سيتم حذف أي تعليق يتعدى حدود الأدب واللياقة وعمل بلوك لصاحب التعليق. إنه مكسب للقناة أن تتخلص ممن يستمعون فلا يفهمون، ويزعمون الفكر وهم عنه عاجزون، ويدعون الإنسانية وهم لها فاقدون!
تحياتي دكتور ،مشكور على المراجعة الموضوعية كعادتك. واقترح على حضرتك قراءة الكتاب السياسي، او تحديدا الجيو بوليتكس الأعوام المائة القادمة لجورج فريدمان وهو مثال للكتاب السياسي السلس الذي يُقرأ في يوم واحد وياريت إعطائنا رأيك فيه او تخصيص مراجعة مستقلة له تحياتي
يبدو ان سيد قطب كان له شأن و لا يزال طالما تأثيره مازال قائما إلا أن الكثير من خيرة العلماء يقولو أنه لم يدرس الشريعة و العقيدة و كذا. و قد قلتم أيضا أنه كان أديبا. فأعتقد أن لكونه أديبا فسر القرآن كيفما فهمه هو السبب الرئيسي في جعله محطا للنقد و ما إلى ذلك من الأمور. شكرا على المحاضرة.
انا ايضا قرأت المعالم و الظلال و لم أكفر المجتمع و لم أجد تكفيرا او ارهابا، انا من نفس جيلك تقريبا و عاشرت بداية الحركة الإسلامية في الجامعات و في الصعيد و لم أجد أي حركة إسلامية تبنت أفكار سيد قطب او اتخذوها منهاجا لهم ، حتى حركة التكفير و الهجرة شكري مصطفى لم يذكر ابدا انها تأثرت بفكر سيد قطب، حتى أكثر الحركات تشددا مثل الجماعة الإسلامية و تنظيم الجهاد لم يذكر انهم تأثروا بفكر سيد قطب ، الجماعة الإسلامية كانت متأثرة بالشيخ عمر عبد الرحمن و تنظيم الجهاد كان منهجه كتاب الفريضة الغائبة لمحمد عبد السلام فرج و لم يذكر اي تأثر بفكر سيد قطب و لكن تاثروا اكثر بفكر حزب التحرير الإسلامي
تكفير من يري ان رأيه افضل من "شرع الله" .. ليس شيئا يسيرا .. لانه ذريعة لان يساق اي رأي لأي شخص .. ثم يقال عنه انه هو "شرع الله" .. وبالتالي يكفر من يرفضه ونحن نعلم بالطبع ان الحكم بالكفر علي شخص في الاسلام يترتب عليه لوازم .. اهمها اهدار الدم
احترم ارائك اخى الكريم واقدرها ولكن لى تعليق على نقطة وهى انك تقول انك تحترم من ظلم من و ثبت على قضيته و رايه حتى وان مات او عذب فى سبيل ذلك ولا شك فى ان ذلك شىء له قدره وهو شىء نبيل . ولكن تعليقى ما ذكرت انك تحترم من يفعل ذلك وحتى ان كان ملحدا ؟ !!! كيف لك والملحد هو من جحد وانكر حق خالقه و موجده وصاحب عظيم الفضل عليه ثم ان الله اهان من يكفر به و من يلحد به وذكر سبحانه انه يبغض الكافرين ويتوعدهم على مدى القران الكريم بالوعيد وبالعذاب المهين الاليم وبالخلود فيه فكيف نحن نحترم تمسكه بالالحاد ونحترم موقفه هذا وان كان الثبات على الراى وعدم الخضوع فضيلة فهو فضيلة لمن صلح رايه وكان الحق قضيته فلا يصح ان يبغض الله احد ويهينه ثم نحترمه تحن . وان كنا ندعوا له ونتمنى له الهداية من الله سبحانه وتعالى . اما عن قتله بسبب الحاده فما علمته انا ان صح ما علمته بعد البحث ان من الحد او كفر وكان لك بينه وبين نفسه او اقرب الاقربين له ولم يجاهر بلك ولم يعلنه ولم يحرض الناس على الالحاد والكفر زلم بروج له فلا يقتل فى الاسلام ولكن فقط لمن يجاهر ويكون سببا فى اضلال الناس ودعوتهم الى الكفر ونشر البلبلة و الفتنة بين الناس والله تعالى اعلى واعلم .
أشكرك على مرورك وتعليقك. أنا أيضا أفرّق بين من يكفر بالله وبين من يحاول نشر إلحاده بين الناس. إن كان يعيش في بلد قانونها يمنع ذلك فيجب أن يحاكم لأنه خرج على قانون تلك البلد، أما إن كانت البلد التي يعيش فيها لا تجرّم هذا فليس من حق أحد سجنه أو تعذيبه أو قتله. لا يمكن لفرد ما أن يجعل من نفسه قاضيا وجلادا وإلا ستسود الفوضى في المجتمع. حسابهم في الآخرة متروك لله، وليس لنا أن نعذبهم في الدنيا. أما بالنسبة لاحترامي للشخص الذي يظل على موقفه ورأيه حتى لو كان ملحدا، فما أعنيه هو أنني لا أوافق على فكره الإلحادي، لكني أحترم رأيه في اعتقاد ما يشاء، وأرفض تعرضه للسجن والتعذيب ناهيك عن القتل لمجرد أنه يؤمن برأي مخالف لرأيي، أو عقيدة مخالفة لعقيدتي، (لا إكراه في الدين) (البقرة: ٢٥٦). احترامي له يعني أنني أحترم فيه خصالا معينة، مثل حريته وصبره وشجاعته في قول ما يعتقد. في النهاية، هو يتمسك بالباطل ظانا أنه الحق، ولربما لو تركناه وشأنه وصبرنا عليه لعاد من تلقاء نفسه للحق، ولربما لو تعرض أحدنا للفتنة مكانه ما صبر وما تحمل. (أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) (العنكبوت: ٢).
استاذ كان هناك عالم كبيري السن في السعودية أتى اليه بعض الناس وطلبو منه أن يعلق على هذا الكتاب فبدأ بقراءته ولما انتهى منه رجعو اليه وسألوه فقال صاحب هذا الكتاب لا استطيع وصفه انه نادر جدا وقل من يكتب بهذه الطريقة ودخل في مدحه حتى قالو يا شيخ ان الكتاب سيد قطب. فقال والله لم أعلم من الكاتب لكن ان كان هو من صنف فليس هو كما قيل لي من قبل .
سيتم حذف أي تعليق يتعدى حدود الأدب واللياقة وعمل بلوك لصاحب التعليق. إنه مكسب للقناة أن تتخلص ممن يستمعون فلا يفهمون، ويزعمون الفكر وهم عنه عاجزون، ويدعون الإنسانية وهم لها فاقدون!
التطرق لهذه الموضوعات بحيادية وإنصاف لا يجرؤ عليها إلا مثقف متجرد.
شكرا على تناول هذه الموضوعات..
الله الله قناتك كنز والله والحمد لله أني وصلت إليها وظهرت أمامي
زادك الله علما و نفع بك الناس و جعل ذلك فى ميزان حسناتك
جزاك الله خيرا يا دكتور سيد
تحياتي دكتور ،مشكور على المراجعة الموضوعية كعادتك.
واقترح على حضرتك قراءة الكتاب السياسي، او تحديدا الجيو بوليتكس
الأعوام المائة القادمة لجورج فريدمان
وهو مثال للكتاب السياسي السلس الذي يُقرأ في يوم واحد
وياريت إعطائنا رأيك فيه او تخصيص مراجعة مستقلة له
تحياتي
بارك الله فيك أستاذ
مشكور يا دكتور ، و لكن الم يخاطب القران المجتمع الجاهلي بقول يا ايها الكافرون ؟
نشكر لك مجهودك استاذ هذا ما نحاول ان نقوله للاشحاص المؤدلجين سياسيا
بارك الله فيك يا أستاذ كنت أول من ينصف السيد قطب بكل حيادية دون تعصب وبالمنطق لأن كتب المفكرين كالسيف دو حدين
انت قلت ان التطرف سببه الطبع وبعدها مباشرة قلت ان سببه الظلم الاجتماعى ، فايهما سببه ؟
يبدو ان سيد قطب كان له شأن و لا يزال طالما تأثيره مازال قائما إلا أن الكثير من خيرة العلماء يقولو أنه لم يدرس الشريعة و العقيدة و كذا. و قد قلتم أيضا أنه كان أديبا. فأعتقد أن لكونه أديبا فسر القرآن كيفما فهمه هو السبب الرئيسي في جعله محطا للنقد و ما إلى ذلك من الأمور. شكرا على المحاضرة.
انا ايضا قرأت المعالم و الظلال و لم أكفر المجتمع و لم أجد تكفيرا او ارهابا، انا من نفس جيلك تقريبا و عاشرت بداية الحركة الإسلامية في الجامعات و في الصعيد و لم أجد أي حركة إسلامية تبنت أفكار سيد قطب او اتخذوها منهاجا لهم ، حتى حركة التكفير و الهجرة شكري مصطفى لم يذكر ابدا انها تأثرت بفكر سيد قطب، حتى أكثر الحركات تشددا مثل الجماعة الإسلامية و تنظيم الجهاد لم يذكر انهم تأثروا بفكر سيد قطب ، الجماعة الإسلامية كانت متأثرة بالشيخ عمر عبد الرحمن و تنظيم الجهاد كان منهجه كتاب الفريضة الغائبة لمحمد عبد السلام فرج و لم يذكر اي تأثر بفكر سيد قطب و لكن تاثروا اكثر بفكر حزب التحرير الإسلامي
هل شاهدت حلقات بلال فضل عن سيد قطب يا دكتور ، وما رأيك بها ؟
نعم شاهدت حلقتين له، ولا أتفق معه فيما وصف به الأستاذ سيد قطب.
تكفير من يري ان رأيه افضل من "شرع الله" .. ليس شيئا يسيرا .. لانه ذريعة لان يساق اي رأي لأي شخص .. ثم يقال عنه انه هو "شرع الله" .. وبالتالي يكفر من يرفضه
ونحن نعلم بالطبع ان الحكم بالكفر علي شخص في الاسلام يترتب عليه لوازم .. اهمها اهدار الدم
أما رؤية جاهل ما أن رأيه أفضل من شرع الله هي بالأمر اليسير !!
أكيد خرج من المله يا أستاذ محمود لأنه لم يعد مسلّماً مستسلما لتشريعات الله وأحكامه
احترم ارائك اخى الكريم واقدرها ولكن لى تعليق على نقطة وهى انك تقول انك تحترم من ظلم من و ثبت على قضيته و رايه حتى وان مات او عذب فى سبيل ذلك ولا شك فى ان ذلك شىء له قدره وهو شىء نبيل .
ولكن تعليقى ما ذكرت انك تحترم من يفعل ذلك وحتى ان كان ملحدا ؟ !!! كيف لك والملحد هو من جحد وانكر حق خالقه و موجده وصاحب عظيم الفضل عليه ثم ان الله اهان من يكفر به و من يلحد به وذكر سبحانه انه يبغض الكافرين ويتوعدهم على مدى القران الكريم بالوعيد وبالعذاب المهين الاليم وبالخلود فيه فكيف نحن نحترم تمسكه بالالحاد ونحترم موقفه هذا وان كان الثبات على الراى وعدم الخضوع فضيلة فهو فضيلة لمن صلح رايه وكان الحق قضيته فلا يصح ان يبغض الله احد ويهينه ثم نحترمه تحن . وان كنا ندعوا له ونتمنى له الهداية من الله سبحانه وتعالى .
اما عن قتله بسبب الحاده فما علمته انا ان صح ما علمته بعد البحث ان من الحد او كفر وكان لك بينه وبين نفسه او اقرب الاقربين له ولم يجاهر بلك ولم يعلنه ولم يحرض الناس على الالحاد والكفر زلم بروج له فلا يقتل فى الاسلام ولكن فقط لمن يجاهر ويكون سببا فى اضلال الناس ودعوتهم الى الكفر ونشر البلبلة و الفتنة بين الناس والله تعالى اعلى واعلم .
أشكرك على مرورك وتعليقك. أنا أيضا أفرّق بين من يكفر بالله وبين من يحاول نشر إلحاده بين الناس. إن كان يعيش في بلد قانونها يمنع ذلك فيجب أن يحاكم لأنه خرج على قانون تلك البلد، أما إن كانت البلد التي يعيش فيها لا تجرّم هذا فليس من حق أحد سجنه أو تعذيبه أو قتله. لا يمكن لفرد ما أن يجعل من نفسه قاضيا وجلادا وإلا ستسود الفوضى في المجتمع. حسابهم في الآخرة متروك لله، وليس لنا أن نعذبهم في الدنيا. أما بالنسبة لاحترامي للشخص الذي يظل على موقفه ورأيه حتى لو كان ملحدا، فما أعنيه هو أنني لا أوافق على فكره الإلحادي، لكني أحترم رأيه في اعتقاد ما يشاء، وأرفض تعرضه للسجن والتعذيب ناهيك عن القتل لمجرد أنه يؤمن برأي مخالف لرأيي، أو عقيدة مخالفة لعقيدتي، (لا إكراه في الدين) (البقرة: ٢٥٦). احترامي له يعني أنني أحترم فيه خصالا معينة، مثل حريته وصبره وشجاعته في قول ما يعتقد. في النهاية، هو يتمسك بالباطل ظانا أنه الحق، ولربما لو تركناه وشأنه وصبرنا عليه لعاد من تلقاء نفسه للحق، ولربما لو تعرض أحدنا للفتنة مكانه ما صبر وما تحمل. (أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) (العنكبوت: ٢).
استاذ كان هناك عالم كبيري السن في السعودية أتى اليه بعض الناس وطلبو منه أن يعلق على هذا الكتاب فبدأ بقراءته ولما انتهى منه رجعو اليه وسألوه فقال صاحب هذا الكتاب لا استطيع وصفه انه نادر جدا وقل من يكتب بهذه الطريقة ودخل في مدحه حتى قالو يا شيخ ان الكتاب سيد قطب.
فقال والله لم أعلم من الكاتب لكن ان كان هو من صنف فليس هو كما قيل لي من قبل .