ميل البشر للغائية ولوجود قوة مريدة وراء الظواهر

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 14 окт 2024
  • نقل بث التيكتوك (ميل البشر للغائية ولوجود قوة مريدة وراء الظواهر)
    الصور والمخططات المستخدمة في الحلقة:
    ibb.co/8Yz700g
    ibb.co/Z6Xx32P
    ibb.co/NpSpY4w
    حقوق النشر محفوظة لقناة Hasan Iessa والقنوات والمنصات التابعة لها الموجودة على هذا الرابط: linktr.ee/Hasa...

Комментарии • 10

  • @Rawad88-n8f
    @Rawad88-n8f День назад +1

    استمر دكتور حسن جزيت خيرا

  • @habibchakri4493
    @habibchakri4493 День назад

    حسن عيسى يعد مدرسة متكاملة لمن يرغب في التعلم

  • @LaghaHich
    @LaghaHich День назад

    شكراً دكتور حسن ❤️🍷👍

  • @MasryAraby
    @MasryAraby День назад +1

    اشهد ان حسن عيسى رسول العقل 🤍

  • @um-l9o
    @um-l9o День назад +2

    👏❤

  • @evilgenius396
    @evilgenius396 День назад

    مرحبا استاذ عيسى. قرأت بلوغ حضرتك وعندي سؤال على موضوع ال chi والريكي وطاقة الهرم. هل الكيرزما وطاقة الشخص السلبية والايجاببة وطاقة الامل من ضمن هذه الدراسة؟ وشكرآ

  • @mazin16091969
    @mazin16091969 День назад +1

  • @cr7adon956
    @cr7adon956 23 часа назад

    تحياتي دكتور حسن ممكن اسمع ردك ع كلام ارسطو وقت انسأل لم خلق الخالق الخلق وجاوب : لا يسأل عن فعل الله ب لم ، لأن لم تقتضي العلة والعلة محمولة فيما هي علة من معل فوقه ، ولا معل فوقه ، وليست ذاته مركبة فتحيل العلل ، وانما خلق الخلق لأنه جواد
    وشكرا الك ولجهودك❤

  • @الاغريقيالعميق
    @الاغريقيالعميق День назад

    حسن عيسى اعتبرك افضل لاديني ناطق باللغة العربية من حيث المحتوى شكلا و مضمونا و حتى اخلاقا

  • @ooomedoooooo
    @ooomedoooooo Час назад

    اعتقد انك مخطيء في قولك ان الغاية يلزمها عاقل مريد (غاية علمية) لان هناك غايات طبعية وهناك مقالة قديمة سوف انقلها لك وهي للكاتب انكي توضح الامر
    مفاهيم في الالحاد: الغاية العلمية
    تخيل معي لاعب كرة قدم يقوم بضرب الكرة باتجاه المرمى. اللاعب يضرب الكرة وعنده هدف في نفسه وهو ادخال الكرة الى مرمى الخصم. ومن اجل هذا الهدف قام بضرب الكرة. فهنا عندنا فعل صدر من فاعل لغاية معينة، هذه الغاية هي ما لاجله بدأ الفعل. وبتحقق الغاية يتوقف الفعل. فاللاعب يريد ضرب الكرة ولما يضربها فهو يتوقف عن تحريك قدمه لانه تحققت الغاية من الفعل وهو ضرب الكرة بالاتجاه المطلوب.
    لحد الان تعلمنا شيئين: الاول، انه الغاية هي الكمال الاخير للفعل، او قل: هي اخر حالة يصل اليها الفعل. وانه اذا كان فاعل الفعل عالم بصدور الفعل منه وقاصداً له فان الكمال الاخير للفعل هو ما لاجله حصل الفعل، نسمي هذا بالغاية العلمية.
    لكن تعال ننظر للحدث من زاوية الكرة. الكرة تحركت بسبب القوة التي أثرت عليها والمتمثلة بقدم اللاعب. الكرة ستبقى متحركة حتى تتسبب عوامل المحيط من عوائق (مثل شبكة المرمى) واحتكاك في ايقافها. فغاية ما ستصل اليه الكرة هو الوقوف في مكان ما. لكن هذا الوقوف ليس هو ما لاجله الفعل كما هو الحال عند اللاعب. فالكرة لو تركت لحالها لبقيت تتحرك الى الابد (قانون الاستمرارية) لان لها ميل طبعي للحركة. فالغاية بالنسبة للكرة هي ما اليه الحركة. ونسمي هذا بالغاية الطبعية التي تعني ان فاعل الفعل غير عالم بصدور الفعل منه. فالكرة غير عالمة ولاتعلم بصدور فعل منها بل الفعل يجري بسبب ميل الكرة للحركة (او طبع في الكرة للحركة).
    فهنا صار عندنا طريقة نميز فيها بالنظر الى الفعل نفسه، هل ان فاعله عالم او غير عالم؟ والطريقة هي: النظر الى غاية الفعل، الى الكمال الاخير الذي يبلغه الفعل، اذا كان الفعل يتوقف بحصول ما لاجله بدأ الفعل ففاعله عالم والا فهو غير عالم.
    مثال: انت تجد مجموعة من الصخور المنحوتة بشكل يجعلها مدببة، هل هذه الصخور شحذت من قبل انسان ام انها عوامل التعرية الطبيعية؟
    حسناً، انت تلاحظ انه ما ان وصلت الصخرة للشخذ المطلوب فان الفعل توقف عندها. يعني هذا ان الفاعل كان يقصد هذا المقدار من الكمال فهو عالم بصدور الفعل منه فهو على هذا فاعل عاقل. لكن اذا لاحظنا ان الشخذ لم يتوقف...ما تزال عوامل التعرية تواصل عملها في الصخرة وما الشكل الحالي الا شكل مؤقت وهو مستمر في التغير باستمرار المؤثر الفيزيائي فانت عندها تعرف ان فاعل الشخذ غير عاقل. لان الفعل لم يتوقف بتحقق غاية علمية.