هذا رأيي فيه تماما ولم اتتلمذ على يديه. والإنصاف ان لديه قلما رائعا ولغة أنيقة . وموسوعيته وقدرته على التحليل والتركيب تشفعان له. تحية له ولضيفنا الجزائري.
كانط: مشروعه وضع حدود للعقل اجرؤ على استخدام عقلك الخاص ايدغرموران : المعرفة المعلولة لانها مفككة اصلاحرالعقل الاسلامي :تجاوز الخطابين الاصالة والمعاصرة وتجاوز ثنائية العقل الوضعي والعقل التراثي فهي محنة روحية تقوية الوجدان احياء قلب الانسان المعاصر فالذي ينقص اليوم ليس الفكر انما العمل نقل الانسان من وجوده المكرور الى وجوده الفاعل .هايدجر. مدخله ليس الفكر انما مدخله الطاقة الروحية التفكير الاراة والقيم والعاطفة. العقل يولد القدرة على الفهم القيم تولد القدرة على الفاعلية الاصلاح صلح في ذات الانسان وجوديا بين العقل والايمان وجماليا بين الطبيعي والخُلقي. الجابري: ان جوهر الازمة هي ازمة في القيم. تحريك عجلة النهضة ليست مسألة عقلية انما متوقف على بناء الطاقة النفسية الوجدانية المحركة للعطاء الانساني. مالك بن نبي: الذكاء يتبع حالة النفس فاذا فقدت النفس صفائها فقد الذكاء عمقه. توليد الفعل يحتاج الى بناء نفسي قادر على ايجاد فكرة دافعة للفعل. هدف الاصلاح هو بث الحيوية في الانسان.
اعترف باني اكون دائما مسرورا بقراءة الاستاذ بلقزيز منذ عقود من الزمن، على الرغم من اني اجد نقده للخطابات العربية لايمثل قطيعة معها ان لم يكن جزءا منها وذلك لسببين اساسيين، الاول ان الاستاذ بلقزيز، باعتباره مؤرخا للافكار، لا ينفك من اعتباره ان الافكار، كل الافكار هي مقدسة، والمقتل في مأسستها اي في نقلها الى الواقع العملي، واعتقد ان الطليعي في تقديس الافكار وطهريتها تعود الى باهرو عندما كتب في الستينات كتابه الاشتراكية القائمة بالفعل، ليميزها عن اشتراكية النصوص الطهرية. الامر ينبغي باعتقادي ان يكون اكثر تعقيدا من خلال كشف تناقضات الخطاب، وانطاق مالم يقال، وفق التفكيك الدريدي. واعتقد ايضا ان الاستاذ بلقزيز نفسه يمارس هذا الشكل من النقد للافكار ذاتها وليس فقط ترجمتها العملية لكنه على ما يبدوا يحاول ان يكون وفيا لقدسية الفكرة، المتوارثة عن قدسية النص القراني. والسبب الثاني، هو ان الاستاذ بلقزيز، يسير على نفس الطريق الموحد لخطابات الازمة بكل تنويعاتها بدءا من الاصلاح وانتهاءا بالسلفية، وهي انها تتظاهر بانها خطابات مؤصلة (بفتح الصاد) بينما هي في واقع الامر خطابات تماهي مع المراكز الكولونيالية وما بعد الكولونيالية، وهي الحلقة الطرفية من الخطاب الكولونيالي.كل هذا يذكرني هذا بما قاله احد الكتاب الفرنسيين مخاطبا الارهابي الاسلاموي: عزيزي المجاهد، لقد صنعناك نحن... يقينا ليس هذا يعني جلدا للخطابات العربية ولا يعني ذلك انها واعية للروابط الوثيقة التي تشبكها مع المراكز المتروبولية بل ان جوهر المشكل هي الخارطة المرجعية لمفهوم الازمة. فكل الخطابات المأزومة تنظر الى الغرب كمعيار لاساطير التقدم والرفاه والعدالة والحرية وغيرها من الجعبة الوسخة لحضارة وصفها والتر بنجامين بانها مرتوية بالبربرية. ...... تحية حب للاستاذ بلقزيز
نحن في حاجة إلى إعادة النظر في المفاهيم السائد ة والآي أصبح يتداولها العموم خاصة الطبقة السياسية ...الحداثة في المغرب مازالت لم تولد ...لأن الحداثة لها شروط لكي يكتمل جنينها ....الحداثة مجرد وهم فقط تتداوله الطبقة السياسية ....
هذا الرجل الدكتور عبد الإله بلقزيز كنت من طلبته في الجامعة في المغرب في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك وهو مفكر معطاء وجيد ودقيق ومنهجي لكن مشكلته أنه ديكتاتور في سلوكه مع الطلبة وغير إنساني.
محاضرة قيمة لاستاذي عبد الرزاق بلعقروز
هذا رأيي فيه تماما ولم اتتلمذ على يديه. والإنصاف ان لديه قلما رائعا ولغة أنيقة . وموسوعيته وقدرته على التحليل والتركيب تشفعان له. تحية له ولضيفنا الجزائري.
محاضرة قيمة للاساتذة الافاضل ،ندع الله التوفيق والسداد لما يحبه ويرضاه
الهمم تولد الرجال
كانط: مشروعه وضع حدود للعقل
اجرؤ على استخدام عقلك الخاص
ايدغرموران : المعرفة المعلولة لانها مفككة
اصلاحرالعقل الاسلامي :تجاوز الخطابين الاصالة والمعاصرة وتجاوز ثنائية العقل الوضعي والعقل التراثي
فهي محنة روحية
تقوية الوجدان احياء قلب الانسان المعاصر فالذي ينقص اليوم ليس الفكر انما العمل
نقل الانسان من وجوده المكرور الى وجوده الفاعل .هايدجر. مدخله ليس الفكر انما مدخله الطاقة الروحية التفكير الاراة والقيم والعاطفة.
العقل يولد القدرة على الفهم
القيم تولد القدرة على الفاعلية
الاصلاح صلح في ذات الانسان وجوديا بين العقل والايمان وجماليا بين الطبيعي والخُلقي.
الجابري: ان جوهر الازمة هي ازمة في القيم.
تحريك عجلة النهضة ليست مسألة عقلية انما متوقف على بناء الطاقة النفسية الوجدانية المحركة للعطاء الانساني.
مالك بن نبي: الذكاء يتبع حالة النفس فاذا فقدت النفس صفائها فقد الذكاء عمقه.
توليد الفعل يحتاج الى بناء نفسي قادر على ايجاد فكرة دافعة للفعل.
هدف الاصلاح هو بث الحيوية في الانسان.
اعترف باني اكون دائما مسرورا بقراءة الاستاذ بلقزيز منذ عقود من الزمن، على الرغم من اني اجد نقده للخطابات العربية لايمثل قطيعة معها ان لم يكن جزءا منها وذلك لسببين اساسيين، الاول ان الاستاذ بلقزيز، باعتباره مؤرخا للافكار، لا ينفك من اعتباره ان الافكار، كل الافكار هي مقدسة، والمقتل في مأسستها اي في نقلها الى الواقع العملي، واعتقد ان الطليعي في تقديس الافكار وطهريتها تعود الى باهرو عندما كتب في الستينات كتابه الاشتراكية القائمة بالفعل، ليميزها عن اشتراكية النصوص الطهرية. الامر ينبغي باعتقادي ان يكون اكثر تعقيدا من خلال كشف تناقضات الخطاب، وانطاق مالم يقال، وفق التفكيك الدريدي. واعتقد ايضا ان الاستاذ بلقزيز نفسه يمارس هذا الشكل من النقد للافكار ذاتها وليس فقط ترجمتها العملية لكنه على ما يبدوا يحاول ان يكون وفيا لقدسية الفكرة، المتوارثة عن قدسية النص القراني. والسبب الثاني، هو ان الاستاذ بلقزيز، يسير على نفس الطريق الموحد لخطابات الازمة بكل تنويعاتها بدءا من الاصلاح وانتهاءا بالسلفية، وهي انها تتظاهر بانها خطابات مؤصلة (بفتح الصاد) بينما هي في واقع الامر خطابات تماهي مع المراكز الكولونيالية وما بعد الكولونيالية، وهي الحلقة الطرفية من الخطاب الكولونيالي.كل هذا يذكرني هذا بما قاله احد الكتاب الفرنسيين مخاطبا الارهابي الاسلاموي: عزيزي المجاهد، لقد صنعناك نحن... يقينا ليس هذا يعني جلدا للخطابات العربية ولا يعني ذلك انها واعية للروابط الوثيقة التي تشبكها مع المراكز المتروبولية بل ان جوهر المشكل هي الخارطة المرجعية لمفهوم الازمة. فكل الخطابات المأزومة تنظر الى الغرب كمعيار لاساطير التقدم والرفاه والعدالة والحرية وغيرها من الجعبة الوسخة لحضارة وصفها والتر بنجامين بانها مرتوية بالبربرية. ...... تحية حب للاستاذ بلقزيز
هناك تفاوت بين المحاضرَين.
من المتفوق
نحن في حاجة إلى إعادة النظر في المفاهيم السائد ة والآي أصبح يتداولها العموم خاصة الطبقة السياسية ...الحداثة في المغرب مازالت لم تولد ...لأن الحداثة لها شروط لكي يكتمل جنينها ....الحداثة مجرد وهم فقط تتداوله الطبقة السياسية ....
هذا الرجل الدكتور عبد الإله بلقزيز كنت من طلبته في الجامعة في المغرب في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك وهو مفكر معطاء وجيد ودقيق ومنهجي لكن مشكلته أنه ديكتاتور في سلوكه مع الطلبة وغير إنساني.
ليس دكتاتوري. ..إن جبل يرغب في الاحترام ....ويرغب في أن يكون الطالب متخلقا. ..
في كل مكان تعلق بنفس التعليق مما يدل أن الخلل فيك وفي طريقة تفكيرك