الفرق بين العدل والعدالة في القانون: العدل هو المساواة التامة دون النظر للظروف الشخصية أما العدالة فهي المساواة مع مراعاة الظروف الشخصية) معلومة رائعة، وكل دروسك مفيدة وممتعة استمعت لها وأنا لست طالبة قانون ولا متخصصة فيه لكني أحببت أن أنمي معارفي وأزيد ثقافتي، فبارك الله في جهدك، وشكر سعيك، ورفع ذكرك، وأعلى قدرك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال د. وائل بندق عدم كفاية النص القانوني عدم كفاية النص التشريعي ممكن جواب من المسؤول عن عدم الكفاية وما هو الحل القانوني
حضانة الطفل فقها ولغة تعني كفالة الطفل بحيث يتكفل الحاضن بكل شؤون الطفل من توفير السكن والملبس والمأكل والملبس ومصاريف العلاج والتربية والرعاية وكل مايحتاجه الطفل من معاش وغيره،وهذا مايفهمه كل من له إلمام باللغة العربية والفقه الإسلامي ومن له عقل يفكر به وليس بببغاء يردد كل مايسمعه أو يقرأه،أما ماهو مطبق في مجتماتنا من خطأ شرعي فادح في ادعاء أن حضانة الطفل للأم ويجبر الأب ويهدد ويحبس على توفير السكن ودفع مايسمى نفقة وغيرها إنما هو مهزلة أبتليت بها مجتمعاتنا لأن قانون نابليون الفرنسي الوضعي هو المطبق في محاكمنا الذي لقنه الأجانب للجهلاء في مجتمعاتنا ولم يثبت من خلال دراسة المخطوطات أن أحدا أفتى بحضانة الأم للطفل دون الأب بل إن الحنابلة ثابت عندهم أن الحضانة للأب وليس الأم،والطفل الذي لم يبلغ السنتين من العمر ذكرا أو أنثى بعد طلاق والديه حضانته مشتركة بين الأب والأم حتى يبلغ السنتين من العمر فتكون الحضانة للأب ذكرا كان الطفل أو أنثى فالأب هو ولي أمر الطفل والحاضن الشرعي له والحضانة لاتنفصل عن ولاية الأمر"ووالد وماولد"(سورة البلد الآية ٣)،"ادعوهم لآبائهم"(سورة الأحزاب الآية ٥). ولاحجة ولا اعتبار لقول من يدعي أن الأم أولى بحضانة الطفل لأنها حملت وولدت وأرضعت واعتنت بالطفل حتى كبر وأن الأم أحن وأرأف على الطفل وأقدر على تربيته من الأب حسب اعتقاده،فنبي الله يعقوب فقد بصره حزنا على فراق ابنه يوسف وهو يعلم أنه حي يرزق ولكن لم نسمع في تاريخ البشرية أن أما حصل لها ذاك لفقدها طفلها،فهذا الادعاء بأحقية الأم بالحضانة مجرد تفكير سطحي لابُعد له في مقابل ماسنّه الله من قوانين لتنظيم حياة البشر مشابه لمن ينكر على الله عز وجل أنه أعطى للذكر مثل حظ الأنثيين،فكثرة حالات الطلاق في المجتمعات سببها التحيز للمرأة في النفقة والحضانة والسكن وغيرها وأصبح الرجل مضطهدا في المجتمع على أيدي رجالا وليس نساءا اختلقوا قوانينا وضعية دمرت الأسر والمجتمعات ونشرت الظلم والفساد. انشرها وأوصلها إلى جهلاء المجتمع ومن يسمون أنفسهم قضاة والله بريء منهم ظنا منهم أن من يدرس سنتين أو ثلاث أو أربع في معهد أو كلية أو جامعة صار قاضيا يعتبره قانون نابليون الفرنسي إلها وليس موظفا في المحكمة بإمكانه حبس الناس وتهديدهم وسلبهم أموالهم حسب القانون الوضعي وحرمان الآباء من أبنائهم بزعمهم أن الحضانة للأم ويحرم عندهم الاعتراض على حكم القاضي في وجوده أو التحدث وإصدار صوت أو حركة في القاعة إذ بإمكانه حبس أي شخص يخالف ذلك(علما بأن الحبس أو السجن سُنّة الملك الظالم نمرود الذي أمر برمي النبي إبراهيم عليه السلام في النار،ولاأصل للحبس أو السجن في الإسلام ويعد من كبائر الذنوب عند الله)لكن القضاة يزعمون أنهم ينفذون ماوقّع عليه الحاكم مع أن الحاكم ليس فقيها ولايعلم أنه وقّع على مايخالف شرع الله لأنه وثق بأن ماكتبه اللاقانونيون حق وصدق ومطابق لشريعة الله عز وجل،وهناك بلدانا كثيرة في العالم يسكنها مسلمون لكن حكام تلك البلدان من ديانات أخرى غير مسلمة فهل تجب طاعة الحكام فيما يخالف أمر الله ونهيه وأحكامه؟ وأيضا أوصلها إلى أولئك الجهلاء الذين يظنون أن القاضي إله وليس مخلوق مثلهم فيخافونه ويأتمرون بأمره وإن كان مخالفا لأوامر الله ونهيه ويعتقدون أن القاضي خُلق قاضيا وولد قاضيا وتجب طاعته العمياء،وكذلك أوصلها إلى زمرة المرتزقة(المحامون)الذين باعوا دينهم وآخرتهم بدراهم معدودة وهدموا الأسر ونشروا الظلم والفساد في المجتمع مع وجود فتاوى تحرم عمل المحامي في المحاكم الوضعية المخالفة لقوانين الله وتعتبر مايأخذه من أموال سحت وكسب غير مشروع يجب رده إلى أصحابه. ثم إن من يدعي زورا أن القانون فوق الجميع جاهل ومستعبد لأن هذا القانون الذي يدافع عنه وضعه إنسان مثله قد يخطيء وقد يصيب والجاهل لايفرق بين الخطأ والصواب لأنه لايستخدم عقله وإنما يتبع غيره بلا وعي أو إدراك لخطأ تلك القوانين الوضعية الفرنسية الأصل،في حين أن الله سبحانه وتعالى يقول وهو أصدق القائلين: "وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44)"(سورة المائدة) "وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45)"(سورة المائدة) "وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47)"(سورة المائدة) "أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)"(سورة المائدة) "يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60)(سورة النساء) "إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۖ يَقُصُّ الْحَقَّ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ (57)(سورة الأنعام)
القاعدة القانونية هى قاعدة سلوك اجتماعى اى لا يحاكم النوايا الداخلية كالحقد والحسد يفرض السلوك الواجب (قواعد تقويمية) الحكم التكليفى : سواء بالقيام بالامر او الامتناع عنه مثل منع تعرض البائع للمشترى الحكم الوضعى: حكم بوجود أثر معين حسب الوضع ... مثل موت المورث شرط للميراث الطابع الاجتماعى العمومية والتجريد العمومية عند التطبيق فتطبق على الجميع ...التجريد عند وضع القاعدة...لتحقيق مبدأ المساواة وسيادة القانون... وتحقيق العدل. العدل : المساواة العامة بين الجميع بغض النظر عن ظروف كل شخص....مثل المساواة فى الضرائب العدالة : مراعاة الظروف الشخصية لكل فرد...مثل الضرائب المتغيرة حسب كل شخص
ماشاء الله تبارك ربنا يبارك فيك يا دكتور أستمر لوجه الله
روعة شكرا لك استاذ فهمت الدرس جيدا كويس ربي يحفظك استاذ
بالتوفيق ان شاء الله
شرح ممتاز بارك الله فيك
ما شاء الله اللهم بارك..حقيقة نفخر بعلماء العرب..
شرح ممتاز يادكتور جزاك الله خيرا وربنا يبارك ف حضرتك
بارك الله فيك يا دكتور 💙💙
ممتنة كثير
شرح ممتاز ... شكرا جزيلا
بارك الله فيك يااستاذ
انا بحبك جدا يا دكتور
دكتور. محترم جدااااا ربنا يبارك فيك
دكتور حضرتك بتشرح نظم سياسيه
الفرق بين العدل والعدالة في القانون:
العدل هو المساواة التامة دون النظر للظروف الشخصية أما العدالة فهي المساواة مع مراعاة الظروف الشخصية)
معلومة رائعة، وكل دروسك مفيدة وممتعة استمعت لها وأنا لست طالبة قانون ولا متخصصة فيه لكني أحببت أن أنمي معارفي وأزيد ثقافتي، فبارك الله في جهدك، وشكر سعيك، ورفع ذكرك، وأعلى قدرك
بارك الله فيك وكتر م أمثالك
اللهم امين شكرا لدعائك وجزاك الله خيرا
شكرا جزيلا 😇😇😇😇
شكرا لك استاذي الفاضل
ربنا يخليك لنا يادكتور
جزاك الله خير
اللهم امين وجزاك خيرا
بارك الله فيك استاذي
شرح رائع
شكرا
أستاذ ال إيييه و الآآآآآآه والسرعة في الكلام
لا افهم ماذا تقصد حضرتك ؟؟؟
Merci beaucoup pour vos conférences Monsieur le docteur.
Thanks for tout corses
Merci
شرح رائع
بس عندى سؤال هل محاضرات 2019مختلفة عن المحاضرات دى
7ض
نظريه .... لاتختلف ... شى بسيط لايذكر
النظريات نظريه القانون ونظريه الحق واحده
هو القانون هو هو نفسه لحد دلوقتي 2020 ... يعني ينفع اذاكر ورا الفيديوهات دي حتي لو متسجله من 7 سنين ؟
لو سمحت حضرتك لسه بتدى كورسات
هل محاضرات 2021/2022 مختلفة عن المحاضرات دي؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال د. وائل بندق عدم كفاية النص القانوني عدم كفاية النص التشريعي
ممكن جواب من المسؤول عن عدم الكفاية وما هو الحل القانوني
حضانة الطفل فقها ولغة تعني كفالة الطفل بحيث يتكفل الحاضن بكل شؤون الطفل من توفير السكن والملبس والمأكل والملبس ومصاريف العلاج والتربية والرعاية وكل مايحتاجه الطفل من معاش وغيره،وهذا مايفهمه كل من له إلمام باللغة العربية والفقه الإسلامي ومن له عقل يفكر به وليس بببغاء يردد كل مايسمعه أو يقرأه،أما ماهو مطبق في مجتماتنا من خطأ شرعي فادح في ادعاء أن حضانة الطفل للأم ويجبر الأب ويهدد ويحبس على توفير السكن ودفع مايسمى نفقة وغيرها إنما هو مهزلة أبتليت بها مجتمعاتنا لأن قانون نابليون الفرنسي الوضعي هو المطبق في محاكمنا الذي لقنه الأجانب للجهلاء في مجتمعاتنا ولم يثبت من خلال دراسة المخطوطات أن أحدا أفتى بحضانة الأم للطفل دون الأب بل إن الحنابلة ثابت عندهم أن الحضانة للأب وليس الأم،والطفل الذي لم يبلغ السنتين من العمر ذكرا أو أنثى بعد طلاق والديه حضانته مشتركة بين الأب والأم حتى يبلغ السنتين من العمر فتكون الحضانة للأب ذكرا كان الطفل أو أنثى فالأب هو ولي أمر الطفل والحاضن الشرعي له والحضانة لاتنفصل عن ولاية الأمر"ووالد وماولد"(سورة البلد الآية ٣)،"ادعوهم لآبائهم"(سورة الأحزاب الآية ٥).
ولاحجة ولا اعتبار لقول من يدعي أن الأم أولى بحضانة الطفل لأنها حملت وولدت وأرضعت واعتنت بالطفل حتى كبر وأن الأم أحن وأرأف على الطفل وأقدر على تربيته من الأب حسب اعتقاده،فنبي الله يعقوب فقد بصره حزنا على فراق ابنه يوسف وهو يعلم أنه حي يرزق ولكن لم نسمع في تاريخ البشرية أن أما حصل لها ذاك لفقدها طفلها،فهذا الادعاء بأحقية الأم بالحضانة مجرد تفكير سطحي لابُعد له في مقابل ماسنّه الله من قوانين لتنظيم حياة البشر مشابه لمن ينكر على الله عز وجل أنه أعطى للذكر مثل حظ الأنثيين،فكثرة حالات الطلاق في المجتمعات سببها التحيز للمرأة في النفقة والحضانة والسكن وغيرها وأصبح الرجل مضطهدا في المجتمع على أيدي رجالا وليس نساءا اختلقوا قوانينا وضعية دمرت الأسر والمجتمعات ونشرت الظلم والفساد.
انشرها وأوصلها إلى جهلاء المجتمع ومن يسمون أنفسهم قضاة والله بريء منهم ظنا منهم أن من يدرس سنتين أو ثلاث أو أربع في معهد أو كلية أو جامعة صار قاضيا يعتبره قانون نابليون الفرنسي إلها وليس موظفا في المحكمة بإمكانه حبس الناس وتهديدهم وسلبهم أموالهم حسب القانون الوضعي وحرمان الآباء من أبنائهم بزعمهم أن الحضانة للأم ويحرم عندهم الاعتراض على حكم القاضي في وجوده أو التحدث وإصدار صوت أو حركة في القاعة إذ بإمكانه حبس أي شخص يخالف ذلك(علما بأن الحبس أو السجن سُنّة الملك الظالم نمرود الذي أمر برمي النبي إبراهيم عليه السلام في النار،ولاأصل للحبس أو السجن في الإسلام ويعد من كبائر الذنوب عند الله)لكن القضاة يزعمون أنهم ينفذون ماوقّع عليه الحاكم مع أن الحاكم ليس فقيها ولايعلم أنه وقّع على مايخالف شرع الله لأنه وثق بأن ماكتبه اللاقانونيون حق وصدق ومطابق لشريعة الله عز وجل،وهناك بلدانا كثيرة في العالم يسكنها مسلمون لكن حكام تلك البلدان من ديانات أخرى غير مسلمة فهل تجب طاعة الحكام فيما يخالف أمر الله ونهيه وأحكامه؟ وأيضا أوصلها إلى أولئك الجهلاء الذين يظنون أن القاضي إله وليس مخلوق مثلهم فيخافونه ويأتمرون بأمره وإن كان مخالفا لأوامر الله ونهيه ويعتقدون أن القاضي خُلق قاضيا وولد قاضيا وتجب طاعته العمياء،وكذلك أوصلها إلى زمرة المرتزقة(المحامون)الذين باعوا دينهم وآخرتهم بدراهم معدودة وهدموا الأسر ونشروا الظلم والفساد في المجتمع مع وجود فتاوى تحرم عمل المحامي في المحاكم الوضعية المخالفة لقوانين الله وتعتبر مايأخذه من أموال سحت وكسب غير مشروع يجب رده إلى أصحابه.
ثم إن من يدعي زورا أن القانون فوق الجميع جاهل ومستعبد لأن هذا القانون الذي يدافع عنه وضعه إنسان مثله قد يخطيء وقد يصيب والجاهل لايفرق بين الخطأ والصواب لأنه لايستخدم عقله وإنما يتبع غيره بلا وعي أو إدراك لخطأ تلك القوانين الوضعية الفرنسية الأصل،في حين أن الله سبحانه وتعالى يقول وهو أصدق القائلين:
"وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44)"(سورة المائدة)
"وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45)"(سورة المائدة)
"وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47)"(سورة المائدة)
"أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)"(سورة المائدة)
"يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا (60)(سورة النساء)
"إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۖ يَقُصُّ الْحَقَّ ۖ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ (57)(سورة الأنعام)
القاعدة القانونية هى قاعدة سلوك اجتماعى
اى لا يحاكم النوايا الداخلية كالحقد والحسد
يفرض السلوك الواجب (قواعد تقويمية)
الحكم التكليفى : سواء بالقيام بالامر او الامتناع عنه مثل منع تعرض البائع للمشترى
الحكم الوضعى: حكم بوجود أثر معين حسب الوضع ... مثل موت المورث شرط للميراث
الطابع الاجتماعى
العمومية والتجريد
العمومية عند التطبيق فتطبق على الجميع ...التجريد عند وضع القاعدة...لتحقيق مبدأ المساواة وسيادة القانون... وتحقيق العدل.
العدل : المساواة العامة بين الجميع بغض النظر عن ظروف كل شخص....مثل المساواة فى الضرائب
العدالة : مراعاة الظروف الشخصية لكل فرد...مثل الضرائب المتغيرة حسب كل شخص
عالم وباحث جليل
@@mohamedshehab2580 بالفعل ...تعلمت منه الكثير ...وبسبب فهمه العميق يستطيع إيصال المعلومة بسهولة