لعل المتحدث لم يضبط علم أصول الفرق.. لذا قارن بين الفرق والجماعات. الفرق: اجتماع على عقائد دينية. كقولك: المعتزلة، الإمامية الاثنا عشرية، الأشعرية، أهل السنة، الصوفية.. الخ. وأما الجماعات: فهي اجتماع على أمر معين. قد يكون صحيحا مندوبا؛ كإغاثة الملهوف، وكفالة اليتامى.. ويكون يكون صحيحا واجبا؛ كتحكيم الشريعة.. وقد يكون منهيا عنه؛ كالتعاون على أكل أموال الناس بالباطل.. الخ. وبالنظر إلى جماعة الإخوان المسلمين: اجتمعوا على تحكيم الشريعة.. ومحاولة إحياء الخلافة بعد سقوط الخلافة العثمانية. وكلاهما من الواجبات عند أهل السنة والجماعة. والسؤال: هل يشترط التنصيص على الإسلام أم على المذهب لمن يريد أن ينصر هذين الأمرين؟ هل لا يحق لمسلم أن يؤيد هذه الحقوق ولا يشارك فيها إلا باتباعه كافة أقوال أهل السنة متقدميهم ومتأخريهم ومعاصريهم؟ بالقطع لا. بل هذا خلل في العقيدة، بالتحديد في باب الولاء والبراء على المذهب لا الإسلام. والولاء ينعقد على الإسلام والبراءة تنعقد على الكفر، لا المذاهب سواء الفقهية أو العقدية طالما أن الناس مسلمون. وهذا بلا خلاف عند أهل السنة والجماعة. لذا حين سئل علماء أهل السنة المعاصرون فإنهم جميعا أفتوا بالتعاون على البر والتقوى مع جميع المسلمين، الإخوان وغيرهم. ولم تحدث فتنة حول الإخوان إلا في دائرة الفتوى بجواز الاستعانة بالقوات الأمريكية، فحدث خلاف بين علماء أهل السنة، فنصر أكثرهم عدم جواز ذلك ونقضوا هذه الفتوى، فقال المخالفون المجيزون للاستعانة بالكفار: إن هؤلاء من تلاميذ الإخوان. ثم أتبعوا ذلك بالخوض في العلماء خاصة علماء الصحوة وربطهم بالإخوان من أجل هذه القضية. وانبرى من المؤيدين للتدخل الأمريكي طائفة تعرف حاليا باسم المدخلية تولت أمر ذلك حتى تطاولت على جميع علماء الأمة وحرفت مراد آخرين، وأسست لبدع عقدية كالإرجاء والتجهم في باب الإيمان والولاء والبراء وغير ذلك من مسائل العقدية، وإن كان قولهم يوافق في عمومه قول أهل السنة في مسألتي توحيد الألوهية والأسماء والصفات، فوافقوا أهل السنة في جانب وتجهموا في جوانب أخرى كثيرة.. بدءًا من تحريف دلالات النصوص وانتهاء بالبدع الصريحة ناهيك عن مخالفتهم في الأخلاق والسلوك والضبط العلمي وغير ذلك من المخالفات الواضحة. والإسلام دين العدل والحق. لكن ما نراه ليس من الحق في شيء، بل هو أقرب للفجور في الخصومة، وليس من خصال المؤمنين المقسطين المتبعين لهدي النبي صلى الله عليه وسلم وسلف هذه الأمة.
اولاً انت تقول الشيخ لم يضبط علم الأصول بزعمك ولاكن الشيخ في كلامه يقول قال الله قال رسول الله ويستدل بالقران وألسنه واما انت فلم تأتي بدليل واحد لا من القران ولا من السنه نحن اهل السنه والجماعه وليس اهل السنه والجماعات ثم التفرق فالدين هو احداث الجماعات ثم ايش دخل اغاثة اليتامى يعني انت تقصد جمعية الاغاثه هذا والله من الجهل المركب فنحن نتكلم عن الجماعات فالاسلام ولا نتكلم عن وضائف او امور دنيويه ثم قلت جماعة الاخوان المفلسين تحاول احياء الخلافه بعد صقوط الدوله العثمانيه وهذا من الواجبات عند اهل السنه فالان بزعمك انه من الواجبات فالان نطالبك بالدليل من القران او من السنه على انه من الواجبات فنريد دليل بقال الله قال رسول الله على اعادة الخلافه بعد صقوط الدوله العثمانيه ثم قلت ان العلماء افتو بالبر والتقوى مع جماعة الاخوان المفلسين طيب اين هذه الفتوى نريد منك ان تثبتها ثم قلت ان فرقه تسمى مداخله افتت بالاستعانة بالأمريكي طيب الان نريد منك ان تثبت ان هناك فرقه تسمى مداخله لأن الشيخ ربيع المدخلي لا يوافق هذا المسمى ويتبرأ منه وهو لم يخالف القران والسنه فمن اين اتيتم بمداخله وجاميه هذا محض كذب فأنتم لكم سلف فالروافض يقولون عن اهل ألسنه نواصب والصوفيه يقولون عن اهل السنه وهابيه والاشاعره يقولون عن اهل ألسنه مجسمه وكفار قريش قال عن نبي الله ساحر وكاهن وشاعر فأهل الضلال الذين يقولون عن اهل السنه جاميه ومداخله لهم سلف وهم الروافض وكفار قريش ثم الذي افتى بالاستعانة بالأجنبي ليس ربيع المدخلي وانما الشيخ ابن باز رحمه الله فلماذا تقول مداخله ثم قلت مخالفات والضبط الأمني وناهيك عن المخالفات الاخرى ولاكن لم تثبت منها شي ولم تذكر شي فالكذب يستطيع اي واحد يكذب ولاكن نريد الاثبات ثم تقول الاسلام عدل وقسط والذي نراه ليس من العدل والقسط وهذا كذب فالصحيح ان التحذير من الفرق والجماعات هو من العدل والقسط لأن الله عز وجل حذر فالقران فقال تعالى (( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ)) والنبي صلى الله عليه وسلم حذر فالسنه وقال فالحديث ستفترق امتي على ثلات وسبعين فرقه كلها فالنار إلا واحده قال ماهي يارسول الله قال ماكنت عليه اليوم وأصحابي ثم تقول يجوز الجماعات طيب هذا رسول الله يكذب قولك حديث حذيفة قال: يا رسول الله، كنا في جاهليةٍ وشرٍّ، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شرٍّ؟ قال: نعم، قلتُ: يا رسول الله، وهل بعد ذلك الشر من خيرٍ؟ قال: نعم، وفيه دَخَنٌ، قلت: وما دخنه؟ قال: قومٌ يهدون بغير هدي، ويستنون بغير سنتي، تعرف منهم وتُنْكِر، قلت: وهل بعد ذلك الخير من شرٍّ؟ قال: نعم، دُعاة على أبواب جهنم، مَن أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت: يا رسول الله، صفهم لنا، قال: هم من جلدتنا، ويتكلَّمون بألسنتنا، قلت: يا رسول الله، فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم، قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعضَّ على أصل شجرةٍ حتى يُدركك الموتُ وأنت على ذلك. )) فالنبي صلى الله عليه وسلم قال لحذيفة تلزم جماعة المسلمين وامامهم لم يقل رسول الله جماعات بل قال جماعة المسلمين مفرد ثم قال النبي في آخر الحديث اعتزل تلك الفرق كلها ولو ان تعظ على اتصل شجره حتى يدركك الموت وانت على ذالك ما قال رسول الله عليك عليك بجماعة الاخوان المفلسين او جماعة التبليغ او جماعة الصادعون بالحق او جماعة احياء التراث او جماعة جبهة الإنقاذ او جماعة جبهة النصره او جماعة شباب محمد او جماعة الجبهه الاسلامية او جماعة جبهة الإنقاذ كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان
احسنت وبارك الله فيك لقد اللجمته بلجام من حديد كيف يقول هذا المخرف ان تعدد الجماعات يجوز ثم يقول جمعية اغاثة اليتامى والله كلام مضحك ايش دخل جمعية اليتامى نحن نتكلم عن دين وعقيدة وهذا يتكلم عن امور دنيويه ثم الإسلام جماعه واحده وتعدد الجماعات لا يجوز وكل الفرق والجماعات التي خرجة بعد رسول الله فهي على ضلال ولك الدليل ألا إنَّ مَن قبلَكم من أهلِ الكتابِ افتَرقوا على ثِنتين وسبعين مِلَّةً ، وإنَّ هذهِ المِلَّةَ ستَفترِقُ على ثلاثٍ وسبعين : ثِنتانِ وسبعونَ في النَّارِ ، وواحدةٌ في الجنَّةِ ، وهيَ الجماعةُ وإنَّهُ سيخرجُ من أُمَّتي أقوامٌ تَجارى بِهم تلكَ الأهواءُ كما يَتَجارى الكَلبُ لصاحِبِه ، لا يَبقى منه عِرْقٌ ولا مِفصلٌ إلَّا دخلَه الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 4597 | خلاصة حكم المحدث : حسن )) ثم يكذب ويقول العلماء اثنو على جماعة الاخوان المفسدين المفلسين
@@ابوعبدالله-غ9ص4س كعدم ضبطك لعلمي النحو والإملاء. وتعلم القرآن قراءة ورسما وتفسيرا كفيل بضبط اللسان وإصلاح كثير من العقائد الفاسدة والأفكار المنحرفة التي ينسبها أهلها للسنة، وهم لم يطلعوا على مصنف واحد من مصنفات السنة لمعرفة سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فضلا عن معرفة آثار أصحابه والتابعين من السلف والأئمة، بل ولا علم لهم باللسان العربي ولا طرق الاستدلال عند أهل السنة والجماعة ولا حظ لهم في العلوم الشرعية أصلا. فلو كفَّ الواحد منهم شره.. وأسدل الستر على جهله.. لكان خيرا له في الدارين.
أثنى العلامة بن باز والالباني عليهما رحمة الله على الشيخ المجاهد الشهيد حسن البنا رحمه الله و صفوه بالمجدد وانه فريد زمانه في التنظيم ولو لم يكن من أمره سوى إخراج الناس من الحانات إلى المساجد لكفاه ذلك شرف. مسكين من يتكلم عن جبل شامخ ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
لاوسع الله على من لا تسعه دعوة التوحيد
جزاه الله خير
إن للإخواني لاشئ فيه حسن لاتسل عما بناه إنه الصوفي حسن
الكلام دة جي منين،،، ؟
هذا الشيخ صادق جزاه الله خير
لعل المتحدث لم يضبط علم أصول الفرق.. لذا قارن بين الفرق والجماعات.
الفرق: اجتماع على عقائد دينية.
كقولك: المعتزلة، الإمامية الاثنا عشرية، الأشعرية، أهل السنة، الصوفية.. الخ.
وأما الجماعات: فهي اجتماع على أمر معين.
قد يكون صحيحا مندوبا؛ كإغاثة الملهوف، وكفالة اليتامى.. ويكون يكون صحيحا واجبا؛ كتحكيم الشريعة.. وقد يكون منهيا عنه؛ كالتعاون على أكل أموال الناس بالباطل.. الخ.
وبالنظر إلى جماعة الإخوان المسلمين: اجتمعوا على تحكيم الشريعة.. ومحاولة إحياء الخلافة بعد سقوط الخلافة العثمانية. وكلاهما من الواجبات عند أهل السنة والجماعة.
والسؤال: هل يشترط التنصيص على الإسلام أم على المذهب لمن يريد أن ينصر هذين الأمرين؟ هل لا يحق لمسلم أن يؤيد هذه الحقوق ولا يشارك فيها إلا باتباعه كافة أقوال أهل السنة متقدميهم ومتأخريهم ومعاصريهم؟ بالقطع لا. بل هذا خلل في العقيدة، بالتحديد في باب الولاء والبراء على المذهب لا الإسلام. والولاء ينعقد على الإسلام والبراءة تنعقد على الكفر، لا المذاهب سواء الفقهية أو العقدية طالما أن الناس مسلمون. وهذا بلا خلاف عند أهل السنة والجماعة.
لذا حين سئل علماء أهل السنة المعاصرون فإنهم جميعا أفتوا بالتعاون على البر والتقوى مع جميع المسلمين، الإخوان وغيرهم.
ولم تحدث فتنة حول الإخوان إلا في دائرة الفتوى بجواز الاستعانة بالقوات الأمريكية، فحدث خلاف بين علماء أهل السنة، فنصر أكثرهم عدم جواز ذلك ونقضوا هذه الفتوى، فقال المخالفون المجيزون للاستعانة بالكفار: إن هؤلاء من تلاميذ الإخوان. ثم أتبعوا ذلك بالخوض في العلماء خاصة علماء الصحوة وربطهم بالإخوان من أجل هذه القضية. وانبرى من المؤيدين للتدخل الأمريكي طائفة تعرف حاليا باسم المدخلية تولت أمر ذلك حتى تطاولت على جميع علماء الأمة وحرفت مراد آخرين، وأسست لبدع عقدية كالإرجاء والتجهم في باب الإيمان والولاء والبراء وغير ذلك من مسائل العقدية، وإن كان قولهم يوافق في عمومه قول أهل السنة في مسألتي توحيد الألوهية والأسماء والصفات، فوافقوا أهل السنة في جانب وتجهموا في جوانب أخرى كثيرة.. بدءًا من تحريف دلالات النصوص وانتهاء بالبدع الصريحة ناهيك عن مخالفتهم في الأخلاق والسلوك والضبط العلمي وغير ذلك من المخالفات الواضحة.
والإسلام دين العدل والحق. لكن ما نراه ليس من الحق في شيء، بل هو أقرب للفجور في الخصومة، وليس من خصال المؤمنين المقسطين المتبعين لهدي النبي صلى الله عليه وسلم وسلف هذه الأمة.
اولاً انت تقول الشيخ لم يضبط علم الأصول بزعمك ولاكن الشيخ في كلامه يقول قال الله قال رسول الله ويستدل بالقران وألسنه واما انت فلم تأتي بدليل واحد لا من القران ولا من السنه نحن اهل السنه والجماعه وليس اهل السنه والجماعات ثم التفرق فالدين هو احداث الجماعات ثم ايش دخل اغاثة اليتامى يعني انت تقصد جمعية الاغاثه هذا والله من الجهل المركب فنحن نتكلم عن الجماعات فالاسلام ولا نتكلم عن وضائف او امور دنيويه ثم قلت جماعة الاخوان المفلسين تحاول احياء الخلافه بعد صقوط الدوله العثمانيه وهذا من الواجبات عند اهل السنه فالان بزعمك انه من الواجبات فالان نطالبك بالدليل من القران او من السنه على انه من الواجبات فنريد دليل بقال الله قال رسول الله على اعادة الخلافه بعد صقوط الدوله العثمانيه ثم قلت ان العلماء افتو بالبر والتقوى مع جماعة الاخوان المفلسين طيب اين هذه الفتوى نريد منك ان تثبتها ثم قلت ان فرقه تسمى مداخله افتت بالاستعانة بالأمريكي طيب الان نريد منك ان تثبت ان هناك فرقه تسمى مداخله لأن الشيخ ربيع المدخلي لا يوافق هذا المسمى ويتبرأ منه وهو لم يخالف القران والسنه فمن اين اتيتم بمداخله وجاميه هذا محض كذب فأنتم لكم سلف فالروافض يقولون عن اهل ألسنه نواصب والصوفيه يقولون عن اهل السنه وهابيه والاشاعره يقولون عن اهل ألسنه مجسمه وكفار قريش قال عن نبي الله ساحر وكاهن وشاعر فأهل الضلال الذين يقولون عن اهل السنه جاميه ومداخله لهم سلف وهم الروافض وكفار قريش ثم الذي افتى بالاستعانة بالأجنبي ليس ربيع المدخلي وانما الشيخ ابن باز رحمه الله فلماذا تقول مداخله ثم قلت مخالفات والضبط الأمني وناهيك عن المخالفات الاخرى ولاكن لم تثبت منها شي ولم تذكر شي فالكذب يستطيع اي واحد يكذب ولاكن نريد الاثبات ثم تقول الاسلام عدل وقسط والذي نراه ليس من العدل والقسط وهذا كذب فالصحيح ان التحذير من الفرق والجماعات هو من العدل والقسط لأن الله عز وجل حذر فالقران فقال تعالى (( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ)) والنبي صلى الله عليه وسلم حذر فالسنه وقال فالحديث ستفترق امتي على ثلات وسبعين فرقه كلها فالنار إلا واحده قال ماهي يارسول الله قال ماكنت عليه اليوم وأصحابي ثم تقول يجوز الجماعات طيب هذا رسول الله يكذب قولك حديث حذيفة قال: يا رسول الله، كنا في جاهليةٍ وشرٍّ، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شرٍّ؟ قال: نعم، قلتُ: يا رسول الله، وهل بعد ذلك الشر من خيرٍ؟ قال: نعم، وفيه دَخَنٌ، قلت: وما دخنه؟ قال: قومٌ يهدون بغير هدي، ويستنون بغير سنتي، تعرف منهم وتُنْكِر، قلت: وهل بعد ذلك الخير من شرٍّ؟ قال: نعم، دُعاة على أبواب جهنم، مَن أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت: يا رسول الله، صفهم لنا، قال: هم من جلدتنا، ويتكلَّمون بألسنتنا، قلت: يا رسول الله، فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم، قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعضَّ على أصل شجرةٍ حتى يُدركك الموتُ وأنت على ذلك. )) فالنبي صلى الله عليه وسلم قال لحذيفة تلزم جماعة المسلمين وامامهم لم يقل رسول الله جماعات بل قال جماعة المسلمين مفرد ثم قال النبي في آخر الحديث اعتزل تلك الفرق كلها ولو ان تعظ على اتصل شجره حتى يدركك الموت وانت على ذالك ما قال رسول الله عليك عليك بجماعة الاخوان المفلسين او جماعة التبليغ او جماعة الصادعون بالحق او جماعة احياء التراث او جماعة جبهة الإنقاذ او جماعة جبهة النصره او جماعة شباب محمد او جماعة الجبهه الاسلامية او جماعة جبهة الإنقاذ كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان
احسنت وبارك الله فيك لقد اللجمته بلجام من حديد كيف يقول هذا المخرف ان تعدد الجماعات يجوز ثم يقول جمعية اغاثة اليتامى والله كلام مضحك ايش دخل جمعية اليتامى نحن نتكلم عن دين وعقيدة وهذا يتكلم عن امور دنيويه ثم الإسلام جماعه واحده وتعدد الجماعات لا يجوز وكل الفرق والجماعات التي خرجة بعد رسول الله فهي على ضلال ولك الدليل ألا إنَّ مَن قبلَكم من أهلِ الكتابِ افتَرقوا على ثِنتين وسبعين مِلَّةً ، وإنَّ هذهِ المِلَّةَ ستَفترِقُ على ثلاثٍ وسبعين : ثِنتانِ وسبعونَ في النَّارِ ، وواحدةٌ في الجنَّةِ ، وهيَ الجماعةُ وإنَّهُ سيخرجُ من أُمَّتي أقوامٌ تَجارى بِهم تلكَ الأهواءُ كما يَتَجارى الكَلبُ لصاحِبِه ، لا يَبقى منه عِرْقٌ ولا مِفصلٌ إلَّا دخلَه
الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 4597 | خلاصة حكم المحدث : حسن )) ثم يكذب ويقول العلماء اثنو على جماعة الاخوان المفسدين المفلسين
@@ابوعبدالله-غ9ص4س احسنت وبارك الله فيك
@@ابوعبدالله-غ9ص4س
كعدم ضبطك لمبادئ النحو والإملاء.
@@ابوعبدالله-غ9ص4س
كعدم ضبطك لعلمي النحو والإملاء.
وتعلم القرآن قراءة ورسما وتفسيرا كفيل بضبط اللسان وإصلاح كثير من العقائد الفاسدة والأفكار المنحرفة التي ينسبها أهلها للسنة، وهم لم يطلعوا على مصنف واحد من مصنفات السنة لمعرفة سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فضلا عن معرفة آثار أصحابه والتابعين من السلف والأئمة، بل ولا علم لهم باللسان العربي ولا طرق الاستدلال عند أهل السنة والجماعة ولا حظ لهم في العلوم الشرعية أصلا.
فلو كفَّ الواحد منهم شره.. وأسدل الستر على جهله.. لكان خيرا له في الدارين.
كذب دجل وتضليل سبحان الله
كفى بالامر انه حقيقة مشاركتهم في الانتخابات الديمقراطية وخوضهم للعلمانية بحجة الضرورة
أثنى العلامة بن باز والالباني عليهما رحمة الله على الشيخ المجاهد الشهيد حسن البنا رحمه الله و صفوه بالمجدد وانه فريد زمانه في التنظيم ولو لم يكن من أمره سوى إخراج الناس من الحانات إلى المساجد لكفاه ذلك شرف. مسكين من يتكلم عن جبل شامخ ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
مسكين