نحن المسلمون نئمنوا بي جميع الرسل والانباء والكتب السماوية ويوم الحساب والعقاب والجنة والنار وقدره خيره وشره . لا له الا الله وحده لا شريك له وحمد رسول الله وهو اخر الانياء وهو من علامات الساعة .
الحقد و الكراهية في قلوب المسيحيين العرب. وهذا سبب تزويرهم للحقائق و تشويه الوقائع و القيام بالتشهير بالإسلام طوال الساعة. الشخص الذي يشعر بالضعف و قلة الحيلة تجاهك يلجأ إلى أمرين. اما أن يعترف و يتجه اليك بقلب صافي أو يتجنب مواجهتك و يقوم بتشويه سمعتك و التشهير بك نتيجة الحقد و الكراهية التي يحملها تجاهك كما كان اليهود في زمن الرسول عليه السلام.
ما اريد قوله هو ان العدالة تقتضي ان تتحدث بصدق عن ما تعتقده خصمك. و الشجاعة هي ان تنحني للحق و الحقيقة. طبعا الناس قد تختلف في ماهية الحقيقة و قد يرى كل شخص الحقيقة في ما لديه. و لاجل التخلص من التخيز النسبق لدى البشر. فان المسبحي يجب ان ينظر الى الاسلام ليس من زاوية المسيحية اي ليس كانه مسبحي بل كانه محايد و غير متاثر باي شي اخر تجذبك في الاتجاه المعاكس لاتجاهك الباحث عن الحقيقة. و هذا بالضبط ما يفعله المسبحيين من اجناس اخرى. فهم دايما يفكرون في اوضاعهم ويراجعون و يتساءلون و مستعدون دايما للتخلي عن الشي الذي كانوا يعتقدونها حقيقة يوما ما اذا ظهرت حقيقة اخرى اكثر اقناعا. لهذا السبب فهم لا بجدون حرجا في اتباعها.
بعد جر المسيح لوسط المدينة وتعليقه بالخشبة والبصق في وجهه ووضع اكليل الشوك على رأسه هل تظن انه بعد موته سيقوم ليغفر لهم ام لينتقم منهم بل لينتقم منهم بالتأكيد
انا دائما افرق بين المسيحيين العرب و المسيحيين من أجناس أخرى. حتى لا نظلم كل المسيحيين. المسيحيين من غير العرب لا يحملون هذا الحقد و الكراهية تجاه الإسلام. وهم لا يملون من البحث عن الحقيقة و اينما توجد يتبعونها. ولهذا نجد أنهم يقطعون آلاف الاف الأميال للبحث عن الحقيقة و يقتنعون الإسلام بكثرة حتى رجال الكنيسة و القساوسة لا يجدون حرجا لاتباع الحقيقة.اما المسيحيين العرب فهم غير معنيين بالحقيقة اصلا.و هم معنيين بتزوير الحقيقة و تشويه الواقع. هذا الأمر يجري في دمائهم ورثوها عن أجدادهم الاوائل اللذين حرفوا الكتاب المقدس.
ماشاءالله تبارك الرحمن هؤلاء نساءأصحاب عقول وددت لوتزوجت منهن ربنايثبتهم وجزاك الله خيراً 💕🎉🌹♥💕🎉🌹🌹🌹🌹🎉🎉🎉🎉🌹🌹🌹🌹
تحياتي أخي
نحن المسلمون نئمنوا بي جميع الرسل والانباء والكتب السماوية ويوم الحساب والعقاب والجنة والنار وقدره خيره وشره . لا له الا الله وحده لا شريك له وحمد رسول الله وهو اخر الانياء وهو من علامات الساعة .
تحياتي أخي شكرا على التعليق
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
صدق الله العضيم
هم اناس طيبون جدا .. لا يوجد في قلوبهم حقد و لا شيء
ليس الكل
العقلية و طريقة التفكير هي ما تجعل الفارق في النهاية.
نعم أخي شكرا تحياتي
الحقد و الكراهية في قلوب المسيحيين العرب. وهذا سبب تزويرهم للحقائق و تشويه الوقائع و القيام بالتشهير بالإسلام طوال الساعة. الشخص الذي يشعر بالضعف و قلة الحيلة تجاهك يلجأ إلى أمرين. اما أن يعترف و يتجه اليك بقلب صافي أو يتجنب مواجهتك و يقوم بتشويه سمعتك و التشهير بك نتيجة الحقد و الكراهية التي يحملها تجاهك كما كان اليهود في زمن الرسول عليه السلام.
ما اريد قوله هو ان العدالة تقتضي ان تتحدث بصدق عن ما تعتقده خصمك. و الشجاعة هي ان تنحني للحق و الحقيقة. طبعا الناس قد تختلف في ماهية الحقيقة و قد يرى كل شخص الحقيقة في ما لديه. و لاجل التخلص من التخيز النسبق لدى البشر. فان المسبحي يجب ان ينظر الى الاسلام ليس من زاوية المسيحية اي ليس كانه مسبحي بل كانه محايد و غير متاثر باي شي اخر تجذبك في الاتجاه المعاكس لاتجاهك الباحث عن الحقيقة. و هذا بالضبط ما يفعله المسبحيين من اجناس اخرى. فهم دايما يفكرون في اوضاعهم ويراجعون و يتساءلون و مستعدون دايما للتخلي عن الشي الذي كانوا يعتقدونها حقيقة يوما ما اذا ظهرت حقيقة اخرى اكثر اقناعا. لهذا السبب فهم لا بجدون حرجا في اتباعها.
شكرا أخي على هذه المعلومات تحياتي
المسيحين العرب الذين يتطاولون على الرسل وإله الرسل لهم اضعاف العذاب من المسيحين الاجانب لانهم يتكلمون لغة القرآن العظيم ولا يريدون ان يفقهو حرفا منه
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
بعد جر المسيح لوسط المدينة وتعليقه بالخشبة والبصق في وجهه ووضع اكليل الشوك على رأسه هل تظن انه بعد موته سيقوم ليغفر لهم ام لينتقم منهم بل لينتقم منهم بالتأكيد
بالتأكيد
انا دائما افرق بين المسيحيين العرب و المسيحيين من أجناس أخرى. حتى لا نظلم كل المسيحيين. المسيحيين من غير العرب لا يحملون هذا الحقد و الكراهية تجاه الإسلام. وهم لا يملون من البحث عن الحقيقة و اينما توجد يتبعونها. ولهذا نجد أنهم يقطعون آلاف الاف الأميال للبحث عن الحقيقة و يقتنعون الإسلام بكثرة حتى رجال الكنيسة و القساوسة لا يجدون حرجا لاتباع الحقيقة.اما المسيحيين العرب فهم غير معنيين بالحقيقة اصلا.و هم معنيين بتزوير الحقيقة و تشويه الواقع. هذا الأمر يجري في دمائهم ورثوها عن أجدادهم الاوائل اللذين حرفوا الكتاب المقدس.
شكرا أخي على هذه المعلومة تحياتي