الجمهور داءما كانت عندو الكلمة سولو الداودي نهار شدوه الجمهور من ستيكا ديال شعر لي كان عندو تعادل ضد المسيرة نهار الثلاثاء دخل جمهور حتى التيرانن الفريخ علق الفيستيير و سد عليه .
المشكل الكبير الذي اصبحت تعاني بعض الفرق الوطنية...هو هذا التسيب فالميدان التسييري...بحيث اصبح كل من هب ودب يتولى التسيير دون مرجعية تاريخية ودون مرجعية تدبيرية ودون مرجعية ثفافية.... اضافة الى غياب رؤية استراتيجية لتدبير الفريق كمنظومة رياضية و تاطيرية وتربوية للتكوين بهدف خلق فريق له جينات ودادية اصيلة واصلية...عوض استنزاف موارد الفريق المالية في انتدابات يتقاسم مواردها المسترزقون من سماسرة التوكيل الرياضي.... هذا هو الواقع الذ تعيشه الفرق الوطنية في بطولة هشة....تسيرها عصبة متدبدبة المواقف.... وتحكيم مهتريء...وثقافة جماهيرية ينخرها التعصب والطائفية الاي رسخها مسيرون بين الجمهور المغربي لتمرير مخططات حزبية ريعية....للسيطرة على وجدان وعاطفة الجماهير الشعبية باعتبار كتلة ناخبة....للممارسة التحكم بالموسسات النشريعية المحلية والو الحهوية والوطنية...ذلك هدفهم الذي يناقض الهدف الاسمى للرياضة.....فهل نحن واعون؟ وهل هم منتهون....؟
نعم هذا صحيح تماما، لكن السؤال المطروح أين السياسة الرياضية للدولة عبر مؤسساتها، مؤسسة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تفعل شراكات مع مؤسسات الدولة وشركات، بالملايير وتعتبر أغنى إتحاد في أفريقيا، لكن من يستفيد فقط المنتخبات الوطنية والتي تعتبر أعلى الهرم في الجسم الرياضي الوطني ،في حين القاعدة العريضة لهذا الجسم الرياضي وهي الأهم تعاني التهميش والإقصاء عن عمد ،وترك الانتهازيين والشلاهبية والنصابة يديرون الأندية لمصالحهم الشخصية بعيدا عن التسيير الإحترافي المهيكل كل هذا بمباركة الجهات العليا في البلاد، لذالك لازم تغيير الإستراتيجية قبل فوات الأوان، كل هذا والمغرب يستعد لتنظيم تظاهرات كبرى، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن بمجرد انتهاء المغرب من هذه الاحداث المرتقبة، سنعود جميعا 40 سنة إلى الخلف بما فيها طريقة تسيير وتدبير شؤون المنتخبات الوطنية، الحل الوحيد هو العمل بمبدأ الشفافية والنزاهة من طرف مؤسسات الدولة عبر هيكلة الأندية وخصوصا الكبيرة منها، وجعلها تتمتع وتتميز بنظام داخلي قوي ومحترف ومهيكل، على الأقل كما يتم العمل حاليا مع أندية صغيرة وغير جماهيرية، ولا يستفيد المغرب أي شيء منها سواء على الصعيد القاري والمنتخبات، مثل: نهضة بركان، ، الفتح الرباطي، ، في المقابل يتم إقبار أندية تاريخية ومرجعية وجماهيرية، على غرار( الرجاء البيضاوي- المولودية الوجدية - الكوكب المراكشي - النادي القنيطري- ......) للأسف الشديد هذه هي الحقيقة إهدار المال العام عين باين بمباركة الجهات العليا في البلاد تشفارت بالعلالي، حتى المنتخب المغربي رابع العالم، الذي يحضى برعاية خاصة بعيدا عن المشهد الرياضي المغربي الحقيقي، كانت كل إنجازاته التي نتغنى بها وهي على قلتها ،كانت دائما ما تحدث وتقع بفعل تألق أندية وطنية مرجعية وشعبية، مثلا تألق المنتخب المغربي في مونديال 1986 استمده من فريق الجيش الملكي بطل أفريقيا انذاك وبلاعبيه وحتى المدرب المهدي فاريا، رحمه الله، كذالك إنجاز كأس العالم بقطر سبقه تألق فريق الوداد البيضاوي بطل أفريقيا ورأينا جميعا كيف أن الوداد كان حاسما في تألق المنتخب عبر المدرب الركراكي والاعبين مثل عطية الله ، إذن هنا نتأكد جميعا أن المنتخبات التي هي أعلى الهرم لن تقدم أي شيء رغم تبذير أموال الشعب بشراهة واستقطاب لاعبين مكونيين بالخارج بدون الإهتمام بقاعدة الهرم التي هي الأندية المغربية بجميع أقسامها، ...السؤال المطروح لماذا هذا الابتدال والابتزاز وتغيير أسس النجاح رغم أنهم يعرفون كل شيء، ترى مما يخافون؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
ملك النقد البناء ودادي حقيقي قح شابو ليك خويا
تماما اخي
كلام معقول
تحليل و نقد بناء 👍
الغيرة على وداد الامة العالمي و الانتقادات في محلها
خاص دفاع ثقبة واش مكشوفش هاد الرئيس
اسمح ليا واحد المجموعة من الجمهور واللاعبين بغاو اتحكمو في الفريق
راه.الوداد.كنو.الرجال..عروقهم.فيهم.الدم.اديال.الودادمصوتوش..علهم.واتبعتو.ايت.منىغدي.يخرج.على.الوداد..خصو.اغييرالتسيير.اديالو...ديما..وداد😅
ايت منا من يوم شفتو مع الصهاينة صافي الوداد مشات
الجمهور داءما كانت عندو الكلمة سولو الداودي نهار شدوه الجمهور من ستيكا ديال شعر لي كان عندو تعادل ضد المسيرة نهار الثلاثاء دخل جمهور حتى التيرانن الفريخ علق الفيستيير و سد عليه .
المشكل الكبير الذي اصبحت تعاني بعض الفرق الوطنية...هو هذا التسيب فالميدان التسييري...بحيث اصبح كل من هب ودب يتولى التسيير دون مرجعية تاريخية ودون مرجعية تدبيرية ودون مرجعية ثفافية....
اضافة الى غياب رؤية استراتيجية لتدبير الفريق كمنظومة رياضية و تاطيرية وتربوية للتكوين بهدف خلق فريق له جينات ودادية اصيلة واصلية...عوض استنزاف موارد الفريق المالية في انتدابات يتقاسم مواردها المسترزقون من سماسرة التوكيل الرياضي....
هذا هو الواقع الذ تعيشه الفرق الوطنية في بطولة هشة....تسيرها عصبة متدبدبة المواقف.... وتحكيم مهتريء...وثقافة جماهيرية ينخرها التعصب والطائفية الاي رسخها مسيرون بين الجمهور المغربي لتمرير مخططات حزبية ريعية....للسيطرة على وجدان وعاطفة الجماهير الشعبية باعتبار كتلة ناخبة....للممارسة التحكم بالموسسات النشريعية المحلية والو الحهوية والوطنية...ذلك هدفهم الذي يناقض الهدف الاسمى للرياضة.....فهل نحن واعون؟ وهل هم منتهون....؟
نعم هذا صحيح تماما، لكن السؤال المطروح أين السياسة الرياضية للدولة عبر مؤسساتها، مؤسسة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تفعل شراكات مع مؤسسات الدولة وشركات، بالملايير وتعتبر أغنى إتحاد في أفريقيا، لكن من يستفيد فقط المنتخبات الوطنية والتي تعتبر أعلى الهرم في الجسم الرياضي الوطني ،في حين القاعدة العريضة لهذا الجسم الرياضي وهي الأهم تعاني التهميش والإقصاء عن عمد ،وترك الانتهازيين والشلاهبية والنصابة يديرون الأندية لمصالحهم الشخصية بعيدا عن التسيير الإحترافي المهيكل كل هذا بمباركة الجهات العليا في البلاد، لذالك لازم تغيير الإستراتيجية قبل فوات الأوان، كل هذا والمغرب يستعد لتنظيم تظاهرات كبرى، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن بمجرد انتهاء المغرب من هذه الاحداث المرتقبة، سنعود جميعا 40 سنة إلى الخلف بما فيها طريقة تسيير وتدبير شؤون المنتخبات الوطنية، الحل الوحيد هو العمل بمبدأ الشفافية والنزاهة من طرف مؤسسات الدولة عبر هيكلة الأندية وخصوصا الكبيرة منها، وجعلها تتمتع وتتميز بنظام داخلي قوي ومحترف ومهيكل، على الأقل كما يتم العمل حاليا مع أندية صغيرة وغير جماهيرية، ولا يستفيد المغرب أي شيء منها سواء على الصعيد القاري والمنتخبات، مثل: نهضة بركان، ، الفتح الرباطي، ، في المقابل يتم إقبار أندية تاريخية ومرجعية وجماهيرية، على غرار( الرجاء البيضاوي- المولودية الوجدية - الكوكب المراكشي - النادي القنيطري- ......) للأسف الشديد هذه هي الحقيقة إهدار المال العام عين باين بمباركة الجهات العليا في البلاد تشفارت بالعلالي، حتى المنتخب المغربي رابع العالم، الذي يحضى برعاية خاصة بعيدا عن المشهد الرياضي المغربي الحقيقي، كانت كل إنجازاته التي نتغنى بها وهي على قلتها ،كانت دائما ما تحدث وتقع بفعل تألق أندية وطنية مرجعية وشعبية، مثلا تألق المنتخب المغربي في مونديال 1986 استمده من فريق الجيش الملكي بطل أفريقيا انذاك وبلاعبيه وحتى المدرب المهدي فاريا، رحمه الله، كذالك إنجاز كأس العالم بقطر سبقه تألق فريق الوداد البيضاوي بطل أفريقيا ورأينا جميعا كيف أن الوداد كان حاسما في تألق المنتخب عبر المدرب الركراكي والاعبين مثل عطية الله ، إذن هنا نتأكد جميعا أن المنتخبات التي هي أعلى الهرم لن تقدم أي شيء رغم تبذير أموال الشعب بشراهة واستقطاب لاعبين مكونيين بالخارج بدون الإهتمام بقاعدة الهرم التي هي الأندية المغربية بجميع أقسامها، ...السؤال المطروح لماذا هذا الابتدال والابتزاز وتغيير أسس النجاح رغم أنهم يعرفون كل شيء، ترى مما يخافون؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
نتوما لي جبتوه ودفعتو عليه . داب كتبكي عليه
Ait mena va détruire lwydad.
هذا مافيه شك 👍