السلفية يا أخواني ليست مجرد منهج وإعتقاد بل هي أيضا مع كونها منهجا وإعتقادا فهي خلق وسلوك فيجب علينا تعلم أخلاق السلف بجانب تعلمنا لمنهجهم واعتقادهم حتى نقوم سلوكنا
ما معنى منهج هل هو باب من أبواب الدين أنا أعرف أن أبواب الدين هي عقيدة واحكام العبادات والمعاملات والسلوك وما هو في معناه من أخلاق وآداب وزهد وورع وسير أين هو منهج كباب خاص به المنهج هو مصطلح لفهم السلف للكتاب والسنة كما يعبر عنه المتقدمون بالمذهب مذهب السلف لا نقول منهج السلف في العقيدة والمنهج وووو هو اصلا منهج كيف نقول منهج السلف في المنهج لا يوجد سلفي العقيدة والمنهج يوجد سلفي بالفهم الشمولي هذا ما يتكلم عنه المتقدمون أما المعاصرين لا أعرف من أين جاء بكلمة منهج كباب خاص به
اللهم وحد كلمتنا وارفع راية الاسلام واعلوا كلمة متبعين السلف الصالح يارب .. ادعوا لي فضلا وليس امرا ارجوكم ان اكون من العلماء السلفيين الربانيين والفقهاء المبجلين لادعوا الناس الى الله بصدق وان يرزقني الامامة في الدين والدنيا يارب. ربي يبارك لكم في كل ما آتاكم
قيل للحسن البصري: إن ناسا يقولون: من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة؟ فقال: من قال: لا إله إلا الله، فأدى حقها وفرضها دخل الجنة. وقال وهب بن منبه لمن سأله: أليس لا إله إلا الله مفتاح الجنة؟ قال: بلى ولكن ليس مفتاح إلا وله أسنان؛ فإن جئت بمفتاح له أسنان فُتح لك، وإلا لم يفتح لك.
يا شيخ هذه البلية تؤلمني كثيرا و الله هذا الموضوع يأرقني كثيرا و تفكرت فيه كثيرا فظهر لي أن أولئك القوم حدثاء أسنان سفهاء الاحلام ليس لهم تورع و لا خوف من الله تجد فيهم السب و الشتم و القذف و الغيبة و النميمة الخ و الولوغ في أعراض إخوانهم و لا يبالون لانهم ليس عندهم خوف من الله و لا مراقبة الله في اقوالهم و افعالهم و رجعوا الدعوة السلفية كأنها حزب و حكر عليهم او ملكية خاصة بهم وحدهم و إدعاء الانتماء للسلف الصالح مجرد ادعاء و فقط لا يراعون لا مصالح و لا مفاسد و لا مصلحة الدعوة الكبرى و لا يهمهم الدعوة السلفية المباركة انحسرت او قل نشاطها ، المهم انا رأيت ان الاسباب ترجع الى حب الدنيا و الظهور و أمر مهم جدا جدا كان السلف يهتمون به غاية الاهتمام و اليوم لا نجده يكاد ينعدم أتعرفون ماهو؟انه الادب او التربية و التأديب اولا قبل أخذهم للعلم كما ورد عن الامام مالك و غيره فهذه المنهجية السلفية اليوم تكاد تنعدم و الله المستعان.
@@عبدالسلامعنابي آمين اخي الكريم و اياكم كان السلف رحمهم الله يحبون الرجل من اهل السنة فإذا فقد او مات فكأنما فقدوا عضوا من أعضائهم و كانوا يدعون لبعضهم بعضا بالخير فهل اليوم نحن مثلهم؟
*أيها المسلمون.. جاءتكم الفرصة فلا تضيعوها!!* ألا تريد أن يقول لك رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت مني وأنا منك؟؟ لقد قالها لقوم فيا فرحتهم!! ويا بشراهم!! وما أسعدهم!! فمن هم؟؟ ولماذا قالها لهم؟؟ وبماذا استحقوا هذا المكان العلي؟؟ *“عَنْ أَبِي مُوسى، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ الْأَشْعَرِيِّينَ إِذَا أَرْمَلُوا فِي الْغَزْوِ، أَوْ قَلَّ طَعَامُ عِيَالِهِمْ بِالْمَدِينَةِ، جَمَعُوا مَا كَانَ عِنْدَهُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ، ثُمَّ اقْتَسَمُوهُ بَيْنَهُمْ فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ، بِالسَّوِيَّةِ، فَهُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ”.رواه مسلم.* يا بشراهم! استحقوا هذه الكلمة العظيم من نبينا العظيم، لأنهم جعلوا التكافل والتعاضد والتعاون على النائبات منهجا وسلوكا. لم يضيعوا ضعفاءهم، تعالوا على نفوسهم، فألزموها فعل البر، جادوا بالموجود، لم تدفعهم الحاجة والخصاصة إلى الأنانية والشح. “فَهُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ”.. يا له من وسام ما أرفعه!! وسام من درجة لا تعلوها درجة. وكيف تعلوها وقد سبق لنبي الله الرحيم صلى الله عليه وسلم أن قالها في شهيد عظيم، افتقده نبي الرحمة فلم يجده فطلب من صحابته رضوان الله عليه أن يبحثوا عنه فكان هذا خبره: *عَنْ أَبِي بَرْزَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي مَغْزًى لَهُ فَأَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَقَالَ لِأَصْحَابِهِ هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ قَالُوا نَعَمْ فُلَانًا وَفُلَانًا وَفُلَانًا ثُمَّ قَالَ هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ قَالُوا نَعَمْ فُلَانًا وَفُلَانًا وَفُلَانًا ثُمَّ قَالَ هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ قَالُوا لَا قَالَ لَكِنِّي أَفْقِدُ جُلَيْبِيبًا فَاطْلُبُوهُ فَطُلِبَ فِي الْقَتْلَى فَوَجَدُوهُ إِلَى جَنْبِ سَبْعَةٍ قَدْ قَتَلَهُمْ ثُمَّ قَتَلُوهُ فَأَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَقَفَ عَلَيْهِ فَقَالَ قَتَلَ سَبْعَةً ثُمَّ قَتَلُوهُ هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ قَالَ فَوَضَعَهُ عَلَى سَاعِدَيْهِ لَيْسَ لَهُ إِلَّا سَاعِدَا النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَحُفِرَ لَهُ وَوُضِعَ فِي قَبْرِهِ وَلَمْ يَذْكُرْ غَسْلًا”.* هكذا هي نياشين الإسلام وأوسمته، تعطى فقط لمن هزم نفسه فهان عليه أن يبذل ماله ونفسه في سبيل الله. أيها المغاربة، تفقدوا أحبابكم وجيرانكم، فالكثير منهم لا دخل له سوى كسب يومه، وها قد تعطلت بهم الأسباب، وأغلقت عليهم الأبواب، وحيل بينهم وبين الكسب والعمل. سدوا حاجاتهم واكفوهم مؤونتهم، يكفيكم الله كل شر في الدنيا والآخرة. والله إن هذه فرصة الفلاح فربنا الجواد الكريم يقول: *(وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)) سورة الحشر.* أين المتطوعون في سبيل الله؟؟ هذه فرصتكم.. اجمعوا من الناس فضل مال أو أكل أو كسوة، وأعطوه الفقير والبائس والمحتاج، واليتيم والأرملة والعجوز، فبيننا من يموت جوعا ولا يمد يديه ليسأل الناس. لا تهينوهم بتركهم يهرقون ماء وجوههم، حركوا متطوعي أحيائكم، استنفروا شبابَكم الصالح العامل. والتزموا النظام ولا يمنعنكم الوباء من فعل الواجب، انفعوا إخوانكم الذين اجتمع عليهم الجوع والحاجة والخوف، واعلموا أن في هذا كله نجاحا للجميع في القضاء على هذا الطاعون، دولة وشعبا، فلن يستجيب للحجر الصحي ولن يلتزم البيت من عضه الجوع بنابه، ولا من يتضور صغاره من الخمص أمامه. إن تماسكنا الاجتماعي وتكافلنا جميعا في هذه المرحلة هو من أسباب النجاة في الدنيا من الطاعون، وفِي الآخرة من العذاب، فإن أول ما تكلم به رسولنا الكريم بعد هجرته هو قوله صلى الله عليه وسلم: أطعموا الطعام؛ *فقد روى عبد الله بن سلام رضي الله عنه أنه: “لمَّا قدمَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ المدينةَ، انجَفلَ النَّاسُ قِبلَهُ، وقيلَ: قد قدمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، قد قدمَ رسولُ اللَّهِ، قد قدمَ رسولُ اللَّهِ ثلاثًا، فَجِئْتُ في النَّاسِ، لأنظرَ، فلمَّا تبيَّنتُ وجهَهُ، عرفتُ أنَّ وجهَهُ ليسَ بوَجهِ كذَّابٍ، فَكانَ أوَّلُ شيءٍ سَمِعْتُهُ تَكَلَّمَ بِهِ، أن قالَ: يا أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ، وأطعِموا الطَّعامَ، وصِلوا الأرحامَ، وصلُّوا باللَّيلِ، والنَّاسُ نيامٌ، تدخلوا الجنَّةَ بسَلامٍ”.* فقد علمنا ما كان من شأن الأنصار مع المهاجرين في اقتسام الأرزاق والتكافل حيث ضربوا أروع الأمثلة للبشرية في استقبال المهجَّرين، وبهذا استحقوا الوسام النبوي الشريف وهو قوله صلى الله عليه وسلم في حقهم: *“…فوالذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنتُ امرأ من الأنصار، ولو سلك الناس شِعبًا، وسلكت الأنصار شعبًا لسلكتُ شعب الأنصار، اللهم ارحم الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار”. فليتنافس الجميع لإحراز الوسام النبوي الشريف: “فَهُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ”.* والله إنها لمنزلة علية يصبو إليها كل من يستشعر إسلامه في واقعه، ويؤمن أن دينه ليس مجرد شعارات وطقوس بل مُثلا ومبادئ يمتثلها ويطبقها على أرض الواقع. إن في هذه الحياة محطات يضع الله فيها كل إنسان في مواجهة نفسه ليعرف حقيقتها. هل سننتصر على أنفسنا فنُخرج من قوتنا ولو كانت بِنَا خصاصة فنكون من المفلحين؟؟ إن جميعنا اليوم يرجو رحمة الله ويدعوه يوميا أن ينزلها على عباده؛ ألا فلنعلم جميعا أن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم قد بيَّن وأمر في قوله: *“الرَّاحِمونَ يرحَمُهم الرَّحمنُ تبارَك وتعالى؛ ارحَموا مَن في الأرضِ يرحَمْكم مَن في السَّماءِ”.* فاللهم يسر لنا العمل بهدي نبيك المصطفى الكريم حتى نكون منه ويكون منا، فقد كان بالمؤمنين رؤوفا رحيما صلى الله عليه وسلم. وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم.
فتنة ولا حول ولا قوة الا بالله .. والأفضل يكون الإنسان عاقل يتعلم العلم والذي عليه ويترك ما هو أكبر منه إلى الذي هو أهلاً له ... والعبرة بالحكمة ، عندما يحل الجدل ينسحب من هو يعلم معاني الجدلل وضررها ،، نسأل الله أن يؤلف بين قلوبنا جميعا ويصرف عنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ..
والله تبارك تعالى يبتلي عبده ليسمع شكواه وتضرعه ودعاءه وصبره ورضاه بما قضاه عليه ، فهو سبحانه وتعالى يرى عباده إذا نزل بهم مايختبرهم به من المصائب وغيرها ، ويعلم خائنة أعينهم وماتخفي صدورهم ، فيثيب كل عبد على قصده ونيته ، وقد ذم الله تعالى من لم يتضرع إليه ويستكن له وقت البلاء ، كما قال : 《 ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم ومايتضرعون 》 المؤمنون ٧٦ والعبد أضعف من أن يتجلد على ربه ولا يشكو إليه حاله ، فإنه إذا كان سادات الخلائق وهم الأنبياء المعصومون صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، قد أثنى الله تعالى عليهم حيث شكو مابهم إلى الله تعالى. ________ تسلية أهل المصائب ص ٢٢٩ لأبي عبد الله محمد بن محمد المنبجي الحنبلي رحمه الله ..
نعم والله .. امراض القلوب أعاذنا الله .. وما ارتفع العلماء أمثال شيخ الاسلام ابن باز والفقيه العالم ابن عثيمين ومجدد العصر الالباني .. إلا بالرسوخ في العلم و حسن السريرة و طهارة القلب نحسبهم كذلك والله حسيبهم ... اليوم طلاب العلم وأحلف بالله و رأت عيني .. الواحد لم يكمل كتاب التوحيد ويرمي العلماء بالبدع والإنحرافات .. الله المستعان ..
والله اصبحنا في زمن الفتن والله والغيرة الحقد ولما يشوفو سلفي يدرس طلاب يحسدونه ويسموه بلمتخلف نعم لقد اصبحو يستهزؤون بدين الله ويرونهم كانهم من عالم تاني حتى الاخت المحتشمة بجلبابها يرونها كانها متخلفة نعم هادا زماننا الان اين انت ياحبيبي يارسول الله اين صلو على من سيشفع لنا يوم القيامة وانا ادعو من الله ان ينتصر ديننا على هاد ضلم وتنتصر الدعوة السلفية ولكن الاخلاص لله
النمام يفسد في ساعة ما لا يفسد الساحر في سنة. .. لكن الطامة هو تصديق النمام فيما ينقله. ... كيف يليق بعالم أو طالب علم يصدق ويقبل كلام النمام. ..هنا الإشكال. ..هذا هو الذي فرق ومزق الدعوة السلفية. .. لو اغلقوا الطريق عن هؤلاء المفسدون الذي يدعون طلب العلم. ..والله ما وصلنا إلى ما نحن فيه. ....هكذا أفسدوا بين العلماء. ..بين الشيخ ربيع والشيخ محمد بن هادي. ..والقائمة طويلة. ..... كم من أخ سلفي انتكس بسبب أفعالهم. ... والله وبالله وتالله إنكم مسئولون يوم القيامة. .. جزاك الله خيرا يا شيخ عايد
شيوخ السلفية مطالبون بعلاج قلوبهم أولى من أتباعهم. فإذا كان الطبيب المعالج مريض ويحتاج إلى علاج فكيف تطلب منه العلاج .ما يسمى السلفيون اليوم مرضى القلوب وقد أصاب الشيخ في كلامه وشخص الدواء ووصف العلاج.فإذا أراد من يسمون أنفسهم بالسلفيين الشفاء من هذا الوباء فعليهم بإصلاح قلوبهم.خاصة مرض العجب واحتقار عامة المسلمين والوصاية على الاسلام واحتكار الحق وتبديع كل من خالفهم في الامور الاجتهادية.الشيخ عابد الجابري وفقه الله إلى إكتشاف الخلل.فما على السلفيين الالتزام بهذه النصائح ان أرادوا النجاة في الدنيا والآخرة.
يا شيخ عايد حفظك الله .. الذي هو على العقيدة السلفية و المنهج السلفي لن يعمل مثل هذه الأمور و إنما هذه من أناس دخلاء على الدعوة مثل عبدالله البخاري الذي كان يطوف بابن لادن على العلماء أيام الجهاد الأفغاني ليؤذيهم بكلامه الفاضي و يطعن في الإمام الوادعي ولا يزال و يطعن في العلامة الكبير عبدالمحسن العباد ، من يطعن في هذا العالم ؟ إلا انسان حزبي ، بل حتى الحزبيين الآن و هذه الأيام لا يتعرضون للعلامة العباد بسوء ، ليس لأنهم في أمان منه و لكن هذا الرجل وضع الله له القبول في قلوب عباده و مع ذلك فهذا المتبخر يطعن فيه هو وعرفات أيضا ، عرفات يزهد من دروسه .. و هذه الشلة و محمد بن هادي في تحذيره منهم على حق لكنه فلت فلتة كبيرة و لو ثبت و واجه و ظل يواجه لنصره الله و أما عبيد و هذه الشلة و الله إنهم ليسوا على منهج سوي و إنما هم أصحاب أهواء و تخبيطات و ليسوا بسلفيين أصلا فالكلام هذا يا شيخ في غير محله ، ليتك لم تقله ، لأن بعض الناس الذين يريدون أن يدخلوا في المنهج السلفي لو سمع صوتيتك هذه سيقول : هاهم السلفيون يتراشقون و هم مختلفون فيما بينهم .. و هذا خلاف الواقع ، فإن الواقع أن أهل الحق لا يختلفون و لا يختلف إلا أهل البغي كما قال الله : و لا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك
ألم يسأل الشيخ عايد الشمري وفقه الله لكل خير نفسه من يؤجج الفتن بعض المرات ؟؟ يا شيخ عايد الفتنة الحاصلة بين السلفيين سببها بعض المشايخ والعلماء وفقهم الله والمتمثلة في بعض البطانات التي ليست بجيدة ...وكذلك يأتي شاب لعالم أو شيخ من المشايخ في السعودية ويتكلم على شيخ أو طالب علم في بلد ما ...ثم تجد ذلك العالم مباشرة يسقطه ويتكلم فيه بدون ما يرفع التلفون او يكتب له رسالة تبين له أخطائه !!! وهذه الأساليب لم نكن نعهدها في الأول بل كان العلامة عبد العزيز بن باز وأحمد النجمي وغيرهم من علمائنا ومشايخنا رحم الله ميتهم وحفظ الله حيهم كانوا يرسلون الرسائل والنصائح ويرفقون بالمخطئين ولا يتكلمون حتى يركب المخطئ رأسه ويتعنت ...ويصر على خطئه الذي يخرج من السنة وليس أي خطأ وما فتنة دماج وضلوع بعض الأفاضل في السعودية فيها وتأليب الصغار والمتردية والنطيحة على تلك الدعوة المباركة في اليمن وشيخهم العالم الحجوري وعلى باقي طلاب العلامة مقبل علينا ببعيد ....بل صرنا نسمع أن بعض مرضى القلوب فرحوا بحصار وهجوم وإخراج الرافضة الحوثيين أهل السنة والمشايخ والطلاب من دماج ...وقالوا هذه عقوبة لهم ..... فنحن والله نبكي ونتحصر على حال الدعوة السلفية الآن وكيف صار الأفاضل وبعض أهل الخير يهانون ويداس عليهم بالأقدام من طرف ناس دخلاء على المنهج السلفي بل كانوا في وقت سابق ...هم المجروحون وهم من المتكلم فيهم وهم المتهمون في دينهم ومنهجهم ... فنسأل الله السلامة وأن يؤلف بين قلوب علمائنا ومشايخنا وإخواننا السلفيين ...وأن يثبتنا على السنة ويقينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن .
ما مزقها إلا هو والصعافقة والمصعفقة وأمثالك يا صاحب التحريش يا صاحب القناة. هذه نهاية منهجكم المدخلي المغاير لمنهج علماء السنة الكبار ابن باز وابن عثيمين وابن جبرين واللحيدان وبكر أبو زيد رحمهم الله
![I.N "HALLUCINATION" | [Stray Kids : SKZ-PLAYER]](http://i.ytimg.com/vi/n5B5q1Hwt_U/mqdefault.jpg)
اللهم جنبنا الفتن اللهم تبتنا على المنهج السلفي
اسآل الله ان يصلح الاحوال
اللهم اصلح ذات بیننا وألف بین قلوبنا
امين امين امين
السلفية يا أخواني ليست مجرد منهج وإعتقاد بل هي أيضا مع كونها منهجا وإعتقادا فهي خلق وسلوك
فيجب علينا تعلم أخلاق السلف بجانب تعلمنا لمنهجهم واعتقادهم حتى نقوم سلوكنا
صدقت بارك الله فيك
ما معنى منهج هل هو باب من أبواب الدين أنا أعرف أن أبواب الدين هي عقيدة واحكام العبادات والمعاملات والسلوك وما هو في معناه من أخلاق وآداب وزهد وورع وسير أين هو منهج كباب خاص به المنهج هو مصطلح لفهم السلف للكتاب والسنة كما يعبر عنه المتقدمون بالمذهب مذهب السلف لا نقول منهج السلف في العقيدة والمنهج وووو هو اصلا منهج كيف نقول منهج السلف في المنهج لا يوجد سلفي العقيدة والمنهج يوجد سلفي بالفهم الشمولي هذا ما يتكلم عنه المتقدمون أما المعاصرين لا أعرف من أين جاء بكلمة منهج كباب خاص به
اللهم نسئلك العفو والعافية
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم آللهم طهر قلوبنا من الحسد والرياء
ربي يغفر لنا ويجنبنا أمراض القلوب ونصر الله الدعوة السلفيـَّة المُبـَاركـه
صدقت والله . وما احوج الناس اليهم في هذه الايام
اللهم اصلح شئون المسلمين
اللهم اصلح حالنا و أحوالنا
اللهم اجمع شملنا و وحد صفوفنا
اللهم أصلح ذات بيننا و وفقنا لما تحبه و ترضاه
اللهم الف بين قلوبنا لما تحبه وترضاه لنا
اللهم ثبت اهل السنه وانصرهم على من اراد ان يخذلهم
جزاكم الله خيرا وحفظ الله الشيخ عايد الشمري
اللهم وحد كلمتنا وارفع راية الاسلام واعلوا كلمة متبعين السلف الصالح يارب .. ادعوا لي فضلا وليس امرا ارجوكم ان اكون من العلماء السلفيين الربانيين والفقهاء المبجلين لادعوا الناس الى الله بصدق وان يرزقني الامامة في الدين والدنيا يارب. ربي يبارك لكم في كل ما آتاكم
بارك الله فيكم أخونا عايدزادك الله حرصا
اللهم احفظ بلاد الحرمين بلاد التوحيد وبلاد علماء التوحيد
وزدها شرفاً و تعظيما آمين آمين آمين
ما أفسد هذا العلم إلا المتعالمون
الشيخ حفظه الله شخّص الداء وأعطى الدواء فهنيئا لمن أحسن شرب الدواء
اللهم أصلح أحوالنا
اللهم من دعى لي بصدق فارزقه اضعاف دعائه لي يارب 🙏🏼😭
اللهم احفظ دعوه السلف
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك ياشيخ عايد ..كلام في الصميم
جازاكم الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا شيخ ليسوا طلبة علم بل هم طلبة الفوضى و البلبلة والفتن يا ليتهم ما عرفوا المنهج السلفي وبقوا مسلمين عاميين
نحن بحاجة وبشدة لنشر هذا الاصل وهذه المسألة
كلام سليم 👍
قيل للحسن البصري:
إن ناسا يقولون: من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة؟
فقال: من قال: لا إله إلا الله، فأدى حقها وفرضها دخل الجنة.
وقال وهب بن منبه لمن سأله: أليس لا إله إلا الله مفتاح الجنة؟
قال: بلى ولكن ليس مفتاح إلا وله أسنان؛ فإن جئت بمفتاح له أسنان فُتح لك، وإلا لم يفتح لك.
جزاكم الله خيرا
والله كلام الشيخ صحيح 😔
يا شيخ هذه البلية تؤلمني كثيرا و الله هذا الموضوع يأرقني كثيرا و تفكرت فيه كثيرا فظهر لي أن أولئك القوم حدثاء أسنان سفهاء الاحلام ليس لهم تورع و لا خوف من الله تجد فيهم السب و الشتم و القذف و الغيبة و النميمة الخ و الولوغ في أعراض إخوانهم و لا يبالون لانهم ليس عندهم خوف من الله و لا مراقبة الله في اقوالهم و افعالهم و رجعوا الدعوة السلفية كأنها حزب و حكر عليهم او ملكية خاصة بهم وحدهم و إدعاء الانتماء للسلف الصالح مجرد ادعاء و فقط لا يراعون لا مصالح و لا مفاسد و لا مصلحة الدعوة الكبرى و لا يهمهم الدعوة السلفية المباركة انحسرت او قل نشاطها ، المهم انا رأيت ان الاسباب ترجع الى حب الدنيا و الظهور و أمر مهم جدا جدا كان السلف يهتمون به غاية الاهتمام و اليوم لا نجده يكاد ينعدم أتعرفون ماهو؟انه الادب او التربية و التأديب اولا قبل أخذهم للعلم كما ورد عن الامام مالك و غيره فهذه المنهجية السلفية اليوم تكاد تنعدم و الله المستعان.
جزاك الله خيرا
@@عبدالسلامعنابي آمين اخي الكريم و اياكم كان السلف رحمهم الله يحبون الرجل من اهل السنة فإذا فقد او مات فكأنما فقدوا عضوا من أعضائهم و كانوا يدعون لبعضهم بعضا بالخير فهل اليوم نحن مثلهم؟
بارك الله فيك أخي
@@nabilchabane4093 آمين و اياك أخي العزيز وفقك الله لما يحب و يرضى.
*أيها المسلمون.. جاءتكم الفرصة فلا تضيعوها!!*
ألا تريد أن يقول لك رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت مني وأنا منك؟؟
لقد قالها لقوم فيا فرحتهم!!
ويا بشراهم!!
وما أسعدهم!!
فمن هم؟؟
ولماذا قالها لهم؟؟
وبماذا استحقوا هذا المكان العلي؟؟
*“عَنْ أَبِي مُوسى، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ الْأَشْعَرِيِّينَ إِذَا أَرْمَلُوا فِي الْغَزْوِ، أَوْ قَلَّ طَعَامُ عِيَالِهِمْ بِالْمَدِينَةِ، جَمَعُوا مَا كَانَ عِنْدَهُمْ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ، ثُمَّ اقْتَسَمُوهُ بَيْنَهُمْ فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ، بِالسَّوِيَّةِ، فَهُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ”.رواه مسلم.*
يا بشراهم!
استحقوا هذه الكلمة العظيم من نبينا العظيم، لأنهم جعلوا التكافل والتعاضد والتعاون على النائبات منهجا وسلوكا.
لم يضيعوا ضعفاءهم، تعالوا على نفوسهم، فألزموها فعل البر، جادوا بالموجود، لم تدفعهم الحاجة والخصاصة إلى الأنانية والشح.
“فَهُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ”.. يا له من وسام ما أرفعه!!
وسام من درجة لا تعلوها درجة.
وكيف تعلوها وقد سبق لنبي الله الرحيم صلى الله عليه وسلم أن قالها في شهيد عظيم، افتقده نبي الرحمة فلم يجده فطلب من صحابته رضوان الله عليه أن يبحثوا عنه فكان هذا خبره:
*عَنْ أَبِي بَرْزَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي مَغْزًى لَهُ فَأَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ فَقَالَ لِأَصْحَابِهِ هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ قَالُوا نَعَمْ فُلَانًا وَفُلَانًا وَفُلَانًا ثُمَّ قَالَ هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ قَالُوا نَعَمْ فُلَانًا وَفُلَانًا وَفُلَانًا ثُمَّ قَالَ هَلْ تَفْقِدُونَ مِنْ أَحَدٍ قَالُوا لَا قَالَ لَكِنِّي أَفْقِدُ جُلَيْبِيبًا فَاطْلُبُوهُ فَطُلِبَ فِي الْقَتْلَى فَوَجَدُوهُ إِلَى جَنْبِ سَبْعَةٍ قَدْ قَتَلَهُمْ ثُمَّ قَتَلُوهُ فَأَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَقَفَ عَلَيْهِ فَقَالَ قَتَلَ سَبْعَةً ثُمَّ قَتَلُوهُ هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ قَالَ فَوَضَعَهُ عَلَى سَاعِدَيْهِ لَيْسَ لَهُ إِلَّا سَاعِدَا النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَحُفِرَ لَهُ وَوُضِعَ فِي قَبْرِهِ وَلَمْ يَذْكُرْ غَسْلًا”.*
هكذا هي نياشين الإسلام وأوسمته، تعطى فقط لمن هزم نفسه فهان عليه أن يبذل ماله ونفسه في سبيل الله.
أيها المغاربة، تفقدوا أحبابكم وجيرانكم، فالكثير منهم لا دخل له سوى كسب يومه، وها قد تعطلت بهم الأسباب، وأغلقت عليهم الأبواب، وحيل بينهم وبين الكسب والعمل.
سدوا حاجاتهم واكفوهم مؤونتهم، يكفيكم الله كل شر في الدنيا والآخرة.
والله إن هذه فرصة الفلاح فربنا الجواد الكريم يقول:
*(وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)) سورة الحشر.*
أين المتطوعون في سبيل الله؟؟
هذه فرصتكم..
اجمعوا من الناس فضل مال أو أكل أو كسوة، وأعطوه الفقير والبائس والمحتاج، واليتيم والأرملة والعجوز، فبيننا من يموت جوعا ولا يمد يديه ليسأل الناس.
لا تهينوهم بتركهم يهرقون ماء وجوههم، حركوا متطوعي أحيائكم، استنفروا شبابَكم الصالح العامل.
والتزموا النظام ولا يمنعنكم الوباء من فعل الواجب، انفعوا إخوانكم الذين اجتمع عليهم الجوع والحاجة والخوف، واعلموا أن في هذا كله نجاحا للجميع في القضاء على هذا الطاعون، دولة وشعبا، فلن يستجيب للحجر الصحي ولن يلتزم البيت من عضه الجوع بنابه، ولا من يتضور صغاره من الخمص أمامه.
إن تماسكنا الاجتماعي وتكافلنا جميعا في هذه المرحلة هو من أسباب النجاة في الدنيا من الطاعون، وفِي الآخرة من العذاب، فإن أول ما تكلم به رسولنا الكريم بعد هجرته هو قوله صلى الله عليه وسلم: أطعموا الطعام؛ *فقد روى عبد الله بن سلام رضي الله عنه أنه: “لمَّا قدمَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ المدينةَ، انجَفلَ النَّاسُ قِبلَهُ، وقيلَ: قد قدمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، قد قدمَ رسولُ اللَّهِ، قد قدمَ رسولُ اللَّهِ ثلاثًا، فَجِئْتُ في النَّاسِ، لأنظرَ، فلمَّا تبيَّنتُ وجهَهُ، عرفتُ أنَّ وجهَهُ ليسَ بوَجهِ كذَّابٍ، فَكانَ أوَّلُ شيءٍ سَمِعْتُهُ تَكَلَّمَ بِهِ، أن قالَ: يا أيُّها النَّاسُ أفشوا السَّلامَ، وأطعِموا الطَّعامَ، وصِلوا الأرحامَ، وصلُّوا باللَّيلِ، والنَّاسُ نيامٌ، تدخلوا الجنَّةَ بسَلامٍ”.*
فقد علمنا ما كان من شأن الأنصار مع المهاجرين في اقتسام الأرزاق والتكافل حيث ضربوا أروع الأمثلة للبشرية في استقبال المهجَّرين، وبهذا استحقوا الوسام النبوي الشريف وهو قوله صلى الله عليه وسلم في حقهم:
*“…فوالذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنتُ امرأ من الأنصار، ولو سلك الناس شِعبًا، وسلكت الأنصار شعبًا لسلكتُ شعب الأنصار، اللهم ارحم الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار”.
فليتنافس الجميع لإحراز الوسام النبوي الشريف: “فَهُمْ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ”.*
والله إنها لمنزلة علية يصبو إليها كل من يستشعر إسلامه في واقعه، ويؤمن أن دينه ليس مجرد شعارات وطقوس بل مُثلا ومبادئ يمتثلها ويطبقها على أرض الواقع.
إن في هذه الحياة محطات يضع الله فيها كل إنسان في مواجهة نفسه ليعرف حقيقتها.
هل سننتصر على أنفسنا فنُخرج من قوتنا ولو كانت بِنَا خصاصة فنكون من المفلحين؟؟
إن جميعنا اليوم يرجو رحمة الله ويدعوه يوميا أن ينزلها على عباده؛ ألا فلنعلم جميعا أن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم قد بيَّن وأمر في قوله: *“الرَّاحِمونَ يرحَمُهم الرَّحمنُ تبارَك وتعالى؛ ارحَموا مَن في الأرضِ يرحَمْكم مَن في السَّماءِ”.*
فاللهم يسر لنا العمل بهدي نبيك المصطفى الكريم حتى نكون منه ويكون منا، فقد كان بالمؤمنين رؤوفا رحيما صلى الله عليه وسلم.
وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم.
حفظ الله الشيخ عايد
فتنة ولا حول ولا قوة الا بالله ..
والأفضل يكون الإنسان عاقل يتعلم العلم والذي عليه ويترك ما هو أكبر منه إلى الذي هو أهلاً له ...
والعبرة بالحكمة ، عندما يحل الجدل ينسحب من هو يعلم معاني الجدلل وضررها ،، نسأل الله أن يؤلف بين قلوبنا جميعا ويصرف عنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ..
والله تبارك تعالى يبتلي عبده ليسمع شكواه وتضرعه ودعاءه وصبره ورضاه بما قضاه عليه ، فهو سبحانه وتعالى يرى عباده إذا نزل بهم مايختبرهم به من المصائب وغيرها ، ويعلم خائنة أعينهم وماتخفي صدورهم ، فيثيب كل عبد على قصده ونيته ، وقد ذم الله تعالى من لم يتضرع إليه ويستكن له وقت البلاء ، كما قال : 《 ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم ومايتضرعون 》 المؤمنون ٧٦
والعبد أضعف من أن يتجلد على ربه ولا يشكو إليه حاله ، فإنه إذا كان سادات الخلائق وهم الأنبياء المعصومون صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ، قد أثنى الله تعالى عليهم حيث شكو مابهم إلى الله تعالى.
________
تسلية أهل المصائب ص ٢٢٩ لأبي عبد الله محمد بن محمد المنبجي الحنبلي رحمه الله ..
نعم والله .. امراض القلوب أعاذنا الله ..
وما ارتفع العلماء أمثال شيخ الاسلام ابن باز والفقيه العالم ابن عثيمين ومجدد العصر الالباني .. إلا بالرسوخ في العلم و حسن السريرة و طهارة القلب نحسبهم كذلك والله حسيبهم ...
اليوم طلاب العلم وأحلف بالله و رأت عيني ..
الواحد لم يكمل كتاب التوحيد ويرمي العلماء بالبدع والإنحرافات ..
الله المستعان ..
ليت اتباع السلفية يأخذون بكتابين للشيخ العلامة عبدالمحسن العباد
١- رفقا اهل السنة بأهل السنة
٢- الحث على الاتباع
ففيهما الصلاح والفلاح والمنهج السديد والطريق القويم
كتاب رفقا أهل السنة حذرمنه الشيخ العلامة أحمد النجمي
والله اصبحنا في زمن الفتن والله والغيرة الحقد ولما يشوفو سلفي يدرس طلاب يحسدونه ويسموه بلمتخلف نعم لقد اصبحو يستهزؤون بدين الله ويرونهم كانهم من عالم تاني حتى الاخت المحتشمة بجلبابها يرونها كانها متخلفة نعم هادا زماننا الان اين انت ياحبيبي يارسول الله اين صلو على من سيشفع لنا يوم القيامة وانا ادعو من الله ان ينتصر ديننا على هاد ضلم وتنتصر الدعوة السلفية ولكن الاخلاص لله
الدعوه السلفيه تبغى رجال ما تبغى كذابين
سبحان الله
هذا تسجيل قديم الله اعلم
جزاك الله خيرا يا صاحب القناة
الحقيقة اننا في مشكلة عويصة
من يعرفنا بالشيخ بارك الله فيكم ؟
هل هذا جديد
اول من بدأ بالجرح و التجريح هو ربيع
الجرح و التعديل موجود من زمن النبوة
النمام يفسد في ساعة ما لا يفسد الساحر في سنة. ..
لكن الطامة هو تصديق النمام فيما ينقله. ...
كيف يليق بعالم أو طالب علم يصدق ويقبل كلام النمام. ..هنا الإشكال. ..هذا هو الذي فرق ومزق الدعوة السلفية. ..
لو اغلقوا الطريق عن هؤلاء المفسدون الذي يدعون طلب العلم. ..والله ما وصلنا إلى ما نحن فيه. ....هكذا أفسدوا بين العلماء. ..بين الشيخ ربيع والشيخ محمد بن هادي. ..والقائمة طويلة. .....
كم من أخ سلفي انتكس بسبب أفعالهم. ...
والله وبالله وتالله إنكم مسئولون يوم القيامة. ..
جزاك الله خيرا يا شيخ عايد
شيوخ السلفية مطالبون بعلاج قلوبهم أولى من أتباعهم. فإذا كان الطبيب المعالج مريض ويحتاج إلى علاج فكيف تطلب منه العلاج .ما يسمى السلفيون اليوم مرضى القلوب وقد أصاب الشيخ في كلامه وشخص الدواء ووصف العلاج.فإذا أراد من يسمون أنفسهم بالسلفيين الشفاء من هذا الوباء فعليهم بإصلاح قلوبهم.خاصة مرض العجب واحتقار عامة المسلمين والوصاية على الاسلام واحتكار الحق وتبديع كل من خالفهم في الامور الاجتهادية.الشيخ عابد الجابري وفقه الله إلى إكتشاف الخلل.فما على السلفيين الالتزام بهذه النصائح ان أرادوا النجاة في الدنيا والآخرة.
هذا الكلام قديم أو جديد؟؟
ولكن يا شيخ عايد
منهج الشيخ ربيع هو الذي مزق السلفية كل ممزق،هذه حقيقة ولا أدري لماذا لا يصرح بهذا
سؤال الي محطي 👎 فهمني وين الغلط ولا انت احدهم
يا شيخ عايد حفظك الله .. الذي هو على العقيدة السلفية و المنهج السلفي لن يعمل مثل هذه الأمور و إنما هذه من أناس دخلاء على الدعوة مثل عبدالله البخاري الذي كان يطوف بابن لادن على العلماء أيام الجهاد الأفغاني ليؤذيهم بكلامه الفاضي و يطعن في الإمام الوادعي ولا يزال و يطعن في العلامة الكبير عبدالمحسن العباد ، من يطعن في هذا العالم ؟ إلا انسان حزبي ، بل حتى الحزبيين الآن و هذه الأيام لا يتعرضون للعلامة العباد بسوء ، ليس لأنهم في أمان منه و لكن هذا الرجل وضع الله له القبول في قلوب عباده و مع ذلك فهذا المتبخر يطعن فيه هو وعرفات أيضا ، عرفات يزهد من دروسه .. و هذه الشلة و محمد بن هادي في تحذيره منهم على حق لكنه فلت فلتة كبيرة و لو ثبت و واجه و ظل يواجه لنصره الله
و أما عبيد و هذه الشلة و الله إنهم ليسوا على منهج سوي و إنما هم أصحاب أهواء و تخبيطات و ليسوا بسلفيين أصلا
فالكلام هذا يا شيخ في غير محله ، ليتك لم تقله ، لأن بعض الناس الذين يريدون أن يدخلوا في المنهج السلفي لو سمع صوتيتك هذه سيقول : هاهم السلفيون يتراشقون و هم مختلفون فيما بينهم .. و هذا خلاف الواقع ، فإن الواقع أن أهل الحق لا يختلفون و لا يختلف إلا أهل البغي كما قال الله : و لا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك
وما تقول في حديث التفرق
هل السلفي الذي أخطأ مثل الصوفي او الشيعي او الاخواني او الاشعري او الماتريدي او المعطلة او الجهمية او الاباضية
يبدو أنك لم تفهم ما يقول الشيخ ..
عد المقطع
ما وافق السلف فهو سلفي ومن خالفهم فهو المخالف فكيف يجتمعان
كبيرهم الذي علمهم السحر ربيع ومن هو عل شاكلته
والله أنت كذاب وأنت دخيل على السلفية
الشيخ ربيع من أحرص الناس على إجتماع كلمة السلفيين
من جهل الشيء عاداه
ألم يسأل الشيخ عايد الشمري وفقه الله لكل خير نفسه من يؤجج الفتن بعض المرات ؟؟ يا شيخ عايد الفتنة الحاصلة بين السلفيين سببها بعض المشايخ والعلماء وفقهم الله والمتمثلة في بعض البطانات التي ليست بجيدة ...وكذلك يأتي شاب لعالم أو شيخ من المشايخ في السعودية ويتكلم على شيخ أو طالب علم في بلد ما ...ثم تجد ذلك العالم مباشرة يسقطه ويتكلم فيه بدون ما يرفع التلفون او يكتب له رسالة تبين له أخطائه !!! وهذه الأساليب لم نكن نعهدها في الأول بل كان العلامة عبد العزيز بن باز وأحمد النجمي وغيرهم من علمائنا ومشايخنا رحم الله ميتهم وحفظ الله حيهم كانوا يرسلون الرسائل والنصائح ويرفقون بالمخطئين ولا يتكلمون حتى يركب المخطئ رأسه ويتعنت ...ويصر على خطئه الذي يخرج من السنة وليس أي خطأ
وما فتنة دماج وضلوع بعض الأفاضل في السعودية فيها وتأليب الصغار والمتردية والنطيحة على تلك الدعوة المباركة في اليمن وشيخهم العالم الحجوري وعلى باقي طلاب العلامة مقبل علينا ببعيد ....بل صرنا نسمع أن بعض مرضى القلوب فرحوا بحصار وهجوم وإخراج الرافضة الحوثيين أهل السنة والمشايخ والطلاب من دماج ...وقالوا هذه عقوبة لهم .....
فنحن والله نبكي ونتحصر على حال الدعوة السلفية الآن وكيف صار الأفاضل وبعض أهل الخير يهانون ويداس عليهم بالأقدام من طرف ناس دخلاء على المنهج السلفي بل كانوا في وقت سابق ...هم المجروحون وهم من المتكلم فيهم وهم المتهمون في دينهم ومنهجهم ...
فنسأل الله السلامة وأن يؤلف بين قلوب علمائنا ومشايخنا وإخواننا السلفيين ...وأن يثبتنا على السنة ويقينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن .
ما مزقها إلا هو والصعافقة والمصعفقة وأمثالك يا صاحب التحريش يا صاحب القناة.
هذه نهاية منهجكم المدخلي المغاير لمنهج علماء السنة الكبار ابن باز وابن عثيمين وابن جبرين واللحيدان وبكر أبو زيد رحمهم الله
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا