بعد زمان أستاذي العزيز الذي إذا بدأ برنامجه قديما يقول لنا والدي (أقطعو صوتكون بدنا نسمع )وبعد كل جملة تنطقها استاذ مروان كان والدي يقول ياأخي هالمذيع ذكي وفهمان وكبرنا على محبتك وثقافتك التي لاتخفى على أحد تحياتي سيدي وصديق ذكرياتي من القلب تحياتي
أستاذ مروان... أرجوك رجاء خاص أن تحمل حلقات برنامجك الرائع (إذا غنى القمر) البرنامج الرائع الذي كنا ننتظره و نستمتع به.. فكم بحثت عن حلقاته على يوتيوب و لم أجد لها أثراً مع الأسف الشديد!
الله يحفظك أيها الرائع الراقي و الصادق أيضاً. جواباً لسؤالك بماذا تفكر ؟ كم كنت استمتع بمشاهدة برنامجك اذا غنا القمر و انتظره من أسبوع لأسبوع. لعلك تستطيع أن تعيدنا إلى أجواءه الجميلة من جديد.
أنت دائمآ راقي أستاذنا العزيز ربما مانفتقده اليوم هو الدعم المعنوي كما كان سابقاً ...لإعادة بنيان الثقة والتأكيد على أحقيتنا في الاحترام وترميم المتهالك من هشاشة بعض النفوس ..وإذا لم نملأ نفوسنا وعقولنا بأنوار شمس الحب والخير والجمال والحكمة فنحن كالأنعام او أضل سبيلا. لك احترامي وتقديري وأرجو أن تكون أنت وعائلتك الكريمة بألف خير
شكرا لك استاذنا الكريم تُقدم لنا ماتقدم من افئدة ، وانا اشاهدك مستمتعا بحضورك والقاءك الذي افتقدناه فترات طويلة أطال الله عمرك صحة وعافية وعطاء عودتك من جديد أعادت لنا عذوبة وحلاوة الماضي الذي نفتقده كل الحب🤍
انت بسمة على ثغر هذا الزمن المر تحياتي وتقديري واحترامي لشخصك الكريم انت ذاكرتنا الجميلة التي لازالت ترسم البسمة رغم المعاناة والالم الذي نحياه اطال الله في عمرك
قال الامام علي عليه السلام ما كل ما يعرف يقال و ما كل ما يقال حضر اوانه و ما كل ما حضر اوانه حضر رجاله .شكرا لك استاذ مروان لا عليك من اللذين يحفضون ولا يفهمون.
شكرا استاذنا القدير فأنت تعالج اي حالة اجتماعية كانت ام ثقافية ام غير ذلك بطريقة راقية وهادئة .ربما من بقي من اهلنا في سوريا أحق ان نفكر بهم فهم يتجرعون العلقم بكل درجاته كل يوم لدرجة أننا بتنا نخجل من التكلم عن جراحنا وعذاباتنا في دول الشتات.
العزيز المتألق مروان صواف لا زلت متألقا ورائعا كما عهدناك وشابا أيضا! آخر حلقة ممتعة شاهدتها لك حوار مع الشاعر العربي الكبير نزار قباني رحمه الله في أواخر الثمانينات إذا لم تخني الذاكرة وأنا في دمشق كل التحية والتقدير...سعيد بمتابعتك مجددا على هذا الفضاء الافتراضي من تونس
تحيّة طيّبة أستاذ مروان.. حتّى وإن كنّا في خضمّ معاناتنا، فنحن بحاجة إلى جرعة من الأمل، إلى بسمة تفاؤل، ربّما نرسمها على وجه طفل أو في محيّا شخص عجوز. أو حتّى على ثغر القمر، فإذا نظرنا إليه بادرَنا هو بابتسامته التي تقول لنا: أنا في مكاني البعيد عنكم أمنحكم النور في العتمة، وأؤنس العشّاق، وأسامر حرّاس الحدود، وأعكس أشعّتي على صفحة الماء، حتّى تلامس غضون وجوه الأمّهات وهنّ يملأنَ جِرار الحبّ للأبناء، فتشرق وجوههنّ من ابتسامتي، ويواصلنَ عادة الحنان الأبدية. أنت يا أستاذي الكريم لم تبتعد عمّا نريد، فصدقُك ظاهر في عينيك قبل كلماتك، ونبض قلبك لا يتخلّف لحظة عن نبضات قلوبنا نحن الباقين في سوريا. كلماتك - كعادتها - تلامس شغاف القلوب، وهي الآن ذراع تمتدّ لتنقذنا من جليد أفكارنا السوداء. لك خالص مودّتي
احسنت استاذ مروان كلام جميل موزون انت مؤشر كما مؤشر علامات الساعة لكن انت مؤشر على تخلف الشعب العربي الذي يتابع التفاهة. لكن هذه مشكلتك انت سيدي لانك مثقف ههههه مثقف بين جاهلين لكن انا اتابعك واسمع كل كلمة انت تقولها
كنت اسمعك وانا طفله ..فرحت أنه لساتك بخير وانبسطت ببرنامجك .. بالتوفيق استاذي الفاضل
وانا كمان .. مصري نوبي مر من هنا
أن تأتي الكلمة الطيبة من انسان راقي ومحترم أمثالكم أستاذ مروان فهذا شيء جميل في الحياة، شكراً على رقي كلماتك.
الأن ولأول مره أشاهدك على شاشة هاتفي منذ سنوات.
رجعت بي الذاكره إلى ايام الزمن الجميل حيث البساطه.
دمت بخير وصحه وعافيه استاذ مروان صواف
أخيرا اطلالة لإنسان من الزمن الجميل ...يذكرنا بالرقي ..بالإنسانية ...بحب الوطن واحترامه ...دمت بخير أستاذ مروان
دائماً نحن بحاجة لمن يمسك بذراعنا لنخوض غمار هذه الحياة ..
دمت بخير
حياك الله أستاذ مروان المحترم لك في قلوب كل السوريين من المودة والمحبة والاحترام الكثير الكثير ❤
بعد زمان أستاذي العزيز الذي إذا بدأ برنامجه قديما يقول لنا والدي (أقطعو صوتكون بدنا نسمع )وبعد كل جملة تنطقها استاذ مروان كان والدي يقول ياأخي هالمذيع ذكي وفهمان وكبرنا على محبتك وثقافتك التي لاتخفى على أحد تحياتي سيدي وصديق ذكرياتي من القلب تحياتي
النبيل دوما في قلوب الناس دمت بخير ايها النبيل
أستاذ مروان... أرجوك رجاء خاص أن تحمل حلقات برنامجك الرائع (إذا غنى القمر) البرنامج الرائع الذي كنا ننتظره و نستمتع به.. فكم بحثت عن حلقاته على يوتيوب و لم أجد لها أثراً مع الأسف الشديد!
بسمة على ثغر القمر :
يد تمتد من بعيد .. بعد القمر ، تبحث في قوبنا (نحن في سورية الحبيبة ) عن ما تبقى من أمل نتكئ عليه ونهش به أوجاعنا
الله يحفظك أيها الرائع الراقي و الصادق أيضاً.
جواباً لسؤالك بماذا تفكر ؟
كم كنت استمتع بمشاهدة برنامجك اذا غنا القمر و انتظره من أسبوع لأسبوع.
لعلك تستطيع أن تعيدنا إلى أجواءه الجميلة من جديد.
مساء الخير استاذ مروان..هل من كلمة عن العقول المهاجرة وخصوصاً من بلدنا الحبيب سوريا.. خسارة كبيرة من أطباء ومهندسين وإعلاميين..كلمة تشفي الصدر
أنت رائع ومن كتب ينتقدك ليس على حق فكن مطمئن
أنت دائمآ راقي أستاذنا العزيز
ربما مانفتقده اليوم هو الدعم المعنوي كما كان سابقاً ...لإعادة بنيان الثقة والتأكيد على أحقيتنا في الاحترام وترميم المتهالك من هشاشة بعض النفوس ..وإذا لم نملأ نفوسنا وعقولنا بأنوار شمس الحب والخير والجمال والحكمة فنحن كالأنعام او أضل سبيلا.
لك احترامي وتقديري وأرجو أن تكون أنت وعائلتك الكريمة بألف خير
كم حديثك شيق وممتع ومفعم بالفكر النير
هذا انت مبدع وفنان كنت وما زلت 👍😀😃
أتمنى منك مقابلة الفنانة القديرة يارا صبري
كنت ومازلت وستبقى إن شاء الله رائعا ً، متميزاً متألقا ً🌹
شكرا لك استاذنا الكريم
تُقدم لنا ماتقدم من افئدة ، وانا اشاهدك مستمتعا بحضورك والقاءك الذي افتقدناه فترات طويلة
أطال الله عمرك صحة وعافية وعطاء
عودتك من جديد أعادت لنا عذوبة وحلاوة الماضي الذي نفتقده
كل الحب🤍
سعيدين بإطلالاتك و بأفكارك الراقية أستاذ مروان
دمت بخير ياوجه سوريه الخير
انت بسمة على ثغر هذا الزمن المر
تحياتي وتقديري واحترامي لشخصك الكريم
انت ذاكرتنا الجميلة التي لازالت ترسم البسمة رغم المعاناة والالم الذي نحياه
اطال الله في عمرك
عنوان للرقي و الاكابرية و الاخلاق منطوقك يا استاذ مروان
قال الامام علي عليه السلام ما كل ما يعرف يقال و ما كل ما يقال حضر اوانه و ما كل ما حضر اوانه حضر رجاله .شكرا لك استاذ مروان لا عليك من اللذين يحفضون ولا يفهمون.
شكرا استاذنا القدير فأنت تعالج اي حالة اجتماعية كانت ام ثقافية ام غير ذلك بطريقة راقية وهادئة .ربما من بقي من اهلنا في سوريا أحق ان نفكر بهم فهم يتجرعون العلقم بكل درجاته كل يوم لدرجة أننا بتنا نخجل من التكلم عن جراحنا وعذاباتنا في دول الشتات.
صباخ الخير
أسعدت مساء أيها النبيل
العزيز المتألق مروان صواف لا زلت متألقا ورائعا كما عهدناك وشابا أيضا! آخر حلقة ممتعة شاهدتها لك حوار مع الشاعر العربي الكبير نزار قباني رحمه الله في أواخر الثمانينات إذا لم تخني الذاكرة وأنا في دمشق كل التحية والتقدير...سعيد بمتابعتك مجددا على هذا الفضاء الافتراضي من تونس
شكرا لك أستاذ مروان
تحيّة طيّبة أستاذ مروان..
حتّى وإن كنّا في خضمّ معاناتنا، فنحن بحاجة إلى جرعة من الأمل، إلى بسمة تفاؤل، ربّما نرسمها على وجه طفل أو في محيّا شخص عجوز. أو حتّى على ثغر القمر، فإذا نظرنا إليه بادرَنا هو بابتسامته التي تقول لنا: أنا في مكاني البعيد عنكم أمنحكم النور في العتمة، وأؤنس العشّاق، وأسامر حرّاس الحدود، وأعكس أشعّتي على صفحة الماء، حتّى تلامس غضون وجوه الأمّهات وهنّ يملأنَ جِرار الحبّ للأبناء، فتشرق وجوههنّ من ابتسامتي، ويواصلنَ عادة الحنان الأبدية.
أنت يا أستاذي الكريم لم تبتعد عمّا نريد، فصدقُك ظاهر في عينيك قبل كلماتك، ونبض قلبك لا يتخلّف لحظة عن نبضات قلوبنا نحن الباقين في سوريا.
كلماتك - كعادتها - تلامس شغاف القلوب، وهي الآن ذراع تمتدّ لتنقذنا من جليد أفكارنا السوداء.
لك خالص مودّتي
الله يعطيك الصحة وطول العمر
احسنت استاذ مروان كلام جميل موزون
انت مؤشر كما مؤشر علامات الساعة
لكن انت مؤشر على تخلف الشعب العربي الذي يتابع التفاهة. لكن هذه مشكلتك انت سيدي لانك مثقف ههههه مثقف بين جاهلين
لكن انا اتابعك واسمع كل كلمة انت تقولها
بارك الله فيكم 🙏🤗
❤🌹🌿الله بعين يا أستاذ .
حضرتك الرقي والتميز .
استاذ مروان لماذا رحلت من الشارقه؟ ارجو اخبارنا ان لم يكن سرا
كل الشكر إلك استاذ مروان صواف.
السلام عليكم أستاذنا الحبيب. بارك الله فيك وبإطلالاتك الجميلة. رجاءً لا تفسد لغتَك الفصحى الجميلة بكلمات عامية.