للأسف عندما لا يقف العزيز وقفته ولا يأخذ موقفا يظن أهل الدناءة و الباطل انهم أهل حق ........... لا بد للعزيز من وقفته مهما كانت الكلفة فقد وقف شعبنا وأهلنا وقفت عز مكلفة للغاية ودفعوا الغالي والنفيس ...لا بد لهذه الوقفة من أن تؤت ثمارها ذات يوم
ليس تندرا فقط يا أستاذنا الكبير بل أرى فيك صوت تأتي من قديم الايام لتذكرنا بمفاهيم راقية كانت تغذي روحنا ونحيا في سبيلها صوتك هو صوت الأمة المرحومة كم يبكينا صوتك
استاذ مروان كل الكلام في مدونتك نجده محفور في قلوبنا ووجداننا ومنذ كنت بالتلفزيون. ابتسمت عندما رجوت المتابعين ان لا يذهبوا بعيدا في التفاصيل وتذكرت المرحوم عاصي الرحباني عندما سألوه هل تتكلمون سياسة في اغانيكم ..اجاب لا لا نحنا منغني للبنت اللي بتلعب بجدولاتها وللقمر والحب ..عندها الكل ابتسم وعادوا الى اسكتش شروقي ولاغانيهم للقدس ودمشق وعمان ولكل الوطن العربي.. السياسة صارت في خبزنا وقهوتنا وشرابنا دون ان ندري .
أستاذ مروان أنت نبع ثقافي لا ينضب فأنا من الجيل القديم الذي كنت تزين به شاشة التلفزيون السوري وننتظرك وننتظر إطلالتك الرائعة . وفقك الله أيها المحترم .
أردنا أن نقف وقفة عز فقطعو اوصالنا حتى جعلونا لا نستطيع حتى حمل أجسادنا لنقف. للأسف يا استاذ مروان صواف. كم هو ممتع حديثك الهادئ المفعم بالثقافه والحب للبشريه
وقفة العز من وحي من الأمل النابع من الإيمان بالهدف. اليوم جموع ضائعة بلا هدف أي بلا إيمان يتندرون بالمثل فلا فخر ولا عز لهم. من بعد اذنك حلقة عن الأمل في القادم فهل من أمثلة
سلاماً وتحية .. تهاوي مفهوم "القضية" وما ترمز إليه في ضمائر المجتمعات المقهورة ربما يفسر استخفاف الانسان بها اليوم .. بعد ان استبدلت في زمننا الحالي بالهروب من الموت جوعاً وإذلالاً .. "وقفة العز" أصبحت في الخلفية وجاء مكانها "بدنا نعيش" ... بانتظار زمن آخر تعود فيه الحياة إلى حدّها الأدنى من الإنسانية ويعود مفهوم القضية أو الهم الإنساني إلى مكانه الطبيعي
استاذ مروان صواف انت حطيت ايدك ع الوجع فعلا حاليا هناك استهزاء كبير للقيم من عديميي القيم ع السوشيال ميديا وانما الامم الاخلاق مابقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا امدك الله بالصحة والعافية وطول العمر
نحن عطَاشَىَ لوقفات عز ,,, تحياتي لك استاذنا العزيز مروان صواف نحن جيل تربينا على برامجك في التلفزيون العربي السوري وخاصة برنامج إذا غنى القمر , تمنياتي لك ان تكون دائما بخير وصحة جيدة
ويقولون لوليام بعد ان يرفض طلب الرحمة وهو ملقى على المقصلة مقابل تخفيف عذابه الا تعلم انك ستموت؟ فيجيب سأموت؟كل الناس سيموتون ولاكن ليس كل الناس يعيشون ثم يقول بصوت عالي الحرية ويردد الجمهور الحضور وراءه الحرية تأكيد لاستمرار الثورة ضد الاستعمار والطغيان . تحياتي لك استاذ مروان الرائع
اكيد استاذنا الكبير الحياة وقفة عز '' to be or not to be that is the question.'')... الموت الحقيقي هو حياة الذل والهوان والخنوع . يقول آزدار آمر قلعة دمشق عند اجتياح تيمورلنك :'' انني اتحصن في هذه القلعة واكابد هذا الحصار كي لا يقال في قادم الأيام :اجتاح تيمورلنك هذه البلاد ولم يوجد فيها من يقاوم.. انني هنا كي لا يموت الشرف في هذه الأمة. '' _سعد الله ونوس. ادامك الله استاذ مروان وأدام تميزك وابداعك وعطاءك وأدام عليك الصحة والعافية يارب العالمين. شكرآ لك من القلب. تحياتي وتقديري ومودتي.
هي وقفة عز ومن يقول غير ذلك... فحياته هي الزمن الذي تنفس فيه واكل وشرب اما من وقف وقفة عز فحياته باقية بذكره وذكر اعماله الامثلة التي ذكرتها لم تعرف ولم يتداول الناس ذكرها عبثا بل لاتخاذهم موقفا لا يتغير من مبادئهم تلك هي الحياة كانت وستكون وستبقى وقفة عز
تحياتي استاذ مروان . لن اذهب بعيدا ولكن وقفه العز هي حسب نوع البقره اللتي رضعنا منها بعد غياب الرضاعه الطبيعيه . وبعد ان تم غسل ادمغتنا بصابون الحياه وبعد ان علكنا مسكه منطاد وغيرها من عمليات الغسيل والتشحيم.تحياتي لك وللبعد السادس ال بانورامي
ليس الزمن الجميل وما يقصد به من سنين مضت . كم من ابطال سورية المعتقلين والمغيبين والمعذبين الذين رسمو وقفة عز في اجمل صورة. متى يأتي الزمن الذي سوف نسلط فيه الضوء على تلك القصص. اناس بسطاء فضلو الموت وما زالو ليقفو وقفة عز . ارجو منك استاذي ان تجد الطريق الغير مباشر و المناسب كي لا تزيد الشرخ . وتقبل مروري وفائق الاحترام .
للأسف ماحصل من تغير الـ 25 سنة الأخيرة في العالم غير المفاهيم ، انتقلت البشرية من تقديس النبل في braveheart إلى السخرية من كل ما هو نبيل ومبدئي ومنطقي كما في فيلم Don't Look Up.
نعم ربما وقفة العز تشهد ندره لكن كل فتره سنراها و ستلفت الأنظار كثيرا و ستذكر اللذين نسو .لقد فعلها عبد الباسط و سوف يفعلها فلان و فلان و فلان .و ستكون شاهدًا و يعلو صوتها كثيرا و الايام ستثبت ذلك.
وقفات العز التي ذكرتها لاتمت الى واقع مايعانيه اهلك في سورية بصلة لمذا لاتدعو الى وقفة عز مع المعذبين الجائعين المشردين في الخيام واللاجئين والارامل و و..بشكل مباشر دون مواربة وغوص في الافلام والتاريخ ام ان الوقوف في وجه السفاح في سورية لاتعتبره وقفة عز
الحقيقه أن هناك حالة شبه تَصَحر على وسائل التواصل الإجتماعي في مناقشة وطرح الأفكار والمواضيع القَيمَه .وأعتقد أن السبب يعود إلى مجانية الإشتراك في هذه الوسائل ودون إجراء فرز للمشتركين بما يتناسب مع مستواهم الفكري والعلمي .مع كامل إحترامي للجميع.
صدقت والله. في السوشال ميديا الآن للأسف، انتشر التندر وتحول إلى تنمر وذلك لأن من يكتب يتخفى باسم مستعار فلا رقيب ولا حسيب. أضف إلى ذلك تدني المستوى الثقافي والاجتماعي لأولئك المتنمرين. كذلك لاتنس الذباب الالكتروني ومن يوجهه ويموله.
سيد مروان صواف المحترم لغاية اللحظة البرامج التي قدمتها تلفزيونيًا لا زالت في ذاكرتي حتى بموسيقى شارة البداية والنهاية نحن في زمن عز فيه الفهم نظرا لتعميم التوافه والتصفيق للسفهاء وحالة التندر هذه لان الناس اصبحوا رعاع اما بايديهم او مما قد مورس عليهم من تجهيل بوسائل الاعلام والتواصل وحتى الفن والموسيقى فأصبح الشاذ مستساغًا والفضيلة مخجلة. للأسف
نحن جيل تربى ونهل الكثير الكثير من ثقافتك ونبل أخلاقك
والدنيا بالف خير بوجود امثالك استاذنا الراقي والمثقف
لك فائق احترامي
للأسف عندما لا يقف العزيز وقفته ولا يأخذ موقفا يظن أهل الدناءة و الباطل انهم أهل حق ........... لا بد للعزيز من وقفته مهما كانت الكلفة فقد وقف شعبنا وأهلنا وقفت عز مكلفة للغاية ودفعوا الغالي والنفيس ...لا بد لهذه الوقفة من أن تؤت ثمارها ذات يوم
تحياتي استاذ مروان
ليس تندرا فقط يا أستاذنا الكبير
بل أرى فيك صوت تأتي من قديم الايام لتذكرنا بمفاهيم راقية كانت تغذي روحنا ونحيا في سبيلها
صوتك هو صوت الأمة المرحومة
كم يبكينا صوتك
تحياتي لحديثي الراقي استاذ وسيم
الأستاذ مروان صواف إسم محفور في الذاكره لايمكن نسيانه .أتمنى أن تكون بخير .
أستاذي المحترم إنها أحد تجليات الانهيار الأخلاقي المرافق لسقوط الحضارة
فإن هم ذهبت أخلاقهم ... ذهبوا
استاذ مروان كل الكلام في مدونتك نجده محفور في قلوبنا ووجداننا ومنذ كنت بالتلفزيون.
ابتسمت عندما رجوت المتابعين ان لا يذهبوا بعيدا في التفاصيل وتذكرت المرحوم عاصي الرحباني عندما سألوه هل تتكلمون سياسة في اغانيكم ..اجاب لا لا نحنا منغني للبنت اللي بتلعب بجدولاتها وللقمر والحب ..عندها الكل ابتسم وعادوا الى اسكتش شروقي ولاغانيهم للقدس ودمشق وعمان ولكل الوطن العربي.. السياسة صارت في خبزنا وقهوتنا وشرابنا دون ان ندري .
تبدلت المفاهيم ومن العز ووقفته انتقلنا الى الذل بأيدينا عندما سيطر علينا الجهل والفقر والخوف من حد سيف لقمة العيش والجلاد
أنا أحبك من ايام إذا غنى القمر.
يااروع ما وصف القمر
الجماعة أن تكون على الحق ولو كنت وحدك
أستاذ مروان أنت نبع ثقافي لا ينضب فأنا من الجيل القديم الذي كنت تزين به شاشة التلفزيون السوري وننتظرك وننتظر إطلالتك الرائعة . وفقك الله أيها المحترم .
الحياة زمن قصير محدود لكن عندما تقف وقفة عز تمتد بك الحياة مئات السنين
انت من واقفي العز للغتنا العربية
نعم يا أستاذ مروان الصديق الغالي هي فعلا تشهد سخرية وتندرا فيما خلا قلة قليلة لا زالت تعتبرها شعارا لا يمكن تجاوزه الحياة وقفة عز مع كل الحب والاحترام
أردنا أن نقف وقفة عز فقطعو اوصالنا حتى جعلونا لا نستطيع حتى حمل أجسادنا لنقف.
للأسف يا استاذ مروان صواف.
كم هو ممتع حديثك الهادئ المفعم بالثقافه والحب للبشريه
لن يجود الزمان بموهبتك استاذ مروان....تحياتي
حاليا
قلبت المفاهيم نتيجة الوضع الذي وضعونا به
التنمر أصبح فكاهه
اكيد وقفة عز ولا يصح الا الصحيح استاذنا
وقفة العز من وحي من الأمل النابع من الإيمان بالهدف. اليوم جموع ضائعة بلا هدف أي بلا إيمان يتندرون بالمثل فلا فخر ولا عز لهم.
من بعد اذنك حلقة عن الأمل في القادم فهل من أمثلة
سلاماً وتحية .. تهاوي مفهوم "القضية" وما ترمز إليه في ضمائر المجتمعات المقهورة ربما يفسر استخفاف الانسان بها اليوم .. بعد ان استبدلت في زمننا الحالي بالهروب من الموت جوعاً وإذلالاً .. "وقفة العز" أصبحت في الخلفية وجاء مكانها "بدنا نعيش" ... بانتظار زمن آخر تعود فيه الحياة إلى حدّها الأدنى من الإنسانية ويعود مفهوم القضية أو الهم الإنساني إلى مكانه الطبيعي
الخيبة حد الألم.. قد تكون خلف هذه الظاهرة... محبتي
نعم ياسيدي كل الأشياء النبيلة تشهد بالسخربة والتنذر والاستغراب مع الاسف
بوركت استاذنا المحترم على هذه الفكر الرائعة التي تخرج من قلبٍ صادق وعقلٍ واعٍ لحياة ملئت بالجهل المتعمد لمفردات ومعاني هذه الحياة
صح لسانك الحياة وففة عز بس بدك مين فيهم
استاذ مروان صواف انت حطيت ايدك ع الوجع فعلا حاليا هناك استهزاء كبير للقيم من عديميي القيم ع السوشيال ميديا
وانما الامم الاخلاق مابقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
امدك الله بالصحة والعافية وطول العمر
تحية طيبة استاذ مروان صواف . تحية
بالفعل المفاهيم أصبحت تحت حكم الاطفال يغيرونها على هواهم لا عتب إذاً على ما مضى
أسعد الله مساك بكل خير وسعادة💙🙏💙
متلازمة الديتاتوريات وسوء الاخلاق هي متلازمة مستمرة واشبه بسنة من سنن الحياة شكرا استاذ مروان على هذه الحلقة الغنية بالافكار
الحياة عزيزة وهبة من الله ويجب أن لا يخير الانسان بين حياته ومواقفه التي يؤمن بها دمت بخير استاذ مروان
أمدك الله بالصحة والعافية
وأطال في عمرك
أيها الأستاذ الكبير
الحياة وقفة عز
أيام الزمن الجميل 🧡
كل الشكر والتقدير والمحبه أستاذ مروان
تحليل موضوعي وقراءة جيدة شكرا لك استاذ مروان
نحن عطَاشَىَ لوقفات عز ,,, تحياتي لك استاذنا العزيز مروان صواف نحن جيل تربينا على برامجك في التلفزيون العربي السوري وخاصة برنامج إذا غنى القمر , تمنياتي لك ان تكون دائما بخير وصحة جيدة
نعم هناك تندر...لكن بالمقابل هناك آلاف القصص التي تحدث اليوم قال أبطالها سلوكا الحياة وقفة عز...متفائل بالجيل الحالي
لوقفة العز ...رجال عز نفتخر بهم
استاذنا مر ان صواف
تجاوزت الابداع
انسياب الاحرف وخروجها
من فمك كشهد العسل
معك حق استاذ مروان نحن في زمن المسخ
نفس الحالة جرت مع ابن تيمية فالتاريخ خلده ونسي اسم قاتليه .....الحياة وقفت عز......أتمنى تكرارها بالاجيال القادمة .
اهلا بك ومرحبا.
بارك الله فيك وفقك الله لما يحب ويرضى
ويقولون لوليام بعد ان يرفض طلب الرحمة وهو ملقى على المقصلة مقابل تخفيف عذابه الا تعلم انك ستموت؟ فيجيب سأموت؟كل الناس سيموتون ولاكن ليس كل الناس يعيشون ثم يقول بصوت عالي الحرية ويردد الجمهور الحضور وراءه الحرية تأكيد لاستمرار الثورة ضد الاستعمار والطغيان . تحياتي لك استاذ مروان الرائع
شكرا
الحياة وقفة عز
ومن يتندر هم من يحاول ان يدمر ويشوه كل قدوة لتكون الوقفة وقفة ذل
اكيد استاذنا الكبير الحياة وقفة عز '' to be or not to be that is the question.'')... الموت الحقيقي هو حياة الذل والهوان والخنوع .
يقول آزدار آمر قلعة دمشق عند اجتياح تيمورلنك :'' انني اتحصن في هذه القلعة واكابد هذا الحصار كي لا يقال في قادم الأيام :اجتاح تيمورلنك هذه البلاد ولم يوجد فيها من يقاوم.. انني هنا كي لا يموت الشرف في هذه الأمة. '' _سعد الله ونوس.
ادامك الله استاذ مروان وأدام تميزك وابداعك وعطاءك وأدام عليك الصحة والعافية يارب العالمين. شكرآ لك من القلب. تحياتي وتقديري ومودتي.
هي وقفة عز
ومن يقول غير ذلك... فحياته هي الزمن الذي تنفس فيه واكل وشرب
اما من وقف وقفة عز
فحياته باقية بذكره وذكر اعماله
الامثلة التي ذكرتها لم تعرف ولم يتداول الناس ذكرها عبثا بل لاتخاذهم موقفا لا يتغير من مبادئهم
تلك هي الحياة
كانت وستكون وستبقى
وقفة عز
ذهب عتيق متجدد
الله يديمك دكتور
انا سعيد جدا
انني وجدت قناتك الممتعة
تحياتي الك استاذ مروان
ما أنبلك ايها العزيز
متميز دوما
القيم والمبادئ تتراجع
كل الاحترام لحضرتك
نعم الحياة وقفت عز ولكن اين. . اين وقف المثقفين من ملايين القتلى والمعتقلين والمهجرين
شكرأ لوجودك ولطرحك الراقي أطيب الأمنيات
منور
رائع يا مروان
فيديو رائع أستاذ مروان. سرد ممتع جدا ..
❤❤❤👍👍👍
سعيدة امسيتك استاذي
فعلا الحياة موقف ولكن المبادى والقيم النبيلة والاعتزاز اختفت ايامنا هذه
وساد زمن الشيطنة والسخرية والمفارقة ان الغالبية تسميها شطارة للأسف (الا من رحم ربي )
دمت بخير استاذ مروان
بوركت أستاذنا الفاضل
و الغالي على قلوبنا
و هل الحياة .. غير وقفة عز ؟؟!!
لقد وقفها كل الأحرار
و سيقفونها
حتى تؤتي ثمارها
مهما تغيرت المفاهيم
تحياتي استاذ مروان . لن اذهب بعيدا ولكن وقفه العز هي حسب نوع البقره اللتي رضعنا منها بعد غياب الرضاعه الطبيعيه . وبعد ان تم غسل ادمغتنا بصابون الحياه وبعد ان علكنا مسكه منطاد وغيرها من عمليات الغسيل والتشحيم.تحياتي لك وللبعد السادس ال بانورامي
صوتك وحضورك اعادني إلى ايام الزمن القديم ،، شكرا استاذ مروان اتمنى من الله لك موفور الصحة والعافية
ربينا عصوتك والله ،منفتخر فيك
دمت بخير الإعلامي الجميل والمبدع
❤❤ قل كلمتك وأمضي وأنت قلت ياأستاذ
ليس الزمن الجميل
وما يقصد به من سنين مضت .
كم من ابطال سورية المعتقلين والمغيبين والمعذبين الذين رسمو وقفة عز في اجمل صورة.
متى يأتي الزمن الذي سوف نسلط فيه الضوء على تلك القصص.
اناس بسطاء فضلو الموت وما زالو ليقفو وقفة عز .
ارجو منك استاذي ان تجد الطريق الغير مباشر و المناسب كي لا تزيد الشرخ .
وتقبل مروري وفائق الاحترام .
اغلى استاذمروان الصواف عندمااراك احس انوالدنيالسه بخيربس كنت اسالك ايش اسم المسلسل الذي ظهرت فيه في السبعينات
مقالك صح مية بالمية شكرا لك ولتلك الايام الجميلة
للأسف ماحصل من تغير الـ 25 سنة الأخيرة في العالم غير المفاهيم ، انتقلت البشرية من تقديس النبل في braveheart
إلى السخرية من كل ما هو نبيل ومبدئي ومنطقي كما في فيلم Don't Look Up.
وهل ظهرت في اعمال سينمائية اومسلسلات
نعم ربما وقفة العز تشهد ندره لكن كل فتره سنراها و ستلفت الأنظار كثيرا و ستذكر اللذين نسو .لقد فعلها عبد الباسط و سوف يفعلها فلان و فلان و فلان .و ستكون شاهدًا و يعلو صوتها كثيرا و الايام ستثبت ذلك.
وقفات العز التي ذكرتها لاتمت الى واقع مايعانيه اهلك في سورية بصلة
لمذا لاتدعو الى وقفة عز مع المعذبين الجائعين المشردين في الخيام واللاجئين والارامل و و..بشكل مباشر دون مواربة وغوص في الافلام والتاريخ
ام ان الوقوف في وجه السفاح في سورية لاتعتبره وقفة عز
الحقيقه أن هناك حالة شبه تَصَحر على وسائل التواصل الإجتماعي في مناقشة وطرح الأفكار والمواضيع القَيمَه .وأعتقد أن السبب يعود إلى مجانية الإشتراك في هذه الوسائل ودون إجراء فرز للمشتركين بما يتناسب مع مستواهم الفكري والعلمي .مع كامل إحترامي للجميع.
صدقت والله. في السوشال ميديا الآن للأسف، انتشر التندر وتحول إلى تنمر وذلك لأن من يكتب يتخفى باسم مستعار فلا رقيب ولا حسيب. أضف إلى ذلك تدني المستوى الثقافي والاجتماعي لأولئك المتنمرين. كذلك لاتنس الذباب الالكتروني ومن يوجهه ويموله.
حتى في هالزمان وسط الانحلال الاخلاقي والديني .لايخلو من اناس لهم مواقف عز .
سيد مروان صواف المحترم
لغاية اللحظة البرامج التي قدمتها تلفزيونيًا لا زالت في ذاكرتي حتى بموسيقى شارة البداية والنهاية
نحن في زمن عز فيه الفهم نظرا لتعميم التوافه والتصفيق للسفهاء وحالة التندر هذه لان الناس اصبحوا رعاع اما بايديهم او مما قد مورس عليهم من تجهيل بوسائل الاعلام والتواصل وحتى الفن والموسيقى فأصبح الشاذ مستساغًا والفضيلة مخجلة. للأسف