حزب الله يدخل أسلحة جديدة للمعركة.. هل بدأ كسر قواعد الاشتباك؟

حزب الله يدخل أسلحة جديدة للمعركة.. هل بدأ كسر قواعد الاشتباك؟
اشترك في القناة ليصلك كل جديد بالضغط على الرابط التالي
ajm.me/yop3yh
شاهد البث الحي والمباشر لقناة الجزيرة مباشر
ruclips.net/user/liveeksOMqVMINo
تابعونا على :
الجزيرة مباشر على الإنترنت
www.aljazeeramubasher.net
/ ajmubasher
/ ajmubasher
/ aljazeeramubasher
/ aljazeeramubasher
/ aljazeera_mubasher
#الجزيرة_مباشر

[@idrissferjani3044]

هذا كلام العقلاء إن لم يكن كلام رسول والله العظيم.
و لكن الواقع و الحقيقة غير ذلك اخي العزيز..
المانيا تونس

[@nasserwannous7279]

اسمه قاسم وليس سمير. مومنيحة بحقك أيها المذيع أنك لاتعرف اسم الضيف الذي تستضيفه.

[@MohamedChaari2024]

ستنتهي هذه الحروب و الفتن و هذا الخداع و الفساد عندما يتعلم أتباع الأديان المختلفة أن يحترموا بعضهم بعضا و أن يحترموا غيرهم بدون أي قيد أو شرط .
.
إذا قرر عامة الناس فرض هذا الإحترام فلن تسطيع مافيات أو قيادات سياسية أو دينية أن تجبرهم على التناحر بذرائع غيبية أو بسواها من أكاذيب .
.
تتواصل مأساة الشعب الفلسطيني منذ بداية القرن الماضي بسبب الإستخدام الإجرامي للدين اليهودي و أيضا للدين المسيحي و للدين الإسلامي .
.
يوجد حاليا عدد قليل نسبيا من المثقفين و المناضلين الذين يدعون لإزالة الصهيونية و إقامة دولة ديموقراطية موحدة من النهر إلى البحر .
.
إنهم لا يطالبون بشيء مستحيل . إنهم يسعون لإنشاء دولة تفرض الإحترام بين أتباع هذه الأديان و تجعلهم يلتزمون بإحترام غيرهم .
.
من يعترض على هذا الحل ؟ من يريد أن تتواصل معاناة الشعب الفلسطيني ؟ من له مصلحة مالية أو غير مالية في هذا الظلم ؟
.
من المستفيد ماليا من زرع الكراهية الدينية و المذهبية ؟ من المسيطر سرا أو علنا بنشر التخلف و الهمجية و بمنع العقلانية ؟
.
من المهيمن ماليا على الدول بتوظيف الأديان توظيفا تجسسيا و تآمريا ؟ من المفسد للمجتمعات بالمخدرات و بالشعوذة ؟
.
الإجابة موجودة لدى منظمة الشفافية الدولية Transparency International لأن الحل هو إنهاء كل انواع الفساد .
.

[@mahommedahommed]

ايران هي السباب الرئيس ذاخل غزه وذاخل لبنان وسوري والعراق كل هذا لصالح اسرئيل وامريكي ايران هي عميلة لهذه الدول لتفرقه الشعوب العربيه المسلمة السنيه وحرب ومنظمات تخريبية بين العرب

[@user-sx8pt5mh5x]

الدين عند الله الاسلام فلا وجود لمصطلح اديان بل هي شرائع متقاربة من مصدر واحد وهو الله عز وجل وكلها تدعو للاسلام
1- يوجد اليهود وهم الذين هادو مع سيدنا موسى عليه السلام وهادو يعني تابو واتبعوا شريعة سيدنا موسى عليه السلام وامنوا بالرسالة التي امره الله باتباعها وبعدها امره ربه بالعيش مع "بني اسرائيل" في ارض الارض المقدسة ويقال ان "اسرائيل" هو النبي يعقوب والله اعلم وكان هذا حتى نزول المسيح ثم خالفوا دين الله بعدم اتباعهم عيسى عليه السلام وارادوا قتله وتمادوا في الظلم بقتلهم الانبياء ومنهم يحيى وزكريا عليهم السلام لذلك هم المغضوب عليهم والذين طردو من الارض المقدسة ولعنوا واللعن هو الطرد من رحمة الله الا لمن تاب واصلح وهذا في زماننا هو اتباع النبي محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم ومن خالف فهو ليس على شيء من الدين
2- يوجد نصارى نصروا المسيح عليه السلام او مصطلح مسيحيين اي اتباع المسيح وانحرفت العقيدة بعد وصول الدين الى الرومان واختلط بالوثنية وحرف بعد مجمع نيقية ولم يعد نفس رسالة المسيح عليه السلام وضلوا عن الطريق واشركوا بالله بقولهم ان الله ثلاثة وان المسيح هو الله وبذلك هم الضالين
انصحك ثقف نفسك و سمي الاشياء بأسمائها وكن ذو نية صادقة وذو فكر ثابت ثم تعالى ناقش ولنبحث عن حل وان اردت فعلا التعايش فلن تجده الا تحت مظلت الاسلام لا العكس
وهذا قد حصل ورغم التمييع والمناورة لبتر وتطويع جزء من التاريخ الا ان معالم الحظارت السلامية في الاندلس ودمشق ومصر والمغرب العربي مازالت قائمة وهي خير شاهد على احتواء الاسلام لكل اختلافات الفكر ما لم تحاول نشر السم في المجتمع
فدعك من فلسفات الغرب المفلس اخلاقيا واتبع الهدى واعلم ان الاختلاف ليس بين اديان كما يراد الترويج له بل هو بين امران لا ثالث لهما اما الاسلام او الكفر
والحرب بينهما فأختر صفك

[@Picooou]

وشت​@@mahommedahommed

[@haithamaziz7858]

احسنت احسنت احسنت
افضل علاج لهيستيريا الأديان الشرقسطيه المنسوبة إلى السماء ولا يهطل من السماء سوى المطر وذرق الطير

[@fadin6410]

​@@user-sx8pt5mh5xالاسلام ليس بدين القرآن لم ينزل بل نسخ عن التوراة والإنجيل مع تغير بمفردات الكلمات و تغير بالقصة