راه ما مدرب ما والو راه غير خرباق مصالح لحتى حاجة راه مغني الراب لا يصلح حتى أن يكون مساعد مدرب إنه ضعيف و محدود و عامر غير بالهضرة الخاوية و تحنقيز و يمشي يعطينا اتساع
نعم هذا صحيح تماما، لكن السؤال المطروح أين السياسة الرياضية للدولة عبر مؤسساتها، مؤسسة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تفعل شراكات مع مؤسسات الدولة وشركات، بالملايير وتعتبر أغنى إتحاد في أفريقيا، لكن من يستفيد فقط المنتخبات الوطنية والتي تعتبر أعلى الهرم في الجسم الرياضي الوطني ،في حين القاعدة العريضة لهذا الجسم الرياضي وهي الأهم تعاني التهميش والإقصاء عن عمد ،وترك الانتهازيين والشلاهبية والنصابة يديرون الأندية لمصالحهم الشخصية بعيدا عن التسيير الإحترافي المهيكل كل هذا بمباركة الجهات العليا في البلاد، لذالك لازم تغيير الإستراتيجية قبل فوات الأوان، كل هذا والمغرب يستعد لتنظيم تظاهرات كبرى، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن بمجرد انتهاء المغرب من هذه الاحداث المرتقبة، سنعود جميعا 40 سنة إلى الخلف بما فيها طريقة تسيير وتدبير شؤون المنتخبات الوطنية، الحل الوحيد هو العمل بمبدأ الشفافية والنزاهة من طرف مؤسسات الدولة عبر هيكلة الأندية وخصوصا الكبيرة منها، وجعلها تتمتع وتتميز بنظام داخلي قوي ومحترف ومهيكل، على الأقل كما يتم العمل حاليا مع أندية صغيرة وغير جماهيرية، ولا يستفيد المغرب أي شيء منها سواء على الصعيد القاري والمنتخبات، مثل: نهضة بركان، ، الفتح الرباطي، ، في المقابل يتم إقبار أندية تاريخية ومرجعية وجماهيرية، على غرار( الرجاء البيضاوي- المولودية الوجدية - الكوكب المراكشي - النادي القنيطري- ......) للأسف الشديد هذه هي الحقيقة إهدار المال العام عين باين بمباركة الجهات العليا في البلاد تشفارت بالعلالي، حتى المنتخب المغربي رابع العالم، الذي يحضى برعاية خاصة بعيدا عن المشهد الرياضي المغربي الحقيقي، كانت كل إنجازاته التي نتغنى بها وهي على قلتها ،كانت دائما ما تحدث وتقع بفعل تألق أندية وطنية مرجعية وشعبية، مثلا تألق المنتخب المغربي في مونديال 1986 استمده من فريق الجيش الملكي بطل أفريقيا انذاك وبلاعبيه وحتى المدرب المهدي فاريا، رحمه الله، كذالك إنجاز كأس العالم بقطر سبقه تألق فريق الوداد البيضاوي بطل أفريقيا ورأينا جميعا كيف أن الوداد كان حاسما في تألق المنتخب عبر المدرب الركراكي والاعبين مثل عطية الله ، إذن هنا نتأكد جميعا أن المنتخبات التي هي أعلى الهرم لن تقدم أي شيء رغم تبذير أموال الشعب بشراهة واستقطاب لاعبين مكونيين بالخارج بدون الإهتمام بقاعدة الهرم التي هي الأندية المغربية بجميع أقسامها، ...السؤال المطروح لماذا هذا الابتدال والابتزاز وتغيير أسس النجاح رغم أنهم يعرفون كل شيء، ترى مما يخافون؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
تا شكون هو المدرب لي ما زمطش موكوينا هادا هو السؤال ، گاع المدربين ديال البطولة تعلمو فيه الطاكتيك ، هادا و الله كون كان كايدرب شي فرقة ف مصر أو لا الخليج لا ضرب فيها الضربة مورا 7 لماتشات
هادالكارتة.ديال.المدربين.واخا.تجيب.ليه.احسن.الاعبين.في.العالم.واالله.لا.دارشي.حاجة.اشوهة.لي.ماعمرنا.شفناها.في.الوداد..ماشاء.الله.
صبرنا عليه بزاف
غياب مبارك ومفيد كان واضحا
جيب مدرب و خاصو الوقت، و ندخلو في دوامة مرة أخرى
و شنو هاتشي لفيه حنا مبانلكش دوامة كذلك
نحلف بالله هاد المدرب تعطيه 5 أعوام ماعندو مايعطيك يجب تغير قبل ماطيح الفأس في الرأس حيتو لا ينفع الندم
أين هو المعد البدني
راه ما مدرب ما والو راه غير خرباق مصالح لحتى حاجة راه مغني الراب لا يصلح حتى أن يكون مساعد مدرب إنه ضعيف و محدود و عامر غير بالهضرة الخاوية و تحنقيز و يمشي يعطينا اتساع
مذرب عيان معنذو لاخوطة الا خلاوه راه مراض
نعم هذا صحيح تماما، لكن السؤال المطروح أين السياسة الرياضية للدولة عبر مؤسساتها، مؤسسة الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تفعل شراكات مع مؤسسات الدولة وشركات، بالملايير وتعتبر أغنى إتحاد في أفريقيا، لكن من يستفيد فقط المنتخبات الوطنية والتي تعتبر أعلى الهرم في الجسم الرياضي الوطني ،في حين القاعدة العريضة لهذا الجسم الرياضي وهي الأهم تعاني التهميش والإقصاء عن عمد ،وترك الانتهازيين والشلاهبية والنصابة يديرون الأندية لمصالحهم الشخصية بعيدا عن التسيير الإحترافي المهيكل كل هذا بمباركة الجهات العليا في البلاد، لذالك لازم تغيير الإستراتيجية قبل فوات الأوان، كل هذا والمغرب يستعد لتنظيم تظاهرات كبرى، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن بمجرد انتهاء المغرب من هذه الاحداث المرتقبة، سنعود جميعا 40 سنة إلى الخلف بما فيها طريقة تسيير وتدبير شؤون المنتخبات الوطنية، الحل الوحيد هو العمل بمبدأ الشفافية والنزاهة من طرف مؤسسات الدولة عبر هيكلة الأندية وخصوصا الكبيرة منها، وجعلها تتمتع وتتميز بنظام داخلي قوي ومحترف ومهيكل، على الأقل كما يتم العمل حاليا مع أندية صغيرة وغير جماهيرية، ولا يستفيد المغرب أي شيء منها سواء على الصعيد القاري والمنتخبات، مثل: نهضة بركان، ، الفتح الرباطي، ، في المقابل يتم إقبار أندية تاريخية ومرجعية وجماهيرية، على غرار( الرجاء البيضاوي- المولودية الوجدية - الكوكب المراكشي - النادي القنيطري- ......) للأسف الشديد هذه هي الحقيقة إهدار المال العام عين باين بمباركة الجهات العليا في البلاد تشفارت بالعلالي، حتى المنتخب المغربي رابع العالم، الذي يحضى برعاية خاصة بعيدا عن المشهد الرياضي المغربي الحقيقي، كانت كل إنجازاته التي نتغنى بها وهي على قلتها ،كانت دائما ما تحدث وتقع بفعل تألق أندية وطنية مرجعية وشعبية، مثلا تألق المنتخب المغربي في مونديال 1986 استمده من فريق الجيش الملكي بطل أفريقيا انذاك وبلاعبيه وحتى المدرب المهدي فاريا، رحمه الله، كذالك إنجاز كأس العالم بقطر سبقه تألق فريق الوداد البيضاوي بطل أفريقيا ورأينا جميعا كيف أن الوداد كان حاسما في تألق المنتخب عبر المدرب الركراكي والاعبين مثل عطية الله ، إذن هنا نتأكد جميعا أن المنتخبات التي هي أعلى الهرم لن تقدم أي شيء رغم تبذير أموال الشعب بشراهة واستقطاب لاعبين مكونيين بالخارج بدون الإهتمام بقاعدة الهرم التي هي الأندية المغربية بجميع أقسامها، ...السؤال المطروح لماذا هذا الابتدال والابتزاز وتغيير أسس النجاح رغم أنهم يعرفون كل شيء، ترى مما يخافون؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
هذا مدرب جا باش يتعلم او يعتقد ان المغاربة لايعرفون الكرة حتى جا هو هههخ
بنقطيب فين عمرو خرج شي ماتش مزيان ياك ديما كزبلها
تا شكون هو المدرب لي ما زمطش موكوينا هادا هو السؤال ، گاع المدربين ديال البطولة تعلمو فيه الطاكتيك ، هادا و الله كون كان كايدرب شي فرقة ف مصر أو لا الخليج لا ضرب فيها الضربة مورا 7 لماتشات
كتقولها لشي ناس كيردوك عدو للفريق...لو كان مدرب مغربي بلاصة موكوينا مثلا واش كانوا ايصبرو عليه
@Solowiners و الله لا خلاوه حتى خمسة ت لماتشات ، الجمهور عندو تعاطف غريب مع موكوينا مايمكنش
موكوينة سير بحالك الوداد ماشي ديالك