مقارنة بين الأرعن المالكي والبطل الشهم نجم الجبوري خطرت ببالي. الأول سلم الموصل لداعش والثاني حررها, الأول هدمها والثاني بناها,الأول تسبب بمقتل عشرات الألاف من أبناء الموصل والثاني حماهم ودافع بدمه عنهم, الأول سرق ميزانية العراق لمدة ثمان سنوات والثاني أستقال من المنصب ويده نظيفة, الأول خائن للعراق وعميل رخيص والثاني حارب من أجل العراق وساهم في بناء المدينة التي خربها الأول.
هذا المالكي إن كان هناك دولة وقضاء فأنه سيُدان بمئات الجرائم التي عقوبة أي منها في القانون العراقي هو الأعدام وكلها جرائم مخلة بالشرف, من تسليم ثلث العراق لداعش, لسبايكر, لتهريب الأرهابيين من السجون, للعمالة لأيران وتحويل مليارات من أموال الشعب لأيران, لسرقته مليارات الدولارات طوال ٨ سنوات من حكمه, للحرب الطائفية, لتأسيس المليشيات وسحق الجيش والشرطة والقوات الأمنية, والحديث يطول عن جرائم هذا القذر.
حكومة محاصصه
كيفه تستطيع معالجة الفساد والفاسدين لهم حصه في الحكومه ربي يحفظك دكتور نزار حيدر صح لسانك ويعطيك الف عافيه
ابن شياع تسلم عدة وزارات من قائمة نوري الطويرجاوي السلطوي الوضيع والكذاب ولم نسمع له اي انجاز
إلا يوجد شريف واحد في دولة القانون وبقية الأحزاب الإسلامية؟.
حلقه ممتعه يعطيكم العافيه
يا اهل العراق العظيم والله لن ترضى ايران وذيولها لديكم ان يتقدم العراق اليس فيكم رجل رشيد
مقارنة بين الأرعن المالكي والبطل الشهم نجم الجبوري خطرت ببالي. الأول سلم الموصل لداعش والثاني حررها, الأول هدمها والثاني بناها,الأول تسبب بمقتل عشرات الألاف من أبناء الموصل والثاني حماهم ودافع بدمه عنهم, الأول سرق ميزانية العراق لمدة ثمان سنوات والثاني أستقال من المنصب ويده نظيفة, الأول خائن للعراق وعميل رخيص والثاني حارب من أجل العراق وساهم في بناء المدينة التي خربها الأول.
المفروض تجمع وطني يحدد متطلبات بناء دوله وطنيه وحقوق الإنسان والعدل والمساواة بين المواطنين
شنو مستضيف هاذة النائب دجيب واحد حوك وية أستاذ نزار حيدر كل ما يقوله هوة الحقيقة تحياتي الك أستاذ نزار حيدر
هذا المالكي إن كان هناك دولة وقضاء فأنه سيُدان بمئات الجرائم التي عقوبة أي منها في القانون العراقي هو الأعدام وكلها جرائم مخلة بالشرف, من تسليم ثلث العراق لداعش, لسبايكر, لتهريب الأرهابيين من السجون, للعمالة لأيران وتحويل مليارات من أموال الشعب لأيران, لسرقته مليارات الدولارات طوال ٨ سنوات من حكمه, للحرب الطائفية, لتأسيس المليشيات وسحق الجيش والشرطة والقوات الأمنية, والحديث يطول عن جرائم هذا القذر.
لايوجد حكومه عراقيه بل أحزاب حاكمه معتاشه علئ المال السائب ومتحكمة بالدولة العراقية بقوة السلاح المنفلت
ان الله لأ يصلح عمل المفسدين
هذا الكركوشي فعلاً كركوشي، حديث انشاء فارغ وتافه.
الله صدقت
لا حول ولا قوة إلا بالله دكتور عمران مخبل او اثول