@@Azizaziz-ne3sx الاالوهابية وضعوا انفسهم مكان الاله يعني صاروا الهة يعلمون مافي قلوب البشر ويكلمونك عن الشرك بالله وهم صاروا مكان الاله. ويعطون شهادات هذا مشرك وهذمؤمن وهذا في النار وهذا بالجنة ماذا تركتم لرب العالمين طالما انتم من يحاسب البشر وتدخلتم بشئ هو من ميزات رب العالمين هو من يحاسب ويعطي البراء من النار اودخول النار
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
فاطمة ....اي إرهابيين ودواعش ....؟ اذا ماتعرفين الحقيقة اخرسي ....سوريا حرة من جديد بفضل الله اولا وبهمة الأخوة الابطال في عملية ردع العدوان ....خلصنا من اكبر مجرم بالتاريخ ....
انا اترفع من مناقشة عقليات البهايم @ مبروك عليك تحرير اقصد الاحتلال التركي والاسرائيلي لبلدك ارقص وافرح خلاص اذا كانت سوريا تحررتليش السوريين باقي موجودين في كل مكان خلاص ماقلتوا تحررت وبشار الاسد طاغية وهو السبب خلاص النظام انتهى خلاص ارجعوا على بلادكم المحررة اما الكلام والسب والشتم هذا الي انتو فالحين فية عموما احنا تنمنى الخبر والامان والاستقرار والازدهار لسوريا ولشعب السوري بكل اطيافه يتحرر من الارهاب والتطرف والطغيان تعيش مثل بقية الدول العربية السعودية والامارات وقطر والخليج ومصر
من يكفر المسلمين و حتى يكفر غير المسلمين ، هؤلاء التكفيرين أكثر ناس سوف يعاقبون من الله في الدنيا والآخرة، لأنهم وضعوا مكانهم مكان الله ( والعياذ بالله) يريدون ان يدخلوا الناس الجنة و النار على مزاجهم
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
الرسو ل بعث رحمه للعالمين وكان يوصي في الحرب ان لايقطعو شجره ولايقتلو شيخا ولا طفل ولا امرأه الإسلام دين الإنسانيه قال تعالى لااكره في الدين قد تبين الرشد من الغي
لا يوجد إنقلاب على أحمد الشرع ... إنقلاب السيسي على الرئيس الشرعي الدكتور محمد مرسي رحمه الله الذي نجح في خمس إستحقاقات إنتخابية بشهادة كل سكان الكرة-الأرضية
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
لا تتسرع في تحية الشرع.. فالالاعيب كثيرة و تركيا و قطر ليستا ببعيد .. و أظن انهم سيتدخلان لاطلاق سراحه و عندها ستضح الأمور و عند ذلك سيمكنك الحكم على من شءت و بما شءت..
دولتك السعوديه بشروط الغرب من شروطها ان يحذفون جزء من القران ويصدرونه ل امريكا بحجة انه يزعج بعض الامريكيين هذا بحكم السعودية ان يحذفون جزء من القران هسه منو يحذف القران ومنو يحرف هذا مو تتحاسبون عليه ماكو غير انتم السنه الي طيحتو حض المسلمين 🇮🇶🇮🇶🇮🇶🥺
السؤال لماذا يعتقد بعض المسلمين انهم اوصياء على الاخرين ؟ ... لماذا يريدون تدمير المسيحية وشراء العداء .. ؟ ... الم يقل المصطفى صلوت الله عليه وسلامه " لكم دينكم ولي ديني "
من الذي يعيث في الأرض فسادا اليس المسيحيين كم قتلو في أفغانستان كم قتلو في العراق كم قتلو في سوريا كم من فلسطيني قتل من طرف الصهاينة بغطاء مسيحي ألم يقل بوش إنها حرب صليبية ضد المسلمين
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
بريطانيا المستعمرة الملكية دعمت الاخوان في مصر منذ ١٩٢٨ وهي التي دعمت ايضا اقامة كيان اخرائيل لمبدأ فرق تسد. والمنظمتين اصطدموا تخريبيا ضد بريطانيا. ومن ثم دعمت التكفيريين السلفيين في شبه الجزيرة العربية. وكل هذا لاستعمالهم كاداة ضغط لتفرقة العرب والمسلمين لصالح الغرب والكيان.
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
نطااالب العراقيين بتطبيق دوله علمانيه بالعراق وازالة كل مظاااهر التخلف من غطاء الرأس واللباس الاسود للمرأه ..لان اللباس الاسود لايدل الا على التخلف والحزن ... ويحب على كل المعممين حلق دقونهم وخلع العمائم ولبس بناطيل الجينز ..وازالة كل مظاهر التخلف مثل اللطم ونزول الدماء من الجسم .. نحن مع العلمانيه للعرااق
شكرا جزيلا لك اخي الكريم، الدين دين معاملة. ولكل شخص يهتم بنفسه والمدرسة هي التي تربي الأجيال القادمة على العيش الصالح بين الناس مهما كانت ديانته وجنسيته اهم شيء هوا الاحترام والتقدير المتبادل. جزائرية من فرنسا ❤
أنا من مدينة مستغانم أين حصل لنا الشرف أن نستضيف عندنا لعدة سنين المرحوم الشيخ الشعراوي، و في مدينتنا يوجد التصوف و أنا من محبيه. نعم يوجد بعض الأمور لا يقبلها الشرع و لكن لا نذهب للتكفير
يوجد سيدة تدعى ماجدة الخطيب تسئ إلى الرسول صلى الله عليه وسلم والله قلبي تقطع من كلامها ...قناتها باسمها نشرت فيديو من ايام بكيت من هول ما قالت عن الرسول عليه اشرف الصلاة والسلام
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
من قال انو الشعب راضي عن هذا الواقع لكن لا نرد تفكرنا اوقتلنا من أجل سياسة لا نرضى عنها أو على أولادنا وانا سوري ابن سوري والكتف مع جميع السوريين من عهد كنعان والى يومنا هذا
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
زمن قبل التحرير بتتذكر لما كانت الجمارك يدخلوا لعندك 50 عنصر وكانك سارق المركزي ويفضوا محلك ويغرموك 700 مليون وبعدها يعملولك محكمة وتقلهم امركم بتتذكر لما كان فرع الخطيب يضب فيك وماحدا يعرف عنك شي وماتطلع لتحط 200 الف دولار وانت تشعر بقمة الانتماء الوطني بتتذكر لما كان شرطي المرور يقلك صف عالميين وهات الاوراق ومايمشيك لتحط ال 5000 ليره فترجع عسيارتك وانت عبتغني وترابك الغالي ياسوريا بتتذكر اخي المستورد يلي عامل حالك مزعوج اليوم أنك كنت تدفع عالحاوية يلي جايبها من الصين مصاريف ( نثرية ) وحواجز 1000 دولار وتقول يا اخي دولة عندها مصاريف بتتذكر لما كان المعلم يمر لعندك عالمحل ويقلك باديش عبتبيع ياحبيب تقلو ولو يامعلم المحل كلو على حسابك يقوم يقلك حطلي عشر قطع وتقلو امركم مولانا مافي شي من واجبك بتذكر لما كنت توقف عالحاجز ساعة لأن العسكري مضروب مزاجو وماحابب يمرر حدا وترجع تمشي بعد الساعة يلي وقفتها وانت عبتغني بلاد العرب اوطاني بتتذكر لما كان ابنك بالاحتياط يخدم شي ١٠ سنوات وكل شهر يعطيه المعلوم للمعلم وانت مبتسم بتتذكر لما كنت عزيزي التاجر يلي معك سكري وقلب حاطط كيس أدوية بالبيت مشان إذا فجأة انحبست يلحقوك أهلك بكيس الدواء عالفرع ويدفع ابنك 500 الف ليفوت الدواء لعندك وانت تشعر بالسعادة بتتذكر لما انحبست ستة أشهر بفرع الأمن بعدين قالولك تشابه اسماء فقلتلهم حقكم الطبيعي جل من لا يخطأ بتتذكر لما كان المعلم ينزلك من سيارتك لأن عاجبتو ويقلك بدنا إياها مهمة خاصة تبقى راجع الفرع بعد شهر وخدها وتقلو امرك وتنزل وأنت ممتن كونك أصبحت شريك في حل الأزمة بتتذكر ياحبيبي لما تكون نايم واهل بيتك جنبك وتلاقي الأمن ناطط عبيتك وفوق راسك بلا احم أو دستور وتقبلهم امركم أصلاً كلنا أخوة بالدين بتتذكر لما النظام فلت شبيحتوا لمدة اكتر من تلت سنين وينخطف الواحد من نص البلد ويطلبوا فدية وتطلع تدفعها متل الحباب ومايرجع المخطوف وتقول يلي الو عمر مابتقتلو شده بتتذكر لما كان الأمن يداهم شي حاره ويفتح رصاص ويموت ابن جارك وفوقها يوقعوه لابوه يلي شافهم وهنن عبيقوسوه انو عصابات إرهابية قوسته مو هنن وتنزل تشهد معو وتقلو طول بالك الحمدلله عندك غيرو بتتذكر كيف هدولك فيلتك بالطيران والبراميل وكأن القرهابيبن جونكر وما بموت الا بالبراميل فكانوا اجحش جيش عبر التاريخ حبيبي المواطن يلي صار احساسك فجأة مرهف وصرت تشتكي عالطالعة والنازلة فتح عينك ياريت تستحي عدمك💥. وتترك الناس تشتغل لنشوف شو راح يصلحوا بيلي تخرب خلال 54 سنه منقول...
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
هذا الكلام من الشرك الاكبر انت تطلب الغوث من الأموات والله حي لايموت والافضل طلب الاغاثة من الله اقرأ الايات التي كتبتها لك وعسى ان تفهمها وتعلم طريق الحق من طريق الباطل تقولون يا حسين - يا علي - يا عباس يا زينب - يا زهراء - مدد الخ وربنا يقول { إنَّ الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين} | اﻷعراف [ 194 ] {ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون} | اﻷحقاف[ 5 ] { والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون } | اﻷعراف [ 197 ] { والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لا يقضون بشيء إن الله هو السميع البصير } | غافر [ 20 ] {ولا تدع من دون الله ما لا يَنفعك ولا يَضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين} | يونس [ 106 ] قال الله ﷻ : {قل ادعوا الذين زعمتم من دونه فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا } { قل من رب السماوات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا } قال الله ﷻ : { وإن يَمسَسْك اللهُ بِضُــرٍٍّ فلا كاشِفَ له إلا هو وإن يُرِدك بخير فلا رادَّ لِفضله } قال الله ﷻ : { وأنَّ المساجِد للهِ فـــلا تَـــدعوا مع الله أحـــدا } | الجن [ 18 ] ...
مش حينولوها عل جثثنا الا١٠٢٠ مليون جيش لمصر سواء راجل اوست كببر صغير احنا مع رؤيسنا وجيشنا وشرطتنا وايما يامصر علمك مرفوع للاعلى رغم انف الحاقدين والخونة
خبرنا هذا الشعور في العراق لاكثر من مرة اثناء حرب الخليج وحرب الكويت وضرب العراق من قبل امريكا وقوات التحالف عام ٢٠٠٣ بعد اسقاط النظام ومحافظات اخرى اثناء دخول داعش المحافظات
انت انسان مثقف ومحترم يااستاذ ايمن للتوضيح نحن الشيعة نتقرب الى الله سبحانه وتعالى بأحب الخلق اليه هم محمد وال بيت محمد صلى الله عليه وسلم لانعبد القبور نعبد الله وحده لا شريك له بس من حقدهم يلفقون هذه التهم
اللهم صل على محمد وسلم تسليما وعلى اله السلام.مع احترامى..نهانا الله عن الفرق والجماعات سواء كانت سنة أو شيعة فقط نحن مسلمون على ملة إبراهيم حنيفا كما جاء فى القرآن..هو سماكم المسلمون من قبل ..واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا..البقرة.وايه أخرى..إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم فى شيء. الانعام
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
الهم صلي وسلم على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم امين يارب العالمين
هكذا حال هذه الأمة. الذي يحكمها يستحوذ على كل.شيء وينكل بالبلاد...والذي يأتي من بعده يكون انتن منه.....انتم اهل الشام اخيار اهل الأرض ندعو الله ان يفرج عليكم....وعلى باقي شعوب اهل الأرض...الله المستعان...
@اسعدالخطيب-م8ه كان يجيكم مساعدات من كل العالم والله لااحد كان يريد ان يري اي سوري بالمخيمات لكن يااخي الشعب السوري ضحية اطماع دوليه للاسف كل الدول بلااستثناء لها اطماع في سوريه وتفكيكها ونجحو في ذلك وها عي سوريه لن تعود دولة قويه موحده كما كانت في 2010
تحية لحضرتك المحترم ، فبرب المصري دائما فطرته طيبة جدا و يحب الخير للاخرين ، مصر حتى قبل الاف السنين انبياء لجؤوا إليها ، رب يحفظ مصر و شعبها الطيب العظيم المحترم !!!!!!!!
لا تكترث للمكفّرين فهذا ديدنهم ! لم يقرأ هؤلاء عن الحلّاج وجلال الدين الرومي والتبريري … احترام العقائد للآخرين هي ظاهرة حضارية وهؤلاء ابعد من يكون عن التحضّر والنورانية .
ربي يخفظ سوريا وأهلها وينصر احمد الشرع ويحفظه بحفظه دائما ابدا ويأيد له البطانه الصالحه عسى سوريا فى أمن وأمان ورخاء وزدهار ويحفظها بالأسلام وينشره فى جميع البلاد اللهم أحفظ علينا ديننا وحفظنا بالأسلام قايئمين قاعدين يارب العالمين
ألف تحيه طيبه اللحضرتك استاذ أيمن انت رجل محترم في هذي زمان نسأل الله العلي العظيم يستر على العباد والبلاد والمسلمين الله ينقد المستضعفين والمظلومين من شر المجرمين
زمن قبل التحرير😢 بتتذكر لما كانت الجمارك يدخلوا لعندك 50 عنصر وكانك سارق المركزي ويفضوا محلك ويغرموك 700 مليون وبعدها يعملولك محكمة وتقلهم امركم بتتذكر لما كان فرع الخطيب يضب فيك وماحدا يعرف عنك شي وماتطلع لتحط 200 الف دولار وانت تشعر بقمة الانتماء الوطني بتتذكر لما كان شرطي المرور يقلك صف عالميين وهات الاوراق ومايمشيك لتحط ال 5000 ليره فترجع عسيارتك وانت عبتغني وترابك الغالي ياسوريا بتتذكر اخي المستورد يلي عامل حالك مزعوج اليوم أنك كنت تدفع عالحاوية يلي جايبها من الصين مصاريف ( نثرية ) وحواجز 1000 دولار وتقول يا اخي دولة عندها مصاريف بتتذكر لما كان المعلم يمر لعندك عالمحل ويقلك باديش عبتبيع ياحبيب تقلو ولو يامعلم المحل كلو على حسابك يقوم يقلك حطلي عشر قطع وتقلو امركم مولانا مافي شي من واجبك بتذكر لما كنت توقف عالحاجز ساعة لأن العسكري مضروب مزاجو وماحابب يمرر حدا وترجع تمشي بعد الساعة يلي وقفتها وانت عبتغني بلاد العرب اوطاني بتتذكر لما كان ابنك بالاحتياط يخدم شي ١٠ سنوات وكل شهر يعطيه المعلوم للمعلم وانت مبتسم بتتذكر لما كنت عزيزي التاجر يلي معك سكري وقلب حاطط كيس أدوية بالبيت مشان إذا فجأة انحبست يلحقوك أهلك بكيس الدواء عالفرع ويدفع ابنك 500 الف ليفوت الدواء لعندك وانت تشعر بالسعادة بتتذكر لما انحبست ستة أشهر بفرع الأمن بعدين قالولك تشابه اسماء فقلتلهم حقكم الطبيعي جل من لا يخطأ بتتذكر لما كان المعلم ينزلك من سيارتك لأن عاجبتو ويقلك بدنا إياها مهمة خاصة تبقى راجع الفرع بعد شهر وخدها وتقلو امرك وتنزل وأنت ممتن كونك أصبحت شريك في حل الأزمة بتتذكر ياحبيبي لما تكون نايم واهل بيتك جنبك وتلاقي الأمن ناطط عبيتك وفوق راسك بلا احم أو دستور وتقبلهم امركم أصلاً كلنا أخوة بالدين بتتذكر لما النظام فلت شبيحتوا لمدة اكتر من تلت سنين وينخطف الواحد من نص البلد ويطلبوا فدية وتطلع تدفعها متل الحباب ومايرجع المخطوف وتقول يلي الو عمر مابتقتلو شده بتتذكر لما كان الأمن يداهم شي حاره ويفتح رصاص ويموت ابن جارك وفوقها يوقعوه لابوه يلي شافهم وهنن عبيقوسوه انو عصابات إرهابية قوسته مو هنن وتنزل تشهد معو وتقلو طول بالك الحمدلله عندك غيرو بتتذكر كيف هدولك فيلتك بالطيران والبراميل وكأن القرهابيبن جونكر وما بموت الا بالبراميل فكانوا اجحش جيش عبر التاريخ حبيبي المواطن يلي صار احساسك فجأة مرهف وصرت تشتكي عالطالعة والنازلة فتح عينك ياريت تستحي عدمك💥. وتترك الناس تشتغل لنشوف شو راح يصلحوا بيلي تخرب خلال 54 سنه منقول...
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
*الكيان الصهيوني:* *أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...* (ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية) *بشار الأسد ...* الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق. فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات.. وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم: (سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد. لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا.. لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا .. فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة … كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال.. ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان .. لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية.. نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له. *لقد خسرنا نظام الأسد..* ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه. وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال: في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً. لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن. لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة.. محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي. وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
استاذ ايمن هو يعرض الدين بطريقته لكنه لم يسيئ لأحد ولم يعمل اي عراك المسلم يهمه أن يصحح عقيده غير المسلم خاصه ما يتعلق بالتوحيد وهو أهم أركان دخول الجنه
@thanaamakram6761 صحيح الاريسيين كانوا من الذين نكل بهم بعد مجمع قينيه وتعرض فيه الموحدين لابشع جرائم القتل والاضطهاد والتنكيل واجبر المؤمنين علي إخفاء إيمانهم حسبي الله ونعم الوكيل في الظالمين الذين يتبعون الشيطان ويقتلون المؤمنين وبمن حرف الكتب السماوية في التوراة والإنجيل ليشتروا به ثمنا قليلا
أخوان لاتضنون أن مصر ليس في قلب العاصفه بل مصر على أجندة الغرب والماسونيه لاانها آخر معقل قوي يجاور إسرائيل ومصر مقبله على أحداث والأمور واضحة والسيناريو معد والأمم المتحدة هيه الماسونيه والإعراب خونه وستحدث الأمور في مصر لابد منها
العالم تحت سيطرة الماسونية والصهيونية بنت الماسونية ومعضم الاحزاب الدينية والقومية والوطنية تحت سيطرة الافكار الماسونية بطريقة اوبأخراء والواقع يثبت ذلك
لاحول ولا، قوة الا، بالله العلي العظيم ربنا امرنا ان نأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، لا، تقول، انت مالك هذه، رسالة الله يجب، ان تصل، لكل، الناس فلا تقول انت مالك
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الأخرة من الخاسرين
صدق الله العظيم
المسلم الحقيقي لا يحكم على الناس من تلقاء نفسه فلا لا يعلم ما بالقلوب الا الله وعسى ان تكرهوا
شيئا وهو خير لكم
وعسى ان تكرهوا شيئا .وليس تكرهون😊
@@Azizaziz-ne3sx
الاالوهابية وضعوا انفسهم مكان الاله يعني صاروا الهة يعلمون مافي قلوب البشر ويكلمونك عن الشرك بالله وهم صاروا مكان الاله.
ويعطون شهادات هذا مشرك وهذمؤمن وهذا في النار وهذا بالجنة ماذا تركتم لرب العالمين طالما انتم من يحاسب البشر وتدخلتم بشئ هو من ميزات رب العالمين هو من يحاسب ويعطي البراء من النار اودخول النار
يوجد ناس لا يستطيعون فهم ان الدين لله والوطن للجميع اتركو ا شؤون الخلق للخالق وهو الذي يحاسب عباده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخ ايمن المجاهد في كلمة الحق.....من العراق أحييك وسلام الى اهلنا في مصر الشقيه وأبناء العمومه ...🌹🌹🌹
تحية اليك ربنا يحفظ سوريا من الارهابيين والدواعش
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
فاطمة ....اي إرهابيين ودواعش ....؟
اذا ماتعرفين الحقيقة اخرسي ....سوريا حرة من جديد بفضل الله اولا وبهمة الأخوة الابطال في عملية ردع العدوان ....خلصنا من اكبر مجرم بالتاريخ ....
انا اترفع من مناقشة عقليات البهايم @ مبروك عليك تحرير اقصد الاحتلال التركي والاسرائيلي لبلدك ارقص وافرح خلاص اذا كانت سوريا تحررتليش السوريين باقي موجودين في كل مكان خلاص ماقلتوا تحررت وبشار الاسد طاغية وهو السبب خلاص النظام انتهى خلاص ارجعوا على بلادكم المحررة اما الكلام والسب والشتم هذا الي انتو فالحين فية عموما احنا تنمنى الخبر والامان والاستقرار والازدهار لسوريا ولشعب السوري بكل اطيافه يتحرر من الارهاب والتطرف والطغيان تعيش مثل بقية الدول العربية السعودية والامارات وقطر والخليج ومصر
من يكفر المسلمين و حتى يكفر غير المسلمين ، هؤلاء التكفيرين أكثر ناس سوف يعاقبون من الله في الدنيا والآخرة، لأنهم وضعوا مكانهم مكان الله ( والعياذ بالله) يريدون ان يدخلوا الناس الجنة و النار على مزاجهم
التكفيريين هم الكفار لانهم يريدون ان يرودونا عن ديننا. هناك المسلمين و هناك الكفار
@@نبيلموسى-ي6م الكفار هم من يتبعوا الشيطان ويرفضوا من هو كلمة الله وروحه
@@نبيلموسى-ي6مسيخرج تقرير كبير 🎉 اوي سيفضح الجولاني و كل مافعل و ما قام به و ترامب احد فاضحيه
أنت مسلم اخي
لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ ۘ وَمَا مِنْ إِلَٰهٍ إِلَّا إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۚ وَإِن لَّمْ يَنتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73).....
ربي يحمي مصروجيشها وشعبها
تحيه من سوريه
أنت انسان أكثر من رائع زقنا الله وأنتم شفاعة إل البيت زقك شفاعة رسوله الاعضم جعل لنا ولكم مستقر تحت ضل رحمته يوم الا ضله ❤
لا لا لا الشرع فوق هذه الخزعبلات احمد ذكي وبىذن الله تسلم سوريا القايد
لا حول و لا قوة إلا بالله
لا إكراه في الدين..
الدين يجب ان يكون مسألة شخصية بين الإنسان و ربه😮😮😮😮
الصحابه لم يهدمو كنيسه اويجبرو احد عن دخول الاسلام الاخلاق هي من جذبت الناس لي الإسلام
حاج خرط وكذب
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
الرسو ل بعث رحمه للعالمين وكان يوصي في الحرب ان لايقطعو شجره ولايقتلو شيخا ولا طفل ولا امرأه الإسلام دين الإنسانيه قال تعالى لااكره في الدين قد تبين الرشد من الغي
بالفتوحات الاسلامية اعتقد الي رفض يدخل الاسلام يدفع الدية ..وبمرور الزمن تركت هذه الفقرة..
بالسيف حبيبي بلاه الاستهبال كلنا منعرف
لا يوجد إنقلاب على أحمد الشرع ... إنقلاب السيسي على الرئيس الشرعي الدكتور محمد مرسي رحمه الله الذي نجح في خمس إستحقاقات إنتخابية بشهادة كل سكان الكرة-الأرضية
أللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم ياكريم
لا تقلق مادمت انت مع الله تحية لك من سورية الابية❤
اللهم احفظ بلادنا العربيه من كل الاشرار امين وابعث عليهم حكام يحكمون بالعدل امين قولوا معي
تحية مصر ويحيا الجيش،المصري
والله ادمنت سماعك انت تتكلم عما في قلوبنا وعقولنا أنا سورية عاشقة لمصر ربنا يحفظ مصر وكل البلدان العربية
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
لا تتسرع في تحية الشرع.. فالالاعيب كثيرة و تركيا و قطر ليستا ببعيد .. و أظن انهم سيتدخلان لاطلاق سراحه و عندها ستضح الأمور و عند ذلك سيمكنك الحكم على من شءت و بما شءت..
صباح الخير اخ ايمن صباح الأنتصار اشكرك على وقوفك مع قضيتنا وبارك الله في عمرك وشفى ابنتك شفاءا تاما بأذن الله
ان من صفات الشجاعة والمرؤة ان تكون صاحب لسان سليط ولكنك تلجمه وتجعله ناطق للحق فقط
اعتقد ليس ما بتدا الخلافات في سوريا أللهم هون على أهلنا في غزه وثبتهم على الحق وعجل فرج الشريف على الأمه ❤
الشيخ سلامة يتنقد الشرع لانه قبض على أحمد منصور المعارض لمصر
سلامة اخواني حتى النخاع
من يفهم ب لغة الجسد يفهم ماهيتك ويفهم العروبه وحجمها بداخلك وفي مشاعرك.....الف تحيه لك ...تابع ولا تهتم لمن ماتت العروبه فيهم
فلسطين يا تاج المسلمين ارفعي راسك وقولي الحمد لله رب العالمين الله وعدنا بالنصر والله لا يخلف الميعاد والله اكبر
انا شيعي اشهد ان لاالاه الا الله وان محمد رسول الله
وأنا سنية بحب آل البيت الطيبين الطاهرين
الشيعة يقولون بتحريف القرآن ويسبون الصحابة
@@RaghepAlspty كذب القران محفوظ من الله قولي التحريف لو بس تحكي
دولتك السعوديه بشروط الغرب من شروطها ان يحذفون جزء من القران ويصدرونه ل امريكا بحجة انه يزعج بعض الامريكيين هذا بحكم السعودية ان يحذفون جزء من القران هسه منو يحذف القران ومنو يحرف هذا مو تتحاسبون عليه ماكو غير انتم السنه الي طيحتو حض المسلمين 🇮🇶🇮🇶🇮🇶🥺
@@RaghepAlsptyi sionisti sputano a la tua faccia è là tua religione
السؤال لماذا يعتقد بعض المسلمين انهم اوصياء على الاخرين ؟ ... لماذا يريدون تدمير المسيحية وشراء العداء .. ؟ ... الم يقل المصطفى صلوت الله عليه وسلامه " لكم دينكم ولي ديني "
من الذي يعيث في الأرض فسادا اليس المسيحيين كم قتلو في أفغانستان كم قتلو في العراق كم قتلو في سوريا كم من فلسطيني قتل من طرف الصهاينة بغطاء مسيحي ألم يقل بوش إنها حرب صليبية ضد المسلمين
و ما ذنب الشعب الاعزل بالعكس هم ناس جيدين يعني متتعبو من الحروب و الدماء الاسلام لم يكن هكذا يوما ء@@abdellahkhedrane5081
انا كنت سلفي التفكير. شيء واحد تعلمته من السلفيين في النقاشات. وهو قلة الادب. ماضنك بمنهج ينتج قليلي الادب؟اهو منهج حق؟!!!!.
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
لانهم تكفيرين ومجرمين.لا دين ولا مذهب
قناة تملك كل المصداقية في المحتوى شكرا اخي ايمن السلحدار ع مجهودك وصدقك في كل كلمة تقدمها لنا .. ..تحياتي لك من اليمن
بريطانيا المستعمرة الملكية دعمت الاخوان في مصر منذ ١٩٢٨ وهي التي دعمت ايضا اقامة كيان اخرائيل لمبدأ فرق تسد. والمنظمتين اصطدموا تخريبيا ضد بريطانيا. ومن ثم دعمت التكفيريين السلفيين في شبه الجزيرة العربية. وكل هذا لاستعمالهم كاداة ضغط لتفرقة العرب والمسلمين لصالح الغرب والكيان.
الثورة في سوريا ضد الاستبداء والدكتاتوريه والطائفيه وحكم الطائفه والعائله ليست اخوانيه اصلا
انا متأكدة ان الكيان سينقض العهد بعد استلام الأسرى لأنهم لا عهد لهم وسيجدون حجج للعودة للابادة لان هدفهم هو احتلال غزه وبناء مستوطنات
نواصب اسهل شي عندهم اظهار العداء لمن يمدح ويظهر الحب للنبي واله عليهم الصلاة والسلام
الأحتفال بذكر النبي حرام لكن الأحتفال بساحة الأمويين وباقي مدن العالم والرقص رجالاً ونساءاً حلال !!! ياأمة ضحكت من جهلها الأمم
في سعودية صور حرام اما عند ذهابك الى سعودية تجد صور بن سلمان في كل مكان
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
يكذبون. على. نفسهم. يضحكون. عالفقراء.
منافقين بسيروا الأمور متل مابتخدم مصالحهم
لايوجد تصوف فيه شركيات
لاتعطي مبرر للوهابية التكفيرية في الطعن بالتصوف
نحن في العراق جربنا شعور عودة اهل غزه حينما تخلصنا من د11عش واتباع الجولاني
نطااالب العراقيين بتطبيق دوله علمانيه بالعراق وازالة كل مظاااهر التخلف من غطاء الرأس واللباس الاسود للمرأه ..لان اللباس الاسود لايدل الا على التخلف والحزن ...
ويحب على كل المعممين حلق دقونهم وخلع العمائم ولبس بناطيل الجينز ..وازالة كل مظاهر التخلف مثل اللطم ونزول الدماء من الجسم ..
نحن مع العلمانيه للعرااق
كن بجانب الرامي عز وجل
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
الله واضح في كلامه في سورة الكافرون يقول ولا انا عابد ما عبدتك لكم دينكم ولي ديني ويقول لا اكراه في الدين
اللهم افرجها عن اخواننا السوريين من هذه الفتن
تحيا مصر❤ تحيا مصر❤ تحيا مصر❤
اللهم أحفظ الدول العربية من غدر و سفالة و خيانة الإخوان
حياك استاذ ايمن الله ينصرك ع قول الحق من العراق
باركك الله أستاذ ايمن. استمر في فضحهم❤
الله يوفقك وينصرك للخير .اراك مافي اثنين منك في هذه الأخلاق الله يكثر من أمثالك.
شكرا جزيلا لك اخي الكريم، الدين دين معاملة. ولكل شخص يهتم بنفسه والمدرسة هي التي تربي الأجيال القادمة على العيش الصالح بين الناس مهما كانت ديانته وجنسيته اهم شيء هوا الاحترام والتقدير المتبادل. جزائرية من فرنسا ❤
أنا من مدينة مستغانم أين حصل لنا الشرف أن نستضيف عندنا لعدة سنين المرحوم الشيخ الشعراوي، و في مدينتنا يوجد التصوف و أنا من محبيه. نعم يوجد بعض الأمور لا يقبلها الشرع و لكن لا نذهب للتكفير
يوجد سيدة تدعى ماجدة الخطيب تسئ إلى الرسول صلى الله عليه وسلم
والله قلبي تقطع من كلامها ...قناتها باسمها نشرت فيديو من ايام بكيت من هول ما قالت عن الرسول عليه اشرف الصلاة والسلام
انت انسان محترم قوي يا استاذ ايمن ، بارك الله فيك وكتر من امثالك .
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
من قال انو الشعب راضي عن هذا الواقع لكن لا نرد تفكرنا اوقتلنا من أجل سياسة لا نرضى عنها أو على أولادنا وانا سوري ابن سوري والكتف مع جميع السوريين من عهد كنعان والى يومنا هذا
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
زمن قبل التحرير
بتتذكر لما كانت الجمارك يدخلوا لعندك 50 عنصر وكانك سارق المركزي ويفضوا محلك ويغرموك 700 مليون وبعدها يعملولك محكمة وتقلهم امركم
بتتذكر لما كان فرع الخطيب يضب فيك وماحدا يعرف عنك شي وماتطلع لتحط 200 الف دولار وانت تشعر بقمة الانتماء الوطني
بتتذكر لما كان شرطي المرور يقلك صف عالميين وهات الاوراق ومايمشيك لتحط ال 5000 ليره فترجع عسيارتك وانت عبتغني وترابك الغالي ياسوريا
بتتذكر اخي المستورد يلي عامل حالك مزعوج اليوم أنك كنت تدفع عالحاوية يلي جايبها من الصين مصاريف ( نثرية ) وحواجز 1000 دولار وتقول يا اخي دولة عندها مصاريف
بتتذكر لما كان المعلم يمر لعندك عالمحل ويقلك باديش عبتبيع ياحبيب تقلو ولو يامعلم المحل كلو على حسابك يقوم يقلك حطلي عشر قطع وتقلو امركم مولانا مافي شي من واجبك
بتذكر لما كنت توقف عالحاجز ساعة لأن العسكري مضروب مزاجو وماحابب يمرر حدا وترجع تمشي بعد الساعة يلي وقفتها وانت عبتغني بلاد العرب اوطاني
بتتذكر لما كان ابنك بالاحتياط يخدم شي ١٠ سنوات وكل شهر يعطيه المعلوم للمعلم وانت مبتسم
بتتذكر لما كنت عزيزي التاجر يلي معك سكري وقلب حاطط كيس أدوية بالبيت مشان إذا فجأة انحبست يلحقوك أهلك بكيس الدواء عالفرع ويدفع ابنك 500 الف ليفوت الدواء لعندك وانت تشعر بالسعادة
بتتذكر لما انحبست ستة أشهر بفرع الأمن بعدين قالولك تشابه اسماء فقلتلهم حقكم الطبيعي جل من لا يخطأ
بتتذكر لما كان المعلم ينزلك من سيارتك لأن عاجبتو ويقلك بدنا إياها مهمة خاصة تبقى راجع الفرع بعد شهر وخدها وتقلو امرك وتنزل وأنت ممتن كونك أصبحت شريك في حل الأزمة
بتتذكر ياحبيبي لما تكون نايم واهل بيتك جنبك وتلاقي الأمن ناطط عبيتك وفوق راسك بلا احم أو دستور وتقبلهم امركم أصلاً كلنا أخوة بالدين
بتتذكر لما النظام فلت شبيحتوا لمدة اكتر من تلت سنين وينخطف الواحد من نص البلد ويطلبوا فدية وتطلع تدفعها متل الحباب ومايرجع المخطوف وتقول يلي الو عمر مابتقتلو شده
بتتذكر لما كان الأمن يداهم شي حاره ويفتح رصاص ويموت ابن جارك وفوقها يوقعوه لابوه يلي شافهم وهنن عبيقوسوه انو عصابات إرهابية قوسته مو هنن وتنزل تشهد معو وتقلو طول بالك الحمدلله عندك غيرو
بتتذكر كيف هدولك فيلتك بالطيران والبراميل وكأن القرهابيبن جونكر وما بموت الا بالبراميل
فكانوا اجحش جيش عبر التاريخ
حبيبي المواطن يلي صار احساسك فجأة مرهف وصرت تشتكي عالطالعة والنازلة فتح عينك
ياريت تستحي عدمك💥. وتترك الناس تشتغل لنشوف شو راح يصلحوا بيلي تخرب خلال 54 سنه
منقول...
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
كل من كفر مسلم هل فتحو قلب المسلم ليعرفوا كافر ام مسلم
عادي كل واحد لايتفق معهم يكفر زي معمر القذافي كفر وحللوا دمه
نتمنا للدوله السوريه
الجديده النهوض لسوريا وا
ايقاف اراقه الدماء وانا معهم انشاء الله القادم اعظم
❤
تحياتي لك استاذ أيمن الرجل المحترم الغيور على القومية العربية
ان كنت. مولاه. فهذا علي. مولاه والي من ولاه وعادي من عاداه ياعلي. ياعلي. ياعلي ❤❤❤❤❤❤
الف تحيه لك يادكتور ..علىكشف الخونه والعملاء في دولنا العربيه.
طول عمرها مصر بتولد ابطال لايخافون من باالحق لومة لائم وانت واحد منهم يااستاذ ايمن السلحدار❤❤❤❤
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
الوهابية تركوا حفيد ابن عبد الوهاب تركي ال الشيخ و سيده ابن سلمان و هاجموا السيد أيمن.؟ ؟؟...ما شاء الله
و الله يعجبني من التصوف اخلاصهم في حب الله و رسول الله صلى الله عليه و سلم.
همآ فاكرين بأنهم سيكتسبون الحسنات،
يدخلون الجنة، عندما ينشر الدين بالقوة.
وهم على العكس يتسببون في نفور النآس من الدين .
وكره الإسلام.
ان شرط الدخول في الايمان هو الكفر بالطاغوت ليكون المسلم مسلما متجنبا النفاق والكفر.
تحيه اكبار واجلال لحضرتك استاذ أيمن من العراق العظيم
في ايه بتقول لكم دينكم ولينا دين....... والله كلامك كلو صح
أنا احترم المتصوفين اللذين بينهم علاقه روحانيه بينهم وبين الله
تحياتي لك اخي العزيز🌹🌹🌹🌹
ياعلي مدد،غصبا على اللي يرضى و اللي ما يرضاش.
هذا الكلام من الشرك الاكبر
انت تطلب الغوث من الأموات والله حي لايموت والافضل طلب الاغاثة من الله اقرأ الايات التي كتبتها لك وعسى ان تفهمها وتعلم طريق الحق من طريق الباطل
تقولون يا حسين - يا علي - يا عباس
يا زينب - يا زهراء - مدد الخ
وربنا يقول
{ إنَّ الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين} | اﻷعراف [ 194 ]
{ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له إلى يوم القيامة وهم عن دعائهم غافلون} | اﻷحقاف[ 5 ]
{ والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون } | اﻷعراف [ 197 ]
{ والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لا يقضون بشيء إن الله هو السميع البصير } | غافر [ 20 ]
{ولا تدع من دون الله ما لا يَنفعك ولا يَضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين} | يونس [ 106 ]
قال الله ﷻ : {قل ادعوا الذين زعمتم من دونه فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا }
{ قل من رب السماوات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا }
قال الله ﷻ : { وإن يَمسَسْك اللهُ بِضُــرٍٍّ فلا كاشِفَ له إلا هو وإن يُرِدك بخير فلا رادَّ لِفضله }
قال الله ﷻ : { وأنَّ المساجِد للهِ فـــلا تَـــدعوا مع الله أحـــدا } | الجن [ 18 ] ...
كلا مك صح نحن السنة. نؤمن. به لكن. الشيعة. يؤمنون بأن علي هو الله الله على الارض@@ربيرضاكوالجنة-ز7ث
مش حينولوها عل جثثنا الا١٠٢٠ مليون جيش لمصر سواء راجل اوست كببر صغير احنا مع رؤيسنا وجيشنا وشرطتنا وايما يامصر علمك مرفوع للاعلى رغم انف الحاقدين والخونة
خبرنا هذا الشعور في العراق لاكثر من مرة اثناء حرب الخليج وحرب الكويت وضرب العراق من قبل امريكا وقوات التحالف عام ٢٠٠٣ بعد اسقاط النظام ومحافظات اخرى اثناء دخول داعش المحافظات
فعلا هما عمرهم مارح يتغيرو..وتحية لأحمد الشرع الله يوفقو بالقبض على. هؤلاء المجرمين
الدين بالاعمال وليس بالاقوال
يارب يارب
الله يخلصنا من الاحتلال الغولاني ياااارب
انت انسان مثقف ومحترم يااستاذ ايمن للتوضيح نحن الشيعة نتقرب الى الله سبحانه وتعالى بأحب الخلق اليه هم محمد وال بيت محمد صلى الله عليه وسلم لانعبد القبور نعبد الله وحده لا شريك له بس من حقدهم يلفقون هذه التهم
اللهم صل على محمد وسلم تسليما وعلى اله السلام.مع احترامى..نهانا الله عن الفرق والجماعات سواء كانت سنة أو شيعة فقط نحن مسلمون على ملة إبراهيم حنيفا كما جاء فى القرآن..هو سماكم المسلمون من قبل ..واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا..البقرة.وايه أخرى..إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم فى شيء. الانعام
ربي بعالي سماه يحميكي يا مصر بيكفينا ما حصل معنا بدولنا العربية الف شكر لحضرتك
باسم الله. يا آخى ايمنغي هدا. الحال كل ما نرىده معرفته كىف حال فى مصروف مهيا الاخبار. وسلام
وين الوحدة القديمة ترجع ، سوريا ومصر من دمشق هنا القاهرة ، انقذوا الشعب السوري يباد يارب ارحم شعبك من الطغاة الارهابيين
ياحرام الشرع يقصف الشعب السوري بالبراميل المتفجرة وعامل سجن صايدنايا ويغتصب في الحرائر ههههه
فاتكم القطار.
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
انتة انسان صريح بارك الله فيك
اذا كان حب الرسول تصوف .فأنا أول المتصوفين
ما أسعدك في تلك الجلسة. اللهم صل على سيدنا محمد و على آله الطيبين و صحبه و التابعين باحسان الى يوم الدين. الله يحفظ مصر و أهلها الأوفياء.
الأستاذ كمال خلاف حفظه الله قال الكلام ده يا أستاذ أيمن إسرائيل لن توقف الضرب ولن تعطى أخواتنا فى فلسطين دولة والله المستعان
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
الهم صلي وسلم على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم امين يارب العالمين
ياناس في مجاعه بالساحل اكتر الناس انقطعت رواتبها انقذو المستضعفين يلي ماالهن غير الله 😢😢😢
هكذا حال هذه الأمة. الذي يحكمها يستحوذ على كل.شيء وينكل بالبلاد...والذي يأتي من بعده يكون انتن منه.....انتم اهل الشام اخيار اهل الأرض ندعو الله ان يفرج عليكم....وعلى باقي شعوب اهل الأرض...الله المستعان...
١٤ سنة في الخيام وراتبنا مقطوع
كنتم سعداء
@اسعدالخطيب-م8ه كان يجيكم مساعدات من كل العالم والله لااحد كان يريد ان يري اي سوري بالمخيمات لكن يااخي الشعب السوري ضحية اطماع دوليه للاسف كل الدول بلااستثناء لها اطماع في سوريه وتفكيكها ونجحو في ذلك وها عي سوريه لن تعود دولة قويه موحده كما كانت في 2010
@@اسعدالخطيب-م8ه هذا السبب لانه انتم من علم الناس القتل على الهويه
الفيديو صحيح انا اعيش بنفس المنطقة و رايته لكن قالوا عنهم انه مجنون و مريض نفسي هههههههه
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر دعوة من الحبيب مصطفى. ان لم تستطع فبقلبك دالك اضعف الايمان. لا حرج على الرجل من شاء فل يومن و من شاء لايومن.
الشيخ سلامة له فقط الولاء لجماعة الاخوان برئيسها خيرت الشاطر ولا ولاء للوطن لا يهم
لك كل الحب والإحترام أيها المناضل العربي الأصيل
اسهل شي عندهم تكفير الناس وكأن الله اعطاهم صك بذلك
بارك الله فيك والله معك ويحيا مصر والحمدلله رب العالمين…🙏🙏🙏
صباحك تحيا من سوريا لشرفاء اهلنا في مصر ❤ كلام من دهب
دعسنا على ربك بشار الاسد
@@yadhb8778هنيئا لك ربك الامريكي والتركي
@@yadhb8778 فضيحة ! احمد الشرع يطالب بقوات أممية لسوريا ويعلن احباط تهريب أسلحة الى لبنان لحماية اسرائيل
هههههههههه يريد تحرير القدس
صباح الرضا من الرحمن استاذ ايمن
تحية لحضرتك المحترم ، فبرب المصري دائما فطرته طيبة جدا و يحب الخير للاخرين ، مصر حتى قبل الاف السنين انبياء لجؤوا إليها ، رب يحفظ مصر و شعبها الطيب العظيم المحترم !!!!!!!!
اللهم انصر اخواننا في غزة العزة يارب العالمين
والله انت انسان راءع ومنصف وعاقل وحر وشريف 👍🏻❤️🙏🏻🇵🇸🇵🇸
لا تكترث للمكفّرين فهذا ديدنهم ! لم يقرأ هؤلاء عن الحلّاج وجلال الدين الرومي والتبريري … احترام العقائد للآخرين هي ظاهرة حضارية وهؤلاء ابعد من يكون عن التحضّر والنورانية .
ربي يخفظ سوريا وأهلها وينصر احمد الشرع ويحفظه بحفظه دائما ابدا ويأيد له البطانه الصالحه عسى سوريا فى أمن وأمان ورخاء وزدهار ويحفظها بالأسلام وينشره فى جميع البلاد اللهم أحفظ علينا ديننا وحفظنا بالأسلام قايئمين قاعدين يارب العالمين
احر التحيات لك استاذ ايمن من العراق...
ألف تحيه طيبه اللحضرتك استاذ أيمن انت رجل محترم في هذي زمان نسأل الله العلي العظيم يستر على العباد والبلاد والمسلمين الله ينقد المستضعفين والمظلومين
من شر المجرمين
زمن قبل التحرير😢
بتتذكر لما كانت الجمارك يدخلوا لعندك 50 عنصر وكانك سارق المركزي ويفضوا محلك ويغرموك 700 مليون وبعدها يعملولك محكمة وتقلهم امركم
بتتذكر لما كان فرع الخطيب يضب فيك وماحدا يعرف عنك شي وماتطلع لتحط 200 الف دولار وانت تشعر بقمة الانتماء الوطني
بتتذكر لما كان شرطي المرور يقلك صف عالميين وهات الاوراق ومايمشيك لتحط ال 5000 ليره فترجع عسيارتك وانت عبتغني وترابك الغالي ياسوريا
بتتذكر اخي المستورد يلي عامل حالك مزعوج اليوم أنك كنت تدفع عالحاوية يلي جايبها من الصين مصاريف ( نثرية ) وحواجز 1000 دولار وتقول يا اخي دولة عندها مصاريف
بتتذكر لما كان المعلم يمر لعندك عالمحل ويقلك باديش عبتبيع ياحبيب تقلو ولو يامعلم المحل كلو على حسابك يقوم يقلك حطلي عشر قطع وتقلو امركم مولانا مافي شي من واجبك
بتذكر لما كنت توقف عالحاجز ساعة لأن العسكري مضروب مزاجو وماحابب يمرر حدا وترجع تمشي بعد الساعة يلي وقفتها وانت عبتغني بلاد العرب اوطاني
بتتذكر لما كان ابنك بالاحتياط يخدم شي ١٠ سنوات وكل شهر يعطيه المعلوم للمعلم وانت مبتسم
بتتذكر لما كنت عزيزي التاجر يلي معك سكري وقلب حاطط كيس أدوية بالبيت مشان إذا فجأة انحبست يلحقوك أهلك بكيس الدواء عالفرع ويدفع ابنك 500 الف ليفوت الدواء لعندك وانت تشعر بالسعادة
بتتذكر لما انحبست ستة أشهر بفرع الأمن بعدين قالولك تشابه اسماء فقلتلهم حقكم الطبيعي جل من لا يخطأ
بتتذكر لما كان المعلم ينزلك من سيارتك لأن عاجبتو ويقلك بدنا إياها مهمة خاصة تبقى راجع الفرع بعد شهر وخدها وتقلو امرك وتنزل وأنت ممتن كونك أصبحت شريك في حل الأزمة
بتتذكر ياحبيبي لما تكون نايم واهل بيتك جنبك وتلاقي الأمن ناطط عبيتك وفوق راسك بلا احم أو دستور وتقبلهم امركم أصلاً كلنا أخوة بالدين
بتتذكر لما النظام فلت شبيحتوا لمدة اكتر من تلت سنين وينخطف الواحد من نص البلد ويطلبوا فدية وتطلع تدفعها متل الحباب ومايرجع المخطوف وتقول يلي الو عمر مابتقتلو شده
بتتذكر لما كان الأمن يداهم شي حاره ويفتح رصاص ويموت ابن جارك وفوقها يوقعوه لابوه يلي شافهم وهنن عبيقوسوه انو عصابات إرهابية قوسته مو هنن وتنزل تشهد معو وتقلو طول بالك الحمدلله عندك غيرو
بتتذكر كيف هدولك فيلتك بالطيران والبراميل وكأن القرهابيبن جونكر وما بموت الا بالبراميل
فكانوا اجحش جيش عبر التاريخ
حبيبي المواطن يلي صار احساسك فجأة مرهف وصرت تشتكي عالطالعة والنازلة فتح عينك
ياريت تستحي عدمك💥. وتترك الناس تشتغل لنشوف شو راح يصلحوا بيلي تخرب خلال 54 سنه
منقول...
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
ينصر دينك اخي ايمن
ان شاء الله ترجع سوريا الي الأمة
سوريا يا حبيبتي، انقذوا الشعب السوري نحنا نتعرض للإبادة الأرهابية الساعية
الله يخرب بيت اللي كان السبب
هههههههههه الشعب السوري الأصلي مبسووط وصار يعيش حياة كريمه
بس انتو الشبيحة اكلتو خازوق مرتب تحياتك الي😂❤
*الكيان الصهيوني:*
*أسقطنا الأسد دون قصد وخسرنا سوريا...*
(ديفيد ياكوب/مركز الدراسات الإستراتيجية)
*بشار الأسد ...*
الذي تعاملنا معه ومن قبله والده على مدى51 عاما، لم يشكلا هاجساً لنا، بل كانا متعاونين معنا إلى أبعد مدى، ولم نكن نشعر بأي قلق تجاه النظام السوري السابق.
فقد تعاون معنا النظام السوري في قصف واغتيال أهداف إيرانية عندما كنّا نضغط على بشار ببعض المعلومات..
وبعد حرب الشمال وتقليم أظافر حزب الله قررت حكومة بنيامين نتياهو قطع إمدادات خطوط الأسلحة، وضرب المواقع الإيرانية التي حصلت على معلوماتها من بشار ونظامه، ثم رتبنا لإعادة وبناء نظام الأسد بحيث يكون نظاما خاليا من الوجود الإيراني وفقا للمعايير الإسرائيلية، ومن ثم تقسيم سوريا إلى أربع أقاليم:
(سنية، كردية، علوية، درزية)، تكون تحت حكم الأسد.
لم يكن لدى إسرائيل في حساباتها خطر الإسلاميين في إدلب، ولا المعلومات الكافية عنهم على أنهم على أهبة الإستعداد، والتي استغلّت ضعف حزب الله وقد كانت مدعومة ومعدة من تركيا..
لقد كان الجيش السوري ضعيف جدا بدون حزب الله وإيران وروسيا ..
فقد تفاجأت إسرائيل مما حصل في سوريا من تحرك الإسلاميين بهذه السرعة وانتهازهم الفرصة الذهبية، فهي خطوة لم تكن إسرائيل تحسب لها حسابها، ولم تتوقع التنظيم العالي للإسلاميين وما لديهم من أسلحة الدرون المتطورة …
كما تفاجأت من عدم التدخل الروسي لحماية نظام الأسد، ومن ضعف الجيش السوري الذي انهار بهذه السرعة، والذي عزاه بعض القادة في إسرائيل إلى أن الجيش السوري كانت نسبة الطائفة السنية فيه أكثر عددا، ولم نكن ندرك أنه سيكون هناك تسليم للمواقع دون قتال..
ارتبكت الإدارة الاسرائيليه مما حصل، فسارعت اسرائيل إلى قصف أسلحة الأسد، والتي حصلت على مواقعها خوفا من وقوعها بيد الثوار، وتحسبا لامتداد الإسلاميين إلى الجولان، اتخذت اسرائيل قرارا بالتوسع والتوغل داخل غلاف الجولان ..
لقد كنّا السبب في إسقاط النظام السوري دون قصد، ولم يكن هدفنا إسقاطه أبدا، ولكن بسبب عدم الأخذ في الحسبان صعود الإسلاميين واستثمارهم الأحداث لإسقاط النظام في سوريا، والتي اتقنت تركيا لعبتها بكل احتراف، حيث استغلت عامل الوقت بدقة متناهية..
نعم كانت غلطة لا تغتفر لسوء التخطيط الإسرائيلي، والذي ركز على المخاوف من إيران وحزب الله، ولكن لم تكن حساباته دقيقة بخصوص الإسلاميين، الذين فاجأوا به الجميع، ومن ضمنها إسرائيل، فقد اقتنصوا الفرصة واستفادوا من ذلك، وهم الذين فازوا وخسرت اسرائيل ما كانت تخطط له.
*لقد خسرنا نظام الأسد..*
ونحن أمام نظام جديد لا نعرف نواياه.
وصدق المغرد يوفال بلومبيرغ عندما قال:
في المقابل (اللعبة) ضد أهل السنة هي فيلم مختلف تماماً.
لا إتفاقات معهم ولا تدخل أميركي ولا أمم متحدة ولا مجلس أمن.
لأن اللعب مع أهل السنة، هي لعبة خطرة..
محصلتها إما صفر، وإما الفائز يأخذ كل شيء، وفقا لقواعد القرن السابع الميلادي.
وهذا ما حصل في سوريا، لم تكن لعبة مع الإسلاميين، وإنما هم من لعبوها بطريقتهم واستغلوا الوضع والوقت وكانت النتيجة قد فازوا بكل شيء..
من انت يامندس لأنك كذاب أشر سوريا تحت المجهر وكل العالم بيعرفوا انك كذاب
هذا صحيح
استاذ ايمن هو يعرض الدين بطريقته لكنه لم يسيئ لأحد ولم يعمل اي عراك المسلم يهمه أن يصحح عقيده غير المسلم خاصه ما يتعلق بالتوحيد وهو أهم أركان دخول الجنه
المسيحيين موحدين بالله قبل أن تعرفوه انتم
@thanaamakram6761 صحيح الاريسيين كانوا من الذين نكل بهم بعد مجمع قينيه وتعرض فيه الموحدين لابشع جرائم القتل والاضطهاد والتنكيل واجبر المؤمنين علي إخفاء إيمانهم حسبي الله ونعم الوكيل في الظالمين الذين يتبعون الشيطان ويقتلون المؤمنين وبمن حرف الكتب السماوية في التوراة والإنجيل ليشتروا به ثمنا قليلا
بارك الله فيك والله الصدق في كل حرف بتتكلمه انا سنيه
أخوان لاتضنون أن مصر ليس في قلب العاصفه بل مصر على أجندة الغرب والماسونيه لاانها آخر معقل قوي يجاور إسرائيل ومصر مقبله على أحداث والأمور واضحة والسيناريو معد والأمم المتحدة هيه الماسونيه والإعراب خونه وستحدث الأمور في مصر لابد منها
العالم تحت سيطرة الماسونية والصهيونية بنت الماسونية ومعضم الاحزاب الدينية والقومية والوطنية تحت سيطرة الافكار الماسونية بطريقة اوبأخراء والواقع يثبت ذلك
كلها خطط إمريكا والعالم العربي الجبان يفرح بانتصار امريكا في المنطقة
انا جربته لما صدام غزا الكويت واضطرينا نسكن خارج منطقتنا وبعد التحرير رجعنا بيتنا
كلام من ذهب❤
اهلا بصوت الحق
لاحول ولا، قوة الا، بالله العلي العظيم ربنا امرنا ان نأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، لا، تقول، انت مالك هذه، رسالة الله يجب، ان تصل، لكل، الناس فلا تقول انت مالك