ولكننا نبحث عن انطفاء الوعي ...بل نشتريه باثمان عاليه كالخمور و المخدرات...ولكنه لا يتقبل حقيقة العدم...العدم هو اعظم الحقائق...لا يوجد الا الاضمحلال و التحلل
هكذا قضى جلجامش وهو يبحث عن الخلود.. وهكذا أوصى ان يكتب على أسوار اورك.فما أصعب التفكير بالموت وتصور ذلك الفناء في ظلمات الأرض. وحقا فإن الأمر الواقع هو البؤس الإنساني. تحياتي استاذ يوسف.
مساء الخير من الجيد أستاذ يوسف أنك ستصل إلى أن لا تشعر بشيء! هذا إن حالفنا الحظ وحدث ذلك من وجهة نظري. ربما سنشعر بطريقة ما، لا ندري.. لا مهرب لنا من التصالح مع فكرة الموت في أذهاننا والعدمية كأمر محتمل وقوعه ببساطة ومن دون جزع وبلا رجاء نتعاطاه لتخدير لحظة الحقيقة تلك التي يهوي أمامها صرح شامخ من خيالاتنا!
تحيات استادنا الكريم..الاديان عبارة عن مسكنات تجعل الإنسان يقبل الموت دون رهبة...المشكل الكبير هو الحياة وليس الموت لا أحد فهم الحياة متناقضة ومعقد ....نحن لا نعلم مادا كان قبل الحياة ولا بعد..مشكلة الإنسان الحقيقية هي وعيه المنحوس الدى يريد أن يعارض قوانين الطبيعة...الإنسان عبارة عن طاقة ومادة فهو خالد بطريقة او اخرى....
يسعد جميع اوقاتك استاذ يوسف🌹 مسألة الموت هي معادلة رياضية بيولوجية عصية على الحل المباشرة لخلود انسان ما جسدا وبما ان الانسان تميز بدماغ متطور عن باقي الكائنات من خلال معالجة متطلباته الحياتية والمعاشية والخدمية تجنبه عقباتها بوضع الحلول المناسبة لها هذا ادى عبر الزمن الى تطور دماغة بتناسب طردي عبر الزمان والمكان والاحداث ليخرج من دائرة الغريزية العقلانية في مرحلة الطفولة البشرية باختراع المعتقد كحل بدائي لمسألة الخوف من الموت نتيجة عجزه عن تفسير هذه الظاهرة التي تبدأ بفقدان الحيوية والسكون التام المرعب ليتدخل في حالة فيزيائية من تحلل الجسد وتفسخه وتعفنه لتخرج منه روائح نفاذة تثير الهلع والنفور والاكثر رعبا لظاهرة الموت الني تنتهي بهيكل عظمي اكثر اثارة للخوف بأعلى درجاته لتبدأ مرحلة استمرارية للخوف هذه المراحل اصبحت عنوان لاساطير مابعد الموت بخلق حياة معاكسة لمراحل الرعب بحياة العالم الاخر التي تصور النعيم والجنان وحياة الخلود بشتى معتقدات وجودها لتحل معضلة الموت بفلسفة مبسطة مقبولة من عامة الناس لتلقي في روعها السكينة والامان بالقبول لظاهرة الموت طالما هناك حياة اخروية بهذا الجمال وذهبت المعتقدات البشرية بعيدا في تنويع الحياة مابعد الموت للسواد الاعظم للبشر وجميعها يصب في معالجة مسألة الخوف من الموت
تحية طيبة أستاذ يوسف. سأحذر تلك الذيذان الغريبة التي ستبدأ باللعب في أحشاء جتتي بعد الموت بأنني خالد ! أما الأديان فلقد لعبت على وثر الموت والخلوذ لتبق الإنسان مطمئنا وراضيا بالقليل وبالفقر والعوز ليطول استغلاله من طرف سادة الدين حتى آخر رمق والديذان تكمل البقية. وشكرا.
استاذ يوسف انت مدرسه فكريه تفيض علينا بمعارفك شكرا جزيلا لك على كل ما تقدمه في هذا العصر الذي هو عصر التافهين للأسف .
الاستاذ الصديق مروان 🌹🙏🙏
مساء الخير عليك عودة محمودة عساك بخير وسلامي لك اشكرك استاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🙏👍🌷
محبتي واحترامي 🌹🙏
استاذنا مبدع كالعاده تحياتي لك
الف شكر 🌹
الاستاذ يوسف مبدع دوما وأبدا ..ودائما في انتظار ما تقدمه 👍🏾👍🏾🌹شكرا لهذه المعرفة التي تقدمها لنا بهذا الجمال
كل الامتنان والاحترام 🌹
ولكننا نبحث عن انطفاء الوعي ...بل نشتريه باثمان عاليه كالخمور و المخدرات...ولكنه لا يتقبل حقيقة العدم...العدم هو اعظم الحقائق...لا يوجد الا الاضمحلال و التحلل
الموت نهاية المعاناة
الحقيقة ما قبل الموت هو المشكلة من المعاناة التي لا طائلة منها من مقاومة الحياة للموت .وشكرا لكم أستاذ. ❤❤❤.
🌹
كل التحايا والتقدير لجهودك استاذنا ،رحلة الوصول لعشبة الخلود التي لاطائل منها 🙏😪🌺
🌹🌹
دمت بخير أستاذ ❤❤❤❤❤
🌹🌹
مبدع استاذي دائماً شكرا لك جزيلاً
🌹🙏
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
❤
حفظك الله ومتعك بالصحة والعافية على المجهودات التي تقول بها.
شكرا استاذ نجيب .. كل الاحترام 🌹🙏
ممتاز وموفق دائماً في كل اختياراتك .
🌹🙏
تحيه خالصه لك وللجميع
تحياتي واحترامي
مبدع استاذ يوسف
🌹
شكرا استاذ يوسف ❤️🔥❤️🔥❤️🔥❤️🔥
🌹
Thank you so match for my teacher 💐💐💐💐💐
🌹🌹🌹
طريقة إلقائك رائعة جدا وقناة غزيرة! هنيئا للمشتركين في قناتك
تحياتي استاذ ابراهيم🌹
أحسنت ❤️
🌹
جميل ❤❤
❤
تحياتي لك من المغرب ❤️🌹
شكرا رامونة 🌹🙏
🌷🌷🌷
🌹
تحياتي سي يوسف في التانية العشرين .
تحية واحترام🌹
هكذا قضى جلجامش وهو يبحث عن الخلود.. وهكذا أوصى ان يكتب على أسوار اورك.فما أصعب التفكير بالموت وتصور ذلك الفناء في ظلمات الأرض. وحقا فإن الأمر الواقع هو البؤس الإنساني.
تحياتي استاذ يوسف.
تحياتي 🌹
🌸🌸🌸
🌹
عندي اقتراح، لماذا لا يتم تصوير قبور الانبياء وأن وجدت سليمة فهذا دليل قطعي على امور كثيرة فيها عزاء لوجودنا
❤
🌹
❤❤❤
🌹
Paix pour le Liban.
🌹🙏
مساء الخير
من الجيد أستاذ يوسف أنك ستصل إلى أن لا تشعر بشيء! هذا إن حالفنا الحظ وحدث ذلك من وجهة نظري. ربما سنشعر بطريقة ما، لا ندري..
لا مهرب لنا من التصالح مع فكرة الموت في أذهاننا والعدمية كأمر محتمل وقوعه ببساطة ومن دون جزع وبلا رجاء نتعاطاه لتخدير لحظة الحقيقة تلك التي يهوي أمامها صرح شامخ من خيالاتنا!
مساء النور 🌹
تحيات استادنا الكريم..الاديان عبارة عن مسكنات تجعل الإنسان يقبل الموت دون رهبة...المشكل الكبير هو الحياة وليس الموت لا أحد فهم الحياة متناقضة ومعقد ....نحن لا نعلم مادا كان قبل الحياة ولا بعد..مشكلة الإنسان الحقيقية هي وعيه المنحوس الدى يريد أن يعارض قوانين الطبيعة...الإنسان عبارة عن طاقة ومادة فهو خالد بطريقة او اخرى....
🌹
اعتراف 😊منذ ان كنت طفلة كنتا ابحث عن إكسير الحياة 😂ولم اجده 😂
العمر الطويل استاذة مي 🌹
تحیاتي ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤🙏
يسعد جميع اوقاتك استاذ يوسف🌹
مسألة الموت هي معادلة رياضية بيولوجية عصية على الحل المباشرة لخلود انسان ما جسدا وبما ان الانسان تميز بدماغ متطور عن باقي الكائنات من خلال معالجة متطلباته الحياتية والمعاشية والخدمية تجنبه عقباتها
بوضع الحلول المناسبة لها هذا ادى عبر الزمن الى تطور دماغة بتناسب طردي عبر الزمان والمكان والاحداث ليخرج من دائرة الغريزية
العقلانية في مرحلة الطفولة البشرية باختراع
المعتقد كحل بدائي لمسألة الخوف من الموت
نتيجة عجزه عن تفسير هذه الظاهرة التي تبدأ بفقدان الحيوية والسكون التام المرعب ليتدخل في حالة فيزيائية من تحلل الجسد وتفسخه وتعفنه لتخرج منه روائح نفاذة تثير الهلع والنفور والاكثر رعبا لظاهرة الموت الني تنتهي بهيكل عظمي اكثر اثارة للخوف بأعلى درجاته لتبدأ مرحلة استمرارية للخوف هذه المراحل اصبحت عنوان لاساطير مابعد الموت بخلق حياة معاكسة لمراحل الرعب
بحياة العالم الاخر التي تصور النعيم والجنان وحياة الخلود بشتى معتقدات وجودها لتحل معضلة الموت بفلسفة مبسطة مقبولة من عامة الناس لتلقي في روعها السكينة والامان
بالقبول لظاهرة الموت طالما هناك حياة اخروية بهذا الجمال وذهبت المعتقدات البشرية بعيدا في تنويع الحياة مابعد الموت للسواد الاعظم للبشر وجميعها يصب في معالجة مسألة الخوف من الموت
يسعد مساك وشكرا على المشاركة القيمة 🌹
تحية طيبة أستاذ يوسف.
سأحذر تلك الذيذان الغريبة التي ستبدأ
باللعب في أحشاء جتتي بعد الموت
بأنني خالد !
أما الأديان فلقد لعبت على وثر الموت والخلوذ
لتبق الإنسان مطمئنا وراضيا بالقليل وبالفقر
والعوز ليطول استغلاله من طرف سادة
الدين حتى آخر رمق والديذان تكمل البقية.
وشكرا.
🌹🌹