You need rather to progress at the individual level " mind your own business ", because if you're able to evolve and advance ,the others may not be able.
العقل هو مفهوم فلسفي لصيرورة عمل القشرة الدماغية الأمامية الحديثة عند الأنسان لأيجاد توازن مع الجهاز العاطفي الدماغي الحوفي حتى لا يكون الأنسان وحشا عاطفيا ولكي يبقى ويتكاثر. ولتحقيق هذا الهدف، تطورت وظيفة هذه القشرة الدماغية إلى بناء المعرفة التي يكون المنطق (أو العقل) جزءا منها (وليس كل المعرفة). فأي نص جوهري يعرض على القشرة الدماغية الأمامية بشكل خاص، والدماغ عموما يخضع (نتيجة بنائه التطوري البيولوجي) إلى التقييم المعرفي وليس التقييم المنطقي فقط، ليتم التأكد من مصداق وتحقق موضوع النص في الواقع الموضوعي معرفيا (كأعتقاد مبرر منطقيا ومبرهن و/أو قابل للبرهنة علميا و/أو عمليا) كي يقر الدماغ بفهمه وأدراكه ويحكم بصدقه. فالدماغ يتحرك بأتجاهين مترابطين: بين الواقع الذهني (أعتمادا على مسلمات هي الضرورات العقلية)، والواقع الموضوعي (أعتمادا على مسلمات العلم).ولا يستطيع الدماغ الخروج على هذين الواقعين ليحكم على أي نص قادم من واقع آخر (كالواقع الأنطولوجي المنفصل وغير القابل للرصد والتجربة والقياس). فالدماغ هو الحدود بين ما هو ذهني وما هو موضوعي حيث يكون ساحة تحليل وتركيب المفاهيم. فالنص القادم من العالم الأنطولوجي الفارغ من المسلمات، والمتعسف على منطق اللغة بمفاهيم لا يمكن تصورها أو تعقلها، والمتناقض في أحيان كثيرة، ويستحيل أثباته كمعرفة، سيبقى في دائرة الذهن مخزونا غير قابل للفهم والأدراك العقليين (كمعقولات ثانية منطقية وفلسفية). أن الدماغ يبني أحكامه على قواعد أستقرائية من صور الواقع الموضوعي التي تصله من الحواس، ويكون محكوما ببنيته البيولوجية، وبالعوامل النفسية، والظروف الأجتماعية، وبالتالي فأحكامه ليست مطلقة، ولا كاملة، ولا كلية، بل ظنية نسبية ونظرية. بينما يقدم النص الديني على أنه كامل ومطلق وكلي ضروري، فكيف تصح موازنة العقل المجرد والنص الأنطولوجي المنقول من الأساس وهما غير قادرين حتى على أن يتضايفا بحال؟ من يريد أن يقدم العقل على النقل هو كمن يريد أن يقدم النقل على العقل، فكلاهما لن يجد ميزانا المفاضلة والحكم غير آلة العقل. وعندها، سيكون العقل هو الحكم وهو القضية معا من جهة، ويكون العقل قد حكم بحكمين متعاكسين في نفس القضية من جهة أخرى، إذ قدم نفسه على النقل كحكم عن طائفة، وقدم النقل على نفسه كحكم أيضا عند طائفة أخرى. ولذلك أقول أن ميزان المفاضلة المفتعل هذا هو مجرد بالون كلامي فارغ نشأ عن صراع المذاهب الإسلامية، وهو يشبه مفاضلة تلك المذاهب بين خلق القرآن وقدمه. في الدين تجد ميزان النقل والعقل يترنح بين (الأيمان) و (الفعل)، إذ لايوجد حد فاصل بين العقل (بأعتباره صيرورة عمل القشرة الدماغية الأمامية) وبين (العقل القطيعي الأسطوري) وبين (نقل النص كأعتقاد لايحتاج إلى دليل)، فهي مفاهيم متداخلة (إن لم تكن متعارضة) بشدة. حيث نجد: ١. أن الشريعة القائمة على (نقل النص) يجعلها الأستمرار الموضوعي لصدورها من مصدرها المتعالي اللامادي الأنطولوجي، بينما تكون شريعة (النص المعقلن) هي تجسيد لفهم البشر للنص. ٢. لكي نقارن ونفاضل ونحكم بين القضايا يجب تحويلها أولا إلى معارف، أي وضع الممكن منطقيا تحت البرهنة و/أو أمكانية البرهنة علميا و/أو عمليا للخروج بمعرفة، وحينئذ فقط يمكن المقارنة والمفاضلة والحكم على (معارف). والعقل بذلك هو أحد أدوات تكوين المعرفة، أما النقل (الذي يراد له أن يقابل العقل) فهو ليس بحال معرفة، أو حتى أداة معرفية. فالتأويل فكما يراه (هيغل) هو أنحدار المنطق إلى درجة الرأي بدل أن يصعد إلى درجة المعرفة. ٣. أن ثنائية (النقل والعقل) هي ضلال لغوي. فأختيار ونقل وتفسير وتأويل النص بحد ذاته هو فعل عقلي، فأما يخرج النص كأمكان منطقي يتسالم مع الضرورات العقلية، أو يخرج النص مشبعا بالأنحيازات المعرفية والأدراكية والمغالطات المنطقية ..الخ من حيل الدماغ. فدور العقل هو أعادة النص القادم من العالم الأنطولوجي (سواء بالنقل أو بالعقل) إلى واقعنا الموضوعي، أي من الغائب إلى الشاهد، ومن المطلق إلى النسبي ومن اللامحدود إلى المحدود ..الخ حتى يمكن فهمه وأدراكه. فالعقل هو اللاعب والحاكم في حالة نقل النص أو في حالة عقلنته، ولذلك فالقول بالمفاضلة والترجيح هو ضلال لغوي غير منتج لا أكثر.
نعم أستاذ نفس ما حدث مع من سبقهم من أهل الكتاب(التوراة والإنجيل)كان كتابا واحدا ولكن الكهنة القساوسة و الحاخامات كان لهم آرائهم وألفوا وكتبوا الكتب فتفرقوا إلى كاتوليك و اورتودكس و بروتستستان فأضاعوا الدين وسفكوا الدماء💌فعلوا نفس الشيء هجروا كتاب الله و ألفوا كتبهم و قالوا أنها من الدين الإسلامي وحجروا عليه لا أحد يتكلم في الدين إلا هم(الكهنة، الشيوخ الفقهاء..)فتفرق بهم بين أهل البيت و أهل السنة والجماعة و السلفية و الوهابية وإلى مذاهب وهكذا أصبح بدل أن يكون لهم دين أصبحت لهم أديان، كل بما أشرك وابتدع وابتكر و ألف من خرافات ودجل بحيث أصبح أكثر الناس لا يعقلون مجرد آلة للاستهلاك تستهلك كل ما يعرض عليها و هي راضية...💌
@@art2saif ما فهمته من كلامي فهو موجه إليك وما لم تفهمه فهو موجه لغيرك، فأنا مسؤول على ما أقول لكني لست مسؤولا عن ما فهمته، كما أنك حر في فكرك واعتقادك أيا كانت ايديولوجيتك و كل شيء يمكن مناقشته إذا حظر العقل و الحكمة و غاب الجهل والتعصب،وشكرا على إبداء رأيك💌
حكمت عليه المحكمه المسيسه بالتفريق بينه و بين زوجته علي اساس انه كافر و زنديق و لا يحق له الزواج من مسلمه. و ترك البلاد وهاجر حتي و فاته. هكذا يعامل المفكرون في هذه الأجواء المقيته و التي زادت تطرفا هذه الايام. غيبت العقول وبقي تراث عفن يتحكم في مصائر البشر.
عارفة وين المصيبة من النساء صدقي مو من رجال من الجواري ليبا فرضت الحجاب بالااجبار ع النساء بالفيس تعليقات شباب انو نحنا مو ضدد حجاب كيف تجبر دين يسر بتجي الجارية المنافقة بتحكي هاد فرض مافي حرية شرع الله نحنا راضين المراة العربية ااسفة المستعربة اكبر منافقة
لما لا نعبد النضر في هذا التراث على كل أنواعه و تفرعته و ما نتج عنه صراعات بداخله و من حوله من زاوية المفهوم السياسي اذ ان أصلا الخلافات و الاتجهات السياسية هي التي بدات في صياغة هذا التراث و مثال على ما قام به بني امية بي انتزاع الحكم من الخلافة الاولى و جعلها خلافة عشيرة و وراثة و اعطاءه صبغة دينية حتى بستتبة لهم الحكم و من هنا نقطة بداية هذا التراث ثم نهج عليه كل من جاؤوا بعداهم و الى يومنا فمثلا في الثورة الجزائرية في وثيقة بيان اول نوفمبر يوجد فصل يقول ان الدولة الجزائرية ستقام على مباديء و تعاليم الاسلام و البيان واضح ليس دولة دينية الا ان بعض القوم فسروه بالمقلوب و قالوا معناه دولة اسلامية مع ان تصوص البيان الاخرى تنفي ذللك و في النهاية عشرية دامية بصبغة دينية و مصالح و مطامح دنيوية
هذه نظرة قاصرة أن الدّين هو سبب تخلّفنا، و أن الحل هوالتحلل منه! السؤال: لِمَ لَمْ تتقدم الدول التي تخلّت عن الدين؟ و ﻻ بدَّ من القول أن النهضة الأوروپية قامت على أساس الدين المسيحي. على فكرة: يُقال إن ناقل الكُفر ليس بكافر، و لكن ماذا عن ناشر الكُفر؟!!! 2024-11-16
اقرو كتاب اغلاق العقل العربي راح تنصدمو اقرو الامير راح تعرفو كيف تتم ساستك اقرو العبودية المحتارة راح تعرفو كيف تم استعباد الشعوب اقرو نهاية الايمان راح تنصدمو اقرو عن ابن لادن راح تعرفو انو هو سبب ضياع بلد
التراث الديني الكهنوتي الفقهي السني قتل نهايا روح الابداع و التفكير و التجديد و جمد و حنط الفكر العربي الاسلامي مما سهل علي الغرب الاستحواذ عليه و السيطرة المطلقة علي ثرواته كل الحكام العرب من الخليج الي المحيط مجرد محميات غربية اسرائلية حقيقة واضحة وضوح الشمس
استاذ يوسف اتذكر قبل عدة السنوات استمعت على قناتك القديم قصة الحياة فيلسوف ما نسيت إسمها نسيت إسمها ولكني لم انسا قصة حياته و قصة موته شرب للحمار الخمر و مات من الضحكة 😂 ما الاسم ذاك فيلسوف؟ وارجو إعادة نشر فيديوهات عنها وشكرا لك ❤
هل القرآن ازلي ام لا كل هذا يعتمد على علم الله. هل كان علم الله ازلي؟ لو كان علم الله ازلي وكان يعلم بكل ما كان ومايكون قبل أن يخلق شيئا اصلا فهذا يعني ان القرآن ازلي لان مفهومه كان موجودا في علمه مذ الأزل، وحتى كفر آبو لهب ومن يدخل النار والجنة فكل شيء كان يعلمه الله مذ الأزل قبل أن يخلق شيئا والكل يسير بما كان يعلم الله ولا يستطيع أحد ان يخالفها ابدا. ونحن نتصور كانه لنا حرية الارادة وإنما كل هذا وهم القدر يسير بنا كما كانت في علم الله مذ الأزل. ولو قلنا ان الله لم يعلم شيئا مذ الأزل اذن انه يجهل الأمور او ان كان تعلمها لاحقا فكيف تعلم ومن علمه. ووووو
أعتقد أننا في أمس الحاجة البوم لإعمال العقل أكثر من اي وقت مضى ....شكرا استاذي الفاضل على هذه الحلقة الدسمة والمفيدة.دمت متألقا!
دمت راقيا🌹
You need rather to progress at the individual level " mind your own business ", because if you're able to evolve and advance ,the others may not be able.
إذا بنى الإنسان سعادته وأخلاقه على أساس الدين ، فإنه يبنيها على مفاهيم ومعتقدات لا يمكن إثباتها بالأدلة ، وبالتالي يكون في حالة انعدام توازن عقلي دائم
حلقة رائعة وتقديم أروع كما عهدناك أستاذ... تحياتي من المغرب ❤
تحياتي 🇲🇦🌹
تحية طيبة أستاذ يوسف ولضيفك الكبير.
بعض البنايات لا تستحمل أكثر من ترميم
فقد تسقط !
👍💐
أشكرك على شرح ما كتب نصر حامد أبوزيد بصورة واضحة مبسطة تناسب الشخص العادي اكرر شكري
تحياتي 🌹
مساء الخير عليك استاذ يوسف المحترم اشكرك على الحلقة وتنوعك تحياتي لك استاذي ومعلمي الفاضل بالتوفيق 🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🙏👍🌷
تحياتي صديقتي
كل الاحترام والتقدير استاذنا الفاضل.
تحياتي
الكبير والمميز يوسف حسين ❤
2024/11/10
شكرا صديقي العزيز
حلقة رائعه جدا .. نصر حامد ابو زيد من فرسان التنوير .. ❤
🌹🙏
العقل هو مفهوم فلسفي لصيرورة عمل القشرة الدماغية الأمامية الحديثة عند الأنسان لأيجاد توازن مع الجهاز العاطفي الدماغي الحوفي حتى لا يكون الأنسان وحشا عاطفيا ولكي يبقى ويتكاثر. ولتحقيق هذا الهدف، تطورت وظيفة هذه القشرة الدماغية إلى بناء المعرفة التي يكون المنطق (أو العقل) جزءا منها (وليس كل المعرفة).
فأي نص جوهري يعرض على القشرة الدماغية الأمامية بشكل خاص، والدماغ عموما يخضع (نتيجة بنائه التطوري البيولوجي) إلى التقييم المعرفي وليس التقييم المنطقي فقط، ليتم التأكد من مصداق وتحقق موضوع النص في الواقع الموضوعي معرفيا (كأعتقاد مبرر منطقيا ومبرهن و/أو قابل للبرهنة علميا و/أو عمليا) كي يقر الدماغ بفهمه وأدراكه ويحكم بصدقه. فالدماغ يتحرك بأتجاهين مترابطين:
بين الواقع الذهني (أعتمادا على مسلمات هي الضرورات العقلية)، والواقع الموضوعي (أعتمادا على مسلمات العلم).ولا يستطيع الدماغ الخروج على هذين الواقعين ليحكم على أي نص قادم من واقع آخر (كالواقع الأنطولوجي المنفصل وغير القابل للرصد والتجربة والقياس). فالدماغ هو الحدود بين ما هو ذهني وما هو موضوعي حيث يكون ساحة تحليل وتركيب المفاهيم. فالنص القادم من العالم الأنطولوجي الفارغ من المسلمات، والمتعسف على منطق اللغة بمفاهيم لا يمكن تصورها أو تعقلها، والمتناقض في أحيان كثيرة، ويستحيل أثباته كمعرفة، سيبقى في دائرة الذهن مخزونا غير قابل للفهم والأدراك العقليين (كمعقولات ثانية منطقية وفلسفية).
أن الدماغ يبني أحكامه على قواعد أستقرائية من صور الواقع الموضوعي التي تصله من الحواس، ويكون محكوما ببنيته البيولوجية، وبالعوامل النفسية، والظروف الأجتماعية، وبالتالي فأحكامه ليست مطلقة، ولا كاملة، ولا كلية، بل ظنية نسبية ونظرية. بينما يقدم النص الديني على أنه كامل ومطلق وكلي ضروري، فكيف تصح موازنة العقل المجرد والنص الأنطولوجي المنقول من الأساس وهما غير قادرين حتى على أن يتضايفا بحال؟
من يريد أن يقدم العقل على النقل هو كمن يريد أن يقدم النقل على العقل، فكلاهما لن يجد ميزانا المفاضلة والحكم غير آلة العقل. وعندها، سيكون العقل هو الحكم وهو القضية معا من جهة، ويكون العقل قد حكم بحكمين متعاكسين في نفس القضية من جهة أخرى، إذ قدم نفسه على النقل كحكم عن طائفة، وقدم النقل على نفسه كحكم أيضا عند طائفة أخرى. ولذلك أقول أن ميزان المفاضلة المفتعل هذا هو مجرد بالون كلامي فارغ نشأ عن صراع المذاهب الإسلامية، وهو يشبه مفاضلة تلك المذاهب بين خلق القرآن وقدمه.
في الدين تجد ميزان النقل والعقل يترنح بين (الأيمان) و (الفعل)، إذ لايوجد حد فاصل بين العقل (بأعتباره صيرورة عمل القشرة الدماغية الأمامية) وبين (العقل القطيعي الأسطوري) وبين (نقل النص كأعتقاد لايحتاج إلى دليل)، فهي مفاهيم متداخلة (إن لم تكن متعارضة) بشدة. حيث نجد:
١. أن الشريعة القائمة على (نقل النص) يجعلها الأستمرار الموضوعي لصدورها من مصدرها المتعالي اللامادي الأنطولوجي، بينما تكون شريعة (النص المعقلن) هي تجسيد لفهم البشر للنص.
٢. لكي نقارن ونفاضل ونحكم بين القضايا يجب تحويلها أولا إلى معارف، أي وضع الممكن منطقيا تحت البرهنة و/أو أمكانية البرهنة علميا و/أو عمليا للخروج بمعرفة، وحينئذ فقط يمكن المقارنة والمفاضلة والحكم على (معارف). والعقل بذلك هو أحد أدوات تكوين المعرفة، أما النقل (الذي يراد له أن يقابل العقل) فهو ليس بحال معرفة، أو حتى أداة معرفية. فالتأويل فكما يراه (هيغل) هو أنحدار المنطق إلى درجة الرأي بدل أن يصعد إلى درجة المعرفة.
٣. أن ثنائية (النقل والعقل) هي ضلال لغوي. فأختيار ونقل وتفسير وتأويل النص بحد ذاته هو فعل عقلي، فأما يخرج النص كأمكان منطقي يتسالم مع الضرورات العقلية، أو يخرج النص مشبعا بالأنحيازات المعرفية والأدراكية والمغالطات المنطقية ..الخ من حيل الدماغ. فدور العقل هو أعادة النص القادم من العالم الأنطولوجي (سواء بالنقل أو بالعقل) إلى واقعنا الموضوعي، أي من الغائب إلى الشاهد، ومن المطلق إلى النسبي ومن اللامحدود إلى المحدود ..الخ حتى يمكن فهمه وأدراكه. فالعقل هو اللاعب والحاكم في حالة نقل النص أو في حالة عقلنته، ولذلك فالقول بالمفاضلة والترجيح هو ضلال لغوي غير منتج لا أكثر.
رحم الله الجميل نصر حامد ابو زيد
حلقة رائعة و تقديم أروع كما آلفناك.
رجاءا قم بعمل حلقة عن مجمل فكر و أعمال كمال جنبلاط كفاعل محوري داخل الطائفة الدرزية.
ان شاء الله
عندما نبعد العقل عن اي فكر يصبح الفكر استعباد ويقود البشرية كالحيوانات
Merci Mr Youssef Hossein pour le sujet. Le cas de Hamed Abu Zeyd en dit long sur l'état d'esprit des musulmans.
تحياتي لك استادنا و معلّمنا 🙏🙏 دمت متألقا 🙏
تحياتي واحترامي
حلقة رائعة وماتعة، تحياتي لك أستاذ يوسف وللجميع ❤️🌹
تحياتي واحترامي
تحياتي لك 🎉🎉
تحياتي
شكرا جزيلا
تحياتي
🎉الف شكر لتعبك
تحياتي واحترامي
تشكر استاد علىة الحلقة
thanks
تحياتي
جميل ❤❤❤
شكرا
صحيح,,, شكرا استاذ يوسف
🌹
لنتخيل صديقنا ان هذا المفكر الكبير كان غربيا كيف كانوا يتعاملون معه؟ .تعبت الريح من كنس أشلائنا 🙏🌺
تحية وسلام❤❤
تحياتي
اهلا وسهلا بك استاذ يوسف
اهلا صديقي
استاذ يوسف نريد سلسلة عن مدرسة فرانكفورت موضوع مهم جدا 🙏
ان شاء الله
مبدع استاذ يوسف
شكرا صديقي
احبك جدا أيها الراقي تحيا من مصر ❤❤
❤🇪🇬🙏
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
شكرا
تحية لك يا محترم والرحمة لروح ابو زيد اتمنى ان تتناول افكار السيد احمد القبانجي ان امكن
تحياتي
تحياتي ومودتي سيد يوسف
تحياتي واحترامي صديقي العزيز
تحياتي من تونس
تحياتي 🇹🇳🌹
تحيه طيبه الي المفكر يوسف حسين ❤
Thanks!
نريد المزيد من الحلقات عن شوبنهاور يا أستاذ يوسف
تحياتي 🎉
تحياتي استاذ ادم
نعم أستاذ نفس ما حدث مع من سبقهم من أهل الكتاب(التوراة والإنجيل)كان كتابا واحدا ولكن الكهنة القساوسة و الحاخامات كان لهم آرائهم وألفوا وكتبوا الكتب فتفرقوا إلى كاتوليك و اورتودكس و بروتستستان فأضاعوا الدين وسفكوا الدماء💌فعلوا نفس الشيء هجروا كتاب الله و ألفوا كتبهم و قالوا أنها من الدين الإسلامي وحجروا عليه لا أحد يتكلم في الدين إلا هم(الكهنة، الشيوخ الفقهاء..)فتفرق بهم بين أهل البيت و أهل السنة والجماعة و السلفية و الوهابية وإلى مذاهب وهكذا أصبح بدل أن يكون لهم دين أصبحت لهم أديان، كل بما أشرك وابتدع وابتكر و ألف من خرافات ودجل بحيث أصبح أكثر الناس لا يعقلون مجرد آلة للاستهلاك تستهلك كل ما يعرض عليها و هي راضية...💌
كفاكَ ترقيعًا .. الخلل ليس في الفقهاء ولا في رجل الدين ؛ بل الخلل في القرآن و المنهج المحمدي .. بئس المنهج
@@art2saif ما فهمته من كلامي فهو موجه إليك وما لم تفهمه فهو موجه لغيرك، فأنا مسؤول على ما أقول لكني لست مسؤولا عن ما فهمته، كما أنك حر في فكرك واعتقادك أيا كانت ايديولوجيتك و كل شيء يمكن مناقشته إذا حظر العقل و الحكمة و غاب الجهل والتعصب،وشكرا على إبداء رأيك💌
@@abdelhayallali9512”العيب في نصوص الدين الاظلامي والاديان الابراهيمية الاظلامية الثلاث القذرة واما رجال الدين هم صناعة هذه الاديان الفاشلة."
حكمت عليه المحكمه المسيسه بالتفريق بينه و بين زوجته علي اساس انه كافر و زنديق و لا يحق له الزواج من مسلمه. و ترك البلاد وهاجر حتي و فاته.
هكذا يعامل المفكرون في هذه الأجواء المقيته و التي زادت تطرفا هذه الايام.
غيبت العقول وبقي تراث عفن يتحكم في مصائر البشر.
كان من أي دولة ؟
ــــــ من يوم ما تأسس هذا الدين الإجراهيمى ونحن نعيش الحروب والجهل والتخلف والفقر والظلم والإستبداد والإستعباد ـــ لاخلاص لنا إلا إذا تخلصنا منه ــ
انما الفهم الخاطىء للدين و تقديس الاشخاص هو ما جعل الوضع كذلك ..
@@wissam6379عن اي فهم خاطئ؟؟؟ملايين البشر عبر الزمن كلهم فهموه فهم خاطئ؟؟ الواقع هو الحقيقة و هذا كله نتيجة الدين المنحرف الظالم و الجاهل و المتخلف.
🥾👳🏾♂️🥾👳🏾♂️🥾👳🏾♂️🥾👳🏾♂️🥾🥾👳🏾♂️🥾
عارفة وين المصيبة من النساء صدقي مو من رجال من الجواري ليبا فرضت الحجاب بالااجبار ع النساء بالفيس تعليقات شباب انو نحنا مو ضدد حجاب كيف تجبر دين يسر بتجي الجارية المنافقة بتحكي هاد فرض مافي حرية شرع الله نحنا راضين المراة العربية ااسفة المستعربة اكبر منافقة
@@wissam6379
لا سبيل لفهم صحيح له للأسف لأنه في نطاق اللامعقول ،،
عوض أن يردوا على الراحل أبو زيد بكتب
وبأفكار; كفروه وطلقوا منه زوجته.
فهاجر الزوجان.
و الهجرة والنفي مصير الفكر الحر.
وشكرا.
❤❤❤❤❤
شكرا
❤
شكرا
🌻🌻🌻🙏🏻🙏🏻🙏🏻
❤❤❤❤❤💌⚘
❤
🌹🌹🙏
🎉
لما لا نعبد النضر في هذا التراث على كل أنواعه و تفرعته و ما نتج عنه صراعات بداخله و من حوله من زاوية المفهوم السياسي اذ ان أصلا الخلافات و الاتجهات السياسية هي التي بدات في صياغة هذا التراث و مثال على ما قام به بني امية بي انتزاع الحكم من الخلافة الاولى و جعلها خلافة عشيرة و وراثة و اعطاءه صبغة دينية حتى بستتبة لهم الحكم و من هنا نقطة بداية هذا التراث ثم نهج عليه كل من جاؤوا بعداهم و الى يومنا فمثلا في الثورة الجزائرية في وثيقة بيان اول نوفمبر يوجد فصل يقول ان الدولة الجزائرية ستقام على مباديء و تعاليم الاسلام
و البيان واضح ليس دولة دينية الا ان بعض القوم فسروه بالمقلوب و قالوا معناه دولة اسلامية مع ان تصوص البيان الاخرى تنفي ذللك و في النهاية
عشرية دامية بصبغة دينية و مصالح و مطامح دنيوية
اخونا يوسف هل يمكنك شرح الحدوث الدهري لي الفيلسوف الميردماد؟
استاذي العزيز برايك هل القطيعة المعرفيه مع الماضي واللغه من الممكن ان يقدما حلا ؟ تحياتي لك
لست من انصار القطيعة الكاملة .. تحياتي
👍👍👍👍👍
💐
مع غزة فر التراث ! التراث الديني هرب!
واعجباه هذا التراث يخاف !
ناصر أبو زيد على صواب ! لو تركوه وعدل
وصحح ربما لن يكون هذا الهروب الكبير والتاريخي.
❤😂❤
❣️😔
🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
شكرا
طرحك جميل جدا وخصوصا اللغه لكن سؤال ما فهمت من هذا المومضوع كله ولماذا امه لا اله الله امه متاخره
برايي امثال نصر حامد يريدون فقط تجميل الدين بسبب عدم القدره على نقضه او لان نقضه يهدد حياتهم
هذه نظرة قاصرة أن الدّين هو سبب تخلّفنا، و أن الحل هوالتحلل منه!
السؤال: لِمَ لَمْ تتقدم الدول التي تخلّت عن الدين؟
و ﻻ بدَّ من القول أن النهضة الأوروپية قامت على أساس الدين المسيحي.
على فكرة: يُقال إن ناقل الكُفر ليس بكافر، و لكن ماذا عن ناشر الكُفر؟!!!
2024-11-16
ما هي ديانة حسان يوسف رجاءا؟🥹🥹
اقرو كتاب اغلاق العقل العربي راح تنصدمو
اقرو الامير راح تعرفو كيف تتم ساستك
اقرو العبودية المحتارة راح تعرفو كيف تم استعباد الشعوب
اقرو نهاية الايمان راح تنصدمو
اقرو عن ابن لادن راح تعرفو انو هو سبب ضياع بلد
التراث الديني الكهنوتي الفقهي السني قتل نهايا روح الابداع و التفكير و التجديد و جمد و حنط الفكر العربي الاسلامي مما سهل علي الغرب الاستحواذ عليه و السيطرة المطلقة علي ثرواته
كل الحكام العرب من الخليج الي المحيط مجرد محميات غربية اسرائلية
حقيقة واضحة وضوح الشمس
استاذ يوسف
اتذكر قبل عدة السنوات استمعت
على قناتك القديم قصة الحياة فيلسوف ما نسيت إسمها نسيت إسمها ولكني لم انسا قصة حياته و قصة موته
شرب للحمار الخمر و مات من الضحكة 😂
ما الاسم ذاك فيلسوف؟
وارجو إعادة نشر فيديوهات عنها
وشكرا لك ❤
تحدثت عنه في حلقة العصر الهلنستي تجدها في قائمة فلسفة يونانية .. تحياتي
العرب ضيعت انسابها واصولها اتحدى احد يعرف جده رقم ٧ الحقيقي مايقدر
هل القرآن ازلي ام لا كل هذا يعتمد على علم الله. هل كان علم الله ازلي؟
لو كان علم الله ازلي وكان يعلم بكل ما كان ومايكون قبل أن يخلق شيئا اصلا فهذا يعني ان القرآن ازلي لان مفهومه كان موجودا في علمه مذ الأزل، وحتى كفر آبو لهب ومن يدخل النار والجنة فكل شيء كان يعلمه الله مذ الأزل قبل أن يخلق شيئا والكل يسير بما كان يعلم الله ولا يستطيع أحد ان يخالفها ابدا. ونحن نتصور كانه لنا حرية الارادة وإنما كل هذا وهم القدر يسير بنا كما كانت في علم الله مذ الأزل.
ولو قلنا ان الله لم يعلم شيئا مذ الأزل اذن انه يجهل الأمور او ان كان تعلمها لاحقا فكيف تعلم ومن علمه.
ووووو
❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌
❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌
أنت تدلس على
فكر نصر حامد أبوزيد ولم تكن أبدا هذه أطروحته !
د/ ك. ع
الووو
❤❤❤❤
🌹
❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌
❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌
❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌
❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌
❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌
❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌
❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌☪️❌
❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌✝️❌