ولكننا نبحث عن انطفاء الوعي ...بل نشتريه باثمان عاليه كالخمور و المخدرات...ولكنه لا يتقبل حقيقة العدم...العدم هو اعظم الحقائق...لا يوجد الا الاضمحلال و التحلل
هكذا قضى جلجامش وهو يبحث عن الخلود.. وهكذا أوصى ان يكتب على أسوار اورك.فما أصعب التفكير بالموت وتصور ذلك الفناء في ظلمات الأرض. وحقا فإن الأمر الواقع هو البؤس الإنساني. تحياتي استاذ يوسف.
التحية وكل التقدير للأستاذ يوسف حسين: صراحة منذ اطلاعي على قصة "حديث بين توأمين داخل الرحم" وإسقاطها على الحياة البشرية، وجدت نفسي مترددا إلى حد الاضطراب في العديد من المفاهيم. خاصة منها مسألة الخلق والاستمرار إلى حين الموت ثم ما بعد الموت. (أرجو الاطلاع على حوار التوأمين، ل ديميتري إيفريينوس، ومقاربتها بالموضوع). ألم يكن التوأم الذي نفى الحياة خارج الرحم على صواب فيما قال به ؟ ألا يكون الأمر كذلك بعد الموت، ويكون الثاني على صواب؟ من أقصى غرب الوطن العربي أشد على يديك بحرارة مع الشكر الجزيل. وحفظك الله من كل مكروه وسط ما يحاك لإخواننا في بلاد الشام الحبيب.
مساء الخير من الجيد أستاذ يوسف أنك ستصل إلى أن لا تشعر بشيء! هذا إن حالفنا الحظ وحدث ذلك من وجهة نظري. ربما سنشعر بطريقة ما، لا ندري.. لا مهرب لنا من التصالح مع فكرة الموت في أذهاننا والعدمية كأمر محتمل وقوعه ببساطة ومن دون جزع وبلا رجاء نتعاطاه لتخدير لحظة الحقيقة تلك التي يهوي أمامها صرح شامخ من خيالاتنا!
تحيات استادنا الكريم..الاديان عبارة عن مسكنات تجعل الإنسان يقبل الموت دون رهبة...المشكل الكبير هو الحياة وليس الموت لا أحد فهم الحياة متناقضة ومعقد ....نحن لا نعلم مادا كان قبل الحياة ولا بعد..مشكلة الإنسان الحقيقية هي وعيه المنحوس الدى يريد أن يعارض قوانين الطبيعة...الإنسان عبارة عن طاقة ومادة فهو خالد بطريقة او اخرى....
يسعد جميع اوقاتك استاذ يوسف🌹 مسألة الموت هي معادلة رياضية بيولوجية عصية على الحل المباشرة لخلود انسان ما جسدا وبما ان الانسان تميز بدماغ متطور عن باقي الكائنات من خلال معالجة متطلباته الحياتية والمعاشية والخدمية تجنبه عقباتها بوضع الحلول المناسبة لها هذا ادى عبر الزمن الى تطور دماغة بتناسب طردي عبر الزمان والمكان والاحداث ليخرج من دائرة الغريزية العقلانية في مرحلة الطفولة البشرية باختراع المعتقد كحل بدائي لمسألة الخوف من الموت نتيجة عجزه عن تفسير هذه الظاهرة التي تبدأ بفقدان الحيوية والسكون التام المرعب ليتدخل في حالة فيزيائية من تحلل الجسد وتفسخه وتعفنه لتخرج منه روائح نفاذة تثير الهلع والنفور والاكثر رعبا لظاهرة الموت الني تنتهي بهيكل عظمي اكثر اثارة للخوف بأعلى درجاته لتبدأ مرحلة استمرارية للخوف هذه المراحل اصبحت عنوان لاساطير مابعد الموت بخلق حياة معاكسة لمراحل الرعب بحياة العالم الاخر التي تصور النعيم والجنان وحياة الخلود بشتى معتقدات وجودها لتحل معضلة الموت بفلسفة مبسطة مقبولة من عامة الناس لتلقي في روعها السكينة والامان بالقبول لظاهرة الموت طالما هناك حياة اخروية بهذا الجمال وذهبت المعتقدات البشرية بعيدا في تنويع الحياة مابعد الموت للسواد الاعظم للبشر وجميعها يصب في معالجة مسألة الخوف من الموت
تحية طيبة أستاذ يوسف. سأحذر تلك الذيذان الغريبة التي ستبدأ باللعب في أحشاء جتتي بعد الموت بأنني خالد ! أما الأديان فلقد لعبت على وثر الموت والخلوذ لتبق الإنسان مطمئنا وراضيا بالقليل وبالفقر والعوز ليطول استغلاله من طرف سادة الدين حتى آخر رمق والديذان تكمل البقية. وشكرا.
استاذ يوسف انت مدرسه فكريه تفيض علينا بمعارفك شكرا جزيلا لك على كل ما تقدمه في هذا العصر الذي هو عصر التافهين للأسف .
الاستاذ الصديق مروان 🌹🙏🙏
استاذنا مبدع كالعاده تحياتي لك
الف شكر 🌹
تحياتي لك 🎉🎉
دمت سالم استاذ 🙏🙏🙏🙏🙏شكرا على هذا الكم العالي و الراقي من الثقافه وعصف الذهني الذي تقدمه لنا
مساء الخير عليك عودة محمودة عساك بخير وسلامي لك اشكرك استاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🇱🇧🙏👍🌷
محبتي واحترامي 🌹🙏
الاستاذ يوسف مبدع دوما وأبدا ..ودائما في انتظار ما تقدمه 👍🏾👍🏾🌹شكرا لهذه المعرفة التي تقدمها لنا بهذا الجمال
كل الامتنان والاحترام 🌹
ولكننا نبحث عن انطفاء الوعي ...بل نشتريه باثمان عاليه كالخمور و المخدرات...ولكنه لا يتقبل حقيقة العدم...العدم هو اعظم الحقائق...لا يوجد الا الاضمحلال و التحلل
الحقيقة ما قبل الموت هو المشكلة من المعاناة التي لا طائلة منها من مقاومة الحياة للموت .وشكرا لكم أستاذ. ❤❤❤.
🌹
دمت بخير أستاذ ❤❤❤❤❤
🌹🌹
رائع كما عودتنا دائما أستاذي ❤
كل التحايا والتقدير لجهودك استاذنا ،رحلة الوصول لعشبة الخلود التي لاطائل منها 🙏😪🌺
🌹🌹
تحياتي لك من المغرب ❤🇲🇦
مبدع استاذي دائماً شكرا لك جزيلاً
🌹🙏
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
❤
الموت نهاية المعاناة
حفظك الله ومتعك بالصحة والعافية على المجهودات التي تقول بها.
شكرا استاذ نجيب .. كل الاحترام 🌹🙏
ممتاز وموفق دائماً في كل اختياراتك .
🌹🙏
جميل ❤❤
❤
تحيه خالصه لك وللجميع
تحياتي واحترامي
شكرا استاذ يوسف ❤️🔥❤️🔥❤️🔥❤️🔥
🌹
مبدع استاذ يوسف
🌹
Thank you so match for my teacher 💐💐💐💐💐
🌹🌹🌹
طريقة إلقائك رائعة جدا وقناة غزيرة! هنيئا للمشتركين في قناتك
تحياتي استاذ ابراهيم🌹
Thanks!
أحسنت ❤️
🌹
تحياتي لك من المغرب ❤️🌹
شكرا رامونة 🌹🙏
عتقد أن هذه أفضل حلقة تشير إلى الحقيقة يا غامض شكرا لك سيدي العزيز وأتمنى أن تذكر أيضا شيئا عن كافكا الفيلسوف❤❤❤
🌷🌷🌷
🌹
هكذا قضى جلجامش وهو يبحث عن الخلود.. وهكذا أوصى ان يكتب على أسوار اورك.فما أصعب التفكير بالموت وتصور ذلك الفناء في ظلمات الأرض. وحقا فإن الأمر الواقع هو البؤس الإنساني.
تحياتي استاذ يوسف.
تحياتي 🌹
تحياتي سي يوسف في التانية العشرين .
تحية واحترام🌹
🌸🌸🌸
🌹
🌻🌻🌻🙏🏻🙏🏻🙏🏻
❤
🌹
عندي اقتراح، لماذا لا يتم تصوير قبور الانبياء وأن وجدت سليمة فهذا دليل قطعي على امور كثيرة فيها عزاء لوجودنا
❤❤❤
🌹
التحية وكل التقدير للأستاذ يوسف حسين: صراحة منذ اطلاعي على قصة "حديث بين توأمين داخل الرحم" وإسقاطها على الحياة البشرية، وجدت نفسي مترددا إلى حد الاضطراب في العديد من المفاهيم. خاصة منها مسألة الخلق والاستمرار إلى حين الموت ثم ما بعد الموت. (أرجو الاطلاع على حوار التوأمين، ل ديميتري إيفريينوس، ومقاربتها بالموضوع). ألم يكن التوأم الذي نفى الحياة خارج الرحم على صواب فيما قال به ؟ ألا يكون الأمر كذلك بعد الموت، ويكون الثاني على صواب؟
من أقصى غرب الوطن العربي أشد على يديك بحرارة مع الشكر الجزيل. وحفظك الله من كل مكروه وسط ما يحاك لإخواننا في بلاد الشام الحبيب.
Paix pour le Liban.
🌹🙏
مساء الخير
من الجيد أستاذ يوسف أنك ستصل إلى أن لا تشعر بشيء! هذا إن حالفنا الحظ وحدث ذلك من وجهة نظري. ربما سنشعر بطريقة ما، لا ندري..
لا مهرب لنا من التصالح مع فكرة الموت في أذهاننا والعدمية كأمر محتمل وقوعه ببساطة ومن دون جزع وبلا رجاء نتعاطاه لتخدير لحظة الحقيقة تلك التي يهوي أمامها صرح شامخ من خيالاتنا!
مساء النور 🌹
تحيات استادنا الكريم..الاديان عبارة عن مسكنات تجعل الإنسان يقبل الموت دون رهبة...المشكل الكبير هو الحياة وليس الموت لا أحد فهم الحياة متناقضة ومعقد ....نحن لا نعلم مادا كان قبل الحياة ولا بعد..مشكلة الإنسان الحقيقية هي وعيه المنحوس الدى يريد أن يعارض قوانين الطبيعة...الإنسان عبارة عن طاقة ومادة فهو خالد بطريقة او اخرى....
🌹
اعتراف 😊منذ ان كنت طفلة كنتا ابحث عن إكسير الحياة 😂ولم اجده 😂
العمر الطويل استاذة مي 🌹
تحیاتي ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤🙏
يسعد جميع اوقاتك استاذ يوسف🌹
مسألة الموت هي معادلة رياضية بيولوجية عصية على الحل المباشرة لخلود انسان ما جسدا وبما ان الانسان تميز بدماغ متطور عن باقي الكائنات من خلال معالجة متطلباته الحياتية والمعاشية والخدمية تجنبه عقباتها
بوضع الحلول المناسبة لها هذا ادى عبر الزمن الى تطور دماغة بتناسب طردي عبر الزمان والمكان والاحداث ليخرج من دائرة الغريزية
العقلانية في مرحلة الطفولة البشرية باختراع
المعتقد كحل بدائي لمسألة الخوف من الموت
نتيجة عجزه عن تفسير هذه الظاهرة التي تبدأ بفقدان الحيوية والسكون التام المرعب ليتدخل في حالة فيزيائية من تحلل الجسد وتفسخه وتعفنه لتخرج منه روائح نفاذة تثير الهلع والنفور والاكثر رعبا لظاهرة الموت الني تنتهي بهيكل عظمي اكثر اثارة للخوف بأعلى درجاته لتبدأ مرحلة استمرارية للخوف هذه المراحل اصبحت عنوان لاساطير مابعد الموت بخلق حياة معاكسة لمراحل الرعب
بحياة العالم الاخر التي تصور النعيم والجنان وحياة الخلود بشتى معتقدات وجودها لتحل معضلة الموت بفلسفة مبسطة مقبولة من عامة الناس لتلقي في روعها السكينة والامان
بالقبول لظاهرة الموت طالما هناك حياة اخروية بهذا الجمال وذهبت المعتقدات البشرية بعيدا في تنويع الحياة مابعد الموت للسواد الاعظم للبشر وجميعها يصب في معالجة مسألة الخوف من الموت
يسعد مساك وشكرا على المشاركة القيمة 🌹
تحية طيبة أستاذ يوسف.
سأحذر تلك الذيذان الغريبة التي ستبدأ
باللعب في أحشاء جتتي بعد الموت
بأنني خالد !
أما الأديان فلقد لعبت على وثر الموت والخلوذ
لتبق الإنسان مطمئنا وراضيا بالقليل وبالفقر
والعوز ليطول استغلاله من طرف سادة
الدين حتى آخر رمق والديذان تكمل البقية.
وشكرا.
🌹🌹