علم النحو أشرف هذه العلوم. () قال الأهدل في كتابه: (الكواكب الدرية, ص: 25): (**) وهو أشرف العلوم؛ إذ به تدرك جميعا, ومن ثم قال السيوطي: إن العلوم كلها مفتقرة إليه. اهـ
وسبب تسميته (نحوا): ما روي أن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه - لما أشار على أبي الأسود الدؤلي أن يضع علم النحو علِّمه الاسم والفعل والحرف وشيئاً من الإِعراب، وقال له: انح هذا النحو يا أبا الأسود؛ فسمي بذلك تبركا وتيمنا بلفظ الواضع. انتهى من الفواكه الجنية
: Kaynak: السراج المنير شرح الجامع الصغير في حديث البشير النذير المؤلف: الشيخ علي بن الشيخ أحمد بن الشيخ نور الدين بن محمد بن الشيخ إبراهيم الشهير بالعزيزي الناشر: بدون عدد الأجزاء: ٤ أعده للشاملة: فريق رابطة النساخ برعاية (مركز النخب العلمية) [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صفحة المؤلف: [العزيزي] عن أبي هريرة (أعربوا الكلام) المراد بالإعراب هنا ما يقابل اللحن (كي تعربوا القرآن) أي تعلموا الإعراب لأجل أن تنطقوا بالقرآن من غير لحن
أُثر عن علي- رضي الله عنه - قوله : تعلّموا النحو ؛ فإن بني إسرائيل كفروا بحرف واحد؛ كان في الإنجيل مسطورا ؛ وهو " أنا ولّدتُ عيسى .." بتشديد اللام ؛ فقرؤوه بتخفيفها ؛ فكفروا. Yani şeddeli olunca Allah kadına doğurttu şeddesiz haşa Allah doğurdu oluyo
🤲🏻 Allah razı olsun hocam
BAŞARILARRR HOCAM
Allah razı olsun
Ömer (r.a): Arapçayı öğrenin çünkü o aklı olgunlaştırır ve saygınlığı arttırır.❤❤
Maşallah berakallah hocam
çok faydalı bi video olmuş hocam teşekkür ederiz 🤲🏻🤲🏻
Allah razi olsun hocam
👍
وقد نظم هذه السبعة المعاني الإمام الداودي, فقال:
لِلنَّحْوِ سَبْعُ مَعَانٍ قَدْ أَتَتْ لُغَةً جمَعْتُها ضِمْنَ بَيْتٍ مُفْرَدٍ كَمُلا
قَصْدٌ وَمِثْلٌ ومِقْدَارٌ وَنَاحِيَةٌ نَوْعٌ وبَعْضٌ وَحَرْفٌ فَاحْفَظِ المثَلا
علم النحو أشرف هذه العلوم.
() قال الأهدل في كتابه: (الكواكب الدرية, ص: 25):
(**) وهو أشرف العلوم؛ إذ به تدرك جميعا, ومن ثم قال السيوطي: إن العلوم كلها مفتقرة إليه. اهـ
وسبب تسميته (نحوا): ما روي أن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه - لما أشار على أبي الأسود الدؤلي أن يضع علم النحو علِّمه الاسم والفعل والحرف وشيئاً من الإِعراب، وقال له: انح هذا النحو يا أبا الأسود؛ فسمي بذلك تبركا وتيمنا بلفظ الواضع.
انتهى من الفواكه الجنية
: Kaynak:
السراج المنير شرح الجامع الصغير في حديث البشير النذير
المؤلف: الشيخ علي بن الشيخ أحمد بن الشيخ نور الدين بن محمد بن الشيخ إبراهيم الشهير بالعزيزي
الناشر: بدون
عدد الأجزاء: ٤
أعده للشاملة: فريق رابطة النساخ برعاية (مركز النخب العلمية)
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
صفحة المؤلف: [العزيزي]
عن أبي هريرة (أعربوا الكلام) المراد بالإعراب هنا ما يقابل اللحن (كي تعربوا القرآن) أي تعلموا الإعراب لأجل أن تنطقوا بالقرآن من غير لحن
أُثر عن علي- رضي الله عنه - قوله : تعلّموا النحو ؛ فإن بني إسرائيل كفروا بحرف واحد؛ كان في الإنجيل مسطورا ؛ وهو " أنا ولّدتُ عيسى .." بتشديد اللام ؛ فقرؤوه بتخفيفها ؛ فكفروا.
Yani şeddeli olunca Allah kadına doğurttu şeddesiz haşa Allah doğurdu oluyo
وقد نظم هذه السبعة المعاني الإمام الداودي, فقال:
لِلنَّحْوِ سَبْعُ مَعَانٍ قَدْ أَتَتْ لُغَةً جمَعْتُها ضِمْنَ بَيْتٍ مُفْرَدٍ كَمُلا
قَصْدٌ وَمِثْلٌ ومِقْدَارٌ وَنَاحِيَةٌ نَوْعٌ وبَعْضٌ وَحَرْفٌ فَاحْفَظِ المثَلا