بارك الله فيك. رحمة الله على العلماء الربانيين الذين أضاؤوا الطريق للأمة بعلمهم وحكمتهم. الدكتور فريد الأنصاري كان بالفعل من العلماء الذين جمعوا بين العلم والروحانية، وترك بصمة واضحة في تجديد الخطاب الديني وفهم مقاصد الشريعة
بارك الله فيك. رحمة الله على العلماء الربانيين الذين أضاؤوا الطريق للأمة بعلمهم وحكمتهم. الدكتور فريد الأنصاري كان بالفعل من العلماء الذين جمعوا بين العلم و الإيمان، وترك بصمة واضحة في تجديد الخطاب الديني وفهم مقاصد الشريعة
شكرًا على تعليقك. بالفعل،يجب أن يكره المؤمن ما حرمه الله، حيث أن هذا الكره يعكس التزامه بقيم دينه وسعيه للابتعاد عن الخبائث التي تفسد روحانيته. تربية الذوق ليست فقط عن معرفة الحلال والحرام، بل هي أيضًا عن تعزيز الحس الفكري والروحي تجاه ما يتوافق مع تعاليم الإسلام. إن بناء ذوق طيب يساعدنا على التمييز بين ما يعود علينا بالنفع وما لا يفيدنا
شكرًا لتعليقك القيم هذا صحيح تمامًا. التحريم في الدين الإسلامي ليس مجرد منع، بل هو وسيلة للتربية والتوجيه. يهدف إلى حماية المجتمع والفرد من الأضرار والمعاصي التي تؤدي إلى فساد الروح والعقل. لذلك، فإن فهم حكمة التحريم يعزز من وعينا ويعمق علاقتنا بالخالق
معرفة النعم تدفع الإنسان للشعور بالعجز عن الشكر، مما يزيد من تعلق القلب بالله
بارك الله فيك. رحمة الله على العلماء الربانيين الذين أضاؤوا الطريق للأمة بعلمهم وحكمتهم. الدكتور فريد الأنصاري كان بالفعل من العلماء الذين جمعوا بين العلم والروحانية، وترك بصمة واضحة في تجديد الخطاب الديني وفهم مقاصد الشريعة
كان عالم زمانه رحمة الله عليه 🙏
بارك الله فيك. رحمة الله على العلماء الربانيين الذين أضاؤوا الطريق للأمة بعلمهم وحكمتهم. الدكتور فريد الأنصاري كان بالفعل من العلماء الذين جمعوا بين العلم و الإيمان، وترك بصمة واضحة في تجديد الخطاب الديني وفهم مقاصد الشريعة
يجب على المؤمن أن يكره ما حرمه الله ويعمل على تربية ذوقه ليتجنب الخبائث
شكرًا على تعليقك. بالفعل،يجب أن يكره المؤمن ما حرمه الله، حيث أن هذا الكره يعكس التزامه بقيم دينه وسعيه للابتعاد عن الخبائث التي تفسد روحانيته. تربية الذوق ليست فقط عن معرفة الحلال والحرام، بل هي أيضًا عن تعزيز الحس الفكري والروحي تجاه ما يتوافق مع تعاليم الإسلام. إن بناء ذوق طيب يساعدنا على التمييز بين ما يعود علينا بالنفع وما لا يفيدنا
التحريم في الدين الإسلامي يهدف إلى التربية والتوجيه، وليس التحريم من أجل التحريم
شكرًا لتعليقك القيم هذا صحيح تمامًا. التحريم في الدين الإسلامي ليس مجرد منع، بل هو وسيلة للتربية والتوجيه. يهدف إلى حماية المجتمع والفرد من الأضرار والمعاصي التي تؤدي إلى فساد الروح والعقل. لذلك، فإن فهم حكمة التحريم يعزز من وعينا ويعمق علاقتنا بالخالق