ما رأيت شيعي لبناني أو مسيحي لبناني ترك دينه وكل من ترك يعيش بعيدا عنهم لأن يتم اضطهاده.. لذا كثير منهم يفضلون المكابرة والدفاع عن أديان هم الباطلة ولو اثبت له ألف مرة بطلانها لا يقتنع الا من فتح عقله وقلبه للحق وهم للأسف قليلون
@@ابومحمد-ط5ث8ش عمر الذي تشتمه ياأعمى البصر والبصيرة كان صهر علي رضي الله عنهما. وعلي بايعه ، وكان وزيرا له فلماذا لاتقتدي به ياكذاب يامن تدعي أنك من أتباع أهل البيت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!كف عن ترديد كلام بلا فهم كالببغاء. نحن وال البيت رضي الله عنهم مسلمون أتباع رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، أما أنتم فلستم أكثر من مضللين تتبعون ماوجدتم عليه آباءكم بلا بينة ولادليل واتباع المراجع. أصلا هل لديك احاديث بسند صحيح على شروطكم كشيعة لأهل البيت ؟؟؟؟ أنتم لا تعرفون شيئ عن سيرتهم إلا ما سرقتموه من كتبنا .
بارك الله فيكم... اللهم اغفر لأبي و ارحمه و اجمعنا معه في الفردوس الأعلى مع الأنبياء و الشهداء و الصالحين و جميع موتى المسلمين.. اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم.. رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين... لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.....
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم .. لا إله إلا الله .. استغفر الله العظيم .. الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمه ....اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي.
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه...
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه..
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم واللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم ورضى الله عن جميع صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم ورضى الله عن أمهات المسلمين والمسلمات وارضاهم 💮☪️💮🕋💮🕌💮🇱🇾
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه...
اللهم انت ربي لا اله الا الله خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وابوءبذنبي فأغفر فانة لا يغفر الذنوب الا انت 🙏 ربنا يكفينا الشر والبعد عن النار 🔥
الحمد والشكر لله ع نعمة الإسلام. حمدا وشكرا طيبا مباركا حتى تقوم الساعة أسأل الله لي ولخوتي 🟨أهل السنة الثبات على دينه العظيم ،وأن لا يتوفانا إلا وهو راضي عنا، وأن يكون آخر كلامنا نطق الشهادتين اللهم آمين
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه...
اللهم اشفي كل مريض من خوتي 🟥اهل السنة، اللهم خفف آلامه ،وعجل شفائه، وألبسه لباس الصحة والعافية وفرج كربة وهم المكروب والمهموم منهم واقضي الدين عن المديون منهم، ويسر جميع أمورهم، وحقق كل ما يتمنونه، وارزقهم الخير الوفير اللهم آمين انك ع كل شيء قدير
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
اللهم احفظ وانصر جميع البلدان المسلمة وخوتي🟦أهل السنة، في كل مكان ،واكفهم شر ومكائد ومخططات اعداءهم،واشغل أعداءهم في انفسهم ،ورد كيد اعداءهم في نحورهم، وزد أعداءهم ذل وخزي وأرنا فيهم عجائب قدرتك. اللهم آمين يرب العالمين
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه..
جزاكم الله عنا خيرا ياشيخنا الشبهة أو الإشكال يتضح أو يزول بالحوار الهادي و العلمي فكما قلت يا شيخنا أن الآية أو الحديث لا يمكن أن نخرجه من سياقه وهذا بالنسبة الذي يريد الوصول للحق أما بالنسبة للشخص المتصل نشيد بادبه في الحوار والله يهديه ويهدينا ويثبتنا على الطريق المستقيم.
@@KashifAlbatel الىرافضي الذي يشتم عرض رسولنا صلى الله عليه وسلم، وهم كلهم تقريباً كذلك، لا يستحق من سوى اللىعن والغلظة في التعامل. هؤلاء يشتمون ويكفرون صحابة رسول الهدى كلهم ويقولون عنهم مرتدين ويكفرون أمهات المؤمنين وكافة أمة لا اله الا الله،، وتأتي انت لتقول لنتعامل معهم باللين،،،والله أمركم عجيب جداً!!!!!؟؟؟ والله لو شتموا عرضك أنت لأنتفضت وقاتلتهم.
@@alifaqeehe3611 أولا: الآية التي ذكرت في حال القتال ارجع للتفسير ثانيا؛ جميع المشركين يسبون رب العالمين فقد ساووه بالحجر والبقر سبحانه واليهود والنصارى جعلوا له ولدا وأمر الله لنا بدعوتهم بالتي أحسن وفي حال قتالهم نغلظ عليهم اتبع أمر الله
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
إلزام اخر اخي زين (الصحابه قاموا واكيد بقى اهل بيته لماذا لم يكتب ما يريد كتابته يوم الجمعه او السبت او الاحد...... واين علي في هذه الأيام واذا كتب كنا عرفنا من على كرم الله وجهه 🌹✋✋
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
اللهم اغفر لي ولخوتي المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات من 🟧أهل السنة الأحياء منهم والأموات،اللهم آمين ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو.. اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر. ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟ الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه..
نسأل الله للمتصل الهداية
احبك في الله من لبنان 🇱🇧❤️
و أنا بحب لبنان صراحة و اللهجة اللبنانية ،، تحياتي من ليبيا ..
سبحان الله نسأل الله أن يهدي المتصل فنادرا ما نجد شيعي بهذه الاخلاق ...
جماعه الشيخ حسن فضل الله معتدلين قليلا 🌹
الشيعة بلبنان ذو أخلاق بالاغلب
ربي يهدي هذا الشاب إلى طريق الحق فهو يعيش في مجتمع صعب يلقا فيه الشبهات ويستمع إليها ليلا ونهار وندعو له الله أن ينصره وإن يبين لهم الحق و يتبعه
القرآن يهديه إن أراد
تزكي آيات رب العالمين المهاجرين والأنصار وتبين وما وعدهم الله به والكفار يكذبون الله سبحانه ويكفرونهم. قال تبارك وتعالى:
لَقَد رَضِيَ اللَّهُ عَنِ المُؤمِنينَ إِذ يُبايِعونَكَ تَحتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما في قُلوبِهِم فَأَنزَلَ السَّكينَةَ عَلَيهِم وَأَثابَهُم فَتحًا قَريبًا﴾ [الفتح: ١٨]
و
﴿وَالَّذينَ آمَنوا وَهاجَروا وَجاهَدوا في سَبيلِ اللَّهِ وَالَّذينَ آوَوا وَنَصَروا أُولئِكَ هُمُ المُؤمِنونَ حَقًّا لَهُم مَغفِرَةٌ وَرِزقٌ كَريمٌ﴾ [الأنفال: ٧٤]
و
الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ
التوبة - الآية 20
و
﴿إِنَّ الَّذينَ آمَنوا وَالَّذينَ هاجَروا وَجاهَدوا في سَبيلِ اللَّهِ أُولئِكَ يَرجونَ رَحمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفورٌ رَحيمٌ﴾ [البقرة: ٢١٨]
و
﴿وَالسّابِقونَ الأَوَّلونَ مِنَ المُهاجِرينَ وَالأَنصارِ وَالَّذينَ اتَّبَعوهُم بِإِحسانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُم وَرَضوا عَنهُ وَأَعَدَّ لَهُم جَنّاتٍ تَجري تَحتَهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها أَبَدًا ذلِكَ الفَوزُ العَظيمُ﴾ [التوبة: ١٠٠]
و
﴿فَاستَجابَ لَهُم رَبُّهُم أَنّي لا أُضيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنكُم مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى بَعضُكُم مِن بَعضٍ فَالَّذينَ هاجَروا وَأُخرِجوا مِن دِيارِهِم وَأوذوا في سَبيلي وَقاتَلوا وَقُتِلوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنهُم سَيِّئَاتِهِم وَلَأُدخِلَنَّهُم جَنّاتٍ تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ ثَوابًا مِن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسنُ الثَّوابِ﴾ [آل عمران: ١٩٥]
و
﴿إِنَّ الَّذينَ آمَنوا وَهاجَروا وَجاهَدوا بِأَموالِهِم وَأَنفُسِهِم في سَبيلِ اللَّهِ وَالَّذينَ آوَوا وَنَصَروا أُولئِكَ بَعضُهُم أَولِياءُ بَعضٍ وَالَّذينَ آمَنوا وَلَم يُهاجِروا ما لَكُم مِن وَلايَتِهِم مِن شَيءٍ حَتّى يُهاجِروا وَإِنِ استَنصَروكُم فِي الدّينِ فَعَلَيكُمُ النَّصرُ إِلّا عَلى قَومٍ بَينَكُم وَبَينَهُم ميثاقٌ وَاللَّهُ بِما تَعمَلونَ بَصيرٌ﴾ [الأنفال: ٧٢]
و
مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا الفتح - الآية 29
و
﴿لا تَقُم فيهِ أَبَدًا لَمَسجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقوى مِن أَوَّلِ يَومٍ أَحَقُّ أَن تَقومَ فيهِ فيهِ رِجالٌ يُحِبّونَ أَن يَتَطَهَّروا وَاللَّهُ يُحِبُّ المُطَّهِّرينَ﴾ [التوبة: ١٠٨]
و
﴿لَقَد تابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالمُهاجِرينَ وَالأَنصارِ الَّذينَ اتَّبَعوهُ في ساعَةِ العُسرَةِ مِن بَعدِ ما كادَ يَزيغُ قُلوبُ فَريقٍ مِنهُم ثُمَّ تابَ عَلَيهِم إِنَّهُ بِهِم رَءوفٌ رَحيمٌ﴾ [التوبة: ١١٧]
و
وَالَّذِينَ آمَنُوا مِن بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَٰئِكَ مِنكُمْ ۚ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَليم الأنفال - الآية 75
و
﴿وَالَّذينَ جاهَدوا فينا لَنَهدِيَنَّهُم سُبُلَنا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ المُحسِنينَ﴾ [العنكبوت: ٦٩]
و
﴿وَما لَكُم أَلّا تُنفِقوا في سَبيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ ميراثُ السَّماواتِ وَالأَرضِ لا يَستَوي مِنكُم مَن أَنفَقَ مِن قَبلِ الفَتحِ وَقاتَلَ أُولئِكَ أَعظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذينَ أَنفَقوا مِن بَعدُ وَقاتَلوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الحُسنى وَاللَّهُ بِما تَعمَلونَ خَبيرٌ﴾ [الحديد: ١٠]
و
لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ﴿وَالَّذينَ تَبَوَّءُوا الدّارَ وَالإيمانَ مِن قَبلِهِم يُحِبّونَ مَن هاجَرَ إِلَيهِم وَلا يَجِدونَ في صُدورِهِم حاجَةً مِمّا أوتوا وَيُؤثِرونَ عَلى أَنفُسِهِم وَلَو كانَ بِهِم خَصاصَةٌ وَمَن يوقَ شُحَّ نَفسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ﴾ ﴿وَالَّذينَ جاءوا مِن بَعدِهِم يَقولونَ رَبَّنَا اغفِر لَنا وَلِإِخوانِنَا الَّذينَ سَبَقونا بِالإيمانِ وَلا تَجعَل في قُلوبِنا غِلًّا لِلَّذينَ آمَنوا رَبَّنا إِنَّكَ رَءوفٌ رَحيمٌ﴾ [الحشر: 8- 10]
و
﴿لكِنِ الرَّسولُ وَالَّذينَ آمَنوا مَعَهُ جاهَدوا بِأَموالِهِم وَأَنفُسِهِم وَأُولئِكَ لَهُمُ الخَيراتُ وَأُولئِكَ هُمُ المُفلِحونَ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم جَنّاتٍ تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ خالِدينَ فيها ذلِكَ الفَوزُ العَظيمُ﴾ [التوبة: ٨٨-٨٩]
و
وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً ۖ وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
النحل - الآية 41
و
ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِن بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا وَصَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ
النحل - الآية 110
الرجل اقتنع لكنه يكابر وهو معذور لأنه ليس من السهل التخلي عن عقيدته حتى ولو كانت فاسدة سيتشبث بقشة
لا يجوز أن تقولي معذور ، صعوبة تغيير الدين ليست حجة له عند الله ، ثم إن الكبر هو بطر الحق كما جاء في الحديث
@@التوحيد-ر7ي نعم معذور ليست كلمة مناسبة لربما في ضياع او تشتت لانه كما قال من المستحيل تغيير الدين في لحظة يتطلب وقت
الله المستعان نعذر مكابرته عن الحق بحجة صعوبة تخليه عن معتقده !
ما رأيت شيعي لبناني أو مسيحي لبناني ترك دينه وكل من ترك يعيش بعيدا عنهم لأن يتم اضطهاده.. لذا كثير منهم يفضلون المكابرة والدفاع عن أديان هم الباطلة ولو اثبت له ألف مرة بطلانها لا يقتنع الا من فتح عقله وقلبه للحق وهم للأسف قليلون
@@ابومحمد-ط5ث8ش مسكين
لا يوجد كلمه معبره اكثر لوصف هذا الشيخ أسد السنه تبارك الله ما شاء الله حماه الله
والله شيخكم ببغاء يهرف بما لا يعرف ببغاء كبقية المجاورين ترك صلب الموضوع وذهب لقول اين علي .وماذا فعل علي ...كل مشكلتكم علي بن ابي طالب
@@wahabhachem2058 يوجد في بحار الانوار حديث ان الحسن والحسين دخلوا علي النبي صلى الله عليه وسلم فلم يعرفهم
يوجد في كتب الشيعه ان الحسن والحسين دخلوا علي النبي صلى الله عليه وسلم ولم يعرفهم
يايها النبي بلغ مانزل اليك من ربك وان لم تفعل ما بلغت رسالته
@@wahabhachem2058 امك اتمتعت كم مره
رضي الله عن أمهات المؤمنين 🌹
جزاك الله خيرا اخي زين..انت اجبت بطريقه منطقيه وصحيحه وذكيه وصادقه..على فكره انا بتابعك دايما..ربي معاك لتكون دوما على طريق الحق
أول دقيقتين
أول مرة أرى شيعي منصف ، يقرأ الأحاديث دون تدليس
@@ابومحمد-ط5ث8ش مذهب الحق لطم ولعن وطعن ورسول الله ﷺ يقول المؤمن ليس بالشتام ولا لعان ولا طعان
@@ابومحمد-ط5ث8ش عمر الذي تشتمه ياأعمى البصر والبصيرة كان صهر علي رضي الله عنهما. وعلي بايعه ، وكان وزيرا له فلماذا لاتقتدي به ياكذاب يامن تدعي أنك من أتباع أهل البيت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!كف عن ترديد كلام بلا فهم كالببغاء. نحن وال البيت رضي الله عنهم مسلمون أتباع رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، أما أنتم فلستم أكثر من مضللين تتبعون ماوجدتم عليه آباءكم بلا بينة ولادليل واتباع المراجع. أصلا هل لديك احاديث بسند صحيح على شروطكم كشيعة لأهل البيت ؟؟؟؟ أنتم لا تعرفون شيئ عن سيرتهم إلا ما سرقتموه من كتبنا .
لا قال معلومة غير صحيحة كلمة اهجر هاذي زيادة ضعيفة لا تصح وجميع الروايات الصحيحة مكتوبة غلبه الوجع فقط
جزاك الله خيرآ وبارك فيك شيخنا الحبيب 🌹
بارك الله فيكم...
اللهم اغفر لأبي و ارحمه و اجمعنا معه في الفردوس الأعلى مع الأنبياء و الشهداء و الصالحين و جميع موتى المسلمين..
اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم..
رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.....
الله يهديه واضح باحث عن الحق
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه لشيخ زين خير الله ✋..
ولكل أهل السنه والجماعه 🌹♥️.
اللهم ثبتنا على ديننا يارب العالمين الحمدلله على نعمة الإسلام
اللهم استر من لا ستر له الا سترك و احمي من لا ملجأ له إلا إليك
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا ورزقكم جنة الفردوس الأعلى 💮🕌💮🕋🕌☪️💮🇱🇾
الشيخ زين حفظكم الرحمن وذريتكم ورزقكم الطيبات واطال اعماركم وسقاكم من حوض رسوله صل الله عليه وسلم
صحح
صلى الله عليه وسلم
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
احلى واغلى تحياتي لفخر أهل السنة واسدهم
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمّ لا ترد لي و لأحبتي 🌙اي دُعاء، ولا تخيب لنا رجاءْ، ولا تسكن جسدنا داء، ولا تشمت بِنا أعداء، و ادفع عنا كل هم و غم، اللهم إستودعناك أدعيتنا
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي و يميت و هو على كل شيء قدير
اَللَّهُمَّ صَلِّ علىٰ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا كَثِيرًا ﷺ
لاإله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو حي لايموت بيده الخير وهو على كل شئ قدير 🌴
كتب الله أجرك ورفع قدرك وجزاك عنا خير الجزاء ، وغفر لك ولوالديك ، آمين يارب .
جزاك الله خيراً وثبتنا وإياك على الحق
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم .. لا إله إلا الله .. استغفر الله العظيم .. الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمه ....اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي.
اللهم انر قلبه بنور الايمان السليم الصحيح
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
الحمدلله علي نعمه الاسلام
صحح
على نعمة الإسلام
🔗الحمد والشكر لله عدد مذكره الذاكرون وعدد مغفل عنه الغافلون
ع نعمة الإسلام والسنة
جزاكم الله خيرا
بسم الله ماشاءالله لاقوة الا بالله اللهم بارك وزد وبارك
ربنا يبارك فيك يا شيخ زين
الله يجزاك خير
انا صالح من السعوديه احبك في الله ياشيخ وبارك الله فيك وكثر الله من امثالك
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه...
حيى الله الشيخ الفاضل زين خير الله
سبحان الله الغفور الرحيم☆استغفر الله العلي العظيم
☆لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
جزاكم الله خيرا يا حبيب
رضي الله عن أمي عائشه ❤️
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وعلى جميع الانبياء والمرسلين جزاك الله خير ياشيخ زين. لايك
اقتنع لكنه مُكابر هداه الله للحق
ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
سـدد الله خـطـاك ... 🍁
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه..
هذا الحديث ينسف عقيدة الشيعة لأنهم يدعون أن النبي بلغ ولاية علي فمالحاجة للكتاب!!
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة والحمد لله الذي هدانا لهذا و ماكنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
(أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ) [الزمر: 3]
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ»
جزاك الله خير يا شيخ زين خير الله
توضيح جميل من الشبخ زين حفظه وواضح لمن اراد الهدايه واسلوب حواري قمه في الرقي والحرص والصدق فبار ك الله الله وسدده
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا يا شيخ
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم واللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم ورضى الله عن جميع صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم ورضى الله عن أمهات المسلمين والمسلمات وارضاهم 💮☪️💮🕋💮🕌💮🇱🇾
ربنا يهديه ويعافيه ويعفو عنه
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه...
اللهم ي رب الناس ي أيها الشافي المعافي اشفي أ/محمد صابر وكل مريض من أهل السنة والجماعة
الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
ماشاء الله
الله يحفظك يا شيخ ويرزقك العلم النافع
جزاك الله خير
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
استغفر الله العظيم رب العرش العظيم
اللهم اهديه إلى الحق شخص محترم
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا ونبينا محمد اشرف الخلق وسيد الخلق اجمعين عددٍ ماذكره الذاكرون وعدد ماغفل عن ذكره الغافلون 🌳
اللهم صلِ وسلم على الحبيب الغالي شفيعنا النبي وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم انت ربي لا اله الا الله خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وابوءبذنبي فأغفر فانة لا يغفر الذنوب الا انت 🙏 ربنا يكفينا الشر والبعد عن النار 🔥
الحمد والشكر لله ع نعمة الإسلام. حمدا وشكرا طيبا مباركا حتى تقوم الساعة
أسأل الله لي ولخوتي 🟨أهل السنة الثبات على دينه العظيم ،وأن لا يتوفانا إلا وهو راضي عنا، وأن يكون آخر كلامنا نطق الشهادتين
اللهم آمين
رضي الله عن عمر بن الخطاب ❤️
سبحان الله و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه...
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .رب العرش العظيم
حياك الله شيخ زين
اللهم اشفي كل مريض من خوتي 🟥اهل السنة، اللهم خفف آلامه ،وعجل شفائه، وألبسه لباس الصحة والعافية
وفرج كربة وهم المكروب والمهموم منهم
واقضي الدين عن المديون منهم، ويسر جميع أمورهم، وحقق كل ما يتمنونه، وارزقهم الخير الوفير
اللهم آمين انك ع كل شيء قدير
بارك الله فيك يا اخي زين
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
سبحان الله ●والحمد لله ●ولا إله إلا الله ●والله أكبر
*لا حول ولا قوة إلا بالله*
الله أكبر كبيرا ،والحمد لله كثيرا، وسبحان الله العظيم بكرة وأصيلا
🙏 شكرا لك يا أخي❤️ واصل أرجوك واصل خصوصًا رد على النصارى واليهود 😇 الله يجمعك مع الصالحين في الفردوس😇..❤️ ❤️❤️ 💜🌿✨
بيض الله وجهك يا شيخ زين 😁
عدمت وجه الرافضي المعاند
جزاك الله خير ياشيخ على هذا الرد المقنع الصريح
فتح الله عليك
أحسنت 👍🏻
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
اللهم صل و سلم على نبينا محمد
كلنا 🇸🇦
( الأسد ) محمد محمد أبو تريكه
جزاك الله عنا كل خير يا شيخ
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
الله يحفظك شيخ زين
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
قناة أحمد السيد جميلة 💌
اللهم احفظ وانصر جميع البلدان المسلمة وخوتي🟦أهل السنة، في كل مكان ،واكفهم شر ومكائد ومخططات اعداءهم،واشغل أعداءهم في انفسهم ،ورد كيد اعداءهم في نحورهم، وزد أعداءهم ذل وخزي
وأرنا فيهم عجائب قدرتك.
اللهم آمين يرب العالمين
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
سبحان الله وبحمده
الشيخ محمد فضل الله رجل شيعي معتدل ومحترم فعلا.
السيد وليس الشيخ
@@travelz127 لا سيد الا رسول الله فقط ،،انا هاشمي ولكن لا اقول سيد كل الناس سواسيه ولا فرق
شاهدو رد الشيخ عثمان الخميس الله يحفظه ويبارك فيه على شبهة قول يهجر في حديث رزية الخميس
الشيعي يتوقع ،،ان الرسول عليه الصلاة والسلام ،،راح يقول اعبدوا علي وأولاده ،،واللطم وطبروا 😂😂😂😂😂😂😂
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه..
جزاكم الله عنا خيرا ياشيخنا الشبهة أو الإشكال يتضح أو يزول بالحوار الهادي و العلمي فكما قلت يا شيخنا أن الآية أو الحديث لا يمكن أن نخرجه من سياقه وهذا بالنسبة الذي يريد الوصول للحق أما بالنسبة للشخص المتصل نشيد بادبه في الحوار والله يهديه ويهدينا ويثبتنا على الطريق المستقيم.
أتمنى منكم إخواني الكرام عدم الاستهزاء
اتركوا تعليقات لطيفة رحيمة تمثل ديننا الحنيف 🌹
نسأل الله لهم ولنا الهداية
قال تعالى:
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ۚ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (9)
@@alifaqeehe3611
هذا في القتال
وليس في الدعوة
@@KashifAlbatel
الىرافضي الذي يشتم عرض رسولنا صلى الله عليه وسلم، وهم كلهم تقريباً كذلك، لا يستحق من سوى اللىعن والغلظة في التعامل.
هؤلاء يشتمون ويكفرون صحابة رسول الهدى كلهم ويقولون عنهم مرتدين ويكفرون أمهات المؤمنين وكافة أمة لا اله الا الله،، وتأتي انت لتقول لنتعامل معهم باللين،،،والله أمركم عجيب جداً!!!!!؟؟؟
والله لو شتموا عرضك أنت لأنتفضت وقاتلتهم.
@@alifaqeehe3611
أولا:
الآية التي ذكرت في حال القتال
ارجع للتفسير
ثانيا؛
جميع المشركين يسبون رب العالمين
فقد ساووه بالحجر والبقر سبحانه
واليهود والنصارى جعلوا له ولدا
وأمر الله لنا بدعوتهم بالتي أحسن
وفي حال قتالهم نغلظ عليهم
اتبع أمر الله
ياشيخ زين حفظك الله ورعاك حوارك مع الرافضة ليست بقوة حواراتك مع النصارى وفقك الله
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
إلزام اخر اخي زين (الصحابه قاموا واكيد بقى اهل بيته لماذا لم يكتب ما يريد كتابته يوم الجمعه او السبت او الاحد...... واين علي في هذه الأيام واذا كتب كنا عرفنا من على كرم الله وجهه 🌹✋✋
هداه الله
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه.
لايوجد شيعي معتدل كلهم سبباين شتامين
يارب رحمتك ارجو ، ثبتنا فنحن في زمن القبض على الجمر
اللهم اغفر لي ولخوتي المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات من
🟧أهل السنة الأحياء منهم والأموات،اللهم آمين
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
أفلح من وحد الله وصلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم ♥️
اللهم صلى على محمد واله وصحبه اجمعين
ان للموت لسكرات
خاف الصاحبه ان يتركوا كل من انزل من القران ويتمسكو بما كتب آخر شئ وهو في ( سكرات الموت)
سأرد على جميع الشبهات المطروحة في هذا الفيديو..
اولا الشيخ هنا قال ان الكتاب الذي كاد الرسول يكتبه لم يكن شيئا من اصول الدين او شئ اساسي فيه بل كان شيئا مستحب اراد النبي اجتهاده لكن في المقابل لو لم يكن شيئا ذا اهمية كبيرة لما قال الرسول عنه انه سيمنع الامة من الضلال.اذا نستنتج هنا انه ليس شيئا مضافا من عند النبي بل هو شئ من اصول الدين لكن ليس اصلا جديدا طرح بعد نزول آية و اليوم اكملت لكم دينكم بل انه اصل كان موجودا من قبل لكن الرسول اراد التاكيد عليه و على صحته و على وجوب اتباعه لان الصحابة سيتجاهلون خطبة الغدير و احاديث الرسول بانه من بعده اثني عشر خليفة فلكي يثبت حجة الامامة و الخلافة اراد ان يكتبها بالحرف فلو كتبها لاصبحت الحجة قوية جدا على الصحابة و على عامة الناس فما كانوا ليخدعوا بهم و يتبعوهم. صحيح ان الرسول ترك حجة قوية من بعده على الامامة و الخلافة لكن ترك وصية مكتوبة كان ليقويها اكثر.
ثانيا أيعقل ان الكتاب بهذه الأهمية التي وصفها الرسول بحيث انه يمنع الامة من الضلال و لا يكتبه في النهاية. هذا دليل على ان هدف الرسول لم يكن كتابة وصية تحمي الامة من الضلال بل انه اراد ان يبين ان الصحابة علموا بما سيكتبه الرسول فعارضوه بتلك الشدة و الا لنصح احدهم الرسول بالراحة بدون افتعال ذلك الخلاف الكبير الذي دفع النبي الى أمرهم بالابتعاد عنه. ردة الفعل هذه دليل على انهم علموا ما سيكتبه الرسول لهذا منعوه بتلك القسوة و الحدة . و لكي نعلم ما سيكتبه الرسول علينا ان نرى ما اختلفت فيه الامة بعد وفاته فوقعت بالضلال. ما اختلفت فيه الامة هو موضوع الخلافة فهنالك من وقف بجانب ابي بكر و هنالك من وقف بجانب الامام علي و تفرع هذا الخلاف الى ان وصل الى تشعب الامة الى سنة و شيعة الآن. فبرأيك اي شئ كان سيكتبه الرسول و سيحمي الامة من الضلال و بنفس الوقت يكون من اصول الدين الموجودة قبل اكمال الدين غير موضوع الخلافة و الامامة؟
الرسول لم يرد كتابة الوصية بل اراد ان يفضح الصحابة فاعتراضهم الشديد هذا دليل على انهم خافوا من ان تسقط مزاعمهم بالخلافة و طلبه لكتابة الوصية كان سيولد ردة الفعل العنيفة تلك و لان الرسول يعلم بهذا اراد فضحهم لذلك طلب ان بكتب وصية
ثالثا من غير المنطقي ان عمر قال ان النبي غلبه الوجع و ذلك رافة منه على النبي فاراد منه ان يرتاح و لا يتعب نفسه بموضوع الكتاب بل ان قول النبي ووصفه للكتاب بانه من بعده لن تضل الامة ابدا دليل على ان هذا الكتاب ذو اهمية كبيرة و مصيرية فهي ستحدد مصير عشرات المليارات من المسلمين لذلك الموضوع ليس شيئا يمكن الاستغناء عنه و اهماله بهدف الراحة لانه ذو اهمية كبيرة جدا بشهادة النبي و اي كان من سمع النبي يقول هذا لو كان سليم النية لادرك تلك الأهمية و لسارع في اعطاء النبي الكتاب ليكتب و ما كان ليمنعه ابدا لان النبي ما كان ليطلب ذلك في لحظة احتضاره لو لم يكن ذا اهمية كبيرة و انه قد وصف أهميته لذلك منع النبي لم يكن خوفا عليه بل خوفا مما سيكتبه..