الاقتصاد والمعاش كما يراه عيسى عبده يبحث في كسب المعاش وإشباع الحاجات والادخاروالاستثمار في ملكية الأشياء وتملكيها ) والتقط تعريف من المناوي يقول فيها( تماسك البدن والجنس) مايقرب به البدن ويستمر الجنس البشري
يعاني علمُ الاقتصادِ بشدةٍ من أنه العلمُ الذي يفتقدُ إلى الحمايةِ التي تُؤمنها الهَيبة المكتسبة من تقادم العمر، كما هو الحال مع علمِ الفيزياءِ الناتج عن ترسيخ التجربة المتكررة في كلِ مرة للأسس بطرقٍ مختلفةٍ، ومتنوعةٍ، و مدهشةٍ. وجميعها تعززُ مكانة ذلك العلمِ. وتناول المؤلف وليد أحمد كمال الحبابي، في كتابه" نظرية المخاطرة الاقتصادية" (النظام الاقتصادي الكلي الإسلامي) تحقيق المنفعة القصوى، إيراد تفاصيل النظام الاقتصادي الجديد ، والذي يسمى نظام "المخاطرة" والذي تتوزع فيه الثروة على الجميع ، باعتباره نظاماً مستقراً أكثر كفاءة من نظام السوق الحر. ويرى المؤلف في كتابه" نظرية المخاطرة الاقتصادية" (النظام الاقتصادي الكلي الإسلامي) تحقيق المنفعة القصوى، أن الفكرة الأساسية لهذا الكتاب تكمنْ في توضيح فكرة كيفية استخدام مبدأ التفضيل الزمني في فرض الضريبة، وذلك لتحفيز الجميع على الاستثمار ورفع الانتاجية من خلال الضريبة. كما تطرق الى واجبات الدولة بخصوص تطبيقه ومدى اشتراكها في الأسواق بدقه . وتحدث المؤلف عن أن مصارف الزكاة تعتبر هي موازنة الدولة، فيما تظل موازنة الدولة هي النقطة الاكثر جدلا بين صانعي السياسات في البلدان. وفي الوقت نفسه يرى الكاتب أنه فيما تندر الكتاباتُ الاقتصاديةِ من ناحيةٍ كلية، ولا يوجد كاتبٌ تحدث عن اقتصادٍ إسلامي كلي كنظام سابقًا؛ وبالتالي فهذه هي الكتابة الوحيدة، حتى اللحظة. ويضيف لا يمكنك تغيير نظام بمحاربة الحقيقة القائمة، كما يفعل ذلك الاقتصاديون المسلمون دوما ، ولكن لتغيير شيءٍ، يجب عليك وضع نموذج يجعل النظام الحالي نظام عفا عليه الزمان؛ فإذا علمنا أن هذا النظام يحقق أعلا معدل إنفاق في دولة بلا موارد اقتصادية_ دون اللجوء إلى ضرائبٍ، أو غيرها_ فحينها يمكن أن نرى أننا أمام كتاباتٍ فريدةٍ من نوعها؛ حيثُ أنها تضع للاقتصاد الإسلامي ملامحًا واضحةً تميزهُ تمامًا عن الاقتصادين الاشتراكين و الرأسمالين، وليس تلفيقًا ليشابه أحدهما. ويؤكد أنه بهذا النظام لنْ تتمكن الأنظمةُ الأخرى من اللحاقِ بتقدمنا الاقتصادي مهما بذلت من جهود سوى تطبيقه. وعلى الجانب الآخر يرى أننا لن نتمكن نحنُ من اللحاق بركب الغرب اقتصاديًا بالنظم الحالية مهما حاولنا. وأخيرًا يجزم المؤلف، إن الاقتصاد هو الشيء الوحيد الذي يوضح الغرض من العاداتِ والعباداتِ الإسلامية بعيدًا عن معناها التعبدي في حياة الإنسان؛ بحيث يثبت بما لا يدع للشكِ أنه لاغنى للإنسان عن القيام بها من حج، وزكاة، وصلاة... الخ. كما يؤكد أن كل ذلك نجدهُ في كتاب ( نظريةُ المخاطرةِ الاقتصاديةِ) في هذا الكتاب الصادر عن دار "الكتب اليمنية" للطباعة والنشر والتوزيع ضمن 305 صفحة وموزع على ثلاثة أبواب رئيسية ، أن هذا النظام الاقتصادي الكلي الإسلامي؛ هو الذي سيحققُ لنا المنفعة القصوى.. .. ,,لتنزيل نسخة مجانية من الكتاب www.mediafire.com/file/tvpyra7ojgvocbc/الاقتصاد+الكلي+الاسلامي.pdf/file لمشاهدة لقاء مع المؤلف حول موضوع الكتاب يرجى زيارة الرابط التالي ruclips.net/video/GnFWgDlzWt0/видео.html وكل خصائص الاقتصاد الاسلامي هنا
منهجية الاقتصاد الاسلامي لا تقوم على الرأسمالية ولا الاشتراكية فنأخذ الحرية الفردية بالثراء وهي موجودة بالنظام الرأس مالي لكنها محدوده بالواجبات الزكاة وعدم الاحتكار وكما ان فيه من الاشتراكية
مصطلح المعاش استخدمه ابن خلدون في المقدمة وهي ما تقوم به الحياة يقول جورج زيدان ان العرب استخدموا هذا اللفظ ويقصدون به الاقتصاد فجاء المحدثون واستخدموا لفظ الاقتصاد رغم ان لفظ المعاش أدق
الاقتصاد الاسلامي لا يقتصر فقط على الشمول بل انه يحيط بكل الجزئيات والكليات وهو صالح لكل زمان ومكان وصالح للجنس البشري والاجتهاد في الاقتصادية الاسلامي ليست مطلقة بل مقيدة فالاجتهاد في الفروع لا في الأصول فهو اجتهاد منضبط
صلاحية الاقتصاد الاسلامي لكل زمان ومكان لانه قائم على الاجتهاد نحي الاقتصاد الاسلامي منذ ١٨٨٠ وهذا سبب عدة أزمات مالية عدة في العالم المؤسسات المالية الاسلامية لم تصب كما أصيبت المؤسسات الأخرى البنوك التي عندها ديون تأثرت كثيرا بينما من عنده أصول لم يتأثر الا بقدر نزول الأسعار
مشكلة الاقتصاد عند الاقتصادين محدودية الموارد وعدم محدودية الاحتياجات بينما عندنا كمسلمين لا مشكلة في محدودية الموارد فنرى ان هناك وفرة في الموارد وفرة مطلقة ووفرة نسبية (اطعمهم من جوع وآمنهم من خوف ) وقد فند نظرية الاقتصاديين الغرب (عيسى عبده )ت١٩٨٠ ويمكن نطلق عليه رائد الاقتصاد الاسلامي وقد خدم فكرة الاقتصاد الاسلامي وله كتاب مهم تكلم عن قضية الاقتصاد
الاقتصاد الاسلامي له مرجعية وهي الشريعة وله منهجية تقوم على الاجتهاد بضوابطه الاقتصاد الاسلامي ليس عملية أسلمة للاقتصاد لأنه مبني على ( الربانية والعقيدة والأخلاق ) فيقال بديل لا أسلمة
لم يستخدم مفهوم الاقتصاد في الفقه الاسلامي وانما استخدم لفظ الاقتصاد من منظور لغوي وهو الأوسط وبدأ استخدام الاقتصاد الاسلامي ١٩٢١محمد حميد الله توفي ٢٠٠٢ هندي عاش في فرنسا والف مؤلفات كثيرة ويتقن ست لغات كتابة وخطابه والصحيح ان قبله كتاب ١٩٠٤ المرصاد في مسائل الاقتصاد لعبدالقادر المجاوي والشيخ ت١٩١٤عمر بريهمات ١٩٠٩ وهو أول كتاب يستخدم هذا المصطلح وقد عرفوا الاقتصاد. بانه تدبير يقصد به إنماء الثروة ببذل قوى أقل ويكتسب رعي أكثر لإكثار وسائل الراحة والرفاهية
شكرا جزيلا
أسلمة الاقتصاد الاسلامي دقيقة ١٣:٣٠
الربانية. العقيدة، الأخلاق، المرونة، الثبات والتطور، التوازن، من الخصائص الكلية أو العامة
الاقتصاد والمعاش كما يراه عيسى عبده يبحث في كسب المعاش وإشباع الحاجات والادخاروالاستثمار في ملكية الأشياء وتملكيها ) والتقط تعريف من المناوي يقول فيها( تماسك البدن والجنس) مايقرب به البدن ويستمر الجنس البشري
يعاني علمُ الاقتصادِ بشدةٍ من أنه العلمُ الذي يفتقدُ إلى الحمايةِ التي تُؤمنها الهَيبة المكتسبة من تقادم العمر، كما هو الحال مع علمِ الفيزياءِ الناتج عن ترسيخ التجربة المتكررة في كلِ مرة للأسس بطرقٍ مختلفةٍ، ومتنوعةٍ، و مدهشةٍ. وجميعها تعززُ مكانة ذلك العلمِ.
وتناول المؤلف وليد أحمد كمال الحبابي، في كتابه" نظرية المخاطرة الاقتصادية" (النظام الاقتصادي الكلي الإسلامي) تحقيق المنفعة القصوى، إيراد تفاصيل النظام الاقتصادي الجديد ، والذي يسمى نظام "المخاطرة" والذي تتوزع فيه الثروة على الجميع ، باعتباره نظاماً مستقراً أكثر كفاءة من نظام السوق الحر.
ويرى المؤلف في كتابه" نظرية المخاطرة الاقتصادية" (النظام الاقتصادي الكلي الإسلامي) تحقيق المنفعة القصوى، أن الفكرة الأساسية لهذا الكتاب تكمنْ في توضيح فكرة كيفية استخدام مبدأ التفضيل الزمني في فرض الضريبة، وذلك لتحفيز الجميع على الاستثمار ورفع الانتاجية من خلال الضريبة.
كما تطرق الى واجبات الدولة بخصوص تطبيقه ومدى اشتراكها في الأسواق بدقه .
وتحدث المؤلف عن أن مصارف الزكاة تعتبر هي موازنة الدولة، فيما تظل موازنة الدولة هي النقطة الاكثر جدلا بين صانعي السياسات في البلدان.
وفي الوقت نفسه يرى الكاتب أنه فيما تندر الكتاباتُ الاقتصاديةِ من ناحيةٍ كلية، ولا يوجد كاتبٌ تحدث عن اقتصادٍ إسلامي كلي كنظام سابقًا؛ وبالتالي فهذه هي الكتابة الوحيدة، حتى اللحظة.
ويضيف لا يمكنك تغيير نظام بمحاربة الحقيقة القائمة، كما يفعل ذلك الاقتصاديون المسلمون دوما ، ولكن لتغيير شيءٍ، يجب عليك وضع نموذج يجعل النظام الحالي نظام عفا عليه الزمان؛ فإذا علمنا أن هذا النظام يحقق أعلا معدل إنفاق في دولة بلا موارد اقتصادية_ دون اللجوء إلى ضرائبٍ، أو غيرها_ فحينها يمكن أن نرى أننا أمام كتاباتٍ فريدةٍ من نوعها؛ حيثُ أنها تضع للاقتصاد الإسلامي ملامحًا واضحةً تميزهُ تمامًا عن الاقتصادين الاشتراكين و الرأسمالين، وليس تلفيقًا ليشابه أحدهما.
ويؤكد أنه بهذا النظام لنْ تتمكن الأنظمةُ الأخرى من اللحاقِ بتقدمنا الاقتصادي مهما بذلت من جهود سوى تطبيقه.
وعلى الجانب الآخر يرى أننا لن نتمكن نحنُ من اللحاق بركب الغرب اقتصاديًا بالنظم الحالية مهما حاولنا.
وأخيرًا يجزم المؤلف، إن الاقتصاد هو الشيء الوحيد الذي يوضح الغرض من العاداتِ والعباداتِ الإسلامية بعيدًا عن معناها التعبدي في حياة الإنسان؛ بحيث يثبت بما لا يدع للشكِ أنه لاغنى للإنسان عن القيام بها من حج، وزكاة، وصلاة... الخ.
كما يؤكد أن كل ذلك نجدهُ في كتاب ( نظريةُ المخاطرةِ الاقتصاديةِ) في هذا الكتاب الصادر عن دار "الكتب اليمنية" للطباعة والنشر والتوزيع ضمن 305 صفحة وموزع على ثلاثة أبواب رئيسية ، أن هذا النظام الاقتصادي الكلي الإسلامي؛ هو الذي سيحققُ لنا المنفعة القصوى..
..
,,لتنزيل نسخة مجانية من الكتاب
www.mediafire.com/file/tvpyra7ojgvocbc/الاقتصاد+الكلي+الاسلامي.pdf/file
لمشاهدة لقاء مع المؤلف حول موضوع الكتاب يرجى زيارة الرابط التالي
ruclips.net/video/GnFWgDlzWt0/видео.html
وكل خصائص الاقتصاد الاسلامي هنا
مفهوم الشاطبي للجزئيات والكليات وهو اننا نتوصل الى الكليات من الجزئيات فالكلي إنما يأت من استقراء الجزئيات والاستقراء قطعي فيصلنا الى قطعية الكليات
منهجية الاقتصاد الاسلامي لا تقوم على الرأسمالية ولا الاشتراكية فنأخذ الحرية الفردية بالثراء وهي موجودة بالنظام الرأس مالي لكنها محدوده بالواجبات الزكاة وعدم الاحتكار وكما ان فيه من الاشتراكية
مشكلة الاقتصاد -الوفرة المطلقة والندرة - دقيقة ٤١:٣٠
مصطلح المعاش استخدمه ابن خلدون في المقدمة وهي ما تقوم به الحياة يقول جورج زيدان ان العرب استخدموا هذا اللفظ ويقصدون به الاقتصاد فجاء المحدثون واستخدموا لفظ الاقتصاد رغم ان لفظ المعاش أدق
الاقتصاد الاسلامي لا يقتصر فقط على الشمول بل انه يحيط بكل الجزئيات والكليات وهو صالح لكل زمان ومكان وصالح للجنس البشري والاجتهاد في الاقتصادية الاسلامي ليست مطلقة بل مقيدة فالاجتهاد في الفروع لا في الأصول فهو اجتهاد منضبط
خصائص الاقتصاد الاسلامي دقيقة ٢٠:٥٠
تاريخ مصطلح الاقتصاد الاسلامي دقيقة ٣٢:٣٥
صلاحية الاقتصاد الاسلامي لكل زمان ومكان لانه قائم على الاجتهاد
نحي الاقتصاد الاسلامي منذ ١٨٨٠ وهذا سبب عدة أزمات مالية عدة في العالم
المؤسسات المالية الاسلامية لم تصب كما أصيبت المؤسسات الأخرى
البنوك التي عندها ديون تأثرت كثيرا بينما من عنده أصول لم يتأثر الا بقدر نزول الأسعار
مشكلة الاقتصاد عند الاقتصادين محدودية الموارد وعدم محدودية الاحتياجات بينما عندنا كمسلمين لا مشكلة في محدودية الموارد فنرى ان هناك وفرة في الموارد وفرة مطلقة ووفرة نسبية (اطعمهم من جوع وآمنهم من خوف ) وقد فند نظرية الاقتصاديين الغرب (عيسى عبده )ت١٩٨٠ ويمكن نطلق عليه رائد الاقتصاد الاسلامي وقد خدم فكرة الاقتصاد الاسلامي وله كتاب مهم تكلم عن قضية الاقتصاد
نقول ما يختص به الاقتصاد الاسلامي لأن الاقتصاد الاسلامي يشترك مع غيره بعدة خصائص
الاقتصاد الاسلامي له مرجعية وهي الشريعة وله منهجية تقوم على الاجتهاد بضوابطه
الاقتصاد الاسلامي ليس عملية أسلمة للاقتصاد لأنه مبني على ( الربانية والعقيدة والأخلاق ) فيقال بديل لا أسلمة
الندرة متعلقة بالعجز وعدم السعي وسوء توزيع الثورة
التصور الصحيح للكتاب والسنة يرفض قضية الندرة لانه لايعمل أن الله خلقنا ولا يرزقنا وينبني على قضية الوفرة المطلقة ويمكن التحدث عن مسألة السعي
لم يستخدم مفهوم الاقتصاد في الفقه الاسلامي وانما استخدم لفظ الاقتصاد من منظور لغوي وهو الأوسط وبدأ استخدام الاقتصاد الاسلامي ١٩٢١محمد حميد الله توفي ٢٠٠٢ هندي عاش في فرنسا والف مؤلفات كثيرة ويتقن ست لغات كتابة وخطابه والصحيح ان قبله كتاب ١٩٠٤ المرصاد في مسائل الاقتصاد لعبدالقادر المجاوي والشيخ ت١٩١٤عمر بريهمات ١٩٠٩ وهو أول كتاب يستخدم هذا المصطلح وقد عرفوا الاقتصاد. بانه تدبير يقصد به إنماء الثروة ببذل قوى أقل ويكتسب رعي أكثر لإكثار وسائل الراحة والرفاهية
ممل ياشيخ ومضيعه للوقت
اسهاب فيما لايلزم
اكثر من ساعه وما دخلت في حقيقه العنوان
تكرار ممل ولزوم مالايلزم