من يراقب ويحاسب دائرة التقاعد العامه الفساد المستشري بداخلها اصبح علني ولقد ظلم المتقاعدين من ٢٠٠٣ ولحد الان من يستطيع ان ينهي مايدور بها من الفساد والمفسدين
اي والله حته احنه اخي وامي ضحايا ارهاب وقدمنه على حقوقنا.. وكالو انطلعهن الكم بس بالنص. وخلينه محامي.. المحامي شرط اله ويانه حصة نفر يعني احنه ست نفرات حسبنه تقسيم الفلوس على سبعه المحامي صار اخونه السابع 😏 وياريت طلعهن النه كلهن طلع نص وبقه نص وهوه مقدمآ اخذ حصته كامله واحنه عله نص نص.. وهسه صار سنتين ومامستلمين الباقي
فساد دوائر الدولة ومنها التقاعد العامة لايمكن القضاء عليه إلا بتفعيل قانون صارم هو الحبس والطرد من الوظيفة .وكان هذا القانون معمول به في الثمانينات ولا ادري ان هو موجود اليوم ام الغي .
والله العظيم أن نسبة الفساد والمساومات والرشى في دائرة التقاعد تبلغ حوالي 99% وأن جميع الموظفين فاسدين ويسوفون ويعطلون المعاملات وخاصة بالنسبة للرواتب المتراكمة للمتقاعدين المتواجدين خارج العراق والمتوقفة رواتبهم لأنه صدر قرار من دائرة التقاعد بأن المتقاعد الذي لايستلم رواتبه لمدة 6 أشهر يتوقف ويحجز راتبه ( وهذا كله لغرض المساومات والأبتزاز ) ولغرض صرف رواتبه المتراكمة لابد من عمل وكالة وشهادة حياة في السفارات العراقية في الخارج لوكيل من معارفه وبعد وصول الوكالة وشهادة الحياة الى العراق يقوم الوكيل بتصديقها من وزارة الخارجية العراقية في بغداد وبعد المعاناة وإرسالها بال DHL والذي يأخذ عليها مبلغ حوالي 79 يورو وبعد التي والتيا ومراجعة دائرة التقاعد تبدأ المساوماة لغرض الابتزاز وأخذ الرشا والتفنن بالألاعيب من قبل موظفي التقاعد واخرها وليس اخيرها يطلبون من الوكيل صحة صدور للوكالة المصدقة من وزارة الخارجية والتي لم يمضي على تصديقها إلا بضعة أيام وهذه حصلت مع أحد معارفي قبل أيام قليلة وكيف طلبوا منه أمور وطلبات ما أنزل الله بها من سلطان وحتى بعثوه الى المحافظات بحجة جلب براءة ذمة من البنك الذي أستلم منه موكله الرواتب لمدة سنة واحدة بسبب سفرة الى تلك المحافظة لمدة سنة واحدة عام 2006 بسبب الأحداث التي حصلت في بغداد !!! والظاهر أن هذه التسويفات سوف تصبح قانون جديد أبتدعته دائرة التقاعد وحتى من الممكن أن تفرضه على المتقاعدين أذا استلموا رواتبهم من أي بنك في أي دولة ما لابد أن يجلبوا براءة ذمة من ذلك البنك معنون الى دائرة التقاعد العامة في بغداد !!! وهذه أم المهازل والتي لم تحصل في أي دولة متخلفة وهذه رسالة موجهة الى السيد السوداني رئيس الوزراء المحترم وأمتلك الأدلة المؤكدة التي تثبت صحة كلامي عن هؤلاء المرتشين والذين كرهوا المتقاعدين بجميع دوائر الدولة وحتى بأنفسهم بسبب أنتمائهم لهذا البلد الذي لايحترم كبار السن !!!
والله العظيم ذلك مؤكد في دائرة التقاعد حيث يأخذون ٤٠%من المتراكم حتى تصرف
والدي لو ما دافع مليونين و نص جان ما حصل مكافئة نهاية خدمة
ناس حقراء و عرضهم ساقط
من يراقب ويحاسب دائرة التقاعد العامه الفساد المستشري بداخلها اصبح علني ولقد ظلم المتقاعدين من ٢٠٠٣ ولحد الان من يستطيع ان ينهي مايدور بها من الفساد والمفسدين
الله ينتقم من كل فاسد بدائرة التقاعد بحق محمد وال محمد
سرسرية لا ضمير ولا وجدان ولا انسانية .. ضحايا الارهاب والمليشيات هم ايضا ضحايا موظفي دائرة التقاعد العامة
دوائر الدولة عبارة عن محب مكب نفايات مؤظفين فازدين من رئيس الدولة الى اصغر موظف كلة فاسدين ورشاؤي
اي والله حته احنه اخي وامي ضحايا ارهاب وقدمنه على حقوقنا.. وكالو انطلعهن الكم بس بالنص. وخلينه محامي.. المحامي شرط اله ويانه حصة نفر يعني احنه ست نفرات حسبنه تقسيم الفلوس على سبعه المحامي صار اخونه السابع 😏
وياريت طلعهن النه كلهن طلع نص وبقه نص وهوه مقدمآ اخذ حصته كامله واحنه عله نص نص.. وهسه صار سنتين ومامستلمين الباقي
فساد دوائر الدولة ومنها التقاعد
العامة لايمكن القضاء عليه إلا
بتفعيل قانون صارم هو الحبس
والطرد من الوظيفة .وكان هذا
القانون معمول به في الثمانينات
ولا ادري ان هو موجود اليوم
ام الغي .
والله العظيم أن نسبة الفساد والمساومات والرشى في دائرة التقاعد تبلغ حوالي 99% وأن جميع الموظفين فاسدين ويسوفون ويعطلون المعاملات وخاصة بالنسبة للرواتب المتراكمة للمتقاعدين المتواجدين خارج العراق والمتوقفة رواتبهم لأنه صدر قرار من دائرة التقاعد بأن المتقاعد الذي لايستلم رواتبه لمدة 6 أشهر يتوقف ويحجز راتبه ( وهذا كله لغرض المساومات والأبتزاز ) ولغرض صرف رواتبه المتراكمة لابد من عمل وكالة وشهادة حياة في السفارات العراقية في الخارج لوكيل من معارفه وبعد وصول الوكالة وشهادة الحياة الى العراق يقوم الوكيل بتصديقها من وزارة الخارجية العراقية في بغداد وبعد المعاناة وإرسالها بال DHL والذي يأخذ عليها مبلغ حوالي 79 يورو وبعد التي والتيا ومراجعة دائرة التقاعد تبدأ المساوماة لغرض الابتزاز وأخذ الرشا والتفنن بالألاعيب من قبل موظفي التقاعد واخرها وليس اخيرها يطلبون من الوكيل صحة صدور للوكالة المصدقة من وزارة الخارجية والتي لم يمضي على تصديقها إلا بضعة أيام وهذه حصلت مع أحد معارفي قبل أيام قليلة وكيف طلبوا منه أمور وطلبات ما أنزل الله بها من سلطان وحتى بعثوه الى المحافظات بحجة جلب براءة ذمة من البنك الذي أستلم منه موكله الرواتب لمدة سنة واحدة بسبب سفرة الى تلك المحافظة لمدة سنة واحدة عام 2006 بسبب الأحداث التي حصلت في بغداد !!! والظاهر أن هذه التسويفات سوف تصبح قانون جديد أبتدعته دائرة التقاعد وحتى من الممكن أن تفرضه على المتقاعدين أذا استلموا رواتبهم من أي بنك في أي دولة ما لابد أن يجلبوا براءة ذمة من ذلك البنك معنون الى دائرة التقاعد العامة في بغداد !!! وهذه أم المهازل والتي لم تحصل في أي دولة متخلفة وهذه رسالة موجهة الى السيد السوداني رئيس الوزراء المحترم وأمتلك الأدلة المؤكدة التي تثبت صحة كلامي عن هؤلاء المرتشين والذين كرهوا المتقاعدين بجميع دوائر الدولة وحتى بأنفسهم بسبب أنتمائهم لهذا البلد الذي لايحترم كبار السن !!!