لا مانحن عليهم لانهم اخذو جزء من انسانيتنا الطبيعيه. فقدنا المشاعر اتجاهكم. لانكم من اول ماكنا معاكم. ربيتونا وعلمتونا. ع طريقتكم. لااب ولابطيخ مالنا صله فيهم عن تجربه. مااحس بصله ولابقرابه معهم.
رأي: أستغرب دائمًا كيف يمكن أن نتذكر شخصًا خائنًا أو نبقى نشتاق له بعد أن نتركه. بالنسبة لي، هذا يبدو غريبًا جدًا. إذا قررنا ترك شخص بسبب خيانته أو أفعاله المؤذية، كيف يمكن أن تتسلل الذكريات أو الحنين إلى عقلنا؟ هناك تناقض بين اتخاذ قرار قوي بالابتعاد عن شخص، وبين الشعور بالحنين أو التفكير فيه. لكنني أعتقد أنه من المهم أن نتعامل مع الشخص الخائن كغريب في حياتنا. هذا لا يعني أن نكرهه أو نحقد عليه، بل يعني أننا نحتفظ باحترامه كأي شخص آخر لا علاقة لنا به. الاحترام هو المبدأ الأساسي في التعامل، ولكن دون السماح له بالتأثير على حياتنا أو مشاعرنا. التعامل مع الشخص الخائن كـ "غريب" ليس فقط لحماية أنفسنا من مشاعر سلبية، بل هو أيضًا تعزيز للسلام الداخلي والتوازن العاطفي. من خلال هذا التوازن، نمنح أنفسنا الفرصة للتركيز على الأمور التي تبني حياتنا وتزيد من سعادتنا. الحياة قصيرة، ولذا من الأفضل أن نترك الماضي خلفنا ونمضي قدمًا في بناء مستقبل مليء بالإيجابية والهدوء النفسي. أما بالنسبة لي، أرى أنني عندما أكون متصالحة مع نفسي، فإنني أتعامل مع مشاعري بصدق. عندما أحب، أحب بكل جوارحي، وعندما أكره، أكره بشكل واضح وبدون تردد. هذه القدرة على تقبل مشاعري كما هي تجعلني أعيش بسلام داخلي. التصالح مع النفس يعطيني القوة لاتخاذ قرارات حاسمة تضمن لي الراحة النفسية، وبذلك أتمكن من ترك الأشخاص الذين لا يستحقون مكانًا في حياتي، وأمضي قدمًا بثقة. ومن الطبيعي أن تتسلل بعض الذكريات إلى الذهن، لكن التصالح مع النفس يعني أنني لا أسمح لهذه الذكريات بالتأثير على حياتي أو مشاعري. أنا أقبل ما مررت به، لكنني لا أسمح له بتحديد مستقبلي أو عواطفي الآن. التصالح مع النفس لا يعني محو الذكريات أو تجاهل الماضي، بل يعني أننا نحرر أنفسنا من عبء هذه الذكريات، ونتعلم كيف نعيش في الحاضر بأقل تأثيرات سلبية ممكنة. عندما نعيش بسلام داخلي، نمنح أنفسنا الفرصة للتركيز على المستقبل وبناء حياة أفضل، بعيدًا عن قيود الماضي. هذا هو الطريق نحو النضج العاطفي والراحة النفسية الحقيقية. أما بالنسبة لي، لدي قدرة قوية على فصل مشاعري عن الذكريات. لقد نجحت في نسيان كل شيء، سواء كان خيرًا أو شرًا. أنا أعيش في الحاضر ولا أسمح للماضي بأن يؤثر على مشاعري أو قراراتي. هذه القدرة تجعلني أكثر حرية عاطفيًا وأقدر على التركيز على مستقبلي دون أن يتداخل مع أي شيء مضى. إنها قوة داخلية تعزز من سلامي الداخلي وتساعدني في اتخاذ قرارات حاسمة ومبنية على الحاضر، وليس الماضي.
❤صباحو انا مع نرجسي بخيل بيساوم عشان يعطني نفقة يتشرط ادخل بيت او مفيش فلوس هدا موصيبة نعمل معاه ايه محبتش ادخلو سجن لأن هو حابب سجن لكي اولادو يكرهوني كمان أقارب راح التشوه يقلو شوف اب أولاده دخلتو سجن نرجسي باين لا تعيشو معاه باقلبك لزم عقل ومصالح لا يوجد شيء فيه إلى فلوس يحب ناس تعبدو انا مبقدرش اعيش معاه لأن راح افرمو هو يحب ظرب زي كلب شو تنصحني استنا نفاقة أو ابتعد من ظغط اعملو علينا يحب كلام كثير بدون فائدة اخير زي ميقلو راسو يصرف أو كأنو مسمعش حاجة دا طلع واطي جدا جدا لزملو اعدام
كالعادة دكتور محمد ...كلام واقعي
لا مانحن عليهم لانهم اخذو جزء من انسانيتنا الطبيعيه. فقدنا المشاعر اتجاهكم. لانكم من اول ماكنا معاكم. ربيتونا وعلمتونا. ع طريقتكم. لااب ولابطيخ مالنا صله فيهم عن تجربه. مااحس بصله ولابقرابه معهم.
اللي اكتشف النرجسي ومكمل ذنبه على جنبه .
رأي:
أستغرب دائمًا كيف يمكن أن نتذكر شخصًا خائنًا أو نبقى نشتاق له بعد أن نتركه. بالنسبة لي، هذا يبدو غريبًا جدًا. إذا قررنا ترك شخص بسبب خيانته أو أفعاله المؤذية، كيف يمكن أن تتسلل الذكريات أو الحنين إلى عقلنا؟ هناك تناقض بين اتخاذ قرار قوي بالابتعاد عن شخص، وبين الشعور بالحنين أو التفكير فيه.
لكنني أعتقد أنه من المهم أن نتعامل مع الشخص الخائن كغريب في حياتنا. هذا لا يعني أن نكرهه أو نحقد عليه، بل يعني أننا نحتفظ باحترامه كأي شخص آخر لا علاقة لنا به. الاحترام هو المبدأ الأساسي في التعامل، ولكن دون السماح له بالتأثير على حياتنا أو مشاعرنا.
التعامل مع الشخص الخائن كـ "غريب" ليس فقط لحماية أنفسنا من مشاعر سلبية، بل هو أيضًا تعزيز للسلام الداخلي والتوازن العاطفي. من خلال هذا التوازن، نمنح أنفسنا الفرصة للتركيز على الأمور التي تبني حياتنا وتزيد من سعادتنا. الحياة قصيرة، ولذا من الأفضل أن نترك الماضي خلفنا ونمضي قدمًا في بناء مستقبل مليء بالإيجابية والهدوء النفسي.
أما بالنسبة لي، أرى أنني عندما أكون متصالحة مع نفسي، فإنني أتعامل مع مشاعري بصدق. عندما أحب، أحب بكل جوارحي، وعندما أكره، أكره بشكل واضح وبدون تردد. هذه القدرة على تقبل مشاعري كما هي تجعلني أعيش بسلام داخلي. التصالح مع النفس يعطيني القوة لاتخاذ قرارات حاسمة تضمن لي الراحة النفسية، وبذلك أتمكن من ترك الأشخاص الذين لا يستحقون مكانًا في حياتي، وأمضي قدمًا بثقة.
ومن الطبيعي أن تتسلل بعض الذكريات إلى الذهن، لكن التصالح مع النفس يعني أنني لا أسمح لهذه الذكريات بالتأثير على حياتي أو مشاعري. أنا أقبل ما مررت به، لكنني لا أسمح له بتحديد مستقبلي أو عواطفي الآن.
التصالح مع النفس لا يعني محو الذكريات أو تجاهل الماضي، بل يعني أننا نحرر أنفسنا من عبء هذه الذكريات، ونتعلم كيف نعيش في الحاضر بأقل تأثيرات سلبية ممكنة. عندما نعيش بسلام داخلي، نمنح أنفسنا الفرصة للتركيز على المستقبل وبناء حياة أفضل، بعيدًا عن قيود الماضي. هذا هو الطريق نحو النضج العاطفي والراحة النفسية الحقيقية.
أما بالنسبة لي، لدي قدرة قوية على فصل مشاعري عن الذكريات. لقد نجحت في نسيان كل شيء، سواء كان خيرًا أو شرًا. أنا أعيش في الحاضر ولا أسمح للماضي بأن يؤثر على مشاعري أو قراراتي. هذه القدرة تجعلني أكثر حرية عاطفيًا وأقدر على التركيز على مستقبلي دون أن يتداخل مع أي شيء مضى. إنها قوة داخلية تعزز من سلامي الداخلي وتساعدني في اتخاذ قرارات حاسمة ومبنية على الحاضر، وليس الماضي.
❤صباحو انا مع نرجسي بخيل بيساوم عشان يعطني نفقة يتشرط ادخل بيت او مفيش فلوس هدا موصيبة نعمل معاه ايه محبتش ادخلو سجن لأن هو حابب سجن لكي اولادو يكرهوني كمان أقارب راح التشوه يقلو شوف اب أولاده دخلتو سجن نرجسي باين لا تعيشو معاه باقلبك لزم عقل ومصالح لا يوجد شيء فيه إلى فلوس يحب ناس تعبدو انا مبقدرش اعيش معاه لأن راح افرمو هو يحب ظرب زي كلب شو تنصحني استنا نفاقة أو ابتعد من ظغط اعملو علينا يحب كلام كثير بدون فائدة اخير زي ميقلو راسو يصرف أو كأنو مسمعش حاجة دا طلع واطي جدا جدا لزملو اعدام