أعظم ما بينه الله عز وجل في كتابه : أصول الإيمان الستة : (الإيمان بالله ، و الإيمان بالملائكة ، و الإيمان بالكتب المنزلة من عند الله ، و الإيمان بالرسل ، الإيمان باليوم الٱخر ، و االإيمان بالقدر خيره و شره) . و أركان الإسلام الخمسة : (شهادة أن لا إله إلا الله و شهادة أن محمدا رسول الله ، و إقام الصلاة ، و إيتاء الزكاة ، و صوم رمضان ، و حج البيت) .
@nohnoh9690 قال الامام الشافعي لله أسماء وصفات، لا يسع أحدًا ردها، ومن خالف بعد ثبوت الحجة عليه، فقد كفر. وأما قبل قيام الحجة، فإنه يعذر بالجهل؛ لأن علم ذلك لا يدرك بالعقل، ولا الرؤية، ولا الفكر، فنثبت هذه الصفات، وننفي عنه التشبيه، كما نفى عن نفسه، فقال: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ [الشورى:11]. اهـ.فتح الباري
الشيخ حكم على الناس وكأنهم كلهم في جدة أو في مكة أو في المدينة. لا يعلم أن هناك أناس لا يعلمون من الإسلام إلا ( لا إله إلا الله ) .. فقط ( حتى وجوب الصلاة لا يعلمها ).. لأنهم أميين لا يقرؤون ولا يكتبون. بل يسجدون للقبور ( لأنهم يظنون أنها تقربهم إلى الله ) ( شخص مثلاً يعيش بين جابل شاهقة ومعه أغنام وحمار وزوجته وولده ) لا يعرف ما معنى حرب ( أ) ولا ( ب ). وهذا موجود بل بكثرة في بعض البلاد. وقد وجدناه بأنفسنا. وهو مع ذلك مسلم .. يعبد الله ويدعو الله. لكنه أيضاً يظن أن هناك ناس مثلاً شخص كان عندهم تقي ( لأنه مثلاً سافر يحج ) ومات بعد ذلك وقبر فيظنون أنه أقربهم إلى الله فيدعوه. .. الخلاصة: العذر بالجهل .. جوابه فيه .. فما دام جاهلا فهو معذور. وأقصد معذور هو عينه الذي قام بهذا الفعل حتى ينصح ويبين ويوضح له.. في أي أمر.
الشيخ حفظه الله يتكلم عن علم وليس من تلقاء نفسه،، ومثالك الذي ضربته فمن قال لك أنه مسلم حين يدعو صاحب القبر فحتى كفار قريش ما عبدوا الأصنام وغير ذلك إلا لأنهم احتقروا أنفسهم وجعلوها وسائط تقربهم إلى الله بزعمهم ومن شبههم في ذلك أنها مخلوقات تسبح الله فهل عذروا بجهلهم وقد قال النبي صلى الله عليه و سلم لسائل له عن أمه وأبيه قد ماتا قبل الإسلام ( أبي وأبوك في النار )
تقسيم المسائل الى خفية وجلية هو تقسيم نسبي يختلف تحريره من عالم إلى آخر.
حفظ الله الشيخ بدرا وأطال عمره على الطاعة ونفعنا بعلومه.
أعظم ما بينه الله عز وجل في كتابه : أصول الإيمان الستة : (الإيمان بالله ، و الإيمان بالملائكة ، و الإيمان بالكتب المنزلة من عند الله ، و الإيمان بالرسل ، الإيمان باليوم الٱخر ، و االإيمان بالقدر خيره و شره) .
و أركان الإسلام الخمسة : (شهادة أن لا إله إلا الله و شهادة أن محمدا رسول الله ، و إقام الصلاة ، و إيتاء الزكاة ، و صوم رمضان ، و حج البيت) .
حفظ الله الشيخ
احسنت
جزاكم الله كل خير
كلام واضح موافق لاعتقاد أئمة الحديث والحمد لله.
اين في اعتقاد أئمة الحديث تقسيم العذر بالجهل الى ظاهره وخفيه! ؟
@@nohnoh9690
راجع كلام الامام الشافعي في اسماء الله الحسنى وكذلك ابن جرير الطبري
@nohnoh9690
راجع كلام الامام الشافعي في الاسماء والصفات ( لله أسماء وصفات ... ) وراجع كلام الطبري
ثم راجع عقيدة الرازيين
@nohnoh9690 قال الامام الشافعي
لله أسماء وصفات، لا يسع أحدًا ردها، ومن خالف بعد ثبوت الحجة عليه، فقد كفر. وأما قبل قيام الحجة، فإنه يعذر بالجهل؛ لأن علم ذلك لا يدرك بالعقل، ولا الرؤية، ولا الفكر، فنثبت هذه الصفات، وننفي عنه التشبيه، كما نفى عن نفسه، فقال: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ [الشورى:11]. اهـ.فتح الباري
جزاك الله خير الجزاء
الذي يعذر بالجهل في أصول الدين كأصل الإيمان بالله هو الجاهل في الحقيقة ....!
خفظك الله
حفظك*
الشيخ حكم على الناس وكأنهم كلهم في جدة أو في مكة أو في المدينة.
لا يعلم أن هناك أناس لا يعلمون من الإسلام إلا ( لا إله إلا الله ) .. فقط ( حتى وجوب الصلاة لا يعلمها ).. لأنهم أميين لا يقرؤون ولا يكتبون.
بل يسجدون للقبور ( لأنهم يظنون أنها تقربهم إلى الله )
( شخص مثلاً يعيش بين جابل شاهقة ومعه أغنام وحمار وزوجته وولده ) لا يعرف ما معنى حرب ( أ) ولا ( ب ). وهذا موجود بل بكثرة في بعض البلاد. وقد وجدناه بأنفسنا.
وهو مع ذلك مسلم .. يعبد الله ويدعو الله. لكنه أيضاً يظن أن هناك ناس مثلاً شخص كان عندهم تقي ( لأنه مثلاً سافر يحج ) ومات بعد ذلك وقبر فيظنون أنه أقربهم إلى الله فيدعوه.
..
الخلاصة: العذر بالجهل .. جوابه فيه .. فما دام جاهلا فهو معذور.
وأقصد معذور هو عينه الذي قام بهذا الفعل حتى ينصح ويبين ويوضح له.. في أي أمر.
كلف نفسه يتعلم البدع و الكفر و ما كلف نفسه يتعلم دينه، لم يقرأ الفاتحة في حياته و إذا كان لا يصلي فهو ليس مسلم
الشيخ حفظه الله يتكلم عن علم وليس من تلقاء نفسه،، ومثالك الذي ضربته فمن قال لك أنه مسلم حين يدعو صاحب القبر فحتى كفار قريش ما عبدوا الأصنام وغير ذلك إلا لأنهم احتقروا أنفسهم وجعلوها وسائط تقربهم إلى الله بزعمهم ومن شبههم في ذلك أنها مخلوقات تسبح الله فهل عذروا بجهلهم وقد قال النبي صلى الله عليه و سلم لسائل له عن أمه وأبيه قد ماتا قبل الإسلام ( أبي وأبوك في النار )
فما دام جاهلا بالتوحيد فليس بمسلم
اتق الله فيما تقول
واحذر حصائد لسانك