رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه راه هم السياسيين الأحرار الشرفاء وليس السياسويين . وشكون هاد الرجال والنساء ايلا ماكنش فيهم الوعي العدلي والسياسي والشان العام والنضال والجهاد السياسي العام
السلام عليكم للاسف راه انت لي تاتحلم ومشيتي العالمية وتاتخمن فبداية عالم وقانون جديد يحكم العالم او منظومة جديدة أو او. بقيتي تتحلم ، الوثيقة واضحة تتهضر على المغرب ومشاكل المغرب وتاتقول ببساطة اجيو نتعاونو والسلام عليكم ، فعلا غياب إرادة سياسية وموت كل الاطراف السياسية بل حتى موت النظام المخزني اصبحنا نرى تدخل مباشر وواضح وفاضح للبنك والإمبريالية لأن النظام اختار ان يوالي الامبريالية الخارجية عوض ان يتقوى بالشعب الكلام كثير للاسف لم يقل شيئا مهم
انتم تدعون إلى القبول بالأمر الواقع ولا أمل في التغيير وتزرعون الفشل....محاربة الفساد واسترجاع الأموال من أيادي اللصوص هو الكفيل بالقضاء على المديونية...
الورقة تؤسس لواقع سياسي مطلوب اي بيئة سياسية خالية من اعطاب ما يعرفه الواقع السياسي الان. هذا ما لا يدركه السيد المعتصم التحديات تطلب رجالا من طينة اخرى لهم اليقين في موعود الله تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تحياتي للمشرفين على هذا المنبر الحر، وتحية للأستاذ المعتصم، وثيقة الجماعة ليست سحرية لحل الواقع المزري الذي يعيشه المغرب في ظل النظام المستبد والفساد الذي استشرى في كل القطاعات، ولكنها وثيقة جريئة وواضحة وتحس من خلالها بالرغبة في التغيير الحقيقي وغيرة على هذا الوطن، وأظن أن الجماعة فبل طرح الوثيقة لها إطلاح وحللت السياق الوطني والدولي في ظل تحكم الإستكبار العالمي، فكما عودتنا الجماعة لا تمشي خطوة حتى تخطط وتبني لجميع الإحتمالات، فعلى الأقل الوثيقة هدفها تقريب وجهات النظر بين الفرقاء الغيورين على هذا الوطن، وليطرح الباقوان أفكارهم ومشاريعهم ولتكن النية خالصة، والمستقبل رهين بدحر الإستبداد والفساد، وغزة خير مثال على ذلك لكي لا نضع الطوق على أعناقنا والحواجز أمامنا.
مشكلة المديونية تكلمت فيها ااوثيقة بشكل ضمني وصريح عبر القطيعة الكلية مع الاستبداد واسترجاع المال المنهوب والتخلص من المديونية بشكل تدريجي ثم ان الاستاذ ياسين رحمه الله في مذكرة الى من يهمه الأمر وضع حلول عملية للتخلص من المديونية والتوثيق تخطو هذا المنحنى
ج العدل و الإحسان ليست سادجة لانها لا تهتم ولم تقدر الظروف الاقتصادية و السياسة الخارجية . المهم هو بناء دولة العدل و الحريات و بناء جبهة داخلية وطنية قوية و القضاء على الفساد و الاستبداد. الحاكم و المحكوم يخضعان لقانون اسمى و اعلى من الاسخاص.
المشكل في المديونية منطقيا هو أين تصرف الديون المستخلصة من صندوق النقد أو غيره إذا استعملت الأموال في مشاريع وافكار مدرة للربح فبها ونعم وإذا استعملت في الربع فهذا هدم وتعمد في رهن البلاد والحيلولة دون ازدهارها ولا الخوف من الخارج ولا الاشكاليات الدولية تبرر هذا السلوك والدليل القاطع على المؤامرة هو عدم سن قانون الاثراء للامشروع 🎉❤
مع كامل الاحترام سي المعتصم . كيفاش عدم تقدير قوة الدولة العميقة أليست هذه هزيمة نفسية . كيفاش المديونية والصراعات الخارجية واحنا باقين مازال مطرحنا الأسئلة التأسيسية . دابا ناس د العدل والإحسان معارفينش التجارب اللاتينية الله اهديك سي المعتصم
نفس انهزامي يحبط قدرة التفكير و العقل على اجتياز المراحل و الصعوبات. هذا ما تفصح عليه قرآءة المعتصم الغافلة عن الارادة الشابة و الرغبة في التطور و هذا ما يميز كل فكر مجدد .
يا استاذي الكريم ، ولماذا مني حزبه بالهزيمة في كبريات الحواضر: اسطنبول و انقرة ؟ أخطاء واخطاء ارتكبت على المسنوى الديمقراطي والخقوقي... إن كان اردوغان قائد صالح، فلاشك ان الحاشية فسدت بمرور الولايات، وضاقت حلاوة الكراسي والمناصب، فاصابها ما اصاب كل حكم فاسد. الشعب أصبح يتوق لنموذج سياسي وحوكماتي جديد
الله يهديك ، الله بعيد عن أمور السياسة هذا يدخل ضمن باب وقل اعملوا .... الآية السياسة هي المدافع والتنفس بين بني البشر في الدنيا، والحساب الملاهي يبقى إلى يوم الاخرة وماقاله الأمين العام نابع عن الخبرة والتجربة والدراية باكراهات العمل السياسي، ومواحهة لوبيات الفساد لن ينفع معه لا جلابة و لا تسبيح للأسف الشديد
فبراير تيفي والعلم المغربي و التدليس ..... لا علاقة للعلم المغربي بمن يمثل إيران المجوس ببلادنا..... فليضع راية إيران .... اللوم على صحافة الجوع والنفاق ...
عدل و احسان جمعيه مدنيه و ليس حزب سياسي. ويجب تعامل معها علي هدا اساس، ادا ارادو سياسه ادخلوها من الباب و اسسو حزب سياسي و دافعو علي مشروعكم و افكارهم. اما أوراق جمعيه مدنيه فهم الناس قاصرين
المديونية نتيجة وليست منطلق ..اولا ..نتيجة لسياسات مالية فاشلة .. وهذ النقطة تحدتث الوثيقة عنه ولعطت مقترحات في فقرة المالية .. وكذلك تكلمت الوثيقة عن المديونية الخارجية .. واعطت رأيها
الهزيمة النفسية اخطر واكبر عائق أمام تغيير لأن للكون رب يديره والتغيير سنة كونية ولن تجد لسنة الله تبديلا واب تغيير لابد له من تضحيات ولاي مشكلة حل وجماعة العدل والإحسان لها من الإمكانيات لتحم بالعدل والتوزيع العادل لتروة
هذه أقوال يعرفها القاصي و الداني...!؟ ما الحل!؟ هذا هو السؤال ...! لا تغيير بدون تضحيات وبدون تدرج... يكفي تجربة بنكيران أنه ارغم المفسدين على الخروج من جحورهم ..وها هم يحكمون الآن كما كانوا وأصبحت مخططاتهم مفضوحة بادية ولم يعد ينفع معها الكذب...بل إنهم ارتموا في أحضان الصهيونية لتحميهم من المجتمع... لا تغيير أيضا خارج نطاق الأمة الإسلامية التي استفاقت بفضل طوفان الأقصى... مسألة المديونية ليست عائقا كبيرا يكفي القضاء على الربع والاجور الخيالية والنفقات غير المعروفة ويتم توفير مليار دولار او اكثر سنوياً..! وإلا كيف استطاعت افغانستان التخلص منها في ظرف وجيز...,كما فعلت كوريا الجنوبيه في السبعينيات...باعدام كل من سرق درهما واحداً مع القضاء على جيوش الموظفين الاشباح...وغير ذلك من التدابير التي ترمي الحل الجدري ودون رحمة في المفسدين
لم يكن يوما اليسار او غيره حاكما بل مسرحية صنعها الحسن الثاني واما النظام العالمي الجديد تم تدميرهم من قبل المقاومة وان كان لازال يراهن عن الاستكبار العالمي المثمتل في امريكا فهو واهن
هل فعلا حكم الاسلاميون حتى نقول انهم تراجعوا. في اي بلد وصلوا الى الحكم او حاولوا عبرصناديق الاقتراع الا و كان انقلاب عليهم و قتل و تعذيب و سجون و تشريد و نفي وتشويه ملاحقات من العسكر المسند من لدن الغرب الصهيوني بتمويل من الانظمة الخليجية ابتداء من الجزاءر 1991 وحماس في فلسطين والاخوان في مصر و النهضة في تونس و الاخوان في ليبيا و حزب الاصلاح في اليمن . حتى العدالة و التنمية التركي لم يسلم من محاولة انقلاب فاشلة افشلها الشعب رغم ما حققه هذا الحزب ( الاسلامي في دولة علمانية) من انجازات حيث اصبت تركيا ضمن العشرين دولة الاولى اقتصاديا . انه مرض الاسلاموفوبيا الذي اصيب به ذراري الغرب من بني جلدتنا المستكبرون على الشعوب .
انتخابات 2011 ایضا لم تکون نزیھہ زائد الغباء السیاسی لحزب العدالہ والتنمیہ مما جعل الاسلامیین تتبخر کل آمالھم ۔۔۔۔ لذلک یجب ان تکون فی کل مرحلہ حنکہ سیاسیہ وقراءہ موضوعیہ للواقع السیاسی الوظنی والاقلیمی والدولی والقدرہ علی تفکیک کل المشاکل المحیطہ بالبلاد وبالاستراتیجیات المرسومہ عبر تحالفات مع قوی تضمن نجاح واستمرار الاستراتیجیات ۔۔۔
الوثيقة تجيب بشكل مبدئي عن مشكل المديونية وطرق حله، أما الدولة العميقة فالنضال الشعبي ووحدة الصف الوطني والإسلامي والديمقراطي كفيل بهزمها، فإرادة الشعوب دائما أقوى، والزمن لا يجري لصالحها.
واسي المعتصم كيقولوا المغاربة بة حتى إتزاد و انمسموه أسعيد وثيقة العدل والإحسان ليست سوى سرقة موصوفة لبرامج الدولة و الأحزاب الوطنية المتظمنة في أوراقها المنشورة بمعنى آخر لا جديد عند العدل و الإحسان سوى تردير مفهوم سياسي مبهم هلامي الخلافة على منهج النبوة و المغاربة إتسنو الكرموس حتى إطيب لأن عاد غدي إبداو بناء الدولة أديهم إلا تفقو على دستور جديد وبالا شك غدي إستافدو من للتجربة الليبية إلا تكتب لها للنجاح
اظن المرحلة ليست للسياسة و لا السياسيين... المرحلة تحتاج رجال صدقوا مآ عاهدوا الله عليه.... اللهم انت بصير بنا... اغثنا يا الله
افكار طوباوية للأسف
الرجل يتحدث تحت وطأة اكراهات الواقع الفاسد ، المتحكم في دواليب الدولة وفي الشعب
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه راه هم السياسيين الأحرار الشرفاء وليس السياسويين . وشكون هاد الرجال والنساء ايلا ماكنش فيهم الوعي العدلي والسياسي والشان العام والنضال والجهاد السياسي العام
السلام عليكم للاسف راه انت لي تاتحلم ومشيتي العالمية وتاتخمن فبداية عالم وقانون جديد يحكم العالم او منظومة جديدة أو او. بقيتي تتحلم ، الوثيقة واضحة تتهضر على المغرب ومشاكل المغرب وتاتقول ببساطة اجيو نتعاونو والسلام عليكم ، فعلا غياب إرادة سياسية وموت كل الاطراف السياسية بل حتى موت النظام المخزني اصبحنا نرى تدخل مباشر وواضح وفاضح للبنك والإمبريالية لأن النظام اختار ان يوالي الامبريالية الخارجية عوض ان يتقوى بالشعب الكلام كثير للاسف لم يقل شيئا مهم
عندما يغيب وضع قدر الله الغالب في الحسبان يجعل التحليل سطحيا، والاستسلام واردا
احسنت
انتم تدعون إلى القبول بالأمر الواقع ولا أمل في التغيير وتزرعون الفشل....محاربة الفساد واسترجاع الأموال من أيادي اللصوص هو الكفيل بالقضاء على المديونية...
تركيا نمودج حي في التعامل مع المديونية و مواجهات الضغوطات الدولية و كيف جرجت من المديونية
الورقة تؤسس لواقع سياسي مطلوب اي بيئة سياسية خالية من اعطاب ما يعرفه الواقع السياسي الان.
هذا ما لا يدركه السيد المعتصم
التحديات تطلب رجالا من طينة اخرى لهم اليقين في موعود الله تعالى
العدل والإحسان أثبت قدرتها وأنها بفضل أبنائها وخبرائها قادرة على تجاوز المشاكل التي يعيشها المغرب
العدل والاحسان سقطت من برج الخلافة الإسلامية وأصبحت تبحت عن جناح المخزن يحتويها والمشاركة في العمل السياسي 😂
المشاكل عميقة لا قدرة لاي فصيل سياسي من حلها وتجاوزها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تحياتي للمشرفين على هذا المنبر الحر، وتحية للأستاذ المعتصم، وثيقة الجماعة ليست سحرية لحل الواقع المزري الذي يعيشه المغرب في ظل النظام المستبد والفساد الذي استشرى في كل القطاعات، ولكنها وثيقة جريئة وواضحة وتحس من خلالها بالرغبة في التغيير الحقيقي وغيرة على هذا الوطن، وأظن أن الجماعة فبل طرح الوثيقة لها إطلاح وحللت السياق الوطني والدولي في ظل تحكم الإستكبار العالمي، فكما عودتنا الجماعة لا تمشي خطوة حتى تخطط وتبني لجميع الإحتمالات، فعلى الأقل الوثيقة هدفها تقريب وجهات النظر بين الفرقاء الغيورين على هذا الوطن، وليطرح الباقوان أفكارهم ومشاريعهم ولتكن النية خالصة، والمستقبل رهين بدحر الإستبداد والفساد، وغزة خير مثال على ذلك لكي لا نضع الطوق على أعناقنا والحواجز أمامنا.
الامر الثاني هو عدم قرائتك للوثيقة بتأني
مشكلة المديونية تكلمت فيها ااوثيقة بشكل ضمني وصريح عبر القطيعة الكلية مع الاستبداد واسترجاع المال المنهوب والتخلص من المديونية بشكل تدريجي ثم ان الاستاذ ياسين رحمه الله في مذكرة الى من يهمه الأمر وضع حلول عملية للتخلص من المديونية والتوثيق تخطو هذا المنحنى
الوثيقة السياسية للعدل والإحسان خطوة تشخيصية للواقع واقتراحية في نفس الوقت. ولقد تكلمت عن العلاقه مع الخارج والارتهان له
هل قرأت الوثيقة ؟
تحياتي للأستاذ المناضل السي مصطفى المعتصم والمُحاصر في وطنه لسنين من قبل المخزن العفن ، خطاب عميق كالعادة ، لكن أين الوعي الإسلامي من هكذا وعي ؟
حلول المديونية ستخرج من نقاش جميع الفاعلين السياسيين والاقتصاديين
ج العدل و الإحسان ليست سادجة لانها لا تهتم ولم تقدر الظروف الاقتصادية و السياسة الخارجية . المهم هو بناء دولة العدل و الحريات و بناء جبهة داخلية وطنية قوية و القضاء على الفساد و الاستبداد. الحاكم و المحكوم يخضعان لقانون اسمى و اعلى من الاسخاص.
المشكل في المديونية منطقيا هو أين تصرف الديون المستخلصة من صندوق النقد أو غيره إذا استعملت الأموال في مشاريع وافكار مدرة للربح فبها ونعم وإذا استعملت في الربع فهذا هدم وتعمد في رهن البلاد والحيلولة دون ازدهارها ولا الخوف من الخارج ولا الاشكاليات الدولية تبرر هذا السلوك والدليل القاطع على المؤامرة هو عدم سن قانون الاثراء للامشروع 🎉❤
العدل والإحسان تمشي بخطوات ثابتة ولا تغامر عند اتخاذ القرارات من خلال الشورى .....
إنسان رزين ويتكلم بحكمة
مع كامل الاحترام سي المعتصم . كيفاش عدم تقدير قوة الدولة العميقة أليست هذه هزيمة نفسية . كيفاش المديونية والصراعات الخارجية واحنا باقين مازال مطرحنا الأسئلة التأسيسية . دابا ناس د العدل والإحسان معارفينش التجارب اللاتينية الله اهديك سي المعتصم
نفس انهزامي يحبط قدرة التفكير و العقل على اجتياز المراحل و الصعوبات. هذا ما تفصح عليه قرآءة المعتصم الغافلة عن الارادة الشابة و الرغبة في التطور و هذا ما يميز كل فكر مجدد .
المديونية قضى عليها اردغان في 7 سنوات وعندما سئل كيف فعلت قال لست سارقا فعندما نقضي على سراق الوطن نستطيع ببناء وطن قوي وجميل
يا استاذي الكريم ، ولماذا مني حزبه بالهزيمة في كبريات الحواضر: اسطنبول و انقرة ؟
أخطاء واخطاء ارتكبت على المسنوى الديمقراطي والخقوقي... إن كان اردوغان قائد صالح، فلاشك ان الحاشية فسدت بمرور الولايات، وضاقت حلاوة الكراسي والمناصب، فاصابها ما اصاب كل حكم فاسد.
الشعب أصبح يتوق لنموذج سياسي وحوكماتي جديد
يجب الالتفاف حول وحدتنا الوطنية لأن هناك من يعمل على تفرقتنا هذا الرجل يعي جيدا التحديات الحقيقية وهذا يغيب على كثير من المندفعين ..
الوثيقة طرحت ميثاقا يشترك فيه الجميع كخطوة اولى نحو التغيير
المديونية سياسة ينهجها النظام العلوي دون الحاجة إليها و القصد هو إفشال المقبل على تدبير الشأن الوطني و إجبار الشعب على القبول بالأمر الواقع .....
تماما حسبنا الله فيهم
كلام صائب
الدولة العميقة ليست قدر أبدي
تحليل سطحي و المديونية لم تكن في يوم من الايام كابحة للاقتصادات القوية وللعلم فان كل الدول لها مديونية وبالتالي هذا تحليل من مستوى التحضيري هههههههه
واقيلا المعتصم نسي البديل الحضاري
استشهدت بمصر كما لو أن الجماعة أقترحت تغيير النظام 😮
يبقى هذا راي السي يتيم فقط
أ نسيت ان الله الذي نزل الكتاب و هو يتولى الصالحين. بالتأكيد بإذن الله سيوفق الله حركة العدل و الإحسان على كل الازمات
الله يهديك ، الله بعيد عن أمور السياسة
هذا يدخل ضمن باب وقل اعملوا .... الآية
السياسة هي المدافع والتنفس بين بني البشر في الدنيا، والحساب الملاهي يبقى إلى يوم الاخرة
وماقاله الأمين العام نابع عن الخبرة والتجربة والدراية باكراهات العمل السياسي، ومواحهة لوبيات الفساد
لن ينفع معه لا جلابة و لا تسبيح للأسف الشديد
فبراير تيفي والعلم المغربي و التدليس ..... لا علاقة للعلم المغربي بمن يمثل إيران المجوس ببلادنا..... فليضع راية إيران .... اللوم على صحافة الجوع والنفاق ...
الوثيقة طرحت مقترحات عملية
على جميع المستويات
ما طرحه الضيف الكريم هو وصف للوثيقة الانتخابية
عدل و احسان جمعيه مدنيه و ليس حزب سياسي.
ويجب تعامل معها علي هدا اساس، ادا ارادو سياسه ادخلوها من الباب و اسسو حزب سياسي و دافعو علي مشروعكم و افكارهم.
اما أوراق جمعيه مدنيه فهم الناس قاصرين
الوثيقة السياسية فضحة الأحزاب و النخب السياسية
نفس الأسئلة كانت تطرح في عهد قريش وعهد الفرعون ؟ بمعنى غنبقاو بحال هكا الى يوم القيامة
الله الوطن الملك. ورنا وجهك فالواقع
المديونية نتيجة وليست منطلق ..اولا ..نتيجة لسياسات مالية فاشلة .. وهذ النقطة تحدتث الوثيقة عنه ولعطت مقترحات في فقرة المالية .. وكذلك تكلمت الوثيقة عن المديونية الخارجية .. واعطت رأيها
هل قرأ الضيف الوثيقة
الهزيمة النفسية اخطر واكبر عائق أمام تغيير لأن للكون رب يديره والتغيير سنة كونية ولن تجد لسنة الله تبديلا واب تغيير لابد له من تضحيات ولاي مشكلة حل وجماعة العدل والإحسان لها من الإمكانيات لتحم بالعدل والتوزيع العادل لتروة
وكل عام وانتم بخيروصحه وسلامه ❤
تغريب و تغبير المغاربة داخل مغربهم...
من طرف علي بابا و الأربعين...
العالم كله مديون اول دولة مديونة هي أمريكا
هذه أقوال يعرفها القاصي و الداني...!؟ ما الحل!؟ هذا هو السؤال ...! لا تغيير بدون تضحيات وبدون تدرج...
يكفي تجربة بنكيران أنه ارغم المفسدين على الخروج من جحورهم ..وها هم يحكمون الآن كما كانوا وأصبحت مخططاتهم مفضوحة بادية ولم يعد ينفع معها الكذب...بل إنهم ارتموا في أحضان الصهيونية لتحميهم من المجتمع...
لا تغيير أيضا خارج نطاق الأمة الإسلامية التي استفاقت بفضل طوفان الأقصى...
مسألة المديونية ليست عائقا كبيرا يكفي القضاء على الربع والاجور الخيالية والنفقات غير المعروفة ويتم توفير مليار دولار او اكثر سنوياً..! وإلا كيف استطاعت افغانستان التخلص منها في ظرف وجيز...,كما فعلت كوريا الجنوبيه في السبعينيات...باعدام كل من سرق درهما واحداً مع القضاء على جيوش الموظفين الاشباح...وغير ذلك من التدابير التي ترمي الحل الجدري ودون رحمة في المفسدين
ملي كيكون الموضوع كبير ومتشعب و كتعطى المتدخل 8 دقائق . كيقول كلي وماكيقول والو .
إرجاع الثروه المهربة لدى الريع سنشهد الحل
ما مفهوم الدولة العميقة
لم يكن يوما اليسار او غيره حاكما بل مسرحية صنعها الحسن الثاني واما النظام العالمي الجديد تم تدميرهم من قبل المقاومة وان كان لازال يراهن عن الاستكبار العالمي المثمتل في امريكا فهو واهن
مونطاج للفيديو عجيب و غريب. و عنوان أغرب منه. ما هذا يا فبراير تيفي؟
المشكلة هي الفساد
تحية . اعتقد ان هناك تراجع الإسلاميين في العالم . و بالتالي تراجع الخطاب السياسي للحركة الإسلامية بالمغرب
هل فعلا حكم الاسلاميون حتى نقول انهم تراجعوا. في اي بلد وصلوا الى الحكم او حاولوا عبرصناديق الاقتراع الا و كان انقلاب عليهم و قتل و تعذيب و سجون و تشريد و نفي وتشويه ملاحقات من العسكر المسند من لدن الغرب الصهيوني بتمويل من الانظمة الخليجية
ابتداء من الجزاءر 1991 وحماس في فلسطين والاخوان في مصر و النهضة في تونس و الاخوان في ليبيا و حزب الاصلاح في اليمن .
حتى العدالة و التنمية التركي لم يسلم من محاولة انقلاب فاشلة افشلها الشعب رغم ما حققه هذا الحزب ( الاسلامي في دولة علمانية) من انجازات حيث اصبت تركيا ضمن العشرين دولة الاولى اقتصاديا .
انه مرض الاسلاموفوبيا الذي اصيب به ذراري الغرب من بني جلدتنا المستكبرون على الشعوب .
لأنهم في السجون ولانهم محاصرون والإسلاميون تيارات وتيارات وأفهام ووووووو
أستسمح..هدا مالو تيدخل و يخرج في الكلام..؟أفكار غير متسلسلة و و تأويلات مبنية على معطيات وهمية..
مقارنة مستكينة مستسلمة للأمر الواقع، غير مؤمنة بإمكانية التغيير.
روسيا لن تنهزم
هدا إلى كنتم قرأتم الوثيقة
أظن أنك لم تأقرأ الوثيقة، كلام عقيم مبعثر غير منصف وينم عن كون الرجل يريد النقد من أجل النقد.
أظن أنه من أخطاء أصحاب الوثيقة انهم كبروا بك ولكنك جءتهم متعاليا كأنك تقول لهم تعالوا تعلموا مني. مع العلم انه يتضح من خلال نقاشك انك لم تقرأ الوثيقه
هذا ما ظهر لي
انتخابات 2011 ایضا لم تکون نزیھہ زائد الغباء السیاسی لحزب العدالہ والتنمیہ مما جعل الاسلامیین تتبخر کل آمالھم ۔۔۔۔ لذلک یجب ان تکون فی کل مرحلہ حنکہ سیاسیہ وقراءہ موضوعیہ للواقع السیاسی الوظنی والاقلیمی والدولی والقدرہ علی تفکیک کل المشاکل المحیطہ بالبلاد وبالاستراتیجیات المرسومہ عبر تحالفات مع قوی تضمن نجاح واستمرار الاستراتیجیات ۔۔۔
صراحة تعليقك طوبوي والكل يعرف هدي المتلازمات قدم لنا مشروع افضل مما قدم
الوثيقة تجيب بشكل مبدئي عن مشكل المديونية وطرق حله، أما الدولة العميقة فالنضال الشعبي ووحدة الصف الوطني والإسلامي والديمقراطي كفيل بهزمها، فإرادة الشعوب دائما أقوى، والزمن لا يجري لصالحها.
مسألة الحكم لا تهتم بها الجماعة و تقترح عدم الانفراد حتى لا تتحمل مسئولية الاخفاق السابق
مع كامل الاحترام ما فهمتيش الوثيقة
لا تتحدث الا التجارب الفاشلة
غير كتخربق اسي المعتصم. كتكلم باستعلاء الوثيقة عندك ما جات حتى بشي حاجة إيجابية. سبحان الله
رمضان كريم
كلام مبعثر دون ضوابط شرعية
نظرة قاصرة و غير جادة للوثيقة السياسية
أين الحل تحليل عقيم
أمثلكم عاجز على تدبير شأن بيته فبالاحرى تدبير دولة باكملها، رسالتي لهولاء أن لا ينازعوا الامر أهله، كون غير دخلتو سوق روسكم
التحليل السطحي
أمامنا نموذج طالبان تخلصوا من الاستعمار والمديونية ويتمتعوا اليوم باستقلال .........
هههههههه
واسي المعتصم كيقولوا المغاربة بة حتى إتزاد و انمسموه أسعيد
وثيقة العدل والإحسان ليست سوى سرقة موصوفة لبرامج الدولة و الأحزاب الوطنية المتظمنة في أوراقها المنشورة بمعنى آخر لا جديد عند العدل و الإحسان سوى تردير مفهوم سياسي مبهم هلامي الخلافة على منهج النبوة
و المغاربة إتسنو الكرموس حتى إطيب لأن عاد غدي إبداو بناء الدولة أديهم إلا تفقو على دستور جديد وبالا شك غدي إستافدو من للتجربة الليبية إلا تكتب لها للنجاح