لماذا العدد اثناعشر ؟؟؟ هل إن الله تعالى قد فرض على نفسه تسمية 12 إماماً فقط .. ثم تفاجأ بأنهم (إستُهلِكوا) جميعاً وماتوا في أول 250 سنة هجرية .. فإضطر إلى تطويل عمر الأخير ؟؟؟؟ ----------------------------------------------------------------------------------------------------- عثمان بن سعيد العمري :- مجهول الأصل، كان يتاجر بالزيت في سامراء . كان يقول أنه وكيل الإمام علي الهادي، ثم من بعده الإمام الحسن العسكري. ويبدو أن أكثر زبائنه كانوا من أهل مدينة قم في إيران، الذين صدّقوه، فأخذوا يرسلون الوفود إلى سامراء، حاملة الأموال المجزية والرسائل، فيضعها عثمان داخل جرار الزيت ويُدخلها إلى سامراء سراً، ثم يعود بالأجوبة إلى الوفد (بحار الأنوار للمجلسي 51/ 344 ) . وبعد وفاة العسكري إستطاع إقناعهم بأنه رأى إبنه المسمى محمد وأنه غائب وهو سفيره. وقد إنتقل إلى بغداد، وإستمر بممارسة نفس العمل السري: يأخذ أموال الشيعة وأسئلتهم، ثم يخرج لهم الإجابات والتعليمات، إلى حين وفاته، فإستلم إبنه محمد المهمة بعده. وقد أصبحت مدينة قم بإيران مفخرة الإثناعشرية ، فهم أول من جمع الخمس وبعثها (مستدرك سفينة البحار للشاهرودي (إثناعشري) 8/ 600 - 605 ) . ---------------------------------------------------------------------------------------------------- كيف أثبت عثمان العمري لعامة الشيعة أنه سفير المهدي ؟ ليس عن طريق الروايات .. كما يحاول الإثناعشري أن يزعم في جوابه .. بل عن طريقين تدلان عن دهائه وسعة حيلته وخبثه : الخط الشريف، والمعجزات. ----------------------------------------------------------------------------------------------- الخط الشريف ؟! كان عثمان العمري يُخرج للشيعة أوراقاً بخط يقول إنه خط الإمام. وهذا ما كان يفعله منذ زمن الإمام الحسن العسكري. فلما مات الإمام، إستمر عثمان بإخراج نفس الخط زاعماً أنه خط المهدي! فصدّقه الشيعة (بحار الأنوار للمجلسي 51/ 346 ، وراجع/ الغيبة الصغرى للمالكي ص 51 - 52 ) . ولم يسألوه كيف تطابق الخطان : خط الأب وخط إبنه ؟ وهل كان المهدي يكتب قبل ولادته ؟؟ والملاحظ أن الخط نفسه إستمر في حياة السفير الثاني محمد بن عثمان العمري (بحار الأنوار للمجلسي 51/ 350 ، ص 352 ، كذلك راجع/ أعيان الشيعة للأمين 2/ 47 ) . لكنه إنقطع بعد وفاته ! فأخذ السفير الثالث النوبختي يكتب بخط بيده ، أو بيد أحد أتباعه ، ويقول إنه بإملاء المهدي! ولم يسأله الشيعة لماذا قرر المهدي عدم الكتابة بيده ؟ --------------------------------------------------------------------------------------------------- والسؤال هنا: خط من هذا؟ أغلب الظن أنه خط محمد بن عثمان العمري الذي كان يعمل مع أبيه عثمان كوكيل للحسن العسكري، وكان يكتب الرقاع بخطه وينسبها للإمام . فلما مات العسكري إستمر محمد بن عثمان في كتابة الخط على إعتبار أنه خط المهدي. وإستمر على ذلك في زمن أبيه ثم في زمنه . فلما مات محمد بن عثمان، إنقطع الخط ! بل إنه (محمد بن عثمان) في مرض الموت لم يستطع أن يُخرج لأتباعه رقعة بتوقيع المهدي .. (لأنه مريض!) .. فأوصى للنوبختي شفهياً !! ( راجع/ الغيبة للطوسي من ص 367 إلى ص 373 ) . فلم يجد السفير الثالث النوبختي مناصاً من الإدعاء بأن المهدي قد أقلع عن الكتابة! ولو كان خط المهدي فعلاً، لإستمر إلى الآن، ولأمكن توثيقه والتأكد منه!! ولكان أعظم دليل عندهم على وجود المهدي!! ولتفاخروا بإعلانه ونشره للناس للدلالة على صحة مذهبهم!! ولكنهم في الحقيقة لا يعرفون خطه ولا ختمه ولا خط أبيه، ولا حتى القلم الذي كان يكتب به !! وإلا، كيف تفسرون ما حدث؟ ----------------------------------------------------------------------------------------------- المعجزات؟! الكثير من الروايات تشير إلى أن المعجزات وخوارق العادات هي التي جعلت الشيعة يصدّقون بسفراء المهدي (بحار الأنوار للمجلسي 51/ 350 ، ص 362 ، ص 379) . ومعظمها عبارة عن قدرة الإمام أو السفير على معرفة قيمة الأموال وممن أتت، قبل فتح أكياس الأموال وعدّها ! (البحار 52/ 14 ، 52/ 81) . ويمكن فعل ذلك بسهولة عن طريق دس جاسوس ضمن الوفد ! ويبدو لسهولتها تتكرر هذه (المعجزة!) بالذات كثيراً ؟ ------------------------------------------------------------------------------------------------------- المهدي من ولد الحسن :- وجدنا روايات تقول : إن المهدي المنتظر هو من ولد الحسن .. هكذا دون تعيين ! هذه العبارة تشير إلى أن المهدي هو أحد أولاد الحسن ، أو من نسله وأحفاده .. لكن الإمام الحسن العسكري ليس له سوى ولد واحد ، هو محمد المهدي المنتظر . هذا ، على رأي الإثناعشرية .. أما عند باقي المسلمين ، فالحسن العسكري ليس له ولد أصلاً !! ففي كلا الحالتين والإحتمالين ، هذه العبارة لا تنطبق على الحسن العسكري ! ولكن لا يوجد إمام إسمه الحسن ، سوى الحسن العسكري ، والحسن بن علي بن أبي طالب ! والحسن بن علي بن أبي طالب كانت لديه أولاد وذرية ، ونسله باقٍ إلى يوم القيامة .. ------------------------------------------------------------------------------------------ النتيجة :- عبارة (من ولد الحسن) تلمح أن المهدي المنتظر من نسل الحسن بن علي بن أبي طالب ، وليس الحسين !! وبالتالي، لا يمكن أن يكون المهدي هو إبن الحسن العسكري . المفاجأة :- إن العديد من كتب العامة (السنة) والشيعة الزيدية تشير أيضاً إلى أن المهدي المنتظر هو من ذرية الحسن بن علي بن أبي طالب !! وردت عبارة ( من ولد الحسن) في كتب الإثناعشرية التالية :- ( المحاسن للبرقي 1/14 مقدمة المعلق ، الكافي للكليني 1/ 358 - 359، عيون أخبار الرضا للصدوق 2/ 68 - 69 ، الإمامة والتبصرة للقمي - ص 106 - 108 ، كفاية الأثر للخزاز القمي - ص 155 - 217 - 218- 266 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 16/ 238 ، 11/ 486 ، دلائل الامامة للطبري الشيعي - ص 176، الإستنصار للكراجكي - ص 32 ، الغيبة للطوسي - ص 155، الاحتجاج للطبرسي 1/ 398 ، الصراط المستقيم للعاملي 2/ 150 ، الجواهر السنية للحر العاملي - ص 284، بحار الأنوار للمجلسي 4/ 55 ، 36/ 409 ، 36/ 416 ، 58/ 37 ، 92/ 410 ، مستدرك سفينة البحار للشاهرودي 7/ 177، رسالة في إمامة الأئمة للتبريزي - ص 7 ، معجم أحاديث المهدي للكوراني العاملي 3/ 25 ، 3/ 42 ، 3/ 175، موسوعة الإمام الجواد للقزويني 2/ 530 ، موسوعة كلمات الإمام الحسين لمعهد باقر العلوم - ص 642 ، نهج السعادة للمحمودي 8/ 42 ، معجم رجال الحديث للخوئي 3/ 53 ، إعلام الورى للطبرسي 2/ 193، حياة أمير المؤمنين لمحمديان 2/ 62، غاية المرام للبحراني 1/ 198، 1/ 209 ، 1/209 ، 3/ 195، إلزام الناصب للحائري 1/ 192 ، مكيال المكارم للأصفهاني 1/ 33 ، 2/ 99 ، التشيع للمدرسي اليزدي - ص 100 ، النصوص الصحيحة للتبريزي - ص 18، الولاية التكوينية لعلي عاشور - ص 78 ،تشيع در تسنن لمحمد رضا مدرسي - ص 91 ، طهارة آل محمد لعلي عاشور - ص 134 ) . وورد خبر أن المهدي من نسل الحسن في مصادر السنة الآتية :- (الفايق للزمخشري 1/ 199 ، فيض القدير للمناوي 6/ 362 ، المهدي المنتظر لعبد العليم البستوي - ص 50 ، تهذيب الكمال للمزي 25/ 468 ، غريب الحديث لابن قتيبة 1/359 ) .
هذه بحوث علمية كبيرة موكولة الى الفقهاء المراجع. وزكاة مال التجارة غير واجب عند مشهور الفقهاء الشيعة بل مستحبة. نعم افتى السيد السيستاني بالوجوب احتياطاً. السنة مختلفون ايضاً في زكاة عروض التجارة. اصلاً لا يوجد دليل معتبر عند السنة على وجوبها وهذا تحدي لهم. ويكفي ان الشيخ الالباني افتى بالاستحباب وليس بالوجوب لعوز الدليل.
سبحان الله
جزاك الله خير
وجزاك الله بمثله
جزاك ربي جنة عرضها السماوات والارض
على ماذا ياابن هند !!!!
@ على حفظه للقران يابن نرجس والمعه
بارك الله فيك
الله يحييك و يعزك شيخ هاشم الطيب
الله يحفظك يا شيخ هاشم
لماذا العدد اثناعشر ؟؟؟ هل إن الله تعالى قد فرض على نفسه تسمية 12 إماماً فقط .. ثم تفاجأ بأنهم (إستُهلِكوا) جميعاً وماتوا في أول 250 سنة هجرية .. فإضطر إلى تطويل عمر الأخير ؟؟؟؟
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
عثمان بن سعيد العمري :- مجهول الأصل، كان يتاجر بالزيت في سامراء . كان يقول أنه وكيل الإمام علي الهادي، ثم من بعده الإمام الحسن العسكري.
ويبدو أن أكثر زبائنه كانوا من أهل مدينة قم في إيران، الذين صدّقوه، فأخذوا يرسلون الوفود إلى سامراء، حاملة الأموال المجزية والرسائل، فيضعها عثمان داخل جرار الزيت ويُدخلها إلى سامراء سراً، ثم يعود بالأجوبة إلى الوفد (بحار الأنوار للمجلسي 51/ 344 ) .
وبعد وفاة العسكري إستطاع إقناعهم بأنه رأى إبنه المسمى محمد وأنه غائب وهو سفيره. وقد إنتقل إلى بغداد، وإستمر بممارسة نفس العمل السري: يأخذ أموال الشيعة وأسئلتهم، ثم يخرج لهم الإجابات والتعليمات، إلى حين وفاته، فإستلم إبنه محمد المهمة بعده.
وقد أصبحت مدينة قم بإيران مفخرة الإثناعشرية ، فهم أول من جمع الخمس وبعثها (مستدرك سفينة البحار للشاهرودي (إثناعشري) 8/ 600 - 605 ) .
----------------------------------------------------------------------------------------------------
كيف أثبت عثمان العمري لعامة الشيعة أنه سفير المهدي ؟
ليس عن طريق الروايات .. كما يحاول الإثناعشري أن يزعم في جوابه .. بل عن طريقين تدلان عن دهائه وسعة حيلته وخبثه : الخط الشريف، والمعجزات.
-----------------------------------------------------------------------------------------------
الخط الشريف ؟! كان عثمان العمري يُخرج للشيعة أوراقاً بخط يقول إنه خط الإمام. وهذا ما كان يفعله منذ زمن الإمام الحسن العسكري. فلما مات الإمام، إستمر عثمان بإخراج نفس الخط زاعماً أنه خط المهدي! فصدّقه الشيعة (بحار الأنوار للمجلسي 51/ 346 ، وراجع/ الغيبة الصغرى للمالكي ص 51 - 52 ) .
ولم يسألوه كيف تطابق الخطان : خط الأب وخط إبنه ؟ وهل كان المهدي يكتب قبل ولادته ؟؟
والملاحظ أن الخط نفسه إستمر في حياة السفير الثاني محمد بن عثمان العمري (بحار الأنوار للمجلسي 51/ 350 ، ص 352 ، كذلك راجع/ أعيان الشيعة للأمين 2/ 47 ) .
لكنه إنقطع بعد وفاته ! فأخذ السفير الثالث النوبختي يكتب بخط بيده ، أو بيد أحد أتباعه ، ويقول إنه بإملاء المهدي! ولم يسأله الشيعة لماذا قرر المهدي عدم الكتابة بيده ؟
---------------------------------------------------------------------------------------------------
والسؤال هنا: خط من هذا؟ أغلب الظن أنه خط محمد بن عثمان العمري الذي كان يعمل مع أبيه عثمان كوكيل للحسن العسكري، وكان يكتب الرقاع بخطه وينسبها للإمام .
فلما مات العسكري إستمر محمد بن عثمان في كتابة الخط على إعتبار أنه خط المهدي. وإستمر على ذلك في زمن أبيه ثم في زمنه .
فلما مات محمد بن عثمان، إنقطع الخط ! بل إنه (محمد بن عثمان) في مرض الموت لم يستطع أن يُخرج لأتباعه رقعة بتوقيع المهدي .. (لأنه مريض!) .. فأوصى للنوبختي شفهياً !! ( راجع/ الغيبة للطوسي من ص 367 إلى ص 373 ) .
فلم يجد السفير الثالث النوبختي مناصاً من الإدعاء بأن المهدي قد أقلع عن الكتابة!
ولو كان خط المهدي فعلاً، لإستمر إلى الآن، ولأمكن توثيقه والتأكد منه!! ولكان أعظم دليل عندهم على وجود المهدي!! ولتفاخروا بإعلانه ونشره للناس للدلالة على صحة مذهبهم!! ولكنهم في الحقيقة لا يعرفون خطه ولا ختمه ولا خط أبيه، ولا حتى القلم الذي كان يكتب به !! وإلا، كيف تفسرون ما حدث؟
-----------------------------------------------------------------------------------------------
المعجزات؟! الكثير من الروايات تشير إلى أن المعجزات وخوارق العادات هي التي جعلت الشيعة يصدّقون بسفراء المهدي (بحار الأنوار للمجلسي 51/ 350 ، ص 362 ، ص 379) .
ومعظمها عبارة عن قدرة الإمام أو السفير على معرفة قيمة الأموال وممن أتت، قبل فتح أكياس الأموال وعدّها ! (البحار 52/ 14 ، 52/ 81) .
ويمكن فعل ذلك بسهولة عن طريق دس جاسوس ضمن الوفد ! ويبدو لسهولتها تتكرر هذه (المعجزة!) بالذات كثيراً ؟
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
المهدي من ولد الحسن :-
وجدنا روايات تقول : إن المهدي المنتظر هو من ولد الحسن .. هكذا دون تعيين !
هذه العبارة تشير إلى أن المهدي هو أحد أولاد الحسن ، أو من نسله وأحفاده ..
لكن الإمام الحسن العسكري ليس له سوى ولد واحد ، هو محمد المهدي المنتظر . هذا ، على رأي الإثناعشرية .. أما عند باقي المسلمين ، فالحسن العسكري ليس له ولد أصلاً !! ففي كلا الحالتين والإحتمالين ، هذه العبارة لا تنطبق على الحسن العسكري !
ولكن لا يوجد إمام إسمه الحسن ، سوى الحسن العسكري ، والحسن بن علي بن أبي طالب ! والحسن بن علي بن أبي طالب كانت لديه أولاد وذرية ، ونسله باقٍ إلى يوم القيامة ..
------------------------------------------------------------------------------------------
النتيجة :- عبارة (من ولد الحسن) تلمح أن المهدي المنتظر من نسل الحسن بن علي بن أبي طالب ، وليس الحسين !! وبالتالي، لا يمكن أن يكون المهدي هو إبن الحسن العسكري .
المفاجأة :- إن العديد من كتب العامة (السنة) والشيعة الزيدية تشير أيضاً إلى أن المهدي المنتظر هو من ذرية الحسن بن علي بن أبي طالب !!
وردت عبارة ( من ولد الحسن) في كتب الإثناعشرية التالية :- ( المحاسن للبرقي 1/14 مقدمة المعلق ، الكافي للكليني 1/ 358 - 359، عيون أخبار الرضا للصدوق 2/ 68 - 69 ، الإمامة والتبصرة للقمي - ص 106 - 108 ، كفاية الأثر للخزاز القمي - ص 155 - 217 - 218- 266 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 16/ 238 ، 11/ 486 ، دلائل الامامة للطبري الشيعي - ص 176، الإستنصار للكراجكي - ص 32 ، الغيبة للطوسي - ص 155، الاحتجاج للطبرسي 1/ 398 ، الصراط المستقيم للعاملي 2/ 150 ، الجواهر السنية للحر العاملي - ص 284، بحار الأنوار للمجلسي 4/ 55 ، 36/ 409 ، 36/ 416 ، 58/ 37 ، 92/ 410 ، مستدرك سفينة البحار للشاهرودي 7/ 177، رسالة في إمامة الأئمة للتبريزي - ص 7 ، معجم أحاديث المهدي للكوراني العاملي 3/ 25 ، 3/ 42 ، 3/ 175، موسوعة الإمام الجواد للقزويني 2/ 530 ، موسوعة كلمات الإمام الحسين لمعهد باقر العلوم - ص 642 ، نهج السعادة للمحمودي 8/ 42 ، معجم رجال الحديث للخوئي 3/ 53 ، إعلام الورى للطبرسي 2/ 193، حياة أمير المؤمنين لمحمديان 2/ 62، غاية المرام للبحراني 1/ 198، 1/ 209 ، 1/209 ، 3/ 195، إلزام الناصب للحائري 1/ 192 ،
مكيال المكارم للأصفهاني 1/ 33 ، 2/ 99 ، التشيع للمدرسي اليزدي - ص 100 ، النصوص الصحيحة للتبريزي - ص 18، الولاية التكوينية لعلي عاشور - ص 78 ،تشيع در تسنن لمحمد رضا مدرسي - ص 91 ، طهارة آل محمد لعلي عاشور - ص 134 ) .
وورد خبر أن المهدي من نسل الحسن في مصادر السنة الآتية :- (الفايق للزمخشري 1/ 199 ، فيض القدير للمناوي 6/ 362 ، المهدي المنتظر لعبد العليم البستوي - ص 50 ، تهذيب الكمال للمزي 25/ 468 ، غريب الحديث لابن قتيبة 1/359 ) .
هذه بحوث علمية كبيرة موكولة الى الفقهاء المراجع. وزكاة مال التجارة غير واجب عند مشهور الفقهاء الشيعة بل مستحبة. نعم افتى السيد السيستاني بالوجوب احتياطاً.
السنة مختلفون ايضاً في زكاة عروض التجارة. اصلاً لا يوجد دليل معتبر عند السنة على وجوبها وهذا تحدي لهم. ويكفي ان الشيخ الالباني افتى بالاستحباب وليس بالوجوب لعوز الدليل.
هاشم كله على بعضه ابن راقصه ومطبع