محمد رضا نصرالله/ هذا هو/ عبدالله العروي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 16 окт 2024

Комментарии • 24

  • @saidtoubir4698
    @saidtoubir4698 7 лет назад +8

    تحية للدكتور عبد الله العروي الذي قوبلت افكاره في البداية بالرفض و النقد المجاني بسبب عدم الفهم. تحية للمثقف المغربي العنيد و القوي بمنهجهه القةي و الواقغي. ما يحز في النفس هو اثدصدار احكام قيمة بدون قراءة هذا الاخير

  • @AlexAlex-rn6kp
    @AlexAlex-rn6kp 5 лет назад +5

    مفخرة الوطن العربي عموما والمغرب خصوصا .

  • @hammadalhrbi
    @hammadalhrbi 11 месяцев назад

    فات على الكثيرين هنا؛ أن الأسئلة صيغت بذكاء ينسجم مع طبيعة البرنامج وهويته، ومن الخطأ وعدم الإدراك أن يأتي من ينتقد الاسئلة بعد ثلاثين عاما دون وعي بأهميتها في تلك المرحلة والتي جعلت الآن من هذا اللقاء وثيقة تاريخية مهمة مع فيلسوف عربي مهم، وفي ظني أن الأسئلة لو ناقشت العمق الفلسفي والمعرفي لما حظيت بهذا القبول والاهتمام اليوم...
    تحية عظيمة للمثقف وأستاذ الأجيال محمد رضا نصر الله الذي ينتصر في سؤاله البسيط والعميق في نفس الوقت لشرائح البسطاء من الناس ومحاولته نشر الوعي...

  • @61i.x_313
    @61i.x_313 Год назад

    راح اتابع كل القائات من هذا المقطع لآخر مقطع يارب تسهيل المشاهدة الشوقه للمفكرين والفنانين والمسؤلين والممثلين والخ كلش احب مشاهده اللقاءات القديمة فيا وهواس وعشق تجاه الرجال المخضرمين والاحاديث آلي يرونها ❤

  • @drissbt5720
    @drissbt5720 3 года назад +3

    قامة كبرى من قامات الفكر المعاصر ...من باب النكتة ان كل من المرحوم المسيري والاستاذ عدنان ابراهيم اعترفا بانهما لم يستطيعا فهم كتابات العروي في بادىء الامر

  • @boutyourelhassan7644
    @boutyourelhassan7644 2 месяца назад

    للاسف، الدولة لم تعط هذه القامة الكبيرة و هذا الجبل ما يستحقه من اهتمام ، و ذلك كما فعلت المانيا مع هيجل،

  • @ali.faris.
    @ali.faris. 4 года назад +5

    أسئلة المذيع غبية وجعلتنا لا نقف على فلسفة عبد الله العروي.

    • @othmenhedhli466
      @othmenhedhli466 4 года назад

      صحيح يا صديقي العيد !!؟

  • @fahdhusseini5husseini299
    @fahdhusseini5husseini299 5 лет назад +4

    الأيديولوجيا العربية المعاصرة ( عبدالله العروي )
    ما يحرك فكر العروي هو فكرة العقل الكوني الإنساني الواحد ، و لكي يستبعد الوجه السلبي للغرب يذهب إلى الماركسية و لكنها ليست ماركسية مبسطة حسب تعبيره ، انها ماركسية جدلبة اي اقرب شيء الى خيار علمي ثقافي عند العروي او ما يمكن تسميته الماركسية الموضوعية و الذي يحددها هو موضوعيا ( الافكار ) و واقعيا ( المجتمع ) ، الماركسية عنده قمة التطور العقلي و العلمي الغربي و العالمي ، تختصر و تعمق الهيفيلية، سياقها معرفي محايد و يناسب الجميع بصرف النظر عن اى مستوى حضاري او ثقافي او حتى علمي، في فكره حتمية غامضة و لكنه ينزع إلى المصالحة مع الغرب من منطلق معرفي بحت ، كوجهة تاريخ و تطور طبيعي لحل مشاكل كثيرة ، الأيديولوجيا العربية المعاصرة بحث ضخم في معناه و ناقص في حجمه يظهر فيه فكر عميق لكن غير مكتمل و يظهر فيه ثقافة حقيقية و احيانا طاغية ، لا يغطي بشكل حساس كل مادته لأنها مادة جبارة ، اختزال العرب بثلاث نماذج او شخصيات رغم رمزيتها و كثافتها، تبقى ناقصة و لا تفي بالغرض على أكمل وجه ، فالوقع العربي لا يجري في اتجاهات ثلاثة ، هذه الشخصيات الثلاثة رغم دلالاتها لا تعبر عن كل الألوان في اللوحة العربية ، تمثل ألوان ثلاثة في اللوحة العربية الفنية اذا جاز التعبير ، اللوحة لا تحصر حركتها و عمقها في الالوان الثلاثة و لا تعكس هذه الالوان كل ما تبوح به أيضا ، حتى مساحات التيه لا تمر أمام عين المتأمل رغم تراكم ظلالها هنا و هناك ، لا يضع للعداء عنده مكانا للغرب ، للعرب و للغرب كل الفرص للتلاقي على طريق تقاطعمها و تحاورهما ، يقف دائما في نقطة الالتقاء ، مفاهيمه غنية بالجدل كثيفة الثقافة ، يغلب على الأيديولوجيا العربية المعاصرة طابع النظر و الجدل و التجريد و أن كان العروي يميل إلى العمل و فعل التغيير ، الحل ليس بيد منهج مهما بدأ ناجعا و غنيا ، الحل بيد الظروف ، الظروف تخلف الحدث و الناس بدورها تخلق أحيانا الحدث ، الظروف هي الناس و احيانا الناس يصنعون الظروف و الحدث ، المعادلة ليست جاهزة ، يجب السير مع الواقع باستمرار لفهمه و تغييره ، بالنسبة العروي لا رسالة لشعب و لا خصوصية مطلقة لا لفئة و لا لمرحلة تاريخية ما ، فكريا متحرر من كل المفاهيم الخصوصية ، مندمج في تراث الغرب العصري ، ، التطور ملك الجميع أحيانا يأتي من حيث لا يدرى الناس و احيانا تأتي الناس بتلقائية لتساهم في فعل تطور لا يعرف طريقه إلى النور و لا كيف يرى النور
    08/04/2019

  • @AB-cf8ni
    @AB-cf8ni 6 лет назад

    الاستاذ محمد رضا، هل لديك حوار " هذا هو " مع الجابري ؟

  • @saudriyadh7441
    @saudriyadh7441 7 лет назад +6

    المحاور دون المستوى .. أسئلته .. من قابلت..؟ وأين درست؟ .. أين السؤال عن أفكار الضيف ومناقشته حولها !!

    • @gmw8872
      @gmw8872 4 года назад +1

      المحاور هو على درجه عاليه من العلم والثقافه والتاريخ يشهد له اتمنى عدم الحكم على الاخرين بالدونيه دون الاطلاع بشكل كامل عن علمهم وجهودهم .

    • @saudriyadh7441
      @saudriyadh7441 4 года назад +2

      امتلاكه الاستاذ محمد رضا نصر الله للعلم والثقافة لاتحتاج لشهادة او تزكية من أي شخص فهو علم من أعلام الثقافة في الوطن العربي .. لكن ذلك لا يعني أنه يجيد التقديم التلفزيوني وطرح الاسئلة @@gmw8872

  • @NadiaAmghayrirjdii
    @NadiaAmghayrirjdii 3 года назад

    السلام ينبغي أن نحترم الاخر كيفما كان مستواه لان التعليق يعبر عن مستوى الانيان

  • @comolake2013
    @comolake2013 5 лет назад

    كيف للعقل العربي أن يكون حداثيا إن إعتقد إن فهم فكرة صراع اليسار و اليمين أو كما الأستاذ الجليل يقول أن فهم الصراع التاريخي للغرب هو الحل الوحيد لتجاوزالتاخر التاريخي ،وهل فهم ثقافة و حضارة أسيا و الديانات التي إنتشرت هناك يساهد في فهم أسباب التأخر التاريخي
    ل
    وماذا عن الصين و الهند!!!! ا

  • @alibrahim5274
    @alibrahim5274 7 лет назад +2

    أفكار الضيف ليست في متناول أي كان

  • @عبداللهالبدراني-ل1ب

    اظن تاريخ اللقاء قديم بالتسعينات تقريبا..
    بالعكس حبيبنا نصرالله أديب أريب وأن كان ليس مذيعا...إنما محاور. 🌹

  • @azzeddinehassaniidrissi1386
    @azzeddinehassaniidrissi1386 6 лет назад +2

    مادا عن اسس التخلف الفكري والتاخر التاريخي عند العرب المسلمين ومبررات القطيعة مع الترات واولويات مشروع مجتمعي بديل ...وكأن حدود الحوار محددة ومقيدة مسبقا.!!!

  • @abdelillahlazregue77
    @abdelillahlazregue77 3 года назад

    في أي سنة كان هذا الحوار ?!

  • @البكالوريالكلالشعب
    @البكالوريالكلالشعب 3 года назад +1

    عبد العروي .اكليل الصناعة الفكرية التقيلة بالمغرب .رواية أوراق . ...نقد العقل العربي ......

  • @ali.faris.
    @ali.faris. 4 года назад +3

    المذيع له ثقافة فكرية سطحية لذا تتمظهر وتتجسد في نوع الأسئلة السخيفة التي يطرحها على الفيلسوف عبد الله العروي.