الحمد لله الذي يعلم السرَّ وأَخفى، المطَّلِع على ما في الضمائر وما أبْداه العبد وما أخفى حياكم الله متابعين هذه القناة المباركه باذن الله قناة القران الكريم في هذه الكلمات احببت التنويه في مسئلة الاعلانات التي تظهر للبعض في القناة واقول بدايتاً يقول عليه الصلاه والسلام كما عند مسلم من حديث ابى هريره رضي الله عنه ( من غشنا فليس منا ) ولا شك هذا فيه ذم ووعيد وان صاحب هذا الفعل ليس على سنن وطريق وصفات المسلمين وليس هناك اعظم من الذي يتاجر بدين الله عز وجل فخاصية الاعلانات والربح من القناة لسيت مفعله - فهذه الاعلانات لا حول لنا ولا قوة بها والهدف من القناة هذه ليست تجارة الدنيا بل تجارة الاخره طلبًا لمرضاته، ورغبةً في ثوابه وأكثر الأشياء عدلا في هذه الحياة أننا سنموت جميعا لتنقطع أعمالنا بعد الموت إلا ان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم قال في الحديث الذي رواه عنه ابى هريره “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له” وأسأل الله أن ينفع به، ويجعله فى موازين حسناتكم ، و أن يوفقنا واياكم إلى كل خير ، وأن يجعلنا جميعا من أهل القرآن وأن يتقبله منا خالصا لوجهه الكريم، وأن يكتب الأجر العظيم لمن ساهم بالنشر او الاشتراك او الاعجاب او التصحيح وهذه روابط يمكنك الاستعانه بها لتحميل اداة الغاء الاعلانات للكمبيوتر متصفح كروم adblockplus.org/ للجوال اتبع الطرق الموضحه في الفيديو ruclips.net/video/LexTQxSSI94/видео.html طبعاً الطريقه جربتها ولله الحمد لم تعد تظهر الاعلانات
شروط الرقية: (1)- أن تكون من الكتاب والسنة. (2)- أن تكون باللغة العربية محفوظة ألفاظها، مفهومة معانيها، لئلا يدخل فيها شيء من الشرك. (3)- أن يعتقد أنها سبب من الأسباب لا تأثير لها إلا بإذن الله، والله عز وجل هو الشافي المعافي لا شفاء إلا شفاؤه. ومما ينبغي أن يتفطن له المؤمن أن اللجوء إلى الله تعالى والعياذ به، والإلحاح في الدعاء والابتهال، وحضور القلب بين يدي الله عز وجل، والتوسل إليه سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العليا من أنفع الوسائل لدفع الضرر، وطلب العافية، ولهذا فإنه من غير المناسب أن يترك المبتلى بالمرض ذلك، ويتعلق قلبه بدواء حسي، أو طبيب معالج، وقد عرف يقيناً أن الدواء والعلاج والرقية ما هو إلا مجرد سبب من الأسباب المباحة، وأن وراء السبب مسبب الأسباب الشافي المعافي مدبر الأمر الحي القيوم سبحانه. ولأجل هذا كره النبي صلى الله عليه وسلم الاسترقاء وهو سؤال وطلب الرقية من الراقي، وكره الكي وإن لم ينه عنه فقال: «الشفاء في ثلاث: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنا أنهي أمتي عن الكي»، وفي لفظ: «وما أحب أن أكتوي». ووصف السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب بأنـ: «هم الذين لا يسترقون -أي: لا يطلبون الرقية من أحد-، ولا يكتوون -أي: لا يلجأون إلى الكي ولا يطلبونه لعلاج-، ولا يتطيرون -أي: يتشاءمون-، وعلى ربهم يتوكلون» (رواه البخاري). افيا أخي القارئ اعلم أن القرآن ليس علاجاً، فالعلاج قد ينفع وقد لا ينفع وربما يضر، ولكن القرآن شفاء كما قال ربنا عز وجل، وشتان بين العلاج وبين الشفاء، والشفاء في القرآن وصحيح الأذكار لا يحتاج إلى واسطة، ولكن قد تحتاج إلى معلم يعلمك كيف تقرأ القرآن الكريم، ويعلمك صحيح الأذكار، ولكنك لا تحتاج إلى معالج فأنت المضطر الملهوف، ودعاؤك أرجى أن يقبله الله عز وجل وهو القائل: {أَمَّنْ يُجِيب الْمُضْطَرّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِف السُّوء} [النمل:62]. فليكن لجوءنا إلى الله وحده، وضرورتنا إلى الله وحده: «يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لن ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام، وجفت الصحف» (صحيح الترمذي). واعلم أن كل شيء بقدر الله، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم أرأيت رقى نسترقي بها، ودواءً نتداوى به، وتقاة نتقيها، هل ترد من قدر الله شيئاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم: «هي من قدر الله» (صحيح الترمذي). اللهم يا واسع العطاء يا منزل الشفاء يا رافع البلاء يا مجيب الدعاء أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على كل مريض وسقيم ومبتلاء ، ياحى يا قيوم يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام
الحمد لله الذي يعلم السرَّ وأَخفى، المطَّلِع على ما في الضمائر وما أبْداه العبد وما أخفى
حياكم الله متابعين هذه القناة المباركه باذن الله قناة القران الكريم
في هذه الكلمات احببت التنويه في مسئلة الاعلانات التي تظهر للبعض في القناة
واقول بدايتاً يقول عليه الصلاه والسلام كما عند مسلم من حديث ابى هريره رضي الله عنه ( من غشنا فليس منا )
ولا شك هذا فيه ذم ووعيد وان صاحب هذا الفعل ليس على سنن
وطريق وصفات المسلمين وليس هناك اعظم من الذي يتاجر بدين الله عز وجل
فخاصية الاعلانات والربح من القناة لسيت مفعله - فهذه الاعلانات لا حول لنا ولا قوة بها
والهدف من القناة هذه ليست تجارة الدنيا بل تجارة الاخره طلبًا لمرضاته، ورغبةً في ثوابه
وأكثر الأشياء عدلا في هذه الحياة أننا سنموت جميعا لتنقطع أعمالنا بعد الموت إلا ان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
قال في الحديث الذي رواه عنه ابى هريره “إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له”
وأسأل الله أن ينفع به، ويجعله فى موازين حسناتكم ، و أن يوفقنا واياكم إلى كل خير ، وأن يجعلنا جميعا من أهل القرآن
وأن يتقبله منا خالصا لوجهه الكريم، وأن يكتب الأجر العظيم لمن ساهم بالنشر او الاشتراك او الاعجاب او التصحيح
وهذه روابط يمكنك الاستعانه بها لتحميل اداة الغاء الاعلانات
للكمبيوتر متصفح كروم
adblockplus.org/
للجوال اتبع الطرق الموضحه في الفيديو
ruclips.net/video/LexTQxSSI94/видео.html
طبعاً الطريقه جربتها ولله الحمد لم تعد تظهر الاعلانات
الله يجزاك خير ويجعلها في موازين حسناتك
شروط الرقية:
(1)- أن تكون من الكتاب والسنة.
(2)- أن تكون باللغة العربية محفوظة ألفاظها، مفهومة معانيها، لئلا يدخل فيها شيء من الشرك.
(3)- أن يعتقد أنها سبب من الأسباب لا تأثير لها إلا بإذن الله، والله عز وجل هو الشافي المعافي لا شفاء إلا شفاؤه.
ومما ينبغي أن يتفطن له المؤمن أن اللجوء إلى الله تعالى والعياذ به، والإلحاح في الدعاء والابتهال، وحضور القلب بين يدي الله عز وجل، والتوسل إليه سبحانه بأسمائه الحسنى وصفاته العليا من أنفع الوسائل لدفع الضرر، وطلب العافية،
ولهذا فإنه من غير المناسب أن يترك المبتلى بالمرض ذلك، ويتعلق قلبه بدواء حسي، أو طبيب معالج، وقد عرف يقيناً أن الدواء والعلاج والرقية ما هو إلا مجرد سبب من الأسباب المباحة، وأن وراء السبب مسبب الأسباب الشافي المعافي مدبر الأمر الحي القيوم سبحانه.
ولأجل هذا كره النبي صلى الله عليه وسلم الاسترقاء وهو سؤال وطلب الرقية من الراقي، وكره الكي وإن لم ينه عنه فقال: «الشفاء في ثلاث: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، وأنا أنهي أمتي عن الكي»، وفي لفظ: «وما أحب أن أكتوي».
ووصف السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب بأنـ: «هم الذين لا يسترقون -أي: لا يطلبون الرقية من أحد-، ولا يكتوون -أي: لا يلجأون إلى الكي ولا يطلبونه لعلاج-، ولا يتطيرون -أي: يتشاءمون-، وعلى ربهم يتوكلون» (رواه البخاري).
افيا أخي القارئ اعلم أن القرآن ليس علاجاً، فالعلاج قد ينفع وقد لا ينفع وربما يضر، ولكن القرآن شفاء كما قال ربنا عز وجل، وشتان بين العلاج وبين الشفاء، والشفاء في القرآن وصحيح الأذكار لا يحتاج إلى واسطة، ولكن قد تحتاج إلى معلم يعلمك كيف تقرأ القرآن الكريم، ويعلمك صحيح الأذكار، ولكنك لا تحتاج إلى معالج فأنت المضطر الملهوف، ودعاؤك أرجى أن يقبله الله عز وجل
وهو القائل: {أَمَّنْ يُجِيب الْمُضْطَرّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِف السُّوء} [النمل:62].
فليكن لجوءنا إلى الله وحده، وضرورتنا إلى الله وحده: «يا غلام إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لن ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام، وجفت الصحف» (صحيح الترمذي).
واعلم أن كل شيء بقدر الله، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم أرأيت رقى نسترقي بها، ودواءً نتداوى به، وتقاة نتقيها، هل ترد من قدر الله شيئاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم: «هي من قدر الله» (صحيح الترمذي).
اللهم يا واسع العطاء يا منزل الشفاء يا رافع البلاء يا مجيب الدعاء أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على كل مريض وسقيم ومبتلاء ، ياحى يا قيوم يا بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام
ممكن علاج للصدفيه
طيب ليش تقول قناة بدون إعلانات وهي ليست كذلك !!!!!!!!!! تكذب ف القران ؟