فواحدة تحنو عليه تضمه وأخرى عليه بالرداء تظلل هذه أبيات مشهورة من قصيدة “فديتك” للشاعر المرحوم الحاج “هاشم الكعبي” ولكن ما قصة هذه الأبيات بالذات !!؟؟ قال الشاعر : عند كتابتي لهذه القصيدة توقفت عند هذين البيتين: “وأدبر ينحو المحصنات حصانه يحن ومن عظم المصيبة يعول فأقبلن ربات الحجال وللأسى تفاصيل لا يحصي لهن مفصل ” ولم استطع أن اكمل الابيات لاني لم استطع اوصف مصيبة زينب وبنات الحسين عليهن السلام في تلك اللحظة من الواقعة واحترت ماذا أكتب لأن المصيبة عظيمة فما زلت كذلك حتى نمت في تلك الليلة ورأيت نورا في عالم الرؤيا قادما إلي ويخاطبني وكان صوت إمرأة تقول لي: اكتب يا هاشم ، قلت ما اكتب ؟؟ قالت اكتب : “فواحدة تحنو عليه تضمه وأخرى عليه بالرادء تظلل وأخرى بفيض النحر تصبغ شعرها وأخرى لما قد نالها ليس تعقل وأخرى على خوف تلوذ بجنبه وأخرى تفديه وأخرى تقبل” فسألتها من انت ؟؟ قالت : أنا أم القتيل ، فقمت من نومي وكتبت تلك الأبيات وتعجبت من دقة الوصف وكأنها كانت معهم .
قصيدة غاية في الكلام ولكن هنا استوقفتني كلمة واحدة فقط وهي واخرى بدم النحر تصبغ شعرها ولا اعتقد ان بنات الرسول يظهر شعرها مهما كانت المصيبة ومع الاسف ان شيوخ المنبر لا يتأكدون من القصيدة انا انسان عادي ولم اقنع ب تصبغ شعرها وبدأت البحث وحملت الديوان كله وعندما وجدت القصيدة وجدت بدل تصبغ شعرها ( تصبغ وجهها ) نرجوا من الخطباء والمثقفين ان ينتبهوا لمثل هذه الكلمات لانها تسئ لال البيت وهي مدفوعه ومقصودة
اخي هو مو للشيخ كاتبه ان الشاعر جاته فاطمه برويه بحلم الشاعر الكبير هاشم الكعبي حين كتب مستهل السيده بقى حيران كيف يصف بنات النبويه حي جاته سيدتي الزهراء وكملت اله هاي الييات
واخرى على خوف تلوذ بجنبه
كل معاني الماساة بهاي الجمله تلوذ به وهو مقتول وليس لها من محامي
سلام الله عليك سيدتي واجرك الله مولاتي فاطمه
اجرك الله وحشرك مع خدام الحسين يوم القيامه ان شاء الله
الله يوفقك
فواحدة تحنو عليه تضمه
وأخرى عليه بالرداء تظلل
هذه أبيات مشهورة من قصيدة “فديتك”
للشاعر المرحوم الحاج “هاشم الكعبي” ولكن ما قصة هذه الأبيات بالذات !!؟؟
قال الشاعر : عند كتابتي لهذه القصيدة توقفت عند هذين البيتين:
“وأدبر ينحو المحصنات حصانه
يحن ومن عظم المصيبة يعول
فأقبلن ربات الحجال وللأسى
تفاصيل لا يحصي لهن مفصل ”
ولم استطع أن اكمل الابيات لاني لم استطع اوصف مصيبة زينب وبنات الحسين عليهن السلام في تلك اللحظة من الواقعة واحترت ماذا أكتب لأن المصيبة عظيمة فما زلت كذلك حتى نمت في تلك الليلة ورأيت نورا في عالم الرؤيا قادما إلي ويخاطبني وكان صوت إمرأة تقول لي: اكتب يا هاشم ، قلت ما اكتب ؟؟ قالت اكتب :
“فواحدة تحنو عليه تضمه
وأخرى عليه بالرادء تظلل
وأخرى بفيض النحر تصبغ شعرها
وأخرى لما قد نالها ليس تعقل
وأخرى على خوف تلوذ بجنبه
وأخرى تفديه وأخرى تقبل”
فسألتها من انت ؟؟ قالت : أنا أم القتيل ، فقمت من نومي وكتبت تلك الأبيات وتعجبت من دقة الوصف وكأنها كانت معهم .
قصيدة غاية في الكلام ولكن هنا استوقفتني كلمة واحدة فقط
وهي واخرى بدم النحر تصبغ شعرها ولا اعتقد ان بنات الرسول يظهر شعرها مهما كانت المصيبة
ومع الاسف ان شيوخ المنبر لا يتأكدون من القصيدة انا انسان عادي ولم اقنع ب تصبغ شعرها وبدأت البحث وحملت الديوان كله وعندما وجدت القصيدة وجدت بدل تصبغ شعرها ( تصبغ وجهها ) نرجوا من الخطباء والمثقفين ان ينتبهوا لمثل هذه الكلمات لانها تسئ لال البيت وهي مدفوعه ومقصودة
ما في مشكله ان وضعت يدها المملؤه بالدم على شعرها من تحت الحجاب
ليس من الضروري ان تكسف عن راسها لتوصل الدم الى شعرها
اخي هو مو للشيخ كاتبه ان الشاعر جاته فاطمه برويه بحلم الشاعر الكبير هاشم الكعبي حين كتب مستهل السيده بقى حيران كيف يصف بنات النبويه حي جاته سيدتي الزهراء وكملت اله هاي الييات
@@yousefal-attar7513 مستحيل
والدليل ان في ااقصيدة الاصلية تصبغ وجهها
@@سجادسجاد-س1د6م ايضا اقول لك مستحيل هذا الشيء
والدليل ان في القصيدة الاصلية تصبغ وجهها.
وايضا لابد ان يكون من وراء الحجاب .