لم أنس زينب بعد الخدر حاسرة .. | الشيخ الكعبي
HTML-код
- Опубликовано: 12 окт 2024
- الشيخ عبد الزهراء الكعبي قدس سره الشريف رثاء حسيني مؤلم نعي حسيني حزين جداً شعر عربي فصيح قريض عمودي شعر اللغة العربية الفصحى شعر حسيني فصيح
اللهم العن الجبت والطاغوت اللهم العن قتلة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام
رحم الله سماحة الشيخ عبد الزهراء،
رحم الله تلك العبرات
احسنتم كثيرا كثيراً رحم الله الشيخ عبد الزهراء الكعبي وحشره الله تعالى مع الحسين الشهيد عليه السلام
رحمك الله شيخنا
رحمك الله بواسع رحمته
رحمك الله عبدالزهره كنت طفل صغير والحاج والدي. رحمه يصطحبني ال مجلسه كان معارض ال عبدالسلام وصدام لعنهم الله
رحما هذه النفس الطيبه سماحة العلامة الشيخ عبدالزهراء الكعبي رحمة المولى تعالى عليه
رضوان الله تعالى عليك شيخنا الجليل
رحمك الله ياشيخ عبد الزهره 😢اه يازهراء اه ياحسين اه يازينب
مااجمل القاء الخطيب رحمك الله وجعل في قبرك نور كما كان لسانك يقطر مصيبة انوار ال محمد
طيب الله تلك الأنفاس الزاكية
قدس سره
اه يازينب
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
#طور الدرج
لَمْ أَنْسَ زَيْنَبَ بَعْدَ الخِدْرِ حَاسِرَةً
تُبْدِي النِّيَاحَةَ أَلْحَانَاً فَأَلْحَانَا
مَسْجُورَةَ القَلْبِ إلَّا أَنَّ أَعْيُنَها
كَالمُعْصِراتِ تَصُبُّ الدَّمْعَ عِقْيانا
تَدْعُو أَبَاهَا أَمِيرَ المُؤْمِنينَ أَلَا
يَا وَالِدِي حَكَمَتْ فِينَا رَعَايَانَا
وَغَابَ عَنَّا المُحَامِي وَالكَفِيلُ فَمَنْ
يَحْمِي حِمَانا وَمَنْ يُؤْوِي يَتَامَانَا
لـــم أنــسـهُ فـــي كـربـلاء مـخـاطباً...مـن لـيس يـسمعُ مـا يـقولُ ولا يـعي
سـفـهـاً لـرأيـكـم انـسـبـونيَ تـعـلموا...أنـــي ابـــنُ أكـــرم شــافـعٍ ومـشـفَّعِ
قــالـوا لـــه هـــو مـــا تـقـول وإنـمـا...نـاديتَ يـا ابـن الـطهر مـن لم يسمعِ
فـــغــدا يـــفــرُّ عــلـيـهـم بـحـسـامـهِ...فــــرَّ الــوصـيِّ أبــيـه لـــم يــتـروَّعِ
حـتـى أتــاح لـه الـقضا سـهم الـقضا...فــيــه وغــلَّــة صــــدره لـــم تُـنـقـعِ
سـهمٌ أصـاب حـشاك يـا ابن مـحمدٍ...ظـلماً أصـاب حـشا الـبطين الأنـزعِ
لـــم أنــسَ لا والله زيـنـب إذ مـشـت...وهــي الـوقور إلـيه مـشي الـمسرعِ
تــدعـوه والأحـــزان مــلء فـؤادهـا...والـطـرف يـسـفح بـالـدموع الـهُـمَّعِ
أأخــيُّ مـالـكَ عــن بـنـاتكَ مـعرضٌ...والــكـلُّ مــنـكَ بـمـنظرٍ وبـمـسمعِ
أأخـــيُّ مـــا عـوَّدتـنـي مـنـكَ الـجـفا...فـعلامَ تـجفوني وتـجفو مـن مـعي
أنـعِـم جـوابـاً يــا حـسـين أمــا تـرى...شـمـرَ الـخـنا بـالـسوط ألَّـم أضـلعي
فـأجـابـها مـــن فــوقِ شـاهـقةِ الـقـنا...قُضي القضاء بما جرى فاسترجعي
وتـكـفـلِّي حــال الـيـتامى وانـظـري...مـا كنتُ أصنعُ في حماهم فاصنعي
طور الدرج
مفتاح الطور🔑
ااااال
لمْ أَنْسَ زَيْنَبَ بَعْدَ الخِدْرِحَاسِرَةً
تُبْدِي النِّيَاحَةَ أَلْحَانَاً فَأَلْحَانَا
اااااا
مَسْجُورَةَ القَلْبِ إلَّا أَنَّ أَعْيُنَها
كَالمُعْصِراتِ تَصُبُّ
الدَّمْعَ عِقْيانا
اااااا
تَدْعُو أَبَاهَا أَمِيرَ المُؤْمِنينَ أَلَا
يَا وَالِدِي حَكَمَتْ فِينَا رَعَايَانَا
ااااا
وَغَابَ عَنَّا المُحَامِي وَالكَفِيلُ
فَمَنْ يَحْمِي حِمَانا وَمَنْ يُؤْوِي يَتَامَانَا
~✿~✿~✿~ا~✿~✿~✿~
خادمتكم ام انور الذبحاوي
هاذا شعر القريض مو
ليش ما كملتوها كتابة 😭
لَمْ أَنْسَ زَيْنَبَ بَعْدَ الخِدْرِ حَاسِرَةً تُبْدِي النِّياحَةَ أَلحَاناً فَأَلحَانا
مَسْجُورَةَ القَلْبِ إلَّا أَنَّ أَعْيُنَها كَالمُعْصِراتِ تَصُبُّ الدَّمَعَ عُقْيانا
تَدعُو أَباها أميرَ المؤمنينَ ألا يا وَالِدِي حَكَمَتْ فِينا رَعَايَانا
وَغَابَ عَنَّا المُحَامِي وَالكَفِيلُ فَمَنْ يَحْمِي حِمَانا وَمَنْ يَأَوِي يَتَامَانا
إنْ عَسْعَسْ الليلُ وَارَى بَذْلَ أَوجُهِنا وَإنْ تَنَفَّسَ وَجْهُ الصُّبحِ أَبدانا
قُمْ يا عليُّ فَمَا هَذا القُعودُ ومَا عَهْدِي تَغُضُّ على الأَقْذَاءِ أَجْفانا
فَانْهَضْ لَعَلَّكَ مِنْ أَسْرٍ أَضَرَّ بِنا تَفُكُّنا أوْ تَوَلَّى دَفْنَ قَتْلانا
وَتَارةً تَنْثَنِي تَدْعو عَشِيرَتَها مِنْ شَيْبَةِ الحَمْدِ أَشْياخاً وَشُبّانا
قُوموا غِضَاباً عَنِ الأَجْداثِ وَانْتَدِبوا وَاسْتَنْقِذُوا مِنَ يَدِ البَلوَى بَقايانا
هَذا حُسينٌ بِلا غُسْلٍ ولا كَفَنٍ عَارٍ تَجولُ عليهِ الخَيلُ مَيْدانا
لم أنس زينبَ بعد الخدرِ حاسرةً...تُبدي النياحةَ ألحانا فألحانا
مسجورةَ القلبِ إلا أنَّ أعينَها...كالمعصراتِ تَصُبُّ الدمعَ عُقيانها
تدعو أباها أميرَ المؤمنين ألا...يا والدي حكمتْ فينا رعايانا
وغاب عنا المحامي والكفيلُ فَمن...يحمي حمانا ومن يُؤوي يتامانا
إن عسعس الليلُ وارى بذلَ أوجهِنا...وإن تنفّس وجهُ الصبحِ أبدانا
ندعوا فلا أحدٌ يصبو لدعوتِنا...وإن شكونا فلا يُصغى لشكوانا
قم يا عليُّ فما هذا القعودُ وما...عهدي تغض على الأقذاءِ أجفانا
وتنثني تارةً تدعو مشائخَها...من شيبة الحمد أشياخاً وشبانا
قوموا غِضابا من الأجداث وانتدبوا...واستنقدوا من يد البلوى بقايانا
.ز
رحم الله تلك العبرات