لم ألقى في فترة قراءتي في سير أعلام النبلاء أن قَدَّم الإمام الذهبي أحداً في العِلل على ابن المديني، فهو إمامُ هذا الفن. وعَلى عِظَمِ الإمام النَّسائي والدارقطني في هذا الفن فلم ارى الذهبي يُقَدّم على عَلياً احد. وصدق الذَهبي في هَذا، وكيف لا! وقد أثنى عليه كِبارُ الأئمة واطنبوا في هذا؛ كيحيى القطان، وابنُ عُيينة، وعبدالرحمن بن مهدي. حتى أحمد بن حنبل لم يَكن يُناديه باسمه وإنما كان يُكنيه تبجيلا له. وإمامُ أهلِ النقل قال عنه : ما استصغرت نفسي عند أحدٍ إلا عند علي ابن المديني. ولما قاله عنه ابو عبدالرحمن النسائي : كأن الله خلق علي ابن المديني لهذا الشأن. وهذه مناقب لم أراها لغيره من اقرانه، كأحمد ويحيى وإسحاق، فَرَحِمَ اللهُ هذا الإمامُ الكبير وجزاه عن الإسلام خيرا.
جزاكم الله خيرا . نحن في غفلة عن العلماء المحدثين في زمننا كم بقي منهم وهم حراس الشريعة الإسلامية والاسلام لذلك ذهابهم ذهاب العلم في آخر الزمان وكما قال الفضيل بن عياض اظن حين بلغه موت أحد المحدثين قال كانوا قليل فصاروا أقل من القليل رحمهم الله كل مرة احاول اعد كم يوجد في هذا الوقت وانسى فلو تذكرنا بهم مثل الشيخ الحويني حفظه الله واظن عندنا في الجزائر شيخ فركوز محدث لم ينال حقه لو ترتب لنا حلقة في هذا الموضوع يكون لكم أجر عظيم شكرا جزيلا لكم
الله يبارك فيك ويجزيك الله خير الجزاء
بارك الله فيك وجزاك كل خير
اللهم صل وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
بارك الله فيكم وفي جهودكم أخي الكريم
بارك الله فيك وجزاك كل خير
مبددددع في النقل اشكرك ياصاحب النقل بالعقل
بارك الله فيك وجزاك كل خير
بارك الله فيك
بارك الله فيك وجزاك كل خير
أرجو من حضرتكم التوضيح كم كان عمره حين وفاته
فقد ذكرت انه عاصر الصحابه و هاجر إلى الرسول لكنه وصل بعد وفاته
ثم ذكرت انه توفي سنه ٢٣٤
يبدو أنك اخطات بينه وبين والده
فقد توفي ٢٣٤
ومستحيل انه أدرك زمن النبي صلى الله عليه وسلم
لم ألقى في فترة قراءتي في سير أعلام النبلاء أن قَدَّم الإمام الذهبي أحداً في العِلل على ابن المديني، فهو إمامُ هذا الفن.
وعَلى عِظَمِ الإمام النَّسائي والدارقطني في هذا الفن فلم ارى الذهبي يُقَدّم على عَلياً احد.
وصدق الذَهبي في هَذا، وكيف لا! وقد أثنى عليه كِبارُ الأئمة واطنبوا في هذا؛ كيحيى القطان، وابنُ عُيينة، وعبدالرحمن بن مهدي.
حتى أحمد بن حنبل لم يَكن يُناديه باسمه وإنما كان يُكنيه تبجيلا له.
وإمامُ أهلِ النقل قال عنه : ما استصغرت نفسي عند أحدٍ إلا عند علي ابن المديني.
ولما قاله عنه ابو عبدالرحمن النسائي : كأن الله خلق علي ابن المديني لهذا الشأن.
وهذه مناقب لم أراها لغيره من اقرانه، كأحمد ويحيى وإسحاق، فَرَحِمَ اللهُ هذا الإمامُ الكبير وجزاه عن الإسلام خيرا.
رحمه الله
جزاكم الله خيرا . نحن في غفلة عن العلماء المحدثين في زمننا كم بقي منهم وهم حراس الشريعة الإسلامية والاسلام لذلك ذهابهم ذهاب العلم في آخر الزمان وكما قال الفضيل بن عياض اظن حين بلغه موت أحد المحدثين قال كانوا قليل فصاروا أقل من القليل
رحمهم الله
كل مرة احاول اعد كم يوجد في هذا الوقت وانسى فلو تذكرنا بهم مثل الشيخ الحويني حفظه الله واظن عندنا في الجزائر شيخ فركوز محدث لم ينال حقه لو ترتب لنا حلقة في هذا الموضوع يكون لكم أجر عظيم شكرا جزيلا لكم
بارك الله فيك وجزاك كل خير
ان شاء الله اذا وجدنا وقت