حديث عمسيب علمي من مراجع وليس سفسطة سياسية اول مرة استمع له بصورة جيدة وجدت حديثه منطقي وعلمي٠٠٠ التحية لاستاذ سعد الكابلي والأستاذ عمسيب على هذا الحوار الثر المفيد لكل باحث عن حقيقة تاريخ السودان وصراعاته
وبالمناسبة اللغة العربية انتشرت في السودان يعني ثقافة لانو العربية قوية وجعل الله عزوجل لها هذه القوة والانتشار فالمفروض نحن مانتعالي علي بعض كسودانين اصلآ وانا في رأي كلنا واحد سوي كان باللون أو العرق اذا كان في صورة بتجمع العرب بلنقي السوداني واضح ليه يعني لأنو لو فرضنا في عرب بس ماعرف قح(اخوكم من شرق السودان )
فعلا الجلابى جاءت من الشخص الذى يجلب البضاعة . لان سكان وسط وشمال السودان هم من كانوا يجلبون البضائع لمناطق السودان الجنوبية و الغربية . و فى ذاك الوقت لم تكن الجلابية معروفة . الزى كان هو التوب و تحته العراقي و السروال .
رغم انني من أقصى شمال السودان لكني اختلف مع الانفصاليين في حل ازمة بلدنا السودان بالاستمرار في مسلسل(الإنفصال) البغيض سئ الذكر 💥💢💥 والذي تسعى إليه قوى الصهيونية العالمية باستخباراتها وسفاراتها والخائنين ورعونة المتثيقفين للأسف... والسياسي النخبوي فني الأشعة عبدالرحمن عمسيب والمؤيدين له في منظمة البحر والنهر لايمثلون إلا أنفسهم، 💥 والبشرى للسودان بعون الله قادمة ان شاءالله، بس شيلو الصبروانكربو واكربوا قاشكم مع الجيش الباسل، فالشعب السوداني بكل أجزاء السودان أصبح اقوى تماسكاُ بتضحياته واستبساله في حرب الكرامة (جيش 1 شعب 1) وهو بالتأكيد بعد كل هذه التضحيات سيقف بقوة ضد التقسيم والتجزئة ولو كرهت الصهيونية وذراعيها القحتجنجويد وكل النخب السياسية الفاشلة (قديماً مثل الترابي وحديثاً مثل عمسيب وحياة عبدالملك وغيرهم)💥
ذكر دخول ( النصارى ) من ( قبط مصر ) في ( طاعة المسلمين ) و ( أدائهم الجزية ) و ( اتخاذهم ذمّة لهم ) وما كان في ذلك من الحوادث والأنباء : اعلم أن ( أرض مصر ) لما دخلها ( المسلمون ) كانت بأجمعها مشحونة ( بالنصارى ) وهم على قسمين متباينين في ( أجناسهم ) و ( عقائدهم ) : أحدهما : ( أهل الدولة ) وكلهم ( روم ) من جند صاحب القسطنطينية ملك الروم ورأيهم وديانتهم بأجمعهم ديانة ( الملكية ) وكانت عدّتهم تزيد على ثلاثمائة ألف روميّ . والقسم الآخر : عامّة أهل مصر ويقال لهم ( القبط ) و ( أنسابهم مختلطة ) لا يكاد يتميز منهم ( القبطيّ ) من ( الحبشيّ ) من ( النوبيّ ) من ( الإسرائيليّ الأصل ) من غيره و ( كلهم يعاقبة ) فمنهم ( كتاب المملكة ) ومنهم ( التجار ) و ( الباعة ) ومنهم ( الأساقفة ) و ( القسوس ) ونحوهم ومنهم ( أهل الفلاحة والزرع ) ومنهم ( أهل الخدمة والمهنة ) وبينهم وبين ( الملكية أهل الدولة ) من العداوة ما يمنع مناكحتهم ويوجب قتل بعضهم بعضا ويبلغ عددهم عشرات آلاف كثيرة جدّا فإنهم في الحقيقة أهل أرض مصر أعلاها وأسفلها فلما قدم ( عمرو بن العاص ) بجيوش المسلمين معه إلى ( مصر ) قاتلهم ( الروم ) حماية لملكهم ودفعا لهم عن بلادهم فقاتلهم المسلمون وغلبوهم على الحصن كما تقدّم ذكره فطلب ( القبط ) من ( عمرو ) المصالحة على ( الجزية ) فصالحهم عليها وأقرّهم على ما بأيديهم من الأراضي وغيرها وصاروا معه عونا للمسلمين على ( الروم ) حتى هزمهم الله تعالى وأخرجهم من ( أرض مصر ) وكتب عمرو لبنيامين بطرك اليعاقبة أمانا في سنة عشرين من الهجرة فسرّه ذلك وقدم على عمرو وجلس على كرسيّ بطركيته بعد ما غاب عنه ثلاث عشرة سنة منها في ( ملك فارس ) لمصر عشر سنين وباقيها بعد قدوم ( هرقل ) إلى ( مصر ) فغلبت ( اليعاقبة ) على ( كنائس مصر ودياراتها كلها ) وانفردوا بها دون ( الملكية ) .
طيب السودان فعلا سكانو الأصليين سود ما العيب فى السود اذا ربنا خلقوا و قال لينا فى القران الكريم انو فى اختلاف فى الألوان والالسنة ...وانت زول مريض نفسى و ما عندك علاقة بالعلم والمعرفة غير انك من منطقة الشمال و لون بشرتك بقى فاتح فجاة مع العلم انو السكان الأصليين سود وانت عايز تثبت لقبيلة معينة سيادة و زعامه و كلام فارغ منك يجيب سحب الجنسية السودانية من هذا المريض شوف دولة العرب حق نحنا سودانين و بشرينا اسود و نعتز و نفتخر ونحمد الله ونشكرة الخالق قال لينا فى ان فى إختلاف الونكم اية .. و دا قمة الجمال زاتو
صلح معلوماتك عن كلمة الجلابة ليس هي الجلابية التي تلبس في دارفور في ناس يلبسون الجلابية كلمة جلابة هي الناس الذين يجلبون البضائع الي دارفور أو الاقليم الغربي ككل
كذبت..ان كوش تقريبا هو السودان الحالي ...اما حديثك عن الحدود فهي تعني السودان الجغرافي ولا زال يحتفظ بهذا الامس وليس للاسم الجغرافي تاثير..اما عن ااجلابي المختزله من جلباب فهو خطا.. بين انما الجلابي هو من جالب التجاره وكراهيتك للسو ان لانك.من انصار اىتقسيم والتقزيم لاتاحه الفرصه لعملائك لاقتسامه خاصه..حتي الان قرا ثلاثه كتب ويريد ان يحددنا بها..فعلا كلامك تسطيح.اما مطارده المماليك.فهي جزء صغير جدا من رغبه محمد.علي
انا في رأي الشخصي العرب في السودان ليس عربا من ام وأب والدليل انو الأسرة فيها الأسمر والأسود بمعني الأخوان مختلفين في الوانهم وذلك يدل علي انو الأمهات أفريقيات نوبة وغيرها من القبائل التي كانت في السودان يعني عرب السودان ذي حالة عنتر بن شداد خلطة عرب زنوج بمعني عرب ممزوجة بدم الزنوج ودي حقيقة مافي منها مفر وما ضروري نكون عرب لانو مافي زول اختار جنسو ولا لونو وبالمناسبة نحن مابنشبة عرب الجزيرة
انا من دوله النهر والبحر البقصدها عمسيب هو يريد الفتنه فقد ،هو عميل الامارات يريد الفتن بين السودانين ،انا دارفور وكردفان والنيل الأزرق بحبهم،حتي قبائل الرزيقات والمسيريه البقتلوا فينا هم اهلي غصبا عن عمسيب
حديث عمسيب علمي من مراجع وليس سفسطة سياسية
اول مرة استمع له
بصورة جيدة
وجدت حديثه منطقي وعلمي٠٠٠ التحية لاستاذ
سعد الكابلي والأستاذ عمسيب على هذا الحوار
الثر المفيد لكل باحث عن حقيقة تاريخ السودان وصراعاته
يعني عمسيب يقول نفصل السودان ينفصل و لو قال ما ينفصل يعني ما ينفصل
كويس مبروك يا عشب السودان 🇸🇩
وبالمناسبة اللغة العربية انتشرت في السودان يعني ثقافة لانو العربية قوية وجعل الله عزوجل لها هذه القوة والانتشار فالمفروض نحن مانتعالي علي بعض كسودانين اصلآ وانا في رأي كلنا واحد سوي كان باللون أو العرق اذا كان في صورة بتجمع العرب بلنقي السوداني واضح ليه يعني لأنو لو فرضنا في عرب بس ماعرف قح(اخوكم من شرق السودان )
فعلا الجلابى جاءت من الشخص الذى يجلب البضاعة . لان سكان وسط وشمال السودان هم من كانوا يجلبون البضائع لمناطق السودان الجنوبية و الغربية .
و فى ذاك الوقت لم تكن الجلابية معروفة . الزى كان هو التوب و تحته
العراقي و السروال .
السودان هو الارض الطيبة
مظبوط
❤
[ سَامِ بْنِ نُوحٍ ]
قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ : فَكَانَتِ امْرَأَةُ [ سَامِ بْنِ نُوحٍ ] صُلْبَ ابْنَةَ بَتَاوِيلَ بْنِ مَحْوِيلَ بْنِ حَانُوخَ بْنِ قَيْنَ بْنِ آدَمَ فَوَلَدَتْ لَهُ نَفَرًا : ( أَرْفَخْشَذَ ) وَ ( أَسْوَدَ ) وَ ( لَاوُدَ ) وَ ( إِرَمَ ) .
قَالَ : وَلَا أَدْرِي أَإِرْمُ لِأُمِّ أَرْفَخْشَذَ وَإِخْوَتِهِ أَمْ لَا ؟
فَمِنْ وَلَدِ [ لَاوُدَ بْنِ سَامِ ] : ( فَارِسُ ) وَ ( جُرْجَانُ ) وَ ( طَسْمُ ) وَ ( عِمْلِيقُ ) وَهُوَ أَبُو الْعَمَالِيقِ وَمِنْهُمْ كَانَتِ الْجَبَابِرَةُ بِالشَّامِ الَّذِينَ يُقَالُ لَهُمُ ( الْكَنْعَانِيُّونَ ) وَ ( الْفَرَاعِنَةُ ) بِمِصْرَ وَكَانَ أَهْلُ ( الْبَحْرَيْنِ ) وَ ( عُمَانُ ) مِنْهُمْ وَيُسَمَّوْنَ ( جَاشِمَ ) وَكَانَ مِنْهُمْ ( بَنُو أُمَيْمِ بْنِ لَاوُدَ ) أَهْلُ وَبَارَ بِأَرْضِ الرَّمْلِ وَهِيَ بَيْنَ الْيَمَامَةِ وَالشِّحْرِ وَكَانُوا قَدْ كَثُرُوا فَأَصَابَتْهُمْ نِقْمَةٌ مِنَ اللَّهِ مِنْ مَعْصِيَةٍ أَصَابُوهَا فَهَلَكُوا وَبَقِيَتْ مِنْهُمْ بَقِيَّةٌ وَهُمُ الَّذِينَ يُقَالُ لَهُمُ ( النَّسْنَاسُ ) وَكَانَ ( طَسْمُ ) سَاكِنِي الْيَمَامَةِ إِلَى الْبَحْرَيْنِ فَكَانَتْ ( طَسْمُ ) وَ ( الْعَمَالِيقُ ) وَ ( أُمَيْمٌ ) وَ ( جَاشِمٌ ) قَوْمًا عَرَبًا لِسَانُهُمْ عَرَبِيٌّ وَلَحِقَتْ عَبِيلُ بِيَثْرِبَ قَبْلَ أَنْ تُبْنَى وَلَحِقَتِ ( الْعَمَالِيقُ ) بِصَنْعَاءَ قَبْلَ أَنْ تُسَمَّى صَنْعَاءَ وَانْحَدَرَ بَعْضُهُمْ إِلَى يَثْرِبَ فَأَخْرَجُوا مِنْهَا عَبِيلًا فَنَزَلُوا مَوْضِعَ الْجُحْفَةِ فَأَقْبَلَ سَيْلٌ فَاجْتَحَفَهُمْ أَيْ أَهْلَكَهَمْ فَسُمِّيَتِ الْجَحْفَةَ .
قَالَ : وَوَلَدَ [ إِرَمُ بْنُ سَامٍ ] : ( عَوْضًا ) وَ ( غَاثِرًا ) وَ ( حَوِيلًا ) فَوَلَدَ عَوْضٌ غَاثِرًا وَعَادًا وَعَبِيلًا وَوَلَدَ غَاثِرُ بْنُ إِرَمَ ( ثَمُودَ ) وَ ( جَدِيسًا ) وَكَانُوا ( عَرَبًا ) يَتَكَلَّمُونَ بِهَذَا اللِّسَانِ ( الْمُضَرِيِّ ) .
وَكَانَتِ ( الْعَرَبُ ) تَقُولُ لِهَذِهِ ( الْأُمَمِ ) وَ ( لِجُرْهُمَ ) الْعَرَبَ الْعَارِبَةَ وَيَقُولُونَ [ لِبَنِي إِسْمَاعِيلَ ] الْعَرَبَ الْمُعَرَّبَةَ ؛ لِأَنَّهُمْ إِنَّمَا تَكَلَّمُوا بِلِسَانِ هَذِهِ الْأُمَمِ حِينَ سَكَنُوا بَيْنَ أَظْهُرِهِمْ فَكَانَتْ ( عَادٌ ) بِهَذَا الرَّمْلِ إِلَى ( حَضْرَمَوْتَ ) وَكَانَتْ ( ثَمُودُ ) بِالْحِجْرِ بَيْنَ الْحِجَازِ وَالشَّامِ إِلَى وَادِي الْقُرَى وَلَحِقَتْ ( جَدِيسٌ ) بِ ( طَسْمَ ) وَكَانُوا مَعَهُمْ بِالْيَمَامَةِ إِلَى ( الْبَحْرَيْنِ ) وَاسْمُ ( الْيَمَامَةِ ) إِذْ ذَاكَ ( جَوٌّ ) وَسَكَنَتْ ( جَاشِمٌ ) عُمَانَ .
وَ ( النَّبَطُ ) مِنْ وَلَدِ نَبِيطِ بْنِ مَاشِ بْنِ إِرَمَ بْنِ سَامٍ .
و ( الْفُرْسُ ) بَنُو فَارِسَ بْنِ تِيرَشَ بْنِ مَاسُورَ بْنِ سَامٍ .
قَالَ : وَوُلِدَ [ لِأَرْفَخْشَذَ بْنِ سَامٍ ] ابْنُهُ ( قَيْنَانُ ) كَانَ سَاحِرًا وَوُلِدَ ( لَقَيْنَانَ ) : ( شَالَخُ بْنُ أَرْفَخْشَذَ ) مِنْ غَيْرِ ذِكْرِ ( قَيْنَانَ ) لِمَا ذُكِرَ مِنْ سِحْرِهِ .
وَوُلِدَ ( لِشَالَخَ ) : ( غَابِرٌ ) وَلِغَابِرٍ ( فَالَغُ ) وَمَعْنَاهُ الْقَاسِمُ ؛ لِأَنَّ الْأَرْضَ قُسِّمَتْ وَالْأَلْسُنَ تَبَلْبَلَتْ فِي أَيَّامِهِ وَ ( قَحْطَانُ ) بْنُ غَابِرٍ فَوُلِدَ ( لِقَحْطَانَ ) ( يَعْرُبُ ) وَ ( يَقْظَانُ ) فَنَزَلَا الْيَمَنَ وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ سَكَنَ ( الْيَمَنَ ) وَأَوَّلَ مَنْ سُلِّمَ عَلَيْهِ بِ ـ أَبَيْتَ اللَّعْنَ .
وَوُلِدَ ( لِفَالَغِ بْنِ غَابِرٍ ) أَرْغُو .
وَوُلِدَ ( لِأَرْغُوَ ) سَارُوغُ .
وَوُلِدَ ( لِسَارُوغُ ) نَاخُورُ .
وَوُلِدَ ( لِنَاخُورَ ) تَارَخُ وَاسْمُهُ بِالْعَرَبِيَّةِ آزَرُ .
وَوُلِدَ ( لَآزَرَ ) إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ .
وَوُلِدَ ( لِأَرْفَخْشَذَ ) أَيْضًا نُمْرُودُ وَقِيلَ هُوَ نُمْرُودُ بْنُ كُوشِ بْنِ حَامِ بْنِ نُوحٍ .
قَالَ هِشَامُ بْنُ الْكَلْبِيِّ : ( السِّنْدُ ) وَ ( الْهِنْدُ ) بَنُو تُوقِيرَ بْنِ يَقْطُنَ بْنِ غَابِرِ بْنِ شَالَخَ بْنِ [ أَرْفَخْشَذَ بْنِ سَامِ بْنِ نُوحٍ ] .
وَ ( جُرْهُمُ ) مِنْ وَلَدِ يَقْطُنَ بْنِ غَابِرٍ .
وَ ( حَضْرَمَوْتُ بْنُ يَقْطُنَ ) وَ ( يَقْطُنُ ) هُوَ ( قَحْطَانُ ) فِي قَوْلِ مَنْ نَسَبَهُ إِلَى غَيْرِ إِسْمَاعِيلَ .
وَ ( الْبَرْبَرُ ) مِنْ وَلَدِ ثَمِيلَا بْنِ مَارِبَ بْنِ فَارَانَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عِمْلِيقَ بْنِ لَاوُدَ بْنِ سَامِ بْنِ نُوحٍ مَا خَلَا ( صَنْهَاجَةَ ) وَ ( كَتَّامَةَ ) فَإِنَّهُمَا ( بَنُو فُرَيْقِشَ ) بْنِ صَيْفِيِّ بْنِ سَبَإٍ .
محمد علي اراد تكوين امبراطوريه كبيره فاحتاج للمال والرجال. المحاربين الاشداء.وليس العبيد. اين سواكن و..و.. يا استاذ قراءءه التاريخ.اين حملهالاسلام واتفاقبه القبط الم توجد قوه سياسيه
انت حلبي نحن نفتخر أننا سودانيين
والله الدنيا دي أصبحت اي زول بيتكلم
عن أي شي بدون معرفه
جلابي يعني بيجلب التجاره
تلصق التهم على سلاطين دارفور وانت لم تعرف تاريخ تكوينها
كلامك صحيح
[ حَامٌ بْنِ نُوحٍ ]
ذِكْرُ ذُرِّيَّةِ نُوحٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقِينَ إِنَّهُمْ [ سَامٌ ] وَ [ حَامٌ ] وَ [ يَافِثُ ] .
وَأَمَّا [ حَامٌ ] فَوُلِدَ لَهُ : ( كُوشُ ) وَ ( مِصْرَايِمُ ) وَ ( قُوطُ ) وَ ( كَنْعَانُ ) :
فَمِنْ وَلَدِ ( كُوشَ ) نُمْرُودُ بْنُ كُوشَ وَقِيلَ : هُوَ مِنْ وَلَدِ [ سَامٍ ] وَصَارَتْ بَقِيَّةُ وَلَدِ [ حَامٍ ] بِالسَّوَاحِلِ مِنَ ( النُّوبَةِ ) وَ ( الْحَبَشَةِ ) وَ ( الزَّنْجِ ) .
وَيُقَالُ : إِنَّ ( مِصْرَايِمَ ) وَلَدَ ( الْقِبْطَ ) وَ ( الْبَرْبَرَ ) .
وَأَمَّا ( قُوطُ ) فَقِيلَ إِنَّهُ سَارَ إِلَى ( الْهِنْدِ ) وَ ( السِّنْدِ ) فَنَزَلَهَا وَأَهْلُهَا مِنْ وَلَدِهِ .
وَأَمَّا ( الْكَنْعَانِيُّونَ ) فَلَحِقَ بَعْضُهُمْ بِالشَّامِ ثُمَّ جَاءَتْ ( بَنُو إِسْرَائِيلَ ) فَقَتَلُوهُمْ بِهَا وَنَفَوْهُمْ عَنْهَا وَصَارَ الشَّامُ ( لِبَنِي إِسْرَائِيلَ ) ثُمَّ وَثَبَتِ ( الرُّومُ ) عَلَى ( بَنِي إِسْرَائِيلَ ) فَأَجْلَوْهُمْ عَنِ ( الشَّامِ ) إِلَى ( الْعِرَاقِ ) إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ ثُمَّ جَاءَتِ ( الْعَرَبُ ) فَغَلَبُوا عَلَى ( الشَّامِ ) وَكَانَ يُقَالُ لِعَادٍ ( عَادُ إِرَمَ ) فَلَمَّا هَلَكُوا قِيلَ لِثَمُودَ ( ثَمُودُ إِرَمَ ) .
وَقَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ : إِنَّ [ سَامَ ] بْنَ نُوحٍ أَبُو ( الْعَرَبِ ) وَ ( فَارِسَ ) وَ ( الرُّومِ ) ؛ وَالنِسبة إِلى الْعَرَبِ عَربي وَ إِلى فَارِسَ فَارِسي وَإلى الرُّومِ رُّومي .
وَإِنَّ [ حَامًا ] أَبُو ( السُّودَانِ ) وَالنِسبة إِليهم ( حَامي ) .
وَإِنَّ [ يَافِثَ ] أَبُو ( التُّرْكِ ) وَ ( يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ ) .
وَقِيلَ إِنَّ ( الْقِبْطَ ) مِنْ وَلَدِ ( قُوطِ ) بْنِ حَامٍ .
وَإِنَّمَا كَانَ ( السَّوَادُ ) مِنْ نَسْلِ ( حَامٍ ) ؛ لِأَنَّ نُوحًا نَامَ فَانْكَشَفَتْ سَوْءَتُهُ فَرَآهَا ( حَامٌ ) فَلَمْ يُغَطِّهَا وَرَآهَا ( سَامٌ ) وَ ( يَافِثُ ) فَأَلْقَيَا عَلَيْهَا ثَوْبًا فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ عَلِمَ مَا صَنَعَ ( حَامٌ وَإِخْوَتُهُ ) فَدَعَا عَلَيْهِمْ .
المعروف جلابي اتى من لفظ من يجلب البضائع وليس لبس الجلابية
رغم انني من أقصى شمال السودان لكني اختلف مع الانفصاليين في حل ازمة بلدنا السودان بالاستمرار في مسلسل(الإنفصال) البغيض سئ الذكر 💥💢💥 والذي تسعى إليه قوى الصهيونية العالمية باستخباراتها وسفاراتها والخائنين ورعونة المتثيقفين للأسف... والسياسي النخبوي فني الأشعة عبدالرحمن عمسيب والمؤيدين له في منظمة البحر والنهر لايمثلون إلا أنفسهم، 💥 والبشرى للسودان بعون الله قادمة ان شاءالله، بس شيلو الصبروانكربو واكربوا قاشكم مع الجيش الباسل، فالشعب السوداني بكل أجزاء السودان أصبح اقوى تماسكاُ بتضحياته واستبساله في حرب الكرامة (جيش 1 شعب 1) وهو بالتأكيد بعد كل هذه التضحيات سيقف بقوة ضد التقسيم والتجزئة ولو كرهت الصهيونية وذراعيها القحتجنجويد وكل النخب السياسية الفاشلة (قديماً مثل الترابي وحديثاً مثل عمسيب وحياة عبدالملك وغيرهم)💥
هذا العمسيب بما قال لا يعرف شيئ عن تاريخ دافور بل ينسج الأكاذيب والفتن
انت لا تعرف
قَال أبو عبيد القاسم بن سلام ( 224 من الهجرة ) فِي [ كتاب غريب الحديث ] : الغالب على ( ألوان العرب ) ( السمرة ) و ( الأدمة ) والغالب على ألوان ( العجم ) ( البياض ) و ( الحمرة ) .
قال المبرد ( 286 ه ) : قيل لولد العربيّ من غير العَربية هَجين ؛ لأَن الغالب على ( أَلوان العرب الأُدْمة ) وكانت العرب تسمي العجمَ الحمراءَ ورقابَ المَزاوِد لغلبة البياض على أَلوانهم ويقولون لمن علا لونَه البياضُ أَحمرُ ؛ ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة : يا حُمَيراء لغلبة البياض على لونها رضي الله عنها قال صلى الله عليه وسلم : بُعِثْتُ إِلى ( الأَحمر ) و ( الأَسود ) فأَسودهم ( العرب ) وأَحمرهم ( العجم ) وقالت العرب لأَولادها من العجميات اللاتي يغلب على أَلوانهن البياض : هُجْنٌ وهُجَناء لغلبة البياض على أَلوانهم وإِشباههم أُمهاتهم .
-----------------
وأَعْرَبَ الرجلُ أَي وُلِدَ لَهُ ولَدٌ ( عربيُّ اللَّوْنِ )
︎والأُدْمَةُ : ( السُّمرةُ ) .
والآدَمُ مِنَ النَّاسِ : ( الأَسْمَرُ ) .
ابْنُ سِيدَهْ : الأُدْمةُ فِي الإِبل لَوْنٌ مُشْرَب سَواداً أَو بَيَاضًا .
وَقِيلَ : هُوَ البياضُ الواضِحُ .
وَقِيلَ : فِي الظِّباء لَوْنٌ مُشْرَبٌ بَيَاضًا وَفِي الإِنسان السُّمرة .
وَالْعَرَبُ تَقُولُ : ( قُرَيْش ) الإِبلِ أُدْمُها وصُهْبَتُها يَذْهَبُونَ فِي ذَلِكَ إِلى تَفْضِيلِهَا عَلَى سَائِرِ الإِبلِ وَقَدْ أَوضحوا ذَلِكَ بِقَوْلِهِمْ : خَيرُ الإِبل صُهْبُها وحُمْرُها فَجَعَلُوهُمَا خيرَ أَنواع الإِبل كَمَا أَنّ ( قُرَيْشاً خيرُ النَّاسِ ) وَفِي الْحَدِيثِ : أَنه لمَّا خَرَجَ مِنْ مَكَّةَ قَالَ لَهُ رَجُلٌ : إِن كنتَ تُريد النِّسَاءَ البيضَ والنُّوقَ الأُدْمَ فعَلَيْكَ بِبَنِي مُدْلِجٍ ؛ قَالَ ابْنُ الأَثير : الأُدْم جَمْعُ آدَمَ كأَحْمَر وحُمْر والأُدْمة فِي الإِبل : الْبَيَاضُ مَعَ سَوَادِ المُقْلَتَيْن قَالَ : وَهِيَ فِي النَّاسِ ( السُّمرة الشَّدِيدَةُ ) .
وَقِيلَ : هُوَ مِنْ أُدْمة الأَرض وَهُوَ لَوْنُها قَالَ : وَبِهِ سُمِّي آدَمُ أَبو البَشَر عَلَى نَبِيِّنَا وَعَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ .
اللَّيْثُ : والأُدْمةُ فِي النَّاسِ ( شُرْبةٌ مِنْ سَواد ) وَفِي الإِبِل والظِّباء بَياض يُقَالُ : ظَبْيَة أَدْماء قَالَ : وَلَمْ أَسمع أَحداً يَقُولُ للذُّكور مِنَ الظِّباء أُدْمٌ قَالَ : وَإِنْ قِيلَ كَانَ قِيَاسًا .
وَقَالَ الأَصمعي : الآدَمُ مِنَ ( الإِبل ) الأَبْيض فإِن خَالَطَتْهُ حُمْرة فَهُوَ أَصْهب فإِن خالَطَتِ الحُمْرة صَفاءً فَهُوَ مُدَمًّى .
قَالَ : والأُدْمُ مِنَ الظِّباء بيضٌ تَعْلوهُنّ جُدَدٌ فيهنَّ غُبْرة فإِن كَانَتْ خَالِصَةَ البَياض فَهِيَ الآرامُ .
ويقال للأَسود ( أَخْضَرُ ) ؛ والخُضْرُ : قَبِيلَةٌ مِنَ الْعَرَبِ سُمُّوا بِذَلِكَ ( لخُضْرَةِ أَلوانهم ) ؛ وإِياهم عَنَى الشَّمَّاخُ بِقَوْلِهِ : وحَلَّأَها عَنْ ذِي الأَراكَةِ عامِرٌ ... أَخُو الخُضْرِ يَرْمي حيثُ تُكْوَى النَّواحِزُ .
و ( الخُضْرَةُ فِي أَلوان النَّاسِ ) : ( السُّمْرَةُ ) ؛ قَالَ اللَّهَبِيُّ : وأَنا الأَخْضَرُ مَنْ يَعْرِفُني ... أَخْضَرُ الجِلْدَةِ في ( بيتِ العَرَبْ ) يَقُولُ : أَنا خَالِصٌ ؛ لأَن أَلوان ( الْعَرَبِ السُّمْرَةُ ) ؛
التَّهْذِيبُ : فِي هَذَا الْبَيْتِ قَوْلَانِ :
أَحدهما : أَنه أَراد ( أَسود الْجِلْدَةِ ) ؛ قَالَ : قَالَهُ أَبو طَالِبٍ النَّحْوِيُّ .
وَقِيلَ : أَراد أَنه مِنْ ( خَالِصِ الْعَرَبِ وَصَمِيمِهِمْ ) ؛ لأَن الْغَالِبَ عَلَى ( أَلوان الْعَرَبِ الأُدْمَةُ ) ؛
قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ : نَسَبَ الْجَوْهَرِيُّ هَذَا الْبَيْتَ لِلَّهَبِيِّ وَهُوَ الْفَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ عُتْبَة بْنِ أَبي لَهَبٍ وأَراد بِالْخُضْرَةِ ( سُمْرَةَ لَوْنِهِ ) وإِنما يُرِيدُ بِذَلِكَ ( خُلُوصَ نَسَبِهِ ) و ( أَنه عَرَبِيٌّ مَحْضٌ ) ؛ لأَن ( الْعَرَبَ ) تَصِفُ أَلوانها ( بِالسَّوَادِ ) وَتَصِفُ أَلوان الْعَجَمِ ( بِالْحُمْرَةِ ) وَفِي الْحَدِيثِ : بُعثت إِلى ( الأَحمر ) و ( الأَسود ) ؛ وَهَذَا الْمَعْنَى بِعَيْنِهِ هُوَ الَّذِي أَراده مِسْكِينُ الدَّارِمِيُّ فِي قَوْلِهِ : أَنا مِسْكِينٌ لِمَنْ يَعْرِفُني ... لَوْنِيَ ( السُّمْرَةُ أَلوانُ العَرَبْ ) .
وَمِثْلُهُ قَوْلُ مَعْبَدِ بْنِ أَخْضَرَ وَكَانَ يُنْسَبُ إِلى أَخْضَرَ وَلَمْ يَكُنْ أَباه بَلْ كَانَ زَوْجَ أُمه وإِنما هُوَ مَعْبَدُ بْنُ عَلْقَمَةَ الْمَازِنِيُّ :
سَأَحْمِي حِماءَ الأَخْضَرِيِّينَ إِنَّهُ ... أَبى الناسُ إِلا أَن يَقُولُوا ابْنَ أَخْضَرا
وَهَلْ لِيَ فِي الحُمْرِ الأَعاجِمِ نِسْبَةٌ ... فآنَفَ مِمَّا يَزْعُمُونَ وأُنْكِرا
وَقَدْ نَحَا هَذَا النَّحْوَ أَبو نُوَاسٍ فِي هِجَائِهِ الرَّقَاشِيَّ وَكَوْنِهِ دَعِيّاً :
قلتُ يوماً للرَّقاشِيِّ ... وَقَدْ سَبَّ ( الْمَوَالِيَ )
مَا الذي نَحَّاكَ عن ... ( أَصْلِكَ ) مِنْ ( عَمٍّ ) و ( خالِ )
قَالَ لِي : قَدْ كنتُ ( مَوْلًى ) ... زَمَناً ثُمَّ بَدَا لِي
أَنا بالبَصْرَةِ ( مَوْلًى ) ... عَرَبِيٌّ بالجبالِ
أَنا حَقّاً أَدَّعِيهِمْ ... بِ ( سَوادِي ) و ( هُزالي )
ذكر دخول ( النصارى ) من ( قبط مصر ) في ( طاعة المسلمين ) و ( أدائهم الجزية ) و ( اتخاذهم ذمّة لهم ) وما كان في ذلك من الحوادث والأنباء :
اعلم أن ( أرض مصر ) لما دخلها ( المسلمون ) كانت بأجمعها مشحونة ( بالنصارى ) وهم على قسمين متباينين في ( أجناسهم ) و ( عقائدهم ) :
أحدهما : ( أهل الدولة ) وكلهم ( روم ) من جند صاحب القسطنطينية ملك الروم ورأيهم وديانتهم بأجمعهم ديانة ( الملكية ) وكانت عدّتهم تزيد على ثلاثمائة ألف روميّ .
والقسم الآخر : عامّة أهل مصر ويقال لهم ( القبط ) و ( أنسابهم مختلطة ) لا يكاد يتميز منهم ( القبطيّ ) من ( الحبشيّ ) من ( النوبيّ ) من ( الإسرائيليّ الأصل ) من غيره و ( كلهم يعاقبة ) فمنهم ( كتاب المملكة ) ومنهم ( التجار ) و ( الباعة ) ومنهم ( الأساقفة ) و ( القسوس ) ونحوهم ومنهم ( أهل الفلاحة والزرع ) ومنهم ( أهل الخدمة والمهنة ) وبينهم وبين ( الملكية أهل الدولة ) من العداوة ما يمنع مناكحتهم ويوجب قتل بعضهم بعضا ويبلغ عددهم عشرات آلاف كثيرة جدّا فإنهم في الحقيقة أهل أرض مصر أعلاها وأسفلها فلما قدم ( عمرو بن العاص ) بجيوش المسلمين معه إلى ( مصر ) قاتلهم ( الروم ) حماية لملكهم ودفعا لهم عن بلادهم فقاتلهم المسلمون وغلبوهم على الحصن كما تقدّم ذكره فطلب ( القبط ) من ( عمرو ) المصالحة على ( الجزية ) فصالحهم عليها وأقرّهم على ما بأيديهم من الأراضي وغيرها وصاروا معه عونا للمسلمين على ( الروم ) حتى هزمهم الله تعالى وأخرجهم من ( أرض مصر ) وكتب عمرو لبنيامين بطرك اليعاقبة أمانا في سنة عشرين من الهجرة فسرّه ذلك وقدم على عمرو وجلس على كرسيّ بطركيته بعد ما غاب عنه ثلاث عشرة سنة منها في ( ملك فارس ) لمصر عشر سنين وباقيها بعد قدوم ( هرقل ) إلى ( مصر ) فغلبت ( اليعاقبة ) على ( كنائس مصر ودياراتها كلها ) وانفردوا بها دون ( الملكية ) .
طيب السودان فعلا سكانو الأصليين سود ما العيب فى السود اذا ربنا خلقوا و قال لينا فى القران الكريم انو فى اختلاف فى الألوان والالسنة ...وانت زول مريض نفسى و ما عندك علاقة بالعلم والمعرفة غير انك من منطقة الشمال و لون بشرتك بقى فاتح فجاة مع العلم انو السكان الأصليين سود وانت عايز تثبت لقبيلة معينة سيادة و زعامه و كلام فارغ منك يجيب سحب الجنسية السودانية من هذا المريض شوف دولة العرب حق نحنا سودانين و بشرينا اسود و نعتز و نفتخر ونحمد الله ونشكرة الخالق قال لينا فى ان فى إختلاف الونكم اية .. و دا قمة الجمال زاتو
صلح معلوماتك عن كلمة الجلابة ليس هي الجلابية التي تلبس في دارفور في ناس يلبسون الجلابية كلمة جلابة هي الناس الذين يجلبون البضائع الي دارفور أو الاقليم الغربي ككل
تصحيح مَفاهيم بَعض أَجناس السودان لتوضيع معنى السودان السودان لون جمع أسود سود وسودان وبيض وبيضان ضد وليس نسب وليس السمره السمره ألوان العرب .
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : ( الأَسَاوِدُ ) وَ ( النُّوبَةُ ) وَمَا أَشْبَهَهَا مِنَ ( السُّودَانِ )
حبش : ( الحَبَش ) : جِنْس مِنَ السُّودان والنِّسْبَةُ ( حَبَشِيٌ ) ؛ ولا يقال سوداني وأَحْبَشَت المرأَةُ بوَلدها إِذا جَاءَتْ بِهِ ( حَبَشِيَّ اللَّون ) وَنَاقَةٌ حَبَشِيَّة : ( شَدِيدَةُ السَّوَادِ ) .
والحُبْشِيَّة : ضَرْب مِنَ النَّمْلِ ( سُودٌ عِظامٌ ) لمَّا جُعِل ذَلِكَ اسْمًا لَهَا غَيَّروا اللَّفْظَ لِيَكُونَ فَرْقًا بَيْنَ ( النِّسْبَةِ ) وَ ( الِاسْمِ ) فَالِاسْمُ ( حُبْشِيَّة ) وَالنَّسَبُ ( حَبَشِية ) .
و ( الدّيْلَمُ ) جِيلٌ مِنَ النَّاسِ مَعْرُوفٌ يُسَمَّى ( التُّرْكَ )
والدَّيْلَمُ : ( الحَبَشِيّ ) مِنَ ( النَّمْلِ ) يَعْنِي ( الأَسود ) .
دلم : الأَدلَمُ : ( الشَّدِيدُ السَّوَادِ ) مِنَ الرِّجَالِ والأُسْدِ وَالْحَمِيرِ وَالْجِبَالِ والصَّخرِ فِي مُلُوسَةٍ .
ابْنُ الأَعرابي : ( الدَّيْلَم ) : النَّمْلُ والدَّيْلَمُ : ( السُّودان ) .
ابْنُ سِيدَهْ : و ( الدّيْلَمُ ) جِيلٌ مِنَ النَّاسِ مَعْرُوفٌ يُسَمَّى ( التُّرْكَ ) عَنْ كُرَاعٍ .
قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : ( الأَسَاوِدُ ) وَ ( النُّوبَةُ ) وَمَا أَشْبَهَهَا مِنَ ( السُّودَانِ ) .
فمن ولد [ حام ] : ( البربر ) و ( الزنج ) و ( الحبشة ) و ( النوبة ) و ( البجة ) و ( السند ) وأجناس لا يحصيها إلا الذي خلقها بعضها من ولد [ كنعان بن حام ] وبعضها من ولد [ كوش بن حام ] وبعضها من ولد [ قُوْطُ بنُ حامِ ] .
و ( الحبشة ) من ولد [ حبش بن كوش ] وَالنِسبه إِليهم ( حَبشي ) وهم أكثر ملوك ( السودان ) و ( جميع مماليك السودان ) يعطون الطاعة ( للحبشة ) وهم على ( دين النصرانية ) إلى اليوم و ( سائر أولاد حام ) مختلفوا الأديان ( فالبجة ) و ( النوبة ) أصناف مع قرب بعضهم من بعض و ( الزنج ) أجناس أيضا وأكثر هؤلاء يعبدون ( الأصنام ) و ( الخشب ) و ( الدواب ) و ( الطيور الغريبة ) .
وَ ( بَرْبرٌ ) : جِيلٌ من النَّاس لَا تكادُ قبائلُه تَنْحَصِرُ وَفِي الرَّوْض للسُّهَيْلِيّ : إِنّهم و ( الحَبَشَةَ ) مِن وَلَدِ [ حامٍ ] وَفِي المِصْباح إِنه مُعَرَّبٌ .
قَالَ الجوهَرِيُّ : وإِن شئتَ حَذَفْتَها وهم أَي أَكثرُ قبائلِهم ( بالمَغْرِبِ ) فِي ( الجِبال ) مِن ( سُوسَ ) وغيرِهَا متفرِّقَةٌ فِي أَطرافِها وهم ( زَنَانَةُ ) و ( هَوّارة ) و ( صِنْهَاجَةَ ) و ( نبزةُ ) ( كُتَامةُ ) و ( لَواتهَ ) و ( مديونة ) و ( شباتة ) وَكَانُوا كلُّهم ( بفِلَسْطِينَ ) مَعَ جالُوتَ فَلَمَّا قُتِلَ تَفَرَّقُوا كَذَا فِي الدُّرَرِ الكَامِنَة .
و ( بَرْبَرٌ ) : أُمَّةٌ أُخْرى وبلادُهم بَين ( الحُبُوشِ ) و ( الزَّنْجِ ) على سَاحل بحرِ ( الزَّنْجِ ) وبحْرِ اليمنِ وهم ( سُودانٌ جِدًّا ) وَلَهُم لُغَةٌ بِرَأْسِها لَا يَفْهَمُهَا غيرُهم ومَعِيشَتُهم مِن صَيْدِ الوَحْشِ وَعِنْدهم وُحُوشٌ غريبةٌ لَا تُوجَدُ فِي غَيرهَا كالزَّرافَةِ والكَرْكَدَّنِ والبَبْرِ والنَّمِرِ والفِيلِ ورُبَّما وُجِدَ فِي سَواحِلِهم العَنْبَرَ وهم الَّذين يَقْطَعُون مَذاكِيرَ الرِّجال ويجعلُونها مُهُورَ نِسائِهم .
وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ الْبَغْدَادِيُّ الْبَلَاذُرِيُّ صَاحِبُ التَّارِيخِ الْكَبِيرِ ( 279 ه ) : حَدَّثَنِي بكرُ بنُ الهَيْثَمِ قَالَ : سأَلْتُ عبدَ اللهِ بنَ صالحٍ عَن ( البَرْبَرِ ) فَقَالَ : هم يَزْعُمُون أَنَّهُم مِن وَلَدِ ( بَرِّ بنِ قَيْسِ عَيْلَانَ ) وَمَا جَعَلَ اللهُ لقَيْسٍ مِنْ وَلَدٍ اسمُه ( بَرٌّ ) .
و ( بَرْبَرٌ ) : أُمَّةٌ أُخْرى وبلادُهم بَين ( الحُبُوشِ ) و ( الزَّنْجِ ) على سَاحل بحرِ ( الزَّنْجِ ) وبحْرِ ( اليمنِ ) وهم ( سُودانٌ جِدًّا ) وَلَهُم لُغَةٌ بِرَأْسِها لَا يَفْهَمُهَا غيرُهم ومَعِيشَتُهم مِن صَيْدِ الوَحْشِ وَعِنْدهم وُحُوشٌ غريبةٌ لَا تُوجَدُ فِي غَيرهَا كالزَّرافَةِ والكَرْكَدَّنِ والبَبْرِ والنَّمِرِ والفِيلِ ورُبَّما وُجِدَ فِي سَواحِلِهم العَنْبَرَ وهم الَّذين يَقْطَعُون مَذاكِيرَ الرِّجال ويجعلُونها مُهُورَ نِسائِهم .
و ( النُّوبُ والنُّوبةُ أَيضاً ) : جِيلٌ مِنَ السُّودانِ الْوَاحِدُ ( نُوبيّ ) .
( زنج ) : الزِّنْجُ والزَّنْجُ لُغَتَانِ : ( جِيلٌ مِنَ السُّودانِ ) وَهُمُ الزُّنُوجُ وَاحِدُهُمْ ( زِنْجِيٌّ ) و ( زَنْجِيٌّ ) ؛ حكاه ابن السكيت وأَبو عُبَيْدٍ مِثْلُ رُومِيٍّ ورُومٍ وفارِسِيٍّ وفُرْسٍ ؛ لأَن يَاءَ النَّسب عَدِيلَةُ هَاءِ التأْنيث فِي السُّقُوطِ ؛ قَالَ ابْنُ سِيدَهْ : فأَما قَوْلُهُ : تَرَاطُن الزِّنجِ بِزَجْلِ الأَزْنُجِ فَزَعَمَ الْفَارِسِيُّ أَنه كُسر عَلَى إِرادة الطَّوَائِفِ والأَبْطُنِ .
وَيُقَالُ فِي النِّدَاءِ : يَا زَنَاجِ للزِّنْجِيِّ صَرَّحَ الْفَارِسِيُّ بِفَتْحِ أَوله وكسر آخره .
( الزَّنْج ) بِالْفَتْح ويكسَر لُغَتَانِ فصيحتان و ( المَزْنَجَة ) بِالْفَتْح و ( الزُّنُوجُ ) بالضّمّ : جِيلٌ من السُّودان تَسكنُ تَحت خَطِّ الاستواءِ وجَنُوبِيَّه وَلَيْسَ وراءَهم عِمَارَةٌ .
وَقَالَ بعضُهُم : وتَمتدُّ بلادُهم من ( المَغْرِب ) إِلى قُرْبِ ( الحَبَشَة ) وبعضُ بلادِهِم على نِيلِ مصْرَ ( واحِدُهُم زَنْجِيّ ) بِالْفَتْح وَالْكَسْر حَكَاهُ ابْن السِّكّيت وأَبو عُبَيْد مثل رُوميّ ورُومٌ وفارِسِيّ وفُرسٌ ؛ لأَن ياءَ النَّسبِ عَديلَة هَاءِ التأْنيث فِي السُّقُوط .
وأَمّا الأَزْنُج فِي قَول الشَّاعِر : تَراطُن الزَّنْجِ بزَجْلِ الإِزْنُجِ فإِنه تكسيرٌ على إِرادة الطّوَائف والأَبْطُنِ قَالَه الفارسيُّ كَذَا فِي الْمُحكم .
وأَبو خَالِد مُسلمُ بنُ خالدٍ الزنْجي ( القُرشيّ مَوْلَاهُم ) إِنما لُقِّب بالضِّدِّ لبياضه .
و ( دُغَاوَةُ ) : جِيلٌ مِنَ السُّودَانِ ( خَلْف الزِّنْجِ ) فِي جَزِيرَةِ الْبَحْرِ قَالَ : وَالْمَعْرُوفُ ( زُغاوة ) بِالزَّايِ جِنْسٌ مِنَ السُّودَانِ ( وزُغاوَةُ ) بالضَّمِّ ؛ وَفِي المُحْكَم مَضْبوطٌ بالفَتْحِ ؛ ( جِنْسٌ من السُّودانِ ) والنِّسْبَةُ ( زَغاوِيٌّ ) ؛ وزَغْوانُ بالفتْحِ : ( جَبَلٌ بالمَغْربِ ) بأفْرِيقِيَةَ قُرْبَ ( تونس ) ؛
( وتُكْرُورُ بالضمِّ ) : ( جِيلٌ من السودانِ ) و : ( درجوا بالمَغْرِب ) نقلَه الصُّغانِيُّ وَقد أَنْكَره بعَض النسابة الْوَاحِد ( تُكْرُورِيٌّ ) والجمعُ ( تَكَارِرَةٌ ) والعَامَّةُ تقولُ : تَكَارِنَة .
كل الدول الافريقية سود لماذا سمى السودان بس بالسود هذا كلام فاضي الاسامي دى من عند الله
وين تاريخ دخول العرب السودان يا وهم وا أسفا على التعليم 😮😮😮
يا زول انحن اسم السودان دي عاجبته سود وبيض برضو سودانين انت شوف ليك جنسيه غيره
كذبت..ان كوش تقريبا هو السودان الحالي ...اما حديثك عن الحدود فهي تعني السودان الجغرافي ولا زال يحتفظ بهذا الامس وليس للاسم الجغرافي تاثير..اما عن ااجلابي المختزله من جلباب فهو خطا.. بين انما الجلابي هو من جالب التجاره وكراهيتك للسو
ان لانك.من انصار اىتقسيم والتقزيم لاتاحه الفرصه لعملائك لاقتسامه خاصه..حتي الان قرا ثلاثه كتب ويريد ان يحددنا بها..فعلا كلامك تسطيح.اما مطارده المماليك.فهي جزء صغير جدا من رغبه محمد.علي
لا لا السودان ما أسم عنصري . تعني سواد بس انت دخيل و عايز تجد سبب و تنتمي له أو يكون لك
كل الناس في السودان دخلا السودان بلد الهجرات السودان كان بلد فاضي خلاء
@@mahasinahmed9227السودان خلا😮،،، اقرأ التاريخ
انا في رأي الشخصي العرب في السودان ليس عربا من ام وأب والدليل انو الأسرة فيها الأسمر والأسود بمعني الأخوان مختلفين في الوانهم وذلك يدل علي انو الأمهات أفريقيات نوبة وغيرها من القبائل التي كانت في السودان يعني عرب السودان ذي حالة عنتر بن شداد خلطة عرب زنوج بمعني عرب ممزوجة بدم الزنوج ودي حقيقة مافي منها مفر وما ضروري نكون عرب لانو مافي زول اختار جنسو ولا لونو وبالمناسبة نحن مابنشبة عرب الجزيرة
ياكسلا الجنجويد اهلك ديل خيلانك واعمامك ياكسلا الجنجويدى
انا من دوله النهر والبحر البقصدها عمسيب هو يريد الفتنه فقد ،هو عميل الامارات يريد الفتن بين السودانين ،انا دارفور وكردفان والنيل الأزرق بحبهم،حتي قبائل الرزيقات والمسيريه البقتلوا فينا هم اهلي غصبا عن عمسيب
صدقت
اتلهي بالله
نط@
أنا ما اهلي
يا كسلا لم بقجك واتخارج نهر وبحر لا مكان لك فيه
الآن ٠وبس الآن الآن الآن الآن السرد منك مافي فايده منة الخلاصة شنو يعني ٠وبس
الله يشفيك يا عمسيب بما تقول لن تصل لما تريد
يااارب
ﻤ تحكي لينا شي ولا ح نسمعك للاسف
ارجع يابليد ياغبى إلى التاريخ بطل ماقريتة ولم تفهمة وين دولة سنار وعجيب المانجولك والدولة السنارية
انت قلت ب نفسك.. أسماء هذه الدول أو الممالك.. وين اسم السودان فيها؟ بدون إساءة
وين باقي القبايل من كلامك داء