تشفع يا رسول الله فينا *** فما نرجوا الشفاعة من سواك *** أغث يا خير خلق الله قوما *** ضعافا ظلهم أبدا لواك *** وأسرع في إغاثتنا فإنا *** نرى المولى يسارع في رضاك *** فقد ضل السبيل عنك قلب *** هواه في هواه ولم يهواك *** فأنت عين عيني وسر ذاتي*** فكيف يزيغ قلبي عن هداك *** يصلي عليك قلبي وروحي دوما *** ونفسي وما أملكه فداك *** عليك من المهيمن كل حين *** صلاة وسلام على بهاك
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه صلاة عبد قلة حيلته ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسيلته وانت لها يا الهي ولكل كرب عظيم ففرج عنا مانحن فيه بسر بسم الله الرحمن الرحيم.
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير. وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
اللهم صل على نور الانوار وسر الاسرار وتريق الغيار ومفتاح باب اليسار سيدنا محمد المختار والاه الطهار عدد نيعم الله وافضاله ❤❤❤
اللهم صل على نور الانوار وسر الاسرار وتريق الغيار ومفتاح باب اليسار سيدنا محمد المختار والاه الطهار عدد نيعم الله وافضاله ❤
❤اللهم صل على نور الانوار وسر الاسرار وتريق الغيار ومفتاح باب اليسار سيدنا محمد المختار والاه الطهار عدد نيعم الله وافضاله ❤
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد و على اله وصحبه اجمعين ❤️
تشفع يا رسول الله فينا *** فما نرجوا الشفاعة من سواك *** أغث يا خير خلق الله قوما *** ضعافا ظلهم أبدا لواك *** وأسرع في إغاثتنا فإنا *** نرى المولى يسارع في رضاك *** فقد ضل السبيل عنك قلب *** هواه في هواه ولم يهواك *** فأنت عين عيني وسر ذاتي*** فكيف يزيغ قلبي عن هداك *** يصلي عليك قلبي وروحي دوما *** ونفسي وما أملكه فداك *** عليك من المهيمن كل حين *** صلاة وسلام على بهاك
اللهم صلّ وسلم وبارك على حبيبنا محمد 💚
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
الله الله الله .. مدد يا أهل الله
تشفع يارسول الله فينا😭💔
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه صلاة عبد قلة حيلته ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) وسيلته وانت لها يا الهي ولكل كرب عظيم ففرج عنا مانحن فيه بسر بسم الله الرحمن الرحيم.
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
رضي الله عنكم يا سادتي يا كرام
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌹
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
تبار ك الله
صلى الله عليه وسلم
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
ماشالله...حفظكم الله
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
أداء رائع
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
الله الله🌹♥️🇸🇦
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
الله الله الله
خليك مع الترمذي و خلينا مع الله
ماشالله...نور على نور.. ♥♥♥
فينبغي للمرء أن يضبط أقواله وأفعاله, وأن يدع ما يريبه إلى ما لا يريبه، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم، كما عند الترمذي وغيره، فلا يقول إلا ما يتيقن صحته من الكلام وخلوه من المحاذير.
وبناء عليه فهذا القول لا ينبغي لكونه مجملا؛ إذ يحتمل معنى غير مشروع وهو سؤاله صلى الله عليه وسلم الشفاعة الآن توسلا به وقد منع ذلك كثير من أهل العلم، قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: فإن طلب شفاعته ودعائه واستغفاره بعد موته وعند قبره ليس مشروعاً... وليس هناك من النبي شفاعة، ولا ما يظن أنه شفاعة، فلو قال بعد موته (فشفعه في) لكان كلاما لا معنى له. وانظر الفتوى رقم: 58306 وما أحيل إليه من فتاوى خلالها
كيف أجد على هذه الأبيات والأذكار والأدعية الرائعة؟ دلوني إلى اسم الكتاب حتى أستفيد ... ربنا يؤجركم خيرا كثيرا
تواصل معي على الواتس اب
00962795874763
حاضر
@@shathuliah في ابيات عندك
نعم موجود
انا ايضا أريدها