من حيث الامطار والنباتات اجب هؤلاء الله لانهم لاينكرون الجواب ,,,, من باب مجادلتهم حتى يعقلو على يعلو في منغمس ,,, كل سيحاسب على عمله , لانهم كانو يصفون النبي واتباع بالاجرام لذلك ناسب السياق ,,,يفتح , الفتاح الذي يحكم بعلم ومن معانيها ينصرها ,,,الشركاء هل ينفعون او يضرون الجواب كلا , هو المستحق بالعبودية ,,,, بيان فضل الرسول الحق كافة جميعا , اكثر الناس لايعلمون لابتعادهم عن الحق القران ,,, ... ,,,, قل لكم وقت وزمن محدد لاتتقدمون ولا تتاخرون ,,, ولا بالذي بين يديه اي الكتب الذي قبله لانهم كان ياتو اليهود اذا اشكل عليهم امر يسالونهم عن جواب هذا في التوراة فلما علمو ان الكتب تشهد تصدق بالرسول كفرو بها ,وقيل لا بما اخبر بهذا القران عن ما سيكون, موقوفون اي محبسون , يقول كل منهم للاخر ,,, قال الزعماء والرؤساء ,استفهام للنفي انحن صددناكم ,,,, مكر اي خديعتكم لنا , .. , اسرو الندامة اخفو الندامة لمار او العذاب حتى لا يشمت بعضهم ببعض , وقيبل من شدة الالام ظهرعلى وجههم الندم , الاغلال في اعناقهم وكذلك مع ايدهم ,,,,تسلية للنبي , الاقال مترفوها اصحاب الترف والنعيم من الزعماء , قالو للرسل ... ,,, يعني يدل على شرفنا واننا على حق اننا اكثر اموالا.. ان لن نعذب يوم القيامة ,,, فعذاب الله ليس,,, ليست اموالكم تقربكم عندنا قربى , , الضعف الجزاء المضاعف الحسنة بعشر امثالها , في غرفات الجنة امنون ,,, يسعون يبطلون ايتانا الملائكة تحضرهم قصرا , جاءت عباده ويقدر له اي هذا من شرف المؤمنين لان السياق على اهل الايمان ويقدر له اي الفضل لهم من حيث الثواب اما في الاية الاولى في الكافرين ,,, ومانفقتم .. حديث اعطى منفقا خلفع , خير الرازقين رزقه عظيم وخيراته عظيم ,,,, وذكر عندما جمع الزعماء والتابعين , يسال الملائكة من باب التوبيخ لمن تبعهم , كان يعبدون شياطين الجن واكثرهم بهم مؤمنون,,,,لا ياتي احد بالنفع والضر, نقول التي لانهم كذبو بالنار اما في السجدة الذي لتكذيبهم بالعذاب ,,, اذا تلى النبي واصحاب الايات الواضحة , قالو هذا محمد يريد ان يصدكم عن الهتكم , قالو عن القران كذب افتراه الرسول , حكمو على كل الحق هذا سحر مبين ,,, ما اعطيناهم كتب سابقة تدعو الى عبادة الاصنام كقوله ام انزلنا عليهم سلطنا... وكقوله ام اتينهم .. , لم نرسل قبلك من نذير ,,, مابلغو معشار االامم التي كذبت بالرسل التي قبلكم في القوة ,كان انكار الله عليهم اي عذابا شديد , قيل الامم السابقة لم يصلهم معشار ما اعطى كفار قريش من النعم ومن اكبرها القران ,,, اعظم بطريقة واحد ان تقومو لله واحد مع نفسه او اثنين مع بعض ثم تتفكرو لم يذكر الجمع لانه يكثر فيه اللغط وتكثر فيه الاهواء , بين يدي عذاب شديد اي ينذركم قبل ان تقدمو على عذاب الله الشديد ,,, لو فرض اني سالتكم اجرا فهو لكم وهذا يدل على النفي التام كان تقول لشي هل اعطيتني شيئا يدل على نفي الكلام تمام ,.., وهو شهيد بحالي ,,,, يقذف بالحق على من يشاء ليكون نبيا وقيل ياتي بالحق فيذهب االباطل فيزول ,,, جاء الحق ومايبدي انتهى لا ابتداء له ولا اعادة ,,, قل لهؤلاء ضلالي على نفسي , وان اهتديت فبسبب مايوحى الى ربي ,,, فزعو لو ترى حالهم يوم القيامة اصابهم الخوف يوم القيامة فلا مهرب ولانجاة , واخدهم للعقاب ليس بعيد من الله وقيل اخذو من قبورهم؟؟ ,,,, يوم القيامة يؤمنون به وان لهم التناوش اي التناول ,من مكان بعيد اي في الدنيا وقد انتهى امر الدنيا ,,, ويقذفون بالغيب يصفون الرسول والقران بلا حجة من مكان بعيد ؟؟,,, حيل بين ما يشتهون من هذا الايمان كحال من مات من قبلهم اشايعهم الذين شايعهم وسارو على طريقتهو في الكفر وقيل حين مايشتهون في الدنيا من متعهم , كانو في الدنيا في شك واضطراب ومريب تردد وفي شك عميق يدل على بعدهم عن الحق
جزاكم الله عنا خير الجزاء ورزقكم الفردوس الاعلى بغير حساب
جزاكً الله خير
جزاك الله كل خير شيخنا الفاضل
جزاك الله خير
اللهم لا تسلط علينا بالشام و دمشق من يمنع الخير و من المنفرين
تسلم
من حيث الامطار والنباتات اجب هؤلاء الله لانهم لاينكرون الجواب ,,,, من باب مجادلتهم حتى يعقلو على يعلو في منغمس ,,, كل سيحاسب على عمله , لانهم كانو يصفون النبي واتباع بالاجرام لذلك ناسب السياق ,,,يفتح , الفتاح الذي يحكم بعلم ومن معانيها ينصرها ,,,الشركاء هل ينفعون او يضرون الجواب كلا , هو المستحق بالعبودية ,,,, بيان فضل الرسول الحق كافة جميعا , اكثر الناس لايعلمون لابتعادهم عن الحق القران ,,, ... ,,,, قل لكم وقت وزمن محدد لاتتقدمون ولا تتاخرون ,,, ولا بالذي بين يديه اي الكتب الذي قبله لانهم كان ياتو اليهود اذا اشكل عليهم امر يسالونهم عن جواب هذا في التوراة فلما علمو ان الكتب تشهد تصدق بالرسول كفرو بها ,وقيل لا بما اخبر بهذا القران عن ما سيكون, موقوفون اي محبسون , يقول كل منهم للاخر ,,, قال الزعماء والرؤساء ,استفهام للنفي انحن صددناكم ,,,, مكر اي خديعتكم لنا , .. , اسرو الندامة اخفو الندامة لمار او العذاب حتى لا يشمت بعضهم ببعض , وقيبل من شدة الالام ظهرعلى وجههم الندم , الاغلال في اعناقهم وكذلك مع ايدهم ,,,,تسلية للنبي , الاقال مترفوها اصحاب الترف والنعيم من الزعماء , قالو للرسل ... ,,, يعني يدل على شرفنا واننا على حق اننا اكثر اموالا.. ان لن نعذب يوم القيامة ,,, فعذاب الله ليس,,, ليست اموالكم تقربكم عندنا قربى , , الضعف الجزاء المضاعف الحسنة بعشر امثالها , في غرفات الجنة امنون ,,, يسعون يبطلون ايتانا الملائكة تحضرهم قصرا , جاءت عباده ويقدر له اي هذا من شرف المؤمنين لان السياق على اهل الايمان ويقدر له اي الفضل لهم من حيث الثواب اما في الاية الاولى في الكافرين ,,, ومانفقتم .. حديث اعطى منفقا خلفع , خير الرازقين رزقه عظيم وخيراته عظيم ,,,, وذكر عندما جمع الزعماء والتابعين , يسال الملائكة من باب التوبيخ لمن تبعهم , كان يعبدون شياطين الجن واكثرهم بهم مؤمنون,,,,لا ياتي احد بالنفع والضر, نقول التي لانهم كذبو بالنار اما في السجدة الذي لتكذيبهم بالعذاب ,,, اذا تلى النبي واصحاب الايات الواضحة , قالو هذا محمد يريد ان يصدكم عن الهتكم , قالو عن القران كذب افتراه الرسول , حكمو على كل الحق هذا سحر مبين ,,, ما اعطيناهم كتب سابقة تدعو الى عبادة الاصنام كقوله ام انزلنا عليهم سلطنا... وكقوله ام اتينهم .. , لم نرسل قبلك من نذير ,,, مابلغو معشار االامم التي كذبت بالرسل التي قبلكم في القوة ,كان انكار الله عليهم اي عذابا شديد , قيل الامم السابقة لم يصلهم معشار ما اعطى كفار قريش من النعم ومن اكبرها القران ,,, اعظم بطريقة واحد ان تقومو لله واحد مع نفسه او اثنين مع بعض ثم تتفكرو لم يذكر الجمع لانه يكثر فيه اللغط وتكثر فيه الاهواء , بين يدي عذاب شديد اي ينذركم قبل ان تقدمو على عذاب الله الشديد ,,, لو فرض اني سالتكم اجرا فهو لكم وهذا يدل على النفي التام كان تقول لشي هل اعطيتني شيئا يدل على نفي الكلام تمام ,.., وهو شهيد بحالي ,,,, يقذف بالحق على من يشاء ليكون نبيا وقيل ياتي بالحق فيذهب االباطل فيزول ,,, جاء الحق ومايبدي انتهى لا ابتداء له ولا اعادة ,,, قل لهؤلاء ضلالي على نفسي , وان اهتديت فبسبب مايوحى الى ربي ,,, فزعو لو ترى حالهم يوم القيامة اصابهم الخوف يوم القيامة فلا مهرب ولانجاة , واخدهم للعقاب ليس بعيد من الله وقيل اخذو من قبورهم؟؟ ,,,, يوم القيامة يؤمنون به وان لهم التناوش اي التناول ,من مكان بعيد اي في الدنيا وقد انتهى امر الدنيا ,,, ويقذفون بالغيب يصفون الرسول والقران بلا حجة من مكان بعيد ؟؟,,, حيل بين ما يشتهون من هذا الايمان كحال من مات من قبلهم اشايعهم الذين شايعهم وسارو على طريقتهو في الكفر وقيل حين مايشتهون في الدنيا من متعهم , كانو في الدنيا في شك واضطراب ومريب تردد وفي شك عميق يدل على بعدهم عن الحق
جزاك الله خيرا