الله سبحانه وتعالى يقول: قد أفلح المومنون الذين هم في صلاتهم خاشعون..المهم هو الخشوع في الصلاة.وليس عدد التسليمات..سبحان الله..تخوضون في الشكليات وتتركون الجوهر..
التسليم من أفعال صلاة كيف يقال لا يهم يعني يأتي شخص أخر ويقول المهم الخشوع و ليس عدد سجدات فمن أراد يسجد ثلاث سجدات في ركعة واحدة , عجيب الرسول أمرنا أن نصلي كما يصلي هو . فلا يصح أن يقال أفعال صلاة غير مهمة لأن الخاشع هو من يكمل صلاته بجميع مستحباتها و أركانها أما من يتلاعب بأفعالها فليس بخاشع و لو كان خاشعا لحافظ عليها
@@AbdeslamBen-aich-lm3rn هذه حجة لي فالتسليم مما رأه صحابة و ليس ما سمعوه فقط و حسب قولك فذكر مما يسمعه صحابة ولا يرونه و بهذا نترك ذكر حسب قاعدتك فأنت تقول نصلي كما نراه و ليس كما نسمعه و ختاما قوله تعالى : أقم صلاة لذكري. فيه أمر بالذكر و التسليم من ذكر فقول الشخص السلام عليكم ذكر و بهذا يبطل مذهبك مع تأكيد على أن الخشوع ليس فقط خشوع القلب بل خشوع البدن أيضا بالركوع و السجود و بهذا فالآية تدل على بطلان مذهبك لأنها تأمر بالخشوع بجميع حالاته حتى خشوع الجوارح لذي يستلزم الركوع و التسليم و غيره
لو كان يريد النكاية أو...لما صلى وراءه أصلا وإنما هذا مما استنبطته أنت بناء على نيتك السيئة هذا يطبق السنة والآخر بطبق البدعة وإلى الله مرجعكم وأهل السنة أو بالعربية السلفيون وربما حتى المتشددين منهم يجوزون الصلاة خلف إمام المسلمين والاقنداء به مهما كانت بدعته أو طريقة صلاته
الجواب: المحفوظ عن النبي ﷺ تسليمتان، وذهب الجمهور من أهل العلم إلى أنها تكفي التسليمة الواحدة وأنها تجزي، ولكن الصحيح والصواب أنها لا تكفي بل لا بد من تسليمتين؛ لأن هذا هو المحفوظ عن النبي ﷺ، وقد قال: «صلوا كما رأيتموني أصلي» عليه الصلاة والسلام، فالواجب على الأئمة وعلى غيرهم أن يسلموا تسليمتين، هذا هو المعتمد. الشيخ ابن باز رحمه الله
التلفية دائما يخالفون الجمهور هم صرطان زرع في الأمة منذ الحرب العالمية الأولى عن طريق تمكين بريطانيا لآل سلول في الحجاز من اجل نشر التجسيم و الطاعة العمياء لولاة الأمور ليسهل على الغرب التحكم في العالم الإسلامي
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك ونفع الله بك الإسلام والمسلمين وجعلك من عباده المخلصين.
سبحان الله ، هذا الشيخ فقيه
تسليمة واحدة يخرج من الصلاة 🎉
نعم فيك يلزم أن نحترم الرأي المقابل .
الله سبحانه وتعالى يقول: قد أفلح المومنون الذين هم في صلاتهم خاشعون..المهم هو الخشوع في الصلاة.وليس عدد التسليمات..سبحان الله..تخوضون في الشكليات وتتركون الجوهر..
التسليم من أفعال صلاة كيف يقال لا يهم يعني يأتي شخص أخر ويقول المهم الخشوع و ليس عدد سجدات فمن أراد يسجد ثلاث سجدات في ركعة واحدة , عجيب الرسول أمرنا أن نصلي كما يصلي هو . فلا يصح أن يقال أفعال صلاة غير مهمة لأن الخاشع هو من يكمل صلاته بجميع مستحباتها و أركانها أما من يتلاعب بأفعالها فليس بخاشع و لو كان خاشعا لحافظ عليها
@أبجدح-ق5ك الرسول صلوات الله عليه قال صلوا كما رأيتموني أصلي وليس كما سمعتموني.. والله سبحانه وتعالى يقول: أقم الصلاة لذكري ..
@@AbdeslamBen-aich-lm3rn هذه حجة لي فالتسليم مما رأه صحابة و ليس ما سمعوه فقط و حسب قولك فذكر مما يسمعه صحابة ولا يرونه و بهذا نترك ذكر حسب قاعدتك فأنت تقول نصلي كما نراه و ليس كما نسمعه و ختاما قوله تعالى : أقم صلاة لذكري. فيه أمر بالذكر و التسليم من ذكر فقول الشخص السلام عليكم ذكر و بهذا يبطل مذهبك مع تأكيد على أن الخشوع ليس فقط خشوع القلب بل خشوع البدن أيضا بالركوع و السجود و بهذا فالآية تدل على بطلان مذهبك لأنها تأمر بالخشوع بجميع حالاته حتى خشوع الجوارح لذي يستلزم الركوع و التسليم و غيره
@أبجدح-ق5ك نعم معك حق كل ما قلته أنت سيبطل مذهبي..
مخالفة السلفيين هو الحق
شرح الله صدرك للحق
. بل والله هذا الذي تدعيه حق انما هو ابطل الباطل
وفقني الله وإياك لاتباع الحق.
لماذا هذا الشخص يتهم الناس بسوء النية . أو النكاية و ماسبب ظهوره في هذه الآونة الأخيرة
سبب ظهوره هو ظهر امثالك
لو كان يريد النكاية أو...لما صلى وراءه أصلا وإنما هذا مما استنبطته أنت بناء على نيتك السيئة هذا يطبق السنة والآخر بطبق البدعة وإلى الله مرجعكم وأهل السنة أو بالعربية السلفيون وربما حتى المتشددين منهم يجوزون الصلاة خلف إمام المسلمين والاقنداء به مهما كانت بدعته أو طريقة صلاته
الجواب: المحفوظ عن النبي ﷺ تسليمتان، وذهب الجمهور من أهل العلم إلى أنها تكفي التسليمة الواحدة وأنها تجزي، ولكن الصحيح والصواب أنها لا تكفي بل لا بد من تسليمتين؛ لأن هذا هو المحفوظ عن النبي ﷺ، وقد قال: «صلوا كما رأيتموني أصلي» عليه الصلاة والسلام، فالواجب على الأئمة وعلى غيرهم أن يسلموا تسليمتين، هذا هو المعتمد.
الشيخ ابن باز رحمه الله
نحن نتبع العالم الأصولي النحرير مولودالسريري حفظه الله هو. أعلم من علماء نجد
شرح الله صدرك للحق
التلفية دائما يخالفون الجمهور هم صرطان زرع في الأمة منذ الحرب العالمية الأولى عن طريق تمكين بريطانيا لآل سلول في الحجاز من اجل نشر التجسيم و الطاعة العمياء لولاة الأمور ليسهل على الغرب التحكم في العالم الإسلامي