حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488). يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530]. يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384]. ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500]. ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459]. ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460]. ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97]. ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546]. ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62]. وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه" ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه" وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق). فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!! فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه. وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه. فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488). يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530]. يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384]. ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500]. ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459]. ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460]. ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97]. ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546]. ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62]. وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه" ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه" وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق). فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!! فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه. وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه. فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
@@guidedrifters3638 الذي تقول بأنهم علماء هم من المتكلمين، و المتكلمين و علم الكلام ذموه و لعنوه السلف و كفروا أهله، فالعدو بحق هو انتم يا زنادقة و ليس شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488). يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530]. يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384]. ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500]. ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459]. ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460]. ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97]. ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546]. ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62]. وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه" ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه" وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق). فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!! فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه. وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه. فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488). يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530]. يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384]. ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500]. ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459]. ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460]. ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97]. ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546]. ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62]. وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه" ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه" وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق). فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!! فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه. وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه. فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488). يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530]. يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384]. ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500]. ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459]. ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460]. ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97]. ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546]. ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62]. وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه" ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه" وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق). فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!! فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه. وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه. فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلش زين اللهم صوت المنبه نغص متعة المحاضره ياليت المرات الجايه تنتبهوا لمثل هالشغالة نبي المحاضرات صافيه بدون ازعاج جوالات محبكم في الله ياشيخ من السعودية
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488). يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530]. يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384]. ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500]. ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459]. ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460]. ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97]. ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546]. ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62]. وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه" ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه" وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق). فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!! فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه. وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه. فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488). يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530]. يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384]. ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500]. ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459]. ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460]. ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97]. ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546]. ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62]. وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه" ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه" وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق). فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!! فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه. وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه. فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
يجب توعية الشباب بدور الجهاد وأهمية الجهاد لأن الامه أصبحت ضعيفه غايه الضعف إلى متى هذا الهوان والجبن يا شيوخ الامه وانت مسال يوم القيامة لأنك تعلم أكثر من غيرك جهاد في سبيل الله لا شي غيره ضد اليهود
السلام عليكم ورحمة الله أخي الكريم عند التصوير أجعل الجوال في الوضع الطيران .. الهزاز شوش علي المستمعين .. و المحاضره مهمه أرجو وضع الموضوع في الاعتبار .
الامام الذهبي لم يترجم لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في سير الاعلام النبلاء فقط بل ترجم له في معجم الشيوخ قال الإمام الذهبي - رحمه الله - في " معجم شيوخه " : هو شيخنا ، وشيخ الإسلام ، وفريد العصر ، علماً ، ومعرفة ، وشجاعة ، وذكاء ، وتنويراً إلهيّاً ً، وكرماً ، ونصحاً للأمَّة ، وأمراً بالمعروف ، ونهياً عن المنكر ، سمع الحديث ، وأكثر بنفسه من طلبه وكتابته ، وخرج ، ونظر في الرجال ، والطبقات ، وحصَّل ما لم يحصله غيره . برَع في تفسير القرآن ، وغاص في دقيق معانيه ، بطبع سيَّال ، وخاطر إلى مواقع الإِشكال ميَّال ، واستنبط منه أشياء لم يسبق إليها ، وبرع في الحديث ، وحفِظه ، فقلَّ من يحفظ ما يحفظه من الحديث ، معزوّاً إلى أصوله وصحابته ، مع شدة استحضاره له وقت إقامة الدليل ، وفاق الناس في معرفة الفقه ، واختلاف المذاهب ، وفتاوى الصحابة والتابعين ، بحيث إنه إذا أفتى لم يلتزم بمذهب ، بل يقوم بما دليله عنده ، وأتقن العربيَّة أصولاً وفروعاً ، وتعليلاً واختلافاً ، ونظر في العقليات ، وعرف أقوال المتكلمين ، وَرَدَّ عليهم ، وَنبَّه على خطئهم ، وحذَّر منهم ، ونصر السنَّة بأوضح حجج وأبهر براهين ، وأُوذي في ذات اللّه من المخالفين ، وأُخيف في نصر السنَّة المحضة ، حتى أعلى الله مناره ، وجمع قلوب أهل التقوى على محبته والدعاء له ، وَكَبَتَ أعداءه ، وهدى به رجالاً من أهل الملل والنحل ، وجبل قلوب الملوك والأمراء على الانقياد له غالباً ، وعلى طاعته ، أحيى به الشام ، بل والإسلام ، بعد أن كاد ينثلم بتثبيت أولى الأمر لما أقبل حزب التتر والبغي في خيلائهم ، فظُنت بالله الظنون ، وزلزل المؤمنون ، واشْرَأَب النفاق وأبدى صفحته . ومحاسنه كثيرة ، وهو أكبر من أن ينبه على سيرته (مُعجم الشيوخ ) للذهبي وفي سير الاعلام النبلاء تجد أن الأمام الذهبي عندما يذكر ابن تيمية يقول قال شيخنا تقي الدين إبن تيمية رحمه الله قال الحافظ ابن كثير قال الشيخ علم الدين البرزالي في ((تاريخه)): وفي ليلة الاثنين العشرين من ذي القعدة توفي الشيخ الإمام العلامة الفقيه الحافظ القدوة، شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد بن شيخنا الإمام العلامة المفتي شهاب الدين أبي المحاسن عبد الحليم بن الشيخ الإمام شيخ الإسلام مجد الدين أبي البركات عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم، ابن تيمية الحراني وأثنى عليه وعلى فضائله جماعة من علماء عصره، مثل القاضي الخُوَيِّي، وابن دقيق العيد، وابن النحاس، وابن الزملكاني، وغيرهم. ووجدت بخط ابن الزملكاني أنه اجتمعت فيه شروط الاجتهاد على وجهها، وأن له اليد الطولى في حسن التصنيف، وجودة العبارة، والترتيب والتقسيم والتبيين، وكتب على مصنف له هذه الأبيات: ماذا يقول الواصفون له ... وصفاته جلَّت عن الحصر هو حجةٌ للهِ قاهرةٌ ... هو بيننا أعجوبة الدهر هو آية في الخَلْق ظاهرة ... أنوارها أربت على الفجر ((البداية والنهاية)) (18/ 295- 298) ونقل الحافظ جلال الدين السيوطي - رحمه الله كلام الذهبي في سير الاعلام النبلاء عن ابن تيمية رحمه الله - : ابن تيمية ، الشيخ ، الإمام ، العلامة ، الحافظ ، الناقد ، الفقيه ، المجتهد ، المفسر البارع ، شيخ الإسلام ، علَم الزهاد ، نادرة العصر ، تقي الدين أبو العباس أحمد المفتي شهاب الدين عبد الحليم بن الإمام المجتهد شيخ الإسلام مجد الدين عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم الحراني . أحد الأعلام ، ولد في ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة ، وسمع ابن أبي اليسر ، وابن عبد الدائم ، وعدّة . وعني بالحديث ، وخرَّج ، وانتقى ، وبرع في الرجال ، وعلل الحديث ، وفقهه ، وفي علوم الإسلام ، وعلم الكلام ، وغير ذلك . وكان من بحور العلم ، ومن الأذكياء المعدودين ، والزهاد ، والأفراد ، ألَّف ثلاثمائة مجلدة ، وامتحن وأوذي مراراً . مات في العشرين من ذي القعدة سنة ثمان وعشرين وسبعمائة . " طبقات الحفاظ " ( ص 516 ، 517 ) والذهبي وإبن كثير وابن القيم وإبن المفلح وإبن رجب وهم من كبار الحفاظ والفقهاء من خواص تلاميذ شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى وهذا معروف
جنازة_شيخ _لإسلام_ابن تيمية بلغ عدد الذين حضروا جنازة الإمام ابن تيمية رحمه الله أكثرُ من 200 ألف رجل والنساء خمسة عشر ألف امرأة، ؛ قال العارفون بالتاريخ: لم يُسمَعْ بجنازة بمثل هذا الجَمْع إلا جنازة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله يقول إبن كثير: "جلس الناس من كثرتهم وزحمتهم على غير صفوف، بل مرصوصين رصا لا يتمكن أحد من السجود إلا بكلفة جو الجامع، وبرى الأزقة والأسواق، وذلك قبل أذان الظهر بقليل، وجاء الناس من كل مكان، وقوي خلق الصيام لأنهم لا يتفرغون في هذا اليوم لأكل ولا لشرب، وكثر الناس كثرة لا تحد ولا توصف" وكان يومًا مشهودًا، لم يُعْهَدْ بدمشق مثله، وقال رجل بصوت مرتفع: هكذا تكون جنائز أئمة السنة، فبكى الناسُ بُكاءً كثيرًا، واشتدَّ الزحام، وألقى الناس على نعشه مناديلَهم، وصار النعش على الرؤوس يتقدَّم تارةً، ويتأخَّر أخرى، وخرجت جنازتُه من باب الفرج، وازدحم الناسُ على أبواب المدينة جميعًا للخروج، وعظُمَ الأمرُ بسوق الخيل
مِن سعة عِلم شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله .. أنّ هؤلاء الأئمّة الكبار هم تلاميذه ! .. فـتأمّل ! الإمام ابن القيم (691 هـ - 751 هـ) الفقيه المعروف، صاحب النونية المشهورة، وزاد المعاد، وغيرها من مصنفات يطول ذكرها. الإمام ابن كثير (701 هـ - 774 هـ) صاحب التفسير المشهور، وكتاب البداية والنهاية في التاريخ، وغيرها. الإمام محمد بن عبد الهادي المقدسي (704 هـ - 744 هـ) صاحب كتاب المحرر في الحديث، وكتب أخرى. الإمام الذهبي (673 هـ - 748 هـ) المحدث، صاحب سير أعلام النبلاء، وتاريخ الإسلام. الإمام جمال الدين المزي (654 هـ - 742 هـ) صاحب تهذيب الكمال، أحد أهم الكتب التي يعتمد عليها علماء الحديث. الإمام محمد بن مفلح المقدسي (708 هـ - 763 هـ) كتابه الفروع من الكتب المعتمدة عند فقهاء المذهب الحنبلي، وله كتب أخرى. الإمام أحمد بن الحسن، المعروف بـ ابن قاضي الجبل ( 693 هـ -771 هـ ) له عدد من المصنفات في الفقه وأصوله، وكان مُنَاظِرًا بارعا. ومن تلاميذ تلاميذه: الإمام ابن رجب الحنبلي (736 هـ - 795 هـ) صاحب فتح الباري شرح صحيح البخاري، وله رسائل معروفة مشهورة. وقد درس على ابن القيم، وابن عبد الهادي
نحن في رمضان المبارك واليهود يعتدون على الأقصى ولم ننصر اخواننا في فلسطين والكل منا مسال لماذا لم ننصر اخواننا المستضعفين ،،، ابن تيمية حارب ودعا إلى الجهاد ضد اعدا الدين الإسلامي. أما نحن وكلنا المسلمين نتفرج مكتوفي الأيدي والله نخجل من أنفسنا لماذا لم ننصر اخواننا
والله للاسف نلقى شيخ متدعي العلم قاعد في مسجد بدل م يتكلم عن الله و القران قاعد يتكلم عن ابن تيمة و الله بقول لله المساجد فلا تدعوا مع الله احدا ، انا م عارف الشِرك دا كيف؟؟
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488). يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530]. يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384]. ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500]. ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459]. ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460]. ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97]. ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546]. ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62]. وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه" ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه" وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق). فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!! فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه. وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه. فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته@اللهم صلي علي سيدنا محمد (ص) وعلي اله وصحبه وسلم @ انت يا شيخ بدل عن تتكلم في سيرة ابن تيمية @تكلم عن سيرة افضل خلق الله تعالي سيدنا محمد ،(ص) وعلي اله وصحبه وسلم @ لان سيرة رسولنا (ص) تنفعنا في الدنيا والاخرة @فيالشيخ اتقي وتبع سنه الرسول (ص:) وربنا يهديك ومافي افضل من رسول الله (ص) @ وربنا يكرمنا ان كون مع رسول االه (0ص) في االفردوس الاعلي يااااااالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته@اللهم صلي علي سيدنا محمد (ص) وعلي اله وصحبه وسلم @ انت يا شيخ بدل عن تتكلم في سيرة ابن تيمية @تكلم عن سيرة افضل خلق الله تعالي سيدنا محمد ،(ص) وعلي اله وصحبه وسلم @ لان سيرة رسولنا (ص) تنفعنا في الدنيا والاخرة @فيالشيخ اتقي وتبع سنه الرسول (ص:) وربنا يهديك ومافي افضل من رسول الله (ص) @ وربنا يكرمنا ان كون مع رسول االه (0ص) في االفردوس الاعلي يااااااالله
الله اعز اهل الاسلام والمسلمين في السودان
بارك الله فيك
اللهم انصر و وفق وأعز اهل التوحيد والسنة في السودان وفي كل مكان واهزم اعدائهم
💚🇸🇦💚
A trick : you can watch movies on flixzone. I've been using it for watching a lot of movies recently.
@Maddox Zakai Yea, I have been watching on Flixzone} for since november myself :D
@Maddox Zakai Yup, have been using Flixzone} for years myself :D
جزاك الله خير الجزاء بارك الله فيك شيخنا الفاضل د.ابوبكر آداب حفظك الله ورعاك
الله يباركلك
جزاك الله خير شيخنا ابوبكر
احسن الله إليكم
*اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما صَلَّيْتَ علَى إبْرَاهِيمَ، وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ، إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما بَارَكْتَ علَى إبْرَاهِيمَ، وعلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ*
بارك الله فيكم وفي جهودك اسأل الله ان يجزيكم خيراً ويدخلكم الجنة بلا حساب.
رحمه الله شيخ الإسلام ابن تيمية
وجزاك الله خيرا فضيلةالشيخ/ د أبوبكر أداب
والله إنت زول ماشآء الله في أي تعليق أشوفك إنت من وين ياأخوي
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488).
يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530].
يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384].
ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500].
ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459].
ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460].
ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97].
ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546].
ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62].
وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه"
ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه"
وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق).
فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!!
فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه.
وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه.
فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
@@guidedrifters3638 اظن بيقين انك رافضي محترق
رحم الله شيخ الاسلام ابن تيمية
وحفظ الله الشيخ د : ابوبكر آداب
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488).
يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530].
يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384].
ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500].
ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459].
ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460].
ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97].
ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546].
ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62].
وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه"
ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه"
وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق).
فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!!
فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه.
وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه.
فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
@@guidedrifters3638 ههههههه
@@guidedrifters3638 الذي تقول بأنهم علماء هم من المتكلمين، و المتكلمين و علم الكلام ذموه و لعنوه السلف و كفروا أهله، فالعدو بحق هو انتم يا زنادقة و ليس شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
@@guidedrifters3638 الحقيقه انك اثنى عشري لست من امه احمد اساسا
ششششششكرا ً ،
وجزاكم الله خيرا ً .🇸🇦🌸
I like the way of speech sh abukar adab
your brother from somalia✍️
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل المحترم د أبو بكر آداب
جزاك الله خير على هذه العمل يا شيخ
بسم الله الرحمان الرحيم جزاك الله خيرا اخونا ابوا بكر اداب على هذه المحاضرة
وفقكم الله لكل خير
رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية وبارك الله فيك الشيخ أبو بكر أداب
أللهم ارحمه رحمة واسعة للشيخ الإسلام بن تيمية
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488).
يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530].
يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384].
ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500].
ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459].
ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460].
ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97].
ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546].
ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62].
وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه"
ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه"
وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق).
فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!!
فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه.
وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه.
فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
جزاكم الله خيراً
يا ريت لو تصمتوا التلفونات حتى الهزاز مزعج في التسجيل
جزاكم الله خيرا
الحمد لله بدأت تظهر قوائم التشغيل
نتمنى منكم مواصلة إنشاء قوائم التشغيل
سلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته جزاكم الله خيرا
حفظك الله يا شيخ أبوبكر
صلى الله عليه وآله سلم
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
بسم الله الرحمان الرحيم رب يرحم عبد الحليم الحراني ويرزقه الفردوس الأعلى من الجنة وامثاله
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
رحمه الله شيخ الإسلام ابن تيميه وتلاميذه والشيخ محمد بن عبد الوهاب وجزاك الله عنا وعن المسلمين خير
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488).
يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530].
يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384].
ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500].
ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459].
ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460].
ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97].
ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546].
ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62].
وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه"
ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه"
وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق).
فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!!
فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه.
وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه.
فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
رحم الله شيخ الإسلام.
وحفظكم الله وجعلكم شوكة في أعناق أعداء التوحيد
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488).
يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530].
يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384].
ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500].
ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459].
ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460].
ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97].
ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546].
ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62].
وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه"
ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه"
وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق).
فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!!
فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه.
وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه.
فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
جزاكم الله خير
جزاكم الله خيرا وإحسانا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلش زين اللهم صوت المنبه نغص متعة المحاضره ياليت المرات الجايه تنتبهوا لمثل هالشغالة نبي المحاضرات صافيه بدون ازعاج جوالات
محبكم في الله ياشيخ من السعودية
جزاك الله خير فعلا انا اتحريت فى شخص متصل على ههههههههه
بارك الله فيكم
أنصح الجميع بسلسه سير اعلام النبلاء جزاكم الله خير شيخ ابوبكر ورحم الله بن تيميه والذهبى
جزاكم الله خيراً
جزاكم الله خير ونفع الله بعلمكم
جزاك الله خيرا شيخ أبوبكر
الله على جمال هذة المجالس
جزاك الله خير
جزاك ألله خيرا
حفظك الله ورعاك شيخنا الفاضل ابو بكر اداب
الله يوفقكم
المنهج السلفي بالسودان
جَزاكم اللهُ خيرَ الجزاءِ 💚 ورَحِمَ اللهُ شَيخَ الإسلامِ رَحمَةً واسِعَة
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488).
يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530].
يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384].
ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500].
ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459].
ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460].
ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97].
ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546].
ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62].
وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه"
ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه"
وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق).
فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!!
فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه.
وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه.
فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
بارك الله فيكم الشيخ آداب
ربنا يثبتنا
ارحب شيخنا وعالمنا الجليل
سبحان الله و بحمده
صل على النبي
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
32:30 الصوفي بعد ما يرجع مرتو بقول امشي يا وهابي 😂😂
رحم الله الامام الكبير ابن تيمية
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488).
يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530].
يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384].
ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500].
ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459].
ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460].
ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97].
ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546].
ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62].
وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه"
ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه"
وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق).
فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!!
فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه.
وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه.
فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
جزاك الله خيرا يا شيخ الفاضل الى اليوم في اي مكان في تلك البلاد تمنع كتب ابن تيمية ومجموع فتاويه وإلى لله
يجب توعية الشباب بدور الجهاد وأهمية الجهاد لأن الامه أصبحت ضعيفه غايه الضعف إلى متى هذا الهوان والجبن يا شيوخ الامه وانت مسال يوم القيامة لأنك تعلم أكثر من غيرك جهاد في سبيل الله لا شي غيره ضد اليهود
لا تدع العواطف الدينية تقود جوارحك و لكن اذهب واجتهد في طلب العلم في الدين حتى يقودك الدين.
@@yasserf8809 معناها لا نتاثر بما حولنا أو ما يأثر على اخواننا هل العلم أو ادفع الضرر عن إخواننا اولا ثم العلم
استمرو
السلام عليكم ورحمة الله
أخي الكريم عند التصوير أجعل الجوال في الوضع الطيران ..
الهزاز شوش علي المستمعين ..
و المحاضره مهمه
أرجو وضع الموضوع في الاعتبار .
رحم الله العلامة بن تيميه
المكان دا وين
الامام الذهبي لم يترجم لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في سير الاعلام النبلاء فقط بل ترجم له في معجم الشيوخ
قال الإمام الذهبي - رحمه الله - في " معجم شيوخه " :
هو شيخنا ، وشيخ الإسلام ، وفريد العصر ، علماً ، ومعرفة ، وشجاعة ، وذكاء ، وتنويراً إلهيّاً ً، وكرماً ، ونصحاً للأمَّة ، وأمراً بالمعروف ، ونهياً عن المنكر ، سمع الحديث ، وأكثر بنفسه من طلبه وكتابته ، وخرج ، ونظر في الرجال ، والطبقات ، وحصَّل ما لم يحصله غيره .
برَع في تفسير القرآن ، وغاص في دقيق معانيه ، بطبع سيَّال ، وخاطر إلى مواقع الإِشكال ميَّال ، واستنبط منه أشياء لم يسبق إليها ، وبرع في الحديث ، وحفِظه ، فقلَّ من يحفظ ما يحفظه من الحديث ، معزوّاً إلى أصوله وصحابته ، مع شدة استحضاره له وقت إقامة الدليل ، وفاق الناس في معرفة الفقه ، واختلاف المذاهب ، وفتاوى الصحابة والتابعين ، بحيث إنه إذا أفتى لم يلتزم بمذهب ، بل يقوم بما دليله عنده ، وأتقن العربيَّة أصولاً وفروعاً ، وتعليلاً واختلافاً ، ونظر في العقليات ، وعرف أقوال المتكلمين ، وَرَدَّ عليهم ، وَنبَّه على خطئهم ، وحذَّر منهم ، ونصر السنَّة بأوضح حجج وأبهر براهين ، وأُوذي في ذات اللّه من المخالفين ، وأُخيف في نصر السنَّة المحضة ، حتى أعلى الله مناره ، وجمع قلوب أهل التقوى على محبته والدعاء له ، وَكَبَتَ أعداءه ، وهدى به رجالاً من أهل الملل والنحل ، وجبل قلوب الملوك والأمراء على الانقياد له غالباً ، وعلى طاعته ، أحيى به الشام ، بل والإسلام ، بعد أن كاد ينثلم بتثبيت أولى الأمر لما أقبل حزب التتر والبغي في خيلائهم ، فظُنت بالله الظنون ، وزلزل المؤمنون ، واشْرَأَب النفاق وأبدى صفحته .
ومحاسنه كثيرة ، وهو أكبر من أن ينبه على سيرته
(مُعجم الشيوخ ) للذهبي
وفي سير الاعلام النبلاء تجد أن الأمام الذهبي عندما يذكر ابن تيمية يقول قال شيخنا تقي الدين إبن تيمية رحمه الله
قال الحافظ ابن كثير
قال الشيخ علم الدين البرزالي في ((تاريخه)): وفي ليلة الاثنين العشرين من ذي القعدة توفي الشيخ الإمام العلامة الفقيه الحافظ القدوة، شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس أحمد بن شيخنا الإمام العلامة المفتي شهاب الدين أبي المحاسن عبد الحليم بن الشيخ الإمام شيخ الإسلام مجد الدين أبي البركات عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم، ابن تيمية الحراني
وأثنى عليه وعلى فضائله جماعة من علماء عصره، مثل القاضي الخُوَيِّي، وابن دقيق العيد، وابن النحاس، وابن الزملكاني، وغيرهم.
ووجدت بخط ابن الزملكاني أنه اجتمعت فيه شروط الاجتهاد على وجهها، وأن له اليد الطولى في حسن التصنيف، وجودة العبارة، والترتيب والتقسيم والتبيين، وكتب على مصنف له هذه الأبيات:
ماذا يقول الواصفون له ... وصفاته جلَّت عن الحصر
هو حجةٌ للهِ قاهرةٌ ... هو بيننا أعجوبة الدهر
هو آية في الخَلْق ظاهرة ... أنوارها أربت على الفجر
((البداية والنهاية)) (18/ 295- 298)
ونقل الحافظ جلال الدين السيوطي - رحمه الله
كلام الذهبي في سير الاعلام النبلاء عن ابن تيمية رحمه الله - :
ابن تيمية ، الشيخ ، الإمام ، العلامة ، الحافظ ، الناقد ، الفقيه ، المجتهد ، المفسر البارع ، شيخ الإسلام ، علَم الزهاد ، نادرة العصر ، تقي الدين أبو العباس أحمد المفتي شهاب الدين عبد الحليم بن الإمام المجتهد شيخ الإسلام مجد الدين عبد السلام بن عبد الله بن أبي القاسم الحراني .
أحد الأعلام ، ولد في ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة ، وسمع ابن أبي اليسر ، وابن عبد الدائم ، وعدّة .
وعني بالحديث ، وخرَّج ، وانتقى ، وبرع في الرجال ، وعلل الحديث ، وفقهه ، وفي علوم الإسلام ، وعلم الكلام ، وغير ذلك .
وكان من بحور العلم ، ومن الأذكياء المعدودين ، والزهاد ، والأفراد ، ألَّف ثلاثمائة مجلدة ، وامتحن وأوذي مراراً .
مات في العشرين من ذي القعدة سنة ثمان وعشرين وسبعمائة .
" طبقات الحفاظ " ( ص 516 ، 517 )
والذهبي وإبن كثير وابن القيم وإبن المفلح وإبن رجب وهم من كبار الحفاظ والفقهاء من خواص تلاميذ شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى وهذا معروف
جنازة_شيخ _لإسلام_ابن تيمية
بلغ عدد الذين حضروا جنازة الإمام ابن تيمية رحمه الله أكثرُ من 200 ألف رجل والنساء خمسة عشر ألف امرأة، ؛ قال العارفون بالتاريخ: لم يُسمَعْ بجنازة بمثل هذا الجَمْع إلا جنازة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
يقول إبن كثير:
"جلس الناس من كثرتهم وزحمتهم على غير صفوف، بل مرصوصين رصا لا يتمكن أحد من السجود إلا بكلفة جو الجامع، وبرى الأزقة والأسواق، وذلك قبل أذان الظهر بقليل، وجاء الناس من كل مكان، وقوي خلق الصيام لأنهم لا يتفرغون في هذا اليوم لأكل ولا لشرب، وكثر الناس كثرة لا تحد ولا توصف"
وكان يومًا مشهودًا، لم يُعْهَدْ بدمشق مثله، وقال رجل بصوت مرتفع: هكذا تكون جنائز أئمة السنة، فبكى الناسُ بُكاءً كثيرًا، واشتدَّ الزحام، وألقى الناس على نعشه مناديلَهم، وصار النعش على الرؤوس يتقدَّم تارةً، ويتأخَّر أخرى، وخرجت جنازتُه من باب الفرج، وازدحم الناسُ على أبواب المدينة جميعًا للخروج، وعظُمَ الأمرُ بسوق الخيل
مِن سعة عِلم شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله .. أنّ هؤلاء الأئمّة الكبار هم تلاميذه ! .. فـتأمّل !
الإمام ابن القيم (691 هـ - 751 هـ) الفقيه المعروف، صاحب النونية المشهورة، وزاد المعاد، وغيرها من مصنفات يطول ذكرها.
الإمام ابن كثير (701 هـ - 774 هـ) صاحب التفسير المشهور، وكتاب البداية والنهاية في التاريخ، وغيرها.
الإمام محمد بن عبد الهادي المقدسي (704 هـ - 744 هـ) صاحب كتاب المحرر في الحديث، وكتب أخرى.
الإمام الذهبي (673 هـ - 748 هـ) المحدث، صاحب سير أعلام النبلاء، وتاريخ الإسلام.
الإمام جمال الدين المزي (654 هـ - 742 هـ) صاحب تهذيب الكمال، أحد أهم الكتب التي يعتمد عليها علماء الحديث.
الإمام محمد بن مفلح المقدسي (708 هـ - 763 هـ) كتابه الفروع من الكتب المعتمدة عند فقهاء المذهب الحنبلي، وله كتب أخرى.
الإمام أحمد بن الحسن، المعروف بـ ابن قاضي الجبل ( 693 هـ -771 هـ ) له عدد من المصنفات في الفقه وأصوله، وكان مُنَاظِرًا بارعا.
ومن تلاميذ تلاميذه:
الإمام ابن رجب الحنبلي (736 هـ - 795 هـ) صاحب فتح الباري شرح صحيح البخاري، وله رسائل معروفة مشهورة. وقد درس على ابن القيم، وابن عبد الهادي
نحن في رمضان المبارك واليهود يعتدون على الأقصى ولم ننصر اخواننا في فلسطين والكل منا مسال لماذا لم ننصر اخواننا المستضعفين ،،، ابن تيمية حارب ودعا إلى الجهاد ضد اعدا الدين الإسلامي. أما نحن وكلنا المسلمين نتفرج مكتوفي الأيدي والله نخجل من أنفسنا لماذا لم ننصر اخواننا
ماباليد حيله غير الدعاء لان حكامنا مابيعطونا فرصه للجهاد والذى يريد الجهاد لا يقدر حتى للوصول
ياشيخ ابو بكر اداب
هل يجوز قتل الكافر
والله للاسف نلقى شيخ متدعي العلم قاعد في مسجد بدل م يتكلم عن الله و القران قاعد يتكلم عن ابن تيمة و الله بقول لله المساجد فلا تدعوا مع الله احدا ، انا م عارف الشِرك دا كيف؟؟
حقيقة لو نظرنا إلى تاريخ *ابن* *تيمية* ومعتقده، وأفكاره ورأي علماء المسلمين فيه يثبت أنه *عدو الإسلام* وليس "شيخ الإسلام"، وكيف يسيغ لنا أن ترحم على من يبغض أهل البيت عليهم السلام، و ينصب لهم العداء؟!!!!. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده، لا يُبغضنا - أهلَ البيت - رجل إلا أدخله الله النار))؛ رواه ابن حبان في صحيحه (6978) في باب ذكر إيجاب الخلود في النار لمبغض أهل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، وحسنه الأرناؤوط، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (2488).
يقول ابن تيمية: إن في خروج الحسين حصل من الفساد مالم يكن حصل لو قعد في بلده بل ازداد الشر بخروج الحسين. [ منهاج سنته ج4 ص530].
يقول بحق الإمام علي عليه السلام: و ليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ. [منهاج سنته ج4 ص 384].
ويقول: أنّ علياً قتل النفوس على طاعته وكان مُريدا للعلوا في الأرض والفساد وهذا حال فرعون!!!.[منهاج سنته ج4 ص500].
ويقول: هناك من عوام المسلمين مَن هو أعلم بالسنة النبوية من الأئمة الإثني عشر[منهاج سنته ج2 ص459].
ويقول: أن الزهري كان أعلم بالسنة النبوية من الإمام جعفر الصادق... فتصور.[منهاج سنته ج2 ص460].
ويقول: ابن تيمية مخاطباً العلامة الحلي: كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب، قد ذُكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الإسلام.[منهاج سنته ج8 ص97].
ويقول: أن عليا لم يقاتل كفار ولا فتح أمصار وإنما كان السيف بين أهل القبلة.[منهاج سنته ج 1 ص546].
ويقول: أن الرافضة تعجز عن إثبات إيمان علي وعدالته!!! لعنة الله على القوم الظالمين.[منهاج سنته ج2 ص62].
وقد شهد عليه الحافظ ابن حجر نفسه بذلك، قال في "لسان الميزان" ج6 ص 319: "وكم من مبالغة لتوهين الرافضي أدته أحياناً إلى تنقيص علي رضي الله عنه"
ويقول: في "منهاج سنته ج7 ص 137 حين يصرح بشكل واضح وصريح ببغض الصحابة لعلي (عليه السلام)، وسبه حين يقول: "ولم يكن كذلك علي، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه"
وهذا بلا شك يدخل هؤلاء الصحابة والتابعين في مفهوم النفاق الذي أشار إليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، كما جاء في صحيح مسلم وغيره: (لا يبغضك إلا منافق).
فهل ترضون بمثل هذا الكلام من ابن تيمية؟!!
فهو إن كان صادقاً في كلامه، فهذه شهادة منه على نفاق الكثير من الصحابة، وهو سائر على منوالهم لمحل تنقيصه المتكرر الذي شهد به ابن حجر عليه فيما تقدم من كلامه.
وإن كان كاذباً في كلامه، فهو زنديق ومبتدع حسب عقيدة أهل السنة أنفسهم في الذين يطعنون في الصحابة، وكلامه هنا طعن صريح في الطرفين، في أمير المؤمنين علي (عليه السلام)، وكذلك في الصحابة الذين يدعي أنهم يبغضونه ويسبونه.
فاختر أنت له ما تريد من مقام!!!.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته@اللهم صلي علي سيدنا محمد (ص) وعلي اله وصحبه وسلم @ انت يا شيخ بدل عن تتكلم في سيرة ابن تيمية @تكلم عن سيرة افضل خلق الله تعالي سيدنا محمد ،(ص) وعلي اله وصحبه وسلم @ لان سيرة رسولنا (ص) تنفعنا في الدنيا والاخرة @فيالشيخ اتقي وتبع سنه الرسول (ص:) وربنا يهديك ومافي افضل من رسول الله (ص) @ وربنا يكرمنا ان كون مع رسول االه (0ص) في االفردوس الاعلي يااااااالله
بارك الله فيك
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خير شيخنا ابوبكر اداب
بارك الله فيكم
الله يوفقكم
استمرو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته@اللهم صلي علي سيدنا محمد (ص) وعلي اله وصحبه وسلم @ انت يا شيخ بدل عن تتكلم في سيرة ابن تيمية @تكلم عن سيرة افضل خلق الله تعالي سيدنا محمد ،(ص) وعلي اله وصحبه وسلم @ لان سيرة رسولنا (ص) تنفعنا في الدنيا والاخرة @فيالشيخ اتقي وتبع سنه الرسول (ص:) وربنا يهديك ومافي افضل من رسول الله (ص) @ وربنا يكرمنا ان كون مع رسول االه (0ص) في االفردوس الاعلي يااااااالله
جزاك الله خير
جزاك الله خيرا
بارك الله فيكم
بارك الله فيك
جزاكم الله خير
بارك الله فيك
جزاك الله خير