03 عقيدتنا في الإجتهاد - الشيخ علي المظفر

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 19 окт 2024

Комментарии • 15

  • @خيرالنساءفاطمةبنتمحمد

    يارب العالمين سترك

  • @اللهموانيبكاقوى
    @اللهموانيبكاقوى Год назад +1

    أحسنتم شيخنا جزاكم الله خير جدا مفيد شرحكم اغلب دروسكم منزلتها لان اعتمدها بتدريسي🌺

  • @امدينا-ه3ض
    @امدينا-ه3ض 2 года назад +2

    بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا ياربي

  • @عمالقةالتلاوةالعراقية

    احسنتم بارك الله فيكم

  • @jimcoper915
    @jimcoper915 4 года назад +3

    شكرا جزيلا شيخنا الله يوفقكم

    • @wbwy
      @wbwy  4 года назад

      الشكر لله

  • @زهراءزهراء-ل1ث2و
    @زهراءزهراء-ل1ث2و 5 лет назад +3

    احسنتم...شرح جدا واضح ومختصر .

    • @wbwy
      @wbwy  5 лет назад

      الحمد لله

  • @عليالزاملي-خ6ك
    @عليالزاملي-خ6ك 4 года назад +2

    بارك الله فيكم لنشر علوم أهل البيت عليهم السلام

    • @wbwy
      @wbwy  4 года назад

      الله يبارك فيك

  • @زهراء-ظ5ث8ح
    @زهراء-ظ5ث8ح 4 года назад +3

    احسنتم النشر

    • @wbwy
      @wbwy  4 года назад

      احسن الله اليكم

  • @amo_le
    @amo_le 11 месяцев назад

    شيخنا ليش ماتنشربعد والله كلامك كلش بسيط ومفهوم

  • @Bless_for_strangers
    @Bless_for_strangers 3 года назад +3

    من أدلة بطلان الإجتهاد والتقليد والرأي والقياس في الدين عن طريق الثقلين
    ((( 10 )))
    -و لو امتثلوا أمر الله عزوجل في قوله-
    (وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلى‏ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ‏)
    و في قوله‏
    (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ‏ )
    لأوصلهم الله إلى نور الهدى و علمهم ما لم يكونوا يعلمون و أغناهم عن القياس‏ و الاجتهاد بالرأي وسقط الاختلاف الواقع في أحكام الدين الذين يدين به العباد و يجيزونه بينهم و يدعون على النبي (ص) الكذب أنه أطلقه و أجازه و القرآن يحظره و ينهى عنه حيث يقول جل وعز-
    (وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً)
    ويقول
    ‏( وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ‏)
    و يقول‏
    (وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا)
    وآيات الله عز وجل في ذم الاختلاف و الفرقة أكثر من أن تحصى و الاختلاف و الفرقة في الدين هو الضلال و يجيزونه و يدعون على رسول الله (ص) أنه أطلقه و أجازه افتراء عليه و كتاب الله عز وجل يحظره و ينهى عنه بقوله-
    (وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا)
    فأي بيان أوضح من هذا البيان و أي حجة للخلق على الله بعد هذا الإيضاح و الإرشاد نعوذ بالله من الخذلان و من أن يَكِلَنا إلى نفوسنا وعقولنا واجتهادنا و آرائنا في ديننا ونسأله أن يثبتنا على ما هدانا له و دلنا عليه‏

    • @wbwy
      @wbwy  3 года назад

      شكرا لكم اخي الحبيب على هذه المعلومات القيمة
      دمت في رعاية الله وحفظه