شكرا سيد هشام,لقد ذكرتني بنقاشات ايام الشباب,حينها لم احصل على جواب,الحياة صعبة و الناس بحاجة الى وهم يتعلقون به,فاما الدين او الايديولوجيا,جرب الناس الدين على انواعه ففشلوا,جربوا الايديولوجا ايضا فشلوا,قد يكون المستقبل للذكاء الاصطناعي فهو يستطيع جمع كل البشر في وهم واحد يتحكم فيه مبرمج يلعب دور الاله او الرفيق القائد دون ان تعرف كنهه
يبدو أن المثال السابق لم تفهم دلالته وبما أنني المدافع عن الله أمام الشيطان سوف أذكر مثالا أبسط من السابق وأوضح لك أنه لا يوجد شيء اسمه التشدد أو التساهل في الدين لنقل أننا كنا ثلاث أفراد أنا وهشام وايهاب ندخن الحشيش وأخذ كل واحد منا سيجارة واحدة ولكن هشام أخذ أربع سجارات وبذالك أخذ كمية كبيرة جدا من الحشيش وذهب في الطريق وقتل شخصاً هل نسمي هشام هنا متشدد لا بالطبع ولكن نقول انه أخذ جرعة زائدة من المخدر وكذلك من يأخذ جرعة زائدة من الدين والتدين سوف يصل إلى المرحلة التي وصل إليها هشام ومثال على ذلك عند المتصوفة عندما يكون المريد جديداً لن يسمحو له بالدخول في خلوه مع نفسه وإذا عاند هذا المريد ودخل الخلوه سوف يصاب بالجنون فالمشكلة ليست في الدين والتدين وانما في الإنسان الفرد فالذي يأخذ الكتاب والسنة والسيرة والعقائد والأصول والتشريعات والحديث فهو بذالك يأخذ جرعة زائدة ولابد له من الجنون الغير حميد وفي الختام اقول قولي هذا واستغفر الله العظيم لي ولكم
ألدين يا استاذ ي ويا عزيزي الفاضل ليس كشركة فمثالك غير صحيح ولكن إذا أردت أن تضرب مثلاً فالدين عبارة عن دواء ووصفه طبية وفي بعض الأحيان يكون الدواء لقاح أو بكتريا مثل المضادات الحيويه وهذا الدواء نفسه إذا أكثرت فيه يسبب المرض كاي شئ آخر فالاكثار في أي شيء يؤدي إلى نتيجة عكسية تماما ولو اكثرت في شرب الماء أو تناول الطعام سوف يؤدي بك الامر إلى علة في الجسد وكذالك ألدين اذا أكثرت منه وتشددتة فيه سوف يؤدي إلى علة فعليك أن تأخذ الدواء ولكن بكمية معتدلة وشكرا
@@fadiking1751 ما اريد أن أصل إليه من ضرب هذا المثل هو أن الإكثار من أي شي غير مفيد إطلاقاً وأن الكميات المعقولة من أي شي تكون مفيدة حتى ولو كان هذا الشئ سماً قاتلاً وإذا اعتبرنا أن ألدين سم فلابأس بالقليل منه فلن يضرك ابدأ ولكن بجرعات مناسبة ونحن نعلم أن طبيعة الناس مختلفة فمنهم من يستطيع تناول جرعة كبيرة من دون أن تؤثر فيه وهناك العكس تماماً من لايستطيع إلا جرعات مخففة وهنا نصل إلى أن الطبيب من يحدد هذه الكمية المناسبة لك ومثال بسيط علي هذا حديث النبي من رأى منكم منكراً فهو هنا يعلم طبائع البشر المختلفة فمنهم من يستطيع أن يغير المنكر بيده واخر لايستطيع بيده ولكن يستطيع بلسانه ومنهم من لايستطيع حتى بلسانه ولكن يستطيع بقلبه والاختلاف الذي يكون في شرائع الديانات رحمة فلذلك يجب أن يشمل جميع طبقات المجتمع من ضعيف وقوي شجاع وجبان وما إلى ذالك من كافة صنوف الناس ومن المستحيل أن يتم علاج كل هؤلاء الناس بدواء واحد إلا إذا كان الطبيب غبيا وهذا مستحيل في حق طبيب القلوب وهو الله فيجب أن يكون هناك تناقض واختلاف في الدين والتشريع بحسب اختلاف شخصيات وأفراد البشر بحيث يناسب الدين كل الناس ويتناسب مع طبائعهم اجمعين وهذه هي رحمة الله علينا أن كل فرد منا يجد ما يناسبه من ألدين وهذه هي المعجزه فالارهابي والتكفيري والمعتدل والوسطي والمتساهل والسني والشيعي والصوفي والوهابي فكل هؤلاء الجماعات يجدون مايناسبهم في الدين الحق وهذا ما أراه أنا من وجه نظري القاصرة الاعجاز الفائق أن يشمل ألدين جميع هذه الجماعات والطوائف والملل والنحل المختلفة ويدخلهم تحت عبائته فأصل إلي النتيجة النهائية أن هذا ألدين يتصف بالمساحة الكاملة ولكي لا أطيل الحديث في ما لا يفيد وكما قال أحد الناس (الصين حلوه يا جماعه فلا داعي لانتقاد الصين اسف انتقاد الدين) وكما قال الله (انك لا تهدي من احببت)وبما أنني لا أستطيع أن اهدي من احببت فسوف أحبهم على ضلالهم اذاً وانا احبكم ولو كنتم علي ضلال
@@HassanMona-dz2db ساقول لك ما زكره الشاعر (ولكل قومِ سنه وامامهها) فلا مشكلة إذا اختلفت الطرق والعقائد والسبل في الاسلام ما دام الهدف واحد وهو الوصول إلى ذات الله العليا فلا إشكالية في تفرق واختلاف الاتجاهات ما دمنا سنصل إلى مكان واحد وكما قال المثل كل الطرق تؤدي إلى روما ونحن نقول كل فِرق الاسلام تؤدي إلى الله فكن مسلماً واتبع أي جماعة اوطائفة وسوف تصل إلى الغاية الاسما وهي رضا الإله والخالق عز وجل وكما جاء في محكم التنزيل (فإذ عزمت فتوكل على الله)انت فقط بادر وسوف يعينك الرحيم الودود
@@محمدنَصرِي-ش7ح كلامك هذا يخالف قرآنك الله في القرآن ذم التفرق و التحزب و الإختلاف و لا يزالون مختلفين الا من رحم ربك و لذلك خلقهم و لا تكونوا من الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا فدينك حرم التفرق و كما قلنا لكم لا يمكن لأي مسلم الالتزام بدينه لذلك ظهرت هذه الفرق ليلتزم كل انسان الدين على حسب هواه و ليس كما هو
اول مرة اتابع احد من السودان.
حقيقي انسان متعلم بتفكير ناقد، اتمنى اصل لمستواك الفكري😊
شخصيا انا اعتبر افضل تنويري في العالم العربي
انت بصراحة راجل موسوعة وانا بحب اسلوبك السهل بستمع بجميع برامجك على اليو تيوب استمر فى رفع الشعلة
تحية وتقدير واحترام لشخصكم الكريم وفكركم الحر الإنساني
أفكارك متميزة ومبهرة
تحياتي لك أستاذ هشام آدم ❤
كم أحبك هشام استمر❤❤❤❤❤
كل الشكر والعرفان لجهودك اقبل احترامي
انت كبير ي هشام
شكرا سيد هشام,لقد ذكرتني بنقاشات ايام الشباب,حينها لم احصل على جواب,الحياة صعبة و الناس بحاجة الى وهم يتعلقون به,فاما الدين او الايديولوجيا,جرب الناس الدين على انواعه ففشلوا,جربوا الايديولوجا ايضا فشلوا,قد يكون المستقبل للذكاء الاصطناعي فهو يستطيع جمع كل البشر في وهم واحد يتحكم فيه مبرمج يلعب دور الاله او الرفيق القائد دون ان تعرف كنهه
المتبعين للدين ، لايستطيعون اتباع الدين الذي يتخيلون انهم يتبعوه.
اشعر ان مشكلة البشر في هاذا الزمن لازال قمع الحريات.
ما افهم سبب التحكم في الاخلاق و الضمير و الدين. الخ.
يبدو أن المثال السابق لم تفهم دلالته وبما أنني المدافع عن الله أمام الشيطان سوف أذكر مثالا أبسط من السابق وأوضح لك أنه لا يوجد شيء اسمه التشدد أو التساهل في الدين
لنقل أننا كنا ثلاث أفراد أنا وهشام وايهاب ندخن الحشيش وأخذ كل واحد منا سيجارة واحدة ولكن هشام أخذ أربع سجارات وبذالك أخذ كمية كبيرة جدا من الحشيش وذهب في الطريق وقتل شخصاً هل نسمي هشام هنا متشدد لا بالطبع ولكن نقول انه أخذ جرعة زائدة من المخدر وكذلك من يأخذ جرعة زائدة من الدين والتدين سوف يصل إلى المرحلة التي وصل إليها هشام ومثال على ذلك عند المتصوفة عندما يكون المريد جديداً لن يسمحو له بالدخول في خلوه مع نفسه وإذا عاند هذا المريد ودخل الخلوه سوف يصاب بالجنون فالمشكلة ليست في الدين والتدين وانما في الإنسان الفرد فالذي يأخذ الكتاب والسنة والسيرة والعقائد والأصول والتشريعات والحديث فهو بذالك يأخذ جرعة زائدة ولابد له من الجنون الغير حميد وفي الختام اقول قولي هذا واستغفر الله العظيم لي ولكم
ألدين يا استاذ ي ويا عزيزي الفاضل ليس كشركة فمثالك غير صحيح ولكن إذا أردت أن تضرب مثلاً فالدين عبارة عن دواء ووصفه طبية وفي بعض الأحيان يكون الدواء لقاح أو بكتريا مثل المضادات الحيويه وهذا الدواء نفسه إذا أكثرت فيه يسبب المرض كاي شئ آخر فالاكثار في أي شيء يؤدي إلى نتيجة عكسية تماما ولو اكثرت في شرب الماء أو تناول الطعام سوف يؤدي بك الامر إلى علة في الجسد وكذالك ألدين اذا أكثرت منه وتشددتة فيه سوف يؤدي إلى علة فعليك أن تأخذ الدواء ولكن بكمية معتدلة وشكرا
نفس الشي اتبعت برتوكول العلاج بحذافيره كلما كانت النتائج احسن
ألستم من تقولون ان الاسلام منهج حياة ف كيف لا يكون القانون متطابق مع القوانين الصارمة للاسلام
@@fadiking1751
ما اريد أن أصل إليه من ضرب هذا المثل هو أن الإكثار من أي شي غير مفيد إطلاقاً وأن الكميات المعقولة من أي شي تكون مفيدة حتى ولو كان هذا الشئ سماً قاتلاً وإذا اعتبرنا أن ألدين سم فلابأس بالقليل منه فلن يضرك ابدأ ولكن بجرعات مناسبة ونحن نعلم أن طبيعة الناس مختلفة فمنهم من يستطيع تناول جرعة كبيرة من دون أن تؤثر فيه وهناك العكس تماماً من لايستطيع إلا جرعات مخففة وهنا نصل إلى أن الطبيب من يحدد هذه الكمية المناسبة لك ومثال بسيط علي هذا حديث النبي من رأى منكم منكراً فهو هنا يعلم طبائع البشر المختلفة فمنهم من يستطيع أن يغير المنكر بيده واخر لايستطيع بيده ولكن يستطيع بلسانه ومنهم من لايستطيع حتى بلسانه ولكن يستطيع بقلبه والاختلاف الذي يكون في شرائع الديانات رحمة فلذلك يجب أن يشمل جميع طبقات المجتمع من ضعيف وقوي شجاع وجبان وما إلى ذالك من كافة صنوف الناس ومن المستحيل أن يتم علاج كل هؤلاء الناس بدواء واحد إلا إذا كان الطبيب غبيا وهذا مستحيل في حق طبيب القلوب وهو الله فيجب أن يكون هناك تناقض واختلاف في الدين والتشريع بحسب اختلاف شخصيات وأفراد البشر بحيث يناسب الدين كل الناس ويتناسب مع طبائعهم اجمعين وهذه هي رحمة الله علينا أن كل فرد منا يجد ما يناسبه من ألدين وهذه هي المعجزه فالارهابي والتكفيري والمعتدل والوسطي والمتساهل والسني والشيعي والصوفي والوهابي فكل هؤلاء الجماعات يجدون مايناسبهم في الدين الحق وهذا ما أراه أنا من وجه نظري القاصرة الاعجاز الفائق أن يشمل ألدين جميع هذه الجماعات والطوائف والملل والنحل المختلفة ويدخلهم تحت عبائته فأصل إلي النتيجة النهائية أن هذا ألدين يتصف بالمساحة الكاملة ولكي لا أطيل الحديث في ما لا يفيد
وكما قال أحد الناس
(الصين حلوه يا جماعه فلا داعي لانتقاد الصين اسف انتقاد الدين)
وكما قال الله (انك لا تهدي من احببت)وبما أنني لا أستطيع أن اهدي من احببت فسوف أحبهم على ضلالهم اذاً
وانا احبكم ولو كنتم علي ضلال
@@HassanMona-dz2db
ساقول لك ما زكره الشاعر
(ولكل قومِ سنه وامامهها)
فلا مشكلة إذا اختلفت الطرق والعقائد والسبل في الاسلام ما دام الهدف واحد وهو الوصول إلى ذات الله العليا فلا إشكالية في تفرق واختلاف الاتجاهات ما دمنا سنصل إلى مكان واحد وكما قال المثل
كل الطرق تؤدي إلى روما
ونحن نقول كل فِرق الاسلام تؤدي إلى الله فكن مسلماً واتبع أي جماعة اوطائفة وسوف تصل إلى الغاية الاسما وهي رضا الإله والخالق عز وجل
وكما جاء في محكم التنزيل (فإذ عزمت فتوكل على الله)انت فقط بادر وسوف يعينك الرحيم الودود
@@محمدنَصرِي-ش7ح كلامك هذا يخالف قرآنك الله في القرآن ذم التفرق و التحزب و الإختلاف و لا يزالون مختلفين الا من رحم ربك و لذلك خلقهم و لا تكونوا من الذين فرقوا دينهم و كانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا فدينك حرم التفرق و كما قلنا لكم لا يمكن لأي مسلم الالتزام بدينه لذلك ظهرت هذه الفرق ليلتزم كل انسان الدين على حسب هواه و ليس كما هو