ياخي والله فيديوهاتك تجنن ومتعوب عليها بالتوفيق ولك مستقبل بس لو تحاولي ما تخطي اغاني في المقطع عشان ما تكون قناتك ذنب جاري لك❤ ويا قمر الحجاب لازم تغطي شعرك ورقبتك هذي بس نصيحة ولا تزعلي❤
ماشاءالله تبارك الرحمن مره حلو احبك دانه لكن عندي ملاحظه ياليت تتقبلينها واكون شاكره لك ممكن تخففين الموسيقى في المونتاج عشان نستمتع بالفيديوهات أكثر ❤️❤️
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا. لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120]. فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله . والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء. أضف للمفضلة شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل مجموع الفتاوى
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا. لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120]. فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله . والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء. أضف للمفضلة شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل مجموع الفتاوى
بسم اللّٰه الرحمـٰن الرحيم السلام على من اتبع الهدى وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين... أما بعد : نشر صفحات السوء على مواقع التواصل الاجتماعي المختلِفة؛ ومنها صفحات النُّكت، صفحات الممثلين، صفحات الموسيقيِّين، صفحات الفواحش والرَّذيلة. والأفلام، الموسيقى وغيرها من المواد التي تخالف النَّهج الإسلامي، ولا يَخفى على أحد مظاهر الفحش والسوء في هذه المصادر و نشرُ صورِ النِّساء، ومشاركة صور المتبرِّجات، أو نشر مقاطع الفيديو الترويجية لهنَّ صور من السيئات الجارية: و نَشرُ النَّغمات الموسيقيَّة الموجودة في أجهزة الجوال للغير، فعلى المسلِم أن يَعلم بحرمة المعازِف، وعند استخدامه للمحمول فيمكنه اضطرارًا استخدام الجرَس كوسيلة تنبيه، فلا يحل له استخدام النغمات ولا يحلُّ له نشرها. ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، فعلى المسلم أن يَحذر كلَّ الحذر من السيئات الجارية ونشر السوء وما يقرِّب إليه من قولٍ وعمل. ... وهنا نصيحة للمسلم أخي المسلم، احرص كلَّ الحرص على تجنُّب السيئات وما قرَّب إليها، واسْعَ إلى تنبيه المسلمين لهذا الخطر الدَّاهم؛ حتى لا يجد أحدٌ في ميزانه يوم القيامة سيئات كالجبال لا قِبَل له بها، ولنتدبَّر قول الله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النور: 19]، فعلى المسلِم أن يتجنَّب نَشر السوء والسعي إلى ترويج الفواحش والآثام حتى يَجد ما يسرُّه يوم القيامة، ولا يتحمَّل آثام الغير وهو في غنًى عن هذه العاقبة الوخيمة، وهو في غنًى عن العذاب الأليم. نسأل اللهَ تعالى السلامةَ من كل سوء، وأن يرزقنا التوبة الصَّادقة والعفو والعافية، وأن يسلِّمنا من كلِّ شر، وأن يَرزقنا من فضله وعِلمه، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. مأخوذ من مقالٍ لموقعِ الألوكة جزا الله كل العاملين عليه ...
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا. لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120]. فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله . والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء. أضف للمفضلة شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل مجموع الفتاوى
@@ragh127_بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا. لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120]. فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله . والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء. أضف للمفضلة شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل مجموع الفتاوى
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا. لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120]. فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله . والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء. أضف للمفضلة شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل مجموع الفتاوى
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا. لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120]. فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله . والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء. أضف للمفضلة شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل مجموع الفتاوى
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا. لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120]. فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله . والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء. أضف للمفضلة شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل مجموع الفتاوى
بقلك نصيحه عن العبايه عارفه انو انتي كبيره و عشان كذا قلت انصحك و انتي كيفك هو انو عبايتك كاشفه و ووجهك و شعرك هاذا حرام وانتي عارفه انو حرام البنت فتنه و كلها عوره و ممكن تصير اشياء مو حلوه لك بعيد الشر الله ما يحرم شي بس كذا يرحمه لمصلحتك و ترا تتعاقبي بيوم من اليام و تتمنى انك لبستي و تسترتي ترا محد عارف موعد موته انصحك نصيحه من اختك ♥️
@@Reema-mr4nsبسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا. لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120]. فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله . والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء. أضف للمفضلة شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل مجموع الفتاوى
من الي جاي 2024مشان يشوف اجواء العيد ❤❤❤❤❤
@@lameesibrahim52 صحيح نص فلوڨات العيد الي في اليوت شاهتا وڨاعد اتأمل 😂😂😂😂😂😂
Me too
انا والصدمه اني كنت كاتبه تعليق قبل 11 شهر وجيت اشوف الفيد مره ثانيه ياسرع الايامم😢❤
@@Aseei.F-16 صحيح😂😂
انااا جماعة وش شريتو للعيد وش جهزتو ؟؟
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا مُحمد
انتو تعيدون بالبيت وبلغرفه وتحسون وناسه بس العيد في الديره غيرررررر وناسه مرههههه اكثر من البيت😭😭❤️
طول ايام العيد انتظر فلوق حق العيد 😭❤️❤❤
-للتذكير 🌱: جزيتم خيرًا مايجوز نشر عورات النساء والموسيقى والترويج للمسلسلات والخ وكذلك افتارات والعلاقات المحرمة والخضوع بالقول والمجاهرة والابراج -شرك -
حبيبت الفلوق 🫂🫀
لبسك للعيد عطاني فايب كيدراما😭!
++
لا تنشروا صور النساء والأغاني نصيحه - و غيروا افتاراتكم الله يهديكم
متابعه جديده عجبني فلوقج يفوز اهنيك على المحتوي احبك دانه❤️🩹🥺
صوره كوك 13:46 تجنن ياخي الفيديو يهبل كل عام وانت بخير + متابعه جديذه ❤❤🥹
وانتي بخير حبيبتي 🤍🤍🤍+ ماشاءالله منهاره على لبس العيد والعبايه كلها تجنن🥺🥺
🤍🤍
قناتك طلعت لي صدفه وحرفياً احلى صدفه تجنيننننن انتي وفلوقاتك وربي طالعت نصهم ولا مليييتت 🫶🏻🫶🏻🫶🏻
شكراً 💘
أجوائك دائمآ كلها حماس تجنن 😩❤️😍
🤍🤍
@@Dnxli
💔💔💔شعرك طلع بالفيد وانتي محجبه
@@6_kqلا مو محجبة شوفيها فالسيارة
وانتي بخير🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻🫶🏻+ عيدج مبارك💘💘💘💘🥹🥹🥹
-للتذكير 🌱: جزيتم خيرًا مايجوز نشر عورات النساء والموسيقى والترويج للمسلسلات والخ وكذلك افتارات والعلاقات المحرمة والخضوع بالقول والمجاهرة والابراج -شرك -،
وانتي بخيررر ♥️♥️ + تجنيننن اللوك مرهههه كيوتتتتت واحسه مره شخصيتك الفلوق كله يجنننن ويني عنك من زمانننن احبككككك 😭❤️🔥❤️🔥❤️🔥❤️🔥
🤍🤍
@@Dnxli لعبتي الردود :
امزححح 😭😭😭😭😭
كل عام وانتي بخير كنت انتظرك تنزلين فلوق العيد 🥹🥹🤍
وانتي بخير 🤍🤍
-للتذكير 🌱: جزيتم خيرًا مايجوز نشر عورات النساء والموسيقى والترويج للمسلسلات والخ وكذلك افتارات والعلاقات المحرمة والخضوع بالقول والمجاهرة والابراج -شرك -
اشعار جا بوقته الله يسعدك 😭😭💕💕💕💐🌻🌻💛💛
🤍🤍
هاذي الانسانه حرفيا نفس جوي عشان كذا احبها واحب شخصيتها الكول😭💗
مرا حلو الفلوق وتمنيته ما خلص وأنتِ بخير ي افضل يوتيبرز احبك 😭💕
🤍🥺
@@Dnxli شكرا ع الرد ماتوقعت تردي احبك واحب تواضعك ☺️💗
كل عام وانتِ بخيييير🥺❤️❤️❤️❤️
اطلق من ينزل احبكك😔💕💕
اطلق قناه وربي
احس اني استمتعت بفلوقاتج احبك دنووو🤍🥺🥺🥺
شكراً 💘🥺
@@Dnxli العفو نبي المزيد والمزيد ياروحي❤️❤️😫
@@user-gj9tg1uu8mبنات إحذرنَ من نشرِ صُوَرٍ لفتياتٍ متبرجات أو غيرِ متبرجات عسى أن لا تكون سيئاتٍ جارية ..
اوصيكي يااختي اوصي نفسي بحجاب الشرعي
ي تبارك الله فلوقاتك تجنن تفتح النفس يازينك دنو وكل عام وانتي بألف خير يارب🥺💙💙فستانك العيد من وين ؟خخخخيال🥺
اول سعوديه تدخل گلبي + من العراق❤❤ من
كل عام وانتي بخير ياحب 🎉 لبسك يجننن من وين
حياتك مرهه راقية وجميلة وهادئة الكل يتمناها 😞✨.
مين بيشوف في 2024😂
اول ڤلوق لي اتابعه ويجنن❤️❤️❤️
-للتذكير 🌱: جزيتم خيرًا مايجوز نشر عورات النساء والموسيقى والترويج للمسلسلات والخ وكذلك افتارات والعلاقات المحرمة والخضوع بالقول والمجاهرة والابراج -شرك -،
يوتيوبر جزائرية مرت من هنا❤😊
الشعر كله ينشاف😂
ايواا
فرش تبعك.طلبتيهم من alixpres??
انتو تطلعون الساعه ست احنا في الديره الساعه خمسه نكون في المجلس😭😭
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
الفلوق يجنن + كشختك العيد مرررة جميلة ❤❤❤💗
شكراً 🤍
@@Dnxli العفوو 💜💜
يمامي تجننيييين ايش التُكُشُخ والتُفُستُن الرهيييب هذاا يادنوو الميكب والبس كلشي برفكتتتتت يازينك😭😭
🤍🤍🤍
طبعاً الفستان حلو بس
انتي احلى ❤
اللهم صل علي محمد وال محمد كل عام ونتم بخير❤❤❤❤❤❤❤
من وين شريتي الفستان
هالحين هذا صوتها ولا هي مغيرته ب تطبيق ؟
ياخي والله فيديوهاتك تجنن ومتعوب عليها بالتوفيق ولك مستقبل بس لو تحاولي ما تخطي اغاني في المقطع عشان ما تكون قناتك ذنب جاري لك❤
ويا قمر الحجاب لازم تغطي شعرك ورقبتك هذي بس نصيحة ولا تزعلي❤
انتي دانهه اللي ام شعر قصير ولونه بني ؟
11:45 غلط مره انكم تحطون ذا الغراء ترا حار وخطر حطوه على الاظفر المزيف مو الحقيقي يحترق او يجيه شي ياعيني ♥♥
13:46 ابوك مايقلك شي على صوره تلفونك😘🌷
مافيها شي عادي و اصلا جامعيه هي
15:40 وجهك يجننن 😩✨✨
🤍🥺
ماشاءالله تبارك الرحمن مره حلو احبك دانه لكن عندي ملاحظه ياليت تتقبلينها واكون شاكره لك ممكن تخففين الموسيقى في المونتاج عشان نستمتع بالفيديوهات أكثر ❤️❤️
من وين لبس العيد حقك؟
كل عام وانتي بخير وصحه وسلامه
ينعاد عليك بالصحة والعافية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا.
لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120].
فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله .
والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل
مجموع الفتاوى
احسها كلها على بعضها asthetic 🌠🪐
احلى مدحة 🥺
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا.
لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120].
فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله .
والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل
مجموع الفتاوى
بنات إحذرنَ من نشرِ صُوَرٍ لفتياتٍ متبرجات أو غيرِ متبرجات عسى أن لا تكون سيئاتٍ جارية ..
اطلق من ينزل وربيي💗.
حبيبتتتتتت فلوقاتجججججج
فستانها من وين؟
ممكن سوال من وين لبس العيد مرره حلو ماشالله♡
كنت منتظره الفيديو ذااا✨✨
🤍🤍
حبيييت❤
مرا احب ستايلكككك
كللشش احبج❤ متابعتج من العراق🇮🇶
مشتركة جديدة❄
مي توووو 💗
البنت تجنن ❤️🔥❤️🔥❤️🔥
انتى كيوت اوى يا دودو ❤
هالمره عاد جيت بدري اخيرا
0:36 ابي اطلب العبايه اخذها من انستا وكم سعرها؟
65000
4:34 كفر الايباد حقك نفس حقي بالضبط حتى نفس اللون ❤
3:49 سكراب ناتشرال من زمان اتسعمله من ٢٠٢٠ واحسسس اخيرا احد تكلم عنه 😭
بسم اللّٰه الرحمـٰن الرحيم السلام على من اتبع الهدى وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين...
أما بعد :
نشر صفحات السوء على مواقع التواصل الاجتماعي المختلِفة؛ ومنها صفحات النُّكت، صفحات الممثلين، صفحات الموسيقيِّين، صفحات الفواحش والرَّذيلة.
والأفلام، الموسيقى وغيرها من المواد التي تخالف النَّهج الإسلامي، ولا يَخفى على أحد مظاهر الفحش والسوء في هذه المصادر و
نشرُ صورِ النِّساء، ومشاركة صور المتبرِّجات، أو نشر مقاطع الفيديو الترويجية لهنَّ
صور من السيئات الجارية:
و نَشرُ النَّغمات الموسيقيَّة الموجودة في أجهزة الجوال للغير، فعلى المسلِم أن يَعلم بحرمة المعازِف، وعند استخدامه للمحمول فيمكنه اضطرارًا استخدام الجرَس كوسيلة تنبيه، فلا يحل له استخدام النغمات ولا يحلُّ له نشرها. ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25]، فعلى المسلم أن يَحذر كلَّ الحذر من السيئات الجارية ونشر السوء وما يقرِّب إليه من قولٍ وعمل.
... وهنا نصيحة للمسلم
أخي المسلم، احرص كلَّ الحرص على تجنُّب السيئات وما قرَّب إليها، واسْعَ إلى تنبيه المسلمين لهذا الخطر الدَّاهم؛ حتى لا يجد أحدٌ في ميزانه يوم القيامة سيئات كالجبال لا قِبَل له بها، ولنتدبَّر قول الله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النور: 19]، فعلى المسلِم أن يتجنَّب نَشر السوء والسعي إلى ترويج الفواحش والآثام حتى يَجد ما يسرُّه يوم القيامة، ولا يتحمَّل آثام الغير وهو في غنًى عن هذه العاقبة الوخيمة، وهو في غنًى عن العذاب الأليم.
نسأل اللهَ تعالى السلامةَ من كل سوء، وأن يرزقنا التوبة الصَّادقة والعفو والعافية، وأن يسلِّمنا من كلِّ شر، وأن يَرزقنا من فضله وعِلمه، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
مأخوذ من مقالٍ لموقعِ الألوكة جزا الله كل العاملين عليه ...
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا.
لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120].
فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله .
والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل
مجموع الفتاوى
بنات إحذرنَ من نشرِ صُوَرٍ لفتياتٍ متبرجات أو غيرِ متبرجات عسى أن لا تكون سيئاتٍ جارية ..
مين يصدق أن العيد جه وخلص كمان 😢
اخيراااااا + وحشتيني 🎉❤
وانتوا وحشتوني 🥺
تستري الله يهديك
شدخلك انتي فيها
@@ragh127_ وش شدخلني انا مأموره انهي عن المنكر انتي الي وش دخلك في تعليقي !
@@ragh127_ بعدين انا نصحتها هي بكيفها تتقبل النصيحه او لا وش عليك؟
@@ragh127_بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا.
لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120].
فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله .
والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل
مجموع الفتاوى
@@ragh127_بنات إحذرنَ من نشرِ صُوَرٍ لفتياتٍ متبرجات أو غيرِ متبرجات عسى أن لا تكون سيئاتٍ جارية ..
ودي مثل لبسها من وين جبتيه من شي إن. الرد بسرعه بليز😢❤🎉
انا متابعه جديده عساحه بس خبريني من وين اللبسه متت لان كتييير لبسك يجنن حلو مشاء الله ❤❤
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا.
لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120].
فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله .
والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل
مجموع الفتاوى
بنات إحذرنَ من نشرِ صُوَرٍ لفتياتٍ متبرجات أو غيرِ متبرجات عسى أن لا تكون سيئاتٍ جارية ..
اسمها الليفة
تركت كل شيء وركزت على خلفية جوالك كوو 🥺🥺🥺
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا.
لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120].
فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله .
والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل
مجموع الفتاوى
الفديو المنتظر
🥹🤍
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا.
لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120].
فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله .
والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل
مجموع الفتاوى
فستانج من وين؟
فدوة ❤
ربنا يفرح ويجبر خاطر اي حد يتابعني
تجنننننييي
بحبك ديما اتبعك اتمني تردي عليا بحبك بحبك اطلق من ينزل ڤلوق ❤
🤍🤍
@@Dnxli يالله رديت حبيبتي شكرا
5:46 ابي حساب الكابل بليز 🌚😭
مرحبا انا ملكة من تونس أحب اقلك أنا أحب فديوهاتك أو يحبك انتي بتمنا اتردي عليا
اسمك زي اسمي omg
بقلك نصيحه
عن العبايه
عارفه انو انتي كبيره و عشان كذا قلت انصحك و انتي كيفك هو انو عبايتك كاشفه و ووجهك و شعرك هاذا حرام وانتي عارفه انو حرام البنت فتنه و كلها عوره و ممكن تصير اشياء مو حلوه لك بعيد الشر الله ما يحرم شي بس كذا يرحمه لمصلحتك و ترا تتعاقبي بيوم من اليام و تتمنى انك لبستي و تسترتي ترا محد عارف موعد موته انصحك نصيحه من اختك ♥️
finly نزل 🤘🏼💗
love you 🤍
كم عمرك ❤
الكلام الانجليزي ليش؟ 🤔
صوتك يشبه صوت ديم القو
لكن يااختي ترا مايجوز تتعطرين وتخرجي اذا وجد الرجال عطرك فأنت حكم الزانيه هذا وغير المخالفات الثانيه
وش اسم قصه شعرك
لا تنشروا صور النساء والأغاني نصيحه - و غيروا افتاراتكم الله يهديكم
❤️❤️❤️
سؤال... ليش تسوا شعركم و انتوا تلبسوا الحجاب؟!🗿✨
يمكن رايحه عند احد و بتشيل الحجاب او حتى ترتب شعرها عشان الحجاب يطلع كويس
@@Athtkluv شكرا 💜🌌 ، بس لازم ما يطلع شعرها باليوتيوب لان يمكن ولد يشوفها..💀👍
❤😢🎉
تغطي رقبتها ورجلها طالعه وشعرها
اي
هي مو متحجبة بس لابسة عباية ! شفيك خيرر
@@SadjidaKimlisa ماله دخل فرض على كل مسلمه الستر
@@xenix1427 شفيك خير بس هذا فرض على المسلمين الستر
@@hanenhamad7149 ادري بس هي مو محجبة للسا وانا وش دخلني
الفلوق المنتضر❤❤
شعر قصيره
دانا ابغا قناه الكويز الكوريين
الكوبلز
@@Reema-mr4nsبسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة العظيمة القيمة التي تولاها أصحاب الفضيلة: الشيخ عبدالرحمن بن حماد العمر، والشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، والشيخ محمد بن عثمان. وهذه الندوة لها شأنها العظيم في هذا الموضوع، موضوع جدير بالعناية كما بين المشايخ، وقد بلي الناس من دهر طويل بهذا البلاء، وهو موالاة أعداء الله ومحبتهم، إلا من رحم الله، وقد بين المشايخ ما يلزم في هذا الموضوع بيانًا شافيًا، جزاهم الله خيرًا، وزادنا وإياكم وإياهم علمًا وهدى وتوفيقًا، ومن علينا جميعًا بالعلم النافع والعمل الصالح، ونفعنا جميعًا بما علمنا وسمعنا.
لا ريب أن الواجب على المسلمين الحب في الله والبغض في الله، وموالاة أولياء الله، ومعاداة أعداء الله، هذا أمر واضح من كتاب الله عز وجل، ومن سنة نبيه ﷺ وسيرته وسيرة أصحابه رضي الله عنهم وأرضاهم وسيرة أتباعهم بإحسان، ومن تدبر القرآن وعني بهذا الأمر وجد ذلك واضحًا، كما سمعتم في الآيات الكريمات، ومن ذلك قوله : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة:51]، ومن ذلك قوله جل وعلا: لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ [آل عمران:28]، ومن هذا قوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ هَا أَنْتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ [آل عمران:118-120].
فأعداء الله سواء كانوا يهودًا أو نصارى أو وثنيين أو شيوعيين أو غير ذلك كلهم يسرهم ما يضرنا، ويسوؤهم ما ينفعنا، كلهم أعداء، لكن متى وفق المسلمون لبغضهم في الله ومعاداتهم في الله وصبرهم وتقواهم لم يضرهم كيدهم، وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا [آل عمران:120]. فالواجب هو بغضهم في الله، ومعاداتهم في الله، وعدم موالاتهم، مع الصدق في ذلك، والصبر والتقوى على جهادهم، وعدم موالاتهم، وبغضهم في الله ، والله سبحانه يحمي المسلمين ويكفي شرهم إذا صدق المسلمون في معاداتهم وفي بغضهم في الله .
والواجب على المؤمنين أينما كانوا مع أعداء الله بغضهم في الله ومعاداتهم في الله، سواء كانوا حربًا أو سلمًا، إن كانوا حربًا لنا وبيننا وبينهم الجهاد صارت مساعدتهم بالقليل أو بالكثير ردة عن الإسلام ومظاهرة لأعداء الله كما يقول سبحانه: وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51]، فمظاهرة الكفارة ومساعدتهم ضد المسلمين هذا من نواقض الإسلام عند جميع العلماء.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوك شارك على غوغل بلس إرسل إيميل
مجموع الفتاوى
عشگ
صوتك يخوف
بالعكس صوتهااا مرره حلو عندا صوت عميققق😭
صوتها احلى من وجهك
الاظافر عريضة كتير
لوين بتوصلي انتي وذا اللبس الخايس.
عبايه ورجولك باينين شوي ويوصلوا لركبه؟؟؟؟!!!!!!
هذا الأسلوب أبدا ما بينفع
❤❤