هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
اشهد الله فقط الاخ علي اخر شخص بقى يكافح ويقاتل معه ضد الحكومه وداعش .....اراد لكم العزه ..الان ..وقلت له واخيه ولم يسمع كلامنا ....علي مندفع واخو خيته ..لكن قله الرجال والاوفياء .....معه ..اصحوا ياهل الانبار .....الاقليم صح .....كفاكم وطنيه ...على العراق كله....حسبي الله رغم قلت خبرته السياسه ..لكنه يعرف الداخل عشائريا ...والسلام
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
الموضوع واضح هو ظلم السنه وارهابهم ثم ارسال داعش للمناطق السنيه لينظم لهم كل مظلوم ومقهور ومن يريد الانتقام ومن ثم تدمير المناطق السنيه بحجه شماعه داعش وداعش صناعه ايرانيه وامريكيه
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
لاتكولون الدليم ترى كل عشيرة بيهم سنة وبيهم شيعا ولانبار ترى عشاير مختلفة اكو الصبيحات هم ابناء ربيعة موجودين باالانبار والعيساوية هم ابناء إمارة طي وكبيس وغرير وزوبع هذولة من عشائر شمر همينة باالانبار والسادة النعيم والطربولية والمشاهدة والمراسمة والسوامرة والعانية والراوية هذولة يردون هواشم سادة الرفاعية الحسينية والباقي المناطق دليم وتقريبا اقل من نص الأنبار دليم والبقية خليط عشائر
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
اني من العبيد وإني سني تحجي على وزير الدفاع وعلى هادي ارزيج والحشد االعشأري أيراني والسياسين يتقاتلون بينتهم علمود منصب والله السنه أشرف منك ونته متنحسب على السنه
انته من بعبيد الرمادي لو من بغداد اما عشائر الانبار كلهم ثوار العشائر وجلس عسكري النقشبنديه اما هادي ابو هادي ب ٢٠٠٨ ابو طرد هادي لان مجرم وأبو مات وهادي ما اجه العزاء ابو اكبر ساقط هادي وأتباعه
شكرآ الك علي حاتم شكرآ لأن بعت اهل الانبار وسقطت مدنهم بيد ارهاب شكرآ لأنك بعت الانبار واهلهة لقطر وفلوس ودعم قطر عن طريقك للأرهاب وايوائهم الك شكرآ لأن دمرت بيوتهم وكامل البنى التحتية خليتهم ينذلون لهذا ولذاك نازحين شيكدروون يسوون شبيدهم غير الرجاء والذلة من حكومة فاسدة شكرآ ﻷن خليت اهل الانبار ارهاب ودواعش بنظر باقي المحافظات العراقية شكرآ لأن بسببك ارتكبت مجازر وتصفيات للمنتسبين والموضفين عند الحكومة والمعارضين والمدنيين من اهل الانبار العزيزة الغالية على كلوب كل العراقيين الشرفاء اخوكم ابن بغداد
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
ولك عجي شعلان يا ابن الهنود أن أجدادك العدنانيين هم ليس عرب هم أبناء إسماعيل الاعجمي انتم عجم وليس لكم بالعروبه شيئ تتكلم على سليل زبيد يا ولد الخرنث @@user-tb2bp9sk3y
انعل ابو ايران لبو امريكه شحصلنة منهم غير خلونة نتقاتل بيناتنة وهمة حسب الدعوه مجرمين وكل لحكومه مجرمين والمالكي بن الزنة بس اخوتنة لسنة هم عابرة عليهم مال شيعة وية ايران لا عمي حنه ضدهم احنة نبطل لنفس لطافي ونتم السنة هم تكعدون وسكتون ونعيش بسلام ليش ضالة امريكة وسرأيل ويران وعملاءهم امثال علي حاتم والمالكي عمي كافي خل نتسامح ونعيش بسلام لخاطر الله
لوانت رجال جان ماانهزمة ال أربيل جان دافعت الرمادي انت انهزمت و حشد الشعبي ومساعدة إيران حررو اعرضكم من داعش انت كلامك طاىفي لوانت رجال اجلس وجها لوجه مع إيران حامين عرضك وشرفك
قادمون يانينوي وندوس علا خشمك انتي ايها الجبان انتي من سلمت عراضكم عرضي الا الختصاب من قبل السعودي ولشيشاني ولفغاني هاذي وصمت عار علا جبينكم الا مدا التاريخ
المهم طالب واتحدى الحكومه والحرب كر وفر هو اشجع من قادتكم ال الحكيم الي طفرو لايران باول سنه من استلام صدام حسين الله يرحمه وهادي العامري وحزب الدعوه وبدر الي بعدتهم مكدرو يوكفون ولد شهر امام اخو هدله اما اليوم شيخ علي وعشايرنه ملو مقابركم بالقتلى واذا تريد تشوف روح للنجف
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم".. إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
ياحاتم انت ليش ماتتكلم تدخل سعودي الداعشي لولا إيران ومساعدة حكومة إيران انت وامثالك ماجان يكدر يعيش رمادي هم حامين شرفكم وعرضك وحررو مناطقكم من داعش المجرم الخليجي
والله يهذ الرجل شيخنا وياليت 10من أمثاله اقسم بالله انه رجل من ظهر رجل كلام من القلب الصادق الله يوفقك وينصرك احب رأسك ياشيخ ابن الشيوخ
انت سعودي؟
هههه
رجل عراقي. اصيل. ولهجته اصيله. وكاريزما ساحره ربي يحفظك يارب
نورة 22 فدوه يعيني الج وللكاريزما
أسأل الله أن يحفظك ياشيخ علي حاتم والله رجل من رجال العراق رجل العرق يفخر بك كل رجل من ظهر أبيه من رجال العراق
هذا الرجل شيخنه ونفتخر بيه
كلامك كله صح __
شيخ علي ع راس والله
حيا الله الشيخ علي حاتم السليمان الله يحفظه👈🚩
ربي يحفظك
شيخ حياك الله
شيخنا الله يحفظك وينصح على المجرمين القتله
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
كفووو يا أمير قبائل دليم في العراق والوطن العربي
بسم الله والصلاة وسلام على رسول الله
اللهم انصر الاسلام و المسلمين
الله يحفظكم وينصركم حبيبنا و اخونا المحترم شيخ ابن العم علي حاتم
والله شيخ شكلك ملك او رئيس الوطن عربي
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
اللهم اصلح احوال الأمه وانصر الاسلام واهل الايمان واهل السنه والجماعه وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوه الا بالله
تحيه لك من البونمر في سوريا
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
والله صدقت عيب شرذمة في بلد بجيشه هم يمونونه شيخ علي بيض الله وجهك عرقي اصلي
والله زلم خشنة يادليم
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
@@user-tb2bp9sk3y دكل خرا
فدوووه اروحلك واروح لصوتك امووووت عليك اني اجمل واقوى إنسان الله يحفظك وين مااتكون
Rora ToTo انتي دليمية ؟
الشيخ علي الحاتم الله يحفظك ويحميك
والله انو أمير ابن أمير مجد الخميسي الدليمي
انت طنايا وسناعيس وزينين المحازم كفووو والله انت وليده الدليم وابنها رافعة راس ربي يحفظك شيخي علي الحاتم
❤😊
اني دليمي شيعي الدليم سنة وشيعة
اي صح ادليم و بغداد و كربلاء اديالى و النجف شيعه
كفو عيال الدليم اخوكم دليمي سوري ✌️
يالله حي ابن العم
@@dsabd6284 الله يحيك ي حزام الضهر
@@BOT-my9yr حي نباك عيال العم رفعةالراس ❤
@@BOT-my9yr انت من البوخميس ؟
@@mohamed.4020 اي بالله خميسي هومي
ونعم من شيخ علي
شيخنا الجليل الله ينصركم ويحميك
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
@@user-tb2bp9sk3y الجريدة مالتك بدون أدلة لأنكم متعودين ع الكذب والنفاق وميشرفنا تشبهنه بالفرس نحن ننتمي للإسلام والإسلام بري ء من الفرس
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم عدد ماكان وعدد مايكون لي ولوالدي والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين ❤️🖤❤️
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
تاج راس والله و على رأس الحقدين
رغم انه سني بس مو متعصب رجل خايف على العراق والعراقيين من إيران
دمشي لك
كوم بي وانته بايل
@@user-wr4di3ej5h هَـ ــا رافضيه ام الع؟ ؟؟؟؟ لآزٍمٍ الايرانيين مريحينج
@@user-wr4di3ej5h هااا بنت أم حازم
@@user-xn8fr9bu5g أنجب أفغاني
شيخنا •اللّـہ̣̥ يحفظك 🙏💚اهلك بسوريا دليم كلها معاك ✋
واهله دليم السعوديه معاه 💖 ابن الشيوخ
@@user-dd9by9ee2f اي دليم انتم
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
اللهم صلي على محمد وال محمد
المذيع والمظيف ميتين قهر …..😂
حيا الله. خالللي
والله انت شيخ ونعم الشيخ
صح اللسان الله ينصرك
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
ونعم والله ياعلي انشهد انك شيخ ابن شيخ الله ينصركم والسعودية معكم ❤️
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
فدوه لعشيرتي
@@ahmedbrahimi7882 كل خرا
فدوج ولد عمج ي وضحى
والله لو عدنه رئيس مثله او مثل ابو ريشه العراق شحده احد يدخله ربي يحفظ العراق
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
والله صح
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
كل كالامك صحيح يابطل الابطال
ان شا االله ستحررون وشي يتغير الوضع
با ذن االله
كل كلامه صحيح وتاج على الراس
والله انت رجل في الوقت الذي قلت فيه الرجال الله يحميك يا شيخ علي الحاتم
لو زلمه ورجل جاء مو من قطر خل يجي عراق وشارك بتحرير محافظات سنيه
abdullah hamsho خوش طيز هذا شيخ مال كاولية ، شيوخ الدليم موجودين بالانبار ما تركو العراق
الله يطيح حضك وحض علي حاتم الجبان
شيخنة انت علم ولله نفتخر بيك انت رجل والرجال قليل
على راسي
ازباله وجبات
اميرنه ونفتخر بيك يا ابو المراجل
اميرنه عندي موضوع وياج
عہلأويہ ألبہصہرأويہ
اين هو ابو المراجل 😅😅😅😅😅
عہلأويہ ألبہصہرأويہ سلام عليك
@@user-oq4zj3uq3h شبيكم العراقين كلامك وسخ بلكومنات شمالكم عمي تفشلون احجو بخت احجوكلمه زينه
شيخ حميد الهايس وطني وابن اشراف
كفوووو والله
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
عشائرالدليم في العراق
هي هاجرة من اليمن ومن مدينة زبيد الذي يرجع اصلهم اليها
هاي شلك بيها
@@ahmedbrahimi7882 صحيح زبيد عام وليس دليم فقط
😂 😂
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
الدليم همه الديلم الفرس من شمال غرب إيران من منطقه مرتفعات الديلم جابهم كسرى
احنا احفاد الفاروق
اشهد الله فقط الاخ علي اخر شخص بقى يكافح ويقاتل معه ضد الحكومه وداعش .....اراد لكم العزه ..الان ..وقلت له واخيه ولم يسمع كلامنا ....علي مندفع واخو خيته ..لكن قله الرجال والاوفياء .....معه ..اصحوا ياهل الانبار .....الاقليم صح .....كفاكم وطنيه ...على العراق كله....حسبي الله رغم قلت خبرته السياسه ..لكنه يعرف الداخل عشائريا ...والسلام
وعد الحر دين ، اذا انت حر يا علي حاتم زين شاربك كما اوعدت
ألف ألف ألف رحمه على صدام حسين
يفك اسرة احمد العلواني لهسة عايش الله يطيح حض الحكومة
بارك الله فيك يا شيخ علي حاتم امير شيوخ الدليم في العراق وسوريا يجب علينا نقل القتال الى عقر دراهم وصيدهم مثل الكلاب
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
ونعم الرجل الشيخ علي
بطل وصريح وكلام زلم فرق جبير بينه وبين المزعطة اللي عاليوتيوب
الموضوع واضح هو ظلم السنه وارهابهم ثم ارسال داعش للمناطق السنيه لينظم لهم كل مظلوم ومقهور ومن يريد الانتقام ومن ثم تدمير المناطق السنيه بحجه شماعه داعش وداعش صناعه ايرانيه وامريكيه
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
لاتكولون الدليم ترى كل عشيرة بيهم سنة وبيهم شيعا ولانبار ترى عشاير مختلفة اكو الصبيحات هم ابناء ربيعة موجودين باالانبار والعيساوية هم ابناء إمارة طي وكبيس وغرير وزوبع هذولة من عشائر شمر همينة باالانبار والسادة النعيم والطربولية والمشاهدة والمراسمة والسوامرة والعانية والراوية هذولة يردون هواشم سادة الرفاعية الحسينية والباقي المناطق دليم وتقريبا اقل من نص الأنبار دليم والبقية خليط عشائر
اشهدو لأ اله الا لله اشهدو انه محمد رسول اللة واشهدو انه علي ولي لله 2017
ذيب السنة الله يحفضة
sgjbf ggjj
هذه طيز السنه 😀😅😅😅😅
خوش ذيب مكطوم ذيله اعتقد لو تسمي ابو الزمير احسن لأن ما زين شاربه 🙄
شيخ تالي وكت كاعد بالفنادق ومرتاح ويهدد
والله والله مو رجال بس جماله يسموه أمير الدليم
هههههههههه نهزم لبيك يا خامنائي أمضي بنا نحنو جنودك الئوفياء النجباء يا علي مدد لا نخاف العدد لعن الله عمر ومن والاه عمر
Jay ymukom
ya fors el Mejos inshaalla nejikom maana al HJAJ ál thani .
وين القال قادمون يا بغداد اقصد نازحون يا بغداد ههههههههههههههههه
صكار ال سلول ههههههه
كلام صحيح
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
اني من العبيد وإني سني تحجي على وزير الدفاع وعلى هادي ارزيج والحشد االعشأري أيراني والسياسين يتقاتلون بينتهم علمود منصب والله السنه أشرف منك ونته متنحسب على السنه
هادي الزديج نصاب ومرتشي وأبو مصلحه واله ألف رائي وعلي الحاتم تاج وباج
انته من بعبيد الرمادي لو من بغداد اما عشائر الانبار كلهم ثوار العشائر وجلس عسكري النقشبنديه اما هادي ابو هادي ب ٢٠٠٨ ابو طرد هادي لان مجرم وأبو مات وهادي ما اجه العزاء ابو اكبر ساقط هادي وأتباعه
والله هاذا الجرو يمثل اغلب الصنه
قادمون يا بغداد 🤓
شكرآ الك علي حاتم
شكرآ لأن بعت اهل الانبار وسقطت مدنهم بيد ارهاب شكرآ لأنك بعت الانبار واهلهة لقطر وفلوس ودعم قطر عن طريقك للأرهاب وايوائهم الك شكرآ لأن دمرت بيوتهم وكامل البنى التحتية خليتهم ينذلون لهذا ولذاك نازحين شيكدروون يسوون شبيدهم غير الرجاء والذلة من حكومة فاسدة شكرآ ﻷن خليت اهل الانبار ارهاب ودواعش بنظر باقي المحافظات العراقية شكرآ لأن بسببك ارتكبت مجازر وتصفيات للمنتسبين والموضفين عند الحكومة والمعارضين والمدنيين من اهل الانبار العزيزة الغالية على كلوب كل العراقيين الشرفاء
اخوكم ابن بغداد
ترا نص دليم شيعه انا دليمي شيعي
الشيخ علي حاتم بطل الا نه ضدا ايران ومشيالا ته التعبانه الحراميه
شيخ عيري شيخ دليم لك جبان خبصتنه قادمون يابغداد وهسة. حنه كلنه قادمون يا انبار
اديت دورك ...وخسرت الدنيه ...الله يصلحك
عدنه مثل عراقي يقول ضم رأسه الا لجان يعوعي هههههه لوتموت ما طب العرق بعد
الله يحفظك يا شيخي على عناد المضغوطين وربي صگارهم مظغوطين منك الجماعة
ههههه شيخك باع اختك شيشاني
شيخ ليش تناقض نفسك مو انت قلت للمالكي اضرب بيد من حديد في الانبار شو تمضرط انت شيخ الدليم
چلب قاسم سليماني ينابح هواي لآزٍمٍ ماكو عضم هالوكت 🙄
اذا انت شيخ عشيره هيج جبان وشارد
كيف عشيرتك 😀😀😀😅😅😅
خيم الذلة والعار وجدوا فيها الخمر والنساء صح لم يجدوا سلاح
لهجته لهجه اهل شمال السعوديه
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
ولك عجي شعلان يا ابن الهنود أن أجدادك العدنانيين هم ليس عرب هم أبناء إسماعيل الاعجمي انتم عجم وليس لكم بالعروبه شيئ تتكلم على سليل زبيد يا ولد الخرنث @@user-tb2bp9sk3y
انعل ابو ايران لبو امريكه شحصلنة منهم غير خلونة نتقاتل بيناتنة وهمة حسب الدعوه مجرمين وكل لحكومه مجرمين والمالكي بن الزنة بس اخوتنة لسنة هم عابرة عليهم مال شيعة وية ايران لا عمي حنه ضدهم احنة نبطل لنفس لطافي ونتم السنة هم تكعدون وسكتون ونعيش بسلام ليش ضالة امريكة وسرأيل ويران وعملاءهم امثال علي حاتم والمالكي عمي كافي خل نتسامح ونعيش بسلام لخاطر الله
محمود الكعبي صح لسانك والله نك متكلن ياريت شباب هيج مثلك واحد يقتل بثاني ودول مستفاده من خيراتنه
منصة الدواعش الى منصة الفقاعات قصدك ياطططط شيخ
وينه هسه علي حاتم مايجي ويحرر الانبار ويوكف ويه اهل السنه لو بس خلاهم بساحات لعتصام وهسه شردو وضلت العالم الفقره بس بلانبار
علي الحاتم اشر بيدك تلاكينه جدامك
والله غير نسحك الحشد تحت رجولنه
محمد احمد
هههههههه قشامر
محمد احمد هههههههههه هوه وينه حته ياشر بيده ...
عشائر الدليم بس سنه لو اكو شيعه دليم؟؟؟
ادليم بغداد و كربلاء و اديالى و النجف و جنوب صلاح الدين هذوله شيغه
نص شيعه
و نص صنه😊
انا دليمي شيعي
لوانت رجال جان ماانهزمة ال أربيل جان دافعت الرمادي انت انهزمت و حشد الشعبي ومساعدة إيران حررو اعرضكم من داعش انت كلامك طاىفي لوانت رجال اجلس وجها لوجه مع إيران حامين عرضك وشرفك
السنة اخواننا وبنصنا واقرب اصدقاء واخوان النا ماحاجة ذكر أو نطق مصطلح سنة أو شيعة
اوریکم داخل موصل او صلاحدین
قادمون يانينوي وندوس علا خشمك انتي ايها الجبان انتي من سلمت عراضكم عرضي الا الختصاب من قبل السعودي ولشيشاني ولفغاني هاذي وصمت عار علا جبينكم الا مدا التاريخ
لوفد تعرف تكتب كان بية مجال ههههههه
انجب يكله عشائر سكاته لان ايران همه كلهم نزحو ونص طفرو لربيل ياعشير هاي
هههههههههههههه انته وين شارد وين لبدت والله عيب صاعد على المنصه وتكول قادمون يابغداد وتهدد وتالي متالي تشرد ركض لابس هدوم حرمتك ههههه شيخ مال بيت كطيو تروح فدوه لدليم
المهم طالب واتحدى الحكومه والحرب كر وفر هو اشجع من قادتكم ال الحكيم الي طفرو لايران باول سنه من استلام صدام حسين الله يرحمه
وهادي العامري وحزب الدعوه وبدر الي بعدتهم مكدرو يوكفون ولد شهر امام اخو هدله اما اليوم شيخ علي وعشايرنه ملو مقابركم بالقتلى واذا تريد تشوف روح للنجف
الله لايوفقه ولاينطيي احنه بريئين منه
شيخ سؤال لماذا لبست زي النساء وهربت هل كان قصدك يتزوجوك الدواعش ام تزينت للحشد الشعبي
امشي مضرط علي حاتم هههههننن
انت يامقدم برنامج انت طائفي وليس اعلامي مستقل مع الاسف
الدليم باعو مناطقهم واهلهم وصارو اتباع للسعوديه
هل قبيلة الديلم ( الدليم ) عربية حقا ؟ حقائق عن اصل قبيلة الديلم التي تسمى بالدليم معكوسا والتي ينتسب اليها الكذاب المفتري الضابط
البعثي طه الديلمي !! في أوائل ستينات القرن الماضي وفي إحدى الحلقات التلفزيونية التي كان يقدمها "الألوسي" من تلفزيون بغداد ... وكان حاضراً معه في تلك الحلقة المرحوم العلامة الدكتور مصطفى جواد وكان من بين فقرات ذلك البرنامج أن يرد الدكتور مصطفى جواد على أسئلة المشاهدين ، وفي تلك الحلقة إتصل أحد المشاهدين مستفسراً عن معنى كلمة "الدليم" وهو إسم يطلق في ذلك الوقت على محافظة الأنبار التي كانت تدعى "لواء الدليم".. وعند ذلك طلب ممقدم البرنامج الألوسي من الدكتور مصطفى جواد أن يجيب على السؤال فأجاب بأن الدليم هو إسم أصله "ديلم" وهو إسم لقبيلة فارسية تم جلب أعداد كبيرة من أفرادها من إيران وتم إسكانهم في المنطقة الصحراوية غرب بغداد وبمرور الأيام تحول الإسم من ديلم إلى "دليم"..
إنزعج مقدم البرنامج الألوسي كثيراً من الإجابة واعتبرهاغير صحيحة وانها تمس شرف اهالي الدليم ( العرب الأقحاح !! ).. وطلب من الدكتور مصطفى جواد أن يبين وبالتفصيل مصادر معلوماته التي ذكرها في إجابته وهنا لا بد لنا أن نتوقف قليلاً عند اللحظات الحرجة التي مرت وكأنها دهر طويل والتي كان خلالها الدكتور مصطفى جواد يسبح بمسبحته الكهرب ذات الحبات الكبيرة وقد كان صوت الحبات يسمع عندما تضرب إحداهما الأخرى وكأنه صوت مطرقة تضرب سنداناً . أخذ صوت الدكتور مصطفى جواد يهدر بعنف ويقول : إسمع يا آلوسي يا ديلمي وسجل ، هذه المصادر بالأسماء وأرقام الصفحات !! واستمر الراحل بذكر أسماء العديد من المصادر مع ذكر أرقام الصفحات التي تتطرق للموضوع معتمداً على ذاكرته الحادة والمتوقدة . وبعد أن إنتهى من إجابته وقف منتصباً وهو يخاطب الألوسي ويطلب منه أن يكون جريئاً ويعلن في الحلقة التالية بأنه تأكد بنفسه من صحة الجواب وصحة المصادر . ...كما أخبره بأنه سوف لا يحضر معه في حلقات قادمة لأنه يدير البرنامج بأسلوب غير علمي ثم ترك الاستديو
وجواباً على سؤال آخر عن أصل أهل تكريت حيث قالعنهم بأنهم يهود أسلموا وجاؤوا من تركيا وسكنوا في تكريت وغيروا أسماءهم ... وقد دمر حزب البعث كل تسجيلات البرامج التي سجلت للدكتور مصطفى جواد قبل وفاته ، ففي برنامج تلفزيوني على إحدى الفضائيات ظهر الدكتور حسين أمين وقال ذهبنا يوماً إلى الإذاعة والتلفزيون وسألنا عن تسجيلات البرامج التي سجلت للمرحوم الكتور مصطفى جواد ، فكان الرد بأنهم سجلوا عليها برامج "بنت الريف !! ذلك أن حزب البعث التكريتي الإجرامي قد ضيق الخناق على عائلة الدكتور مصطفى جواد وآذوا ذويه كثيراً ... ولا غرابة في ذلك فهذه هي . كلمة فارسية تعني المخزن .. وكان الحكام الذين حكموا العراق أيام دولة الملوك الفرس قد جعلوا الأنبار مخزناً لأسلحتهم وأنباراً لمهماتهم ومعداتهم القتالية ، فسموها الأنبار لهذا الخصوص ، وقد أكد ذلك عادة اللئام أما كلمة الأنبار .. فهي
اللواء ركن وفيق السامرائي . ولا بد من الاشارة ايضا ان العلامة الدكتور علي الوردي رحمه الله وهو من اشهر العلماء لا على مستوى العراق والوطن العربي بل في العالم اجمع علم الاجتماع اشار ايضا الى ان قبيلة الديلم التيتسمى بالدليم جاءت من بلاد فارس ومن ثم سكنت في الرمادي وتوزعت ومن ثم تغير الاسم بمرور الزمن وبعد ذلك ادعت العروبة, ولهذا حارب النظام البعثي الدموي التكريتي الدكتور علي الوردي رحمه الله وحاربه ومنع كتبه في العراق وسحب منه كرسي الاستاذية العائد له في جامعة بغداد الى ان : رحمه الله
ومن هنا نستطيع ان نعرف ايضا سبب ازالة تمثال الدكتور العلامة مصطفى جواد رحمه الله من احدى ساحات الخالص حينما استولى حزب البعث التكريتي الاجرامي على الحكم حيث ازالوه بحجة انه صغير ويريدون ان يضعوا مكانه تمثالا اكبر له
والله هو فد واحد ساقط
Ali Salah royalist اي صار اليكول الحق ساقط اخر الزمن
@@user-qm2rm1so6c ✌️
هههههههههه
خوش طفر طفرة ههههه
ياحاتم انت ليش ماتتكلم تدخل سعودي الداعشي لولا إيران ومساعدة حكومة إيران انت وامثالك ماجان يكدر يعيش رمادي هم حامين شرفكم وعرضك وحررو مناطقكم من داعش المجرم الخليجي
طيط
علي حاتم انريد فعل القول ماكو فايدة
والله الدليم خوش زلم اني عشيرتي عسكري وصاحبي دليمي خوش زلمه بس والله حرامات هاذا علي الحاتم العار يمثلكم يا اهل الدليم
ليش انتا وين كنت لمى كان الشيخ علي الحاتم راس على العراق جاي هسا صارلك دور ليش وين 2007انتوا كان حكيت من وكتها
والله عيب تمدح أمريكا خارج دين بس انت طاىفي صرف
هو رئيس الوزراء محد يعترف بي نوب انتة شيخ زربة انتة