من المصادر الجيدة: منكرو المجاز فى القرآن والأسس الفكرية التى يستندون اليها لإبراهيم عوض لعبد الوهاب المسيري رحمه الله فكرة هامة وهي أن إنكار المجاز تفكير حلولي حيث يحل الإله حتى في أحاديث منكرة يُعامل ظاهرها أنه هو العقيدة الصحيحة التي يكفر منكرها. هذا نص من كتاب اللغة والمجاز بين التوحيد ووحدة الوجود: "فكل من التأيقن والحرفية واحدي يفصل الدال عن المدلول ويلغي المسافة التي تفصل بينهما إما لحساب الدال أو لحساب المدلول. هذا على عكس المجاز الذي يؤكد كلا من الاتصال والانفصال بين الدال والمدلول كما يؤكد المسافة التي تفصل بينهما وإمكانية التفاعل بينهما. وإذا كانت لغة المجاز تعبير عن محاولة الوصول إلى قدر معقول من اليقين ومحاولة التقرب من الإله فإن اللغة الواحدية تعبر عن محاولة بروميثية فاوستية شيطانية للوصول إلى اليقين المطلق عن طريق افتراض التطابق الكامل بين النص والواقع (قي حالة اللغة الحرفية أو عن طريق الإشراق (في حالة اللغة الأيقونية) "
يا صاحب البدلة الافرنجية،لمذا استعملت لفظة لم ترد في الشريعة؟ هكذا يعتقدون أن الاسلام ناقص حتى يكمل بغيره مثل علم الكلام و المنطق و ما هذا الا لمن هو متهوك في الكتاب و الى الله عاقبة الامور
@@AlaaAlaa-er4ld عندما نقول صفات الله فهي بلا شك صفات كمال لا نقص فيها .. والمرض والنسيان صفات نقص لا تنسب لله تعالى فتفهم من السياق . لكن اسألك عن قوله تعالى (ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي) هل تنفي صفة اليد عن الله تعالى ؟
@@BARIQ_ALSORCHI يعني عبارتك الاولى غلط اصلا لأنك حكمت انها صفات فبالتأكيد لا مجاز فيها . والصواب ان تقول المجاز موجود إلا فيم أضيف إلى الله . هذا هو الصواب . ثانيا تقول المرض صفة نقص كيف ذلك وينسبه الله لنفسه أينسب الله لنفسه النقائص ؟! والعبد قال كيف أعودك وأنت رب العالمين ما قال كيف تمرض وأنت رب العالمين . وأما اليدان فلا تخرج الى موضوع حتى تجيب
@@AlaaAlaa-er4ld نعم هي صفات لكن لي ولك وليس لله فلا تنسب لله تعالى صفات نقص فلما ذكر الله تعالى مرضت فسرها بعد ذلك لما قال اما علمت ان عبدي فلانا مرض ولو عدته لوجدتني عنده ... فلا تبتر النصوص .. والان اجب هل تثبت لله اليد ام لا ؟ تفضل
الله ينورك بنور العلم و الفهم
وإياكم أخي
بارك الله فيك
وفيكم بارك الله
جزاكم الله خيراً مولانا الحبيب
نووورتم سيدي أبا عبد الرحمن
@@Emad_Aldin.Dahdouh نوركم مولانا
من المصادر الجيدة: منكرو المجاز فى القرآن والأسس الفكرية التى يستندون اليها لإبراهيم عوض
لعبد الوهاب المسيري رحمه الله فكرة هامة وهي أن إنكار المجاز تفكير حلولي حيث يحل الإله حتى في أحاديث منكرة يُعامل ظاهرها أنه هو العقيدة الصحيحة التي يكفر منكرها. هذا نص من كتاب اللغة والمجاز بين التوحيد ووحدة الوجود:
"فكل من التأيقن والحرفية واحدي يفصل الدال عن المدلول ويلغي المسافة التي تفصل بينهما إما لحساب الدال أو لحساب المدلول. هذا على عكس المجاز الذي يؤكد كلا من الاتصال والانفصال بين الدال والمدلول كما يؤكد المسافة التي تفصل بينهما وإمكانية التفاعل بينهما. وإذا كانت لغة المجاز تعبير عن محاولة الوصول إلى قدر معقول من اليقين ومحاولة التقرب من الإله فإن اللغة الواحدية تعبر عن محاولة بروميثية فاوستية شيطانية للوصول إلى اليقين المطلق عن طريق افتراض التطابق الكامل بين النص والواقع (قي حالة اللغة الحرفية أو عن طريق الإشراق (في حالة اللغة الأيقونية) "
يا صاحب البدلة الافرنجية،لمذا استعملت لفظة لم ترد في الشريعة؟
هكذا يعتقدون أن الاسلام ناقص حتى يكمل بغيره مثل علم الكلام و المنطق
و ما هذا الا لمن هو متهوك في الكتاب و الى الله عاقبة الامور
المجاز موجود الا في صفات الله تعالى
غلطان كتير ...فآيات الصفات جمل مثلها مثل بقية جمل العربية
كالمرض والنسيان مثلا ؟
@@AlaaAlaa-er4ld عندما نقول صفات الله فهي بلا شك صفات كمال لا نقص فيها .. والمرض والنسيان صفات نقص لا تنسب لله تعالى فتفهم من السياق . لكن اسألك عن قوله تعالى (ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي) هل تنفي صفة اليد عن الله تعالى ؟
@@BARIQ_ALSORCHI يعني عبارتك الاولى غلط اصلا
لأنك حكمت انها صفات فبالتأكيد لا مجاز فيها .
والصواب ان تقول المجاز موجود إلا فيم أضيف إلى الله . هذا هو الصواب .
ثانيا تقول المرض صفة نقص كيف ذلك وينسبه الله لنفسه أينسب الله لنفسه النقائص ؟! والعبد قال كيف أعودك وأنت رب العالمين ما قال كيف تمرض وأنت رب العالمين .
وأما اليدان فلا تخرج الى موضوع حتى تجيب
@@AlaaAlaa-er4ld نعم هي صفات لكن لي ولك وليس لله
فلا تنسب لله تعالى صفات نقص فلما ذكر الله تعالى مرضت فسرها بعد ذلك لما قال اما علمت ان عبدي فلانا مرض ولو عدته لوجدتني عنده ... فلا تبتر النصوص .. والان اجب هل تثبت لله اليد ام لا ؟ تفضل
أنت تكذب على اللّه ، فاللّه لم يجعل المجاز في القرءان.
يا اخي لا تقل لأحد لاتكذب بدون أن تبين له كذبه