منكرين السنة وعمرو المصري يشككون بالأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في حوارات الكلوب هاوس

Поделиться
HTML-код

Комментарии • 3

  • @user-cp4by2rt4i
    @user-cp4by2rt4i Год назад

    {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}

  • @dlaaelalnboa1952
    @dlaaelalnboa1952 Год назад

    هل تريدون رداً عقلياً بسيطاً على من يُشكك بالأحاديث ؟؟!! : هل تعلمون أن أكثر سؤال يخاف منه المُشككون بالأحاديث هو هذا السؤال : لماذا لا يوجد أي إختلاف بين الأحاديث التي في كتبنا التي نقرأها اليوم وبين الأحاديث التي في كتب علماء المسلمين طوال القرون الطويلة الماضية؟؟!! .......أئمة المذاهب المشهورة أبو حنيفة ومالك والشافعي وابن حنبل عاشوا في القرن الثاني والثالث الهجري....... ولا يوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن ما يوجد لدينا !!......بل مجرد أننا لا نزال نأخذ بفتاواهم في كل الأمور الفقهية بعد مرور 1200 سنة على وفاتهم دليل على أن الأدلة الحديثية التي لديهم هي نفسها التي لدينا بدون زيادة أو نقصان......شيخ الإسلام ابن تيمية والإمام ابن القيم والإمام ابن كثير عاشوا في القرن السابع والثامن الهجري......وأيضاً لا يوجد في كتبهم أحاديث تختلف عن ما يوجد لدينا ! .......المشككين في صحة الأحاديث يزعمون أن عملية جمع الأحاديث كانت فوضوية وعشوائية.......ولكن كما نعلم من الناحية العقلية أن الإضطراب يؤدي إلى إضطراب والفوضى تؤدي إلى فوضى ......لذلك لو كان هناك أي إضطراب أو فوضوية أو عشوائية أثناء جمع الأحاديث في زمن التابعين لظهرت آثار هذه الفوضى والعشوائية في القرون التي بعدهم على شكل تناقضات وزيادة ونقصان في محتوى كتب الحديث......لكن هذا لم يحدث أبداً ! .......وأفضل دليل على أن العشوائية والفوضوية تؤدي إلى عشوائية وفوضوية هو ما نراه في كتاب النصارى الذي يُسمُّونه " الكتاب المقدس " .......كتاب النصارى حصلت فيه إضافات وتعديلات لا تُحصى خلال القرون الماضية وهم يعترفون بهذا......بل العجيب أنه فقط في آخر 70 سنة حصلت هناك تعديلات كثيرة في كتابهم المقدس !!! .......هل تصدقون أنَّ النسخة القياسية للكتاب المقدس :
    Revised Standard Version Bible
    وهي التي تُعتبر من أدق النسخ لديهم حصل فيها حذف وإضافة لبعض النصوص في فترة لا تزيد عن عشرين سنة ؟!! ........فالنسخة التي طُبعت عام 1971 يوجد فيها نصوص غير موجودة في النسخة التي طُبعت في عام 1952 !!! ......يعني في أقل من عشرين سنة قام النصارى بتعديلات في كتابهم المقدس.......فكم إذن عدد التعديلات التي قام بها النصارى في 200 سنة ؟!! .....بل كم عدد التعديلات التي حصلت خلال 2000 سنة ؟؟!!! ......حسناً سوف نسأل المُشككين بالأحاديث السؤال المُحرج مرة أخرى : لماذا لم يحدث لكتب الحديث ما حدث لكتب النصارى من حذف وإضافة وزيادة ونقصان طوال القرون الماضية ؟؟!!......وكما هو معروف أنّ الفوضى تؤدي إلى فوضى ولا تؤدي إلى نظام متسق ومبهر ومنضبط غاية الإنضباط كما نرى في كتب الحديث التي لم يحصل فيها أي إضافة أو تعديل أو حذف في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم طوال القرون الماضية !! .......وكما نعلم أنه إذا كانت القلعة عالية الأسوار ومحصنة تحصيناً شديداً ويحرسها عدد كبير من الحراس المتيقظين فلن يستطيع أحد التسلل إلى تلك القلعة......بينما لو كانت القلعة لا أسوار لها وبدون حراس فسيدخل إليها من شاء متى شاء ......حسناً من الذي قام ببناء قلعة عِلم الحديث المحصنة تحصيناً شديداً والتي لم يستطيع أحد إختراقها بإضافة أو حذف أي شيء من محتوى كتب الأحاديث خلال كل هذه القرون الطويلة ؟؟ ......إنهم الصحابة رضي الله تعالى عنهم الذين أخذوا الأحاديث مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم كتابة وحفظاً ......ومن أشهر كُتَّاب الأحاديث من الصحابة الصحابي المشهور عبدالله ابن عمرو ابن العاص رضي الله تعالى عنهما الذي أمره النبي صلى الله عليه وسلم بكتابة الأحاديث كما في سنن أبو داود (3646)......ثم نقل الصحابة ما لديهم إلى التابعين الذين قاموا بنسخ الأحاديث ووضعوا أكثر من نسخة في كل بلد.....والتابعون كان عددهم كبيراً......بحيث أنه في كل بلد كان هناك عدد كبير من التابعين......فلو أخطأ تابعي فسيجد عشرة تابعين يُصححون له خطأه.....ولو نسي شيئاً فسيكون هناك عشرة تابعين يُذكرونه وهكذا.....بالإضافة إلى أن التابعين من مختلف البلاد كانوا يجتمعون في الحج والعمرة ويسافر بعضهم للقاء بعض......وكانت المراسلات بينهم مستمرة ولا تنقطع.....ولو قام أحد الكذابين في عصر التابعين بتأليف حديث من رأسه لانفضح أمره بسهولة.....لأن الأحاديث كانت محفوظة في الكتب ويحفظها عدد كبير من التابعين في كل بلد......بالضبط مثل عصرنا هذا.....لو قام أحد الكذابين في عصرنا بتأليف حديث سينكشف بسهولة لأن الأحاديث محفوظة في الكتب والصدور.......والفرق بين كتب الحديث في عصر التابعين وكتب الحديث في القرن الذي بعدهم أن كتب الحديث لدى التابعين لم تكن مفهرسة حسب المواضيع وحسب درجة الحديث......بينما في القرن الثالث بدأ العلماء بتبويب كتب الحديث التي أخذوها من التابعين ووضعوا لكل باب عنوان وبدأوا بذكر درجة كل حديث.......والعجيب أن هناك قسم خاص في عِلم الحديث إسمه " عِلم الرجال " يحتوي على سيرة كاملة للتابعين وتابعيهم ومن تبعهم وكل من ورد إسمه في الأسانيد الحديثية ......سيرة ذاتية لكل شخص فيها تاريخ ولادته ووفاته والبلاد التي رحل إليها ودرجة حفظه وضبطه وعدالته وأسماء أهل الحديث الذين التقى بهم وتاريخ لقاءه بهم , بل حتى تُذكر السنة التي ضعف فيها حفظه وغير ذلك كثير!! ........والمفاجأة أن علم الرجال يحتوي على سيرة ما يُقارب من نصف مليون انسان وردت أسماءهم في الأسانيد المروية إلى النبي صلى الله عليه وسلم.........لذلك فإن المستشرقين تجدهم دائماً يقفون مبهورين أمام "عِلم الرجال" .....ومن هؤلاء المستشرقين......المستشرق النمساوي ألويس اشبرنجر الذي وصف علم الرجال بقوله : " لم يكن فيما مضى أمة من الأمم السالفة، كما أنه لا توجد أمة من الأمم المعاصرة أتت في علم أسماء الرجال بمثل ما جاء به المسلمون في هذا العِلْم العظيم الخطر الذي يتناول أحوال خمسمائة ألف رجل وشؤونهم !! "........هل تعلمون سبب ذهول وانبهار هذا المستشرق بـ "عِلم الرجال" ؟!! ..... إنه بسبب أنه لا يوجد لدى اليهود ولا النصارى سند واحد ولو ضعيف لموسى وعيسى عليهما الصلاة والسلام........بينما المسلمون لديهم أسانيد كاملة للقرآن الكريم......وأسانيد كاملة لأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم......وأسانيد كاملة للصحابة رضي الله تعالى عنهم......وأسانيد كاملة للتابعين وتابعي التابعين وتابعيهم !!! .......فهل أدركنا إلى أيِّ أمة عظيمة ننتمي ؟؟.....الحمد لله رب العالمين على أن أنعم على المسلمين بنعمة علم الحديث ......اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم وعبادك الصالحين آمين يا رب العالمين.....اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم إنّك حميد مجيد ، وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميد مجيد
    ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

    • @ihchach113
      @ihchach113 6 месяцев назад

      المسلم الحقيقي لا يحتاج لحديث مرسل و مرفوع و حسن..الخ.
      الأصل و الحق هو القول بصحة او عدم صحة مقولة منسوبة للرسول عليه الصلاة والسلام اما تلك التصنيفات هي تلاعب و فتح باب التدليس.
      المسلم الحقيق يلتزم بكتاب الله تعالى حين يدرك دلالات اياته حين ترشده إلى حقيقة مفادها انه لا تجوز تزكية بشر لبشر..و علم الرجال قائم على التزكية..(( ومن أهل المدينة مردود على النفاق لاتعلمها.. ))(( لاتزكوا انفسكم..))
      و المسلم الحقيقي يدرك جيدا ان ما عرضته من مسلمات عندك لا يحمل اي برهان يقيني..كيف تدعي ان الصحابة كتبوا الحديث و لم تأت ولا رواية حديث بصيغة.."هذه الرواية مثلا من صحيفة الصحابي فلان"..بل ما لدينا هو حدثنا وسمعنا ...اين زعمك انها كانت مكتوبة...
      و ادعاء ان علم الرجال مفخرة..فلا أرى فيه تشتيت للأمة..و يكفيك التناقضات الصارخة في رواياتهم من جهة فتجد مثلا ان صيام عاشوراء تم قبل الهجرة و في بداية الهجرة وقبيل لقاء النبي بالرفيق الأعلى...ناهيك عنك الروايات التي تسيء للذات الإلهية و للقرآن الكريم وللنبي عليه الصلاة والسلام أولامهات المؤمنين كتلفيقهم لحادث الإفك لعائشة رضي الله عنها...اين في كتاب الله تعالى ذكر لها في حين ان الحديث في السورة عن ظاهرة اجتماعية..الاحداث التاريخية هي مصادفات وليست اسباب ..كتاب الله تعالى نزل ليلة القدر في اللوح المحفوظ بعلم الله تعالى الكاشف الازلي....و كيف نفتخر بما زعمته مناط الفخر و هو في الحقيقة نتاج واقع صراعات طائفية ومذهبية..فسوقت كل طائفة روايات ملفقة تخدم مصالحها أدت إلى الزعم بالناسخ والمنسوخ ..علما انهم لم يجمعوا على عدد الآيات الناسخة والمنسوخة ..وتصل إلى خمس مئة...عن أي فخر تتحدث والحال ان هذا الزعم لا يعني إلا أن الآيات المنسوخة لا طائل منها ما دامت احكامها ملغية ونقرؤها اذا فقط للتبرك..حاشا لله تعالى مثل هذا الزعم من القول ( بالنسخ)..وهذا طبعا يعارض قول الله تعالى بأن كتابه العزيز كله محكم وكله متشابه ..اذا العيب هو تلك الافهام..و أدعوك لمشاهدة برنامج بعنوان ((المعجزة الكبرى)) قدم فيه الباحث الدليل على انه ما قيل انه سنة ناسخة لايات الذكر الحكيم هو محض سوء تدبر ..و ان ما اصطلح عليه جزافا "السنة"-( حيث لا سنة الا سنة الله تعالى : (ان هي الا اسماء سميتموها ما انزل الله بها من سلطان) )-هي حقيقة في ثنايا كتاب الله تعالى اي متضمنة فيه و صفتها الذكر بصيغة الإنزال وليس التنزيل و بصفة الحكمة كذلك.
      وأما علم الجرح والتعديل و تعريف الصحابي وبنية علم الحديث فكلها من قضايا السنة فادعوك لمشاهدت برنامج بعنوان(( في سبيل الحكمة)) لنفس الباحث ..و كل هذا موجود على اليوتوب بعد ان تم عرضها على قناة دريم الفضائية ما بين سنة ٢٠٠٨ و ٢٠١٠ وبل وكتبه هي للتحميل مجانا ..
      المسلم الحقيقي لا يستسلم الا للبرهان كما أمر بذلك رب العزة...و في هذا السياق أشير إلى أن كتاب الله تعالى الذي تزعم الروايات ان للبشر دخل في تنقيطه و في جمعه إلى غير ذلك من الأمور يناقضه نص ايات المصحف الشريف..فرب العالمين هو من تكفل بجمعه و حفظه لانه هو الوحيد من بين الكتب المقدسة التي تم تنزيله وليس فقط إنزاله..و دليل هذا القول انه لا توجد مخطوطة بشرية عبر التاريخ تحمل رسما مثل تفرد القرآن الكريم برسمه..علما ان لكل رسم دلالة خاصة كمفردتي الضعفؤا و الضعفاء وشيء ولشاىء و جاوء و فاوء...الخ من المفردات الخاصة بالرسم القراني التوقيفي...فكيف تزعم الروايات ان الصحابة في البدء حفظوا ومن بعد دونوا الآيات.. فباي رسم دونوه ومن أين لهم ان يكتبوا كلمة ابرهم بدون تنقيط الياء في سورة البقرة ١٥ مرة في حين اثبثوها في باقي ورودها على مساحة النص الحكيم...
      و كيف نصدق من يقول ان علم الرجال معيار صدق الحديث و البشر مهما كان يعتريه العيب ولا عصمة الا للرسول وليس حتى لشخص محمد ولا للنبي..هل تعريف السنة ينطبق على شخص محمد كطفل او شاب قبل نزول الوحي عليه او كنبي و نعلم من القرآن الكريم ان العتاب له ورد في مقام النبوة ( يأيها النبي لم تحرم..).. في حين ان الرسول عليه الصلاة والسلام معصوم في مقام الرسالة لانه متعلق بالرسالة اي المنهج اي الفران الكريم. ولهذا وجب طاعته وهي مقترنة بطاعة الله تعالى.
      وعن اي علم نتحدث حين القول بعلم الحديث..العلوم تتطور بالتراكم المعرفي المضطرد..بفضل تطوير المناهج و اكتشاف مقاربات جديدة تسمح بفهم اكثر لشؤون الحياة اما علوم الحديث فلا يجوز الخروج عليها..فهي ثابثة و صنمية ولا تسمح بمخالفة ما قرره السابقين...هل هم على أكمل فهم ونحن عبيد...هل استطاعوا كما فعل الدارسون في عصرنا استنباط كروموزمومات الحيوانات المذكورة في القرآن الكريم و استنباط الاعداد الذرية او الأوزان الذرية للذهب والفضة و النحاس...هل استنبطوا كل القواعد اللغوية لفهم ايات الذكر الحكيم كما في مسألة ورود كلمة عليهُ بالضمة في آخرها ( شاهد حقيقة الرفع فيها وغيرها من قواعد اللغة في سلسلة(( بيضاء للناظرين ))لنفس الباحث ..و كثير من القضايا يجب أن يعلمها المسلم الحق ولا يسلم عقله لقبيلة حدثنا ...وكفى.