ما ابشع الظلم هذا العالم لا يخافون الله سبحانه وتعالي يا اخي ابراهيم حقك برجع ليك يوم الحساب الاكبر اختك من السودان حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم يارب العالمين
لاغرابه في قصة إبراهيم كان رجال صدام في كل مكان كلاب مسعوره لم يسلم منهم إلا من كان على مقربه من النظام ولم يبقى صاحب اموال في العراق في ذلك الزمن أما هارب خارج العراق اومقتول او سجين لابد ان تلصق له تهمه الخيانه وما شابه ذلك من التهم الجاهزه لكن الاخوه العرب لايعرفون صدام الأمن خلال الإعلام البعثي
ما زال السودانيين بنفس الأخلاق والشهامة والرجولة والكبرياء والنخوة ولله الحمد والمنة.. طبيعي الظروف تغير الناس لكن الحمدلله مازلنا الصفوة على الدول في الأخلاق والامانه والتكاتف الاجتماعي
قصه مؤثره ومؤسفه كان هناك كثير من يستغل مناصبهم من اجل الابتزاز والسرقة ولقد شاهدة ذلك بنفسي وقسم من نال جزاءه وقسم من نجى وقسم من وصلة أخباره للرئيس العراقي كانت هناك جرائم تؤدي بحياة كثير من العراقيين والجنود ومن الناس البسطاء أو الاغنياء والمحاكم العراقيه ملئانه بمثل هذه القصص و هناك جرائم نالوا عقابهم باشد ما يمكن كاباسط الجبوري الذي كان يعمل بالحرس الخاص هوا واقاربه حيث استغل منصبه للسرقه وتزوير أوامر من القصر الجمهوري وشريكه مشعان الجبوري واخيه حيث بستغلون مناصبهم بقتل التجار وسرقة أموالهم وغتنى منهم غناء فاحش وتحميل النظام صدام حسين مسؤليه ذلك دون أن يدري ومن تم القبض عليهم اعدم ومن هرب هرب كمشعان وزمرته هذه قصة قصيره سجل المخابرات ملان بقصص من اسغلوا المناصب وكشفوا ومنهم من سلم لكن الله يمهل ولا يهمل وليس في المخابرات فقط ولكن من اعضاء الحزب ومن الضباط الجيش ضعاف النفوس ومن مسؤولي الامن وكثير كثير الظلم ظلمات هذه حال العراق بالامس واليوم اسوء من الذي مضى بأضعاف نرجوا السلامه للجميع وقصة واصل وخروجه كلها مفبركه من واصل لابراهيم لانه لو تم تصفيته قد ينكشف امره وعقوبته وخيمه من صدام حسين والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كان العرب في زمن صدام يحترمون من قبل الشعب وامالحكومه كانت تعترضوهم في المطار أثناء العوده وتصادر أموالهم التي لم يحولوها عن طريق المصارف العراقيه وهي اموال من جهدهم و عرق جبينهم هناك الكثير تعرضو لما تعرض له ابراهيم
عزيزي انا عراقي زمن الثمانيات كان الاخوة المصرين تارسين العراق وين ما تروح تلكه المصرين في كل مكان وعايشين معانه ويعملون في كل مكان ونحن ماعدنه تي مشكله معاهم حاسبينهم مثلنه لكن في سنة من السنين اختلف صدام وحسني مبارك والله تعرف المخابرات العراقية بامر من صدام ماذا فعلو قاموا يقتلون المئات من المصرين ويرسلونهم جثث الى مصر حتا ان حسني مبارك قال هو الي صار حرب مع العمال المصرين يعني مجرد اختلف مع حسني قتل المئات من العمال المصرين ولم يرقب لهم الان ولا ذمة يارجل صدام عنده القتل والخيانة والخسة تسري بدمه وخير مثال الكويت غزاهم في لليلة سوده اما العراقين مليون ونصف قتل منهم بين حروب واعدامات مثلا يعدم كل عراقي اذا تكلم كلمة ضد صدام ولو سهوا ثق اعدام اذا تكلمت على جرائم صدام بحاجة الى سنة كاملة حتا انتهي من ذكرها تصور مجلس قيادة الثورة عام ١٩٧٩ اعدمهم كلهم وجاب اعضا جدد نعم اعدام جماعي بحجة انهم يخططون الى انقلاب عليه بالتعاون مع حافظ الاسد وادرك شهريار الصباح ❤❤❤❤❤
خسات وكذبت كما كذب ابليس وانلعن ، العراق بلد كل العرب وكانوا يدخلون العراق دون تاشيرات دخول مسبقة ولهم حق تحويل الاموال بلا تحديد للمبالغ ، لاتكذب وقل كلمة الحق او اخرس ، الاجهزة الخاصة يجب ان تكون اجهزة قوية ومتمكنة والا فالامور ستذهب الى نتائج سلبية ..
واصل تخلص من السوداني بالأتفاق مع الضابط العراقي الآخر ورحلوه للكويت . لإن واصل كان امامه احدى امرين ، اما يقتل السوداني او يسفره خارج العراق بهذه الحيلة . يقال ان الأمم تتعاقب كما يتعاقب الفرد ، فإذا زادت وكثرت مفاسد المجتمع تحل عليه العواقب جزاء وعذابآ تمامآ كالفرد اذا زادت آثامه ومفاسده .
عشنا هذه الأيام مع ازلام النظام الظالم ...لكن للأسف الكثير من أبناء مدننا غي الغربية والموصل وديالى وصلاح الدين وكركوك .كانوا مستفيدين من نظام صدام وظلمه..متناسين غضب الله ووعيده .للظلمة والفراعنة يترضون اليوم على ربهم صدام ويصفون أيامه بالجميلة ...أصبحوا بعد السقوط دواعش وذباحين وقتلة وفي تنظيمات إرهابية. ولهم قنوات ضالة ومضلة لكن ((ان ربك لبلمرصاد)) لهم
. سُبحان الله . - الحمدلله . - لا إله إلا الله . - الله اكبر . - سُبحان الله و بحمده . - سُبحان الله العظيم . - استغفر الله و أتوبُ إليه . - لا حول و لا قوة إلا بالله . - اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد .❤ - لا إله إلا الله محمد رسول الله❤️.
تحليلك استخباري رائع في مسألة ان إخراج ابراهيم كان من تدبير واصل من أجل أن يتخلص منه ولكن رأي انا بهذه القصة ان ليس لها أي اصل وغير صحيحة لان في ذالك الزمان لا يستطيع المسؤل العادي مثل ضابط مخابرات ان يسجن شخص لمدة اكثر من شهر على مسؤليته ومن ثم يطلق صراحه متى ما شاء هذا الكلام غير صحيح والذي يقدر على ذالك رئيس المخابرات فقط لان مادون رئيس المخابرات يخاف من هذا الفعل لانه سيدفع ثمنه غاليا اذا انكشف امره للمسؤول الأعلى منه راوي هذه القصة وغيره ممن يتبعون نشر القصص لا يملكون دليلا واحدا على القصص التي يتكلمون عنها والناس مع الاسف تصدق بكل مايقال تحياتي...
اقسم بالله نفس الشي الدار براسي خصوصا وان الذي هربه ضابط اذا كان الذي هربه شخص عادي لما خطر علي بالي هالشي لانو القانون يكفل للجندي القبض في الجرائم المطلقة دون امر قبض فما بالك اذا كنت ضابط وامامك كل الدلائل والمعطيات لادانة الظالم اذا كنت تريد اظهار الحق فعلا
بعتقادي هذي قصه غير صحيحه لنه في تسعينيات لا توجد يد عامله عربيه او جنببه في العراق لنه العراق في وضع صعب حتى الدينار العراقي نتها في ذالك الوقت ويقول عطيته مال كيف عطا مال للظابط الذي هربه من اين حصل عليه وهو في سجن هذي قصه خرافيه مش معقول يحدث هذا الظلم ولم يوصل الى صدام حسين هذي غير صحيحه وغير واقعيه
ممكن يكون تهريب السوداني باتفاق بين الضابط وواصل حتى لا يبلغ عليهم جهات أعلا وايضا يكوش واصل على الشركه مستحيل يكون ضابط مخابرات ولا يعرف قضيته لكن تورطوا فيه وارادوا تهريبه بطريقه سريه
هي هاي أفعال البعثين والصدامين المجرمين مع العراقين وكانو العرب اليد الضاربة مع صدام ضد الشعب العراقي وبالخصوص شيعة العرق كان صدام المجرم والعرب مع صدام ضد شيعة العرق الي يتهموهم عملاء الى ايران والحمد لله بعدين صدام انقلب عليهم إلا لعنة الله على الظالمين من الأولين والآخرين بسم الله الرحمن الرحيم واقترب الوعد الحق فإذا هي شخصه ابصار الذين كفروا صدق الله العلي العظيم
الذي اخرجه هو الضابط واصل باتفاق مع الضابط الاخر وبطريقة تجعل ابراهيم يظن انه تم تهريبه وبالتالي الذي استفاد هو واصبح لانه سيطر على حصة ابراهيم من الشركه..لان هنا السؤال الذي يطرح نفسه..واصل سيسأل عن ابراهيم وكيف اختفى من الحجز او السجن وطبعا سيكون الضابط الذي هربه والمجموعه المسؤوله عنه في اتهام مباشر امام واصل..وابراهيم كافأ الضابط الذي هربه باموال لانه يظن انه فعلا ساعده
ليس هناك بلد عربي احتضن العرب مثل العراق وقام بواجب الاخوه وليس الضيافه لأنهم اهل بلد، ولم يعاملون العرب بعنصريه مثلما يعامل في بقية الدول العربيه، وعل الاقل لايتعامل معه بعقد كعبد من العبيد، ولايوجد بلد ليس فيه حلات ظلم او حلات من الأخطاء والظلم، ولكن الكثير من الذين عاشو في العراق وغيرو أحوالهم الماديه منه ذكرو فضله عليهم،
قد يكون اطلاق سراحه بايعاز وامر من واصل ... ولكن العملية نفذها ضابط عراقي للتغطية من اجل الاستيلاء على ممتلكات ابراهيم لان ... هروب ابراهيم من السجن لايمكن ان تسمح به المخابرات العراقية دون معاقبة المسبب فيه قصة مؤلمة وهناك ملايين القصص عاشها العراقيون في زمن الطاغية لعنة الله عليه وعلى جلاوزته
صدام ابن صبحة العوجة اجرم بحق جميع أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلب حقوقهم وقتل منهم الملايين ودمر العراق وايران والكويت وبسببه دخلت القوات المسلحة الامريكية والغربية الى كل المنطقة واحتلوها احتلالا كاملا
القصه ممكن تكون واقعيه لكن من الممكن جدا ان يكون الاول الذي استولى على المال قد اوصل ابراهيم الى حاله انه مستعد يفر بنفسه ويترك كل شيء واعتقد الثاني متفق مع الاول انه يظهر بمظهر المساعد ويخرجه من العراق كي تكتمل خطه الاستيلاء على اموال ابراهيم وفي نفس الوقت يكون ابراهيم ممنون من الثاني لا ويقدم له هديه عرفان بالجميل هذا الاحتمال هو المناسب لهذه القصه والا ضابط مخابرات يهرب شخص من دائره المخابرات دون ان ينكشف ويعاقب هذه مستحيله لا والضابط يجازف بمنصبه وبكل شيء كي ينقذ شخص لايعرفه ابدا لايعقلها العراقيون وممكن تنطلي على غيرهم
بعد التحية : استاذ ابو سلطان جزاك الله الف خير على حسن اختيارك للمواضيع ، ارجو للاخ ابراهيم السوداني الشفاء من الصدمات النفسية التي تعرض لها ، لقد كان صادقاً في قصته كل الصدق ، لقد عانيت مثل تلك المعاناة ، في سنة ٧١ ، كنتُ وقتها مدرساً في معهد المعلمين في كركوك ذات صباح تلقيت مكالمة من مسؤل امن كركوك بضرورة حضىوري الى المديرية ، وعندما سالته عن السبب اجابني هو مجرد استفسار واعود الى المعهد ، وصلت ليتني لم اصل كانت الاجراء طبقاً ما ذكره الاخ السوداني غير اتي بقيت هنالك فقط اسبوعين ،الاسبوع الاول كان حافلاً بالتعذيب البدني والنفسي الشنيع ، علمت بعد ذلك ان السبب هو تهمة باطلة من احد مسؤلي المدرسة لانه فشل في ضمي الى صفوف الحزب اي حزب البعث ،لقد كنت في الحقيقة ليست لدي استعداد للعمل الحزبي ،في الاسبوع الثاني أُخبرتُ بانه سيطلق سراحي غير ان بعد ما فحصوا جسمي الذي كان عبارة عن كدمات من جراء التعذيب ارجؤا اطلاق سراحي لاسبوع ثانٍ ريثما يبرأ جسمي ، اي ان الاسبوع الثاني كان بمثابة دور النقاهة ، وعند هممت بالخروج من التوقيف عرضوني على دورة تثقيفية لمدة نصف ساعة ونصحوني ان لا اتحدث لايٍ كان عما حدث لي في الخارج وزودوني . بكتاب مفاده ان الموما اليه كان ضيفاً عندنا ولامانع من مباشرته للدوام في المعهد واعتبار مدة غيابه بمثابة اجازة باشرت في المعهد وعندما حلت العطلة الصيفية راجعت الجوازات من اجل السفر الى خارج العراق للسياحة ابلغوني اني ممنوع من السفر وقتها لم اجد بُداً من الخروج من العراق بمساعدة مهربين في شمال العراق يمتهنون مهنة تهريب الناس مقابل اموال باهظة ،وهكذا حُرمتُ من وطني لاكثر من نصف قرن ، ولقد استشفت من خلال. ما حدث للاخ ابراهيم السوداني ان الضابط الذي نقله الى الحدود ماهو الا مسلط من قبل واصل ، لانهم يعلمون جيداً ان السيد ابراهيم لو اطلق سراحه في العراق. من شانه اكتشاف امر واصل لانه في تلك الفترة كان في القيادة القومية في الحزب البعثي الفاشي قياديين من المغرب العربي ولهم اتصلات مباشرة مواطني بلدهم المقيمين في العراق وان بقاء السيد ابراهيم في العراق كان من شانه افتضاح امرهم ، ارجو ان لا اكون اطلت عليك تقبل فائق تحياتي ٠
الشعب السوداني اصيل ونبيل وخلوق حسب علاقتي معهم بالدراسة وحاليا بالمجتمع رغم قلة عددهم الان بالعراق
عراقي مر من هنا بالصدفه
افضل شعب عربي الشعب السوداني لكم ❤تحياتي يمني ❤❤
افضل ناس من الذين عاشوا واشتغلوا بالعراق هم الاخوة السودانيين ..
تحياتي لهم جميعا
عشت في العراق من ١٩٨٣-١٩٨٩ هي اجمل ايام حياتي ومازلت احن اليها/من السودان تحية لاهلي الاعزاءفي العراق
والله ونعم بأهل العراق نخوة ورجولة
تحية من السودان 🇸🇩
كانو سودانين في عراق قمه من الخلاق والامانه وشرف هذا عن تجربه معهم كنا نحبهم ،،،،، والحمد لله الذي نجاك منهم. وعند الله تجتمع الخصوم
ما ابشع الظلم هذا العالم لا يخافون الله سبحانه وتعالي يا اخي ابراهيم حقك برجع ليك يوم الحساب الاكبر
اختك من السودان
حسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم يارب العالمين
لاغرابه في قصة إبراهيم كان رجال صدام في كل مكان كلاب مسعوره لم يسلم منهم إلا من كان على مقربه من النظام ولم يبقى صاحب اموال في العراق في ذلك الزمن أما هارب خارج العراق اومقتول او سجين لابد ان تلصق له تهمه الخيانه وما شابه ذلك من التهم الجاهزه
لكن الاخوه العرب لايعرفون صدام الأمن خلال الإعلام البعثي
قصه حزينه ومرعبه والخيانه ماهي من شيم الرجال عند العرب ولكل ضالم نهايه جزاك الله خيرا
اي والله من الجبانه رجال كبير وفي موقف ضعف وتستقوي عليه وتاكل حقه
والسبب رأس الهرم لو كان عادل ماصارت
هولاء هم اهل العوجة اللي يحكمون العراق شيمتهم الغدر والخيانه ويستغلون السلطه لتنفيذ مأربهم الدنيئة
كان معضم ضباط المخابرات في زمن صدام من هذا الصنف
الضابط صاحب الفضل شريك واصل في هذه الجريمة الخسيسة .
واللَّه لو الوكت يعود إلا يشوفون واصل نجوم الظهر
الضابط الذي تعاطف مع ابراهيم في الحقيقه ليس تعاطف.... و انما جزء من الخطه المخابراتيه...
واحد يولع و واحد يطفي...
نعم سودانيون الزمن الماضي يحترمون والاغلبيه درسو الاوليه في ذمانهم يمتاذون بالصدق والولاء في العمل واجتماعيون غير جيل اليوم التحيه للقدماء
قدماء وجيل يلو الجيل نفس الصدق ونفس الأمانة ونفس الاحترام ونفس ونفس الكرم
ما زال السودانيين بنفس الأخلاق والشهامة والرجولة والكبرياء والنخوة ولله الحمد والمنة.. طبيعي الظروف تغير الناس لكن الحمدلله مازلنا الصفوة على الدول في الأخلاق والامانه والتكاتف الاجتماعي
@@mohamedsharif5724 ده اللى كانت الناس تتصوره عنكم لكن السوشيال ميديا فضحت امركم وظهرت مساوئكم وانكم احط خلق بالعالم واسوء خلق
❤❤ قصة جميلة و حقيقية. الضابط إلي خلص ابراهيم واصل الي دزه حتى يخلص من مسؤوليته و يكوش على الشركة .
لعنهم الله الى يوم يبعثون
اعوذ بالله من الظلم واهله ثبت في الحديث عن النبي صلي الله عليه وسلم قال مَن اقتطع حقَّ امرئٍ مسلمٍ فقد أوجب الله له النار، وحرم عليه الجنة
ولو اقتطع حق امرئ غير مسلم مفيش مشكلة؟
@@meramar2673 المشكلة في تفكيرك اذا كان كافر ومعاهد يكون حرام رح تعلم واقراء قبل ماتعلق وش حكم المعاهد في الاسلام. وَعَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عمر رضي الله عنهما، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرَحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَد مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا. أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ.
صدقني الظابط متعاون مع واصل فلم وطبقوة علي ها المسكين لكن وين يروحون من الله اذا ماخذي حقه بالدنيا باذن الله بالاخرة حقه ما يضيع
ماطغى احد و تجبَّر الا جعل الله عز و جل خشمه في القاع وأذله سبحان الجبار المتكبر
الف تحية للشعب السوداني الأصيل
حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم الظلم ظلمات...... اخوكم من السودان
والله القصة جميلة وحلوة و فيها قسوة في نفس الوقت .استمر الله يعطيك العافية
قصه محزنه جدا ولكل ظالم رقيبا حسيب حسبنا الله ونعم
ما شاء الله سرد جميل ممتع وعند الله تجتمع الخصوم ويأخذ كل ذى حق حقه
حسبنا الله ونعم الوكيل
جزاك الله خير الجزاء اخي الكريم
حياك الله،،، تحياتي لك من السودان
ماشاءالله روعة وتشويق فى السرد
والاصيل لا ينسى الجميل شكرا لكل سفير سوداني يحكي حاله شيم واصالة السودانيين ولا فخر ❤❤❤❤
بسم الله والصلاة على رسول الله ،،،،
حلوه يامر المصايب يا أبو سلطان 😅
عند الله تجتمع الخصوم والدنيا ملك الله
قصه مؤثره ومؤسفه كان هناك كثير من يستغل مناصبهم من اجل الابتزاز والسرقة ولقد شاهدة ذلك بنفسي وقسم من نال جزاءه وقسم من نجى وقسم من وصلة أخباره للرئيس العراقي كانت هناك جرائم تؤدي بحياة كثير من العراقيين والجنود ومن الناس البسطاء أو الاغنياء
والمحاكم العراقيه ملئانه بمثل هذه القصص و
هناك جرائم نالوا عقابهم باشد ما يمكن كاباسط الجبوري الذي كان يعمل بالحرس الخاص هوا واقاربه حيث استغل منصبه للسرقه وتزوير أوامر من القصر الجمهوري وشريكه مشعان الجبوري واخيه حيث بستغلون مناصبهم بقتل التجار وسرقة أموالهم وغتنى منهم غناء فاحش وتحميل النظام صدام حسين مسؤليه ذلك دون أن يدري ومن تم القبض عليهم اعدم ومن هرب هرب كمشعان وزمرته
هذه قصة قصيره سجل المخابرات ملان بقصص من اسغلوا المناصب وكشفوا ومنهم من سلم
لكن الله يمهل ولا يهمل
وليس في المخابرات فقط ولكن من اعضاء الحزب ومن الضباط الجيش ضعاف النفوس ومن مسؤولي الامن وكثير كثير
الظلم ظلمات هذه حال العراق بالامس واليوم اسوء من الذي مضى بأضعاف نرجوا السلامه للجميع
وقصة واصل وخروجه كلها مفبركه من واصل لابراهيم لانه لو تم تصفيته قد ينكشف امره وعقوبته وخيمه من صدام حسين والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ *
والله بجيت حسنا الله ونعم الوكيل على واصل العالمين وجميع الظالمين
لازم نسمع كلام الضابط كمان، وجهه نظر الطرف الآخر. انامش عراقي ولاسوداني اللي اعرفه ان الأجانب كانوا يحترمون في العراق في زمن صدام ما احد يعترض لهم.
كان العرب في زمن صدام يحترمون من قبل الشعب وامالحكومه كانت تعترضوهم في المطار أثناء العوده وتصادر أموالهم التي لم يحولوها عن طريق المصارف العراقيه وهي اموال من جهدهم و عرق جبينهم هناك الكثير تعرضو لما تعرض له ابراهيم
عزيزي انا عراقي زمن الثمانيات كان الاخوة المصرين تارسين العراق وين ما تروح تلكه المصرين في كل مكان وعايشين معانه ويعملون في كل مكان ونحن ماعدنه تي مشكله معاهم حاسبينهم مثلنه لكن في سنة من السنين اختلف صدام وحسني مبارك والله تعرف المخابرات العراقية بامر من صدام ماذا فعلو قاموا يقتلون المئات من المصرين ويرسلونهم جثث الى مصر حتا ان حسني مبارك قال هو الي صار حرب مع العمال المصرين
يعني مجرد اختلف مع حسني قتل المئات من العمال المصرين ولم يرقب لهم الان ولا ذمة
يارجل صدام عنده القتل والخيانة والخسة تسري بدمه وخير مثال الكويت غزاهم في لليلة سوده اما العراقين مليون ونصف قتل منهم بين حروب واعدامات مثلا يعدم كل عراقي اذا تكلم كلمة ضد صدام ولو سهوا ثق اعدام
اذا تكلمت على جرائم صدام بحاجة الى سنة كاملة حتا انتهي من ذكرها
تصور مجلس قيادة الثورة عام ١٩٧٩ اعدمهم كلهم وجاب اعضا جدد نعم اعدام جماعي بحجة انهم يخططون الى انقلاب عليه بالتعاون مع حافظ الاسد
وادرك شهريار الصباح ❤❤❤❤❤
خسات وكذبت كما كذب ابليس وانلعن ، العراق بلد كل العرب وكانوا يدخلون العراق دون تاشيرات دخول مسبقة ولهم حق تحويل الاموال بلا تحديد للمبالغ ، لاتكذب وقل كلمة الحق او اخرس ، الاجهزة الخاصة يجب ان تكون اجهزة قوية ومتمكنة والا فالامور ستذهب الى نتائج سلبية ..
ذره من عذاب الاخرة تساوي جميع عذاب وهموم واحزان وامراض وجحيم الدنيا .. لكن الظالمين لايعلمًون ))
حسبنا الله ♥ ونعم الوكيل على كل ظالم ملعون واذا المؤدة سألت بأي ذنب قتلت
استغفرالله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
حي الله السعودي... نختلف مع الأجنبي و يغلط علينا و نتركه لأنه غريب ولا عنده عزوة ..
ولدنا في الجبهة والناس السوداني والمصريين يشتغلون في العراق
الله انتقم للاخ السوداني ونهايه الظالم كانت في حفرة مثل الجرذ
حسبي الله ونعم الوكيل
في كل ظالم
عند الله تجتمع الخصوم
عشت استاد قصة حلوة
سبحان الله الذي نجا ابراهيم بواسطة الظابط العراقي الأصيل.
واصل تخلص من السوداني بالأتفاق مع الضابط العراقي الآخر ورحلوه للكويت .
لإن واصل كان امامه احدى امرين ، اما يقتل السوداني او يسفره خارج العراق بهذه الحيلة .
يقال ان الأمم تتعاقب كما يتعاقب الفرد ، فإذا زادت وكثرت مفاسد المجتمع تحل عليه العواقب جزاء وعذابآ تمامآ كالفرد اذا زادت آثامه ومفاسده .
العراق مو اهل نفاق العراق عيش نص العرب والعراق تاج على الراس
عندي إرهابيين ألحين في السودان مع الدعم السريع. الله لا بارك في اي ارهابي.
عشنا هذه الأيام مع ازلام النظام الظالم ...لكن للأسف الكثير من أبناء مدننا غي الغربية والموصل وديالى وصلاح الدين وكركوك .كانوا مستفيدين من نظام صدام وظلمه..متناسين غضب الله ووعيده .للظلمة والفراعنة يترضون اليوم على ربهم صدام ويصفون أيامه بالجميلة ...أصبحوا بعد السقوط دواعش وذباحين وقتلة وفي تنظيمات إرهابية. ولهم قنوات ضالة ومضلة لكن ((ان ربك لبلمرصاد)) لهم
عاشت المخابرات العراقية
يسلموو ع جمال قصصك ربي يقويك يارب
بكل عافيه💐
اللهم انصر المسلمين في غزة
نفس المشكله حصلت مع شخص مصري وكان واصل هذا ساكن سامراء وتقريبا مركب طرف صناعي ونفس الحكايه بالظبط
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته أخوى بجمالك هذه القصه مكرره
انا على ثقة بان الضابط متعاون مع واصل هو اخذ مبلغ من المال واصل استحوذ على الشركه❤
. سُبحان الله .
- الحمدلله .
- لا إله إلا الله .
- الله اكبر .
- سُبحان الله و بحمده .
- سُبحان الله العظيم .
- استغفر الله و أتوبُ إليه .
- لا حول و لا قوة إلا بالله .
- اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد .❤
- لا إله إلا الله محمد رسول الله❤️.
هذه اتفاقيه بين الضابط وواصل على المسكين المواطن السوداني
نهاية القصه واضحه بانها من تدبير واصل حتى يتخلص من ابراهيم بطريقه ذكيه ياليت نعرف وش صار على واصل باقي حياته لان الظلم واضح بيها والله يمهل ولا يهمل
تحليلك استخباري رائع في مسألة ان إخراج ابراهيم كان من تدبير واصل من أجل أن يتخلص منه ولكن رأي انا بهذه القصة ان ليس لها أي اصل وغير صحيحة لان في ذالك الزمان لا يستطيع
المسؤل العادي مثل ضابط مخابرات ان يسجن شخص لمدة اكثر من شهر على مسؤليته ومن ثم يطلق صراحه متى ما شاء هذا الكلام غير صحيح والذي يقدر على ذالك رئيس المخابرات فقط لان مادون رئيس المخابرات يخاف من هذا الفعل لانه سيدفع ثمنه غاليا اذا انكشف امره
للمسؤول الأعلى منه راوي هذه القصة وغيره ممن يتبعون نشر القصص لا يملكون دليلا واحدا على القصص التي يتكلمون عنها والناس مع الاسف تصدق بكل مايقال تحياتي...
اقسم بالله نفس الشي الدار براسي خصوصا وان الذي هربه ضابط اذا كان الذي هربه شخص عادي لما خطر علي بالي هالشي لانو القانون يكفل للجندي القبض في الجرائم المطلقة دون امر قبض فما بالك اذا كنت ضابط وامامك كل الدلائل والمعطيات لادانة الظالم اذا كنت تريد اظهار الحق فعلا
بعتقادي هذي قصه غير صحيحه لنه في تسعينيات لا توجد يد عامله عربيه او جنببه في العراق لنه العراق في وضع صعب حتى الدينار العراقي نتها في ذالك الوقت ويقول عطيته مال كيف عطا مال للظابط الذي هربه من اين حصل عليه وهو في سجن هذي قصه خرافيه مش معقول يحدث هذا الظلم ولم يوصل الى صدام حسين هذي غير صحيحه وغير واقعيه
نعم ان الله يمهل ولا يهمل
يعطيك العافية🎉
تعالى : ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض )
ارحب استمر. ي. المبدع
ممكن يكون تهريب السوداني باتفاق بين الضابط وواصل حتى لا يبلغ عليهم جهات أعلا وايضا يكوش واصل على الشركه مستحيل يكون ضابط مخابرات ولا يعرف قضيته لكن تورطوا فيه وارادوا تهريبه بطريقه سريه
هي هاي أفعال البعثين والصدامين المجرمين مع العراقين وكانو العرب اليد الضاربة مع صدام ضد الشعب العراقي وبالخصوص شيعة العرق كان صدام المجرم والعرب مع صدام ضد شيعة العرق الي يتهموهم عملاء الى ايران والحمد لله بعدين صدام انقلب عليهم إلا لعنة الله على الظالمين من الأولين والآخرين بسم الله الرحمن الرحيم واقترب الوعد الحق فإذا هي شخصه ابصار الذين كفروا صدق الله العلي العظيم
الله يكون بعونه هاذا المسكين ويعوضه خير من الأسر منه والله ينتقم من كل ظالم
الظابط متفق على ابراهيم واصل
كل بلد بي زين ومو زين ووصفى من هل نوع
الله، يسبقبي ابوي روحك فديتك. ❤
ماشاءالله عليك اسلوب رائع وياريت أكدر اول لهذا الشخص ابراهيم وحقه ميروح بحيل الله
تبا وتعسا لكل ظالم والله لايرحم اولائك الظالمين
حیاك الله ابو سلطان❤️🩹💝❤️🩹💝❤️🩹
اسعد الله مسائكم❤️🩹💝❤️🩹💝❤️🩹
قصه مادخلت ذالك الوقت مافي عراقي يستطيع احد يعتدي على غريب مصره حبل المشنقه اكبر شخصيه
الذي اخرجه هو الضابط واصل باتفاق مع الضابط الاخر وبطريقة تجعل ابراهيم يظن انه تم تهريبه وبالتالي الذي استفاد هو واصبح لانه سيطر على حصة ابراهيم من الشركه..لان هنا السؤال الذي يطرح نفسه..واصل سيسأل عن ابراهيم وكيف اختفى من الحجز او السجن وطبعا سيكون الضابط الذي هربه والمجموعه المسؤوله عنه في اتهام مباشر امام واصل..وابراهيم كافأ الضابط الذي هربه باموال لانه يظن انه فعلا ساعده
كلهم حراميه
بببششۺۺق1
قال الله تعالى:( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون). وقال تعالى ولا تحسبن الله غافلٌ عمايعمل الظالمون٠
اللهم صل على محمد وآل محمد
رحم الله صدام
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته تحياتي لكم جميعا من الجزائر الحبيبة 🌹🌹🇩🇿🇩🇿🇩🇿
لعنة الله على كل ظالم
الله ينتقم من كل ظالم متجبر.بس اكنت عاوز اعرف ماذا فعل السوداني بعد أن وصل السودان مفروض اكان يوصل شكواه للخارجيه السودانية لهذا الظلم الذي وقع عليه
من كل عقلك صدكت هذه الخرافه
عند الله تلتقي الخصوم .
يا ويلكم يا ظلام
عند رب العالمين مااااا روح شيء
الظلم ظلمات الله ينتقم منك ياواصل ياابن الحرام ياعدوالله. والله يجزيك الخير يامن خلصت اب إبراهيم وهربته
لاحول ولاقوة بالله تم باقي القصه
ليس هناك بلد عربي احتضن العرب مثل العراق وقام بواجب الاخوه وليس الضيافه لأنهم اهل بلد، ولم يعاملون العرب بعنصريه مثلما يعامل في بقية الدول العربيه، وعل الاقل لايتعامل معه بعقد كعبد من العبيد، ولايوجد بلد ليس فيه حلات ظلم او حلات من الأخطاء والظلم، ولكن الكثير من الذين عاشو في العراق وغيرو أحوالهم الماديه منه ذكرو فضله عليهم،
قد يكون اطلاق سراحه بايعاز وامر من واصل ... ولكن العملية نفذها ضابط عراقي للتغطية من اجل الاستيلاء على ممتلكات ابراهيم
لان ... هروب ابراهيم من السجن لايمكن ان تسمح به المخابرات العراقية دون معاقبة المسبب فيه
قصة مؤلمة وهناك ملايين القصص عاشها العراقيون في زمن الطاغية لعنة الله عليه وعلى جلاوزته
بالعكس، رحم الله تعالي ابوعدي، ماكان يسمح بظلم الوافد للدولة العراقية وكان يعاقب من يظلم حتي لو إبنه.
ماابشع الظلم واهانه الكرامه
الضابط العراقي متفق مع واصل على تمثيلية حتى يتخلصوا من السوداني بهذه الطريقة لاني لو بقي بالعراق بصير مشاكل وهيك ضمنوا خروجة من العراق عن طريق المهرب
نعم ١٠٠/١٠٠ اكو اتفاق بين واصل والضابط
ويمكن بالعكس للانه أذا خرج من العراق يقدر يفضحه ويرفع عليه قضيه ويحرجه
ربنا يمهل ولا يهمل اكيد ابراهيم ربنا يعوضة
واصل وين يروح من ربنا
كثير من العراقين وغير العراقين بزمن صدام راحوا ورا الشمس كثير جدا جدا
حياااك الله ...
اجمل لايك ...تم الأستماااع ٠٠٠
والله في ذالك الوقت لو درايً صدام حسين كان حق السوداني رجع له دبل
هي دوله كله عصابات وحراميه 😂😂😂😂
الزلم زلم أي والله جا أشلون؟؟؟@@user-og7sq2xd8q
صدام ابن صبحة العوجة اجرم بحق جميع أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلب حقوقهم وقتل منهم الملايين ودمر العراق وايران والكويت وبسببه دخلت القوات المسلحة الامريكية والغربية الى كل المنطقة واحتلوها احتلالا كاملا
سالفه حلوه ٠هاي كانت بالعراق ياخذون الناس بدون ذنب ويعتقلوهم ويعدموهم ٠
سالفت ابراهيم ٠٠تعجب ٠٠٠٠
العراقيين شعب طيب وذو أصول
حسبي الله ونعم الوكيل عليه وجزاه الله خير الظابط يلي ساعده وبارك الله فيه أللهم امين يارب العالمين
هيدي القصة حقيقة اخ ابراهيم كان موجود في العراق لي اوخر 2012 بعدها رجع لي السودان اتوفاء في السودان 2018
الرحمة والمغفرة
الله يرحمه ويغفر له
ي رب
لو نظر ابن آدم للدنيا بمنظارها الصحيح لماظلم من ظلم لكن الشيطان حريص على ادخال الناس معه الى النار
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا يكون الظابط طابخها ويا واصل وتخلصو من ابراهيم بخطة ذكية
لا بقى عراق و الابقى صدام ولامخابراته المجرمه سبحان الله الدائم الباقي.لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. الظلم ظلمات يوم القيامة
بالله عليك بوسلطان في احد عاقل يدخل شراكه مع ضابط مخابرات بعثي !
خير الكلام ماقله ودله
القصه ممكن تكون واقعيه لكن من الممكن جدا ان يكون الاول الذي استولى على المال قد اوصل ابراهيم الى حاله انه مستعد يفر بنفسه ويترك كل شيء واعتقد الثاني متفق مع الاول انه يظهر بمظهر المساعد ويخرجه من العراق كي تكتمل خطه الاستيلاء على اموال ابراهيم وفي نفس الوقت يكون ابراهيم ممنون من الثاني لا ويقدم له هديه عرفان بالجميل هذا الاحتمال هو المناسب لهذه القصه والا ضابط مخابرات يهرب شخص من دائره المخابرات دون ان ينكشف ويعاقب هذه مستحيله لا والضابط يجازف بمنصبه وبكل شيء كي ينقذ شخص لايعرفه ابدا لايعقلها العراقيون وممكن تنطلي على غيرهم
في نهاية المطاف هذا ظلم وليست شطارة من رجال المخابرات العراقية والظلم ظلمات فهو خصيمه يوم القيامة وعند الله تجتمع الخصوم
سيناريو واضح ومن عاش في العراق يعي ذالك
الضباط مشتركين في عملية النصب
وكيف شخص سوداني يدخل الكويت في التسعينات كانت الكويت تقاطع السودان وكمان يدخل تهريب
في حلقة مفقودة في القصة
@@wijdanalahmar2249
القصه سنة ١٩٨٩ م
هذه قصة مفبركة ولا اساس لها في واقع الحال والقصة ماخوذه من فلم امريكي اسمه الهارب ..تحياتي
هذا الضابط متفق مع واصل 😂😂😂😂😂😂
السلام عليكم هذي خطة من واصل ومتفق مع الضابط الي خرج ابراهيم حتى ايكوش على الشركة والدليل انه في ذالك الوقت من يتجرأ ويقوم بإخراج سجين من المخابرات
هذا اتفاق واصل مع الضابط اللي هرب السوداني
وعند الله تجتمع الخصوم
اللهم صل ع محمد واله
بعد التحية : استاذ ابو سلطان جزاك الله الف خير على حسن اختيارك للمواضيع ، ارجو للاخ ابراهيم السوداني الشفاء من الصدمات النفسية التي تعرض لها ، لقد كان صادقاً في قصته كل الصدق ، لقد عانيت مثل تلك المعاناة ، في سنة ٧١ ، كنتُ وقتها مدرساً في معهد المعلمين في كركوك ذات صباح تلقيت مكالمة من مسؤل امن كركوك بضرورة حضىوري الى المديرية ، وعندما سالته عن السبب اجابني هو مجرد استفسار واعود الى المعهد ، وصلت ليتني لم اصل كانت الاجراء طبقاً ما ذكره الاخ السوداني غير اتي بقيت هنالك فقط اسبوعين ،الاسبوع الاول كان حافلاً بالتعذيب البدني والنفسي الشنيع ، علمت بعد ذلك ان السبب هو تهمة باطلة من احد مسؤلي المدرسة لانه فشل في ضمي الى صفوف الحزب اي حزب البعث ،لقد كنت في الحقيقة ليست لدي استعداد للعمل الحزبي ،في الاسبوع الثاني أُخبرتُ بانه سيطلق سراحي غير ان بعد ما فحصوا جسمي الذي كان عبارة عن كدمات من جراء التعذيب ارجؤا اطلاق سراحي لاسبوع ثانٍ ريثما يبرأ جسمي ، اي ان الاسبوع الثاني كان بمثابة دور النقاهة ، وعند هممت بالخروج من التوقيف عرضوني على دورة تثقيفية لمدة نصف ساعة ونصحوني ان لا اتحدث لايٍ كان عما حدث لي في الخارج وزودوني . بكتاب مفاده ان الموما اليه كان ضيفاً عندنا ولامانع من مباشرته للدوام في المعهد واعتبار مدة غيابه بمثابة اجازة باشرت في المعهد وعندما حلت العطلة الصيفية راجعت الجوازات من اجل السفر الى خارج العراق للسياحة ابلغوني اني ممنوع من السفر وقتها لم اجد بُداً من الخروج من العراق بمساعدة مهربين في شمال العراق يمتهنون مهنة تهريب الناس مقابل اموال باهظة ،وهكذا حُرمتُ من وطني لاكثر من نصف قرن ، ولقد استشفت من خلال. ما حدث للاخ ابراهيم السوداني ان الضابط الذي نقله الى الحدود ماهو الا مسلط من قبل واصل ، لانهم يعلمون جيداً ان السيد ابراهيم لو اطلق سراحه في العراق. من شانه اكتشاف امر واصل لانه في تلك الفترة كان في القيادة القومية في الحزب البعثي الفاشي قياديين من المغرب العربي ولهم اتصلات مباشرة مواطني بلدهم المقيمين في العراق وان بقاء السيد ابراهيم في العراق كان من شانه افتضاح امرهم ، ارجو ان لا اكون اطلت عليك تقبل فائق تحياتي ٠
إنت كذاب إنت كنت عميل من حزب الدعوه
اطال الله في عمرك استاذنا الفاضل نحن أحد طلابك ايام زمان في أي بلد نفيت 😢
المغرب العربي ماله ومال ابراهيم يا اخينا
جيد ❤❤
سبحان الله السودانين تعبوا كثير في بلاد الناس بسسب الحكومات الله كريم لشعب الكريم
جزاك الله خير
الحمد لله على سلامتك يازووول
لأ حول ولا قوة الا بالله. الله يلعن كل ظالم