وما زالت الشدائد ترينا يسر دين الإسلام فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك على هذا الدين🤲🏼 اللهم لا تحرمنا من الإسلام بسبب ذنوبنا وجهلنا به فإنه من أعظم نعمك علينا
وفي الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلا فيؤم الناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرّق عليهم بيوتهم
استخفاف الدم المفرط ليس دليلا على التمكن الشديد من الأحكام و لا التمايع و لا السخرية تجعل المتكلم أهل ثقة فيأخذ كلامه على أنه من المسلمات .النبى صلى الله عليه و سلم لم يرخص ل أعمى أن يصلى فى بيته بل إنتهى الأمر أن قال له أتسمع النداء فقال نعم فقال فلبى . أما الإستهتار و إدعاء السهولة و التفريط لا يتبعوا .٢٠٢٤/١٢/٢٩
شددنا على أنفسنا في الصلاة الحركية و اهملنا الصلاة العملية التي الأمر بالمعروف و القيام به و النهي عن المنكر و الابتعاد عنه و الحفاظ على الاعراض و الأموال و الانفس. لا خير في أمة حصرت التقوى في الإقامة في المساجد.
هذا لا يجوز، الواجب على المكلف أن يصلي في المسجد، مع المسلمين، ولا يجوز للرجل المكلف أن يصلي في البيت، ولا على من بلغ العشر، بل يصلي مع الناس ويضرب إذا تأخر، لقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر، قيل لـابن عباس: ما هو العذر؟ قال: خوف أو مرض. ولما ثبت في صحيح مسلم عن النبي ﷺ أنه سأله رجلٌ أعمى، فقال: يا رسول الله! ليس لي قائدٌ يقودني للمسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟، قال: نعم، قال: فأجب هذا أعمى ليس له قائد، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب وفي الرواية الأخرى يقول: لا أجد لك رخصة. فالواجب على كل مسلم مكلف أن يتقي الله، وأن يصلي مع الجماعة في المساجد، ولا يجوز له أن يصلي في بيته؛ لأن هذا مخالف للأمر، وتشبه بالمنافقين، فالواجب الحذر من ذلك. نعم. وقد هم ﷺ أن يحرق على المتخلفين بيوتهم كما في الصحيحين عنه ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر برجل فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى رجال لا يشهدون الصلاة يعني في المساجد فأحرق عليهم بيوتهم]. هكذا يقول عليه الصلاة والسلام، وفي رواية الإمام أحمد: لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم].
فيروس كورونا أعاد ترتيب أهمية الفئات الموجودة في المجتمع لوضعها الحقيقي ( الأطباء والعلماء وعمال النظافة ). هم أهم أسباب نجاة العالم ... بينما الفنانون واللاعبون والراقصات ممن يظنون أنفسهم صفوة المجتمع هم في الحقيقة بلاء على المجتمع . آن الاوان أن نرفع قدر العلم والعلماء .
اللهم احفظ واسعد وارزق كل من قرأ هذه الصلاة على النبي ، وساهم في نشرها (اللهم صل عل محمد وآل محمد ، كما صليت على ابراهيم وآل إبراهيم ، إنك حميد مجيد . وبارك عل محمد وآل محمد ، كما باركت على ابراهيم وآل إبراهيم ، إنك حميد مجيد ) allahum ahfuz waseud warzuq kla min qara hadhih alsalat ealaa alnabii , wasahum fi nasharaha (allahum salun el muhamad wal muhamad , kama salayt ealaa 'iibrahim wal 'iibrahim , 'iinak hamid majid . wabarak ela muhamad wal muhamad , kama barkt ealaa 'iibrahim wal 'iibrahim , 'iinak hamid majid ) Oh God, save, bless and bless everyone who recites this prayer to the Prophet, and contributes to spreading it (Oh God, bless Muhammad and his family, as you prayed on Abraham and the family of Abraham, you are the praiseworthy and glorious. And bless Muhammad and his family. You also blessed Abraham and the family of Ibrahim.
الآية القرآنية مكتوبة خطأ وصحتها ( إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين )
صدقت قلت له ولأتباعه أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق... وهذا نص الكلام:- صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها : الدليل الأول : قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102 وجه الاستدلال : أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … ) و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى . ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان . فهذه ثلاثة أوجه · أمره بها أولاً . · ثم أمره بها ثانياً . · و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف . الدليل الرابع : 1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء " 2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه . 3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار " 4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه . الدليل الخامس : · روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " . · الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى . الدليل السادس : روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " . الدليل السابع : ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . وجه الدلالة : أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
عن أبي هريرة : أن رجل أعمى قال: يا رسول الله! إنه ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب، فهذا أعمى ليس له قائد يلائمه، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب ولم يجد له رخصة، وفي رواية خارج مسلم قال: لا أجد لك رخصة فصرح ﷺ أن الأعمى الذي ليس له قائد يلائمه ليس له رخصة في ترك الصلاة في الجماعة في المساجد، وثبت في الصحيحين عنه ﷺ أنه هم أن يحرق على من تخلف عن صلاة الجماعة بيوتهم وقال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر من يصلي بالناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم -وفي لفظ: إلى رجال- لا يشهدون الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم فلولا أنهم فعلوا منكراً لما هم بتحريق بيوتهم، لأنه لا يهم إلا بالحق عليه الصلاة والسلام، فلو أنهم أتوا جريمة توجب هذه العقوبة لما هم بأن يتخلف عن الصلاة، ويستخلف من يصلي بالناس ثم يذهب إليهم في وقت الصلاة حتى لا يتعذر ويقول: قد صلينا، أو كذا وكذا، يأتي في وقت الصلاة حتى تكون الحجة قائمة، ويروى عنه عليه السلام أنه قال: لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم. فهذا كله يدل على وجوب أداء الصلاة في المسجد
لماذا لم يرويه البخاري؟!! سؤالي لانه لو كان كذلك فعلاً لذكر الرسول عليه الصلاة و السلام ذلك صراحةً كما تم ذكر الصيام. الصوم الواجب في شهر رمضان و من لم يستطع فله الإفطار . فكان يمكن ان تنزل آيه توضح ان الصلاه في المسجد فقط و من لا يستطع لِعله فيصلي في بيته. و كذلك التفضيل في كون صلاة الجماعه افضل بسبعه و عشرين درجه، فمعناه ان الصلاه في المنزل صحيحه و لكن ليست بنفس الأجر . و الله اعلم
جاء رجل أعمى فقال يارسول الله إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرخص له فيصل في بيته فرخص له فلما ولى دعاه فقال : هل تسمع النداء بالصلاة فقال نعم قال : فأجب). رواه مسلم
@@احمدطارق-ك4ض هذا لا يجوز، الواجب على المكلف أن يصلي في المسجد، مع المسلمين، ولا يجوز للرجل المكلف أن يصلي في البيت، ولا على من بلغ العشر، بل يصلي مع الناس ويضرب إذا تأخر، لقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر، قيل لـابن عباس: ما هو العذر؟ قال: خوف أو مرض. ولما ثبت في صحيح مسلم عن النبي ﷺ أنه سأله رجلٌ أعمى، فقال: يا رسول الله! ليس لي قائدٌ يقودني للمسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟، قال: نعم، قال: فأجب هذا أعمى ليس له قائد، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب وفي الرواية الأخرى يقول: لا أجد لك رخصة. فالواجب على كل مسلم مكلف أن يتقي الله، وأن يصلي مع الجماعة في المساجد، ولا يجوز له أن يصلي في بيته؛ لأن هذا مخالف للأمر، وتشبه بالمنافقين، فالواجب الحذر من ذلك. نعم. وقد هم ﷺ أن يحرق على المتخلفين بيوتهم كما في الصحيحين عنه ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر برجل فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى رجال لا يشهدون الصلاة يعني في المساجد فأحرق عليهم بيوتهم]. هكذا يقول عليه الصلاة والسلام، وفي رواية الإمام أحمد: لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم].
الا .. هل تأكدت من الحدث ؟ ، أم كل من حضر يدلو بدلوه ، هو معقول الرسول يشدد على اعمى بهذا الشكل ، نهر ، ذئاب ، يعبر نهر ، ! ! ... يخرب بيوتكم ... بتكذبوا على الرسول بكل تياسة ، وعلى انه انتم المفلحون ...
انا تركت الصلاة في الجوامع منذ سنين ، رداً على هذه الترهات التي يرددها كل ماهب ودب ، شخص لا يدري الچلّاق من البطيخ ... يرد على استاذ دكتور ، عميد جامعة في الازهر .. هزلت
@@mohammedalraja4301 كون صلاة الجماعة سنة مؤكدة لايعني ان الاصرار على تركها ليس بإثم وكونك تترك صلاة الجوامع وتستبدلها بالمقاهي والملاهي هذا ليس بأمر تنفخ صدرك فخرا لفعله
اختلف العلماء في هذه المسألة، فقال قوم: إن أداء الصلاة في جماعة شرط، وأن من صلى وحده بدون عذر بطلت صلاته. وقال آخرون: بل واجبة، تجب الصلاة في الجماعة، ويجب السعي إليها وأن تؤدى في المساجد، وهذا أعدل الأقوال. وقال قوم: أنها فرض كفاية، إذا قام بها من يكفي صار أداؤها جماعة في حق الباقين سنة. وقال آخرون: سنة. ولكن الصواب من هذه الأقوال وأعدلها وأصحها قول من قال: إنها واجبة.. إن أداء الصلاة في الجماعة واجبة، وفي المساجد بالذات يجب أن تؤدى في المساجد مع المسلمين في صحيح مسلم عن أبي هريرة : أن رجل أعمى قال: يا رسول الله! إنه ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب، فهذا أعمى ليس له قائد يلائمه، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب ولم يجد له رخصة
صدقت قلت له ولأتباعه أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق... وهذا نص الكلام:- صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها : الدليل الأول : قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102 وجه الاستدلال : أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … ) و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى . ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان . فهذه ثلاثة أوجه · أمره بها أولاً . · ثم أمره بها ثانياً . · و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف . الدليل الرابع : 1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء " 2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه . 3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار " 4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه . الدليل الخامس : · روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " . · الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى . الدليل السادس : روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " . الدليل السابع : ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . وجه الدلالة : أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
واتمنى الهدايه لك ولي ايضاً ، ولكن الدكتور مبروك عطية هو استاذ في جامعه الازهر ، اعتقد لديه من العلم ما يكفي قبل ان يخطئ ، ويجعلك تصحح لهُ ، تقبل تحياتي .
مع احترامى لحضرتك نحن بعيدون كل البعد عن النمط القرأنى تدبر كيف يطلب الله من المقاتلين صلاة الجماعه وهم تحت احتمالات القصف وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاه فلتقم طائفة منهم ولياخذوا حذرهم واسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائهم سورة النساء هـل تعـرف فى الـدنيا كلهـا شـاهد علـى حـب وتعظـيم الله للإرتباط به واستمرار مناجاته أكثر من ذلك.. بـل هـل يوجـد رجـل فيـه شـيء مـن الـورع والخـوف يهمـل صلاة الجماعه هـل تسـتيقظ نفـوس افترشـت سـجاداهتا فى غرفهـا ومكاتبهـا تصـلي " لنتأمـــل كيــف يطلـــب الله صــلاة الجماعه " بين الســـيوف والسهام والدروع ويعذر المضجعين تحت الفضـائيات، والمتربعين فـوق مكاتب الشركات ونستطيع أيضا أن نمر من هذه الازمه بتعقيم المصليين قبل دخولهم المسجد كما فعلت اندونيسيا
يعني انت لم تفهم الموضوع اصلا...هو لا يتحدث عن ضرورة صلاة الجماعة...بل يتحدث عن هل هي مفروضة #في_المسجد أم لا...اذن المرة القادمة انصت جيدا واترك سوداويتك
@@nitecoinpay9960 أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق... وهذا نص الكلام:- صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها : الدليل الأول : قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102 وجه الاستدلال : أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … ) و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى . ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان . فهذه ثلاثة أوجه · أمره بها أولاً . · ثم أمره بها ثانياً . · و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف . الدليل الرابع : 1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء " 2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه . 3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار " 4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه . الدليل الخامس : · روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " . · الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى . الدليل السادس : روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " . الدليل السابع : ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . وجه الدلالة : أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
الصلاة واجبة في المسجد حديث تحريق البيوت على من تخلف عن الصلاة لو لا ما فيها من ذرية وحديث أبن أم مكتوم هل تسمع النداء قل نعم قل فاجب فإني لا أجد لك عذر او كما قل صل الله عليه وسلم
حرق البيوت للذين لا يصلون ابدا لا في بيوتهم ولا في المساجد خليكم وسطية في الدين لا نرخي حبل الدين نصبح مثل الشيعة ولا نشد حبل الدين نصبح مثل الخوارج فالدين يسير مرن قال رسول الله يسرو ولا تنفرو
اقوى من تلك الادلة كلها فرض الصلاة جماعة وقت الخوف والحرب ولم يرخص للمسلمين اداءها فرادا ديننا واضح وضوح الشمس ومن يريد ان يتلاعب في ركنه المتين الصلاة فهو الخاسر
لم يقل أحد إنها باطلة في غير المسجد تصح وتسقط عنك بالأداء في أي مكان لكن مع الإثم للمتخلف عنها في المسجد بغير عذر أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق... وهذا نص الكلام:- صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها : الدليل الأول : قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102 وجه الاستدلال : أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … ) و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى . ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان . فهذه ثلاثة أوجه · أمره بها أولاً . · ثم أمره بها ثانياً . · و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف . الدليل الرابع : 1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء " 2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه . 3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار " 4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه . الدليل الخامس : · روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " . · الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى . الدليل السادس : روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " . الدليل السابع : ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . وجه الدلالة : أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
ان الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من صدور الرجال، ولكن يقبض العلم بموت العلماء، فإذا لم يُبْقِ عالماً اتخذ الناس رؤوساً جهالا فسألوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا» صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
@@zakariarachek7068 يا سيد زكريا الامر بسيط، اذا كان رب العمل مؤمن حقا فلن يوقف موظف عن الصلاه سيحل احدهم مكانه لحين الانتهاء، الصلاه تأخذ خمس دقائق مثل ذهاب الموظف الى الحمام، وايضا اذا كان الموظف مؤمن حقا فلن يعمل في شركه او مكان يمنعه عن الصلاة في وقتها. كل شخص يستطيع ان يتق ربه لكن من لديه العزم!
الأدلة على وجوب صلاة الجماعة كثيرة وصريحة وصحيحة ومنها هذه الآية قال الله تعالى : (وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك) النساء / ١٠٢ . قال ابن المنذر : ففي أمر الله بإقامة الجماعة في حال الخوف : دليل على أن ذلك في حال الأمن أوجب لومايأتينا إلا هذه الآية لكفى
عن أبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن تطهَّرَ في بيتِه، ثم مَشَى إلى بيتٍ من بيوتِ اللهِ؛ ليقضيَ فريضةً مِن فرائضِ اللهِ، كانتْ خُطواتُه: إحداهما تحطُّ خطيئةً، والأخرى ترفع درجةً))
الصلاة في المسجد واجبه حديث الرسول عليه الصلاة والسلام للرجل الأعمى قال اتسمع النداء قال نعم قال له الرسول عليه الصلاة والسلام فأجب يعني صل في المسجد لم يُعذر وهو اعمى
وجوب الصلاة في المسجد للاعمى من التشدد والتعسير في الاسلام الصلاة في المسجد فرض كفاية ل7 اشخاص فقط في هذا المسجد واذا زادوا عن 7 لم يجب الصلاة في هذا المسجد تفاديا للزحام وهناك ناس لا يتحملون الزحام والزحام في اي مكان مضر بالصحة
لا يوجد صحابي واحد أفتى بأن صلاة الجماعة في المسجد لا تجب، بل عد الصحابة من يتخلف عن الصلاة في المسجد منافقاً، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم تحريق بيوت من لا يصلي بالمسجد، وبوب الإمام البخاري في صحيحه بابً بعنوان (باب وجوب صلاة الجماعة) وذكر فيه أقوال الصحابة الذين أجمعوا أنه لا عذر لمن سمع النداء. بل روى ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (من سمعَ النِّداءَ فلم يأتِهِ فلا صلاةَ لَه إلَّا من عُذرٍ) رواه ابن ماجه وصححه الألباني
قال صلي الله عليه وسلم :" صلاة الجماعة خير من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة" حديث في الصف الاول الابتدائي.والمذيع يقول صلاة الفرد نفس اجر صلاة الجماعة😢😢وبالنسبة للمرأة صلاتها في بيتها افضل من المسجد.
صلاة الجماعة للرجال في المسجد واجبة الا اذا كان هناك عذر..ودليل وجوبها..في حالة المطر الشديد يتم اداء العشاء مع المغرب جمع تقديم وهذا يدل على وجوب الجماعة للرجال في المسجد
التخلف عن الصلاة في المسجد بغير عذر نفاق... اقرأوا حديث بن مسعود رضي الله عنه حديث صحيح لقد رأيتنا ومايتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق.. فينك يا د.مبروك من هذا الكلام
هو حضرتك اعلم من استاذ ورئيس قسم في اعظم جامعة اسلامية وهي جامعة الازهر ...... ثانيا هذا الرأي ليس فية مجاملة سياسية لكي نتهم الرجل بالنفاق ..... الا يعلم الدكتور مبروك حديث ابن مسعود .......
@@maya-sp3zi الأخ الكريم الأستاذ محمد عنتر بعد السلام عليكم.. أولا أنا لم أتهم د.مبروك بالنفاق أنا أتكلم عن حكم صلاة الجماعة وحكم التخلف عنها لأنه هو سئل عن حكم ذلك فكان كلامي بيانا للحكم بالدليل والأدلة كثيرة وأنا قصدت أين هو من الدليل فلماذا ياأخي خطفت من كلامي حكما مغلوطا لم أقله.. ثانيا لو كانت المسألة والدين بالأشخاص لتكلمنا بكل ما يمليه فهم كل واحد وإذا قارنا بين د.مبروك..وبين كلام الصحابي الجليل بن مسعود..لكان كلام بن مسعود أقوى مليون مرة...بل لاوجه للمقارنة وإذا اعتززنا بالشهادات فأنا شخصيا دكتور أيضا وفي نفس جامعة الأزهر ذاتها..وتخصصي من حيث الاستدلال أععلى مسائل الفقه أقوى لأن تخصصي شرعي وهو لغوي فهل هذا يعطي لكلامي قوة بمنطقك مع أني لم أقله بداية.؟!! .ولكن أرجوك أجبني فالمسألة على حسب ما يظهر من الأدلة فرجاء عدم التعصب
أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق... وهذا نص الكلام:- صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها : الدليل الأول : قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102 وجه الاستدلال : أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … ) و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى . ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان . فهذه ثلاثة أوجه · أمره بها أولاً . · ثم أمره بها ثانياً . · و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف . الدليل الرابع : 1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء " 2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه . 3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار " 4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه . الدليل الخامس : · روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " . · الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى . الدليل السادس : روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " . الدليل السابع : ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . وجه الدلالة : أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
يجماعه لو اتفقنا انها سنه مش واجبه بس محدش بيختلف انه له اجر مضاعف ٢٥ او ٢٧ و الملائكه تصلي عليه وتدعو له بالرحمه وبكل خطوه حسنه وبكل خطوه تعلى منزلتك بالجنه ان شاء الله
قال الله جل وعلا في كتابه الكريم: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] والمعنى صلوا مع المصلين، وقال تعالى: وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ الآية [النساء:102]. فإذا أوجب الله صلاة الجماعة في حال الخوف، فهي في حال الأمن أولى وأوجب، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر[1] أخرجه أحمد وابن ماجه وصححه ابن حبان والحاكم وإسناده على شرط مسلم، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رجلا أعمى قال يا رسول الله: ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي، فقال له ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب[2] فإذا كان الأعمى الذي ليس له قائد يقوده إلى المسجد ليس له رخصة في ترك الجماعة، فكيف بغيره. وفي الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلا فيؤم الناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرّق عليهم بيوتهم
حسبنا الله ونعم الوكيل يا شيخ ريشة في صحيح مسلم عن أبي هريرة : أن رجل أعمى قال: يا رسول الله! إنه ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب،
الدكتور مبروك عطية تفرد عن سائر العلماء والمشايخ بسماحة وجهه وخفة دمه واسلوبه الشيق وسرده الممتع وعلمه الغزير وحجته القوية حتي السفهاء الذين يتطاولون عليه يتركون مشايخهم ويتابعونه
صح كلامك صدقت انظر تعليقي أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق... وهذا نص الكلام:- صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها : الدليل الأول : قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102 وجه الاستدلال : أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … ) و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى . ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان . فهذه ثلاثة أوجه · أمره بها أولاً . · ثم أمره بها ثانياً . · و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف . الدليل الرابع : 1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء " 2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه . 3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار " 4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه . الدليل الخامس : · روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " . · الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى . الدليل السادس : روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " . الدليل السابع : ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . وجه الدلالة : أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
@@احمدعلي-ق8ض9ش جزاك الله خيرا ورحم الله والديك والله ثم والله ثم والله ما يترك صلاة الجماعة الا صاحب هوى في قلبه مرض (اللي هذا ديدنه وطبعه وعادته) اما أهل الأعذار الله أعلم بهم .
لا يا أخي لا صلاة لرجال المسجد إلا في المسجد والرسول عليه السلام لم يصلى إلا في الجماعة طوال حياته وهي من سنن الهدي ولا ينبغي أبدا تركها بدون عذر ونصيحة لا تأخذ دينك من علماء الفضائيات وخصوصا هذا المهرج الذي يظهر في البرامج ويصافح الكاسيات العاريات ديننا أغلى ما نملك وبه ندخل الجنة بإذن الله أو لا قدر الله النار فلا يجب أبدا أن نأخذ ديننا من أي أحد
صدقت قلت له ولأتباعه أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق... وهذا نص الكلام:- صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها : الدليل الأول : قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102 وجه الاستدلال : أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … ) و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى . ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان . فهذه ثلاثة أوجه · أمره بها أولاً . · ثم أمره بها ثانياً . · و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف . الدليل الرابع : 1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء " 2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه . 3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار " 4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه . الدليل الخامس : · روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " . · الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى . الدليل السادس : روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " . الدليل السابع : ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه . وجه الدلالة : أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
سبحان الله حتى طريقتك ف الشرح مستفزة حسبى الله ونعم الوكيل ف كل واحد يشوه الدين ويقول فيه ماليس فيه المتعة الحقيقية ف الصلاة ف المساجد إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر
كل من يصلي بانتظام في المسجد يقول فض وواجبة وكل من لا يصلي في المسجد يقول سنة ..الكل يعلم ان هكل الناس لاتذهب الي المسجد باتظام يعني في صلوات بتصليها في البيت هل هي باطلة ..اتقوا الله ولا تحبطوا الناس ..الصلاة في المسجد افضل بدرجات عديدة والصلاة المنفرد في البيت مقبولة وليست باطلة لا تحبطوا الناس وتيئسوهم في العبادة
( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين ) قال مقاتل : قوله تعالى لأهل الكتاب : ( وأقيموا الصلاة ) أمرهم أن يصلوا مع النبي صلى الله عليه وسلم ( وآتوا الزكاة ) أمرهم أن يؤتوا الزكاة ، أي : يدفعونها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ( واركعوا مع الراكعين ) أمرهم أن يركعوا مع الراكعين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم .
الفريضه بالمسجد افضل لعمارة المساجد واحيائها.. والنوافل والسنن في البيت افضل لاعمارها واحيائها .. عجيب لمن يريد ان يحيي بيته ويميت المسجد.. اقول لكم حقا انا اصلي في البيت كثير وانام عن الصلاه واتكاسل ان اذهب للمسجد.. ولكن اقول الحق والا أكابر ولا ابرر لتقصيري.. ولا ابحث عن الادله المشكوك فيها.. حتى لا اخدع نفسي فربما بنيتي يصلح الله امري ويزرع قوة الايمان في قلبي.. وشكرا
من قال أنه شيخ علشان نسمع لفتواه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (من سمع النداء ثم لم يجب من غير عذر فلا صلاة له) ولقوله : (لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد) وقد اختاره شيخ الاسلام ابن تيمية والامام أحمد بن حنبل
هذا لا يجوز، الواجب على المكلف أن يصلي في المسجد، مع المسلمين، ولا يجوز للرجل المكلف أن يصلي في البيت، ولا على من بلغ العشر، بل يصلي مع الناس ويضرب إذا تأخر، لقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر، قيل لـابن عباس: ما هو العذر؟ قال: خوف أو مرض. ولما ثبت في صحيح مسلم عن النبي ﷺ أنه سأله رجلٌ أعمى، فقال: يا رسول الله! ليس لي قائدٌ يقودني للمسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟، قال: نعم، قال: فأجب هذا أعمى ليس له قائد، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب وفي الرواية الأخرى يقول: لا أجد لك رخصة. فالواجب على كل مسلم مكلف أن يتقي الله، وأن يصلي مع الجماعة في المساجد، ولا يجوز له أن يصلي في بيته؛ لأن هذا مخالف للأمر، وتشبه بالمنافقين، فالواجب الحذر من ذلك. نعم. وقد هم ﷺ أن يحرق على المتخلفين بيوتهم كما في الصحيحين عنه ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر برجل فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى رجال لا يشهدون الصلاة -يعني في المساجد- فأحرق عليهم بيوتهم]. هكذا يقول عليه الصلاة والسلام، وفي رواية الإمام أحمد: لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم].
فعلا الصلاه فى المسجد فرض كفايه لو فعلها القليل تسقط عن البقيه ولكن الصلاه فى المسجد فضلها كبير جدا كما قال الرسول صلاة الجماعه أفضل من صلاة الفرد بسبع وعشرين درجه وتعنى بسبع وعشرين مره يعنى الثواب اللى بتاخده وانت بتصلى فردا يضاعف 27 ضعف فى صلاة الجماعه يعنى فضل عظيم جدا
صلاة جميع الصلوات المفروضة في المسجد هو ضياع للوقت لان في كل صلاة يجب ان تنتظر حتى يجتمع الناس . الصلاة الجماعية في المسجد هي في اوقات الفجر و المغرب و العشاء ذلك لأنهم خارج اوقات العمل لان هذا الاخير عبادة . تحياتي
🌹🌹الله يرحم والديك.... ويدخلك معاهم في جنات الفردوس..... على هذا الرأي الذي هو أقرب للعقل السليم.... لأن الصلاوات الخمسة في المسجد بها مشقة كبيرة على المسلمين.... وتكاد تكون مستحيلة على الكثير ين.... ولم يقول الرسول صلى الله بشكل قطي واجبة على المسلم.... 🌹🌹
﷽ قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فِي بُيُوتٍ أذِنَ اللَّهُ أنْ تُرْفَعَ ويُذْكَرَ فِيها اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالغُدُوِّ والآصالِ﴾ ﴿رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ ولا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وإقامِ الصَّلاةِ وإيتاءِ الزَّكاةِ يَخافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ القُلُوبُ والأبْصارُ﴾
الرجل لم يقل مايخالف الايات، توقف عن التعالم، وابدأ التعلم.
في بيوت يعني المنزل الذي أعيش أو بيوت الله يعني المسجد
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن (سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
وما زالت الشدائد ترينا يسر دين الإسلام
فاللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك على هذا الدين🤲🏼
اللهم لا تحرمنا من الإسلام بسبب ذنوبنا وجهلنا به فإنه من أعظم نعمك علينا
اللهم امين يارب العالمين
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم إنما يعمر مساجد الله من أمن بالله واليوم الاخر
وفي الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلا فيؤم الناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرّق عليهم بيوتهم
المقصود بالحديث المنافقين
اتسائل ، لماذا لم يقل ذلك في حق المشركين الذين عاشروا رسول الله في ذلك الوقت
صل الله عليه وسلم
استخفاف الدم المفرط ليس دليلا على التمكن الشديد من الأحكام و لا التمايع و لا السخرية تجعل المتكلم أهل ثقة فيأخذ كلامه على أنه من المسلمات .النبى صلى الله عليه و سلم لم يرخص ل أعمى أن يصلى فى بيته بل إنتهى الأمر أن قال له أتسمع النداء فقال نعم فقال فلبى .
أما الإستهتار و إدعاء السهولة و التفريط لا يتبعوا .٢٠٢٤/١٢/٢٩
0:31
مع الاحترام لسيادتكم يا دكتور
الصلاة في المسجد فرض عين على كل مسلم ذكر بالغ عاقل الا اذا كان في عذر من مرض أو سفر أو مطر أو.....
٤٥ - عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم أخالف إلى منازل قوم لا يشهدون الصلاة فأُحرِّق عليهم))؛ متفق عليه.
في الحديث بيان ﻭﺟﻮﺏ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ، ﻭﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ؛ لأﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ - صلى الله عليه وسلم - لا ﻳﻬﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﻢ ﺇلا ﻟﺘﺮﻙ ﺃﻣﺮ ﻭﺍﺟﺐ، ولا ﻳﺨﺒﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺬﻟﻚ ﺇلا ﻟﻴﺤﺬﺭﻫﻢ ﻣﻦ ﺗﺮﻛﻪ ﻭﻣﺨﺎﻟﻔﺘﻪ، ﻭﺇلا ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺎﺋﺪﺓ، ﻭﻛﻮﻧﻪ - صلى الله عليه وسلم - همَّ ﺃﻥ ﻳﻌﺎﻗﺒﻬﻢ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﺩﻟﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﺄﻛﺪ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻭﺃﻧﻬﺎ ﺃﻣﺮ ﻣﻬﻢ.
ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺠﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﺼﻞ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀ؛ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﺍﺳﺘﻔﺘﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ - صلى الله عليه وسلم - ﺭﺟﻞٌ ﻗﺎﻝ: ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ، ﺇﻧﻨﻲ ﺭﺟﻞ ﺃﻋﻤﻰ، ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻲ ﻗﺎﺋﺪ ﻳﻘﻮﺩﻧﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ، ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﺮﺧﺺ ﻟﻪ ﺍﻟﻨﺒﻲ - صلى الله عليه وسلم - ﻓﺮﺧﺺ ﻟﻪ، ﻓﻠﻤﺎ ﺃﺩﺑﺮ ﻧﺎﺩﺍﻩ ﻗﺎﻝ: ((ﻫﻞ ﺗﺴﻤﻊ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀ؟))، ﻗﺎﻝ: ﻧﻌﻢ، ﻗﺎﻝ: ((ﻓﺄﺟﺐ))؛ فدلَّ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺏ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻋﻠﻰ الأﻋﻤﻰ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻌﻤﻰ ﻟﻴﺲ ﻋﺬﺭًﺍ ﻓﻲ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ، ﻭﺩﻝ ﺫﻟﻚ ﺃﻳﻀًﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺠﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ، ﻭﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻓﻘﻂ، ﺑﻞ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻭﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ، ﻭﺩﻝ ﺫﻟﻚ ﺃﻳﻀًﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﺑﺴﻤﺎﻉ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﺩ ﺳﻤﺎﻉ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻭﻟﻴﺲ ﺑﺎﻟﻤﻴﻜﺮﻭﻓﻮﻥ.
ﻭﺩﻝ ﺫﻟﻚ ﺃﻳﻀًﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ لا ﻳﺼﺢ اقتداء ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﺑﻤﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ، ﻭﻟﻮ ﺃﻣﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﺘﺪﻱ ﺑﻪ؛ ﻳﻌﻨﻲ: ﻣﺜﻼً ﻟﻮ ﻛﺎﻥ الإﻧﺴﺎﻥ ﻋﻨﺪ ﺑﻴﺖ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻭﻫﻮ ﻳﺴﻤﻊ ﺗﻜﺒﻴﺮﺍﺕ الإﻣﺎﻡ، ﻓﻘﺎﻝ لاﺑﻨﻪ ﻣﺜﻼً: ﻧﺼﻠﻲ ﻣﻊ الإﻣﺎﻡ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻨﺎ، ﻓﺈﻥ ﺫﻟﻚ لا ﻳﺼﺢ؛ لأﻧﻪ لا ﺑﺪ ﻣﻦ ﺣﻀﻮﺭ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻘﺎﻡ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ، ﺇلا ﺃﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﺍﻣﺘﻸ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻭﺻﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ الأﺳﻮﺍﻕ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻳﻜﻮﻧﻮﻥ ﺗﺒﻌًﺎ ﻟﻤﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻓﻲ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺼﻔﻮﻑ، ﻭﺇلا ﻓﺒﺪﻭﻥ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺼﻔﻮﻑ ﻓﺈﻥ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ لا ﺗﺼﺢ ﺻﻼﺗﻪ ﻣﻊ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ، لا ﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﻤﻊ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻜﺒﻴﺮﺍﺕ، ﻓﺈﺫﺍ ﻗﺎﻝ ﻗﺎﺋﻞ: ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﻳﻀًﺎ ولا ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ، ﻟﻜﻦ ﻳﺴﻤﻊ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﻓﻮﻥ ﻳﺘﺎﺑﻊ الإﻣﺎﻡ، ﻗﻠﻨﺎ: لا ﻳﺼﻠﻲ ﻣﻊ الإﻣﺎﻡ، ﻫﻮ ﻣﻌﺬﻭﺭ ﻓﻲ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ، ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺗﻪ ﺃﻧﻪ ﻳﺼﻠﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ؛ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻜﺘﺐ ﻟﻪ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺻﺤﻴﺤًﺎ؛ ﻟﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيمًا صحيحًا))، والله أعلم.
الموضوع خلافي يا أستاذ
وارجع للمسألة وادعيلي ههه
انت منين جبت الرأى ده تاخد رأى واحد وتلزم بيه الامه اى فكر هذا هذا قول الإمام أحمد وخالفه جميع الامه وانظر شرح البخارى للحافظ ابن حجر وكيف رد على قولك
مع الاحترام لكلامك
احنا عندنا اربع مذاهب فقهية
الاربعة صح
مايتفعش تقول ان واحد منهم غلط
اتصل بدار الافتاء اسألها
شكرا
@@عبدالرحمنالشيخ-د9ج قوله تعالی ورکعوا مع الراکعین
مشكور على الشرح المفصل جزاك الله خيرا
مفروض عندما اورد حديث قصة دخول النبي ﷺ بيت عتبان بن مالك انه تأدب في لفظه و أسلوبه احترام وتقديس لنبينا محمد ﷺ
شددنا على أنفسنا في الصلاة الحركية و اهملنا الصلاة العملية التي الأمر بالمعروف و القيام به و النهي عن المنكر و الابتعاد عنه و الحفاظ على الاعراض و الأموال و الانفس. لا خير في أمة حصرت التقوى في الإقامة في المساجد.
هناك أحاديث عديدة تؤكد فضل الصلاة فى المسجد
فإن لم تكن فرض أو واجب فنحن أحوج مايكون إلى فضلها
ولكن حتما ليس فى وقت الوباء
ولا حتى في غير الوباء ، اهم شئ ان الواحد يهتم بدراسته ، وبعمله ، تطوير حياته ، جلب رزقه . مش .. رايح فين ؟ عالمسجد . جاي منين ؟ من المسجد ، عجب ..
@@mohammedalraja4301 لو توفى شخص فما فائده علمه او ماله او عياله يوم قيامه الا عمله سيفيده
@@احمدطارق-ك4ض tb ellaaa rassoool alllaaa 😂😂✌️
@@mohammedalraja4301
وانتا فاكر انتا بشغلك اللى بتجلب لنفسك الرزق يا انسان انما الرزق من عند الله وربنا خلقنا للعباده وليس لجمع المال والعمل
هذا لا يجوز، الواجب على المكلف أن يصلي في المسجد، مع المسلمين، ولا يجوز للرجل المكلف أن يصلي في البيت، ولا على من بلغ العشر، بل يصلي مع الناس ويضرب إذا تأخر، لقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر، قيل لـابن عباس: ما هو العذر؟ قال: خوف أو مرض. ولما ثبت في صحيح مسلم عن النبي ﷺ أنه سأله رجلٌ أعمى، فقال: يا رسول الله! ليس لي قائدٌ يقودني للمسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟، قال: نعم، قال: فأجب هذا أعمى ليس له قائد، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب وفي الرواية الأخرى يقول: لا أجد لك رخصة.
فالواجب على كل مسلم مكلف أن يتقي الله، وأن يصلي مع الجماعة في المساجد، ولا يجوز له أن يصلي في بيته؛ لأن هذا مخالف للأمر، وتشبه بالمنافقين، فالواجب الحذر من ذلك. نعم.
وقد هم ﷺ أن يحرق على المتخلفين بيوتهم كما في الصحيحين عنه ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر برجل فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى رجال لا يشهدون الصلاة يعني في المساجد فأحرق عليهم بيوتهم].
هكذا يقول عليه الصلاة والسلام، وفي رواية الإمام أحمد: لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم].
فيروس كورونا أعاد ترتيب أهمية الفئات الموجودة في المجتمع لوضعها الحقيقي ( الأطباء والعلماء وعمال النظافة ).
هم أهم أسباب نجاة العالم ...
بينما الفنانون واللاعبون والراقصات ممن يظنون أنفسهم صفوة المجتمع هم في الحقيقة بلاء على المجتمع .
آن الاوان أن نرفع قدر العلم والعلماء .
😂😂😂perfect
اللهم احفظ واسعد وارزق كل من قرأ هذه الصلاة على النبي ، وساهم في نشرها
(اللهم صل عل محمد وآل محمد ، كما صليت على ابراهيم وآل إبراهيم ، إنك حميد مجيد .
وبارك عل محمد وآل محمد ، كما باركت على ابراهيم وآل إبراهيم ، إنك حميد مجيد )
allahum ahfuz waseud warzuq kla min qara hadhih alsalat ealaa alnabii , wasahum fi nasharaha
(allahum salun el muhamad wal muhamad , kama salayt ealaa 'iibrahim wal 'iibrahim , 'iinak hamid majid .
wabarak ela muhamad wal muhamad , kama barkt ealaa 'iibrahim wal 'iibrahim , 'iinak hamid majid )
Oh God, save, bless and bless everyone who recites this prayer to the Prophet, and contributes to spreading it
(Oh God, bless Muhammad and his family, as you prayed on Abraham and the family of Abraham, you are the praiseworthy and glorious.
And bless Muhammad and his family. You also blessed Abraham and the family of Ibrahim.
قال الله تعالى«ءاقيموا الصلاة و ءاتو الزكاة وركعوا مع الراكعين»
ومن يعمر مساجد الله من امناء بلله واليوم الاخر
بداية الآية ١٨من سورة التوبة
"إنما يعمر مساجد الله من ءامن بالله واليوم الأخر "
يجب تصحيح كتابتك.
إنما يعمر مساجد الله من أمن بالله واليوم الآخر
الآية القرآنية مكتوبة خطأ وصحتها ( إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين )
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ [سورة البقرة:165-167]:"
اللهم اصرف عنا الوباء يارب العالمين 💞💛💖💚💚💙💞💖💖💛💞
إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الاخر
صدقت قلت له ولأتباعه
أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق...
وهذا نص الكلام:-
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها :
الدليل الأول :
قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102
وجه الاستدلال :
أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … )
و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى .
ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان .
فهذه ثلاثة أوجه
· أمره بها أولاً .
· ثم أمره بها ثانياً .
· و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف .
الدليل الرابع :
1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء "
2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه .
3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار "
4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه .
الدليل الخامس :
· روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " .
· الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى .
الدليل السادس :
روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " .
الدليل السابع :
ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه .
وجه الدلالة :
أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
ليس دليل على انها فرض
ماشاء الله عليك ، أنت ستفتح الطريق للناس تسيب الصلاة بعد ترك صلاة الجماعة رويدا رويدا
@كهيعص-ظ6ت الله عز وجل غني عن العباد من اراد ان يؤمن فله ذلك ومن اراد ان يكفر فله ذلك . اللهم ثبتنا على دينك وامتنا على دينك وانت راضي عنا
عن أبي هريرة : أن رجل أعمى قال: يا رسول الله! إنه ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب، فهذا أعمى ليس له قائد يلائمه، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب ولم يجد له رخصة، وفي رواية خارج مسلم قال: لا أجد لك رخصة فصرح ﷺ أن الأعمى الذي ليس له قائد يلائمه ليس له رخصة في ترك الصلاة في الجماعة في المساجد، وثبت في الصحيحين عنه ﷺ أنه هم أن يحرق على من تخلف عن صلاة الجماعة بيوتهم وقال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر من يصلي بالناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم -وفي لفظ: إلى رجال- لا يشهدون الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم فلولا أنهم فعلوا منكراً لما هم بتحريق بيوتهم، لأنه لا يهم إلا بالحق عليه الصلاة والسلام، فلو أنهم أتوا جريمة توجب هذه العقوبة لما هم بأن يتخلف عن الصلاة، ويستخلف من يصلي بالناس ثم يذهب إليهم في وقت الصلاة حتى لا يتعذر ويقول: قد صلينا، أو كذا وكذا، يأتي في وقت الصلاة حتى تكون الحجة قائمة، ويروى عنه عليه السلام أنه قال: لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم.
فهذا كله يدل على وجوب أداء الصلاة في المسجد
اخي اقرا اكثر واكثر
لاضرر ولاضرار
@@dhytfdxc7160 انا اتكلم عن حكم صلاة الجماعة فقط
اما إيقاف صلاة الجماعة إذا وجد عذر
فهو جائز باتفاق العلماء
هل الحديث صحيح ؟
@@waleedshams2765 ruclips.net/video/m7kpogGw-F0/видео.html
فتح الله لك
صلاة الجماعه واجبه على كل مسلم
لا
من سيادتكم؟
احسنت قولا
هل تسمع النداء قال نعم قال فأجب
واجبة واجبة واجبة والادلة كلها في صف الوجوب
وَلقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بالصَّلَاةِ، فَتُقَامَ، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا فيُصَلِّيَ بالنَّاسِ، ثُمَّ أَنْطَلِقَ مَعِي برِجَالٍ معهُمْ حُزَمٌ مِن حَطَبٍ إلى قَوْمٍ لا يَشْهَدُونَ الصَّلَاةَ، فَأُحَرِّقَ عليهم بُيُوتَهُمْ بالنَّارِ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح
لماذا لم يرويه البخاري؟!! سؤالي لانه لو كان كذلك فعلاً لذكر الرسول عليه الصلاة و السلام ذلك صراحةً كما تم ذكر الصيام. الصوم الواجب في شهر رمضان و من لم يستطع فله الإفطار . فكان يمكن ان تنزل آيه توضح ان الصلاه في المسجد فقط و من لا يستطع لِعله فيصلي في بيته. و كذلك التفضيل في كون صلاة الجماعه افضل بسبعه و عشرين درجه، فمعناه ان الصلاه في المنزل صحيحه و لكن ليست بنفس الأجر . و الله اعلم
وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر[1
نسأل الله العافية والسلامة .. خذوا العلم من أهل العلم الربانين ..
لما يكون اجر الصلاه في المسجد27 ضعف
وصلا الفرد 1 بل الناس وحفزهم علي الاحسان لا ترقق الدين
هذا دليل على جواز الصلاة في البيت
اللهم ارزقني وأعني يا إلهي ع المحافظه ع الصلاه في أوقاتها وتقبلها مني إنك أنت السميع العليم 🤲
جاء رجل أعمى فقال يارسول الله إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرخص له فيصل في بيته فرخص له فلما ولى دعاه فقال : هل تسمع النداء بالصلاة فقال نعم قال : فأجب). رواه مسلم
ممكن اعرف ايه حديث صح لان هذا شخص يقول حديث والاخرون يقولون شي اخر
ولم يكن ينادا بتكلف واله. .
ما المقصود ب فأجب؟
@@kamalmazhar4077يعنى يصلى فى المسجدك
@@احمدطارق-ك4ض
هذا لا يجوز، الواجب على المكلف أن يصلي في المسجد، مع المسلمين، ولا يجوز للرجل المكلف أن يصلي في البيت، ولا على من بلغ العشر، بل يصلي مع الناس ويضرب إذا تأخر، لقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر، قيل لـابن عباس: ما هو العذر؟ قال: خوف أو مرض. ولما ثبت في صحيح مسلم عن النبي ﷺ أنه سأله رجلٌ أعمى، فقال: يا رسول الله! ليس لي قائدٌ يقودني للمسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟، قال: نعم، قال: فأجب هذا أعمى ليس له قائد، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب وفي الرواية الأخرى يقول: لا أجد لك رخصة.
فالواجب على كل مسلم مكلف أن يتقي الله، وأن يصلي مع الجماعة في المساجد، ولا يجوز له أن يصلي في بيته؛ لأن هذا مخالف للأمر، وتشبه بالمنافقين، فالواجب الحذر من ذلك. نعم.
وقد هم ﷺ أن يحرق على المتخلفين بيوتهم كما في الصحيحين عنه ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر برجل فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى رجال لا يشهدون الصلاة يعني في المساجد فأحرق عليهم بيوتهم].
هكذا يقول عليه الصلاة والسلام، وفي رواية الإمام أحمد: لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم].
لا عذر لمن يسمع النداء
خذوا العلم عن العلماء
إنا لله وإنا إليه راجعون
طيب والأئمة الأربعة وجمهور العلماء ليسوا علماء؟؟؟!! تعلم قبل أن تتكلم وربنا يهديك...
ليست فرض
@@yachayeeeb9423
فرض سمعت فصة الاعمى
وقصة بن مسعود ادلة كثيره
ومن يتخلف صلاته صحيحه لكن يأثم جداا
شيخ مودرن. في حديث إبن أم مكتوم حينما ذهب للنبي صلي الله عليه وسلم وطلب أن يرخص له في الصلاة في بيته
حديث الاعمى لمن قال له الرسول صلى الله عليه وسلم تسمع النداء قال نعم قال لااجد لك رخصة والله اعلم
ox
كلمة رخصة - لم تستخدم ايام الرسول ! رخصة سيارة
حضرتك ماسمعتش عن رخصة القصر والجمع في الصلاة ورخصة الافطار في رمضان وان الله يحب ان تأتى رخصه
ربنا يبارك لك ويسع رزقك ويهديك ويهديني
Ashraf Ramadan
طبعا كلها حكاوي من العصر العباسي لا قيمة لها
@@ConservativeArabNet
عباسى مين يااستاذ الكلام ده من 1400 سنة
احاديث نبوية هو حضرتك مش مسلم ولا اى
@@ConservativeArabNet بحذرك صديقي قول اللهم اغفر لي كل ما قلت من السوء اذا كنت بتحب النجاة
لتنقضن عرى الإسلام عروة بعد عروة أولها ألحكم وأخرها الصلاة كما قال صلى ألله عليه وسلم
غلطان
وقال عليه الصلاة والسلام
من سمع الأذان فليجب لم يأذن للاعمي عبدالله بن ام مكتوم وقال له هل تسمع النداء قال نعم فأجب
هناك جمع بين الاحاديث
وهناك فقه واصوله
وشكرا
الا .. هل تأكدت من الحدث ؟ ، أم كل من حضر يدلو بدلوه ، هو معقول الرسول يشدد على اعمى بهذا الشكل ، نهر ، ذئاب ، يعبر نهر ، ! ! ... يخرب بيوتكم ... بتكذبوا على الرسول بكل تياسة ، وعلى انه انتم المفلحون ...
انا تركت الصلاة في الجوامع منذ سنين ، رداً على هذه الترهات التي يرددها كل ماهب ودب ،
شخص لا يدري الچلّاق من البطيخ ... يرد على استاذ دكتور ، عميد جامعة في الازهر .. هزلت
@@mohammedalraja4301
ماهكذا يتم النقد العلمي
@@mohammedalraja4301
كون صلاة الجماعة سنة مؤكدة لايعني ان الاصرار على تركها ليس بإثم
وكونك تترك صلاة الجوامع
وتستبدلها بالمقاهي والملاهي
هذا ليس بأمر تنفخ صدرك فخرا لفعله
"واقيموا الصلاة وأتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين "
لما لم يقل و اقيموا الصلاة مع المصلين و اتوا الزكاة و اركعوا مع الراكعين" ؟؟
واجعلو بيوتكم قبله واقيمو الصلاه وبشر المؤمنين سوره يونس
النوافل في البيت وليست الفريضة إلا من عذر أو للنساء
احسنت 👍 @@yassinbali7979
لكن الاقامه لا تكون في النوافل ما هو ردك ؟@@yassinbali7979
أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَالَ: والذي نَفْسِي بيَدِهِ لقَدْ هَمَمْتُ أنْ آمُرَ بحَطَبٍ، فيُحْطَبَ، ثُمَّ آمُرَ بالصَّلاَةِ، فيُؤَذَّنَ لَهَا، ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا فَيَؤُمَّ النَّاسَ، ثُمَّ أُخَالِفَ إلى رِجَالٍ، فَأُحَرِّقَ عليهم بُيُوتَهُمْ، والذي نَفْسِي بيَدِهِ لو يَعْلَمُ أحَدُهُمْ، أنَّه يَجِدُ عَرْقًا سَمِينًا، أوْ مِرْمَاتَيْنِ حَسَنَتَيْنِ، لَشَهِدَ العِشَاءَ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 644 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
تحية من المغرب لحبيبتنا الغالية مصر
تحيا ليكم وكل اهل المغرب الشقيق
تحية لحبايبنا في المغرب العربي الشقيق من ارض السعوديه 🥰🥰
شكرا جزيلأ لكل أخواتنا بالمغرب وتحيه لكل اهل مدينه وجده
@@Mahammud-r2i يسلموا ياباشه 🌹🌹
يا أخت ما هاذه الصورة الله يهديك أحتسبي الأجر من الله أن تزيلها ولك بإذن الله الجنة
اختلف العلماء في هذه المسألة، فقال قوم: إن أداء الصلاة في جماعة شرط، وأن من صلى وحده بدون عذر بطلت صلاته.
وقال آخرون: بل واجبة، تجب الصلاة في الجماعة، ويجب السعي إليها وأن تؤدى في المساجد، وهذا أعدل الأقوال.
وقال قوم: أنها فرض كفاية، إذا قام بها من يكفي صار أداؤها جماعة في حق الباقين سنة.
وقال آخرون: سنة.
ولكن الصواب من هذه الأقوال وأعدلها وأصحها قول من قال: إنها واجبة.. إن أداء الصلاة في الجماعة واجبة، وفي المساجد بالذات يجب أن تؤدى في المساجد مع المسلمين
في صحيح مسلم عن أبي هريرة : أن رجل أعمى قال: يا رسول الله! إنه ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب، فهذا أعمى ليس له قائد يلائمه، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب ولم يجد له رخصة
صدقت قلت له ولأتباعه
أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق...
وهذا نص الكلام:-
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها :
الدليل الأول :
قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102
وجه الاستدلال :
أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … )
و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى .
ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان .
فهذه ثلاثة أوجه
· أمره بها أولاً .
· ثم أمره بها ثانياً .
· و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف .
الدليل الرابع :
1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء "
2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه .
3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار "
4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه .
الدليل الخامس :
· روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " .
· الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى .
الدليل السادس :
روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " .
الدليل السابع :
ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه .
وجه الدلالة :
أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
@@احمدعلي-ق8ض9ش حرق بيوت الناس من المنكرات العظيمة وليس من الواجبات الشرعية ولا يجوز للمسلم ان يجبر شخصا على الصلاة في المساجد جماعة
حاج طارق @
جزاك الله خيرا ولكني أميل واقتنع برأي المالكية والشافعية الذين قالوا بأن صلاة الجماعة فرض كفاية والله أعلى وأعلم
لا يوجد نص يقول صلاة الجماعة واجبة
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ
الصلاه في المساجد لها روحانيه لايعرفها الا من هو محافظ عليها ونسال الله الهدايه لمبروك
واتمنى الهدايه لك ولي ايضاً ، ولكن الدكتور مبروك عطية هو استاذ في جامعه الازهر ، اعتقد لديه من العلم ما يكفي قبل ان يخطئ ، ويجعلك تصحح لهُ ،
تقبل تحياتي .
بلاش تباهى و تزايد على رجل اعلم منك
وأين ذكر عبدالله بن أم مكتوب الذي لم يأذن له الرسول صلى الله عليه وسلم بالصلاة في بيته رغم عمى بصره
مع احترامى لحضرتك نحن بعيدون كل البعد عن النمط القرأنى تدبر كيف يطلب الله من المقاتلين صلاة الجماعه وهم تحت احتمالات القصف
وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاه فلتقم طائفة منهم ولياخذوا حذرهم واسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائهم
سورة النساء
هـل تعـرف فى الـدنيا كلهـا شـاهد علـى حـب وتعظـيم الله
للإرتباط به واستمرار مناجاته أكثر من ذلك..
بـل هـل يوجـد رجـل فيـه شـيء مـن الـورع والخـوف يهمـل صلاة الجماعه
هـل تسـتيقظ نفـوس افترشـت سـجاداهتا فى غرفهـا ومكاتبهـا تصـلي
"
لنتأمـــل كيــف يطلـــب الله صــلاة الجماعه " بين الســـيوف
والسهام والدروع ويعذر المضجعين تحت الفضـائيات، والمتربعين فـوق مكاتب الشركات
ونستطيع أيضا أن نمر من هذه الازمه بتعقيم المصليين قبل دخولهم المسجد كما فعلت اندونيسيا
يعني انت لم تفهم الموضوع اصلا...هو لا يتحدث عن ضرورة صلاة الجماعة...بل يتحدث عن هل هي مفروضة #في_المسجد أم لا...اذن المرة القادمة انصت جيدا واترك سوداويتك
@@nitecoinpay9960
أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق...
وهذا نص الكلام:-
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها :
الدليل الأول :
قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102
وجه الاستدلال :
أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … )
و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى .
ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان .
فهذه ثلاثة أوجه
· أمره بها أولاً .
· ثم أمره بها ثانياً .
· و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف .
الدليل الرابع :
1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء "
2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه .
3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار "
4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه .
الدليل الخامس :
· روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " .
· الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى .
الدليل السادس :
روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " .
الدليل السابع :
ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه .
وجه الدلالة :
أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
الصلاة واجبة في المسجد
حديث تحريق البيوت على من تخلف عن الصلاة لو لا ما فيها من ذرية
وحديث أبن أم مكتوم هل تسمع النداء قل نعم قل فاجب فإني لا أجد لك عذر او كما قل صل الله عليه وسلم
ناصر القحطاني جزاك الله خيراً
حرق البيوت للذين لا يصلون ابدا
لا في بيوتهم ولا في المساجد
خليكم وسطية في الدين
لا نرخي حبل الدين نصبح مثل الشيعة
ولا نشد حبل الدين نصبح مثل الخوارج
فالدين يسير مرن
قال رسول الله يسرو ولا تنفرو
اقوى من تلك الادلة كلها فرض الصلاة جماعة وقت الخوف والحرب ولم يرخص للمسلمين اداءها فرادا
ديننا واضح وضوح الشمس
ومن يريد ان يتلاعب في ركنه المتين الصلاة فهو الخاسر
دكتورمبروك.عطيه قيمه.لاتعوض يارب كتر من أمثاله ربنا يكرمه يارب ويحفظه امين يارب
لا يحق شرعا ان يقول ان الصلاة في غير المسجد باطلة هذا تأويل على الله لأ ن الله سبحانه وتعالى هو من يقبل الصلاة اتقوا الله
شكرا
لم يقل أحد إنها باطلة
في غير المسجد تصح وتسقط عنك بالأداء في أي مكان لكن مع الإثم للمتخلف عنها في المسجد بغير عذر
أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق...
وهذا نص الكلام:-
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها :
الدليل الأول :
قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102
وجه الاستدلال :
أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … )
و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى .
ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان .
فهذه ثلاثة أوجه
· أمره بها أولاً .
· ثم أمره بها ثانياً .
· و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف .
الدليل الرابع :
1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء "
2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه .
3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار "
4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه .
الدليل الخامس :
· روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " .
· الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى .
الدليل السادس :
روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " .
الدليل السابع :
ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه .
وجه الدلالة :
أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
من رايتموه يعتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان أو كما قال والله أعلم
جژاك الله خيرا وبك تأكدت أنه مازال في هذه الأمة من يعرفون دينهم دون تطرف والله اني لأحبك .؟مصر وعلماءها .
الصلاة واجبة جماعة في المسجد للرجال.... الا من خوف او مرض
والأدلة واضحة وهاذا فعله صلى الله عليه وسلم واصحابه رضي الله عنهم
قسما بالله أنت شيخ على ما تفرج
اذا فرجت
تحيه ليكم من الجزائر🇩🇿🌹
ان الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من صدور الرجال، ولكن يقبض العلم بموت العلماء، فإذا لم يُبْقِ عالماً اتخذ الناس رؤوساً جهالا فسألوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا» صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
الصح انه عندما يحين وقت الصلاه تغلق جميع المصالح وتؤجل الحصص بالمدرسة وليس العكس
واذا كان موظف في شركه او عامل في مؤسسه، كيف سيغلقها؟! ام فقط لا تفلحون الا في المناطحه!!
قال الله فاسعوا الى ذكر الله وذروا البيع، عليكم انفسكم وءأمر اهلك بالصلاه.
@@GabrieLight فقط في صلاة الجمعة أما باقي الصلوات ليست بالضرورة تأجيل مصالح الناس حتى في صلاة الجمعة هناك مصالح لايجب أن تتعطل على الناس
@@zakariarachek7068
يا سيد زكريا الامر بسيط، اذا كان رب العمل مؤمن حقا فلن يوقف موظف عن الصلاه سيحل احدهم مكانه لحين الانتهاء، الصلاه تأخذ خمس دقائق مثل ذهاب الموظف الى الحمام، وايضا اذا كان الموظف مؤمن حقا فلن يعمل في شركه او مكان يمنعه عن الصلاة في وقتها.
كل شخص يستطيع ان يتق ربه لكن من لديه العزم!
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته
الأدلة على وجوب صلاة الجماعة كثيرة وصريحة وصحيحة ومنها هذه الآية
قال الله تعالى : (وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك)
النساء / ١٠٢ .
قال ابن المنذر :
ففي أمر الله بإقامة الجماعة في حال الخوف : دليل على أن ذلك في حال الأمن أوجب
لومايأتينا إلا هذه الآية لكفى
لم يضيع اهل مصر إلا مثل هؤلاء المتعالمين
إنا لله وإنا إليه راجعون
من ترك الصلاة في المساجد من غير بأس فاته الاجر الكبير جدا جدا جدا
بلاش نزايد و نتنطع على العلماء
@@osamahamoda8585 العلماء متفقين انو صلاة المسجد أفضل من صلاة البيت 27 مرة .. يعني متل واحد يطالع دولار وواحد يطالع 27 دولار .. فرق الا مش فرق ؟؟؟؟
@@osamahamoda8585 فتوته غلط في غلط و الصحيح ان الجماعه في المسجد فرض علي كل قادر
الدين الصلاة في البيت بدون عذر فيها إثم
شيخ تعبان
إنه دين يسر وليس عسر مثل مايصوره البعض ويعقدون المسائل على المسلم..احسنت
عن أبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن تطهَّرَ في بيتِه، ثم مَشَى إلى بيتٍ من بيوتِ اللهِ؛ ليقضيَ فريضةً مِن فرائضِ اللهِ، كانتْ خُطواتُه: إحداهما تحطُّ خطيئةً، والأخرى ترفع درجةً))
هشت ، بشت
﴿إِنَّمَا یَعۡمُرُ مَسَـٰجِدَ ٱللَّهِ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ وَأَقَامَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَلَمۡ یَخۡشَ إِلَّا ٱللَّهَۖ فَعَسَىٰۤ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَن یَكُونُوا۟ مِنَ ٱلۡمُهۡتَدِینَ﴾ [التوبة ١٨]
الصلاة في المسجد واجبه
حديث الرسول عليه الصلاة والسلام للرجل الأعمى قال اتسمع النداء قال نعم قال له الرسول عليه الصلاة والسلام فأجب يعني صل في المسجد لم يُعذر وهو اعمى
وجوب الصلاة في المسجد للاعمى من التشدد والتعسير في الاسلام الصلاة في المسجد فرض كفاية ل7 اشخاص فقط في هذا المسجد واذا زادوا عن 7 لم يجب الصلاة في هذا المسجد تفاديا للزحام وهناك ناس لا يتحملون الزحام والزحام في اي مكان مضر بالصحة
لا اله الا الله محمد رسول الله
عليه صلاة وسلام...
اللهم زدنا علما وادبا مع رسول الله والناقلين عنه
الرجل يتكلم بما لا تريدوا أن تسمعوه بارك الله فيك يا شيخ مبروك
❤
ده كداب والله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الفقهاء أمناء الرسل، ما لم يدخلوا في الدنيا ويتبعوا السطان، فإذا فعلوا ذلك فاحذروهم)
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين كثيراً .
اتسمع النداء قال نعم قال فأجب
لا يوجد صحابي واحد أفتى بأن صلاة الجماعة في المسجد لا تجب، بل عد الصحابة من يتخلف عن الصلاة في المسجد منافقاً، وأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم تحريق بيوت من لا يصلي بالمسجد، وبوب الإمام البخاري في صحيحه بابً بعنوان (باب وجوب صلاة الجماعة) وذكر فيه أقوال الصحابة الذين أجمعوا أنه لا عذر لمن سمع النداء. بل روى ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (من سمعَ النِّداءَ فلم يأتِهِ فلا صلاةَ لَه إلَّا من عُذرٍ) رواه ابن ماجه وصححه الألباني
قال صلي الله عليه وسلم :" صلاة الجماعة خير من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة" حديث في الصف الاول الابتدائي.والمذيع يقول صلاة الفرد نفس اجر صلاة الجماعة😢😢وبالنسبة للمرأة صلاتها في بيتها افضل من المسجد.
فأيما رجل من أمتي ادركته الصلاة ... أدركته في مكان لامسجد فيه ولا مدينه ولاقرية يادكتور
صلاة الجماعة للرجال في المسجد واجبة الا اذا كان هناك عذر..ودليل وجوبها..في حالة المطر الشديد يتم اداء العشاء مع المغرب جمع تقديم وهذا يدل على وجوب الجماعة للرجال في المسجد
والله ان صلاة الجماعه في المساجد هي السعاده لقلبك والتوفيق من الله الكريم الجواد
الاعمي رفض الرسول صلى الله عليه وسلم ان يصلي في بيته
التخلف عن الصلاة في المسجد بغير عذر
نفاق...
اقرأوا حديث بن مسعود رضي الله عنه
حديث صحيح
لقد رأيتنا ومايتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق..
فينك يا د.مبروك من هذا الكلام
هو حضرتك اعلم من استاذ ورئيس قسم في اعظم جامعة اسلامية وهي جامعة الازهر ......
ثانيا هذا الرأي ليس فية مجاملة سياسية لكي نتهم الرجل بالنفاق .....
الا يعلم الدكتور مبروك حديث ابن مسعود .......
@@maya-sp3zi لا تقدس الأشخاص ولا تقدس جامعة ثلثي ماتخرج من صوفية ومبتدعة (عليك بالدليل فقط) ياأبوعنتر
@@ابراهيمالزنجبيل وانت أن شاء الله ستسأل عن كلمه الصوفيه
@@maya-sp3zi
الأخ الكريم الأستاذ محمد عنتر
بعد السلام عليكم..
أولا أنا لم أتهم د.مبروك بالنفاق
أنا أتكلم عن حكم صلاة الجماعة وحكم التخلف عنها لأنه هو سئل عن حكم ذلك
فكان كلامي بيانا للحكم بالدليل
والأدلة كثيرة وأنا قصدت أين هو من الدليل
فلماذا ياأخي خطفت من كلامي حكما مغلوطا لم أقله..
ثانيا لو كانت المسألة والدين بالأشخاص
لتكلمنا بكل ما يمليه فهم كل واحد
وإذا قارنا بين د.مبروك..وبين كلام الصحابي الجليل بن مسعود..لكان كلام بن مسعود أقوى مليون مرة...بل لاوجه للمقارنة
وإذا اعتززنا بالشهادات فأنا شخصيا دكتور أيضا وفي نفس جامعة الأزهر ذاتها..وتخصصي من حيث الاستدلال أععلى مسائل الفقه أقوى لأن تخصصي شرعي وهو لغوي
فهل هذا يعطي لكلامي قوة بمنطقك مع أني لم أقله بداية.؟!!
.ولكن أرجوك أجبني
فالمسألة على حسب ما يظهر من الأدلة
فرجاء عدم التعصب
أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق...
وهذا نص الكلام:-
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها :
الدليل الأول :
قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102
وجه الاستدلال :
أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … )
و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى .
ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان .
فهذه ثلاثة أوجه
· أمره بها أولاً .
· ثم أمره بها ثانياً .
· و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف .
الدليل الرابع :
1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء "
2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه .
3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار "
4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه .
الدليل الخامس :
· روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " .
· الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى .
الدليل السادس :
روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " .
الدليل السابع :
ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه .
وجه الدلالة :
أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
يجماعه لو اتفقنا انها سنه مش واجبه بس محدش بيختلف انه له اجر مضاعف ٢٥ او ٢٧ و الملائكه تصلي عليه وتدعو له بالرحمه وبكل خطوه حسنه وبكل خطوه تعلى منزلتك بالجنه ان شاء الله
هذا
ليل على ان صلاة الجماعة ليست واجبة
لو كانت واجبة لما قام الرسول بالتفريق بينها و بين صلاة الفرد و ان الفرق بينهما 27 درجة
حديث أتسمع النداء للرجل الأعمى يا شيخ مبروك!
قال الله جل وعلا في كتابه الكريم: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] والمعنى صلوا مع المصلين، وقال تعالى: وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ الآية [النساء:102].
فإذا أوجب الله صلاة الجماعة في حال الخوف، فهي في حال الأمن أولى وأوجب، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر[1] أخرجه أحمد وابن ماجه وصححه ابن حبان والحاكم وإسناده على شرط مسلم، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رجلا أعمى قال يا رسول الله: ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي، فقال له ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب[2] فإذا كان الأعمى الذي ليس له قائد يقوده إلى المسجد ليس له رخصة في ترك الجماعة، فكيف بغيره.
وفي الصحيحين عن النبي ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلا فيؤم الناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرّق عليهم بيوتهم
حسبنا الله ونعم الوكيل
يا شيخ ريشة
في صحيح مسلم عن أبي هريرة : أن رجل أعمى قال: يا رسول الله! إنه ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب،
والله انت اللي عبيط ولا فاهم حاجه
الدكتور مبروك عطية تفرد عن سائر العلماء والمشايخ بسماحة وجهه وخفة دمه واسلوبه الشيق وسرده الممتع وعلمه الغزير وحجته القوية
حتي السفهاء الذين يتطاولون عليه يتركون مشايخهم ويتابعونه
صلاة الجماعة واجبة فرض عين على الكل ...
وهي من علامات الإيمان
وتركها من علامات النفاق
ولايتركها الا صاحب هوى يخشى عليه من النفاق
صح كلامك صدقت
انظر تعليقي
أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق...
وهذا نص الكلام:-
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها :
الدليل الأول :
قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102
وجه الاستدلال :
أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … )
و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى .
ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان .
فهذه ثلاثة أوجه
· أمره بها أولاً .
· ثم أمره بها ثانياً .
· و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف .
الدليل الرابع :
1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء "
2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه .
3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار "
4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه .
الدليل الخامس :
· روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " .
· الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى .
الدليل السادس :
روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " .
الدليل السابع :
ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه .
وجه الدلالة :
أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
@@احمدعلي-ق8ض9ش
جزاك الله خيرا
ورحم الله والديك
والله ثم والله ثم والله
ما يترك صلاة الجماعة
الا صاحب هوى في قلبه مرض
(اللي هذا ديدنه وطبعه وعادته)
اما أهل الأعذار الله أعلم بهم .
ليست فرض عين
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
من وجهة نظري ان اي واحد في البيت هو واخواته ..هو زوجته يصلي جماعة وبالتالي نحيي بيوتنا
لا يا أخي لا صلاة لرجال المسجد إلا في المسجد
والرسول عليه السلام لم يصلى إلا في الجماعة طوال حياته وهي من سنن الهدي
ولا ينبغي أبدا تركها بدون عذر
ونصيحة لا تأخذ دينك من علماء الفضائيات وخصوصا هذا المهرج الذي يظهر في البرامج ويصافح الكاسيات العاريات
ديننا أغلى ما نملك وبه ندخل الجنة بإذن الله أو لا قدر الله النار فلا يجب أبدا أن نأخذ ديننا من أي أحد
صدقت قلت له ولأتباعه
أرجو أن تتأمل هذا الكلام الواضح وتلك الأدلة الناصعة...واقرأها بإنصاف..وياريت بلاش تعصب للأشخاص فالحق أحق أن يتبع وليس بيننا وبين د.مبروك عداوات..ولكن الحق أغلى عندنا من الأشخاص والدين لايعرف بالرجال بل يعرف الرجال بالحق...
وهذا نص الكلام:-
صلاة الجماعة في المسجد واجبة على الرجال القادرين ، على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لأدلة كثيرة منها :
الدليل الأول :
قال الله تعالى : ( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذوا أسلحتهم… ) سورة النساء أية 102
وجه الاستدلال :
أحدها : أمره سبحانه و تعالى لهم بالصلاة في الجماعة ، ثم أعاد هذا الأمر سبحانه مرة ثانية في حق الطائفة الثانية بقوله : ( و لتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك … )
و في هذا دليل على أن الجماعة فرض على الأعيان ، إذا لم يسقطها سبحانه عن الطائفة الثانية بفعل الأولى ، و لو كانت الجماعة سنة ، لكان أولى الأعذار بسقوطها عذر الخوف ، ولو كانت فرض كفاية لسقطت بفعل الطائفة الأولى .
ففي الآية دليل على و جوبها على الأعيان .
فهذه ثلاثة أوجه
· أمره بها أولاً .
· ثم أمره بها ثانياً .
· و أنه لم يرخص لهم في تركها حال الخوف .
الدليل الرابع :
1- ما ثبت في الصحيحين و هذا لفظ البخاري : عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " و الذي نفسي بيده ، لقد هممت أن آمر بحطب فيحتطب ، ثم آمر بالصلاة فيؤذن لها ، ثم آمر رجلاً فيؤم الناس ، ثم أخالف إلى رجالاً فأحرق عليهم بيوتهم ، و الذي نفسي بيده لو يعلم أنه يجد عَرْقاً سميناً أو مِرْماتَيْن حسنتين لشهد العشاء "
2- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء و صلاة الفجر ، و لو يعلمون ما فيهما لأتوهما و لو حبواً ، و لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلاً يصلي بالناس ، ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة ، فأحرق عليهم بيوتهم " متفق عليه .
3- و للإمام أحمد عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " لولا ما في البيوت من النساء و الذرية ، أقمت صلاة العشاء ، و أمرت فتياني يُحرقون ما في البيوت بالنار "
4- و لم يفعل النبي صلى الله عليه و سلم ما هم به للمانع الذي أخبر أنه منعه منه ، وهو اشتمال البيوت على ما لا تجب عليه الجماعة من النساء و الذرية ، فلو أحرقها عليهم لتعدت العقوبة إلى من لا يجب عليه .
الدليل الخامس :
· روى مسلم في صحيحه أن رجلاً أعمى قال : يا رسول الله عليه و سلم : ليس قائد يقودني إلى المسجد ، فسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم أنْ يُرَخِص له ، فرخص له ، فلما ولى دعاه ، فقال : " هل تسمع النداء ؟ قال : نعم قال : " فأجب " . وهذا الرجل هو ابن أم مكتوم · و في مسند الإمام أحمد وسنن أبي داود عن عمرو ابن أم مكتوم قال : قلت : يا رسول الله ( أنا ضرير شاسع الدار ولي قائد لا يلائمني ، فهل تجد لي رخصة أن أصلي في بيتي ؟ قال " تسمع النداء " قال : نعم . قال :" لا أجد لك رخصة " .
· الأمر المطلق للوجوب ، فكيف إذا صرَّح صاحب الشرع بأنه لا رخصة للعبد في التخلف عنه الضرير شاسع الدار لا يلائمه قائده ، فلو كان العبد مخيراً بين أن يصلي و حده أو جماعة ، لكان أولى الناس بهذا التخيير مثل هذا الأعمى .
الدليل السادس :
روى أبو داود و أبو حاتم ابن حبان في صحيحه عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من سمع النداء فلم يمنعه من اتباعه عذر " قالوا : و ما العذر ؟ قال : " خوف أو مرض ، لم تقبل منه الصلاة التي صلاها " .
الدليل السابع :
ما رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن مسعود قال : من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف " و في لفظ " و قال : يا رسول الله صلى الله عليه وسلم علمنا سنن الهدى ، و إن من سنن الهدى الصلاة في المسجد الذي يؤذن فيه .
وجه الدلالة :
أنه جعل التخلف عن الجماعة من علامات المنافقين المعلوم النفاق ....
@@احمدعلي-ق8ض9شبارك الله فيك الصلاة في المنزل هي خاصة بالنوافل أو للنساء أو لاصحاب الاعذار
وهل الدين وجهة نظر ؟؟؟!!!!!!
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد عدد ما ذكره الذكرون اللهم صل وسلم وبارك على نبينا عدد ما غفل عنه الغافلون يارب مساء الخير
صلوا في المسجد وريح راسك من اختلاف العلماء
فهم الدين اولى من الهروب
والله كلامك صحيح و علمك واسع و نظرتك توافق مقاصد الشرع و غايته بدون التعدى على احكامه . جزاك الله واطال في عمرك
سبحان الله
اوجب الله على المؤمنين الصلاة جماعة في اصعب وأحلك الاوقات وهو وقت الحرب
ويأتي هذا الاخ ليقول ان الصلاة في المسجد جماعة ليست واجبة !!
وكيف يمشي الأعمى في الطريق ربما يكون هناك حفرة كبيرة ويسقط فيها الأعمى يجب على من يقوده في الطريق
سبحان الله حتى طريقتك ف الشرح مستفزة حسبى الله ونعم الوكيل ف كل واحد يشوه الدين ويقول فيه ماليس فيه المتعة الحقيقية ف الصلاة ف المساجد إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر
الله يهديك ويهدينا اول مرة اسمعها نعم اخر الزمان الفتن
كل من يصلي بانتظام في المسجد يقول فض وواجبة وكل من لا يصلي في المسجد يقول سنة ..الكل يعلم ان هكل الناس لاتذهب الي المسجد باتظام يعني في صلوات بتصليها في البيت هل هي باطلة ..اتقوا الله ولا تحبطوا الناس ..الصلاة في المسجد افضل بدرجات عديدة والصلاة المنفرد في البيت مقبولة وليست باطلة لا تحبطوا الناس وتيئسوهم في العبادة
لاتأخذ دينك الا من عالم تقي نقي ،، والا فأنت مُفرط ،،
اشمئز من الذين يتعصبون لعلماء معينين لدرجة يرفضون اختلاف العلماء وكأن علمائهم معصومين من الخطأ او انبياء.. استفيقوا ايها ...
( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين ) قال مقاتل : قوله تعالى لأهل الكتاب : ( وأقيموا الصلاة ) أمرهم أن يصلوا مع النبي صلى الله عليه وسلم ( وآتوا الزكاة ) أمرهم أن يؤتوا الزكاة ، أي : يدفعونها إلى النبي صلى الله عليه وسلم ( واركعوا مع الراكعين ) أمرهم أن يركعوا مع الراكعين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم .
الفريضه بالمسجد افضل لعمارة المساجد واحيائها..
والنوافل والسنن في البيت افضل لاعمارها واحيائها ..
عجيب لمن يريد ان يحيي بيته ويميت المسجد..
اقول لكم حقا انا اصلي في البيت كثير وانام عن الصلاه واتكاسل ان اذهب للمسجد..
ولكن اقول الحق والا أكابر ولا ابرر لتقصيري..
ولا ابحث عن الادله المشكوك فيها..
حتى لا اخدع نفسي فربما بنيتي يصلح الله امري ويزرع قوة الايمان في قلبي..
وشكرا
Elllaaa rasoool allaaa 😂😂✌️
احسنت
معك حق لكن تبقى صلاة الجماعة غير واجبة
من قال أنه شيخ علشان نسمع لفتواه
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (من سمع النداء ثم لم يجب من غير عذر فلا صلاة له) ولقوله : (لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد) وقد اختاره شيخ الاسلام ابن تيمية والامام أحمد بن حنبل
انت ياشيخ اخطر من كرونا علينا
😂😂😂😂😂
بالعكس تماماً يا أخي أفهم الدين ولا تنتقد مالم تفهم
لمادا تنتقدون العلماء انت ابله ما دمتم تنتقد العلماء او تابعي من الشيعة
أنت تحب فتاوى الشيوخ الغربان المتشددين
صلاة الفجر في مسجده خير من صلاته في سوقه ب٢٧ درجه لم يرخص الرسول للاعمي ..مفتي الحاكم ..
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هذا لا يجوز، الواجب على المكلف أن يصلي في المسجد، مع المسلمين، ولا يجوز للرجل المكلف أن يصلي في البيت، ولا على من بلغ العشر، بل يصلي مع الناس ويضرب إذا تأخر، لقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر، قيل لـابن عباس: ما هو العذر؟ قال: خوف أو مرض. ولما ثبت في صحيح مسلم عن النبي ﷺ أنه سأله رجلٌ أعمى، فقال: يا رسول الله! ليس لي قائدٌ يقودني للمسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له النبي ﷺ: هل تسمع النداء بالصلاة؟، قال: نعم، قال: فأجب هذا أعمى ليس له قائد، ومع هذا يقول له النبي ﷺ: أجب وفي الرواية الأخرى يقول: لا أجد لك رخصة.
فالواجب على كل مسلم مكلف أن يتقي الله، وأن يصلي مع الجماعة في المساجد، ولا يجوز له أن يصلي في بيته؛ لأن هذا مخالف للأمر، وتشبه بالمنافقين، فالواجب الحذر من ذلك. نعم.
وقد هم ﷺ أن يحرق على المتخلفين بيوتهم كما في الصحيحين عنه ﷺ أنه قال: لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر برجل فيؤم الناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى رجال لا يشهدون الصلاة -يعني في المساجد- فأحرق عليهم بيوتهم].
هكذا يقول عليه الصلاة والسلام، وفي رواية الإمام أحمد: لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم].
سامحك الله ياشيخ
فعلا الصلاه فى المسجد فرض كفايه لو فعلها القليل تسقط عن البقيه ولكن الصلاه فى المسجد فضلها كبير جدا كما قال الرسول صلاة الجماعه أفضل من صلاة الفرد بسبع وعشرين درجه وتعنى بسبع وعشرين مره يعنى الثواب اللى بتاخده وانت بتصلى فردا يضاعف 27 ضعف فى صلاة الجماعه يعنى فضل عظيم جدا
مين قالك فرض كفاية
صلاة جميع الصلوات المفروضة في المسجد هو ضياع للوقت لان في كل صلاة يجب ان تنتظر حتى يجتمع الناس . الصلاة الجماعية في المسجد هي في اوقات الفجر و المغرب و العشاء ذلك لأنهم خارج اوقات العمل لان هذا الاخير عبادة . تحياتي
🌹🌹الله يرحم والديك.... ويدخلك معاهم في جنات الفردوس..... على هذا الرأي الذي هو أقرب للعقل السليم.... لأن الصلاوات الخمسة في المسجد بها مشقة كبيرة على المسلمين.... وتكاد تكون مستحيلة على الكثير ين.... ولم يقول الرسول صلى الله بشكل قطي واجبة على المسلم.... 🌹🌹
مشقة عليك انت
تكلم عن نفسك
في احلك واصعب المواقف وقت الحرب أمر المولى سبحانه بالصلاة جماعة وانت هنا تبحث عن الفسحه والراحة