يا أستاذ لك علينا حق الإعانة. لعلك تُعلن صفحة باترون أو غيرها من حسابات يُعان فيها أصحاب العلوم والصناعات حتى نعينك بعدة تصوير تليق بهذه الدروس والمحاضرات.
دائماً ما تشفي الأسقام وتبرد القلوب برد الله قلبك، أنت الناقد وهذا هو النقد والبناء الصحيح لجيل سيكون موعباً وفاهماً وعارفا ،بإذن الله لهذه اللغة الجليلة.
1:55:00 👆🏻 من افضل ما سمعت في هذه الحلقة هذه الجزئية يا أستاذنا ، أحسنت وأجدت في هذه الحيثية والله ، الدقة المعنوية والسلامة النحوية والقرينة الاسلوبية = كلها من أساسيات الشعر شئنا أم أبينا ، بل هذه التي تميزُ الشعر الجيد من الرديء ، دمت سالماً 💙💚🤍 اخوك المحب محمد قبازرد
@@user-vs1rd6hi1o فاضلنا وعالمنا وددت مشورتك ونصيحتك وما وجدت غيرك يساعدني بعد الله في حيرتي وينهضني بعد وقعتي ويرشدني دربي فهل من طريقة لتواصل الخاص معك ؟ فما لقيت مثلك من خاض في بحار العلم ومن حوى مخازنه في هذا المجال وكما استنتجت أمرا من كلامك مع أني لست ضليع في اللغة ولكني من عشاقها ومن القلائل المتمسكين بقديمها والمبغضين لتحديثها وتحريفها عن أصلها فالأمر هو أن شممت وأشم على حسب ما فهمت منك أولهم فعل منجز والثاني مطول أو مبالغ وعلى ذا فيمكننا القول الأقرب للمعنى وللذهن أنه شمه لهنيهة فقتلته وخامته فالمعنى أقرب لذم منه لمدح فلو شاء مدحا وجب استخدام أشم وأحب أن أنوه أنه لدي إطلاع خفيف سطحي على الأوزان وأعلم أن كل وزن له غرض ودلالة معينة ولكني لا أفقه فيها كثيرا فهل أستنتاجي السابق في محله وهل وفقت في فهمي ؟
أحبّ أن أنبّه أنّ الأستاذ (كما هو واضح وكما كرر كثيرا) لا يقصد الأشخاص وحياتهم وهو يحترمهم ويعزّهم ويجلّهم.. لكن كما أنّ علماء الفيزياء مثلا ينقضون نظريات بعض وتحتد نقاشاتهم ويخطّأ بعضهم بعضًا بقسوة وقوة في بعض الأحيان.. فكذلك الشعر علم لا لعبة يجب فيه القسوة إن وجب.. فالأستاذ يتكلم على الشاعر العرجي والناقدة ثناء لا على شخصهما وحياتهما
لو رأيتم صاحب الأمالي وهو ناقد فاضل عندما تكلم عن الحداثي وذكر نصًا لدرويش أنا هنا أنا أنا نصه المعروف هاجموا الناقد وشخص من فلسطين بالباطل ولكن تبين والحمدلله هناك من ينصر الشعر الفصيح الصحيح ولابد أن تجد من ينصر الشعر فقلت له بالتعليق لاشاعر فوق النقد ومهزلة أمير الشعراء وماحدث هذا العام يبين حجم الجهل المركب فيها .. أحيانًا أخشى من التعليقات القوية ولكن عند سماع قول الأستاذ وقلب المدح للتهكم فالأمر يسير ويسير جدا مقارنة بنقد الأستاذ . بالأخير أحتاج ناقدة تثني على أبيات ما لي وتقول غلب امرأ القيس حتى يغضب أبو قيس ويشتهر الشعر الحقيقي لي
نعم أصبت لا شاعر فوق الناقد، ولا شاعر يحق له أيّا كانت مرتبته أن يتعدى على مسلمات الشعر فلو أن امرأ القيس قد رُدّ و بعث بيننا لما جاز له أن يترك القافيه والوزن ولو فعل لسقَط سقوط نزار ومحمد درويش . ثم أنه لا بأس في أن يتلقى المرء بعض الإساءة في سبيل نشر الحق فكله هينٌ إن شاء الله.
@@user-be8vs8cr2l وهو كذلك الله يوفق الجميع أحيانا أعلق على مقاطع تظهر من مسابقة أمير الشعراء وكل التعليقات مدح وثناء فأعلق بالحق كي لايغتر الناس بزيفهم ... وفي بعض التعليقات أحيانا أكتب بيتا من قصيدتي ردًا عليهم .. كره الكماةُ الباسلون هجينهم وبرئنَ منهم غيدُ آل نزارِ
﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ﴾ [ سورة آل عمران: 187] حينما ضاعت معنا قيمة الكلمة وتساوت النصوص، وأصبح الغث يساوي السمين، ولا فرق بين عالي الكلام وأسفله،،، فهذا فعلا سبب هزيمتنا أمام الأمم وأمام التاريخ .... لأننا خنا أمانة الكلمة...
نجد عند شعراء اليوم الكثير من هذا بسبب أنّهم يعتمدون على الموهبة و الخيال فحسب ، أما قراءة الشعر عندهم فمن هنا و هناك ، بمعنى أنّهم لم يقرؤوا السيرة الطولية التاريخية بَدءاً من الجاهلية حتى اليوم فلم يتعرفوا على مذاهب الشعراء في قول الشعر . كان أحد زملائنا يقول الشعر الموزون و فيه من الخيال الواسع ما شاء الله ، فقلت له أرى أنّ الآمدي أصاب في الموازنة بين الطائيين ، فبرأيك هل كان أحدهما مطبوعاً بالمطلق و صابه صانعاً مغرقاً في البديع ؟ فقال لي : 😅 مَنِ الآمدي ؟ و من تقصد بالطائيين ؟ ثم قفزتُ إلى الشعر الحديث فقلتُ لقد ظلم المازني عبد الرحمن شكري بأنّه ضعيف الخيال مجنون . 😅 مَن هؤلاء ؟
.. الاستاذة ثناء حاج فعلا لم تستخدم أبسط أداة للنقد وكأنها لم تدرسه ولم تمارسه ولم تكن في وعيها لما قرأت فما فهمت البيتين وما أدركت المعنى .. فأخذتها هالة النقد وقيمته لتكتب ما يدرجُ فيه ونسخَت أدواته بغير إدراك للتوظيف فضاع علم النقد بين يديها وتم انفجار الفقاعة المزيفة. قد أقول المتذوق البسيط للشعر يدرك أن الدراسة التي كتبتها لاعلاقة لها بإدراك البيتين لأن نقدها في واد والبيتين بواد آخر فاستخداماتها ومفرداتها قائمة على جرف هار من المعاني .. علاوة على ذلك لا يمكن لعاقل يجيد القراءة سيدرك لا محالة أن البيتان يخلوان من البلاغة يفتقران للدهشة فلا مؤشرات تفضي للنتائج التي كتبها الشاعر ويرسمها بمخيلته ... أخيرا أقول حتى بعد التشجيع على نقل الكلام وإلقاءه على ثلة واعية يتطلب وعيا اضافيا وجهدا أكبر للإقناع وحتى لا يقع المُلَقَن فريسة جهل ... فالعلم بالتعلم والادراك يوسع دائرته بالأخذ والرد وليس عيبا أن ندرك نقصنا كل العيب هو التمادي في البقاء تحت الهالة الوضاءة التي تموضعت بها أو موضعوك فيها... أن تصل متأخرا أفضل من أن لا تصل.
أعتقد أن الشاعر يقصد بكلمة،، افقدني: أي تفتني، فتذهب نفسه في حبها،، وهي قد فتنت الكثير إلا أنه نجى من فتنتها باعجاز، يشير بذلك لفتنتها وجاذبيتها الكبيرة التي تاخذ بالألباب، وكانما يخيل له أنها تريد اهلاكه الأضرار به..
أضحكتنا والله يا أستاذنا وماعدوت الحقّ بارك الله بك وبعلمك نعم المعلم ونعم المنهج ونعم المُراد عندي تعليق صغير حول نقدك لنقد الأستاذة ثناء حينما قالت أنّه لم يقصد الرّوضة بدليل أنّه لم يأتِ بكلمة ورود او أزهار فأجبت : وهل يُطلب منّا ذكرُ الأزهار حين نقول(عطر الرّوضة) والجواب هو بالتأكيد لا ، ولكنّك ذكرت الرّوضة في تركيب(عطر الرّوضة) فأثبتّ أنّك تقصد الروضة ولا حاجة هنا لذكر الأزهار أو الورود ولذلك فأنت _ على فضلك علي وعلى علمك الواسع _دفعتها إلى مالاتقصده ، فهي _على إجرامها في ما كتبت وكُفرها اللغوي _ قصدت أنه لم يذكر لفظة (روضة ) أو مايدل عليها ..
كتبتُ قصيدة في ثلاثين بيتاً وعرضتها على أحد النقاد ويبدو أنه متأثرٌ بالحداثة المشؤمة فقال لي نَصك مفتقرٌ للوحدة الموضوعية وقال لي أيضاً إقرأ كثيرً لشعراء العصر الحديث كنزار قباني وغيره وكأنه ينفرني عن الشعر العربي القديم بماذا تنصحني أستاذنا المبارك ?.....أحببتك في الله❤️
@@doMohamed-zu8tw لو أني أتواصل به على الخاص لأرسلتها له على الخاص لكن حسب علمي أن الأستاذ له كعب عال في الشعر ولا أظن نصي يستحق أن يعنى به ناقد كبير مثله ....يكفي ان يوجهنا حفظه الله ورعاه
سؤال جاد: اليس من الشائع في الشعر تشبيه نظرات عيون المرأة الجميلة بالسهام القاتلة؟ من دون ان يكون في ذلك حتى شبهة الايحاء بقبح تلك العيون، بل على العكس تماما. مع انه يفترض ان نظرات عيون المرأة الجميلة تبعث في النفس البهجة والراحة. فلماذا جاز ان يكون القتل في النظرات غزلا وامتنع ان يكون في الرائحة كذلك؟ حين سمعت البيتين لاول مرة قبل ان تمر عليهما بالنقد تخيلت انه مشى بجوار امرآة عطرها يثير في النفس الاغراء والرغبة وفي ذلك خطر آن يقع اسيرا لسحرها الفتان. لكني لم افهم لماذا نجى وكيف كانت النجاة خصوصا انه واضح انه لا زال مأسورا بسحرها والا لما قال فيها هذه الكلمات.
يا أستاذ لك علينا حق الإعانة. لعلك تُعلن صفحة باترون أو غيرها من حسابات يُعان فيها أصحاب العلوم والصناعات حتى نعينك بعدة تصوير تليق بهذه الدروس والمحاضرات.
إي والله… ليت مولانا يفعلها.
1:34:20
"الناس لن تسأل الشاعر عن مراده، الناس ستأخذ من نص الشاعر مراده"
جميل 👍🏻
دائماً ما تشفي الأسقام وتبرد القلوب برد الله قلبك، أنت الناقد وهذا هو النقد والبناء الصحيح لجيل سيكون موعباً وفاهماً وعارفا ،بإذن الله لهذه اللغة الجليلة.
بوركت أستاذنا الكريم، هذا هو نقد النقد الذي نحتاجه دوما لئلا تفسد المعايير.
الحمد لله على نعمة أبي قيس❤❤
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات اللهم أعز الإسلام والمسلمين اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات
الحمدلله على عودة الدروس أستاذ
جزاكم الله خيرا
1:55:00
👆🏻
من افضل ما سمعت في هذه الحلقة هذه الجزئية يا أستاذنا ، أحسنت وأجدت في هذه الحيثية والله ، الدقة المعنوية والسلامة النحوية والقرينة الاسلوبية = كلها من أساسيات الشعر شئنا أم أبينا ، بل هذه التي تميزُ الشعر الجيد من الرديء ، دمت سالماً 💙💚🤍 اخوك المحب محمد قبازرد
حبيبنا⚘⚘
@@user-vs1rd6hi1o فاضلنا وعالمنا وددت مشورتك ونصيحتك وما وجدت غيرك يساعدني بعد الله في حيرتي وينهضني بعد وقعتي ويرشدني دربي فهل من طريقة لتواصل الخاص معك ؟ فما لقيت مثلك من خاض في بحار العلم ومن حوى مخازنه في هذا المجال
وكما استنتجت أمرا من كلامك مع أني لست ضليع في اللغة ولكني من عشاقها ومن القلائل المتمسكين بقديمها والمبغضين لتحديثها وتحريفها عن أصلها فالأمر هو أن شممت وأشم على حسب ما فهمت منك أولهم فعل منجز والثاني مطول أو مبالغ وعلى ذا فيمكننا القول الأقرب للمعنى وللذهن أنه شمه لهنيهة فقتلته وخامته فالمعنى أقرب لذم منه لمدح فلو شاء مدحا وجب استخدام أشم وأحب أن أنوه أنه لدي إطلاع خفيف سطحي على الأوزان وأعلم أن كل وزن له غرض ودلالة معينة ولكني لا أفقه فيها كثيرا فهل أستنتاجي السابق في محله وهل وفقت في فهمي ؟
ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك اللهم لك الحمد
أحسنت وبارك الله فيك
أحبّ أن أنبّه أنّ الأستاذ (كما هو واضح وكما كرر كثيرا) لا يقصد الأشخاص وحياتهم وهو يحترمهم ويعزّهم ويجلّهم..
لكن كما أنّ علماء الفيزياء مثلا ينقضون نظريات بعض وتحتد نقاشاتهم ويخطّأ بعضهم بعضًا بقسوة وقوة في بعض الأحيان.. فكذلك الشعر علم لا لعبة يجب فيه القسوة إن وجب..
فالأستاذ يتكلم على الشاعر العرجي والناقدة ثناء لا على شخصهما وحياتهما
وما تحدثت به الأستاذة ثناء في البيتين، يستدعي الإستغفار والثواب إلى الرشد وأخذ النصيحة من النصيح فهذا تلاعب والله نغضب منه.
لقد تعلمت كثيرا اليوم
لو رأيتم صاحب الأمالي وهو ناقد فاضل
عندما تكلم عن الحداثي وذكر نصًا لدرويش
أنا هنا أنا أنا
نصه المعروف
هاجموا الناقد وشخص من فلسطين
بالباطل
ولكن تبين والحمدلله
هناك من ينصر الشعر الفصيح الصحيح
ولابد أن تجد من ينصر الشعر
فقلت له بالتعليق
لاشاعر فوق النقد
ومهزلة أمير الشعراء وماحدث هذا العام يبين حجم الجهل المركب فيها
..
أحيانًا أخشى من التعليقات القوية
ولكن عند سماع قول الأستاذ
وقلب المدح للتهكم
فالأمر يسير
ويسير جدا مقارنة بنقد الأستاذ
.
بالأخير أحتاج ناقدة تثني على أبيات ما لي
وتقول
غلب امرأ القيس
حتى يغضب أبو قيس ويشتهر الشعر الحقيقي لي
نعم أصبت لا شاعر فوق الناقد، ولا شاعر يحق له أيّا كانت مرتبته أن يتعدى على مسلمات الشعر فلو أن امرأ القيس قد رُدّ و بعث بيننا لما جاز له أن يترك القافيه والوزن ولو فعل لسقَط سقوط نزار ومحمد درويش . ثم أنه لا بأس في أن يتلقى المرء بعض الإساءة في سبيل نشر الحق فكله هينٌ إن شاء الله.
@@user-be8vs8cr2l
وهو كذلك
الله يوفق الجميع
أحيانا أعلق على مقاطع تظهر من مسابقة أمير الشعراء
وكل التعليقات مدح وثناء
فأعلق بالحق كي لايغتر الناس بزيفهم
...
وفي بعض التعليقات أحيانا أكتب بيتا من قصيدتي ردًا عليهم
..
كره الكماةُ الباسلون هجينهم
وبرئنَ منهم غيدُ آل نزارِ
والله ما يخرج من بلدي سوريا، مما يخص الشعر والنقد، مخجل جدًّا.
حسبي الله بس💔
بوركت استاذ ابا قيس
💚🤍💙
اخوك المحب محمد قبازرد ❣️
حبيبي محمد كيف حالك؟
انا بخير ما دمت انت والشعب المصري الحبيب بخير الله يحفظكم يا رب يا استاذنا 😘🤍
﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ﴾
[ سورة آل عمران: 187]
حينما ضاعت معنا قيمة الكلمة وتساوت النصوص، وأصبح الغث يساوي السمين، ولا فرق بين عالي الكلام وأسفله،،، فهذا فعلا سبب هزيمتنا أمام الأمم وأمام التاريخ .... لأننا خنا أمانة الكلمة...
اشتقنا لك
المعذرة استاد عن الاطالة في تعاليق حين الدرس مباشرة.هدا راجع لنشوة التفاعل .وشكرا على ما تبدلون من جهد
نقد النقد قمة الرقي
نجد عند شعراء اليوم الكثير من هذا
بسبب أنّهم يعتمدون على الموهبة و الخيال فحسب ، أما قراءة الشعر عندهم فمن هنا و هناك ، بمعنى أنّهم لم يقرؤوا السيرة الطولية التاريخية بَدءاً من الجاهلية حتى اليوم
فلم يتعرفوا على مذاهب الشعراء في قول الشعر .
كان أحد زملائنا يقول الشعر الموزون و فيه من الخيال الواسع ما شاء الله ، فقلت له
أرى أنّ الآمدي أصاب في الموازنة بين الطائيين ، فبرأيك هل كان أحدهما مطبوعاً بالمطلق و صابه صانعاً مغرقاً في البديع ؟
فقال لي : 😅 مَنِ الآمدي ؟ و من تقصد بالطائيين ؟
ثم قفزتُ إلى الشعر الحديث فقلتُ
لقد ظلم المازني عبد الرحمن شكري بأنّه ضعيف الخيال مجنون .
😅 مَن هؤلاء ؟
.. الاستاذة ثناء حاج فعلا لم تستخدم أبسط أداة للنقد وكأنها لم تدرسه ولم تمارسه ولم تكن في وعيها لما قرأت فما فهمت البيتين وما أدركت المعنى .. فأخذتها هالة النقد وقيمته لتكتب ما يدرجُ فيه ونسخَت أدواته بغير إدراك للتوظيف فضاع علم النقد بين يديها وتم انفجار الفقاعة المزيفة.
قد أقول المتذوق البسيط للشعر يدرك أن الدراسة التي كتبتها لاعلاقة لها بإدراك البيتين لأن نقدها في واد والبيتين بواد آخر فاستخداماتها ومفرداتها قائمة على جرف هار من المعاني .. علاوة على ذلك لا يمكن لعاقل يجيد القراءة سيدرك لا محالة أن البيتان يخلوان من البلاغة يفتقران للدهشة فلا مؤشرات تفضي للنتائج التي كتبها الشاعر ويرسمها بمخيلته ...
أخيرا أقول حتى بعد التشجيع على نقل الكلام وإلقاءه على ثلة واعية يتطلب وعيا اضافيا وجهدا أكبر للإقناع وحتى لا يقع المُلَقَن فريسة جهل ... فالعلم بالتعلم والادراك يوسع دائرته بالأخذ والرد وليس عيبا أن ندرك نقصنا كل العيب هو التمادي في البقاء تحت الهالة الوضاءة التي تموضعت بها أو موضعوك فيها... أن تصل متأخرا أفضل من أن لا تصل.
والله لأنت الناقد والله يا أستاذ لقد حضضت إن وجدت ناقدا مثلك ينقدني فأنا من محاولي الشعر على المنهاج الذي تفضل ولكن لا أجد أستاذا. 😢
بوركت ابا قيس
الحمد لله الذي هدانا لقناتك
اريد ان اكون من طلبتك 🙏🏼 هل يمكن لي ان اتتلمذ على يديك..
جزاك الله خير الجزاء استاذي كيف يمكن ان اتواصل معك ؟
أعتقد أن الشاعر يقصد بكلمة،، افقدني: أي تفتني، فتذهب نفسه في حبها،،
وهي قد فتنت الكثير إلا أنه نجى من فتنتها باعجاز، يشير بذلك لفتنتها وجاذبيتها الكبيرة التي تاخذ بالألباب، وكانما يخيل له أنها تريد اهلاكه الأضرار به..
أضحكتنا والله يا أستاذنا وماعدوت الحقّ
بارك الله بك وبعلمك نعم المعلم ونعم المنهج ونعم المُراد
عندي تعليق صغير حول نقدك لنقد الأستاذة ثناء حينما قالت أنّه لم يقصد الرّوضة بدليل أنّه لم يأتِ بكلمة ورود او أزهار فأجبت : وهل يُطلب منّا ذكرُ الأزهار حين نقول(عطر الرّوضة) والجواب هو بالتأكيد لا ، ولكنّك ذكرت الرّوضة في تركيب(عطر الرّوضة) فأثبتّ أنّك تقصد الروضة ولا حاجة هنا لذكر الأزهار أو الورود ولذلك فأنت _ على فضلك علي وعلى علمك الواسع _دفعتها إلى مالاتقصده ، فهي _على إجرامها في ما كتبت وكُفرها اللغوي _ قصدت أنه لم يذكر لفظة (روضة ) أو مايدل عليها ..
أضحكتني عليهم والله
لله درك يا أبا قيس
جزت قفار العلم فأخضرتها وقد كانت قبلها عدم
كتبتُ قصيدة في ثلاثين بيتاً وعرضتها على أحد النقاد ويبدو أنه متأثرٌ بالحداثة المشؤمة فقال لي نَصك مفتقرٌ للوحدة الموضوعية وقال لي أيضاً إقرأ كثيرً لشعراء العصر الحديث كنزار قباني وغيره وكأنه ينفرني عن الشعر العربي القديم
بماذا تنصحني أستاذنا المبارك ?.....أحببتك في الله❤️
@@doMohamed-zu8tw لو أني أتواصل به على الخاص لأرسلتها له على الخاص لكن حسب علمي أن الأستاذ له كعب عال في الشعر ولا أظن نصي يستحق أن يعنى به ناقد كبير مثله ....يكفي ان يوجهنا حفظه الله ورعاه
أ. أبو قيس، هل بالإمكان التتلمذ على يديك في الشعر؟
لا والله ! ما كل من عبروا من استها سلموا
ما زدت على أن جعلتها مسيرة من غيرها فاقدة لرأيها وقرارها، بغض النظر عن البيتين للشاعر حذيفة فلست بصددهما
للأسف الشديد لم أجد متخصصا يتبنى المدرسة العربية الأصيلة، لاعرض عليه اشعاري، واقوم مسيرتي
اعرضها عند عمو عبده بتاع الكشري
يوجد بعض النقاد هم قلة ولكن موجودون
ويمكن أن تتصل بهم
@@عبدالقادرالموصلي اذكر لنا اسمائهم من فضلك
على حسب البلاد التي تعيش بها
..
هذا ماقصدته
@@عبدالقادرالموصلي هل تعرف نقاد فى مصر أكن لك شاكرًا أخى الكريم
السلام عليكم استاذي لدي قصائد أريدك أن تراها وتقيمني
سؤال جاد: اليس من الشائع في الشعر تشبيه نظرات عيون المرأة الجميلة بالسهام القاتلة؟ من دون ان يكون في ذلك حتى شبهة الايحاء بقبح تلك العيون، بل على العكس تماما. مع انه يفترض ان نظرات عيون المرأة الجميلة تبعث في النفس البهجة والراحة. فلماذا جاز ان يكون القتل في النظرات غزلا وامتنع ان يكون في الرائحة كذلك؟
حين سمعت البيتين لاول مرة قبل ان تمر عليهما بالنقد تخيلت انه مشى بجوار امرآة عطرها يثير في النفس الاغراء والرغبة وفي ذلك خطر آن يقع اسيرا لسحرها الفتان. لكني لم افهم لماذا نجى وكيف كانت النجاة خصوصا انه واضح انه لا زال مأسورا بسحرها والا لما قال فيها هذه الكلمات.
يا سلام على التكتوره! و تسمون هؤلاء دكاتره ؟!
لم تنتبه المسكينه أن الجواهري كان يشم التربه، و حبيبها يشم الأستاء
فأين من يشم الثرى ممن يشم الخرا ؟!
خِلْتُك ستقول : لا أستطيع لهذا الضرط كتمانا
هههههههههههه
جزيت خيراً
حذيفة العرجي اصبح شاعر يسرق شعره ويوضع في مسلسل الشافعي .😅😅😅
للعلم فقط
ههههههههه ههههههههه ههههههههه