الأم التعيسة فى حياتها لا تستطيع أنها تربى طفل سعيد صحيح ولكن الطلاق حيجعلها سعيدة لكن حيتسبب فى تعاسة أولادها فمن الأول نقيم علاقتنا ببعض ونعرف حنكمل مع بعض ولا لأ من خلال فترة الخطوبة أللى الناس لا تستغلها الأستغلال الأمثل فى كشف حقيقة الأخر والتعرف على طباعه وميوله و أفكاره وعيوبه ومميزاته و أخلاقه وبيرتدوا قناع يخفى حقيقتهم و نتيجة ده بتظهر شخصيتهم الحقيقية بعد الزواج وليكملوا حياتهم ويتحملوا لينفصلوا بس تعرفوا المشكلة فين فى أن أولادهم من يتحملوا نتيجة تسرعهم فى أختياراتهم الغير مدروسة وليس هم و ده أللى شرحه أبى العلاء المعرى لما روى عنه عاش المعري بعد خيار العزلة الذي اختاره زاهداً في الدنيا معرضاً عن لذاتها، ولم يتزوج ولم ينجب أولاداً، حيث كان يعتبر أن الإنسان يجني على من ينجبه من الأولاد والبنات. وهذا ما جعله يكتب على شاهدة قبره: هذا جناه أبي عليّ وما جنيت على أحد
الاطفال هنا بيحسوا انهم غير مرغوب فيهم وده بيعمل عقد نفسيه وده أسوأ شيءٍ في الدنيا
بجد الحياة الزوجية بسيطة بس العقل اهم حاجه❤
الأم التعيسة فى حياتها لا تستطيع أنها تربى طفل سعيد صحيح ولكن الطلاق حيجعلها سعيدة لكن حيتسبب فى تعاسة أولادها فمن الأول نقيم علاقتنا ببعض ونعرف حنكمل مع بعض ولا لأ من خلال فترة الخطوبة أللى الناس لا تستغلها الأستغلال الأمثل فى كشف حقيقة الأخر والتعرف على طباعه وميوله و أفكاره وعيوبه ومميزاته و أخلاقه وبيرتدوا قناع يخفى حقيقتهم و نتيجة ده بتظهر شخصيتهم الحقيقية بعد الزواج وليكملوا حياتهم ويتحملوا لينفصلوا بس تعرفوا المشكلة فين فى أن أولادهم من يتحملوا نتيجة تسرعهم فى أختياراتهم الغير مدروسة وليس هم و ده أللى شرحه أبى العلاء المعرى لما روى عنه عاش المعري بعد خيار العزلة الذي اختاره زاهداً في الدنيا معرضاً عن لذاتها، ولم يتزوج ولم ينجب أولاداً، حيث كان يعتبر أن الإنسان يجني على من ينجبه من الأولاد والبنات. وهذا ما جعله يكتب على شاهدة قبره: هذا جناه أبي عليّ وما جنيت على أحد
للأسف المخرج لم يأتي بجديد
يجب علاع مشكل وإعطاء العبر