الإمام النووي | أ.د علي جمعة
HTML-код
- Опубликовано: 6 фев 2025
- المجلس الرابع عشر من شرح متن الغاية والتقريب | أ.د علي جمعة
• المجلس الرابع عشر من ش...
۞ اشترك الآن في قناة ا.د. علي جمعة على يوتيوب: goo.gl/0uMia7
شاركونا بأسئلتكم وآرائكم بالتعليق على الفيديو
۞ تابعوا الحسابات الرسمية لـ ا.د. علي جمعة:
Website: www.DrAliGomaa.com
Twitter / draligomaa
Telegram telegram.me/DrA...
Pinterest: www.pinterest.com/DrAliGomaa
Google+ plus.google.co...
Soundcloud: / draligomaa
Facebook: / draligomaa
Instagram: / draligomaa
#علي_جمعة
لقيت خيرا يا نوى ووقيت من ألم النوى فلقد نشأبك عالم لله اخلص ما نوي وعلى علاه وفضله فضل الحبوب على النوى❤❤ رضي الله جميعا
اللهم اني اسالك بجاه الامام النووي ان تفرج عن بلاد الشام فرجا عاجلا غير اجل
لا حول ولا قوة الا بالله
رضي الله تعالى عن الإمام النووي و عنك شيخنا الجليل فجزاكم الله كل الخير و ألحقنا بكم في الفردوس الأعلى يارب العالمين
والله ما ان اسمع بالشافعي والسيوطي وابن حجر والنووي
حتى يخفق قلبي اشتياقا لهم
رضي الله عنهم وارضاهم وارضى من ترضى عليهم
تعلق بالدين افضل لك
رضي الله عنكم اجمعين ياائمة الهدى
ربنا يبارك في حضرتك يا سيدي الدكتور علي جمعه
مدد ياسيدي النووي والله نحبك حبا شديدا من وصف مولانا د. علي جمعة لمناقبك ❤️❤️ اللهم اجمعنا بكم عند حوض النبي صلى الله عليه وسلم🤲
@@bshernaddaf7652 أهي الكريم بالنسبة لمسألة التوسل والاستغاثة فابحث فيها في كتب المذاهب الأربعة فقد جوزوها، بل قال الإمام أحمد بن حنبل إن التوسل جائز وفي مذهب الحنابلة التوسل بالنبي سنة وكذلك في المذاهب الثلاث الأخرى.
@@bshernaddaf7652 أما بالنسبة للشيخ علي جمعة فلو بحثت أكثر قليلا سترى أن أغلب إن لم يكن كل ما قيل فيه افتراء وكذب وتشويه لصورة الشيخ علي جمعة حفظه الله.
@@bshernaddaf7652 أنصحك بهذه السلسلة
ruclips.net/p/PLUr-ykJksZUiys5eJg6UI9GFH3zqxdPAr
ما كفاية كفر بقى يشباب
قمة الشرك كلامك اتقي الله
رحم الله الامام النووي و اسكنه فسيح جناته
1:39 اللهم إني أتوسل إليك بعبدك الإمام النووي ففرج كربي ، وفرح قلبي ، ونور دربي ، يااااااااااااااااااااااااااجبار
الحي الحاضر لا بأس أن يسأل أن يشفع للسائل، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ أن يشفع لهم، إذا أجدبوا أن يستغيث لهم، وكما سأله الأعمى، فأمره أن يسأل ربه، أن يقبل شفاعة نبيه ﷺ وأمره أن يتوضأ، ويسأل ربه، فهذا لا بأس به، سؤال الأحياء أن يشفعوا لك، تقول: يا أخي ادع الله لي، اسأل الله لي، اشفع لي أن الله يشفيني، اشفع لي أن الله يرزقني، أن الله يمنحني زوجة صالحة، ذرية طيبة، لا بأس، تقول لأخيك وهو يدعو ربه، يرفع يديه، ويدعو ربه، اللهم اشف فلانًا، اللهم يسر أمره، اللهم ارزقه الزوجة الصالحة، اللهم ارزقه الذرية الطيبة لا بأس، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ، وكما كان الصحابة -أيضًا- فيما بينهم، كل هذا لا بأس به، والنبي ﷺ قال لهم: إنه يقدم عليكم رجل بر بأمه، يقال له: أويس القرني، كان برًا بأمه، فمن لقيه منكم؛ فليطلب منه أن يستغفر له، فهذا شيء لا بأس به.
أما سؤال الأموات والاستغاثة بالأموات، والنذر للأموات فشرك أكبر، هذا عمل الجاهلية، عمل قريش في جاهليتها، وعمل غيرهم من الكفرة، سؤال الأموات، وأصحاب القبور، والاستغاثة بهم، والاستعانة بهم؛ هذا الشرك الأكبر، هذا عبادة غير الله التي قال فيها -جل وعلا-: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال فيها سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117].
ومن دعا الأنبياء، أو دعا نبينا ﷺ بعد الموت، أو استغاث بالصديق، أو بـعمر، أو بعثمان، أو بعلي، أو بغيرهم؛ فقد اتخذهم آلهة، جعلهم آلهة مع الله، قال الله -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سماه شركًا، وقال -جل وعلا-: وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ [الأحقاف:5-6] فأخبر سبحانه أنه لا أضل من هؤلاء؛ دعاة غير الله.
فالمقصود: أن الواجب على المؤمن أن يحذر دعاء الأموات، أو الغائبين كالملائكة، أو الجن يدعوهم، يسأل جبرائيل، أو إسرافيل، أو جن البلاد الفلانية، أو جن الجبل الفلاني، هذا شرك أكبر، قال ... -جل وعلا-: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهَؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ [سبأ:40-41] وقال -جل وعلا- في سورة الجن: وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا [الجن:6].
فالواجب الحذر، فلا يسأل الأموات، ولا الغائبين من الملائكة، ولا غيرهم، ولا يسأل الأصنام، ولا الجمادات من الأشجار والأحجار، والنجوم لا، يسأل الله وحده، يسأل الله، يستعين بالله، يستغيث بالله، قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] وقال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقال جل وعلا: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186] وقال سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي [الأنعام:162] يعني: ذبحي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ [الأنعام:162-163] وقال سبحانه: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [الكوثر:1-2]، وقال النبي ﷺ: إذا سألت؛ فاسأل الله، وإذا استعنت؛ فاستعن بالله وقال ﷺ: لعن الله من ذبح لغير الله.
فهذه أمور عظيمة خطيرة، والجلوس عند القبور يدعو ربه عند القبور هذه وسيلة للشرك، كونه يجلس عندها يقرأ، أو يدعو هذه وسيلة ما يجوز من وسائل الشرك.
جزاكم الله خيراً ورحم الله النووي صاحب كتاب رياض الصالحين..
رضى اللَّه عنكم
رضى الله عنه وأرضاه وألحقنا به على خير إن شاء الله ❤❤
رحمك الله ياامام واسكنتك جنة الفردوس واطلب من الله ان يجمعني واياك يوم الحساب لامتع نفسي ونظري بوجهك المملووء ايمانا ويقينا
رضي الله عنه و عنكم
اعزك الله فضيلة الدكتور الشيخ علي جمعة ونفع الأمة بك ورضي الله عن سيدنا الامام النووي اخوكم من سوريا
رضي الله تعالى عنه و نفعنا بعلمه آمين يارب العالمين
(رَبِّ أَوۡزِعۡنِیۤ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ وَعَلَىٰ وَ ٰلِدَیَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَـٰلِحࣰا تَرۡضَاهُ وَأَدۡخِلۡنِی بِرَحۡمَتِكَ فِی عِبَادِكَ ٱلصَّـٰلِحِینَ)
💓💓
رضي الله عنه وارضاه
وجزاك الله خيرا شيخنا الجليل❤
صلوا على النبي ♥️
بارك الله تعالى فيكم وعليكم شيخنا الفاضل ورضى الله تعالى عنكم وارضاكم 💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐💐
الله يرضى عنكم سيدي
رضي الله عنه وعنكم سيدي
رضي الله عن سيدنا الإمام النووي 🌹🌹🌹🌹🌹
رضي الله عن الامام النووي والشيخ علي جمعه
رضي الله تبارك وتعالى عنه وأرضاه وعنكم وعن ساداتنا الصالحين أجمعين 💐💚💐💚
جزاك الله خيرا
لا يجوز ان نتوسل الى الله بأي احد من خلقه وان كان رسول الله صلى الله عليه و سلم
ازاي ممكن مصدر
الحي الحاضر لا بأس أن يسأل أن يشفع للسائل، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ أن يشفع لهم، إذا أجدبوا أن يستغيث لهم، وكما سأله الأعمى، فأمره أن يسأل ربه، أن يقبل شفاعة نبيه ﷺ وأمره أن يتوضأ، ويسأل ربه، فهذا لا بأس به، سؤال الأحياء أن يشفعوا لك، تقول: يا أخي ادع الله لي، اسأل الله لي، اشفع لي أن الله يشفيني، اشفع لي أن الله يرزقني، أن الله يمنحني زوجة صالحة، ذرية طيبة، لا بأس، تقول لأخيك وهو يدعو ربه، يرفع يديه، ويدعو ربه، اللهم اشف فلانًا، اللهم يسر أمره، اللهم ارزقه الزوجة الصالحة، اللهم ارزقه الذرية الطيبة لا بأس، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ، وكما كان الصحابة -أيضًا- فيما بينهم، كل هذا لا بأس به، والنبي ﷺ قال لهم: إنه يقدم عليكم رجل بر بأمه، يقال له: أويس القرني، كان برًا بأمه، فمن لقيه منكم؛ فليطلب منه أن يستغفر له، فهذا شيء لا بأس به.
أما سؤال الأموات والاستغاثة بالأموات، والنذر للأموات فشرك أكبر، هذا عمل الجاهلية، عمل قريش في جاهليتها، وعمل غيرهم من الكفرة، سؤال الأموات، وأصحاب القبور، والاستغاثة بهم، والاستعانة بهم؛ هذا الشرك الأكبر، هذا عبادة غير الله التي قال فيها -جل وعلا-: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال فيها سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117].
ومن دعا الأنبياء، أو دعا نبينا ﷺ بعد الموت، أو استغاث بالصديق، أو بـعمر، أو بعثمان، أو بعلي، أو بغيرهم؛ فقد اتخذهم آلهة، جعلهم آلهة مع الله، قال الله -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سماه شركًا، وقال -جل وعلا-: وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ [الأحقاف:5-6] فأخبر سبحانه أنه لا أضل من هؤلاء؛ دعاة غير الله.
فالمقصود: أن الواجب على المؤمن أن يحذر دعاء الأموات، أو الغائبين كالملائكة، أو الجن يدعوهم، يسأل جبرائيل، أو إسرافيل، أو جن البلاد الفلانية، أو جن الجبل الفلاني، هذا شرك أكبر، قال ... -جل وعلا-: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهَؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ [سبأ:40-41] وقال -جل وعلا- في سورة الجن: وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا [الجن:6].
فالواجب الحذر، فلا يسأل الأموات، ولا الغائبين من الملائكة، ولا غيرهم، ولا يسأل الأصنام، ولا الجمادات من الأشجار والأحجار، والنجوم لا، يسأل الله وحده، يسأل الله، يستعين بالله، يستغيث بالله، قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] وقال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقال جل وعلا: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186] وقال سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي [الأنعام:162] يعني: ذبحي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ [الأنعام:162-163] وقال سبحانه: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [الكوثر:1-2]، وقال النبي ﷺ: إذا سألت؛ فاسأل الله، وإذا استعنت؛ فاستعن بالله وقال ﷺ: لعن الله من ذبح لغير الله.
فهذه أمور عظيمة خطيرة، والجلوس عند القبور يدعو ربه عند القبور هذه وسيلة للشرك، كونه يجلس عندها يقرأ، أو يدعو هذه وسيلة ما يجوز من وسائل الشرك.
@@أسرارالذكر-ق2خالحي الحاضر لا بأس أن يسأل أن يشفع للسائل، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ أن يشفع لهم، إذا أجدبوا أن يستغيث لهم، وكما سأله الأعمى، فأمره أن يسأل ربه، أن يقبل شفاعة نبيه ﷺ وأمره أن يتوضأ، ويسأل ربه، فهذا لا بأس به، سؤال الأحياء أن يشفعوا لك، تقول: يا أخي ادع الله لي، اسأل الله لي، اشفع لي أن الله يشفيني، اشفع لي أن الله يرزقني، أن الله يمنحني زوجة صالحة، ذرية طيبة، لا بأس، تقول لأخيك وهو يدعو ربه، يرفع يديه، ويدعو ربه، اللهم اشف فلانًا، اللهم يسر أمره، اللهم ارزقه الزوجة الصالحة، اللهم ارزقه الذرية الطيبة لا بأس، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ، وكما كان الصحابة -أيضًا- فيما بينهم، كل هذا لا بأس به، والنبي ﷺ قال لهم: إنه يقدم عليكم رجل بر بأمه، يقال له: أويس القرني، كان برًا بأمه، فمن لقيه منكم؛ فليطلب منه أن يستغفر له، فهذا شيء لا بأس به.
أما سؤال الأموات والاستغاثة بالأموات، والنذر للأموات فشرك أكبر، هذا عمل الجاهلية، عمل قريش في جاهليتها، وعمل غيرهم من الكفرة، سؤال الأموات، وأصحاب القبور، والاستغاثة بهم، والاستعانة بهم؛ هذا الشرك الأكبر، هذا عبادة غير الله التي قال فيها -جل وعلا-: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال فيها سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117].
ومن دعا الأنبياء، أو دعا نبينا ﷺ بعد الموت، أو استغاث بالصديق، أو بـعمر، أو بعثمان، أو بعلي، أو بغيرهم؛ فقد اتخذهم آلهة، جعلهم آلهة مع الله، قال الله -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سماه شركًا، وقال -جل وعلا-: وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ [الأحقاف:5-6] فأخبر سبحانه أنه لا أضل من هؤلاء؛ دعاة غير الله.
فالمقصود: أن الواجب على المؤمن أن يحذر دعاء الأموات، أو الغائبين كالملائكة، أو الجن يدعوهم، يسأل جبرائيل، أو إسرافيل، أو جن البلاد الفلانية، أو جن الجبل الفلاني، هذا شرك أكبر، قال ... -جل وعلا-: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهَؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ [سبأ:40-41] وقال -جل وعلا- في سورة الجن: وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا [الجن:6].
فالواجب الحذر، فلا يسأل الأموات، ولا الغائبين من الملائكة، ولا غيرهم، ولا يسأل الأصنام، ولا الجمادات من الأشجار والأحجار، والنجوم لا، يسأل الله وحده، يسأل الله، يستعين بالله، يستغيث بالله، قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] وقال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقال جل وعلا: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186] وقال سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي [الأنعام:162] يعني: ذبحي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ [الأنعام:162-163] وقال سبحانه: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [الكوثر:1-2]، وقال النبي ﷺ: إذا سألت؛ فاسأل الله، وإذا استعنت؛ فاستعن بالله وقال ﷺ: لعن الله من ذبح لغير الله.
فهذه أمور عظيمة خطيرة، والجلوس عند القبور يدعو ربه عند القبور هذه وسيلة للشرك، كونه يجلس عندها يقرأ، أو يدعو هذه وسيلة ما يجوز من وسائل الشرك.
رحمه الله
فعلا سيدنا
جزاك الله خيرا ونفع بك الأمة الاسلامية أميرة توكلنا وزوجها أبو أحمد الرفاعي ادع لنا بالفرج العاجل وأن يجعلنا من الصالحين المصلحين وأن يجعلنا من الصادقين الأمر بالمعروف
اللهم صل وسلم وبارك وبارك على سيدنا محمد وآله وصحبه صلاة نستوجب بها رضاك ولا تحوجنا لاحد سواك واجزه ما هو اهله
رضي الله عن الإمام النووي وأرضاه💚💚💚
Shukran alf shukr li taliq Sajjid Dr. Ali Gomaa baqija salim
Allah ysallimak ybaarik fiik yhannik Sajjid Dr. Ali Gomaa
Allah ysallimak masri
Biladi Biladi Biladi
Biladi Biladi Biladi
Laki hubi wa fu adi
اللهم صل على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفائها ونور الأبصار والبصائر وضيائها وعلى آله وصحبه وسلم
اللهم صل على سيدنا محمد واله وصحبه وسلم تسليما طيبا مباركا فيه
اللهم صل وسلم وبارك ع سيدنا محمد وع آله وصحبه وسلم أجمعين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله وصحبه عدد كمال الله وكما يليق بكماله واجزه ماهو اهله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
انا كنت حاضر المجلس الحمدلله
رضي الله عن الإمام النووي.
الشيخ علي جمعة من الأولياء فافهم الإشارة.
محمد الغزاوني الإدريسي
متى يعقد هذا الدرس من فضلك
اللهم آمين يارب العالمين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله
رضي الله عنه وارضاه
رضي الله عن سيدنا الإمام النووي وجزاه الله عن الإسلام والمسلمين خيرااااااااااا
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله
ألف ألف صلاة مع ألف ألف سلام عليك يا رسول الله ألف ألف صلاة مع ألف ألف سلام عليك يا حبيب الله ألف ألف صلاة مع ألف ألف سلام عليك يا أمين وحي الله وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كثيرا كثيرا ابدأ ابدا ابدا ابدا دائمين بدوام ملك الله ابد الآبدين ودهر الداهرين
ومن كرامات الامام، ذكر الشيخ القدوة المسلك ولي الدين ابو الحسن المقيم، في قرية بيت لهيا، قال، مرضت بالنقرس فعادني،الامام محي الدين النووي،،فلما،جلس،عندي جعل يتكلم،في الصبر،فكلما تكلم جعل الألم يذهب،قليلا قليلا، حتي زال، فعرفت انه من بركته،،رضي الله عنهم جميعا،،منقول من كتاب،المنهج السوي في ترجمة الامام النووي
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تحسن بها الأخلاق وتيسر بها الأرزاق وتدفع بها المشاق وتملأ منها الآفاق وعلى آله وصحبه وسلم صلاة دائمة من يوم خلقت الدنيا إلى يوم التلاق واسترنا بين يديك يا عزيز يا خلاق أميرة توكلنا وزوجها أبو أحمد الرفاعي ادع لنا بالفرج العاجل
رحم الله الإمام النووي مثله يسبه الوهابية النابتة الخوارج
الحي الحاضر لا بأس أن يسأل أن يشفع للسائل، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ أن يشفع لهم، إذا أجدبوا أن يستغيث لهم، وكما سأله الأعمى، فأمره أن يسأل ربه، أن يقبل شفاعة نبيه ﷺ وأمره أن يتوضأ، ويسأل ربه، فهذا لا بأس به، سؤال الأحياء أن يشفعوا لك، تقول: يا أخي ادع الله لي، اسأل الله لي، اشفع لي أن الله يشفيني، اشفع لي أن الله يرزقني، أن الله يمنحني زوجة صالحة، ذرية طيبة، لا بأس، تقول لأخيك وهو يدعو ربه، يرفع يديه، ويدعو ربه، اللهم اشف فلانًا، اللهم يسر أمره، اللهم ارزقه الزوجة الصالحة، اللهم ارزقه الذرية الطيبة لا بأس، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ، وكما كان الصحابة -أيضًا- فيما بينهم، كل هذا لا بأس به، والنبي ﷺ قال لهم: إنه يقدم عليكم رجل بر بأمه، يقال له: أويس القرني، كان برًا بأمه، فمن لقيه منكم؛ فليطلب منه أن يستغفر له، فهذا شيء لا بأس به.
أما سؤال الأموات والاستغاثة بالأموات، والنذر للأموات فشرك أكبر، هذا عمل الجاهلية، عمل قريش في جاهليتها، وعمل غيرهم من الكفرة، سؤال الأموات، وأصحاب القبور، والاستغاثة بهم، والاستعانة بهم؛ هذا الشرك الأكبر، هذا عبادة غير الله التي قال فيها -جل وعلا-: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال فيها سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117].
ومن دعا الأنبياء، أو دعا نبينا ﷺ بعد الموت، أو استغاث بالصديق، أو بـعمر، أو بعثمان، أو بعلي، أو بغيرهم؛ فقد اتخذهم آلهة، جعلهم آلهة مع الله، قال الله -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سماه شركًا، وقال -جل وعلا-: وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ [الأحقاف:5-6] فأخبر سبحانه أنه لا أضل من هؤلاء؛ دعاة غير الله.
فالمقصود: أن الواجب على المؤمن أن يحذر دعاء الأموات، أو الغائبين كالملائكة، أو الجن يدعوهم، يسأل جبرائيل، أو إسرافيل، أو جن البلاد الفلانية، أو جن الجبل الفلاني، هذا شرك أكبر، قال ... -جل وعلا-: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهَؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ [سبأ:40-41] وقال -جل وعلا- في سورة الجن: وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا [الجن:6].
فالواجب الحذر، فلا يسأل الأموات، ولا الغائبين من الملائكة، ولا غيرهم، ولا يسأل الأصنام، ولا الجمادات من الأشجار والأحجار، والنجوم لا، يسأل الله وحده، يسأل الله، يستعين بالله، يستغيث بالله، قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] وقال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقال جل وعلا: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186] وقال سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي [الأنعام:162] يعني: ذبحي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ [الأنعام:162-163] وقال سبحانه: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [الكوثر:1-2]، وقال النبي ﷺ: إذا سألت؛ فاسأل الله، وإذا استعنت؛ فاستعن بالله وقال ﷺ: لعن الله من ذبح لغير الله.
فهذه أمور عظيمة خطيرة، والجلوس عند القبور يدعو ربه عند القبور هذه وسيلة للشرك، كونه يجلس عندها يقرأ، أو يدعو هذه وسيلة ما يجوز من وسائل الشرك.
@@ofoffofo6487 لماذا هذا الحشو الكثير وجمع أقوال كثيرة من الشيخ جوجل؟ بإختصار أنت قلت : ( لا بأس بسؤال الحي أما سؤال الميت فهو الشرك الأكبر )
يعني لا بأس بسؤال النبي صلى الله عليه وسلم عندما كان حيا أما الآن فهو ميت وسؤاله شرك، بالله فكر بهذا الكلام مرة أخرى، لأن السلفية دين مادي لا روح فيه، لا يؤمنون إلا برب محسوس مادي، جالس في كرسي ضخم وله يد حقيقية ورجل وساق وعيون حقيقية، سبحان الله يا أخي ألا يرد علي النبي صلى الله عليه وسلم الآن عندما أسلم عليه؟ ببساطة كذالك يستطيع أن يدعو لي إذا سألته أن يدعو لي الآن
رضى الله تعالى عنه وارضاه
اللهم. اميين.
مدد والله مدد
يا تري لو سؤل الامام النووى عن رأيه في
علي جمعة فماذا سيقول...
👍👍👍📚✏🌷🌷🌷
لا يجوز توسل بغير الله
من انت لتقول يجوز او لايجوز
تأدب واعرف قدر نفسك
@@mmsmam8404 قال رسول الله صل الله عليه و سلم لأبن عباس : و اذا سالت فسأل الله و اذا استعنت فاستعن بالله
فهذا كلام النبي
@@Faisal_Almeamari استدلالك في غير محله
الإنسان يسأل الرب متوسلا له بشئ فهو هنا يسأل الله ولكنه يتوسل بشئ ما
لكن أين أسألك مرافقتك في الجنة كمثال
@@mmsmam8404 وهل ورد عن الصحابه والتابعتين التوسل بالصالحين؟
@@مصطفىياسر-ي7م لما توسل عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالعباس رضي الله عنه
الحي الحاضر لا بأس أن يسأل أن يشفع للسائل، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ أن يشفع لهم، إذا أجدبوا أن يستغيث لهم، وكما سأله الأعمى، فأمره أن يسأل ربه، أن يقبل شفاعة نبيه ﷺ وأمره أن يتوضأ، ويسأل ربه، فهذا لا بأس به، سؤال الأحياء أن يشفعوا لك، تقول: يا أخي ادع الله لي، اسأل الله لي، اشفع لي أن الله يشفيني، اشفع لي أن الله يرزقني، أن الله يمنحني زوجة صالحة، ذرية طيبة، لا بأس، تقول لأخيك وهو يدعو ربه، يرفع يديه، ويدعو ربه، اللهم اشف فلانًا، اللهم يسر أمره، اللهم ارزقه الزوجة الصالحة، اللهم ارزقه الذرية الطيبة لا بأس، كما كان الصحابة يسألون النبي ﷺ، وكما كان الصحابة -أيضًا- فيما بينهم، كل هذا لا بأس به، والنبي ﷺ قال لهم: إنه يقدم عليكم رجل بر بأمه، يقال له: أويس القرني، كان برًا بأمه، فمن لقيه منكم؛ فليطلب منه أن يستغفر له، فهذا شيء لا بأس به.
أما سؤال الأموات والاستغاثة بالأموات، والنذر للأموات فشرك أكبر، هذا عمل الجاهلية، عمل قريش في جاهليتها، وعمل غيرهم من الكفرة، سؤال الأموات، وأصحاب القبور، والاستغاثة بهم، والاستعانة بهم؛ هذا الشرك الأكبر، هذا عبادة غير الله التي قال فيها -جل وعلا-: وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] وقال فيها سبحانه: وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117].
ومن دعا الأنبياء، أو دعا نبينا ﷺ بعد الموت، أو استغاث بالصديق، أو بـعمر، أو بعثمان، أو بعلي، أو بغيرهم؛ فقد اتخذهم آلهة، جعلهم آلهة مع الله، قال الله -جل وعلا-: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:13-14] سماه شركًا، وقال -جل وعلا-: وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ [الأحقاف:5-6] فأخبر سبحانه أنه لا أضل من هؤلاء؛ دعاة غير الله.
فالمقصود: أن الواجب على المؤمن أن يحذر دعاء الأموات، أو الغائبين كالملائكة، أو الجن يدعوهم، يسأل جبرائيل، أو إسرافيل، أو جن البلاد الفلانية، أو جن الجبل الفلاني، هذا شرك أكبر، قال ... -جل وعلا-: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهَؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ [سبأ:40-41] وقال -جل وعلا- في سورة الجن: وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا [الجن:6].
فالواجب الحذر، فلا يسأل الأموات، ولا الغائبين من الملائكة، ولا غيرهم، ولا يسأل الأصنام، ولا الجمادات من الأشجار والأحجار، والنجوم لا، يسأل الله وحده، يسأل الله، يستعين بالله، يستغيث بالله، قال تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] وقال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقال جل وعلا: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5]، وقال سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186] وقال سبحانه: قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي [الأنعام:162] يعني: ذبحي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ [الأنعام:162-163] وقال سبحانه: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [الكوثر:1-2]، وقال النبي ﷺ: إذا سألت؛ فاسأل الله، وإذا استعنت؛ فاستعن بالله وقال ﷺ: لعن الله من ذبح لغير الله.
فهذه أمور عظيمة خطيرة، والجلوس عند القبور يدعو ربه عند القبور هذه وسيلة للشرك، كونه يجلس عندها يقرأ، أو يدعو هذه وسيلة ما يجوز من وسائل الشرك.
رحم الله القطب النووي
اترك البدع يا علي جمعة ،ولا تبرر للشيعة الشرك بالله بحجة التوسل بالهاشميين.
رضي الله عنه وعنك وعنا بكم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين