حقًا الشيخ مصطفى إسماعيل هو أعجوبة الزمان، ولن يجود الزمان بمثله. كيف كان يتعايش مع الآيات الكريمة، وكيف يصورها بأدائه الفريد، وكيف ينطقها بإحساس مرهف، وكيف يهندس معانيها ببراعة لا تُضاهى؟ إنه إبداع لا يمكن وصفه. كل الشكر والتقدير لمن بذل هذا المجهود الطيب لإحياء هذا الجمال، وشكر خاص للأستاذ علاء ولكل القائمين على هذا العمل العظيم. جزاكم الله خيرًا وجعل هذا الجهد المبارك في ميزان حسناتكم.
الله الله الله الله
6:25 ❤❤
@@البيئةالمتنوعة
ابداع والله العظيم ❤️❤️
حقًا الشيخ مصطفى إسماعيل هو أعجوبة الزمان، ولن يجود الزمان بمثله. كيف كان يتعايش مع الآيات الكريمة، وكيف يصورها بأدائه الفريد، وكيف ينطقها بإحساس مرهف، وكيف يهندس معانيها ببراعة لا تُضاهى؟ إنه إبداع لا يمكن وصفه.
كل الشكر والتقدير لمن بذل هذا المجهود الطيب لإحياء هذا الجمال، وشكر خاص للأستاذ علاء ولكل القائمين على هذا العمل العظيم. جزاكم الله خيرًا وجعل هذا الجهد المبارك في ميزان حسناتكم.