حول إعادة إعمار غزة: www.aljazeera.net/news/2024/5/3/%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-40-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9
والله أنا استغرب أنني عندما اناقش ناس كبار بالسن أجد أنهم منفصلون عن الواقع ويعيشون في عالم الاحلام والاماني وعندهم ثقة مخيفة في مستقبل أفضل بدون جهد. أحييك على نظرتك الواقعية...للاسف المستقبل القادم أسوأ مما مضى اذا لم نفهم الامور بواقعية ونأخذها بجدية ونستعد بالعمل والتخطيط والوحدة
تحليل جيد ومختلف عن الشائع بين الناس، بالإضافة إلى النقطة التي تحدثت فيها عن تطور سلاح المقاومة مقارنة بما كان عليه خلال السنوات الماضية. في الحقيقة إن تطور الأسلحة الهجومية علمياً بفارق كبير عن الأسلحة الدفاعية هو ما يجعل أسلحة المقاومة فعالة إلى حد ما، بالإضافة إلى ذلك فرص إسرائيل في القضاء على القضية الفلسطينية. أحد الأسباب التي تدفع إلى هذا هو أنه خلال 10 إلى 15 سنة ستكون الصواريخ الفائقة الصوت متوفرة بشكل كبير وسهلة التصنيع، مثل الطائرات المسيرة اليوم، مما يمثل خطراً على إسرائيل إذا استمرت المقاومة الفلسطينية، والتي ستتمتع بقدرات وصول إلى العمق الإسرائيلي، ولكن هذه المرة بقدرات تدميرية أكبر. (حتى اليوم لا توجد دفعات لإيقاف الصواريخ الفائقة الصوت وتصنيعها يبدو مستحيلاً، خاصة على إسرائيل بسبب ان عدوة موجود على بعد كيلو مترات و إيقاف أي صاروخ يأتي من هذا المسافة سيكون مستحيل ). لذلك، أعتقد أن إسرائيل لن تضيع فرصتها اليوم للقضاء على ما تبقى من فلسطين أو حتى إعادة توزيع الفلسطينيين للقضاء على المقاومة إلى الأبد.
شكرا ليك واضن ان المحتوى العربي كان محتاج فديو مثل هذا يحدد ويوضح الوقائع الخام للواقع اضافة للذي قلته ودخولا لعالم المفاهيم يبدو ان طوفان الاقصى اعطة فرصة لاسرائيل لتدمير مفهوم "الشعب" الفلسطيني الذي تم تاسيسه ايام منظمة التحرير وناضل من اجله فمفهوم الشعب هو ليس معطى خام وانما صناعة خطاب وسياسات وقوة تمثيلية تتكلم باسم هذا الشعب ومن الواضح ان اسرائيل تعمل الان على تدمير القدرة التمثيلية لاي شكل من اشكال القوة القادرة على تمثيل الفلسطينين بوصفهم شعب وتدمير البنى التحتية للتمدن وتحويل "الشعب" الى كتل بشرية تحتاج لاغاثة اي هي تحاول ان تعدل من خطائها باعترافها بوجود شعب وسلطة تمثله فبالمستقبل سوف تستطيع اسرائيل ان تصنع خطاب وبمساعدة ساساتها وما حدث من طوفان الاقصى يقول ان لا يوجود الان شيء اسمه الشعب الفلسطيني فهذه غزة وهذه الضفة امامكم اين الشعب واين ممثليه الذي من الممكن ان نتكلم عنه
حول إعادة إعمار غزة:
www.aljazeera.net/news/2024/5/3/%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-40-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9
والله أنا استغرب أنني عندما اناقش ناس كبار بالسن أجد أنهم منفصلون عن الواقع ويعيشون في عالم الاحلام والاماني وعندهم ثقة مخيفة في مستقبل أفضل بدون جهد.
أحييك على نظرتك الواقعية...للاسف المستقبل القادم أسوأ مما مضى اذا لم نفهم الامور بواقعية ونأخذها بجدية ونستعد بالعمل والتخطيط والوحدة
شكراً وأطيب التحيات
شكرا أستاذ فادي المحترم ❤
شكرا يااستاذ وياريت تحلل موقف الدول
العربية مثل الاردن وسوريا ومصر والسعودية
والامارات والعراق
شكراً جزيلاً لك
تحليل جيد ومختلف عن الشائع بين الناس، بالإضافة إلى النقطة التي تحدثت فيها عن تطور سلاح المقاومة مقارنة بما كان عليه خلال السنوات الماضية. في الحقيقة إن تطور الأسلحة الهجومية علمياً بفارق كبير عن الأسلحة الدفاعية هو ما يجعل أسلحة المقاومة فعالة إلى حد ما، بالإضافة إلى ذلك فرص إسرائيل في القضاء على القضية الفلسطينية. أحد الأسباب التي تدفع إلى هذا هو أنه خلال 10 إلى 15 سنة ستكون الصواريخ الفائقة الصوت متوفرة بشكل كبير وسهلة التصنيع، مثل الطائرات المسيرة اليوم، مما يمثل خطراً على إسرائيل إذا استمرت المقاومة الفلسطينية، والتي ستتمتع بقدرات وصول إلى العمق الإسرائيلي، ولكن هذه المرة بقدرات تدميرية أكبر. (حتى اليوم لا توجد دفعات لإيقاف الصواريخ الفائقة الصوت وتصنيعها يبدو مستحيلاً، خاصة على إسرائيل بسبب ان عدوة موجود على بعد كيلو مترات و إيقاف أي صاروخ يأتي من هذا المسافة سيكون مستحيل ). لذلك، أعتقد أن إسرائيل لن تضيع فرصتها اليوم للقضاء على ما تبقى من فلسطين أو حتى إعادة توزيع الفلسطينيين للقضاء على المقاومة إلى الأبد.
شكراً لإغناء الفكرة والنقاش. تحياتي
كلام جميل
شكرا ليك واضن ان المحتوى العربي كان محتاج فديو مثل هذا يحدد ويوضح الوقائع الخام للواقع
اضافة للذي قلته ودخولا لعالم المفاهيم يبدو ان طوفان الاقصى اعطة فرصة لاسرائيل لتدمير مفهوم "الشعب" الفلسطيني الذي تم تاسيسه ايام منظمة التحرير وناضل من اجله فمفهوم الشعب هو ليس معطى خام وانما صناعة خطاب وسياسات وقوة تمثيلية تتكلم باسم هذا الشعب ومن الواضح ان اسرائيل تعمل الان على تدمير القدرة التمثيلية لاي شكل من اشكال القوة القادرة على تمثيل الفلسطينين بوصفهم شعب وتدمير البنى التحتية للتمدن وتحويل "الشعب" الى كتل بشرية تحتاج لاغاثة اي هي تحاول ان تعدل من خطائها باعترافها بوجود شعب وسلطة تمثله فبالمستقبل سوف تستطيع اسرائيل ان تصنع خطاب وبمساعدة ساساتها وما حدث من طوفان الاقصى يقول ان لا يوجود الان شيء اسمه الشعب الفلسطيني فهذه غزة وهذه الضفة امامكم اين الشعب واين ممثليه الذي من الممكن ان نتكلم عنه
إضافة فكرية مهمة. شكراً جزيلاً
الدول لا تبنى بالكلام ، صحيح . لكن الدول أيضا لا تدوم بالظلم وعدم تحقيق الحقوق والعدالة. وإسرائيل من النوع الثاني وهذا ليس تنظير ولا كلام خطابي.
لا خلاف على ما تقول. إسرائيل دولة عدوانية.
ولكن تبدل الرأي العام تماما، اسراييل فقدت ذلك التعاطف العالمي
هناك بعض الانتقادات للسلوك الإسرائيلي، وليس أكثر، إلا في بعض الأوساط الضيقة
@@fadiabudeeb لها نضرت إل تحليل السيد جمال واكيم
الصوت ليس بجيد
للأسف. سيتم تلافي هذا الأمر في المرة المقبلة.
اليسارين مش شاطرين الا في الفلسفة الزايدة
الحل أن بعض الدول كان ينبغي أن تبني نفسها وشعبها بشكل جيد ولا تعتبر أن الميليشيات هي وسيلتها لاكتساب الموقع والأهمية.