السلام عليكم من اخ مستبصر البلاء الاكبر و الوحيد عن انحرافنا و ضلالنا عن الصراط و ذلنا و احباطنا و عجزنا و و و و الخ هو تركنا و انحرافنا عن سيدنا محمد آل محمد >>>> تلف و دور و تطلع و تنزل يمين شمال =السبب الوحيد نفور و عداوة امة محمد لاهل بيته الطيبين الطاهرين هو ما اوصلنا الى هادا الذل و الخزي و اتباع الهوى و طرق الشيطان المذهبية الارهابية >>>> اللهم صلي على محمد و ال محمد الطيبين الطاهرين
انا ودي اعرف اهل البيت والحسن والحسين وزينب والي يقال له العباس وش فائدتهم للناس ؟.. لاهم رسل ولا انبياء ولا فقهاء اوعلماء .لماذا كل هذا التقديس الباطل؟ الله لم تقدسوه كثرهم
يا رب فرج كرب شيخنا حسن فرحان. واجزه عن علمه الذي نفعنا به خير الجزاء المعرفة مسائل. اهدف المقاصد المعرفة اسليب وتفصيل خصال السلوك المعرفة مقاصد السبل المعرفة الهدية والولاء والانتماء التشريعي المعرفة الثقة والارتباط والامتداد والتمسك االمعرفة الاهتداء بايات كتاب الله والاقتداء المعرفة الاهتداء والاقتداء برسول الله ص والاهتداء والاقتداء باولياء الله علام الهدي ورثات العلم والحكمة اهل البيت عليهم السلام لاتباع اومر الله التنفيذ وتطبيق تشريعاته واحكامه التعظيم الالتزام باقامت فرائضه وواجبات وشعائر الالتزام بتعظيم اقامت حدوده الوقاية والحذار والخوف من سخط الله الابتعاد والنهي والاجتناب عن محرم الله وينها
إلهي بعزتك التي خضع لها كل شيء وبرحمتك التي وسعت كل شيء وبقوتك التي ذل لها كل شيء 🙏 فرج عن هذا العبد الصالح اسير الظالمين 🙏 انك جلت قدرتك على كل شيء قدير 🤲 ياااااااااااارحم الراحمين 🤲 قولوا اااااااامين
(3) مسألة شمولية حكم الروح لجميع الخلق لا تُكشف إلا من خلال البيان الإلهي الكريم ومن خلال التحقيق القضائي الشامل الذي يعتمد على هذا البيان في تحقيقه وإنَّ تلك الشمولية تظهر فيما تم طرحه في البيان الإلهي من أن الروح قد شملت في حكمها كل الخلق وذلك ما يتبيَّن من خلال النظر في جميع الخلق وكيف أن هذا الروح قد شمل الله به جميع الأجناس دون استثناء وهو ما يؤكد أن الأُخُوة هي الرابط الذي ينشأ ويتكون من حكم هذه الروح، حينما نجد أن أجناس الخلائق مختلفة ومتنوعة فإننا نجد أن الروح التي تحكمهم روح واحدة وهي روح الإسلام، ليس هذا هو الواقع حالياً وإنما كتابياً والذي حتماً سيقع وذلك وعد الله، إنما النفس التي تحكم حالياً هي نفس الجاهلية، لكن حين نعود إلى البيان الكريم سنجد أن ما يحكم الخلق جميعاً من جن وإنس وملائكة وأوادم هي روح الأخوة الإسلامي والذي يربطهم جميعاً إلى بعضهم برابط الأخوية، الروح كما في الكتاب ليس كما يتم إملاءه في التراث الديني وكما تشرح تفسيرات الجاهلية، إنما الروح هو الإسلام الذي يحكم كل خلائق المملكة وجميعهم مشمولين بهذا الحكم، ألا يرى الجميع أن الروح قد شملت الأوادم والملائكة والجن والإنس وشملت الأنبياء؟؟!! ما يجمع الخلق لن يكون لا تعاليم ولا ثقافة ولا قراءة ولا تدريس وإنما روح الله الذي هو الإسلام والذي هو الروح الجامع للخلائق أجمعين، لن يجتمع الخلق إلا بها وهذا هو السر في إجتماعهم ومحبتهم وأخوتهم وذلك ما يعني أنهم في موقف واحد بها، لن يقوم الخلق في المقام المتساوي إلا بها ولن يتم الخلاص من نفس الجاهلية إلا بها، بهذه الروح يتحرك الأنبياء وبها يقوم الملائكة وبها يستقر وضع البيت ويستقر وضع المملكة سياسياً ولن تشهد أي إستقرار إلا بها. إن واقع العالم المُعاش الآن بكل تفاصيله من حروب وصراع يرجع إلى العداوة والعداوة ترجع إلى نفس الجاهلية التي تحكمه ومركز ذلك الحكم هو الملة اليهودية النصرانية التي يجب أن تُمسح بالروح الرباني فهو الذي سيعود بالعالم إلى الألفة والأُخُوة، مثلما أن العداوة هي حكم الجاهلية على العالم فإن روح الإسلام حكمه هو الأُخُوة، فالأُخُوة من الإسلام والإسلام روح يحكم ليكون الناتج تغيير كل هذا الواقع الفوضوي المأساويّ إلى أمانٍ وسلامٍ. تابعونا لمعرفة المزيد بهذا الخصوص #إعلام_مملكة_اليمن_السعيد #تحقيق_الراية_اليمانية
(2) فستجد أنها كلها قد جاءت من واقع مفروض يعيشه الخلق في داخلهم وهو نفس الجاهلية التي فقط مزقتهم فنظروا لبعضهم البعض على أنهم أعداء، عندما نظر كل شعب وكل طرف للآخر أنه عدوه بسبب نفس الجاهلية التي تحكمهم اتجهوا لصناعة هذه الآلات الحربية والعسكرية، هذا الواقع فرضه عليهم من يحكمهم وهو نفس الجاهليه بالتفرقة والعداوة ومن الطبيعي عندما يتم المعاداة بين الخلق أن يتجهوا نحو صناعة السلاح وإشعال الحروب وقيام الصراع لأن المنطق العام الذي ينطبق على حيوانات الغاب المتصارعة والمتنافسة يقتضي أن تعمل على تأمين نفسها والقيام بالهجوم قبل مهاجمتها وعمل الكمائن ونصب الفخاخ والأشراك وتجهيز السلاح وتطوير العتاد وتكوين الجيوش وتدريبها إستعداداً لمواجهة العدو، لأن الحالة عامة فلن تجد كل طرف مشغولاً إلا بتطوير الآلآت العسكرية والحربية، هذا كله يعود ويجتمع إلى نقطة واحدة وهي نفس حكم الجاهلية، مهما تتم ملاحظة وجود فروق وإختلافات فكلها تُسقى من نفس واحد هو الجاهلية، ومع معرفة نوعية الحكم أنه نفس وتلك النفس جاهلية فإن النقيض الذي يُزيلها لن يكون إلا روح وهو الإسلام، الجاهلية لا يمحوها إلا الإسلام والإسلام روح وليس حديث وتعاليم، إنه الروح الذي لا بد أن يشمل الخلق ليمحو فيهم نفس الجاهلية ويحل مكانها لتنتهي بذلك العداوة بين الخلق لأن الإسلام روح تحكم مثلما أن الجاهلية نفس تحكم، فمثلما ابتغى بني إسرائيل أن يكون الحكم بنفس الجاهلية فإن المُبتغى الحقيقي الذي لا بد له أن يقع هو أن يكون الحكم بروح الإسلام، الروح حكم شامل وعام وهو لا يتعلق بأفراد بل روح تحكم الجميع، الخلق كلهم محكومين بهذه الروح، الروح ليست جزء يحكم بلد أو قُطر بل حكم تام على جميع الخلق، ذلك ما يعني أن إمكانية حكم هذه الروح تشمل الخلق كلهم وبالتأكيد أن لهذا الحكم مركز فإما أن يكون هذا المركز ملة يهودية نصرانية أو ملة إبراهيمية، فالإبراهيمية هي مركز الحكم الإسلامي واليهودية النصرانية هي مركز الحكم الجاهلي، ولأن الحكم لا يعني الإنتماء لمخلوق فلا يكون هناك من هو حاكم من الخلق لأن مقام الخلق كلهم هو أنهم محكومين بهذه الروح أو تلك فإننا نجد أن الأنبياء قد تسموا بالمسلمين وهم على الملة الإبراهيمية وذلك ما يعني إخراجهم بإسم ليس فيه إنتماء لا إلى العائلات ولا إلى الأُسَر ولا إلى العشائر ولا القوميات ولا إلى الأنساب حيث لا عائلية ولا أسرية ولا عشائرية ولا قومية ولا نسب ولكن حكم بالروح المُجرد من كل ذلك، من هنا فإن تسمية الأنبياء بالمسلمين تجريد لكل من يدَّعي أو يقول أن الحكم يقع من المخلوقين لأن المخلوقين محكومين وإن قالوا أنهم حكام فتلك كذبة لأن من تحكمه الروح فهو محكوم وإن زعم أنه حاكم.
(1) نبأٌ عظيمٌ أنتمْ عنهُ معرضونَ """""""""""""''"""""""" روح الإسلام الأخوية ونفس الجاهلية العدائية!! """"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" الرُوْح والنفس حكمين متناقضين! """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" الجاهلية والإسلام ليسا تعاليم ولا ثقافات بل حكمان متضادان ومتعاكسان، كلاهما حُكم وليسا تعاليم أبداً، فإما حُكم الجاهلية وإما حُكم الإسلام، إما أن تحكم روح الإسلام وإما أن تحكم نفس الجاهلية، لكن من المنطق أن يتم تحديد المحكومين قبل الحديث عن هذين الحكمين الحاكمين، هما لا يجتمعان للحكم مع بعض لأن كل واحد منهما يقوم على اختفاء الآخر، إن يكن روح الإسلام هو الذي يحكم فلا نفس جاهلية لتحكم وإن كانت نفس الجاهلية هي التي تحكم فلا روح إسلام لتحكم وذلك كي لا يذهب الاعتقاد إلى أن الإسلام والجاهلية يتواجدان معاً، لا يمكنهما أن يتواجدان في وقت واحد بل كل روح ونفس يقوم على أنقاض الآخر، وعندما يكون كل منهما حُكم فمن المنطقي أن يتم تحديد المحكومين، ذلك شيء بديهي وطبيعي أنه لن يتحدد نوعية الحكم إلا بتحديد المحكومين الذين تحكمهم إما هذه الروح أو تلك، بلا شك عندما يكون الحكم بالروح فإن المحكومين هم الخلق، وعندما نتحدث عن الخلق فنحن نتحدث عن مملكة كاملة والخلق فيها هم الجن والإنس والأوادم والملائكة، هؤلاء جميعاً تحكمهم الروح، فإما أن تحكمهم روح الإسلام وإما أن تحكمهم نفس الجاهلية، لهذا فالروح لا تعني إلا حكم عام على الجميع وهذا ما يظهر في بيان الله من أن الروح هي من تحكم وذلك حين قال ( أفحكم الجاهلية يبغون )، هذا كله يقود إلى معرفة أن الجاهلية حكم وليست تعاليم، إنما هي نفس تحكم العالم وتدفعه إلى إنتاج واقع مُخالف ومُعاكس للواقع الذي كان سينتج من حكم روح الإسلام، واقع حكم الجاهلية يعتمد على شحن الخلق بالعداء والبغضاء والكراهية وهو واقع ملموس ليس في خارج الخلق بل داخلهم في صدورهم ليُوِّلد فيهم تلك المشاعر البغيضة فيجعلهم يتجهون نحو تفعيل البغضاء والعداء بواقع عملي يُحاربون ويقاتلون فيه بعضهم بعضاً حتى أنك لو سألت من أين جاءت هذه الأسلحة؟! ومن أين تم تكوين الجيوش؟! ومن أين تمت صناعات جميع الآلات العسكرية الحربية؟! ومن أين جاء الحرص على التسلح وتكوين الترسانات العسكرية؟! ومن أين جاء سِباق التسلح؟! ومن أين جاءت القنابل والصواريخ؟! ومن أين جاء الغزو والإستعمار بين الشعوب؟! ومن أين جاءت القسوة والوحشية؟!
إلهي بحق سر هذه الأسرار وبحق كرمك الخفي وبحق اسمك العظيم أن تفرج عن الشيخ حسن فرحان المالكي تقضي حاجاته وحاجات الداعين له بالفرج ياقاضي الحاجات ياأرحم الراحمين إلهي بحق سر هذه الأسرار وبحق كرمك الخفي وبحق اسمك العظيم أن تفرج عن السيد كمال الحيدري تقضي حاجاته وحاجات الداعين له بالفرج ياقاضي الحاجات ياأرحم الراحمين
إلهي بحق سر هذه الأسرار وبحق كرمك الخفي وبحق اسمك العظيم أن تفرج عن الشيخ ياسر عودة تقضي حاجاته وحاجات الداعين له بالفرج ياقاضي الحاجات ياأرحم الراحمين
اوافق الشيخ الكريم بهذا الحديث فقط هناك ملاحظه ان الشيطان له القدره على الوسوسه فقط ولا يستطيع ان ينفعك ولا يضرك هو فقط يزين لك سوء اعمالك . الله تعالى هو الذي يصيبك بمصيبه ليختبرك و يرزقك ليختبرك . قال تعالى .. { أَیۡنَمَا تَكُونُوا۟ یُدۡرِككُّمُ ٱلۡمَوۡتُ وَلَوۡ كُنتُمۡ فِی بُرُوجࣲ مُّشَیَّدَةࣲۗ وَإِن تُصِبۡهُمۡ حَسَنَةࣱ یَقُولُوا۟ هَـٰذِهِۦ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَیِّئَةࣱ یَقُولُوا۟ هَـٰذِهِۦ مِنۡ عِندِكَۚ قُلۡ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ فَمَالِ هَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلۡقَوۡمِ لَا یَكَادُونَ یَفۡقَهُونَ حَدِیثࣰا } [Surah An-Nisāʾ: 78]
الحمد لله تسجيلات الشيخ حسن فرحان مستمرة في الانتشار ..
والبلد الطيب يخرج نباته
يا رب فرج كرب شيخنا حسن المالكي و اجزه عن علمه الذي نفعنا به خير الجزاء
اللهم تقبل يا رب العالمين
اللهم اميييين يارب العالمين🤲
الله يفك اسره وبارك الله فيكم على المقاطع القيمه للشيخ العزيز وحركه الكتابه بالمقطع ممتازه لزياده التركيز بكلام
اللهم فـرج عـن الشيخ وليـك حسـن
بـرحمتك يا رحيـم
ياااااارب فرجك بحق محمد وال محمد
آمين
اللهم صبره وارفع مقامه عندك يا رب
فك الله اسرك شيخنا
أطال الله في عمرك شيخنا الجليل وزادك علماً .
اللهم يا حي يا قيوم يا رب السموات والأرض اخرج لنا هذا الرجل من سجنه وانفعنا بعلمه.
اللهم فـرج عـن وليـك حسـن
بـرحمتك يا رحيـم
جزاك الله خير يا شيخ حسن وفك اسرك
اللهم العظيم الجبار الملك إنتقم ممن ظلمه وحبسه بغير الحق و أذله وإخزه وهو وأنصاره في الدنيا والآخرة عاجلا غير اجل يارب العالمين
اشتقنا لك يا شيخنا... فرج الله عنك وحفظك بحق سيدنا محمد وآله
يارب فرج عن الشيخ حسن بن فرحان المالكي
الله يفك اسرك
أحسنت شرح رائع جعلها الله في ميزان حسناتك
مجهود مبارك جزاك الله خير ❤
❤❤❤❤لا إله إلا الله سبحانه وتعالى ❤❤❤❤
السلام عليكم من اخ مستبصر
البلاء الاكبر و الوحيد عن انحرافنا و ضلالنا عن الصراط و ذلنا و احباطنا و عجزنا و و و و الخ هو تركنا و انحرافنا عن سيدنا محمد آل محمد >>>> تلف و دور و تطلع و تنزل يمين شمال =السبب الوحيد نفور و عداوة امة محمد لاهل بيته الطيبين الطاهرين هو ما اوصلنا الى هادا الذل و الخزي و اتباع الهوى و طرق الشيطان المذهبية الارهابية >>>> اللهم صلي على محمد و ال محمد الطيبين الطاهرين
انا ودي اعرف اهل البيت والحسن والحسين وزينب والي يقال له العباس وش فائدتهم للناس ؟.. لاهم رسل ولا انبياء ولا فقهاء اوعلماء .لماذا كل هذا التقديس الباطل؟ الله لم تقدسوه كثرهم
لاانا اصبحنا نفس اليهود هارون كان بيننا واتبعنا العجل
يا رب فرج كرب شيخنا حسن فرحان. واجزه عن علمه الذي نفعنا به خير الجزاء المعرفة مسائل. اهدف المقاصد المعرفة اسليب وتفصيل خصال السلوك المعرفة مقاصد السبل المعرفة الهدية والولاء والانتماء التشريعي المعرفة الثقة والارتباط والامتداد والتمسك االمعرفة الاهتداء بايات كتاب الله والاقتداء
المعرفة الاهتداء والاقتداء برسول الله ص
والاهتداء والاقتداء باولياء الله علام الهدي ورثات العلم والحكمة اهل البيت عليهم السلام لاتباع اومر الله التنفيذ وتطبيق تشريعاته واحكامه التعظيم الالتزام باقامت فرائضه وواجبات وشعائر الالتزام بتعظيم اقامت حدوده الوقاية والحذار والخوف من سخط الله الابتعاد والنهي والاجتناب عن محرم الله وينها
فك الله اسررك
فك الله اسرك ونصرك على الدهماء
اللهم صل على محمد واله واجعلنا من المتقين وعلمنادينك ودلنا على صراطك المستقيم بمحمد وآله اللهم صل على محمد واله
إلهي بعزتك التي خضع لها كل شيء وبرحمتك التي وسعت كل شيء وبقوتك التي ذل لها كل شيء 🙏 فرج عن هذا العبد الصالح اسير الظالمين 🙏 انك جلت قدرتك على كل شيء قدير 🤲 ياااااااااااارحم الراحمين 🤲 قولوا اااااااامين
اللهم فرج عنه
اللهم فرج كربه وفكه من سجنه فأن طريق الحق باتباع محمد واله صعب . بمحد واله يارب احفظه من كل كيد وفرج عنه وعنا
(3)
مسألة شمولية حكم الروح لجميع الخلق لا تُكشف إلا من خلال البيان الإلهي الكريم ومن خلال التحقيق القضائي الشامل الذي يعتمد على هذا البيان في تحقيقه وإنَّ تلك الشمولية تظهر فيما تم طرحه في البيان الإلهي من أن الروح قد شملت في حكمها كل الخلق وذلك ما يتبيَّن من خلال النظر في جميع الخلق وكيف أن هذا الروح قد شمل الله به جميع الأجناس دون استثناء وهو ما يؤكد أن الأُخُوة هي الرابط الذي ينشأ ويتكون من حكم هذه الروح، حينما نجد أن أجناس الخلائق مختلفة ومتنوعة فإننا نجد أن الروح التي تحكمهم روح واحدة وهي روح الإسلام، ليس هذا هو الواقع حالياً وإنما كتابياً والذي حتماً سيقع وذلك وعد الله، إنما النفس التي تحكم حالياً هي نفس الجاهلية، لكن حين نعود إلى البيان الكريم سنجد أن ما يحكم الخلق جميعاً من جن وإنس وملائكة وأوادم هي روح الأخوة الإسلامي والذي يربطهم جميعاً إلى بعضهم برابط الأخوية، الروح كما في الكتاب ليس كما يتم إملاءه في التراث الديني وكما تشرح تفسيرات الجاهلية، إنما الروح هو الإسلام الذي يحكم كل خلائق المملكة وجميعهم مشمولين بهذا الحكم، ألا يرى الجميع أن الروح قد شملت الأوادم والملائكة والجن والإنس وشملت الأنبياء؟؟!!
ما يجمع الخلق لن يكون لا تعاليم ولا ثقافة ولا قراءة ولا تدريس وإنما روح الله الذي هو الإسلام والذي هو الروح الجامع للخلائق أجمعين، لن يجتمع الخلق إلا بها وهذا هو السر في إجتماعهم ومحبتهم وأخوتهم وذلك ما يعني أنهم في موقف واحد بها، لن يقوم الخلق في المقام المتساوي إلا بها ولن يتم الخلاص من نفس الجاهلية إلا بها، بهذه الروح يتحرك الأنبياء وبها يقوم الملائكة وبها يستقر وضع البيت ويستقر وضع المملكة سياسياً ولن تشهد أي إستقرار إلا بها.
إن واقع العالم المُعاش الآن بكل تفاصيله من حروب وصراع يرجع إلى العداوة والعداوة ترجع إلى نفس الجاهلية التي تحكمه ومركز ذلك الحكم هو الملة اليهودية النصرانية التي يجب أن تُمسح بالروح الرباني فهو الذي سيعود بالعالم إلى الألفة والأُخُوة، مثلما أن العداوة هي حكم الجاهلية على العالم فإن روح الإسلام حكمه هو الأُخُوة، فالأُخُوة من الإسلام والإسلام روح يحكم ليكون الناتج تغيير كل هذا الواقع الفوضوي المأساويّ إلى أمانٍ وسلامٍ.
تابعونا لمعرفة المزيد بهذا الخصوص
#إعلام_مملكة_اليمن_السعيد
#تحقيق_الراية_اليمانية
الله يفك اسرك و ينصرك و يخذل اعدائك
الله يحشرني معك يا علم الهدى
👍🏼
(2)
فستجد أنها كلها قد جاءت من واقع مفروض يعيشه الخلق في داخلهم وهو نفس الجاهلية التي فقط مزقتهم فنظروا لبعضهم البعض على أنهم أعداء، عندما نظر كل شعب وكل طرف للآخر أنه عدوه بسبب نفس الجاهلية التي تحكمهم اتجهوا لصناعة هذه الآلات الحربية والعسكرية، هذا الواقع فرضه عليهم من يحكمهم وهو نفس الجاهليه بالتفرقة والعداوة ومن الطبيعي عندما يتم المعاداة بين الخلق أن يتجهوا نحو صناعة السلاح وإشعال الحروب وقيام الصراع لأن المنطق العام الذي ينطبق على حيوانات الغاب المتصارعة والمتنافسة يقتضي أن تعمل على تأمين نفسها والقيام بالهجوم قبل مهاجمتها وعمل الكمائن ونصب الفخاخ والأشراك وتجهيز السلاح وتطوير العتاد وتكوين الجيوش وتدريبها إستعداداً لمواجهة العدو، لأن الحالة عامة فلن تجد كل طرف مشغولاً إلا بتطوير الآلآت العسكرية والحربية، هذا كله يعود ويجتمع إلى نقطة واحدة وهي نفس حكم الجاهلية، مهما تتم ملاحظة وجود فروق وإختلافات فكلها تُسقى من نفس واحد هو الجاهلية، ومع معرفة نوعية الحكم أنه نفس وتلك النفس جاهلية فإن النقيض الذي يُزيلها لن يكون إلا روح وهو الإسلام، الجاهلية لا يمحوها إلا الإسلام والإسلام روح وليس حديث وتعاليم، إنه الروح الذي لا بد أن يشمل الخلق ليمحو فيهم نفس الجاهلية ويحل مكانها لتنتهي بذلك العداوة بين الخلق لأن الإسلام روح تحكم مثلما أن الجاهلية نفس تحكم، فمثلما ابتغى بني إسرائيل أن يكون الحكم بنفس الجاهلية فإن المُبتغى الحقيقي الذي لا بد له أن يقع هو أن يكون الحكم بروح الإسلام، الروح حكم شامل وعام وهو لا يتعلق بأفراد بل روح تحكم الجميع، الخلق كلهم محكومين بهذه الروح، الروح ليست جزء يحكم بلد أو قُطر بل حكم تام على جميع الخلق، ذلك ما يعني أن إمكانية حكم هذه الروح تشمل الخلق كلهم وبالتأكيد أن لهذا الحكم مركز فإما أن يكون هذا المركز ملة يهودية نصرانية أو ملة إبراهيمية، فالإبراهيمية هي مركز الحكم الإسلامي واليهودية النصرانية هي مركز الحكم الجاهلي، ولأن الحكم لا يعني الإنتماء لمخلوق فلا يكون هناك من هو حاكم من الخلق لأن مقام الخلق كلهم هو أنهم محكومين بهذه الروح أو تلك فإننا نجد أن الأنبياء قد تسموا بالمسلمين وهم على الملة الإبراهيمية وذلك ما يعني إخراجهم بإسم ليس فيه إنتماء لا إلى العائلات ولا إلى الأُسَر ولا إلى العشائر ولا القوميات ولا إلى الأنساب حيث لا عائلية ولا أسرية ولا عشائرية ولا قومية ولا نسب ولكن حكم بالروح المُجرد من كل ذلك، من هنا فإن تسمية الأنبياء بالمسلمين تجريد لكل من يدَّعي أو يقول أن الحكم يقع من المخلوقين لأن المخلوقين محكومين وإن قالوا أنهم حكام فتلك كذبة لأن من تحكمه الروح فهو محكوم وإن زعم أنه حاكم.
(1)
نبأٌ عظيمٌ أنتمْ
عنهُ معرضونَ
"""""""""""""''""""""""
روح الإسلام الأخوية ونفس الجاهلية العدائية!!
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
الرُوْح والنفس حكمين متناقضين!
""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
الجاهلية والإسلام ليسا تعاليم ولا ثقافات بل حكمان متضادان ومتعاكسان، كلاهما حُكم وليسا تعاليم أبداً، فإما حُكم الجاهلية وإما حُكم الإسلام، إما أن تحكم روح الإسلام وإما أن تحكم نفس الجاهلية، لكن من المنطق أن يتم تحديد المحكومين قبل الحديث عن هذين الحكمين الحاكمين، هما لا يجتمعان للحكم مع بعض لأن كل واحد منهما يقوم على اختفاء الآخر، إن يكن روح الإسلام هو الذي يحكم فلا نفس جاهلية لتحكم وإن كانت نفس الجاهلية هي التي تحكم فلا روح إسلام لتحكم وذلك كي لا يذهب الاعتقاد إلى أن الإسلام والجاهلية يتواجدان معاً، لا يمكنهما أن يتواجدان في وقت واحد بل كل روح ونفس يقوم على أنقاض الآخر، وعندما يكون كل منهما حُكم فمن المنطقي أن يتم تحديد المحكومين، ذلك شيء بديهي وطبيعي أنه لن يتحدد نوعية الحكم إلا بتحديد المحكومين الذين تحكمهم إما هذه الروح أو تلك، بلا شك عندما يكون الحكم بالروح فإن المحكومين هم الخلق، وعندما نتحدث عن الخلق فنحن نتحدث عن مملكة كاملة والخلق فيها هم الجن والإنس والأوادم والملائكة، هؤلاء جميعاً تحكمهم الروح، فإما أن تحكمهم روح الإسلام وإما أن تحكمهم نفس الجاهلية، لهذا فالروح لا تعني إلا حكم عام على الجميع وهذا ما يظهر في بيان الله من أن الروح هي من تحكم وذلك حين قال ( أفحكم الجاهلية يبغون )، هذا كله يقود إلى معرفة أن الجاهلية حكم وليست تعاليم، إنما هي نفس تحكم العالم وتدفعه إلى إنتاج واقع مُخالف ومُعاكس للواقع الذي كان سينتج من حكم روح الإسلام، واقع حكم الجاهلية يعتمد على شحن الخلق بالعداء والبغضاء والكراهية وهو واقع ملموس ليس في خارج الخلق بل داخلهم في صدورهم ليُوِّلد فيهم تلك المشاعر البغيضة فيجعلهم يتجهون نحو تفعيل البغضاء والعداء بواقع عملي يُحاربون ويقاتلون فيه بعضهم بعضاً حتى أنك لو سألت من أين جاءت هذه الأسلحة؟!
ومن أين تم تكوين الجيوش؟!
ومن أين تمت صناعات جميع الآلات العسكرية الحربية؟!
ومن أين جاء الحرص على التسلح وتكوين الترسانات العسكرية؟!
ومن أين جاء سِباق التسلح؟!
ومن أين جاءت القنابل والصواريخ؟!
ومن أين جاء الغزو والإستعمار بين الشعوب؟!
ومن أين جاءت القسوة والوحشية؟!
يحوس ويدوس ويقع في ما نبه منه .
إلهي بحق سر هذه الأسرار وبحق كرمك الخفي وبحق اسمك العظيم أن تفرج عن الشيخ حسن فرحان المالكي تقضي حاجاته وحاجات الداعين له بالفرج ياقاضي الحاجات ياأرحم الراحمين
إلهي بحق سر هذه الأسرار وبحق كرمك الخفي وبحق اسمك العظيم أن تفرج عن السيد كمال الحيدري تقضي حاجاته وحاجات الداعين له بالفرج ياقاضي الحاجات ياأرحم الراحمين
إلهي بحق سر هذه الأسرار وبحق كرمك الخفي وبحق اسمك العظيم أن تفرج عن الشيخ ياسر عودة تقضي حاجاته وحاجات الداعين له بالفرج ياقاضي الحاجات ياأرحم الراحمين
كيف يسجل وهو مسجون
اوافق الشيخ الكريم بهذا الحديث فقط هناك ملاحظه ان الشيطان له القدره على الوسوسه فقط ولا يستطيع ان ينفعك ولا يضرك هو فقط يزين لك سوء اعمالك . الله تعالى هو الذي يصيبك بمصيبه ليختبرك و يرزقك ليختبرك . قال تعالى .. { أَیۡنَمَا تَكُونُوا۟ یُدۡرِككُّمُ ٱلۡمَوۡتُ وَلَوۡ كُنتُمۡ فِی بُرُوجࣲ مُّشَیَّدَةࣲۗ وَإِن تُصِبۡهُمۡ حَسَنَةࣱ یَقُولُوا۟ هَـٰذِهِۦ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَیِّئَةࣱ یَقُولُوا۟ هَـٰذِهِۦ مِنۡ عِندِكَۚ قُلۡ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ فَمَالِ هَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلۡقَوۡمِ لَا یَكَادُونَ یَفۡقَهُونَ حَدِیثࣰا }
[Surah An-Nisāʾ: 78]
انت والدين الشيعي اهل للموبقات
لعد شكد الله حاب هذا الشيخ انتشلهه من النصب الى الحق كانتشال الظرس الصاحي من بين الاسنان المتسوسه
انت والشيعة في وادي والمسلمين والاسلام في وادي اخر !!
هل تسمي استنتاجت ابن حنبل والمالكي والحنبلي مسلمين ؟
اسلام مزور ومشوه ومغشوش...اسلام شيطاني تكفيري فقط
انت الذي تكلم عنهم😂
يا رب فرج كرب شيخنا حسن المالكي و اجزه عن علمه الذي نفعنا به خير الجزاء.